Pink Lady
11-09-2013, 01:59 PM
أغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص الشفاف الذي ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول لتلك الملابس الفاضحة فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك شهيرة ... ودي أوضه سيدك علي وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري هو أغلب الوقت مش موجود لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة تنظر لها وتقول و**** خسارتك يا بنت فى الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا أدخلي فورا على الحمام .... تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة ... شهيرة ... شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس ... لكن قدام ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة عن التصرف فهي لم تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش فخرجت ثانية لتراها الأم وتقول لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة فندهت الأم على شهيرة لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم تركتها شهيرة لتستحم
خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم
مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها
فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها.
إنتظروني في الجزء القادم
خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم
مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها
فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها.
إنتظروني في الجزء القادم