habeeb zeen
10-07-2012, 12:25 PM
ليديا يغتصبها خالها لمدة 15 سنة وينجب منها ولدان.
هذه القصة الرائعة حصريا لقراء نسوانجي الأعزاء و لن انشرها في أي موقع آخر حتى يصل عدد قراء نسوانجي ل5000لكن اريد مشاركات و ردود.
أحبائي قصة اليوم حقيقية 100% شاهدتها في أحد برامج تحقيقات الشرطة في قناة فرنسية فنقلتها كما هي بالإضافة الى قليل من التزيين لكي لا يسأم القارئ لانها قصة محزنة ومدهشة و تستحق القراءة حقا .قبل البداية أطلب منكم أعزائي القراء أن تستحملوني شوي و تقرأوا المقدمة بخطي لأنها توضح بعض المفاهيم و من لا يريد قراءتها فما عليه سوى الإنتقال للقصة مباشرة .من كثرة الأفلام و قنوات الجنس و النت أصح الجميع يعرفون كل تفاصيل النيك و شكل الزب و الكس و من لا يعرف هذه الأمور يضحكون عليه و ينعتونه بالجاهل، لكن قديما كان العريس يوم الدخلة هو أصعب الأيام في حياته لانه لا يعرف ماذا يفعل و لا كيف يتصرف و لا ماذا سيجد و ما يقوده إلا غريزة فطرية جنسية .كانت المرأة لا ترى زب زوجها حتى الممات و المحصنة لا ينيكها زوجها من طيزها و لو على قطع رقبتها .نعم صح لا تقل لي اني غلطان أرجوك و اسأل جدتك أو أمك حتى ؟ كان الجنس حلو و لذيذ من دون مقدمات ولا تكلف ،يقول ابن خلدون في أحد مؤلفاته :كان هناك وزير نكبه السلطان المريني و أدخله السجن و دخل معه ابنه الصغير و لما كبر الولد كان يسمع السجان لما يحضر لهم الطعام يقول لأبيه اليوم لحم خروف و لما يأكله الولد يجده لذيذا فيسأل أباه :كيف هو الخروف يا أبي هل يشبه الفأر و الجرذ الذي يسكن معنا السجن ؟يعني أن اإنسان الذي لا يعرف الشيء فعليه أن لا يستغرب حدوثه حتى يتأكد .انتهت المقدمة لتفهموا القصة و معاناه ليديا المسكينة منذ نعومة أظافرها.
تقول ليديا :مات والداي في حادث مرور و كنت وحيدتهم و يومها كنت في الكرسي الخلفي للسيارة و كنت كذلك في كرسي خاص بالرضع مما خفف الصدمة عني ،و لم تجد الحكومة أحدا يرعاني غير خالي و زوجته و كنت في عمر الخامسة ،فخصصت لي الحكومة منحة شهرية للعيش مما خفف عن خالي و زاد تعلقه بي لكثرة حبه للمال و في السادسة دخلت المدرسة و كنت أردد ما أسمعه في فناء المدرسة من كلام من دون قصد حتى سمعتني زوجة خالي أقول كلاما فاحشا فأخبرت خالي الذي ذهب للمدرسة و شطب إسمي و قرر متابعة تعليمي في البيت و هذه كذلك عليها منحة إضافية لأنه ربح الدعوة في المحكمة و هذا بالنسبة له فوز ثاني .خالي زوجته عقيمة فكنت مثل ابنتهم تقريبا و كانت زوجته تدرسني لان في آخر السنة يأتي مراقب من وزارة التربية ليفحص مستواي و يعطيني علامة و اجازة الانتقال للصف التالي و كان الامر سهلا بالنسبة لي،كنت أناديهما أبي وأمي و ما عرفت أبا ولا أما غيرهما لكنهما لا يستحقان هذا اللقب الجميل .في سن السابعة سافر خالي و انتقلنا للسكن في مدينة جديدة غريبة عنا تماما لا يعرفنا فيها أحد بسبب مشاكل وقعت له لسوء أخلاقه بالتأكيد، و بدأت المشاكل و المعاناة من يوم الانتقال فقد تغير خالي 100% و انقلبت معاملته لي و كان يضربني كثيرا و كل شغل البيت على عاتقي و نسيت الدراسة و ما عدت افكر فيها من شدة الضرب و العذاب و كانت زوجة خالي لما تضربني تفتح رجليي و تضربني في كسي مباشرة بإيعاز من زوجها و تضرب طيزي بشدة حتى تعودت على الضرب بسبب و بلا سبب ثم تطورالأمر الى مجامعة زوجته أمامي و أنا أنظر كانا يجبراني على المشاهدة و ما كنت أعرف ماذا يفعلان فقط شيء كبير بين رجلي خالي يدخله في فتحة بين رجلي زوجته (قلت لكم كنت في السابعة و لا اعرف عن الحياة شيئا كنت اعيش في مزرعة وحيدة ) و كانا يصدران أصواتا كأنهما يتعذبان و مرات كان خالي يخرج ذلك الشيء و يضعه فوق بطن زوجته و هو يقذف مادة بيضاء ليست بولا تشبه الحليب و كانت زوجته تطليها على جسمها و بعد الأنتهاء يأمراني بالإنصراف لغرفتي او للعمل ،لقد كنت انهض على الساعة السادسة و النصف و انا اشتغل حتى الليل مثل الجارية أو أكثر مع أني كنت مصدر رزقهم الأوباش .كان لا يتركني أتكلم مع أي انسان غريب هو و زوجته فقط و لا يريدني أن أظهر لأحد و إلا فالعذاب و الضرب فكنت لا أعرف أحدا اطلاقا و ما كلمت أحدا منذ مجيئي .كان خالي يوجعني ضربا و تأنيبا و كلاما فاحشا ما عرفت معناه حتى كبرت .كان يقول إن لم تفعلي كذا سوف أنيكك أو أنيك كس أمك القحبة و انا أظن ان النيك هو نوع من الضرب ههههههه يا لبراءتي .مرات يقول لي سأدخل زبي في طيزك و افشخك و كذلك احسب انه نوع من العذاب لكنه لم يفعل منه شيئا فكنت بمجرد ما اسمع كلمة انيكك او زبي أخاف منه و ارتجف ظننته نوع من العذاب الشديد فكنت اتحاشاه .اما زوجته فكانت دائما تضرب كسي و طيزي و بزازي و تقرصني منهما كثيرا لما تعاقبني و دائما تقول لي يا قحبة يا فاجرة يا ساحقة هذه الكلمات التي مازالت عالقة بذهني،الحقيقة كنت في سجن حقيقي و انا عزائي الوحيد هو البكاء و الصراخ الذي كان يعجبهما .خالي تطور به الأمر الى ضربي على كسي لكن ليس بشدة ربما كان يشتهيه فكان كلما فعلت شيئا غير صحيح او قصرت في العمل يمسكني و يضعني على ركبتيه و يرفع تنورتي او ينزل بنطلوني و كيلوتي و يضربني على طيزي و يفتح رجليي و يضربني على كسي و بظري مباشرة لكن كنت اتحمل الضرب و أجده أخف وطأ من الضرب بالكف و العصا و كنت كلما وضعني على ركبتيه ارتاح و اقول في نفسي هذا احسن من الصفعات بيده الضخمة .في الصيف و عمري 8 سنوات و من العذاب سنتان كنت عند البئر اجلب الماء للمواشي و كلي وحل فجاء خالي ليضربني و يؤنبني كعادته لكنه وجدني من التعب قد بانت فخذاي و بزازي الصغيرتان لم اعرهما اهتماما و فجأة توقف عن السب و بدأ بنظر إلي و انا اقول في نفسي ليته يضربني على ركبتيه ولا يصفعني او العصا و فعلا جذبني اليه و وضعني على ركبتيه و نزع كيلوتي و بدأ يتلمس ولا يضرب .