SALB SALY
08-31-2020, 02:08 PM
عفاف أنثى لم يستطع الزمن ولا مشكلات العمل ولا هجرة الزوج و مشكلات ابنها الشاذ جنسيا و لا طلاق ابنتها فى الأسبوع الأول بعد الزفاف من هزيمة جمالها و أنوثتها الجامحة و ظلت انيقة تنشر عبق أنوثتها الفياض و هى تخطو نحو الستين من عمرها .... قصيرة 165 سم تكتنز الدهون حيث يجب أن تبرز أنوثتها فى ثدييها القويين و اردافها المثيرة و بعيدا عن خصرها النحيل جدا و بطنها المشدود الاستدارة فوق قبة كسها المنتفخ الكثيف العانة ..... والذى يبرز بين شفتى كسها بظر قوى منتصب دائما ملتهب أحمر الرأس لكثرة المداعبة والتدليك والإفراج فى ممارسة العادة السرية و محاولات إشباع الذات و إطفاء نار شهواتها الجنسية المتاججة دائما بلا انقطاع ، ، ، فاعطت من دهونها الكثير فى فخذيها واردافها. ... و تجاهلت وحرمت الدهون على كتفيها و ذراعيها و يديها النحيلتين. ، ، و بفن انثوى وخبرة منحت الكثير لشفتيها فاشرق فمها الشهى المثير الفاجر الدعوة للتقبيل و الامتصاص .... فكان مجموع وزنها عارية تماما فوق ميزان الحمام الطبى 74 كيلوجرام. ...
ناهيك عن العناية بزينتها و تسريحات شعرها و خطوات مشيتها و التفاتات جسدها الموحية بالشهوة و الدعوة لإشباع الحرمان ... فلم تتوقع عن الجلوس فى ملابسها القصيرة جدا و الواسعة مكشوفة الافخاذ و الكس و كلوت ات ذات فتحات و زهور و شراب و معادن وخاتم معلقة فى الكلوتات تثير العيون نحوها ......
.........
قررت أن انيك عفاف ..... و انا فى العشرين صديق ابنها الشاذ جنسيا و الذى جمعتنا ميولنا الجنسية منذ سنوات ... و عفاف تعرف علاقتى بابنها وأننا نبيت عرايا فى فراش واحد و نستحم معا و نمارس الجنس فى الحجرة المجاورة لها و قد دخلت الحجرة و رأت كل شىء و علقت بمرح و مداعبات بالضرب والضرب و الشتائم و القرصات ولكنها لم تعترض وتمنت لنا ممارسات ممتعة و أمنيات بأن تشاركنا الفراش ليلة ما ..
.........
اعتصرت يدها الرقيقة و تأملت عينيها و فتحة ثدييها. ... نظرت طويلا إلى شفتيها ... فانسحبت منى فى دلال و سارت خطوات تأرجح اردافها يمينا ويسارا فى حركة بندولية مع تبادل ارتفاع و انخفاض شديد مضاد فى الارداف. ..... و التفتت نظرت لى من فوق كتفها وابتسمت فى دلال. .. و أشارت لى بأصبعها الأوسط تدعونى إليها لاتبعها. .. و لكننى وقفت أتأمل اردافها و انتصب قضيبى و راتنى هى اتحسس رأس القضيب بعناية. .. و استدرت انا مبتعدا نحو شقتى و هى تتابعنى بابتسامة عريضة و تداعب خصلات شعرها الناعم .... وأطلقت نحوى قبلة فى الهواء
..........
