Danger Man
01-18-2017, 08:46 PM
قصة ايام الدراسة فى الجامعة مع سما
الجزء الأول
طبعا زى اى شاب بيبدأ الدراسة و حابب انو يتعرف على صحاب سواء شباب او بنات و يعمل علاقات و مكنش موضوع الجنس ده فى دماغى خالص و بدأت فعلا اتعرف على شباب و اخدنا ارقام بعض طبعا كان فى الوقت دة تليفون منزل مكنش فى موبيل معلش اصلى انا قديم شوية المهم و بعدين لاقيت جروبات بيبقى فيها شباب و بنات و الجروب بتاعى كان كله شباب لانهم كانو بيتريقو على اى حد سواء بنات او شباب فكانت البنات بتطفش مننا لانهم كانو دمهم خفيف جدااااا و دى كانت حقيقة و قعدنا فترة على كدة بس انا مكنش ليا فى النظام بتاعهم التريقة بس كنت بقعد متفرج و متابع و كان بيبقى عندنا نظام الدراسة عملى و نظرى و كنت بحضر و متابع و كنا فى العملى بدأو يجزؤو الطلاب على مجموعات صغيرة حسب الحروف الابجدية و كانت المجموعة مكونة من 15 طالب و كان فى المجموعة دى ثلاث بنات واحده اسمها سمر واحده اسمها سماح وواحدة اسمها سما و سما صاحبة القصة و بدأنا العملى يومين فى الاسبوع و كنا منتظمين و كان بيشرف علينا دكتور و تحت ايده معيد رخم جدااااااااااااا و المعيد هو اللى بيدرسلنا المقرر و كان واقف و عمال يترسم و يستخف دمه علشان البنات واقفة وحاجة كدة لزجة ملهاش معنى ووصف و كان اغلبية الكلام موجه ليهم مش لينا بس سماح حبت تجر معاه ناعم علشان مصلحتها و الدرجات وسمر مكنش الموضوع فى دماغها و سما كانت مخنوقة منه فاجيت فى مرة كنا فى العملى اتخنقت و استأذنة منه اروح الحمام خرجة برة و قاعد و بعديها بعشر دقايق لاقيت سما بتقولى ازيك قولتاله **** يسلمك انتا خرجة ليه قولتاله مخنوق من المعيد دة و بيستظرف و بيستخف دمه و انا مبحبش كدة للاسف قالتالى و انا كمان مخنوقة منه و خلعت لانه بايخ قولتاله هنعمل ايه بس قدرنا قالتالى اه اهو ترم هنقضيه بالطول و له العرض و نخلص منه فالقيته بتسألنى سؤال غريب هو انتا ليه مبتحضرش المحاضرات قولتالها انا لالالالا بحضر بس بقعد فى أخر المدرج ما بحبش اقعد قدام و للقيت صحبى معدى عليا بيقولى ايه اتطرد برة قولتاله لالالالا قالى طيب و بيستخف مع سما و بيقولها و انتى اتطردى برة و له خلعتى من جوة قالتاله و انتا مالك و قفشو مع بعض و قالتالو خليك فى حالك احسن و راحت مشيت و دخلت العملى تانى انا اتخنقت من صحبى بقولو ليه كدة قالى ياعم سيبك النهاردة هنتقابل باليل على القهوة جاى و له مش جاى قولتالو هشوف قالى طيب دخلت لقيتها بتبصلى و اعتذرتلها عن اللى حصل مع صحبى قالتالى مش دلوقتى لما نخلص العملى قولتاله ماشى خلصنا العملى و قولتالها متزعليش منه قالتالى هو انتا تعرفو قولتاله اه قالتالى منين قولتالها من الشلة اللى بتقعد فى اخر المدرج اللى بتعمل دوشة قالتالى بس انا مش بسمعلك صوت قولتاله بحب اكون متفرج قالتالى طيب عاوز حاجة قولتالها لا طيب سلام
اتقابلنا فى العملى تانى و كان عليا فى اليوم دة تمرين و كنت بستلم المعدات و هبدأ و عديت من وراها فا خبط فيها من واره بس كانت خبطة جامدة من غير ما اقصد لقيتها بصيتلى قولتاله مخدش بالى و **** ماقصدش لقيتها راحت بصالى بأبتسامة قالتالى لو حد غيرك انا كنت هزقته بس انا عارفه انتا محترم بس كان فى شعور من جويا غريب و ايه هو انى سما طرية قوووى مش تخينة لالالا الطيز مدورة و طرية و كانت الرجل مصبوبة لما كنت بتلبس البنطلون الجينز و مجسماه على الورك و الرجل و الصدر مرفوع لفوق تحس انى الجسم سابق السن و جسمها فاييير و كل حاجة وضحة و بارزة المهم بدأت اخلص التمرين قالتالى برفو عليك دة انتا هتاخد عليه درجة كويسة قولتاله الحمد لله قالتلى اوقف معايا فى التمرين بتاعى قولتالها ماشى و على حظنا المعيد الرخم دة مجاش و جه بداله معيد تانى سلمنا المعدات و مشوفناش وشه تانى خلصت واقفة تشتغل فى التمرين بتاعها و انا واقف جانبها و كنت بساعدها و بقولها لا ايدك تمسك كدة لانى كنا بنشتغل على مكن تشغيل لانى كنا هندسة ميكانيكا فاكان بيجى وقت امسك ايديها و اوريها بتتعمل ازاى و ساعت بالصدفة اخبط فى جنبها و رجليها لقيتها بتبصلى بصة غريبة بعد ما كوعى خبط صدرها وكان حتة صدر كبير على سنها و روحت بعد عنها قالتالى ابقى خلى بالك قولتالها انا مش بقصد بس انتى عارفة الواقفة على المكنة عاملة ازاى و انا خايف على ايدك لا تتجرح و اتفضلى كملى لوحدك علشان متديقيش منى لقيتها قالتالى لا دة انا تعباك معايا و ممكن توقف قدامى و تقولى من غير ما تقرب منى قولتالها اللى يريحك