كان همي الوحيد هو تفادي الضرب كنت صغيرة و لا استحمل التعذيب ،هناك رجال ضخام و ما تحملوا العذاب فكيف بي انا الطفلة البريئة الصغيرة.تلمس طيزي بيديه و كسي باصابعه ثم أخذني للبيت و نادى زوجته فقال لها منذ متى لم تستحم هذه القحبة ؟ قالت له لا أدري هي كبيرة و تستحم لوحدها .لما سألني قلت له لا اعرف ممكن شهر ؟فقال لي لابد ان تستحمي الآن و أمر زوجته باحماء الحمام و ادخلني ليحممني و ما كان همه سوي التمتع بي لان زوجته كبيرة و ما عادت تشبع رغباته و فعلا حممني و دلك جسمي بالصابون و انا بمجرد ما تفاديت الضرب الباقي لا يهم بل احسن بكثير و بدأ يتلطف معي في الكلام و يلمس كسي باصابعه ليرى ردة فعلا و هو الأحمق لا يعلم اني لا افقه شيئا في أمور الجنس .ثم أخذني لغرفة نومه و نادى زوجته فبدأت تمص ذلك الشيء الذي يبول منه حتى كبر و تغير شكله ثم نيمني على ظهري و رفع مؤخرتي بوسادة و انا لا اعرف ماذا سيفعل ثم انقلب يوبخني و يشتمني يا وسخة يا معفنة و يضربني في فخاذي و على كسي لكن هذه المرة بلطف لان زبه (اقول الزب و الكس ليعرف القارئ فقط اما وقتها فما كنت اعلم اسمه حتى، مجرد الشيء الذي يخرج منه البول ) كان منتصبا ثم بدأ يضربني بزبه على فخاذي و كسي و كنت اتألم لكن ليس مثل العصا ههههه الامر يحتمل و كان بنخزني بزبه في كسي و هو ما كان يفعل ذلك إلا تمهيدا و زوجته تتأوه و تحك بين رجليها و هي تنظر إليه و بدأ يطعنني بزبه في كسي و هو يسب و يشتم و قال لي سوف أدخله فيك لكي تنظفي نفسك مرة أخرى يا معفنة و يقول كلمات نابية كثيرة و طعنني بزبه في كسي حتى اوجعني ثم قال لزوجته ان تحظر له بعض الزيت او زيت الزيتون او الكرام فجاءته بكرام لا اعرف لماذا يستخدم إلا انني لاحظته يضع منه عندما كان يجبرني على مشاهدته و هو ينيك زوجته لكنه كان يضعه في طيزها اما انا فوضعه في كسي و على زبه و ما كنت مهتمة لكنني كنت خائفة لما قال لي سوف أنيكك يا قحبة يا وسخة و افتكر تهديداته لما كان يقول لي ان لم تفعلي كذا سوف انيكك بزبي فخفت ان يكون النيك هذا عذاب شديد و صعب و فعلا كان صعبا لانه فتح رجليي و وضع زبه بين فخاذي و حركه قليلا و انا على شفير البكاء لكن خفت من الصفعات اذا بكيت ،و مرر زبه فوق كسي حتى أخذ مكانه بيت شفرات كسي ثم مسكني بيده كي لا اهرب و دفع زبه في كسي بقوة و لطف في نفس الوقت فأحسست بشيء يتقطع في بطني مؤلم كثيرا و صرخت بشدة أيييييي يا ماما و بدأت أقسم له أن لا أعيدها مرة أخرى و هو يدخله حتى وصل للنصف و كان زبه كبيرا مقارنة مع كسي الصغير و انا في 8 من عمري لقد فض بكارتي الكلب و انا اظن انه يضربني بزبه و شاهدت زبه احمر اللون مغطى بالدم و احسست شيئا يسيل من كسي فمسحته زوجته و هي تتلوى القحبة بنت القحبة و هو اعاد زبه لكسي و كنت أتألم كثيرا و عرفت أن الضرب بالزب مؤلم كثيرا و ادخله كله و انا ابكي و اصرخ و اترجاه ان يوقف الضرب بالزب و سأفعل كل ما يطلب و هو يدخل زبه و يخرج و ما زال الدم يسيل من كسي ربما اصابني نزيف و أنا لا أعلم .سمعت زوجته تقول له توقف قليلا حتى يتوقف الدم ممكن يحدث لها نزيف و نصبح في سين و جيم .لما توقف زال عني الألم قليلا و زوجته تمسح كسي بالمنشفة و بعد 20 دقيقة توقف الدم كليا فسمعتها تقول له خلاص لا يوجد نزيف كمل عملك حبيبي .أصابني الذعر لما قالت له كمل عملك لأني عرفت انه الزب مرة ثانية و سوف يجرحني من جديد لكنه لما ادخله لم أتألم مثل المرة السابقة احسست بوخز ثم زال قليلا فتظاهرت بالألم حتى لا يزيد من العذاب و هو يدخله و يخرجه و يتنهد بقوة و كل مرة زوجته العاهرة تقبله من فمه و هو يقرصني من بزازي و ما كنت أعرف لماذا و صدقا كان ألم القرص من بزازي أشد ألما من زبه في كسي و بدأ خالي يصرخ بقوة أععععععع أأآآآآآآآ أأخخخخخ أأحححححح وشعرت بشيء يخرج من زبه ويسيل في بطني كان ساخنا قليلا و كميته كبيرة و متقطع ضننت انه بال في كسي عقابا لي من فعلتي .بقي قليلا ثم قبل رقبتي و اخرج زبه فاحسست ذلك الشيء يسيل من كسي و رايت زوجته تأخذ منه قليلا و تضعه في فمها القحبة العاهرة و عرفت انه ليس ببول لانه لزج و كثيف و لا يسيل بسرعة .انتهت فترة العذاب و هو قال لها انظري ان كانت تنزف ام لا ؟ قالت له لا كل شيء تمام .ما كنت أعرف يومها أن خالي أخو أمي و أقرب الناس إلي فض بكارتي و استعبدني الحقير.بعد مدة اسبوع و زوجة كل يوم تفتح رجلي و تراقب كسي و تتفحصه باصابعها و مرات تدخل اصبعها لترى ان كنت أتألم أم لا ،بعد اسبوع أخذني خالي لغرفته بعد ما ضربتني زوجته لاني لم اغسل الصحون على حسب قولها ثم فعل معي نفس الشيء ناكني و قبلني لما انتهى، و كنت في حيرة من أمري كيف يضربني بزبه ثم يقبلني و قلت في نفسي ربما حن علي لما رآني ابكي و كنت أفتعل البكاء لأني كنت اضن ان الزب له تعذيب أشد من هذا؟ كان خالي ينيكني مرة او مرتين في الأسبوع و زوجته تشاهد و تحك كل مرة بين رجليها حتى أري يدها ملطخة بمادة مثل التي تسيل من زب خالي لكنها شفافة نوعا ما و قليلة وترتمي على السرير .ظل خالي يضربني بزبه كما كنت أعتقد حتى بلغت 11 من عمري و برز صدري و كبر و جسمي كذلك كبر و لكني ما زلت في العمل الشاق و التعذيب لان خالي كان يضربني دائما و لما يريد ان ينيكني يطلب من زوجته أن تفتعل لي سببا و لما يأخذني لغرفته أرتاح لأني نجوت من الصفع و العصا و الحزام الجلدي الذي مازالت علاماته على فخذاي .كلما ناكني كنت افرح لسجاذتي ههههههه و حقارة نفسيته الدنيئة و تفكيره اللئيم و عملته الشنيعة .كان مرات لما يشبع من نيكي و افتعل مشكلة و لا يقدر على نيكي يحبسني في المخزن لمدة أسبوع لوحدي مع الفأران و الجرذان و العناكب و انا في سن بين ال8 و حتى 13 عشر يعني غرفة السجن المنفردة فكنت أتكلم مع الفئران و العب معهم و مع الجرذان حتى أمضي وقتي حتى اني تعودت عليهم و سميت بعضهم و كنت أعرفهم كلهم و احزن لموت واحد منهم و كانوا يأكلون الخبز من بدي و يصعدون على كفي و ووجدت فيهم من الأنس و الألفة ما لم أجده في خالي و زوجته الحقيران.