habeeb zeen
11-09-2013, 05:04 PM
أختي من أبي أكبر مني ب15 سنة تزوجت وأنا عمري 7 سنوات من رجل تقدر تقول ديوث لأنه ما يغير عليها كثيرا ، أنجبت بنت واحدة فقط سمتها إيناس و من كثر شوقهم للولد ربوها بطريقة غلط حتى أصبحت تتصرف مثل الولاد و طول اليوم معاهم حتى أنها تلعب معاهم كرة قدم و تكره البنات و تضربهم حتى تضرب الأولاد كمان مسترجلة يعني ، هيك كانت حياتها حتى كبرت و أصبحت مراهقة في سن الـ 16 كنت أراها في الشارع تلبس بنطلون و طاقية مثل الشباب و تلعب معاهم و تلطش البنات حتى أني سمعت أنها لها حبيبة تمارس معاها الجنس . جسم إيناس من الصدفة لا يظهر مفاتنها و بزازها صغار غير بارزين لكن فخاذها و طيزها كبار حلوين . مرة كنت عندهم و تعجبت لأمرها لما دخلت للبيت و كلمتني كأني لست خالها و خمست معي باليد بدل ما تقبلني و هي تتصرف تصرف الرجال ، احترت و شفت في أختي فحطت رأسها في الأرض ، أنا ساكن البادية و عقليتي مازالت متحجرة و أختي تعمل لي ألف حساب ، أما هم فكانوا في مدينة كبيرة نوعاما لذلك خلوها تفلت كما شاءت . بعد ما خرجت إيناس كعادتها كأنها ساكنة في فندق بديت أوبخ أختي و زوجها الديوث الذي دخل تحت مراته من الخوف و هو يسبل عيونه كأنه بنت . قلت لأختي أعطيني الضوء الأخضر و سوف أرجعها للصواب لكن لا تتدخلي لا انتي ولا هذا الديوث المختبئ تحتك ؟ قالت لي أعمل الي تشوفه صواب البنت كبرت و ممكن في أي لحظة تنخطب و على هذه الطريقة راح تعنس . قلت لهم أنتوا سمعتوا أنها تحب فتاة مثلها ؟ أختى تعجبت و كذبت الخبر فقلت لها آآهه نعم تحب فتاة مثلها و تمارس معاها الجنس كيف لا أعرف هي التي تعرف اسأليها يا مربية الأجيال ؟ بعد ما أخذت الضوء الأخضر راحت أختي للعمل مدرسة و زوجها كذلك و تركوني في البيت و إيناس كانت تركت الدراسة من زمان و لما دخلت للبيت لقاتني لحالي فبدأت تتصرف كرجل و هنا قلت لها أنتي رجل ولا بنت ؟ انزعجت شوي و بدأت تتصرف معي كأنها رجل و تنظر إلي كأني أحد من زملائها ، أول شيء عملت أني صفعتها رميتها في الأرض و هي حسبتني مثل الأولاد الذين تخرج معاهم فحاولت الدفاع عن نفسها و بدأت تصرخ مع أن الحي كله متعود على مشاكلها و صراخها ، ثم عاودت صفعها مرة ثانية حتى تأكدت أن الامر جد و ليس مزح . كانت في نفس مقاس أمها في اللباس ، جريتها من شعرها لغرفة أختي و قلت لها اليوم أرجعك إمرأة مثل ما خلقك ربنا و ليس مثل ما أنت تريدين يا فاجرة يا بنت الكلاب . سحبتها و هي تصرخ و ربما جميع أهل الحي كانوا مستمتعين بصراخها لأنهم شافوني لما دخلت و كانوا يعرفون أني بدوي جلف خشن ههههههههه . هي كانت مغصصا عليهم عيشتهم و عيشة بناتهم بتصرفاتها الرعناء . جريتها من شعرها و دخلنا لغرفة نوم أختي و رميتها على السرير بقوة و هي تصرخ و الضرب شغال فيها من كل جنب ما عدا الوجه لكن باليد فقط حتى خف صراخها و عرفت أنها لا تستطيع مقارعتي ، بعدين فتحت خزانة الملابس و أخرجت بلوزة أو تنورة طويلة و قميص تحتها و ملابس داخلية سوتيان و كيلوت من الجولق و قلت لها يلا انزعي هذا البنطلون و التيشرت الوسخ المقزز الذي تلبسينه ، اليوم أرجعت مثل ما خلقك ربنا بنت عن حق و حقيقي ؟ رفضت تنصاع لأمري فبدأت أنزع عنها ملابسها بالقوة و كان الأمر بالنسبة لي سهل جدا ، حليت حزام البنطلون و نزلته للركبة حتى يعيقها و لا تتحرك ثم قطعت التيشرت بقوة حتى بان صدرها و الغريب أنها كانت تلبس تيشرت من غير سوتيان القحبة فقلت لها : و من غير سوتيان كمان ؟ شفت بزازها صغار قليلا لكن منتفخين شوي ، ربما كانت تتجنب لبس السوتيان حتى لا يبرز صدرها للأمام ، تركتها من غير ملابس ثم أنزلت البنطلون و الكيلوت و تركتها عريانة زلط ملط ههههه و هي تضع يدها على كسها حتى لا اراه ، قلت لها لو كنتي راجل كنتي خليتي زبك باين للعيون تتباهي به ما تحطي يدك عليه و تخبيه يلا وريني زبك يلا ، و سحبت يدها و ضحكت ثم قلت لها ما هذا و أنا أضحك ؟ أنا شايف كس ليس زبا خليني أتحقق جيدا ههههههه ، وين راح الزب هههههه استحت مني و بان الخجل في وجهها و الحياء ثم قلت لها حرام عليكي عندك هذا الجسم الفتان و القوام الرشيق تهملينه و لا تعتنين به ، أنتي بهذا الجسم و القوام أجمل من الملكة و من الممثلات و عارضات الأزياء فأين أنوثتك المتفجرة ؟ أنا كنت أتعامل معها بكلام لطيف كي تحس بأنوثتها فقط . كان جسمها أبيض مثل الثلج حتى أني ضعفت أمامها و هي بنت أختي و تحرك زبي و شهوتي لما كنت ألمسه و أتحسس نعومته ، لها طيز كبيرة دائرية الشكل و فخاذ ممتلئة و ناعمة مثل الحرير فاشتهيتها الصراحة و قام زبي تحت البنطلون و لم أعرف كيف أتصرف و تحول العنف الى لمسات حنونة و هي ربما أحست بذلك و أثر عليها كلامي لما مدحت جمالها و قوامها و تحرك فيها الشعور بالأنوثة فكانت لا تمانع لمساتي بالعكس ترتاح ، فعانقتها و طلبت مسامحتها لما فعلت بها وأنا أقبلها من خدها و قلت لها شفتي التقبيل للبنت أحسن من التسليم باليد و أنا اضحك معها ، كانت جالسة على طرف السرير فجلست جنبها و هي عارية تماما تضع يديها على بزازها تخفيهم ههههه فأغراني الشيطان و شكلها الجميل و قوامها الرشيق و لم أتمالك نفسي و اشتهيتها فبدأت أقبلها من رقبتها و هي تحاول المقاومة لكن بلطف و أنا مصر فارتميت عليها و هي نامت على السرير من ثقل جسمي و بدأت أقبل و أمص و ألحس صدرها و بزازها و أعضها من حلماتها و هي تدفع راسي و تقول لي خالي حرام عليك خالي أتركني ارجوك ؟ لم أستمع لها من شبقي و هذا الجسم الفتان أمامي ، حتى بدأت تهدأ و حركاتها تقل و هي تستسلم خاصة لما قبلتها من فمها و مصصت لسانها أحسستها أحبت العملية و عينيها في عيني ، ثم بدأت أحك جسمها و أمسكها من فلقاتها و أعصرهما بقوة و أجذبها عندي لكني كنت منزعجا من ملابسي فتركتها و بدأت أنزع ملابسي و هنا المفاجأة لأن إيناس مدت يدها تتلمس جسمي و تمسك زبي و تتحسسه من فوق البنطلون فزادت شهوتي كثيرا و كاد زبي ينفجر من الشهوة و يخرج من البنطلون فنزعت ملابسي بسرعة ثم ارتميت فوقها أعانق و أمص و ألحس ، كنت أعضها من حلماتها الصغيرتين الورديتين فتتنهد آآههه أممم أيي أ ييي أأحح أحح و تمسكني من راسي لما تتالم قليلا مع أني كنت أعض بلطف فقط ، ربما تفتعل ذلك عمدا ، مصصت لسانها و شبعت من ريقها و لعابها الحلو العسلي و مددت يدي بين فخذيها و هي تحتي ترتجف و تتلوى من الشبق و صعدت بيدي حتى وصلت لكسها الصغير الطري الخالي من الشعر تقريبا ، كان أملسا طري الملمس و مبلل قليلا كأنها افرزت سوائلها لما سخنتها و مارست المداعبات الجسدية معها فتبلل الكس ، لما لمست كسها انتفضت تحتي كالعصفور و رعدت و أخرجت زفرات حارة لفحت وجهي آهههه آآهههه فعرفت أن أنوثتها مازالت متفجرة ، كنت ألعب ببظرها و القبل تنهال عليها من كل حدب و صوب و هي تزداد تصلبا تحتي و تتنهد بشدة و تمسكني بيديها و تعصرني كأنها تريد المزيد ثم تضع يدها في زبي تتحسسه و تعصره كأنها تريد معرفة مقاسه و حجمة هل يشبعها أم لا ؟ تضغ أحد أصابعها في فتحة رأس زبي كأنها تريد أن تتحسس السوائل التي تخرج منه ، كنت مستغربا كيف أنها مسترجلة منذ زمن طويل و تعرف هذه الحركات حتى شككت أنها مارست مع رجال قبلي لحرفيتها العالية في لمس الزب ، أما التقبيل فربما تعلمته من حبيبتها و صديقاتها التي تمارس معهن كما يشاع عنها هههههههه . تركتها تلعب ببزازها و نزلت بفمي لكسها الوردي المنتفخ حتى أن بظرها انتفخ كثيرا و أدهشني كبر حجمه مثل زب الطفل الصغير فضحكت و قلت لها يخرب بيتك هذا الذي تنيكين به صديقاتك هههههههه لم تبالي لكلامي لأنها كانت في عالم غير عالمي و ربما لم تشعر بهذا الشعور من قبل اطلاقا ، قبلت كسها فارتعدت و ارتجفت ثم قبلته مرة ثانية و بأدت ألحس و أحسست أنها تريد المزيد فتممد على ظهري و رفعتها فوقي و جسمها معاكس جسمي 69 و فتحت رجليها و كسها فوق فمي مباشرة و أدخلت لساني في كسها فضغطت على راسي برجليها من الشهوة و مدت شفتيها لزبي تلحسه ثم أدخلته في فمها مع كبره و بدأت تمص و تداعب بلسانها الطري الندي و زبي يكاد ينفجر ، أما كسها فكان يقطر من السوائل المالحة اللزجة و أنا ألحس و اقبل و بظرها في فمي كأنه زب صبي صغير منتبص ، كلما أدخلته في فمي أمصه و ألف لساني حوله و هي تمص و تصرخ أمممممم آهههههه ، أحسست أن الرعشة اقتربت فأردت أن أدخل زبي في طيزها و مددتها بسرعة على بطنها و وضعت وسادة تحت بطنها كي يرتفع طيزها و هي تساعدني و تتجاوب معي كأنها تريده كذلك و لما مررت زبي على طيزها فاجأتني لما أمسكت زبي بيدها و حكته على كسها المبلل بسرعة فائقة حتى دخل راس زبي بين شفرات كسها ثم حاولت الرجوع للخف كي يدخل زبي فاندهشت و حاولت سحب زبي و خفت أن أفض بكارتها لكنها أصرت و قالت لي أرجوك خالي لا تكسفني و سوف تعرف لما تدخل زبك في كسي أرجوك أدخل زبه خالي بلييز ؟ غلبتني شهوتي فطعنتها بزبي في كسها حتى دخل و كنت أترفق بها خوفا من أن تتالم لما أفض بكارتها و كلما دخل زبي سنتيمترا أقول في نفسي سوف ألمس البكارة بزبي حتى وصلت خصيتاي و لمست فلقاتها و لما يمنع زبي أي شيء في كسها فنظرت إليها نظر المستغرب فتبسمت و أشارت براسها نعم يعني أنها مفتوحة من قبل و قالت لي بعدين أحكيلك القصة خالي ، أنت تحسب أني أتظاهر بالرجولة فرحا و محبة لا بالعكس هذا هو السبب ، المهم القصة حكتها لي بعدين لما كملنا النييك و شبعنا من بعض ، لكن هذا ليس أوان كيف فقدت عذريتها و هو في سن ال12 . أدخلت زبي للخصيتين و لما تأكدت من فقدان عذريتها بدأت أنيك بحرية مطلقة و عنف شديد و هي تحتي تلف رجليها على ظهري و تشدهما بسرعة لما اقتربت رعشتها و تمسكني من ظهري بقوة لا توصف و تصرخ أمممم أييييي و نتازع و تزفر فقط كالتنين هواءها ساخن جدا ، ثم ارتعدت بقوة و انتفضت و هي تحتي حتى انسلخ زبي من كسها و خرج فأرجعته هي بيديها و هي تتصلب ، كانت بزازها الصغيرتين منتفختين