رافت
10-23-2013, 06:36 PM
كان هناك فتاة جميلة و ناعمة اسمها ندى …كانت ندى في اواخر العشرينات من عمرها و لكنها لم تكن متزوجة أو مرتبطة بعد … كانت ندى فتاة ممحونة للغاية و أي شيء يثير شهوتها بسهولة و قد كانت تتحسّر كلما جلست بين صديقاتها المتزوجات و هنّ يتلكمن عن أزواجهن و عن لياليهن الرومنسية و أساليب الاثارة التي يتبعنها مع ازواجهن …. كانت ندى تبقى صامتة تستمع اليهن و هي تشعر بالضيق لأنه لم يكن لديها زوج مثلهم تمارس معه طقوس الرومنسية و الحياة الزوجية … كانت كلما رجعت الى غرفتها تجلس على سريرها و هي تتحسر و كانت معتادة على ممارسة العادة السرية من شدة محنتها …. و تظل تفرك في زنبورها الكبير الممحون حتى ينزل ظهرها و هي تغنج لوحدها في غرفتها و تتخيل بأن هناك رجل تحبه و يحبها يفرك لها زنبورها ….
كانت ندى تعمل سكرتيرة في شركة خاصة و في يوم من الأيام جاء الى الشركة هذه مدير جديد كي يستلم مكان المدير الذي كانت ندى تعمل لديه .. و قد كان رجلاً وسيماً ذو شخصية قيادية رائعة …. لقد أُعجبت به ندى من النظرة الأولى … كانت تتخيله دائماً هو الشخص الذي تمارس معه الجنس و يحقق لها أحلامها اليومية التي كانت تراودها على سريرها في كل ليلة ….
لقد شعرن ندى أنها تريد هذا المدير لها لوحدها …. و وضعته في رأسها منذ اول اجتماع أقامه هذا المدير لكل العاملين في الشركة
رجعت ندى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان ….
و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميصاً ذو لون أحمر من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذو الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد …
و دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى طارق ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري…. حتى جاء طارق و هو مستعد ليتسلّم كافة الأعمال الموكلة اليه في الشركة …. حتى دخل الى القسم المخصص لمكتبه و مكتب سكرتيرته الجميلة الممحونة …..
و رأى تلك الجميلة التي ترتدي ذلك القميص الاحمر المغري و التنورة القصيرة و هي تبدو في غاية الاثارة فـ لفتت نظره في جمالها و فتنتها و قال لها ان تعمل له فنجان قهوة و تدخله له في المكتب …و بالفعل تركت ندى كل شيء في يدها و ذهبت مسرعة لتعد فنجان القهوة للحبيب المنتظر و ذهبت و أدخلته الى المدير و هي تمشي بخطوات مغرية و اقتربت من طارق و كانت متعمدة ان تقترب حتى يشتم رائحة عطرها السكسي …الذي اخذته من أحدى صديقاتها المتزوجات ….
و قالت له : تفضل القهوة …نوّرت الشركة و المكتب …
كان طارق يمعن النظر في وجهها الجميل و جسمها المغري الفتّان و هو يشتم رائحة عطرها السكسي الذي أخذ عقله و قال لها : انتي المنورة المكان … على فكرة انتي احلى سكرتيرة بشوفها بحياتي … تفضلي اشربي معي القهوة … أنا بحب اشرب القهوة مع الوجوه الحلوة …
فجلست ندى بدون أي تردد و وضعت رجل فوق رجل و قد تعمّدت على اظهار فخذتيها المغريتين و عندما انتهت من شرب قهوتها استأذنت من مديرها بكل غنج و دلع قاصدة اثارته بصوتها الجميل … و خرجت و هي تمشي بـ دلع …و بقي طارق في مكتبه يفكر في رائحة عطرها و شكل جسدها المغري و اغرائها الذي لم يكن بالقرب منه مثل هذا الاغراء من قبل ….
حتى بدأ طارق يقع في شباكها كما كانت تخطط و تريد … فقد أصبح طارق يتودّد لها كثيراً و يطلبها لمكتبه لـ سبب او بدون سبب …. فكان فقط يحب رؤيتها و الأستماع اليها و هي تتحدث بكل غنج و نعومة و رقة …
مع أنه كان متزوج و لديه أولاد و لكنه كان يشعر بالملل من علاقته الزوجية و كان يشعر بعدم الراحة مع زوجته التي اصبحت مملة في حياتها….