كان يجلب لي الطعام يفتح الباب فيأخذ الصحن الفارغ و ينصرف و كنت أقضي حاجتي في المخزن لانه كان كبيرا نوعا ما و ليس فيه مرحاض مثل الحيوان كنت أتصرف تماما .و عندما يشتاق لكسي كان يخرجني من السجن و تأخذني القحبة زوجته تحممني و تحلق لي عاني ثم تأخذني لغرفته مباشرة بعد ما آكل وأشبع فينيكني كعادته و أنا اظن انه آخر مراحل العقاب الضرب بالزب فكنت افرح و احبه و هذا الحب هو الذي غير مجرى حياتي بعد ما بلغت جنسيا في سن ال13 و بعد اول عادة شهرية لي حيث طلبت من زوجته ان تداويني من كسي بعدما ما تألمت من الوجع في أسفل بطني و خفت أن يضربني خالي، كان وجع الحيض اول مرة شديد جدا كأنه إسهال شديد لكنه من الكس و الدم الفاسد يسيل من كسي حتى وقعت على الأرض فاخذتني لغرفتي و شرحت لها الأمر فرايت العاهرة تبتسم و قالت لي لا تخافي هذا الحيض.لم أكن أعرف ما معنى الحيض لكن لما طمأنتني امنت العقاب الذي كان هاجسي الآول .في ذلك اليوم لما كنت أجلب الماء للدجاج ليشرب رآني خالي بلباسي و ربما اشتهاني و انا كلي وجع و كل مرة تنزل مني قطرات دم لكن زوجته وضعت تحت كسي قطعة قماش مبللة بالماء و الملح مما خفف عني قليلا ،فاخذني خالي من يدي و ذهب بي لغرفته و عرفت أنه دور الزب يضربني به لانه عرف أن الدم يسيل من كسي او أن زوجته اخبرته لكن عندما دخلت معه للغرفة و نادا زوجته قالت له في أذنه شيئا مما غير رايه و هنا بدأ النوع الثاني من عذاب الزب الذي كان يؤرقني لانه هذه المرة وضعني في وضعية السجود على أربع و وضع الكريم المعتاد لكن في طيزي و على زبه و ادخل اصبعه في طيزي كأنه يوسعه و أنا بدأت في البكاء حيلتي المعتادة لم اتالم لما ادخل اصبعه لكنني خفت العواقب فقلت في نفسي البكاء هو الحل لكن البكاء كان يهيجه و أنا لا أعلم ذلك من سذاجتي ،وضع زبه الضخم في طيزي الصغير البريء الضيق و حاول ادخاله لكنني تألمت كثيرا و صرخت بكل قوتي حتى كدت أموت و لما عاود الكرة و كاد زبه يدخل لطيزي أو دخل جزء منه أغمي علي من الألم و لما أفقت وجدت نفسي مفتوحة من طيزي و الألم يزيد كأنه أدخل سكين مطبخ في طيزي و ما عرفت ما حدث لي لكن شككت أن زبه دخل في طيزي و بقيت أيام لا أقدر على المشي و كل مرة أنزف من طيزي عندما أذهب للمرحاض لأنه ادماني و ممكن مزق حلقة دبري و هو خفف عني الضغط و الضرب مدة مرضي حتى تعافيت ثم عاود الكرة مرة ثانية ،و بعدما كنت أفرح لما يأخذني لغرفتة لأني نجوت من الضرب و العصا أصبحت أخاف جدا لما يأخذني لها من هول ما حدث لي حتى أغمي علي من الألم و الوجع و عاود فعلته و لكنه أطال ادخال اصابعه حتى ما عدت أحس بطيزي من كثرة الإدخال و الإخراج كأنه تخدر و وضعني على اربع و دفع زبه هذه المرة بلطف لكنه مؤلم جدا و بدأ البكاء و الصراخ لكن عبث لا حياة لمن تنادي و ما زاد عذابي اني لم يغمى علي هذه المرة و أحسست به يقطع أوصالي و هو يدخل بالتدريج و كانت حلقة دبري تتمزق شيئا فشيء و هو يتابع ادخاله كان أصعب عذاب وقع لي في حياتي تمنيت عودة العصا و الصفع بدل هذا السكين المؤلم الذي يقطع أحشائي و طيزي .ظل خالي ينيكني حوالي ساعة منذ دخلت الغرفة و زوجته تستمتع و تضحك القحبة و تشجعه على فشخي و مرات تمسك زبه بيدها و تدخله في طيزي ،صبرت على الألم حتي أحسست منيه يسيل كما وقع لي في كسي لكن احساس المني في الطيز مخالف لإحساسه في الكس. قضى خالي وطره و تركني مرة ثانية في بركة من الدم و البراز و طيزي مفتوحة و قال لي زوجته حمميها و ضعي خرقة على طيزها و دعيها ترتاح ما زالت لم تتعود.كانت زوجته تعذبني عمدا بعد ما يخرج خالي و تفتح طيزي بيدها مرة أخرى بداعي انها تنظفني من الداخل و هي تتلذذ العاهرة الكلبة.بعد مدة من الزمن تعودت على زب خالي في طيزي وأما كسي فتمنيت انه يضربني فيه و يدع طيزي يرتاح ،كنت كل ما تأتيني عادتي الشهرية أموت خوفا و أعرف أن وقت العذاب الشديد قد حان حتى مضى حوالي العام او أقرب كنت تعودت على النيك من الطيز ،لكن كان كلما ينيكني من كسي كان يلحسه كثيرا و يمص شيئا أحمرا فوق كسي حتى ينتفخ (يعني بظري) و تحول ألمي الى شيئ من اللذة و أنا في عمر 13 و نصف و كنت أتجاوب معه لما ينيكني و كان يعجبه ذلك جدا لما يسمعني أتنهد و انازع حتى اليوم الذي جاءتني فيه شهوتي و كدت أموت لذة ليس ألما و ما عرفت ما يحصل لي و بدأت اصرخ و انازع بصوت عال جدا و زوجته تضحك لكنه كان منهمكا في زبه فقط و كنت أمسك بزازي بقوة لكنهما كان متصلبين هذه المرة مثل الحجر و كلما لماستهما أحس بنشوة و رعشة قوية ،و كان زبه كلما خرج من كسي كأني فقدت عزيزا ههههه و لما يدخله اتنهد كأني وجدت كنزا حتى بدأت ارتعش بقوة و التصق فيه بقوة و اتشبث به و انا لا ادري ماذا يحصل لي و كان كسي كله افرازات تقطر منه حتى ارتميت على الفراش و سكنت حركتي و هو يقذف منيه داخل بطني (كأنه يريدني أن احمل منه و هذا ما حصل لانه نسي اني بلغت سن الرشد و لم يعطيني دواء منع الحمل )كنت مسرورة جدا لما حصل لي لكن مستغربة نوعا ما ،ما هذا الضرب الذي تحول الى لذة و شهوة ههههه و هنا عادت بي الذاكرة للخلف لما كنت أجبر على مشاهدته و هو ينيك زوجته و هي تفعل مثل ما فعلت اليوم و عرفت أن هذا ليس عذابا مستحيل هذا شيء آخر،لكن لا أحد يخبرني أو يعلمني ما يحدث لي و كيف لي أن أعلم بانه النيك و أنا أعيش في سجن لوحدي و لا اكلم أحدا؟ بعد ما ناكني 4 او 5 مرات و كلها شعرت فيها بنفس شعوري الأول عرفت أن الأمر جميل و أصبحت كلما اشتقت للنيك افتعلت مشكلة مع زوجته و كنت كبرت نوعا ما و هي شاخت فلا تستطيع ضربي لكنها تشتكيني لخالي و كلما أراد أن يضربني اسبل عيني و مرات أمسكه من زبه و أترجاه فلا يتمالك حتى يأخذني للغرفة حتى أنه من كثرة ما كانت زوجته تقلقه كان ينيكني في الحضيرة على الواقف و لما اكون بالحيض ينيكني من طيزي لكنني تعودت على كل شيء و حملت منه أول مرة و ظهر علي الحمل و أنا في سن 14 و استغربت ما يحدث لي و كلما سألت زوجته تقول لي انتفاخ و سيزول و لكن لما صارحتني بالأمر كرهت الولد و كنت أريد ألا يخرج من بطني لأنها كانت تريد أخذه و تربيه و من سذاجتي كنت أشرب الماء كثيرا اريده أن يغرق في بطني و يموت لكن لا مهروب من المكتوب .عندما وضعت أول أولادي كان كذلك يوم من العذاب أشد من يوم فتحني من طيزي أصعب يوم ولما خرج الولد أغمي علي و لما أفقت كان كل شيء قد تم و خالي سجله باسمه و لم يشاورني أحد و ضنوا أني زوجته أو صديقته و لا أحد يعرف أني إبنته كما كنت أقول ولا يصدقني أحد لو تكلمت لانهم حسب رأيي يضنون اني مختلة عقليا و أن خالي زوجي كما كانوا يضنون رجل جيد لانه لم يطلقني و مازال محتفضا بي و زوجته لما كنت أقول لها أمي حسبوها كذلك أمي مما ألبس عليهم الأمور و سهل على خالي حيلته الشيطانية .لما حرموني من ابني حيث ان غريزة الأمومة عندي قتلتني و كنت أريد أن أبقى معه و لو لوقت ,في أحد الأيام أخذته و هربت و لكن الى أين لا اعرف أحدا و اين أذهب لكن الغريزة هي من جعلني أهرب به و لما رآني الناس اتصلوا بالدرك الذي كانت عنده فكرة اني مختلة و اتصلوا بخالي الذي اتى و أخذني و في البيت أشبعني ضربا هذه المرة ما ناكني و لا مسني كان غاضبا جدا و حبسني لمدة شهر في المخزن مع رفاقي هههههه لاني طولت ما زرتهم .كنت ارى ابني يكبر أمامي وأنا لا أستطيع فعل شيء و ينادي زوجة خالي ماما و أنا احترق من الداخل .خالي اشتاق للنيك لان زوجته كبرت و ما عادت تثيره كثيرا و في أحد الأيام كنا في المطبخ كنت أضع لهم الغذاء و كان ابني في سن 3 و نصف و ينطق بكلمات ،هنا امسكني خالي من يدي و قال لي من الآن انت زوجتي أي واحد يسألك من هذا قولي زوجي و لا تقولي أبي و أخرج من جيبه سلسلة ذهبية و خاتما منقوشا عليه ليديا و؟؟؟؟؟؟ اسمه و اسمي و حلق أذن كانت فرحتي كبيرة بالهدايا أول مرة في حياتي ألبس سلسالا و حلقا و خاتما ما همني الزواج لأني أصلا ما كنت أعرف ما هو .كنت أرى زوجة خالي تلبس الذهب و تتزين به ففرحت لما لبسته و عرفت أنه شيء جميل و في تلك الليلة ناكني خالي و كان يحسب في دفتر دورتي الشهرية لأنه كان يريد مني ولدا آخر و فعلا من أول نيكة حبلت و من خوفي منه ما عدت للمشاكل لأني كنت اريد أن يضل ابني امامي و هو اعجبه الأمر و تزوجني حقا كنت أنام معه في سرير واحد و يقضي أغلب الليالي معي لكن لما تدخل زوجته لتتفرج لا يجادلها و أنا ما همني الأمر لأني لا اعي شيئا في هذه الأمور و اعتدت عليها و هي تتمحن و تحك كسها و تقذف ماءا من كسها و هي تشاهده ينيكني .وضعت مولودي الثاني بنت مثل القمر لكن زوجته القحبة أخذتها و حرمتني منها و لكن حدة خالي و عنفه قل و حريتي زادت لكن في البيت فقط و كنت أعتني بولدي الكبير لأن زوجته كانت مشغولة بالصغيرة و بعد مرور 4سنوات على ولادة ابنتي الصغيرة و كان ابني البكر في سن 6 توفي خالي فجأة بسكتة قلبية عن عمر 58 سنة .كنا في البيت و فجأة قال لنا خذوني للمستشفى ثم سقط و زوجته نادت الاسعاف و في المستشفى أخبروها أنه توفي .أول مرة أدخل المقبرة و لكن موته أثر في كثيرا و لم أعرف ما أفعل بعده و ضننت أن النيك موجود عنده هو فقط .لكن بعد أيام احسست بحريتي و اصبحت اعتني بابنائي و زوجته لا تحرك ساكنا ، و بعد مدة تعرفت على شاب مثلي حيث كنت في سن 21 من عمري لكن جمالي ما زال لا بأس به و كنا نخرج مع بعض فلاحظ تشوش افكاري و عدم دقة كلامي لكنه كان طيب القلب و عندما سألني عن والد أبنائي اين هو ؟ قلت له مات .و عرف أن أبي هو والد أبنائي و كاد يجن لانه يعي ما أقول و قصصت عليه القصتي كلها و لما ضغط على زوجة خالي أخبرته اني لست ابنتهم و عرف كل شيء و كان يسأل عن كل صغيرة و كبيرة و عندما تكلم مع ابني البكر علم أن القحبة الفاجرة عندما كان ينام معها ابني ذو ال6 سنوات كانت تنتهج معه نفس الخطة التي انتهجتها معي حيث كانت تغتصبه و هو صغير حين تجبره على اللعب بكسها و هو لا يعلم شيئا و تطلب منه أن يدخل أصابعه في كسها حتى تقضي شهوتها و كذلك يلحس كسها بلسانه و يمص بظرها و يدخل أشياء غريبة في طيزها و كسها ،وهي تفعل ذلك منذ أكثر من سنة فطردها خطيبي من البيت .و قبل ما نتزوج كنا نمارس الجنس مع بعض و عرفت ان النيك موجود مع كل الرجال و ليس خالي فقط .طلب مني رفع دعوة على خالي و زوجته و فعلا سجنت زوجته 3 سنوات مع وقف التنفيذ لكبر سنها بسبب اغتصاب قاصر(يعني ابني) و المساعدة على التعذيب و انا حصلت على تعويض كبير لمدة 15 سنة من العذاب امرت به المحكمة مما ضمن لي مستقبلي و مستقبل أولادي و لما كنت في المحكمة كان زوجي او حبيبي يتكلم مع أحد أصحاب دور النشر و فعلا رويت له قصتي من أولها لآخرها و هو صاغها في كتاب نشره و عرضه اول مرة في معرض الكتاب السنوى و حصلت على حفلة توقيع هههههه ما كنت أسمع بها من قبل اطلاقا و كان للكتتاب تأثير كبير و عائدات هائلة و أنا اليوم متزوجة منذ 5 سنوات و انجبت منه ولدان و نعيش برغد و حرية اقول حرية لآني افتقدتها 15 سنة و انا لا ادري كيف أكافئ زوجي الحبيب او ارد له الجميل الذي طوقني به؟تمنيت لو كان خالي حيا ليراني حرة مستقلة و محبوبة من الجميع لكنه مات و زوجته كلما نلتقي بالصدفة تعود لذاكرتي ايام العذاب و المعاناة و القسوة لليديا البريئة المسكينة التي اغتصبت في سن 8 و فتح طيزها في 12 و هي لا تعرف ما يحدث لها لكن كما تدين تدان . انتهت القصة و المعذرة على التطويل لان القصة أصلا كتاب من 250 صفحة و هذا التلخيص لا يبين كثيرا من التفاصيل .
