m.karim
10-26-2016, 08:58 PM
حنان المنتقبة .....كاملة
قصة حقيقية تدور احداثها حتى يومنا هذا ..انا حنان عمرى الان 26 عاما تزوجت من حسن وانا فى السابعة عشر من عمرى قبل زواجى كنت محجبة وبعد الزواج طلب من ان البس النقاب فوافقت على الفور فانا شديدة الجمال وجسمى جميل ومتناسق رغم حجابى قبل الزواج وكلما خرجت الى الشارع تلتهمنى نظرات الشباب والرجال واسمع كل انواع الغزل الحلو والقبيح ..زوجى رجل طيب ميسور الحال رزقنا باجمل ما فى الحياة ابنى احمد عمرة الان 7 سنوات ولم يكن بينى وبين زوجى اى خلاف الا مشكلة واحدة ..انا امى امراة مسنة تسكن بالشارع المجاور لسكنى اطلب من زوجى ان
اذهب اليها لاقضى لها ما تريدة من اعمال المنزل الا ان زوجى يرفض ..ولا يسمح لى الا بيوم واحد بالاسبوع ..كان هذا مصدر خلافنا الوحيد.. و عندما كنت ادخل على النت ومواقع التواصل وأرى ما أرى كنت أشمئز مما أراة..وكنت أرى أن البنات والستات اللائي يشاهدن هذا ما هم الا عاهرات وشراميط والرجال والشباب ما هم الا فسدة لجيل فاسد جيل الانترنت والاتصالات جيل ضائع ..
كنت اظن ان علاقتى بالجنس مع الشيخ حسن جيدة وهى علاقة شرعية ومعنى شرعية عندى وعند الشيخ حسن
يبدا الجنس بالبوس ثم يدخل زوبره فى كسى بالوضع ال****ي الطبيعى ..انا تحته وهو بينكنى واذا تبقى وقت يرفع رجلى على كتفة وينكنى حتى ينزل لبنه فى كسى وهكذا..
حتى جاء اليوم الموعود فتغيرت حياتى كلها..حدث بينى وبين زوجى الخناقة المعتادة وعلا صوتنا اريد ان اساعد امى وهو يرفض..فى نفس اليوم رن جرس الموبايل وكنت منهارة فانا اعشق امى..واذا بصوت رجل يسال عن شخص فهمت ان الرقم خاطىء وجدته يقول انت ليه صوتك حزين كدة ؟فى إيه ممكن اعرف او اساعدك ؟طالت المكالمة تحدثنا عشرة دقائق..فقد كان حنون هادئ شعرت انه يفهمنى ,ويشعر بى ولكن لماذا سمحت له بالكلام كل هذة المدة بالرغم من عدم معرفتي به؟..
تعددت المكالمات بيننا كل يوم ..واعطيته رقم حسابى على الفيس بوك .. وادمنت مكالماته ورسائله..طوال ثلاثة شهور احدثة ليل ونهار ..ولا يقطع حديثنا الا عشاء زوجى ونيكته التى لا تستمر اكثر من 10 دقائق..عشقت الفيس ورسائله فقد اصبحت انام والموبايل بين احضانى واصحو قبل ان اغسل وشى.. انظر الى الرسائل واقراها..واذهب بسعادة لبدء يوم جديد من الرسائل والمكالمات.. وطلب مني ان يرانى ..وكنت ارفض وبإصرار.
انا سعيدة هكذا ..لا اريد ان اخطئ فى حق زوجى ..ولكننى اريد تلك السعادة التى اشعر بها..وعندما الح مرات ومرات وافقت وذهبت إليه..انه مجدى رجل فى السادسة والثلاتون من عمره ..منفصل عن زوجته.. كما اعلم.. تقابلنا فى سيارتة ورأي وجهى للمراة الاولى الذى لم اكشف عنة الا لزوجى ومحارمى.. وقد رفضت أنأخرج معه بالاماكن العامة والخاصة.. وتحدثنا ووضع يدية على كتفى فرفضت..ومرت معه ساعة كاملة كالثانية الواحدة ..ثم طلب مني مقابلة ثانية فى شقة اخوه المسافر لرفضي الاماكن العامة..