و سيبتها لقيتها بتقولى لالا تعالى اقف جنب منى علشان شكلى كدة هبوظ الدنيا رديت عليها ماهو انتى بتديقى قالتالى لا مش هديق بس خلى بالك قولتالها حاضر و رجعت كملت معاها و بعد ما خلصنا و خرجنا من العملى قالتالى تعالى معايا فين هعزمك على الفطار انا لالالا شكرا كان ساعتها صحابى بيندهو عليا قولتالها سلام و روحت مع صحابى قابلتها تانى يوم فى ساحة الجامعة و سلمة عليها و هى سلمة عليا قالتالى انا زعلانة منك لانى جيت اعزمك و انتا رفض ليه قولتالها مبحبش اجيبلك زعل من صحابى و انتى عارفة دمهم تقيل قالتالى طيب فرصة تعالى بقى دلوقتى قولتاله ياله و فطرنا سوا و بدأ الحوار ياخد شكل تانى انتا ساكن فين فى حلمية الزيتون قالتالى و انا فى كوبرى القبة ليه ما بنجيش مع بعض و نروح مع بعض لانى المشوار فى المترو رخم و طويل لانى الجامعة كانت جامعة حلوان قولتالها ماشى و بدأنا نستنى بعض و نروح مع بعض و نتقابل كل دة على اساس صداقة و بدأنا نهزر مع بعض و شوية شوية ناخد على بعض و خدت رقم تلفونى و انا اخد رقم تلفونها و قالتالى على الموعيد اللى اكلمها فى علشان البيت و ابوها و اخواتها الصبيان و جينا فى يوم قالتالى تعالى اعرفك على صحابى سمر و حسام قولتالها بلاش قالتالى ليه قولتالها سمر دى فاكرها نفسها حاجة و تنكة و ثقيلة فى تعاملها بس امانة سمر دى كانت حكاية جسم ملهوش حل قالتالى تعالى بس روحت قابلتهم و عارفتنا ببعض و انا اتعرفة عليهم و سمر و حسام كانو مأنتمين مع بعض اتعرفة عليهم سلام سلام و استأذنة و مشيت عارفة بعد كدة انو اتخنقو مع بعض بسببى و مبقوش يكلمو بعض خالص ليه انى سما عرفتنى عليهم و السبب الجروب بتاعى قولولها سامح من الجروب اللى بيعمل مشاكل و بيقعدو يتريقو على اى حد و مفيش حد بيحب يكلمهم او يتعامل معاهم و انتى روحتى تعرفى علينا و هيقعد معانا و هما هيجو يقعدو معانا فا لو عاوزة تقعدى معاه او تكلميه مع نفسك و هى مردتش تقولى على حصل و كنت بشوفها ساعت بتقعد لوحدها و مش معاهم فا سألتها و عارفة منها اللى حصل معرفتش اقولها ايه بس انا قولتالها فى الاول بلاش تعرفينى على سمر و حسام عايشين فى دور الحبيبة و دمهم ثقيل و جيت فى يوم كنت قاعد فى الكفتريا لقيت سمر بتقولى ازيك يا سامح **** يسلمك قالتالى ينفع اللى حصل بسببك و اتخنقنا مع سما بسببك قولتالها ليه بسببى هى قالتالى فى الاول تعالى اعرفك عليهم و انا رفض علشان المشاكل قالتالى طيب انا عاوزة اتصالح معاها علشان دى زى أختى قولتالها طيب ما تصلحيها اية المشكلة قالتالى رفضة انى هى تتكلم معايا انا و حسام قولتاله طيب لما اشوفها هكلمها و اقولها انى انتو لازم تتصلحو و مبحبش يكون فى خلاف بسببى المهم اتصالة عليها بالتيلفون و سألت عليها لانها مجتش الجامعة فى اليوم دة فا قبلتها تانى يوم و كلمتها و شرحتلها انو مينفعش و تزعلو من بعض بسببى و انا كدة فعلا انا اللى هزعل منك و قابلتهم ببعض و صلحتهم على بعض و بقو زى السمن على العسل و قولتالهم رجعتو زى الاول سلام انا بقى هخلع علشان منعا للمشاكل و سيبتهم لما روحت البيت لقيتها بتتصل عليا بتقولى بعد ما مشيت سمر و حسام قعدو يشكرو فيك و بيقولو عليك انى انتا انسان محترم و مش زيهم بقاله زى مين قالتالى الجروب بتاعك قولتاله مفيش مشكلة المهم بعد كدة العلاقة اتطورت مع سمر و حسام و يشوفونى و يسلمو عليا و انا اسلم عليهم و بقيت اقعد معاهم فى غياب الجروب بتاعى و قعدنا فترة على هذا المنوال و العلاقة اتطورت مع سما و جينا فى يوم زهقنا قولنا نتمشى و قولنا نروح فين نروح فين قولنا نروح الحديقة اليابانية طبعا حسام خد سمر و قعدو لوحديهم و انا و سما قاعدين بعيد عنهم و قعدت تهزر و انا اهزر معاها و كان ساعتها عضل ايدى و صدرى تعبنى بسبب تمرينات الجيم و هى جت وراحت ضخ خبطتنى فى ذراعى قولتالها بلاش علشان ذراعى تعبنى و هوبا بعديها بشوية راحة خبطانى فى كتفى روحت رزعها فى كتفها واجعتها قولتالها علشان تلمى نفسك لقيتها بتبصلى انتا ايدك تقيلة قووى قولتالها معلش ما هو انتى لو مديدى ايدك انا كمان همد ايدى قالتالى انتا بتتكلم بجد قولتالها اه و تحبى اكدلك و **** العظيم لو مديتى ايديك همد ايدى و نفس المكان اللى هتضربينى فى فاهمه و له مش فاهمه انا حلفة و هوب راحة قرصانى فى صدرى قالتالى و رينى بقى هتعمل ايه قولتالها هقرصك زى منتى قارصتينى فى صدرى قالتالى انتا بتتكلم بجد و له بتصتعبط قولتالها بجد لانى انا حلفت و انا مش هنزل حلفانى بسببك المهم ساكتت و هنا جات الفرصة اللى همسك فيها صدرها بأيدى قالتالى خلاص انا اللى غلطانة قولتالها لا لازم اقرصك زى منتى قرصتينى