هذا إميلي لتبادل الرأي و الدردشة و التعارف و الصداقة فقط لا غير لا أبحث عن علاقات جنسية ولا كام و لا مايك ارجوكم ؟؟؟؟؟؟
[email protected] ([email protected]) [email protected] ([email protected])
هذه القصة الرائعة حصريا لقراء نسوانجي الأعزاء و لن انشرها في أي موقع آخر حتى يصل عدد قراء نسوانجي ل5000لكن اريد مشاركات و ردود.
أحبائي قصة اليوم حقيقية 100% شاهدتها في أحد برامج تحقيقات الشرطة في قناة فرنسية فنقلتها كما هي بالإضافة الى قليل من التزيين لكي لا يسأم القارئ لانها قصة محزنة ومدهشة و تستحق القراءة حقا .قبل البداية أطلب منكم أعزائي القراء أن تستحملوني شوي و تقرأوا المقدمة بخطي لأنها توضح بعض المفاهيم و من لا يريد قراءتها فما عليه سوى الإنتقال للقصة مباشرة .من كثرة الأفلام و قنوات الجنس و النت أصح الجميع يعرفون كل تفاصيل النيك و شكل الزب و الكس و من لا يعرف هذه الأمور يضحكون عليه و ينعتونه بالجاهل، لكن قديما كان العريس يوم الدخلة هو أصعب الأيام في حياته لانه لا يعرف ماذا يفعل و لا كيف يتصرف و لا ماذا سيجد و ما يقوده إلا غريزة فطرية جنسية .كانت المرأة لا ترى زب زوجها حتى الممات و المحصنة لا ينيكها زوجها من طيزها و لو على قطع رقبتها .نعم صح لا تقل لي اني غلطان أرجوك و اسأل جدتك أو أمك حتى ؟ كان الجنس حلو و لذيذ من دون مقدمات ولا تكلف ،يقول ابن خلدون في أحد مؤلفاته :كان هناك وزير نكبه السلطان المريني و أدخله السجن و دخل معه ابنه الصغير و لما كبر الولد كان يسمع السجان لما يحضر لهم الطعام يقول لأبيه اليوم لحم خروف و لما يأكله الولد يجده لذيذا فيسأل أباه :كيف هو الخروف يا أبي هل يشبه الفأر و الجرذ الذي يسكن معنا السجن ؟يعني أن اإنسان الذي لا يعرف الشيء فعليه أن لا يستغرب حدوثه حتى يتأكد .انتهت المقدمة لتفهموا القصة و معاناه ليديا المسكينة منذ نعومة أظافرها.
تقول ليديا :مات والداي في حادث مرور و كنت وحيدتهم و يومها كنت في الكرسي الخلفي للسيارة و كنت كذلك في كرسي خاص بالرضع مما خفف الصدمة عني ،و لم تجد الحكومة أحدا يرعاني غير خالي و زوجته و كنت في عمر الخامسة ،فخصصت لي الحكومة منحة شهرية للعيش مما خفف عن خالي و زاد تعلقه بي لكثرة حبه للمال و في السادسة دخلت المدرسة و كنت أردد ما أسمعه في فناء المدرسة من كلام من دون قصد حتى سمعتني زوجة خالي أقول كلاما فاحشا فأخبرت خالي الذي ذهب للمدرسة و شطب إسمي و قرر متابعة تعليمي في البيت و هذه كذلك عليها منحة إضافية لأنه ربح الدعوة في المحكمة و هذا بالنسبة له فوز ثاني .خالي زوجته عقيمة فكنت مثل ابنتهم تقريبا و كانت زوجته تدرسني لان في آخر السنة يأتي مراقب من وزارة التربية ليفحص مستواي و يعطيني علامة و اجازة الانتقال للصف التالي و كان الامر سهلا بالنسبة لي،كنت أناديهما أبي وأمي و ما عرفت أبا ولا أما غيرهما لكنهما لا يستحقان هذا اللقب الجميل .في سن السابعة سافر خالي و انتقلنا للسكن في مدينة جديدة غريبة عنا تماما لا يعرفنا فيها أحد بسبب مشاكل وقعت له لسوء أخلاقه بالتأكيد، و بدأت المشاكل و المعاناة من يوم الانتقال فقد تغير خالي 100% و انقلبت معاملته لي و كان يضربني كثيرا و كل شغل البيت على عاتقي و نسيت الدراسة و ما عدت افكر فيها من شدة الضرب و العذاب و كانت زوجة خالي لما تضربني تفتح رجليي و تضربني في كسي مباشرة بإيعاز من زوجها و تضرب طيزي بشدة حتى تعودت على الضرب بسبب و بلا سبب ثم تطورالأمر الى مجامعة زوجته أمامي و أنا أنظر كانا يجبراني على المشاهدة و ما كنت أعرف ماذا يفعلان فقط شيء كبير بين رجلي خالي يدخله في فتحة بين رجلي زوجته (قلت لكم كنت في السابعة و لا اعرف عن الحياة شيئا كنت اعيش في مزرعة وحيدة ) و كانا يصدران أصواتا كأنهما يتعذبان و مرات كان خالي يخرج ذلك الشيء و يضعه فوق بطن زوجته و هو يقذف مادة بيضاء ليست بولا تشبه الحليب و كانت زوجته تطليها على جسمها و بعد الأنتهاء يأمراني بالإنصراف لغرفتي او للعمل ،لقد كنت انهض على الساعة السادسة و النصف و انا اشتغل حتى الليل مثل الجارية أو أكثر مع أني كنت مصدر رزقهم الأوباش .كان لا يتركني أتكلم مع أي انسان غريب هو و زوجته فقط و لا يريدني أن أظهر لأحد و إلا فالعذاب و الضرب فكنت لا أعرف أحدا اطلاقا و ما كلمت أحدا منذ مجيئي .كان خالي يوجعني ضربا و تأنيبا و كلاما فاحشا ما عرفت معناه حتى كبرت .كان يقول إن لم تفعلي كذا سوف أنيكك أو أنيك كس أمك القحبة و انا أظن ان النيك هو نوع من الضرب ههههههه يا لبراءتي .مرات يقول لي سأدخل زبي في طيزك و افشخك و كذلك احسب انه نوع من العذاب لكنه لم يفعل منه شيئا فكنت بمجرد ما اسمع كلمة انيكك او زبي أخاف منه و ارتجف ظننته نوع من العذاب الشديد فكنت اتحاشاه .اما زوجته فكانت دائما تضرب كسي و طيزي و بزازي و تقرصني منهما كثيرا لما تعاقبني و دائما تقول لي يا قحبة يا فاجرة يا ساحقة هذه الكلمات التي مازالت عالقة بذهني،الحقيقة كنت في سجن حقيقي و انا عزائي الوحيد هو البكاء و الصراخ الذي كان يعجبهما .خالي تطور به الأمر الى ضربي على كسي لكن ليس بشدة ربما كان يشتهيه فكان كلما فعلت شيئا غير صحيح او قصرت في العمل يمسكني و يضعني على ركبتيه و يرفع تنورتي او ينزل بنطلوني و كيلوتي و يضربني على طيزي و يفتح رجليي و يضربني على كسي و بظري مباشرة لكن كنت اتحمل الضرب و أجده أخف وطأ من الضرب بالكف و العصا و كنت كلما وضعني على ركبتيه ارتاح و اقول في نفسي هذا احسن من الصفعات بيده الضخمة .في الصيف و عمري 8 سنوات و من العذاب سنتان كنت عند البئر اجلب الماء للمواشي و كلي وحل فجاء خالي ليضربني و يؤنبني كعادته لكنه وجدني من التعب قد بانت فخذاي و بزازي الصغيرتان لم اعرهما اهتماما و فجأة توقف عن السب و بدأ بنظر إلي و انا اقول في نفسي ليته يضربني على ركبتيه ولا يصفعني او العصا و فعلا جذبني اليه و وضعني على ركبتيه و نزع كيلوتي و بدأ يتلمس ولا يضرب .