متصلبتين كأنها عظم و ليس لحم فصرخت تحتي و تيبست فخذاها أسسسس أحححححححح التصقت بي حتى لم اقدر أن ادخل و أخرج زبي و توقفت حتى خفت حرتها لما ارتعشت و جاءتها شهوتها و ارتمت على السرير تلتقط أنفاسها و ترتاح فأكملت النيك بعدها بقليل حتى انفجر زبي بالمني في كسها و افرغت كل المخزون في رحمها و هي تضع أحد أصابعها في فمها و اليد الثانية تداعب بها حلمتها و هي شبه مغمضة العينين تنازع فقط ، كان العرق يسيل مني و يقطر على رقبتها و أنا أقذف و أنازع أععع أععععع أسسسس اسسس سس سس س كادت خصيتاي تدخلان كسها ههههههه من قوة النيك و شدة الطعن حتى تالمت تحتي أيي أححح ثم سكتت و أنا تمددت فوقها ارتاح و أتلذذ باللحظة التي أعيشها و يدي تحك شعرها الأملس و القبلات بيننا لا تنقطع ، لم أشبع منها و من كسها الصغيبر الضيق الجميل فبمجرد ما أخرجته عاود الانتصاب و هي تضحك بصوتها العالي الفتان المغري فعاودت إدخاله من جديد و هي تتمدد تحتي و نكتها مرة ثانية فارتعشت تحتي كما فعلت أول مرة و صرخت بصوتها العالي و هي تقذف سوائلها المهبلية على زبي و تخرج من أطراف كسها و تسيل على فخذيها و زبي ينفجر حماما و منيا ، ثم نمنا جنب بعض مدة نرتاح و أنا أحك جسدها بيدي و هي شبه نائمة لا تتحرك لكني لم أشبع و لا أدري ما حل بي فقرت أن أنيكها من الطيز فوضعتها على 4 و هي تعبانة من كثرة النيك فحطت راسها و صدرها على وسادة كي لا تتعب ثم بدأت أدخل زبي في طيزها بعدما بللت طيزها بالمني الذي خرج من كسها ، كان زبي منتصبا يكاد ينفجر و لم أعرف السبب لأني كنت كلما مارست العادة السرية مرة واحد فقط و أشبع لكن هذه المرة لم يرتخي زبي اطلاقا ، أدخلت زبي في طيزها بلطف و هي تتالم لكنها تتظاهر فقط كي تغريني أأييي ايي أي أي خالي بالراحة أييي أحح أحح زبك كبير خالي يوجعني و يعورني أحححح كانت تهيجني بصوتها و كلماتها حتى أدخلت زبي كاملا في طيزها و هي تحك كسها كعادتها لا تريد التفريط في شهوتها بتاتا و تدخل أصابعها في كسها و تصرخ و كلما أخرجت زبي من طيزها مررته على كسها فتمسكه بيدها و تحكه على الكس ثم ارجعه للطيزي افشخه و افتحه . هذه المرة أطلت النييك حتى أهلكني التعب و العرق يتصبب مني و إيناس ترتعد و الرعشة لا تفارقها و هي تحك كسها ، قذفت قطرة أو قطرتين فقط في طيزها فقالت لي و هي تضحك لقد مصصت منيك كله اليوم خالي ههههههههههه ثم سحبت زبي بلطف لأني كنت أعرف أن الألم يكثر لما يخرج الزب من الطيز و تبدأ الحرقة فيه لكنها لم تبالي ربما جربت النيك من الطيز كذلك ، تركتها ممددة تلعب بكسها و مرات تتذوق المني بأطراف اصابعها و هي تبتسم و تتغنج بحركاتها التي تلهب الزب و الفؤاد ، دخلت الحمام ثم خرجت و هي مثلي . لما عادت أختي وجدتنا جالسين في المطبخ نشرب الشاي ونضحك و نلعب و نتمازح ففرحت كثيرا لذلك لكنها لا تعرف أن زبي و كسها هما سبب تآلفنا هههههههههه . بعدها كنت كلما حانت لي فرصة ذهبت لزيارتهم و مارست الجنس مع زوجتي و بنت أختي الحبيبة و هي تأتي لزيارتنا مع انها لم تكن تطيقنا قبل ذلك و تغيرت تصرفاتها و بدأت تتحول تدريجيا لإمرأة ناضجة ، أما خوفها من الزواج و اكتشاف فقدان عذريتها فطمأنتها أني لن أدعها تتزوج إلا بمن ترضاه هي فقط و تختاره . نهاية القصة برواية حبيب الزين .