نهر العطش
07-17-2010, 08:55 AM
اختي..وهي تبلغ من العمر 14 سنة لكن جسمها لا
يدل على سنها..انا اعيش لوحدي لكن دائم الزيارة لمنزل الاهل.اختي البنت
الجميلة ذات الجسم الممتلأ و النهود الكبيرة النافرة و المأخرة العريضة
لم أنظر لاختي نظرة جنسية ابدا حتى جاء ذالك اليوم اللذي غير كل شيء
بيني وبينها...
كعادتي ذهبت لمنزل الاهل وكنت انا واختي في احدا الغرف ساعدتها في
ترتيبها وبدات اداعبها والعب معها وادغدغها واثناء اللعب كانت يداي
تلامس بزازها بدون قصد ادهشني حجم وصلابت بزازها فايقنت بانها لم تعد
البنوته الصغيرة بل اصبحت شابة ذات جسم مغري..استيقضت شهوتي ومعها
قضيبي اللذي انتصب لاخره فاصبحت امرر يدي على بازها عن قصد هذه المرة
لم تعترض ولم تقل شيء وهو ما شجعي لاخذ بزازها بين يدي
واعصرهما...تعبنا من المداعبات فطلبت مني ان نرتاح قليلا بقينا في نفس
الغرفة استلقت على ضهرها بجانبي وانا امرر عيني على هذا الجسم الرهيب
والذي لم انتبه له من قبل فلم استطع القاومة ووضعت يدي على بزازها
اتحسسهم و اعتصرهم لم تقل شيء فاستمرية في لمس صدرها الكبير الصلب لكنه
في نفس الوقت يتموج مع حركة يدي منظر اخرج الشيطان الخامد في اعماق
جسمي رغبت ان انقض عليها وانيكها لكن لم افعل لم ارد ان اتسرع فاخسرها
فانا اعلم بانها اول مرة
يلمس شخص هذا الجسد..وايضا هي لا تعرف معنى الجنس... وبينما انا اداعب
بزازها وافكر بطريقة لافتح مجال الجنس بيني وبينها..وقفت دون كلام
وخرجت من الغرفة.فاجأني تصرفها وتسائلت هل تماديت في لمسا وهل تضايقت
مني?? لكن بعد قليل نادتني فاتجهت لغرفتها واذا بها تقول لي تعال لاريك
بعض الصور الجديدة لي..كانت تقف بجانب المكتب كانت تلبس سروال بيجاما
ذو ثوب خفيف و تي شورت ضيق اتيت من خلفها وضعت زبي المنتفخ والبارز من
فوق الجينز على ماخرتها وضغطت عليها بقوة واضعا يدي على خصرها حاولت
انزال البيجاما عنها لكنها امسكت يداي بقوة ففهمت انها لا تريد فادخلت
يدي من اسفل التي شورة لاضعها على بطنها هذا وانا امرر زبي على ماخرتها
لفوق ولاسفل ادكه فيها بقوة...
فبدأت برفع التي شورة عنها حتى ظهرة حمالة صدرها فحررت بزازها فتفجرا
في الهواء و انقضت يداي عليهما فمسكت حلماتها اضغط عليهما و اقرصهما
دافعا زبي الذي كاد يمزق كل شيء لينقض على طيزها كنا في السماء السابعة
لكن صوة امي وهي تنادي اختي افاقنا من غيبوبتنا فعدلت ملابسها وذهبت
كان هذا اول موقف بيني وبينها تكررت زياراتي وتكررت لمساتي لاختي لكنها
كانت تمانع عند محاولتي لفعل شيء اكثر من اللمسات لكنني استطعت ان المس
عشها المغطى بشعر خفيف دامت هذه المداعبات و اللمسات قرابت الشهر لكن
بعد ذلك تغيرت تصرفاتها معي اصبحت تتفادى الجلوس معي لوحدنا ولا تتركني
المسها فشككت ان شيء ما وقع مع العلم ان اهلي من النوع المحافظ لاقصى
درجة اضافة الى ذلك لم ارد الضغط على اختي اكثر
يدل على سنها..انا اعيش لوحدي لكن دائم الزيارة لمنزل الاهل.اختي البنت
الجميلة ذات الجسم الممتلأ و النهود الكبيرة النافرة و المأخرة العريضة
لم أنظر لاختي نظرة جنسية ابدا حتى جاء ذالك اليوم اللذي غير كل شيء
بيني وبينها...