كان همي الوحيد هو تفادي الضرب كنت صغيرة و لا استحمل التعذيب ،هناك رجال ضخام و ما تحملوا العذاب فكيف بي انا الطفلة البريئة الصغيرة.تلمس طيزي بيديه و كسي باصابعه ثم أخذني للبيت و نادى زوجته فقال لها منذ متى لم تستحم هذه القحبة ؟ قالت له لا أدري هي كبيرة و تستحم لوحدها .لما سألني قلت له لا اعرف ممكن شهر ؟فقال لي لابد ان تستحمي الآن و أمر زوجته باحماء الحمام و ادخلني ليحممني و ما كان همه سوي التمتع بي لان زوجته كبيرة و ما عادت تشبع رغباته و فعلا حممني و دلك جسمي بالصابون و انا بمجرد ما تفاديت الضرب الباقي لا يهم بل احسن بكثير و بدأ يتلطف معي في الكلام و يلمس كسي باصابعه ليرى ردة فعلا و هو الأحمق لا يعلم اني لا افقه شيئا في أمور الجنس .ثم أخذني لغرفة نومه و نادى زوجته فبدأت تمص ذلك الشيء الذي يبول منه حتى كبر و تغير شكله ثم نيمني على ظهري و رفع مؤخرتي بوسادة و انا لا اعرف ماذا سيفعل ثم انقلب يوبخني و يشتمني يا وسخة يا معفنة و يضربني في فخاذي و على كسي لكن هذه المرة بلطف لان زبه (اقول الزب و الكس ليعرف القارئ فقط اما وقتها فما كنت اعلم اسمه حتى، مجرد الشيء الذي يخرج منه البول ) كان منتصبا ثم بدأ يضربني بزبه على فخاذي و كسي و كنت اتألم لكن ليس مثل العصا ههههه الامر يحتمل و كان بنخزني بزبه في كسي و هو ما كان يفعل ذلك إلا تمهيدا و زوجته تتأوه و تحك بين رجليها و هي تنظر إليه و بدأ يطعنني بزبه في كسي و هو يسب و يشتم و قال لي سوف أدخله فيك لكي تنظفي نفسك مرة أخرى يا معفنة و يقول كلمات نابية كثيرة و طعنني بزبه في كسي حتى اوجعني ثم قال لزوجته ان تحظر له بعض الزيت او زيت الزيتون او الكرام فجاءته بكرام لا اعرف لماذا يستخدم إلا انني لاحظته يضع منه عندما كان يجبرني على مشاهدته و هو ينيك زوجته لكنه كان يضعه في طيزها اما انا فوضعه في كسي و على زبه و ما كنت مهتمة لكنني كنت خائفة لما قال لي سوف أنيكك يا قحبة يا وسخة و افتكر تهديداته لما كان يقول لي ان لم تفعلي كذا سوف انيكك بزبي فخفت ان يكون النيك هذا عذاب شديد و صعب و فعلا كان صعبا لانه فتح رجليي و وضع زبه بين فخاذي و حركه قليلا و انا على شفير البكاء لكن خفت من الصفعات اذا بكيت ،و مرر زبه فوق كسي حتى أخذ مكانه بيت شفرات كسي ثم مسكني بيده كي لا اهرب و دفع زبه في كسي بقوة و لطف في نفس الوقت فأحسست بشيء يتقطع في بطني مؤلم كثيرا و صرخت بشدة أيييييي يا ماما و بدأت أقسم له أن لا أعيدها مرة أخرى و هو يدخله حتى وصل للنصف و كان زبه كبيرا مقارنة مع كسي الصغير و انا في 8 من عمري لقد فض بكارتي الكلب و انا اظن انه يضربني بزبه و شاهدت زبه احمر اللون مغطى بالدم و احسست شيئا يسيل من كسي فمسحته زوجته و هي تتلوى القحبة بنت القحبة و هو اعاد زبه لكسي و كنت أتألم كثيرا و عرفت أن الضرب بالزب مؤلم كثيرا و ادخله كله و انا ابكي و اصرخ و اترجاه ان يوقف الضرب بالزب و سأفعل كل ما يطلب و هو يدخل زبه و يخرج و ما زال الدم يسيل من كسي ربما اصابني نزيف و أنا لا أعلم .سمعت زوجته تقول له توقف قليلا حتى يتوقف الدم ممكن يحدث لها نزيف و نصبح في سين و جيم .لما توقف زال عني الألم قليلا و زوجته تمسح كسي بالمنشفة و بعد 20 دقيقة توقف الدم كليا فسمعتها تقول له خلاص لا يوجد نزيف كمل عملك حبيبي .أصابني الذعر لما قالت له كمل عملك لأني عرفت انه الزب مرة ثانية و سوف يجرحني من جديد لكنه لما ادخله لم أتألم مثل المرة السابقة احسست بوخز ثم زال قليلا فتظاهرت بالألم حتى لا يزيد من العذاب و هو يدخله و يخرجه و يتنهد بقوة و كل مرة زوجته العاهرة تقبله من فمه و هو يقرصني من بزازي و ما كنت أعرف لماذا و صدقا كان ألم القرص من بزازي أشد ألما من زبه في كسي و بدأ خالي يصرخ بقوة أععععععع أأآآآآآآآ أأخخخخخ أأحححححح وشعرت بشيء يخرج من زبه ويسيل في بطني كان ساخنا قليلا و كميته كبيرة و متقطع ضننت انه بال في كسي عقابا لي من فعلتي .بقي قليلا ثم قبل رقبتي و اخرج زبه فاحسست ذلك الشيء يسيل من كسي و رايت زوجته تأخذ منه قليلا و تضعه في فمها القحبة العاهرة و عرفت انه ليس ببول لانه لزج و كثيف و لا يسيل بسرعة .انتهت فترة العذاب و هو قال لها انظري ان كانت تنزف ام لا ؟ قالت له لا كل شيء تمام .ما كنت أعرف يومها أن خالي أخو أمي و أقرب الناس إلي فض بكارتي و استعبدني الحقير.بعد مدة اسبوع و زوجة كل يوم تفتح رجلي و تراقب كسي و تتفحصه باصابعها و مرات تدخل اصبعها لترى ان كنت أتألم أم لا ،بعد اسبوع أخذني خالي لغرفته بعد ما ضربتني زوجته لاني لم اغسل الصحون على حسب قولها ثم فعل معي نفس الشيء ناكني و قبلني لما انتهى، و كنت في حيرة من أمري كيف يضربني بزبه ثم يقبلني و قلت في نفسي ربما حن علي لما رآني ابكي و كنت أفتعل البكاء لأني كنت اضن ان الزب له تعذيب أشد من هذا؟ كان خالي ينيكني مرة او مرتين في الأسبوع و زوجته تشاهد و تحك كل مرة بين رجليها حتى أري يدها ملطخة بمادة مثل التي تسيل من زب خالي لكنها شفافة نوعا ما و قليلة وترتمي على السرير .ظل خالي يضربني بزبه كما كنت أعتقد حتى بلغت 11 من عمري و برز صدري و كبر و جسمي كذلك كبر و لكني ما زلت في العمل الشاق و التعذيب لان خالي كان يضربني دائما و لما يريد ان ينيكني يطلب من زوجته أن تفتعل لي سببا و لما يأخذني لغرفته أرتاح لأني نجوت من الصفع و العصا و الحزام الجلدي الذي مازالت علاماته على فخذاي .كلما ناكني كنت افرح لسجاذتي ههههههه و حقارة نفسيته الدنيئة و تفكيره اللئيم و عملته الشنيعة .كان مرات لما يشبع من نيكي و افتعل مشكلة و لا يقدر على نيكي يحبسني في المخزن لمدة أسبوع لوحدي مع الفأران و الجرذان و العناكب و انا في سن بين ال8 و حتى 13 عشر يعني غرفة السجن المنفردة فكنت أتكلم مع الفئران و العب معهم و مع الجرذان حتى أمضي وقتي حتى اني تعودت عليهم و سميت بعضهم و كنت أعرفهم كلهم و احزن لموت واحد منهم و كانوا يأكلون الخبز من بدي و يصعدون على كفي و ووجدت فيهم من الأنس و الألفة ما لم أجده في خالي و زوجته الحقيران.