يتابع لانى تعبت من الكتابة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
توقفنا عند همسك فيها صدرها بأيدى قالتالى خلاص انا اللى غلطانة قولتالها لا لازم اقرصك زى منتى قرصتينى
و أكدد عليا انتا بتتكلم جد قولتالها اه بتكلم بجد قالتالى خلاص انا اللى غلطانة و استاهل اللى يجرالى أتفضل خلص و انا كنت ساعتها متردد أمسك صدرها و له لالالا فاقولت زى ماتيجى تيجى روحت قافش صدرها بأيدى بتاع 20ثانية كدة لقيتها شاهقة و فاتحة بوقها و غمضة عينيها و نزلة دماغها على رجليها و تأثرت جامد جدا و احنا كنا فى صمت لمدة عشر دقايق و له انا بكلمها و له هى بتكلمنى و لقيتها رافعة راسها من على رجليها و بصتلى قولتالها علشان تبطلى هزار بعد كدة و متخلنيش امد ايدى عليكى تانى قالتالى حصل خير مفيش حاجة و من هنا بدأت حياة جديدة مع سما و تعتبر نقطة تحول من علاقة اصدقاء الى علاقة جنسية كل واحد ليه رغبات هينفذها لتانى
المهم قعدنا اتكلمنا مع بعض و دردشة و لقيتها بتقولى ممكن اطلب منك طلب اه اتفضلى قالتالى ممكن تحط ايدك تانى قولتالها فين قالتالى على صدرى و هنا كانت المفاجأة بالنسبالى قولتالها لا هتزعلى قالتالى لا مش هزعل انا اللى بطلب منك دة قولتالها ماشى و مديد ايدى على صدرها و مسكت صدرها بتاع دقيقتين احسس و اقفش فيهم لحد ماهى قالتالى خلاص كدة كفايا شيلت ايدى و كل دة من على الهدوم و سكتت قالتالى انتا ايدك جميلة قوى رديت عليها ماهو كان من شوية تقيلة قالتالى لالالا بجد حنينة قوى و و لقيتها راحة لفة نفسها و بقى وشها ليه وبدون اى مقدمات فتحة زراير البلوزة و لبسة عليها جكيت و هى كانت شبه القميص الرجالى و قالتالى تعرف تمد ايدك جوة استغربت جدااااا انى العلاقة اتطورت و قولت فى عقل بالى دى البداية مع سما روحت مدخل ايدى و قعد امسك و ابدل على بززها الاتنين قولت لالالا مش عارف امسكهم كويس روحت حطط صوابع تحت السنتيان ورحت رافعة راحت بزازها نزلت و قعد امسك الحلمة و ادعك فيهم بلطف و ابدل على البز التانى و هكذا بتاع ربع ساعة راحت حطط دراعها على ضهر الدكة اللى كنا قاعدين عليها فى الجنينة و سندد قورتها على ذراعها و غمضت عينيها قولتالها فى حاجة قالتالى لالالالالالالا كمل ملكش دعوى بيا روحت مكمل للعب و اقفش و امسك الترمسة بصوابعى و ادعكها بلطف و هى غرقت و راحت فى عالم تانى و انا بلعب و عمال ابص لا يكون فى حد شايفنا بس مفيش الجنينة فى وقت الشتا فاضية و قعد اقفش و اللعب و شغال و هى ساحت منى على الاخر فا لقيتها مسكة ايدى اللى فى صدرها وراحت مطلعها من البلوزة و راحت بياسها و سيبتها و قفلت زراير البلوزة قالتالى خلاص بنفاسها عارفة انى هى كدة جابت اخرها و اتعدلة فى القاعده بتاعتها لقيتها بتقولى ايه ده هو فى ايه بقولها هو ايه اللى فى ايه قالتالى مش عارفه انا حاسه انى جسمى كله سايب و مش عارفة احركه قولتاله فوقى كدة علشان سمر و حسام جايين علينا و ظبطى حالك قالتالى طيب طبعا سمر للقيتها بتقولها ياله علشان منتأخرش قالتالها طيب فا سمر مستغربة شكله و طريقة كلمها فا بتقولها مالك لقيت سما مش عارفة ترد قولتالها اصلى عندها صداع جامد و عاوز اجيبلها مسكن و هى مش راضية قالتلها اها بعولقية كدة و شكلها خد بالها من بزاز سما و هى نازلة من السنتيان تحت القميص حسام مخدش باله فا سما قالتالها طيب استنى شوية هروح الحمام هظبط الحجاب و اجيلك قالتالها طيب فا انا بقولها اجى معاكى قالتالى لا خليك و قامت بتشيل رجل و بتحط رجل فا حسام بيقول لسمر دى سما شكلها ديخة و تعبانة قولتلو ماهو الصداع بيعمل اكتر من كدة و هى بتبصلى بجنب عنيها و كانت بنت الكلب عليها عين و كانت بترسمهم بالكحل حاجة كدة وهم تسرح و تغرق فيهم قعدنا منتظرينها لحد ماهى جت و قومنا مشينا مع بعض وركبنا المترو و سما قعدة على الكرسى و سندد بدماغها على الجنب و غمضة عينيها و نامت و انا قاعد جنبها فا حسام بيقول لسمر سما نامت دة شكلها تعبان جدااااااا قالتالو اه سيبها تنام شوية و بردك بتبصلى بجنب عنيها قعدنا نتكلم مع بعض عن احوال الدراسة و المذكرة و نيبقى نقعد مع بعض نذاكر كلمتين و نشرح للبعض لو حد مننا مش فاهم حاجة و نيبقى نتقابل و نخرج مع بعض و نتفسح فتحنا مواضيع كتيرة و جات محطة سمر و نزلت فى السادات و حسام قعد معايا لقيته بيقولى ابقى تعالى اقعد معايا قولتالو ماشى و انتا كمان ابقى زورنى قالى