و لهذا السبب بدأ طارق ينشد نحو سكرتيرته الممحونة ندى ….و يتقرّب منها و أصبح يكلمها عبر الهاتف في ساعات متأخرة من الليل بعد أن تنام زوجته …. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …
…. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …
و بقيت مستمرة مع طارق على اتصالات الليل التي كانت من وراء زوجته التي لم تكن تعلم ماذا كان يفعل زوجها الممحون …
و كانت ندى في كل يوم تدخل الى مكتب مديرها طارق لتشرب معه قهوة الصباح و تتحدث معه عن نفسها و عنه و عن كل شيء يعجبها و تحبه و يعجبه هو و يحبه حتى عرفا عن بعضهما الكثير و أصبحا على علاقة حب … عندما اعترف طارق لـ ندى بأنه أحبها و أعجب بها من أول نظرة و من اول مرة دخل فيها الى الشركة …..
كانت ندى سعيدة جداً بهذا الاعتراف من مديرها الممحون …
و كانت كلما تكون عنده في المكتب تحاول متعمدة الاقتراب منه و هي تتمايل بطريقة مغرية كي تثيره و كان طارق يشعر بالمحنة كلما اقتربت منه ندى أكثر و يظل ينزل في ربطة عنقه و يمسح في عرقه المتسرب منه من شدة المحنة …
حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….
شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً … و قد خلع بنطاله بسرعة و أخرج زبه الكبير و بدأ يفرك به و هو يتحدث مع ندى بمحنة كبيرة و هي تغنج له و تقول له : حبيبي اصابعي هلأ بين الشفرات آآآآآآآه هاد هو راس زبك الكبير صح حبيبي ؟ آآآآآآي ما اأكبره آآآآآآآه … عم بنقّط على كسي آآآآه ….
شعر طارق بمحنة شديدة و هو يستمع الى ندى الممحونة كيف تتكلم معه و بدأ يفرك في زبه الكبير بكل قوته و هو يقول لها : افركي كسك بقوة هاد زبي عليه .. آآآآه ما اأحلاه هالكس يلااا افررركييه طلعيه من مكانه .. بدي ينزل ضهرك بقوة على راس زبي الكبيير .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على زبره
.. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج ندى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي طارق جالس وراء مكتبه و هو يتخيل ندى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على ندى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت ندى مسرعة اليه لاتعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق الشركة ….
فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….
فوقف زب طارق و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …. و لم يعد يحتمل أكثر فبدأ يخلع ملابسه و يرميها على الارض و أخذت ندى تخلع في ثيابها ايضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت طارق يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق
ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق …. ثم نزلت عن الطاولة بسرعة و قد طلبت من طارق أن يجلي على ركبتيه ثم امسكت زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان طارق يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها حتى مع زوجته الباردة جنسياً …و بقيت ندى تمص في زب طارق بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب طارق من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي الزب بكل قوة … ايوااا هييك بحب المحنة اناااا… آآآآآآخ ما أحلاكي حبيبتييي … بموت بالممحونات انااااا آآآآآآه …..
ثم جلست ندى على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من طارق ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع طارق و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس ندى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها….
وبقي يفرك طارق لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله…
ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا …
ثم بدأ طارق ينيك في ندى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان طارق يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ ندى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي …
لم يرحمها طارق ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي …
فنزل ظهرها على زب طارق و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت ندى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب طارق بكل هدووء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو…
و كانت طارق يرفع في جسمه للأعلى حتى يدخل زبه بأكمله في كس ندى و كان يرفع و ينزل بسرعة و هو يني كبها و هي تصرخ و تغنج و ترفع هي جسمها و تنزله على زب طارق ايضاً …. حتى نزل ظهرها مرة أخرى من شدة محنتها و قوتها ….
ثم جلست على ركبتيها على الأرض و ادارت طيزها الكبيرة المثيرة في وجه طارق و قالت له : حبيبي نيكنيييي آآآآآه آآآآآه بدي تنيكني بكل الوضعيات الي نفسي فيها …. آآآآآه … يلا حيااااتي يلاااا ….. فامسك طارق في زبه المتصلب بشدة و أدخله في كسها من الخلف و بدأ يني كبها و هي كانت تحرك طيزها بشكل مثير مغري حتى بدأ طارق يضربها على طيزها بشدة من شدة محنته و هو يني كبها و يقول لها : ايوااا هيك انتاكي حبيبتي … هاي الطيز الكبيرة بدها نييك قوي آآآآآه ما احلاه هالكس الناااار … يلااا حبيبتي آآآآه ارجعي على زبي اكتر يلاااا … آآآآه
يلا حبيبتي قرب يجي ظهري جوا كسك شددددي …. آآآآآآآآآآه ….
