بشويش عليا
01-13-2014, 09:41 PM
إسمى محمود عمرى 17 سنة أعيش مع أمى فى بيت صغير والدى توفى لما كان عمرى 5 سنين أما أمى( وداد ) تبلغ من العمر 45 سنة مقبولة الوجه لديها جسم جميل كل اللى يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللى بتتهز يمن وشمال كنت عايش مع أمى زى أى إبن و أمه من صغرى أخلص المدرسة الطهر وأذهب إلى الفرن اللى بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمى فى المعيشة إستمر ت حياتى على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بينى وبين صاحب الفرن وسبت الشغل …. وتبدأ أحداث القصة … فى يوم الصبح لما فطرت أنا وأمى خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمى ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة بصتلى بنظرات غريبة وسألتنى عن أمى قلتلها موجودة لما سمعت أمى صوتها نادت عليها تعالى يا( قدرية ) دخلت البتت وبستها أمى وشورت عليا وقلتلها دا( محمود) إبنى خديتها أمى ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمى وقالت أحنا خارجين راحين للخياط وبعد 3 ساعات ترجع أمى لوحدها إشكلت مع أمى لأنها أتأخرت بر البيت تانى يوم جات( قدرية) كانت وقتها أمى فى المطبخ وحدث الحوار التالى بينى وبينها عالباب قدرية : الزيك يامحمود أنا : هههه يسلمك يا خاله قدرية قدرية: أنت حلو النهارده كدا لية وهى بتبص ناحية زبى فجأه قالت أمى مين يا محمود قلتلها خالتى قدرية سلمت عليها وقلتلها أخلص اللى فى إيدى فى المطبخ وجيلك جلست معيا فى الصالة على الكرسى المواجه ليا وكانت تتكلم معى مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسى حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض وأنا أنظر إلى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبى عالأخر كأنة حديد دخلت أمى الأوضة مع قدرية حوالى عشرة دقائق وعدها خرجو هما اللى إتنين وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هسنى معاك لغاية لما ترجع أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل راحة فين خرجت أمى من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين قلتلها تعالى وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل رجعت تانى ونمت على بطنى أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهى قعدة على الحمام و كسها مفتوح لم أرى فى حياتى مثل هذا الكس زى كس الحمارة يمكن أكبر والشعر علية خفيف لمل شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنى لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبى عامل زى العصا داخل البنطلون قالت قدرية تأخرت عليك وهى تجلس جانبى قلتلها لا أبد لما جلست جانبى حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت فى نفسى أن أنيكها بأى شكل وضعت يدى على فخذها ضحكة وبصت إليا وقالت مش عيب تبص علىَ من تحت باب الحمام حطيت وشى فى الأرضوقلت لها معلش غصب عنى قالت إيه رأيك فى اللى شوفته قلت لها شوفت أحلى كس فى الدنيا كلها وأكبر كس قالتلى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه زعلت منها قوى وقلت لها عيب كدا وبدون ما أشعر قربت فمى ناحية خدها وقربت خدها ناحيتى وأعطتها بوسة قربت عينها فى عينى وفمها إلى فمى وشدت شفتى اللى تحت وفضلت تمص فيها حتى شهقت وغمضت عينها وذهبت فى دنيا تانية رفعت يدى على بززها أدعك فيهم ما أحلى بززها الكبيرتين الطرية وفجأة صحت من الغيبوبة وقامت وخلعت الجلابية اللى لبسها كالمجنونة وفضلت بالكيلوت والسنتينانة ثم قالتلى مش تخلع هدومك خلعت ملابس وأنا مكسوف وكان زبى منتصب عالأخر هذه أول مرة أكون أنا ووحدة ست لوحدنا وفى أمان معاها أول ما شافت زبى قالت إيه ده كل ده زب دا زب حمار مش زب راجل قربت ناحيتى ومسكة زبى كأنها تضربلى عشرة حتى إنتصب زبى وكان على وشك الإنزال قالتلى تعرف تلحس كسى قلت لها لا قالت هعلمك الأن دخل لسانك بين شفرات كسى ومن فوق لتحت إدعك بلسانك فية فعلت كما قالت وإقتربت من كسها العملاق العتيق شديد الإحمرار لأشم رائحة مثل رائحة المسك ويخرج من هذا الكس زنبور مثل زب الولد الصير وكسها مدلدل على خرم طيزها مثل كس حمارة كامل بدأت ألحس ألحس ألحس حتى أصبحت كالمجنون وهى تتأوه وتنغج وهى تقول قوى يامحمود قوى ياحبيبى وأنا أشرب كل ماينزل من كسها وهى تتأوه كمان وتقول كمان يا إبن المتناكة زيادة يا إبن الشرموطة قطع كس خالتك قدرية وكنا منسجمين مع بعض بعدها قالتلى طفى نار كسى دخل زبك يامحمود بدأت أدخل زبى حينما دخل زبى جوه حسيت بحرارة مثل الفرن وبدأ زبى زبى يغوص فى أحشائها وهى تتأوه وتشخر أف أف أحووووو وتقول كمان كمان كمان كمان يا إبن اللبوة وأنا أدخل زبى وأخرجة فى ضربات متوالية متتابعة وسمعت من كسها أصوات زى اللى يبخرج غازات من طيزة إلى أن قذفت لبنى بداخلها ونمت على صدرها حواى دقيقة لا أستطيع أن أصف المتعة وأنا نايم عليها مثل المرتبة الفاخرة أخ من هذا الجسد المولع نار بعد ماإنتهينا ذهبنا إلى الحمام لنأخذ دش مع بعض ثم خرجنا لنجلس فى الصالة عريانين ثم قالتلى ماكنتش أعرف أنك نيك بالشكل ده ثم سألتنى هو أنت نيكت نسوان قبل كدا قلت لها لا قالت أنت كذاب دى مش نياكة واحد عمرة مانكش نسوان قبل كدا قلتلها بصراحة أنا كنت بنيك حمير كثير ضحكت ضحكة زى بتوع العاهرات وقالت الأحسن النسوان ولا الحمير قلتلها النسوان طبعا وبعدين الحمير بتاعة الشباب اللى مش معاه فلوس للنسوان بعدها قالتلى عايزاك تنيكنى فى طيزى إستغربت من طلبها وقلتلها هى النسوان كمان بتحب تتناك من طيزها ضحكت تانى مثل الشراميط ثم قالت أنت مفكر أن الرجالة الخولاتأكمل القصه من المصدر (/ />
المصدر :/ (/>
المصدر :/ (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021