وافقت فانا صاحبة مبدا ان المرأة لا تعطى نفسها الا بارادتها.. وانا احببتة ..اريد حديثة ..وليس الجنس..ولم اعلم ان هذا اليوم سيغير مجرى حياتى كلها..ذهبنا الى شقة اخية ..و قد كان بارعا فى الحديث معي و يشعر ما بداخلى ..تحدثنا كثيرا.. واقترب منى اراد تقبيلى رفضت.. رغم رغبتى ثم وضع اصبعة فى فمى..فوجدتني امص اصبعه برغبة وشهوة لم اعهدها فى نفسى وصلت الى عض اصبعه بعنف..ووجدته يخرج لى ذبه لامصة !! وبالرغم من دخول الذب فى كسى الاف المرات ..ولكننى لم المسة ولم اذقه..ولكنني قبلت له ذبه..وما ان وضعته فى فمى وتذوقت حلاوتة حتى اصابنى الهيجان ولم ادرى ما افعل وما اقول..فقد خلعت كلوتى وجلست على ذبه بعنف وشهوة ..فقد تغيرت قواعد اللعبة انا من انيك مجدى انا من ادخلت كسى فى زوبره..
لم اعد تلك المرأة التى تنام على ظهرها وتفتح رجليها للنيك دون حراك..وما هى الا دقائق بسيطة إلا وقذفت ماء كسى على زوبره وفخديه.. واغرق كسى بلبنه..فقد انزلنا فى وقت واحد ..شعور لما اعهده.. ولم اعرفه.. وكاننى اتناك للمرة الاولى فى حياتى ..على صوتى دون مراعاة لشئ ..لم تستمر كل هذه النياكة سوى 5 او 6 دقائق ولكنها اخرجت ما بداخلي وما لم يخرجة زواج 8 سنين ..
ذهبت الى البيت ورحت فى نوم عميق ..وعندما استيقظت ..حدثته وكان حديث مختلف فقد زالت كل الفوارق بيننا..تعددت اللقاءات بيننا حتى اكثر من اربع شهور حتى اننى وصلت الا درجة اني امص له زوبره من البداية حتى يقذف لبنه فى فمى وابتلعه كاملا..لدرجة انني من طلبت منه ان ينيكنى فى طيزى واغرق كل جسمى بلبنه حتى شعرى كذلك!!النصيبة عرفت ماقيمة بزازى وطيزى وكسى ..عرف مجدى كيف يتعامل مع كل جزء من جسدى..كنت دائما احكى لاحدى صديقاتى وكانت تسالنى الم تشعرى بالندم و كنت اقول انى على استعداد لاعيش عمرى معه ولست بنادمة على شى الا بعده عنى وعاد اخيه المسافر الى شقته التى نذهب اليها ..ومر اسبوع دون لقاء ودون نيك شعرت بالجنون..وطلبت من مجدى ان ياتى الى فى غياب زوجى فزوجى يعمل باحدى الشركات الكبرى ..ويذهب الى عمله فى الصباح ولا ياتى الا بعد السابعة مساء ..اتى مجدى وناكنى على سريرى..حتى جاء اليوم الذى راتنا فيه اخت زوجى راتنا فى غرفة نومى راتنى وانا عارية ومجدى كذلك راتنى وانا امص له زوبره وكانت صدمة لى ولها.