بقي ينيك طارق بها حتى نزل ظهره داخل كسها و نزل ظهرها هي ايضاً على رأس زبه الكبير
فقد كانا ممحونين بطريقة عجيبة ….
كانت ندى تعمل سكرتيرة في شركة خاصة و في يوم من الأيام جاء الى الشركة هذه مدير جديد كي يستلم مكان المدير الذي كانت ندى تعمل لديه .. و قد كان رجلاً وسيماً ذو شخصية قيادية رائعة …. لقد أُعجبت به ندى من النظرة الأولى … كانت تتخيله دائماً هو الشخص الذي تمارس معه الجنس و يحقق لها أحلامها اليومية التي كانت تراودها على سريرها في كل ليلة ….
لقد شعرن ندى أنها تريد هذا المدير لها لوحدها …. و وضعته في رأسها منذ اول اجتماع أقامه هذا المدير لكل العاملين في الشركة
رجعت ندى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان ….
و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميصاً ذو لون أحمر من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذو الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد …
و دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى طارق ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري…. حتى جاء طارق و هو مستعد ليتسلّم كافة الأعمال الموكلة اليه في الشركة …. حتى دخل الى القسم المخصص لمكتبه و مكتب سكرتيرته الجميلة الممحونة …..
و رأى تلك الجميلة التي ترتدي ذلك القميص الاحمر المغري و التنورة القصيرة و هي تبدو في غاية الاثارة فـ لفتت نظره في جمالها و فتنتها و قال لها ان تعمل له فنجان قهوة و تدخله له في المكتب …و بالفعل تركت ندى كل شيء في يدها و ذهبت مسرعة لتعد فنجان القهوة للحبيب المنتظر و ذهبت و أدخلته الى المدير و هي تمشي بخطوات مغرية و اقتربت من طارق و كانت متعمدة ان تقترب حتى يشتم رائحة عطرها السكسي …الذي اخذته من أحدى صديقاتها المتزوجات ….
و قالت له : تفضل القهوة …نوّرت الشركة و المكتب …
كان طارق يمعن النظر في وجهها الجميل و جسمها المغري الفتّان و هو يشتم رائحة عطرها السكسي الذي أخذ عقله و قال لها : انتي المنورة المكان … على فكرة انتي احلى سكرتيرة بشوفها بحياتي … تفضلي اشربي معي القهوة … أنا بحب اشرب القهوة مع الوجوه الحلوة …
فجلست ندى بدون أي تردد و وضعت رجل فوق رجل و قد تعمّدت على اظهار فخذتيها المغريتين و عندما انتهت من شرب قهوتها استأذنت من مديرها بكل غنج و دلع قاصدة اثارته بصوتها الجميل … و خرجت و هي تمشي بـ دلع …و بقي طارق في مكتبه يفكر في رائحة عطرها و شكل جسدها المغري و اغرائها الذي لم يكن بالقرب منه مثل هذا الاغراء من قبل ….
حتى بدأ طارق يقع في شباكها كما كانت تخطط و تريد … فقد أصبح طارق يتودّد لها كثيراً و يطلبها لمكتبه لـ سبب او بدون سبب …. فكان فقط يحب رؤيتها و الأستماع اليها و هي تتحدث بكل غنج و نعومة و رقة …
مع أنه كان متزوج و لديه أولاد و لكنه كان يشعر بالملل من علاقته الزوجية و كان يشعر بعدم الراحة مع زوجته التي اصبحت مملة في حياتها….
و لهذا السبب بدأ طارق ينشد نحو سكرتيرته الممحونة ندى ….و يتقرّب منها و أصبح يكلمها عبر الهاتف في ساعات متأخرة من الليل بعد أن تنام زوجته …. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …
…. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …
و بقيت مستمرة مع طارق على اتصالات الليل التي كانت من وراء زوجته التي لم تكن تعلم ماذا كان يفعل زوجها الممحون …
و كانت ندى في كل يوم تدخل الى مكتب مديرها طارق لتشرب معه قهوة الصباح و تتحدث معه عن نفسها و عنه و عن كل شيء يعجبها و تحبه و يعجبه هو و يحبه حتى عرفا عن بعضهما الكثير و أصبحا على علاقة حب … عندما اعترف طارق لـ ندى بأنه أحبها و أعجب بها من أول نظرة و من اول مرة دخل فيها الى الشركة …..