ماشى و خدنا ارقام تلفونات بعض نزل هو محطة غمرة و قربت محطة سما صاحيتها يا بنتى قومى قربتى تنزلى محطتك تعبانة اوصلك لحتة قريبة من البيت قالتالى لالالالا بس عاوزة اكلمك فى حاجة انزل معايا و بعد كدة كمل قولتالها ماشى نزلنا و قعدنا على المحطة خير قالتالى اوعى يا سامح حد يعرف اللى حصل ما بينا و انا مش كدة بس كنت بسمع فى الثانوى من البنات اللى معايا فى المدرسة فقولت اجرب حاجة من الكلام دة قولت فى بالى حاجة من الكلام دة يبقى فى لسه حاجات قولتالها و اللى جربتيه عاجبك حطة وشها فى الارض و بابتسامة ظريفة قالتالى سلام عارفة انى الموضوع مش هيبقى مرة و خلاص و لسه فى حاجات تانية و دى البداية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الثالث
اوعى يا سامح حد يعرف اللى حصل ما بينا و انا مش كدة بس كنت بسمع فى الثانوى من البنات اللى معايا فى المدرسة فقولت اجرب حاجة من الكلام دة قولت فى بالى حاجة من الكلام دة يبقى فى لسه حاجات قولتالها و اللى جربتيه عاجبك حطة وشها فى الارض و بابتسامة ظريفة قالتالى سلام عارفة انى الموضوع مش هيبقى مرة و خلاص و لسه فى حاجات تانية و دى البداية
و تعتبر نقطة تحول بينى و بين سما و فتح باب عالم الجنس مع سما مع جسم سابق سنها فا كان و صفها البشرة القمحاوية الفاتحة بتميل الى برونزية صدرها كان كبير و وطرى و سخن و طيز طرية و مرفوعة و كان رجلها من النوع المصبوبة المهم اتقبلنا تانى يوم و بدأنا نخرج انا و هى و حسام و سمر معانا فا بتدأت اتخنق لانهم كانو مركزين معانا جدااااااا فا طلبت منها نخرج و نتقابل لوحدينا قالتالى ليه قولتالها هما مركزين معانا قووووى قالتالى هو انتا عاوز تعمل حاجة قولتالها نفسى العب فيهم تانى قالتالى و انا كمان اتفقنا تانى يوم ندخل السينما و كانت سينما مروة فى حلوان قولت بس هلعب برحتى و اول مابداء الفلم كان فلم الواد محروس بتاع الوزير و لسه فاكر الاحداث للحد دلوقتى المهم كان عامل شغل جامد على ما سمعت من صحابى و ايه و عامل شغل مع وفاء عامر و بوس و دعك قولت مصلحة قطعنا التذاكر و دخلنا و ظبطنا المكان و النور اطفى و الفلم بدأ و انا بدأت بالشغل و قعد العب فى صدرها وو دنها و احط ايدى على ضهرها و احسس عليه و هى سكتة و مغمضه عينيهل من المتعة قولت اكمل بقى روحت ماسك رجيليها و قعد احسس عليه و ادعكهم و حطيط ايدى فى ضهرها من تحت الهدوم و احسس على جاسمها و مديد ايدى و نزلت بيها عند كمر البنطلون و لقيته ساكته و جيت من قدام و فعد ادعك كسها بالراحة و جيت ادخل ايدى لقيتها ماسكة ايدى و قالتالى لالالالا بلاش خلينا كدة من فوق و بلاش دة مرضيتش اضغط عليها و كملة زى منا ما بكمل و بللعب و شغال و للقيتها ساحت على الاخر و كانت بتشهق شهقة فاكرة للحد الان و جينا خلصنا السينما و اتصلة عليا لما روحنا البيت لقيتها بتقولى يخرب بيت عقلك انتا مسيبتش حتة الاة لما لعبت فيها و خلصنا الحوار فى التيلفون و اتقابلنا تانى يوم مع سمر و حسام اول ما شوفنا انتو الاتنين مجيتوش امبارح ليه فى حاجة ردت سما قالتالهم لالالا اصلى ماما كانت تعبانة مقدرتش اجى بيسألنى مجيتش ليه قولتالو كسلت بس شكلهم فاهموووو انى كنا مع بعض امبارح و و دخلنا المحاضرات و حضرنا لاقيت حسام بيقولى احنا طالعين رحلة للقناطر الخيرية جاى قولتالو جاى قالى طيب و جينا اتمشينا و قولنا نفطر خارج الجامعة و قعدنا ندردش شوية و لقيته بيقولنا الرحلة هتكون بعد يومين مفيش مشكلة اهو الواحد يروح يمص قصب ههههه و خلصنا و رجعنا على الجامعة لقينا الدكتور بتاع اخر محاضرة اعتذر قولنا مصلحة قعدنا نتمشى و طلعنا على الكورنيش و كنت متعود امشى وراهم و قعدد تتكلم معايا عن تفصيل امبارح و انتا طلعت مياة من تحت تبن و ايه اللى انتا عاملته دة قولتاله لوكنا فى مكان فاضى كنا للعبنا احسن من كدة و جت حتة فاضية و احنا ماشين فا جيت ببوسها من خدها و انا حطت ايدى على كتفها فا لحظة انى سمر شافتنا و سكتت و لقيت سما اتخضت وراحة منزلة ايدى من على كتافها وزعلت منى انى عملت كدة و سمر شافتها تقول عليا ايه دلوقتى شكلى بقى وحش قدامها و قدام حسام فارديت عليها اهدى بس على فكرة صاحبتك هتموت و تعمل زيك ازاى قولتاله من اول يوم الجنينة و مشينا وروحنا و اتصلت بيا فى التيلفون تقولى انا مديقة بلاش نعمل حاجة تانى بدل ماحد تانى يشوفنى و يعملى مشكلة قولتالها خلاص اللى يريحك وقفلت معاها و تانى يوم روحت الجامعة ومردتش تقبالنى و تيجى معايا قبلت حسام و سلم عليا