ثبت كلا منا فى مكان بلاكلام وارتدى مجدى ملابسة وخرج مسرعا وعنفتنى زينب بعنف كادت تصل الى الضرب .وعلا صوتها .وهى اخت زوجى الكبيرة زوجها متوفى منذ سنوات وخرجت وهى غير مصدقة ما راتة فانا التى لا يرى احد وجهى
بتناك فى غرفة نومى وعلى سرير اخيها وفى المساء عادت زينب تطلب منى انهاء العلاقة من اجل زوجى وابنى
..زينب لم تدرك اننى لا اشعر بكلامها ولا نصائحها فانا فى حالة من العشق لدرجة انى لا اسمع ولا ارى الا صوت وكلام حبيبى مجدى..استمرت علاقتى الجنسية بمجدى على فترات متقاربة وقد عشقنى مجدى ايضا وطلب الزواج منى
وانا اطلب الطلاق من زوجى واشترى شقة خاصة لمقابلتنا وزواجنا المحتمل.
وصلت راسائلنا على الفيس الى 122 الف رسالة فقد همت به وبحبه وبجنسه معى شعرت انى امراة
حتى وهو بينكنى كنت اشعر انى انزل ماء من كل مكان فى جسدى فقد كنت اعلم ان الكس فقط هو من يقذف الماء
ولكن كان كل مكان فى جسدى يقذف ماءة او عبارة غير مفهومة ورعشة تكاد تزهق روحى من فرط النشوة
انا الان حامل لا اعرف هل الحمل من زوجى او من مجدى..بعد ان عرف مجدى بحملى طلب منى عدم المقابلة مرة اخرى وتقتصر حياتى على الموبيال والفيس ..اما الزواج واما لا مقابلات.. لا نيك ..لا حب ..مر على ذلك شهرا كاملا اكاد اجن لا اعرف ما افعل .
زوجى يحبنى ولم يفعل معى اى شئ ولا يوجد سبب اطلب به الطلاق ..ومجدى ادرك تماما حبى له وعشقى لنيكه ومتعتى..وافق على ان اطلق واخذ ابنى معى لنعيش سويا فى اى مكان حتى لو محافظة اخرى..اكاد اجن شوقا وعشقا وجنسا..
قصة حقيقية تدور احداثها حتى يومنا هذا ..انا حنان عمرى الان 26 عاما تزوجت من حسن وانا فى السابعة عشر من عمرى قبل زواجى كنت محجبة وبعد الزواج طلب من ان البس النقاب فوافقت على الفور فانا شديدة الجمال وجسمى جميل ومتناسق رغم حجابى قبل الزواج وكلما خرجت الى الشارع تلتهمنى نظرات الشباب والرجال واسمع كل انواع الغزل الحلو والقبيح ..زوجى رجل طيب ميسور الحال رزقنا باجمل ما فى الحياة ابنى احمد عمرة الان 7 سنوات ولم يكن بينى وبين زوجى اى خلاف الا مشكلة واحدة ..انا امى امراة مسنة تسكن بالشارع المجاور لسكنى اطلب من زوجى ان
اذهب اليها لاقضى لها ما تريدة من اعمال المنزل الا ان زوجى يرفض ..ولا يسمح لى الا بيوم واحد بالاسبوع ..كان هذا مصدر خلافنا الوحيد.. و عندما كنت ادخل على النت ومواقع التواصل وأرى ما أرى كنت أشمئز مما أراة..وكنت أرى أن البنات والستات اللائي يشاهدن هذا ما هم الا عاهرات وشراميط والرجال والشباب ما هم الا فسدة لجيل فاسد جيل الانترنت والاتصالات جيل ضائع ..
كنت اظن ان علاقتى بالجنس مع الشيخ حسن جيدة وهى علاقة شرعية ومعنى شرعية عندى وعند الشيخ حسن
يبدا الجنس بالبوس ثم يدخل زوبره فى كسى بالوضع ال****ي الطبيعى ..انا تحته وهو بينكنى واذا تبقى وقت يرفع رجلى على كتفة وينكنى حتى ينزل لبنه فى كسى وهكذا..