كان يجلب لي الطعام يفتح الباب فيأخذ الصحن الفارغ و ينصرف و كنت أقضي حاجتي في المخزن لانه كان كبيرا نوعا ما و ليس فيه مرحاض مثل الحيوان كنت أتصرف تماما .و عندما يشتاق لكسي كان يخرجني من السجن و تأخذني القحبة زوجته تحممني و تحلق لي عاني ثم تأخذني لغرفته مباشرة بعد ما آكل وأشبع فينيكني كعادته و أنا اظن انه آخر مراحل العقاب الضرب بالزب فكنت افرح و احبه و هذا الحب هو الذي غير مجرى حياتي بعد ما بلغت جنسيا في سن ال13 و بعد اول عادة شهرية لي حيث طلبت من زوجته ان تداويني من كسي بعدما ما تألمت من الوجع في أسفل بطني و خفت أن يضربني خالي، كان وجع الحيض اول مرة شديد جدا كأنه إسهال شديد لكنه من الكس و الدم الفاسد يسيل من كسي حتى وقعت على الأرض فاخذتني لغرفتي و شرحت لها الأمر فرايت العاهرة تبتسم و قالت لي لا تخافي هذا الحيض.لم أكن أعرف ما معنى الحيض لكن لما طمأنتني امنت العقاب الذي كان هاجسي الآول .في ذلك اليوم لما كنت أجلب الماء للدجاج ليشرب رآني خالي بلباسي و ربما اشتهاني و انا كلي وجع و كل مرة تنزل مني قطرات دم لكن زوجته وضعت تحت كسي قطعة قماش مبللة بالماء و الملح مما خفف عني قليلا ،فاخذني خالي من يدي و ذهب بي لغرفته و عرفت أنه دور الزب يضربني به لانه عرف أن الدم يسيل من كسي او أن زوجته اخبرته لكن عندما دخلت معه للغرفة و نادا زوجته قالت له في أذنه شيئا مما غير رايه و هنا بدأ النوع الثاني من عذاب الزب الذي كان يؤرقني لانه هذه المرة وضعني في وضعية السجود على أربع و وضع الكريم المعتاد لكن في طيزي و على زبه و ادخل اصبعه في طيزي كأنه يوسعه و أنا بدأت في البكاء حيلتي المعتادة لم اتالم لما ادخل اصبعه لكنني خفت العواقب فقلت في نفسي البكاء هو الحل لكن البكاء كان يهيجه و أنا لا أعلم ذلك من سذاجتي ،وضع زبه الضخم في طيزي الصغير البريء الضيق و حاول ادخاله لكنني تألمت كثيرا و صرخت بكل قوتي حتى كدت أموت و لما عاود الكرة و كاد زبه يدخل لطيزي أو دخل جزء منه أغمي علي من الألم و لما أفقت وجدت نفسي مفتوحة من طيزي و الألم يزيد كأنه أدخل سكين مطبخ في طيزي و ما عرفت ما حدث لي لكن شككت أن زبه دخل في طيزي و بقيت أيام لا أقدر على المشي و كل مرة أنزف من طيزي عندما أذهب للمرحاض لأنه ادماني و ممكن مزق حلقة دبري و هو خفف عني الضغط و الضرب مدة مرضي حتى تعافيت ثم عاود الكرة مرة ثانية ،و بعدما كنت أفرح لما يأخذني لغرفتة لأني نجوت من الضرب و العصا أصبحت أخاف جدا لما يأخذني لها من هول ما حدث لي حتى أغمي علي من الألم و الوجع و عاود فعلته و لكنه أطال ادخال اصابعه حتى ما عدت أحس بطيزي من كثرة الإدخال و الإخراج كأنه تخدر و وضعني على اربع و دفع زبه هذه المرة بلطف لكنه مؤلم جدا و بدأ البكاء و الصراخ لكن عبث لا حياة لمن تنادي و ما زاد عذابي اني لم يغمى علي هذه المرة و أحسست به يقطع أوصالي و هو يدخل بالتدريج و كانت حلقة دبري تتمزق شيئا فشيء و هو يتابع ادخاله كان أصعب عذاب وقع لي في حياتي تمنيت عودة العصا و الصفع بدل هذا السكين المؤلم الذي يقطع أحشائي و طيزي .ظل خالي ينيكني حوالي ساعة منذ دخلت الغرفة و زوجته تستمتع و تضحك القحبة و تشجعه على فشخي و مرات تمسك زبه بيدها و تدخله في طيزي ،صبرت على الألم حتي أحسست منيه يسيل كما وقع لي في كسي لكن احساس المني في الطيز مخالف لإحساسه في الكس. قضى خالي وطره و تركني مرة ثانية في بركة من الدم و البراز و طيزي مفتوحة و قال لي زوجته حمميها و ضعي خرقة على طيزها و دعيها ترتاح ما زالت لم تتعود.كانت زوجته تعذبني عمدا بعد ما يخرج خالي و تفتح طيزي بيدها مرة أخرى بداعي انها تنظفني من الداخل و هي تتلذذ العاهرة الكلبة.بعد مدة من الزمن تعودت على زب خالي في طيزي وأما كسي فتمنيت انه يضربني فيه و يدع طيزي يرتاح ،كنت كل ما تأتيني عادتي الشهرية أموت خوفا و أعرف أن وقت العذاب الشديد قد حان حتى مضى حوالي العام او أقرب كنت تعودت على النيك من الطيز ،لكن كان كلما ينيكني من كسي كان يلحسه كثيرا و يمص شيئا أحمرا فوق كسي حتى ينتفخ (يعني بظري) و تحول ألمي الى شيئ من اللذة و أنا في عمر 13 و نصف و كنت أتجاوب معه لما ينيكني و كان يعجبه ذلك جدا لما يسمعني أتنهد و انازع حتى اليوم الذي جاءتني فيه شهوتي و كدت أموت لذة ليس ألما و ما عرفت ما يحصل لي و بدأت اصرخ و انازع بصوت عال جدا و زوجته تضحك لكنه كان منهمكا في زبه فقط و كنت أمسك بزازي بقوة لكنهما كان متصلبين هذه المرة مثل الحجر و كلما لماستهما أحس بنشوة و رعشة قوية ،و كان زبه كلما خرج من كسي كأني فقدت عزيزا ههههه و لما يدخله اتنهد كأني وجدت كنزا حتى بدأت ارتعش بقوة و التصق فيه بقوة و اتشبث به و انا لا ادري ماذا يحصل لي و كان كسي كله افرازات تقطر منه حتى ارتميت على الفراش و سكنت حركتي و هو يقذف منيه داخل بطني (كأنه يريدني أن احمل منه و هذا ما حصل لانه نسي اني بلغت سن الرشد و لم يعطيني دواء منع الحمل )كنت مسرورة جدا لما حصل لي لكن مستغربة نوعا ما ،ما هذا الضرب الذي تحول الى لذة و شهوة ههههه و هنا عادت بي الذاكرة للخلف لما كنت أجبر على مشاهدته و هو ينيك زوجته و هي تفعل مثل ما فعلت اليوم و عرفت أن هذا ليس عذابا مستحيل هذا شيء آخر،لكن لا أحد يخبرني أو يعلمني ما يحدث لي و كيف لي أن أعلم بانه النيك و أنا أعيش في سجن لوحدي و لا اكلم أحدا؟ بعد ما ناكني 4 او 5 مرات و كلها شعرت فيها بنفس شعوري الأول عرفت أن الأمر جميل و أصبحت كلما اشتقت للنيك افتعلت مشكلة مع زوجته و كنت كبرت نوعا ما و هي شاخت فلا تستطيع ضربي لكنها تشتكيني لخالي و كلما أراد أن يضربني اسبل عيني و مرات أمسكه من زبه و أترجاه فلا يتمالك حتى يأخذني للغرفة حتى أنه من كثرة ما كانت زوجته تقلقه كان ينيكني في الحضيرة على الواقف و لما اكون بالحيض ينيكني من طيزي لكنني تعودت على كل شيء و حملت منه أول مرة و ظهر علي الحمل و أنا في سن 14 و استغربت ما يحدث لي و كلما سألت زوجته تقول لي انتفاخ و سيزول و لكن لما صارحتني بالأمر كرهت الولد و كنت أريد ألا يخرج من بطني لأنها كانت تريد أخذه و تربيه و من سذاجتي كنت أشرب الماء كثيرا اريده أن يغرق في بطني و يموت لكن لا مهروب من المكتوب .عندما وضعت أول أولادي كان كذلك يوم من العذاب أشد من يوم فتحني من طيزي أصعب يوم ولما خرج الولد أغمي علي و لما أفقت كان كل شيء قد تم و خالي سجله باسمه و لم يشاورني أحد و ضنوا أني زوجته أو صديقته و لا أحد يعرف أني إبنته كما كنت أقول ولا يصدقني أحد لو تكلمت لانهم حسب رأيي يضنون اني مختلة عقليا و أن خالي زوجي كما كانوا يضنون رجل جيد لانه لم يطلقني و مازال محتفضا بي و زوجته لما كنت أقول لها أمي حسبوها كذلك أمي مما ألبس عليهم الأمور و سهل على خالي حيلته الشيطانية .لما حرموني من ابني حيث ان غريزة الأمومة عندي قتلتني و كنت أريد أن أبقى معه و لو لوقت ,في أحد الأيام أخذته و هربت و لكن الى أين لا اعرف أحدا و اين أذهب لكن الغريزة هي من جعلني أهرب به و لما رآني الناس اتصلوا بالدرك الذي كانت عنده فكرة اني مختلة و اتصلوا بخالي الذي اتى و أخذني و في البيت أشبعني ضربا هذه المرة ما ناكني و لا مسني كان غاضبا جدا و حبسني لمدة شهر في المخزن مع رفاقي هههههه لاني طولت ما زرتهم .كنت ارى ابني يكبر أمامي وأنا لا أستطيع فعل شيء و ينادي زوجة خالي ماما و أنا احترق من الداخل .خالي اشتاق للنيك لان زوجته كبرت و ما عادت تثيره كثيرا و في أحد الأيام كنا في المطبخ كنت أضع لهم الغذاء و كان ابني في سن 3 و نصف و ينطق بكلمات ،هنا امسكني خالي من يدي و قال لي من الآن انت زوجتي أي واحد يسألك من هذا قولي زوجي و لا تقولي أبي و أخرج من جيبه سلسلة ذهبية و خاتما منقوشا عليه ليديا و؟؟؟؟؟؟ اسمه و اسمي و حلق أذن كانت فرحتي كبيرة بالهدايا أول مرة في حياتي ألبس سلسالا و حلقا و خاتما ما همني الزواج لأني أصلا ما كنت أعرف ما هو .كنت أرى زوجة خالي تلبس الذهب و تتزين به ففرحت لما لبسته و عرفت أنه شيء جميل و في تلك الليلة ناكني خالي و كان يحسب في دفتر دورتي الشهرية لأنه كان يريد مني ولدا آخر و فعلا من أول نيكة حبلت و من خوفي منه ما عدت للمشاكل لأني كنت اريد أن يضل ابني امامي و هو اعجبه الأمر و تزوجني حقا كنت أنام معه في سرير واحد و يقضي أغلب الليالي معي لكن لما تدخل زوجته لتتفرج لا يجادلها و أنا ما همني الأمر لأني لا اعي شيئا في هذه الأمور و اعتدت عليها و هي تتمحن و تحك كسها و تقذف ماءا من كسها و هي تشاهده ينيكني .وضعت مولودي الثاني بنت مثل القمر لكن زوجته القحبة أخذتها و حرمتني منها و لكن حدة خالي و عنفه قل و حريتي زادت لكن في البيت فقط و كنت أعتني بولدي الكبير لأن زوجته كانت مشغولة بالصغيرة و بعد مرور 4سنوات على ولادة ابنتي الصغيرة و كان ابني البكر في سن 6 توفي خالي فجأة بسكتة قلبية عن عمر 58 سنة .كنا في البيت و فجأة قال لنا خذوني للمستشفى ثم سقط و زوجته نادت الاسعاف و في المستشفى أخبروها أنه توفي .أول مرة أدخل المقبرة و لكن موته أثر في كثيرا و لم أعرف ما أفعل بعده و ضننت أن النيك موجود عنده هو فقط .لكن بعد أيام احسست بحريتي و اصبحت اعتني بابنائي و زوجته لا تحرك ساكنا ، و بعد مدة تعرفت على شاب مثلي حيث كنت في سن 21 من عمري لكن جمالي ما زال لا بأس به و كنا نخرج مع بعض فلاحظ تشوش افكاري و عدم دقة كلامي لكنه كان طيب القلب و عندما سألني عن والد أبنائي اين هو ؟ قلت له مات .و عرف أن أبي هو والد أبنائي و كاد يجن لانه يعي ما أقول و قصصت عليه القصتي كلها و لما ضغط على زوجة خالي أخبرته اني لست ابنتهم و عرف كل شيء و كان يسأل عن كل صغيرة و كبيرة و عندما تكلم مع ابني البكر علم أن القحبة الفاجرة عندما كان ينام معها ابني ذو ال6 سنوات كانت تنتهج معه نفس الخطة التي انتهجتها معي حيث كانت تغتصبه و هو صغير حين تجبره على اللعب بكسها و هو لا يعلم شيئا و تطلب منه أن يدخل أصابعه في كسها حتى تقضي شهوتها و كذلك يلحس كسها بلسانه و يمص بظرها و يدخل أشياء غريبة في طيزها و كسها ،وهي تفعل ذلك منذ أكثر من سنة فطردها خطيبي من البيت .و قبل ما نتزوج كنا نمارس الجنس مع بعض و عرفت ان النيك موجود مع كل الرجال و ليس خالي فقط .طلب مني رفع دعوة على خالي و زوجته و فعلا سجنت زوجته 3 سنوات مع وقف التنفيذ لكبر سنها بسبب اغتصاب قاصر(يعني ابني) و المساعدة على التعذيب و انا حصلت على تعويض كبير لمدة 15 سنة من العذاب امرت به المحكمة مما ضمن لي مستقبلي و مستقبل أولادي و لما كنت في المحكمة كان زوجي او حبيبي يتكلم مع أحد أصحاب دور النشر و فعلا رويت له قصتي من أولها لآخرها و هو صاغها في كتاب نشره و عرضه اول مرة في معرض الكتاب السنوى و حصلت على حفلة توقيع هههههه ما كنت أسمع بها من قبل اطلاقا و كان للكتتاب تأثير كبير و عائدات هائلة و أنا اليوم متزوجة منذ 5 سنوات و انجبت منه ولدان و نعيش برغد و حرية اقول حرية لآني افتقدتها 15 سنة و انا لا ادري كيف أكافئ زوجي الحبيب او ارد له الجميل الذي طوقني به؟تمنيت لو كان خالي حيا ليراني حرة مستقلة و محبوبة من الجميع لكنه مات و زوجته كلما نلتقي بالصدفة تعود لذاكرتي ايام العذاب و المعاناة و القسوة لليديا البريئة المسكينة التي اغتصبت في سن 8 و فتح طيزها في 12 و هي لا تعرف ما يحدث لها لكن كما تدين تدان . انتهت القصة و المعذرة على التطويل لان القصة أصلا كتاب من 250 صفحة و هذا التلخيص لا يبين كثيرا من التفاصيل .
هذا إميلي لتبادل الرأي و الدردشة و التعارف و الصداقة فقط لا غير لا أبحث عن علاقات جنسية ولا كام و لا مايك ارجوكم ؟؟؟؟؟؟
[email protected] ([email protected]) [email protected] ([email protected])