بابتسامة و لقيته بيقولى دة انتا طلعت نمس فابقوله ليه بتقول كدة قالى سمر قفشتك و انتا بتبوس سما قالتالو لالالالا دة نموسة دخلت فى عنيها قالى ماشى ياعلم و قعدنا ندردش و قالى عيش حياتك و انا نفسى اعيش حياتى زيك كدة طيب ماتعيش قالى خايف سمر تفهمنى غلط و تسيبنى قولتالو ابدأ بس قولتالو مدام هى اللى حكيتلك على شافته تيبقى عاوز تعيش معاك اما لو كانت مقلتش حاجة يبقى خلاص و عاوزك انتا تتحرك قالى بجد قولتالو اه بجد قالى تمام لقيت سمر جت وسلمة عليا ازيك يا سامح بعلقوية امال فين سما قولتالها معرفش قالتالى اه طيب فالقيت حسام بيقولى هو انتو مش جايين بكرة رحلة القناطر الخيرية قولتالو معرفش سما نظامها ايه علشان عندها مشاكل فى البيت راح مكلم سمر قالها اتصلى بيها على البيت و اساليها اتصالة بيها قالتالها بكرة الرحلة جاية و له مش جاية قالتالها لالالالا و قعدت سمر تقنع فيها للحد ما هنتقابل و نروح الرحلة و الرحلة دى بقى فتحة باب مع حسام و سمر و خلنا نتفق على اتفاق مهم جداااااااااا نكمل فى الجزء القادم
الجزء الأول
طبعا زى اى شاب بيبدأ الدراسة و حابب انو يتعرف على صحاب سواء شباب او بنات و يعمل علاقات و مكنش موضوع الجنس ده فى دماغى خالص و بدأت فعلا اتعرف على شباب و اخدنا ارقام بعض طبعا كان فى الوقت دة تليفون منزل مكنش فى موبيل معلش اصلى انا قديم شوية المهم و بعدين لاقيت جروبات بيبقى فيها شباب و بنات و الجروب بتاعى كان كله شباب لانهم كانو بيتريقو على اى حد سواء بنات او شباب فكانت البنات بتطفش مننا لانهم كانو دمهم خفيف جدااااا و دى كانت حقيقة و قعدنا فترة على كدة بس انا مكنش ليا فى النظام بتاعهم التريقة بس كنت بقعد متفرج و متابع و كان بيبقى عندنا نظام الدراسة عملى و نظرى و كنت بحضر و متابع و كنا فى العملى بدأو يجزؤو الطلاب على مجموعات صغيرة حسب الحروف الابجدية و كانت المجموعة مكونة من 15 طالب و كان فى المجموعة دى ثلاث بنات واحده اسمها سمر واحده اسمها سماح وواحدة اسمها سما و سما صاحبة القصة و بدأنا العملى يومين فى الاسبوع و كنا منتظمين و كان بيشرف علينا دكتور و تحت ايده معيد رخم جدااااااااااااا و المعيد هو اللى بيدرسلنا المقرر و كان واقف و عمال يترسم و يستخف دمه علشان البنات واقفة وحاجة كدة لزجة ملهاش معنى ووصف و كان اغلبية الكلام موجه ليهم مش لينا بس سماح حبت تجر معاه ناعم علشان مصلحتها و الدرجات وسمر مكنش الموضوع فى دماغها و سما كانت مخنوقة منه فاجيت فى مرة كنا فى العملى اتخنقت و استأذنة منه اروح الحمام خرجة برة و قاعد و بعديها بعشر دقايق لاقيت سما بتقولى ازيك قولتاله **** يسلمك انتا خرجة ليه قولتاله مخنوق من المعيد دة و بيستظرف و بيستخف دمه و انا مبحبش كدة للاسف قالتالى و انا كمان مخنوقة منه و خلعت لانه بايخ قولتاله هنعمل ايه بس قدرنا قالتالى اه اهو ترم هنقضيه بالطول و له العرض و نخلص منه فالقيته بتسألنى سؤال غريب هو انتا ليه مبتحضرش المحاضرات قولتالها انا لالالالا بحضر بس بقعد فى أخر المدرج ما بحبش اقعد قدام و للقيت صحبى معدى عليا بيقولى ايه اتطرد برة قولتاله لالالالا قالى طيب و بيستخف مع سما و بيقولها و انتى اتطردى برة و له خلعتى من جوة قالتاله و انتا مالك و قفشو مع بعض و قالتالو خليك فى حالك احسن و راحت مشيت و دخلت العملى تانى انا اتخنقت من صحبى بقولو ليه كدة قالى ياعم سيبك النهاردة هنتقابل باليل على القهوة جاى و له مش جاى قولتالو هشوف قالى طيب دخلت لقيتها بتبصلى و اعتذرتلها عن اللى حصل مع صحبى قالتالى مش دلوقتى لما نخلص العملى قولتاله ماشى خلصنا العملى و قولتالها متزعليش منه قالتالى هو انتا تعرفو قولتاله اه قالتالى منين قولتالها من الشلة اللى بتقعد فى اخر المدرج اللى بتعمل دوشة قالتالى بس انا مش بسمعلك صوت قولتاله بحب اكون متفرج قالتالى طيب عاوز حاجة قولتالها لا طيب سلام