حتى جاء اليوم الموعود فتغيرت حياتى كلها..حدث بينى وبين زوجى الخناقة المعتادة وعلا صوتنا اريد ان اساعد امى وهو يرفض..فى نفس اليوم رن جرس الموبايل وكنت منهارة فانا اعشق امى..واذا بصوت رجل يسال عن شخص فهمت ان الرقم خاطىء وجدته يقول انت ليه صوتك حزين كدة ؟فى إيه ممكن اعرف او اساعدك ؟طالت المكالمة تحدثنا عشرة دقائق..فقد كان حنون هادئ شعرت انه يفهمنى ,ويشعر بى ولكن لماذا سمحت له بالكلام كل هذة المدة بالرغم من عدم معرفتي به؟..
تعددت المكالمات بيننا كل يوم ..واعطيته رقم حسابى على الفيس بوك .. وادمنت مكالماته ورسائله..طوال ثلاثة شهور احدثة ليل ونهار ..ولا يقطع حديثنا الا عشاء زوجى ونيكته التى لا تستمر اكثر من 10 دقائق..عشقت الفيس ورسائله فقد اصبحت انام والموبايل بين احضانى واصحو قبل ان اغسل وشى.. انظر الى الرسائل واقراها..واذهب بسعادة لبدء يوم جديد من الرسائل والمكالمات.. وطلب مني ان يرانى ..وكنت ارفض وبإصرار.
انا سعيدة هكذا ..لا اريد ان اخطئ فى حق زوجى ..ولكننى اريد تلك السعادة التى اشعر بها..وعندما الح مرات ومرات وافقت وذهبت إليه..انه مجدى رجل فى السادسة والثلاتون من عمره ..منفصل عن زوجته.. كما اعلم.. تقابلنا فى سيارتة ورأي وجهى للمراة الاولى الذى لم اكشف عنة الا لزوجى ومحارمى.. وقد رفضت أنأخرج معه بالاماكن العامة والخاصة.. وتحدثنا ووضع يدية على كتفى فرفضت..ومرت معه ساعة كاملة كالثانية الواحدة ..ثم طلب مني مقابلة ثانية فى شقة اخوه المسافر لرفضي الاماكن العامة..
وافقت فانا صاحبة مبدا ان المرأة لا تعطى نفسها الا بارادتها.. وانا احببتة ..اريد حديثة ..وليس الجنس..ولم اعلم ان هذا اليوم سيغير مجرى حياتى كلها..ذهبنا الى شقة اخية ..و قد كان بارعا فى الحديث معي و يشعر ما بداخلى ..تحدثنا كثيرا.. واقترب منى اراد تقبيلى رفضت.. رغم رغبتى ثم وضع اصبعة فى فمى..فوجدتني امص اصبعه برغبة وشهوة لم اعهدها فى نفسى وصلت الى عض اصبعه بعنف..ووجدته يخرج لى ذبه لامصة !! وبالرغم من دخول الذب فى كسى الاف المرات ..ولكننى لم المسة ولم اذقه..ولكنني قبلت له ذبه..وما ان وضعته فى فمى وتذوقت حلاوتة حتى اصابنى الهيجان ولم ادرى ما افعل وما اقول..فقد خلعت كلوتى وجلست على ذبه بعنف وشهوة ..فقد تغيرت قواعد اللعبة انا من انيك مجدى انا من ادخلت كسى فى زوبره..
لم اعد تلك المرأة التى تنام على ظهرها وتفتح رجليها للنيك دون حراك..وما هى الا دقائق بسيطة إلا وقذفت ماء كسى على زوبره وفخديه.. واغرق كسى بلبنه..فقد انزلنا فى وقت واحد ..شعور لما اعهده.. ولم اعرفه.. وكاننى اتناك للمرة الاولى فى حياتى ..على صوتى دون مراعاة لشئ ..لم تستمر كل هذه النياكة سوى 5 او 6 دقائق ولكنها اخرجت ما بداخلي وما لم يخرجة زواج 8 سنين ..