لا أعرف لك صديقات و ليس لك علاقات بأى أنثى .. لم ألاحظ ذلك فأنت وحيد دائما و لايزورك أحد غير ابنى ...، اعرف انك على علاقة جنسية مع ابنى ... اعتبر ذلك لعب عيال أو تدريب كما تفعل الكلاب الصغيرة والقطط. ... هل أنت شاذ جنسيا ؟ أعتقد أن ابنى شاذ و انك تنيكه. .. رأيت العلامات فى الغسيل فى كلوتات ابنى و فى ملاءات السرير عندما تأتى و بعد أن تمارس معه الجنس ؟ هل حاولت ان تجرب ممارسة الجنس مع أى أنثى من أي م حلة عمرية ؟ ؟ ..... و لماذا لا تحاول النوم مع أنثى ؟ ؟ اخبرنى ما مواصفات وشكل الأنثى التى تعجبك وتثيرك لدرجة انك تهجم عليها و تنيكها بقوة بدون رحمة ؟ ؟ ياه ..... و .... أيضا ..... ماذا ...... يا لهوى ..... انت تصفنى انا بكل دقة تماما! !!!!! هل أنا فعلا أم تجاملنى فقط ؟ ؟ هل أنا مثيرة لك جنسيا إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟ لا موش معقول .... انا فى نفس عمر أمك أو أكبر منها قليلا ... ؟ !!! هل كنت تتمنى ممارسة الجنس مع أمك ؟ ..... لا أصدقك. .. أحكى لى ... فقط أحكى لى قليلا ... انت تثيرنى الآن .... انتظر .... ساخلع ملابسى و انام عارية مع أصابعى. .. أمارس الجنس مع نفسى .... وأنا استمع لحكايتك مع أمك ..، ، افتح باب شقتك الآن ..... ساحضر لك اللاب توب بتاعى لتضع فيه شريحة إضافية لتخزين افلام الفيديو الجنسية من عندك .... ، بأى بأى بأى ياحبيب عفاف يا روح قلب عفاف ..... ، و أغلقت التليفون مع عفاف ... و اسرعت اقول ل نعمات الشغالة أن تختفى فى حجرتها لأن مدام عفاف جارتنا آتية الآن تسهر معى فى سريرى ... ضحكت نعمات ذات الخمسين عاما من الأنوثة ... و اختفت ... و فتحت الباب و انتظرت حتى دخلت عفاف فورا إلى حجرة نومك و ارتمت على سريرى تنهج من الإثارة ... و ألقت بجوارها اللاب توب .....
........... أرادت عفاف أن تلاعبنى لعبة الإثارة. وإن كنت شاطر تعرف تدخله. ... فقد ارتدت بنطلون كامل فيه امتدادات لشرابات نايلون. من أصابع قدميها إلى خصرها. ...، جزء واحد متواصل بدون اى فتحات أمام الكس أو الطيظ .... فكان لابد من حركة مصارعة رومانى. .. و قلبها زرع بصل. .... رأسها تحت و أقدامها نحو السقف ... و دلقتها من البنطلون النايلون. ... فصارت عارية تماما. ... طرحتها بين ذراعى بحنان على السرير ..... و رن التليفون .... ابنها .... عاوزك حالا .... انا هايج قوى قوى ومحتاج لك ... ما تتصورش بتاعك وحشنى قوى. ... أرجوك حالا الآن ..... ..
ناهيك عن العناية بزينتها و تسريحات شعرها و خطوات مشيتها و التفاتات جسدها الموحية بالشهوة و الدعوة لإشباع الحرمان ... فلم تتوقع عن الجلوس فى ملابسها القصيرة جدا و الواسعة مكشوفة الافخاذ و الكس و كلوت ات ذات فتحات و زهور و شراب و معادن وخاتم معلقة فى الكلوتات تثير العيون نحوها ......
.........
قررت أن انيك عفاف ..... و انا فى العشرين صديق ابنها الشاذ جنسيا و الذى جمعتنا ميولنا الجنسية منذ سنوات ... و عفاف تعرف علاقتى بابنها وأننا نبيت عرايا فى فراش واحد و نستحم معا و نمارس الجنس فى الحجرة المجاورة لها و قد دخلت الحجرة و رأت كل شىء و علقت بمرح و مداعبات بالضرب والضرب و الشتائم و القرصات ولكنها لم تعترض وتمنت لنا ممارسات ممتعة و أمنيات بأن تشاركنا الفراش ليلة ما ..
.........