كانت ندى سعيدة جداً بهذا الاعتراف من مديرها الممحون …
و كانت كلما تكون عنده في المكتب تحاول متعمدة الاقتراب منه و هي تتمايل بطريقة مغرية كي تثيره و كان طارق يشعر بالمحنة كلما اقتربت منه ندى أكثر و يظل ينزل في ربطة عنقه و يمسح في عرقه المتسرب منه من شدة المحنة …
حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….
شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً … و قد خلع بنطاله بسرعة و أخرج زبه الكبير و بدأ يفرك به و هو يتحدث مع ندى بمحنة كبيرة و هي تغنج له و تقول له : حبيبي اصابعي هلأ بين الشفرات آآآآآآآه هاد هو راس زبك الكبير صح حبيبي ؟ آآآآآآي ما اأكبره آآآآآآآه … عم بنقّط على كسي آآآآه ….
شعر طارق بمحنة شديدة و هو يستمع الى ندى الممحونة كيف تتكلم معه و بدأ يفرك في زبه الكبير بكل قوته و هو يقول لها : افركي كسك بقوة هاد زبي عليه .. آآآآه ما اأحلاه هالكس يلااا افررركييه طلعيه من مكانه .. بدي ينزل ضهرك بقوة على راس زبي الكبيير .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك ….
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على زبره
.. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي …
لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة ….
استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون …..
لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج ندى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي طارق جالس وراء مكتبه و هو يتخيل ندى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على ندى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت ندى مسرعة اليه لاتعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق الشركة ….
فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه ….
فوقف زب طارق و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …. و لم يعد يحتمل أكثر فبدأ يخلع ملابسه و يرميها على الارض و أخذت ندى تخلع في ثيابها ايضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت طارق يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق
ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق …. ثم نزلت عن الطاولة بسرعة و قد طلبت من طارق أن يجلي على ركبتيه ثم امسكت زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان طارق يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها حتى مع زوجته الباردة جنسياً …و بقيت ندى تمص في زب طارق بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب طارق من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي الزب بكل قوة … ايوااا هييك بحب المحنة اناااا… آآآآآآخ ما أحلاكي حبيبتييي … بموت بالممحونات انااااا آآآآآآه …..
ثم جلست ندى على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من طارق ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع طارق و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس ندى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها….
وبقي يفرك طارق لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله…
ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا …
ثم بدأ طارق ينيك في ندى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان طارق يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ ندى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي …
لم يرحمها طارق ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي …
فنزل ظهرها على زب طارق و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت ندى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب طارق بكل هدووء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو…
و كانت طارق يرفع في جسمه للأعلى حتى يدخل زبه بأكمله في كس ندى و كان يرفع و ينزل بسرعة و هو يني كبها و هي تصرخ و تغنج و ترفع هي جسمها و تنزله على زب طارق ايضاً …. حتى نزل ظهرها مرة أخرى من شدة محنتها و قوتها ….
ثم جلست على ركبتيها على الأرض و ادارت طيزها الكبيرة المثيرة في وجه طارق و قالت له : حبيبي نيكنيييي آآآآآه آآآآآه بدي تنيكني بكل الوضعيات الي نفسي فيها …. آآآآآه … يلا حيااااتي يلاااا ….. فامسك طارق في زبه المتصلب بشدة و أدخله في كسها من الخلف و بدأ يني كبها و هي كانت تحرك طيزها بشكل مثير مغري حتى بدأ طارق يضربها على طيزها بشدة من شدة محنته و هو يني كبها و يقول لها : ايوااا هيك انتاكي حبيبتي … هاي الطيز الكبيرة بدها نييك قوي آآآآآه ما احلاه هالكس الناااار … يلااا حبيبتي آآآآه ارجعي على زبي اكتر يلاااا … آآآآه
يلا حبيبتي قرب يجي ظهري جوا كسك شددددي …. آآآآآآآآآآه ….
بقي ينيك طارق بها حتى نزل ظهره داخل كسها و نزل ظهرها هي ايضاً على رأس زبه الكبير
فقد كانا ممحونين بطريقة عجيبة ….