اتقابلنا فى العملى تانى و كان عليا فى اليوم دة تمرين و كنت بستلم المعدات و هبدأ و عديت من وراها فا خبط فيها من واره بس كانت خبطة جامدة من غير ما اقصد لقيتها بصيتلى قولتاله مخدش بالى و **** ماقصدش لقيتها راحت بصالى بأبتسامة قالتالى لو حد غيرك انا كنت هزقته بس انا عارفه انتا محترم بس كان فى شعور من جويا غريب و ايه هو انى سما طرية قوووى مش تخينة لالالا الطيز مدورة و طرية و كانت الرجل مصبوبة لما كنت بتلبس البنطلون الجينز و مجسماه على الورك و الرجل و الصدر مرفوع لفوق تحس انى الجسم سابق السن و جسمها فاييير و كل حاجة وضحة و بارزة المهم بدأت اخلص التمرين قالتالى برفو عليك دة انتا هتاخد عليه درجة كويسة قولتاله الحمد لله قالتلى اوقف معايا فى التمرين بتاعى قولتالها ماشى و على حظنا المعيد الرخم دة مجاش و جه بداله معيد تانى سلمنا المعدات و مشوفناش وشه تانى خلصت واقفة تشتغل فى التمرين بتاعها و انا واقف جانبها و كنت بساعدها و بقولها لا ايدك تمسك كدة لانى كنا بنشتغل على مكن تشغيل لانى كنا هندسة ميكانيكا فاكان بيجى وقت امسك ايديها و اوريها بتتعمل ازاى و ساعت بالصدفة اخبط فى جنبها و رجليها لقيتها بتبصلى بصة غريبة بعد ما كوعى خبط صدرها وكان حتة صدر كبير على سنها و روحت بعد عنها قالتالى ابقى خلى بالك قولتالها انا مش بقصد بس انتى عارفة الواقفة على المكنة عاملة ازاى و انا خايف على ايدك لا تتجرح و اتفضلى كملى لوحدك علشان متديقيش منى لقيتها قالتالى لا دة انا تعباك معايا و ممكن توقف قدامى و تقولى من غير ما تقرب منى قولتالها اللى يريحك و سيبتها لقيتها بتقولى لالا تعالى اقف جنب منى علشان شكلى كدة هبوظ الدنيا رديت عليها ماهو انتى بتديقى قالتالى لا مش هديق بس خلى بالك قولتالها حاضر و رجعت كملت معاها و بعد ما خلصنا و خرجنا من العملى قالتالى تعالى معايا فين هعزمك على الفطار انا لالالا شكرا كان ساعتها صحابى بيندهو عليا قولتالها سلام و روحت مع صحابى قابلتها تانى يوم فى ساحة الجامعة و سلمة عليها و هى سلمة عليا قالتالى انا زعلانة منك لانى جيت اعزمك و انتا رفض ليه قولتالها مبحبش اجيبلك زعل من صحابى و انتى عارفة دمهم تقيل قالتالى طيب فرصة تعالى بقى دلوقتى قولتاله ياله و فطرنا سوا و بدأ الحوار ياخد شكل تانى انتا ساكن فين فى حلمية الزيتون قالتالى و انا فى كوبرى القبة ليه ما بنجيش مع بعض و نروح مع بعض لانى المشوار فى المترو رخم و طويل لانى الجامعة كانت جامعة حلوان قولتالها ماشى و بدأنا نستنى بعض و نروح مع بعض و نتقابل كل دة على اساس صداقة و بدأنا نهزر مع بعض و شوية شوية ناخد على بعض و خدت رقم تلفونى و انا اخد رقم تلفونها و قالتالى على الموعيد اللى اكلمها فى علشان البيت و ابوها و اخواتها الصبيان و جينا فى يوم قالتالى تعالى اعرفك على صحابى سمر و حسام قولتالها بلاش قالتالى ليه قولتالها سمر دى فاكرها نفسها حاجة و تنكة و ثقيلة فى تعاملها بس امانة سمر دى كانت حكاية جسم ملهوش حل قالتالى تعالى بس روحت قابلتهم و عارفتنا ببعض و انا اتعرفة عليهم و سمر و حسام كانو مأنتمين مع بعض اتعرفة عليهم سلام سلام و استأذنة و مشيت عارفة بعد كدة انو اتخنقو مع بعض بسببى و مبقوش يكلمو بعض خالص ليه انى سما عرفتنى عليهم و السبب الجروب بتاعى قولولها سامح من الجروب اللى بيعمل مشاكل و بيقعدو يتريقو على اى حد و مفيش حد بيحب يكلمهم او يتعامل معاهم و انتى روحتى تعرفى علينا و هيقعد معانا و هما هيجو يقعدو معانا فا لو عاوزة تقعدى معاه او تكلميه مع نفسك و هى مردتش تقولى على حصل و كنت بشوفها ساعت بتقعد لوحدها و مش معاهم فا سألتها و عارفة منها اللى حصل معرفتش اقولها ايه بس انا قولتالها فى الاول بلاش تعرفينى على سمر و حسام عايشين فى دور الحبيبة و دمهم ثقيل و جيت فى يوم كنت قاعد فى الكفتريا لقيت سمر بتقولى ازيك يا سامح **** يسلمك قالتالى ينفع اللى حصل بسببك و اتخنقنا مع سما بسببك قولتالها ليه بسببى هى قالتالى فى الاول تعالى اعرفك عليهم و انا رفض علشان المشاكل قالتالى طيب انا عاوزة اتصالح معاها علشان دى زى أختى قولتالها طيب ما تصلحيها اية المشكلة قالتالى رفضة انى هى تتكلم معايا انا و حسام قولتاله طيب لما اشوفها هكلمها و اقولها انى انتو لازم تتصلحو و مبحبش يكون فى خلاف بسببى المهم اتصالة عليها بالتيلفون و سألت عليها لانها مجتش الجامعة فى اليوم دة فا قبلتها تانى يوم و كلمتها و شرحتلها انو مينفعش و تزعلو من بعض بسببى و انا كدة فعلا انا اللى هزعل منك و قابلتهم ببعض و صلحتهم على بعض و بقو زى السمن على العسل و قولتالهم رجعتو زى الاول سلام انا بقى هخلع علشان منعا للمشاكل و سيبتهم لما روحت البيت لقيتها بتتصل عليا بتقولى بعد ما مشيت سمر و حسام قعدو يشكرو فيك و بيقولو عليك انى انتا انسان محترم و مش زيهم بقاله زى مين قالتالى الجروب بتاعك قولتاله مفيش مشكلة المهم بعد كدة العلاقة اتطورت مع سمر و حسام و يشوفونى و يسلمو عليا و انا اسلم عليهم و بقيت اقعد معاهم فى غياب الجروب بتاعى و قعدنا فترة على هذا المنوال و العلاقة اتطورت مع سما و جينا فى يوم