اعتصرت يدها الرقيقة و تأملت عينيها و فتحة ثدييها. ... نظرت طويلا إلى شفتيها ... فانسحبت منى فى دلال و سارت خطوات تأرجح اردافها يمينا ويسارا فى حركة بندولية مع تبادل ارتفاع و انخفاض شديد مضاد فى الارداف. ..... و التفتت نظرت لى من فوق كتفها وابتسمت فى دلال. .. و أشارت لى بأصبعها الأوسط تدعونى إليها لاتبعها. .. و لكننى وقفت أتأمل اردافها و انتصب قضيبى و راتنى هى اتحسس رأس القضيب بعناية. .. و استدرت انا مبتعدا نحو شقتى و هى تتابعنى بابتسامة عريضة و تداعب خصلات شعرها الناعم .... وأطلقت نحوى قبلة فى الهواء
..........
لا أعرف لك صديقات و ليس لك علاقات بأى أنثى .. لم ألاحظ ذلك فأنت وحيد دائما و لايزورك أحد غير ابنى ...، اعرف انك على علاقة جنسية مع ابنى ... اعتبر ذلك لعب عيال أو تدريب كما تفعل الكلاب الصغيرة والقطط. ... هل أنت شاذ جنسيا ؟ أعتقد أن ابنى شاذ و انك تنيكه. .. رأيت العلامات فى الغسيل فى كلوتات ابنى و فى ملاءات السرير عندما تأتى و بعد أن تمارس معه الجنس ؟ هل حاولت ان تجرب ممارسة الجنس مع أى أنثى من أي م حلة عمرية ؟ ؟ ..... و لماذا لا تحاول النوم مع أنثى ؟ ؟ اخبرنى ما مواصفات وشكل الأنثى التى تعجبك وتثيرك لدرجة انك تهجم عليها و تنيكها بقوة بدون رحمة ؟ ؟ ياه ..... و .... أيضا ..... ماذا ...... يا لهوى ..... انت تصفنى انا بكل دقة تماما! !!!!! هل أنا فعلا أم تجاملنى فقط ؟ ؟ هل أنا مثيرة لك جنسيا إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟ لا موش معقول .... انا فى نفس عمر أمك أو أكبر منها قليلا ... ؟ !!! هل كنت تتمنى ممارسة الجنس مع أمك ؟ ..... لا أصدقك. .. أحكى لى ... فقط أحكى لى قليلا ... انت تثيرنى الآن .... انتظر .... ساخلع ملابسى و انام عارية مع أصابعى. .. أمارس الجنس مع نفسى .... وأنا استمع لحكايتك مع أمك ..، ، افتح باب شقتك الآن ..... ساحضر لك اللاب توب بتاعى لتضع فيه شريحة إضافية لتخزين افلام الفيديو الجنسية من عندك .... ، بأى بأى بأى ياحبيب عفاف يا روح قلب عفاف ..... ، و أغلقت التليفون مع عفاف ... و اسرعت اقول ل نعمات الشغالة أن تختفى فى حجرتها لأن مدام عفاف جارتنا آتية الآن تسهر معى فى سريرى ... ضحكت نعمات ذات الخمسين عاما من الأنوثة ... و اختفت ... و فتحت الباب و انتظرت حتى دخلت عفاف فورا إلى حجرة نومك و ارتمت على سريرى تنهج من الإثارة ... و ألقت بجوارها اللاب توب .....
........... أرادت عفاف أن تلاعبنى لعبة الإثارة. وإن كنت شاطر تعرف تدخله. ... فقد ارتدت بنطلون كامل فيه امتدادات لشرابات نايلون. من أصابع قدميها إلى خصرها. ...، جزء واحد متواصل بدون اى فتحات أمام الكس أو الطيظ .... فكان لابد من حركة مصارعة رومانى. .. و قلبها زرع بصل. .... رأسها تحت و أقدامها نحو السقف ... و دلقتها من البنطلون النايلون. ... فصارت عارية تماما. ... طرحتها بين ذراعى بحنان على السرير ..... و رن التليفون .... ابنها .... عاوزك حالا .... انا هايج قوى قوى ومحتاج لك ... ما تتصورش بتاعك وحشنى قوى. ... أرجوك حالا الآن ..... ..