ذهبت الى البيت ورحت فى نوم عميق ..وعندما استيقظت ..حدثته وكان حديث مختلف فقد زالت كل الفوارق بيننا..تعددت اللقاءات بيننا حتى اكثر من اربع شهور حتى اننى وصلت الا درجة اني امص له زوبره من البداية حتى يقذف لبنه فى فمى وابتلعه كاملا..لدرجة انني من طلبت منه ان ينيكنى فى طيزى واغرق كل جسمى بلبنه حتى شعرى كذلك!!النصيبة عرفت ماقيمة بزازى وطيزى وكسى ..عرف مجدى كيف يتعامل مع كل جزء من جسدى..كنت دائما احكى لاحدى صديقاتى وكانت تسالنى الم تشعرى بالندم و كنت اقول انى على استعداد لاعيش عمرى معه ولست بنادمة على شى الا بعده عنى وعاد اخيه المسافر الى شقته التى نذهب اليها ..ومر اسبوع دون لقاء ودون نيك شعرت بالجنون..وطلبت من مجدى ان ياتى الى فى غياب زوجى فزوجى يعمل باحدى الشركات الكبرى ..ويذهب الى عمله فى الصباح ولا ياتى الا بعد السابعة مساء ..اتى مجدى وناكنى على سريرى..حتى جاء اليوم الذى راتنا فيه اخت زوجى راتنا فى غرفة نومى راتنى وانا عارية ومجدى كذلك راتنى وانا امص له زوبره وكانت صدمة لى ولها.
ثبت كلا منا فى مكان بلاكلام وارتدى مجدى ملابسة وخرج مسرعا وعنفتنى زينب بعنف كادت تصل الى الضرب .وعلا صوتها .وهى اخت زوجى الكبيرة زوجها متوفى منذ سنوات وخرجت وهى غير مصدقة ما راتة فانا التى لا يرى احد وجهى
بتناك فى غرفة نومى وعلى سرير اخيها وفى المساء عادت زينب تطلب منى انهاء العلاقة من اجل زوجى وابنى
..زينب لم تدرك اننى لا اشعر بكلامها ولا نصائحها فانا فى حالة من العشق لدرجة انى لا اسمع ولا ارى الا صوت وكلام حبيبى مجدى..استمرت علاقتى الجنسية بمجدى على فترات متقاربة وقد عشقنى مجدى ايضا وطلب الزواج منى
وانا اطلب الطلاق من زوجى واشترى شقة خاصة لمقابلتنا وزواجنا المحتمل.
وصلت راسائلنا على الفيس الى 122 الف رسالة فقد همت به وبحبه وبجنسه معى شعرت انى امراة
حتى وهو بينكنى كنت اشعر انى انزل ماء من كل مكان فى جسدى فقد كنت اعلم ان الكس فقط هو من يقذف الماء
ولكن كان كل مكان فى جسدى يقذف ماءة او عبارة غير مفهومة ورعشة تكاد تزهق روحى من فرط النشوة
انا الان حامل لا اعرف هل الحمل من زوجى او من مجدى..بعد ان عرف مجدى بحملى طلب منى عدم المقابلة مرة اخرى وتقتصر حياتى على الموبيال والفيس ..اما الزواج واما لا مقابلات.. لا نيك ..لا حب ..مر على ذلك شهرا كاملا اكاد اجن لا اعرف ما افعل .
زوجى يحبنى ولم يفعل معى اى شئ ولا يوجد سبب اطلب به الطلاق ..ومجدى ادرك تماما حبى له وعشقى لنيكه ومتعتى..وافق على ان اطلق واخذ ابنى معى لنعيش سويا فى اى مكان حتى لو محافظة اخرى..اكاد اجن شوقا وعشقا وجنسا..