زهقنا قولنا نتمشى و قولنا نروح فين نروح فين قولنا نروح الحديقة اليابانية طبعا حسام خد سمر و قعدو لوحديهم و انا و سما قاعدين بعيد عنهم و قعدت تهزر و انا اهزر معاها و كان ساعتها عضل ايدى و صدرى تعبنى بسبب تمرينات الجيم و هى جت وراحت ضخ خبطتنى فى ذراعى قولتالها بلاش علشان ذراعى تعبنى و هوبا بعديها بشوية راحة خبطانى فى كتفى روحت رزعها فى كتفها واجعتها قولتالها علشان تلمى نفسك لقيتها بتبصلى انتا ايدك تقيلة قووى قولتالها معلش ما هو انتى لو مديدى ايدك انا كمان همد ايدى قالتالى انتا بتتكلم بجد قولتالها اه و تحبى اكدلك و **** العظيم لو مديتى ايديك همد ايدى و نفس المكان اللى هتضربينى فى فاهمه و له مش فاهمه انا حلفة و هوب راحة قرصانى فى صدرى قالتالى و رينى بقى هتعمل ايه قولتالها هقرصك زى منتى قارصتينى فى صدرى قالتالى انتا بتتكلم بجد و له بتصتعبط قولتالها بجد لانى انا حلفت و انا مش هنزل حلفانى بسببك المهم ساكتت و هنا جات الفرصة اللى همسك فيها صدرها بأيدى قالتالى خلاص انا اللى غلطانة قولتالها لا لازم اقرصك زى منتى قرصتينى
يتابع لانى تعبت من الكتابة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
توقفنا عند همسك فيها صدرها بأيدى قالتالى خلاص انا اللى غلطانة قولتالها لا لازم اقرصك زى منتى قرصتينى
و أكدد عليا انتا بتتكلم جد قولتالها اه بتكلم بجد قالتالى خلاص انا اللى غلطانة و استاهل اللى يجرالى أتفضل خلص و انا كنت ساعتها متردد أمسك صدرها و له لالالا فاقولت زى ماتيجى تيجى روحت قافش صدرها بأيدى بتاع 20ثانية كدة لقيتها شاهقة و فاتحة بوقها و غمضة عينيها و نزلة دماغها على رجليها و تأثرت جامد جدا و احنا كنا فى صمت لمدة عشر دقايق و له انا بكلمها و له هى بتكلمنى و لقيتها رافعة راسها من على رجليها و بصتلى قولتالها علشان تبطلى هزار بعد كدة و متخلنيش امد ايدى عليكى تانى قالتالى حصل خير مفيش حاجة و من هنا بدأت حياة جديدة مع سما و تعتبر نقطة تحول من علاقة اصدقاء الى علاقة جنسية كل واحد ليه رغبات هينفذها لتانى
المهم قعدنا اتكلمنا مع بعض و دردشة و لقيتها بتقولى ممكن اطلب منك طلب اه اتفضلى قالتالى ممكن تحط ايدك تانى قولتالها فين قالتالى على صدرى و هنا كانت المفاجأة بالنسبالى قولتالها لا هتزعلى قالتالى لا مش هزعل انا اللى بطلب منك دة قولتالها ماشى و مديد ايدى على صدرها و مسكت صدرها بتاع دقيقتين احسس و اقفش فيهم لحد ماهى قالتالى خلاص كدة كفايا شيلت ايدى و كل دة من على الهدوم و سكتت قالتالى انتا ايدك جميلة قوى رديت عليها ماهو كان من شوية تقيلة قالتالى لالالا بجد حنينة قوى و و لقيتها راحة لفة نفسها و بقى وشها ليه وبدون اى مقدمات فتحة زراير البلوزة و لبسة عليها جكيت و هى كانت شبه القميص الرجالى و قالتالى تعرف تمد ايدك جوة استغربت جدااااا انى العلاقة اتطورت و قولت فى عقل بالى دى البداية مع سما روحت مدخل ايدى و قعد امسك و ابدل على بززها الاتنين قولت لالالا مش عارف امسكهم كويس روحت حطط صوابع تحت السنتيان ورحت رافعة راحت بزازها نزلت و قعد امسك الحلمة و ادعك فيهم بلطف و ابدل على البز التانى و هكذا بتاع ربع ساعة راحت حطط دراعها على ضهر الدكة اللى كنا قاعدين عليها فى الجنينة و سندد قورتها على ذراعها و غمضت عينيها قولتالها فى حاجة قالتالى لالالالالالالا كمل ملكش دعوى بيا روحت مكمل للعب و اقفش و امسك الترمسة بصوابعى و ادعكها بلطف و هى غرقت و راحت فى عالم تانى و انا بلعب و عمال ابص لا يكون فى حد شايفنا بس مفيش الجنينة فى وقت الشتا فاضية و قعد اقفش و اللعب و شغال و هى ساحت منى على الاخر فا لقيتها مسكة ايدى اللى فى صدرها وراحت مطلعها من البلوزة و راحت بياسها و سيبتها و قفلت زراير البلوزة قالتالى خلاص بنفاسها عارفة انى هى كدة جابت اخرها و اتعدلة فى القاعده بتاعتها لقيتها بتقولى ايه ده هو فى ايه بقولها هو ايه اللى فى ايه قالتالى مش عارفه انا حاسه انى جسمى كله سايب و مش عارفة احركه قولتاله فوقى كدة علشان سمر و حسام جايين علينا و ظبطى حالك قالتالى طيب طبعا سمر للقيتها بتقولها ياله علشان منتأخرش قالتالها طيب فا سمر مستغربة شكله و طريقة كلمها فا بتقولها مالك لقيت سما مش عارفة ترد قولتالها اصلى عندها صداع جامد و عاوز اجيبلها مسكن و هى مش راضية قالتلها اها بعولقية كدة و شكلها خد بالها من بزاز سما و هى نازلة من السنتيان تحت القميص حسام مخدش باله فا سما قالتالها طيب استنى شوية هروح الحمام هظبط الحجاب