كعادتي ذهبت لمنزل الاهل وكنت انا واختي في احدا الغرف ساعدتها في
ترتيبها وبدات اداعبها والعب معها وادغدغها واثناء اللعب كانت يداي
تلامس بزازها بدون قصد ادهشني حجم وصلابت بزازها فايقنت بانها لم تعد
البنوته الصغيرة بل اصبحت شابة ذات جسم مغري..استيقضت شهوتي ومعها
قضيبي اللذي انتصب لاخره فاصبحت امرر يدي على بازها عن قصد هذه المرة
لم تعترض ولم تقل شيء وهو ما شجعي لاخذ بزازها بين يدي
واعصرهما...تعبنا من المداعبات فطلبت مني ان نرتاح قليلا بقينا في نفس
الغرفة استلقت على ضهرها بجانبي وانا امرر عيني على هذا الجسم الرهيب
والذي لم انتبه له من قبل فلم استطع القاومة ووضعت يدي على بزازها
اتحسسهم و اعتصرهم لم تقل شيء فاستمرية في لمس صدرها الكبير الصلب لكنه
في نفس الوقت يتموج مع حركة يدي منظر اخرج الشيطان الخامد في اعماق
جسمي رغبت ان انقض عليها وانيكها لكن لم افعل لم ارد ان اتسرع فاخسرها
فانا اعلم بانها اول مرة
يلمس شخص هذا الجسد..وايضا هي لا تعرف معنى الجنس... وبينما انا اداعب
بزازها وافكر بطريقة لافتح مجال الجنس بيني وبينها..وقفت دون كلام
وخرجت من الغرفة.فاجأني تصرفها وتسائلت هل تماديت في لمسا وهل تضايقت
مني?? لكن بعد قليل نادتني فاتجهت لغرفتها واذا بها تقول لي تعال لاريك
بعض الصور الجديدة لي..كانت تقف بجانب المكتب كانت تلبس سروال بيجاما
ذو ثوب خفيف و تي شورت ضيق اتيت من خلفها وضعت زبي المنتفخ والبارز من
فوق الجينز على ماخرتها وضغطت عليها بقوة واضعا يدي على خصرها حاولت
انزال البيجاما عنها لكنها امسكت يداي بقوة ففهمت انها لا تريد فادخلت
يدي من اسفل التي شورة لاضعها على بطنها هذا وانا امرر زبي على ماخرتها
لفوق ولاسفل ادكه فيها بقوة...
فبدأت برفع التي شورة عنها حتى ظهرة حمالة صدرها فحررت بزازها فتفجرا
في الهواء و انقضت يداي عليهما فمسكت حلماتها اضغط عليهما و اقرصهما
دافعا زبي الذي كاد يمزق كل شيء لينقض على طيزها كنا في السماء السابعة
لكن صوة امي وهي تنادي اختي افاقنا من غيبوبتنا فعدلت ملابسها وذهبت
كان هذا اول موقف بيني وبينها تكررت زياراتي وتكررت لمساتي لاختي لكنها
كانت تمانع عند محاولتي لفعل شيء اكثر من اللمسات لكنني استطعت ان المس
عشها المغطى بشعر خفيف دامت هذه المداعبات و اللمسات قرابت الشهر لكن
بعد ذلك تغيرت تصرفاتها معي اصبحت تتفادى الجلوس معي لوحدنا ولا تتركني
المسها فشككت ان شيء ما وقع مع العلم ان اهلي من النوع المحافظ لاقصى
درجة اضافة الى ذلك لم ارد الضغط على اختي اكثر