و اجيلك قالتالها طيب فا انا بقولها اجى معاكى قالتالى لا خليك و قامت بتشيل رجل و بتحط رجل فا حسام بيقول لسمر دى سما شكلها ديخة و تعبانة قولتلو ماهو الصداع بيعمل اكتر من كدة و هى بتبصلى بجنب عنيها و كانت بنت الكلب عليها عين و كانت بترسمهم بالكحل حاجة كدة وهم تسرح و تغرق فيهم قعدنا منتظرينها لحد ماهى جت و قومنا مشينا مع بعض وركبنا المترو و سما قعدة على الكرسى و سندد بدماغها على الجنب و غمضة عينيها و نامت و انا قاعد جنبها فا حسام بيقول لسمر سما نامت دة شكلها تعبان جدااااااا قالتالو اه سيبها تنام شوية و بردك بتبصلى بجنب عنيها قعدنا نتكلم مع بعض عن احوال الدراسة و المذكرة و نيبقى نقعد مع بعض نذاكر كلمتين و نشرح للبعض لو حد مننا مش فاهم حاجة و نيبقى نتقابل و نخرج مع بعض و نتفسح فتحنا مواضيع كتيرة و جات محطة سمر و نزلت فى السادات و حسام قعد معايا لقيته بيقولى ابقى تعالى اقعد معايا قولتالو ماشى و انتا كمان ابقى زورنى قالى ماشى و خدنا ارقام تلفونات بعض نزل هو محطة غمرة و قربت محطة سما صاحيتها يا بنتى قومى قربتى تنزلى محطتك تعبانة اوصلك لحتة قريبة من البيت قالتالى لالالالا بس عاوزة اكلمك فى حاجة انزل معايا و بعد كدة كمل قولتالها ماشى نزلنا و قعدنا على المحطة خير قالتالى اوعى يا سامح حد يعرف اللى حصل ما بينا و انا مش كدة بس كنت بسمع فى الثانوى من البنات اللى معايا فى المدرسة فقولت اجرب حاجة من الكلام دة قولت فى بالى حاجة من الكلام دة يبقى فى لسه حاجات قولتالها و اللى جربتيه عاجبك حطة وشها فى الارض و بابتسامة ظريفة قالتالى سلام عارفة انى الموضوع مش هيبقى مرة و خلاص و لسه فى حاجات تانية و دى البداية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الجزء الثالث
اوعى يا سامح حد يعرف اللى حصل ما بينا و انا مش كدة بس كنت بسمع فى الثانوى من البنات اللى معايا فى المدرسة فقولت اجرب حاجة من الكلام دة قولت فى بالى حاجة من الكلام دة يبقى فى لسه حاجات قولتالها و اللى جربتيه عاجبك حطة وشها فى الارض و بابتسامة ظريفة قالتالى سلام عارفة انى الموضوع مش هيبقى مرة و خلاص و لسه فى حاجات تانية و دى البداية
و تعتبر نقطة تحول بينى و بين سما و فتح باب عالم الجنس مع سما مع جسم سابق سنها فا كان و صفها البشرة القمحاوية الفاتحة بتميل الى برونزية صدرها كان كبير و وطرى و سخن و طيز طرية و مرفوعة و كان رجلها من النوع المصبوبة المهم اتقبلنا تانى يوم و بدأنا نخرج انا و هى و حسام و سمر معانا فا بتدأت اتخنق لانهم كانو مركزين معانا جدااااااا فا طلبت منها نخرج و نتقابل لوحدينا قالتالى ليه قولتالها هما مركزين معانا قووووى قالتالى هو انتا عاوز تعمل حاجة قولتالها نفسى العب فيهم تانى قالتالى و انا كمان اتفقنا تانى يوم ندخل السينما و كانت سينما مروة فى حلوان قولت بس هلعب برحتى و اول مابداء الفلم كان فلم الواد محروس بتاع الوزير و لسه فاكر الاحداث للحد دلوقتى المهم كان عامل شغل جامد على ما سمعت من صحابى و ايه و عامل شغل مع وفاء عامر و بوس و دعك قولت مصلحة قطعنا التذاكر و دخلنا و ظبطنا المكان و النور اطفى و الفلم بدأ و انا بدأت بالشغل و قعد العب فى صدرها وو دنها و احط ايدى على ضهرها و احسس عليه و هى سكتة و مغمضه عينيهل من المتعة قولت اكمل بقى روحت ماسك رجيليها و قعد احسس عليه و ادعكهم و حطيط ايدى فى ضهرها من تحت الهدوم و احسس على جاسمها و مديد ايدى و نزلت بيها عند كمر البنطلون و لقيته ساكته و جيت من قدام و فعد ادعك كسها بالراحة و جيت ادخل ايدى لقيتها ماسكة ايدى و قالتالى لالالالا بلاش خلينا كدة من فوق و بلاش دة مرضيتش اضغط عليها و كملة زى منا ما بكمل و بللعب و شغال و للقيتها ساحت على الاخر و كانت بتشهق شهقة فاكرة للحد الان و جينا خلصنا السينما و اتصلة عليا لما روحنا البيت لقيتها بتقولى يخرب بيت عقلك انتا مسيبتش حتة الاة لما لعبت فيها و خلصنا الحوار فى التيلفون و اتقابلنا تانى يوم مع سمر و حسام اول ما شوفنا انتو الاتنين مجيتوش امبارح ليه فى حاجة ردت سما قالتالهم لالالا اصلى ماما كانت تعبانة مقدرتش اجى بيسألنى مجيتش ليه قولتالو كسلت بس شكلهم فاهموووو انى كنا مع بعض امبارح و و دخلنا المحاضرات و حضرنا لاقيت حسام بيقولى احنا طالعين رحلة للقناطر الخيرية جاى قولتالو جاى قالى طيب و جينا اتمشينا و قولنا نفطر خارج الجامعة و قعدنا ندردش شوية و لقيته بيقولنا الرحلة هتكون بعد يومين مفيش مشكلة اهو الواحد يروح يمص قصب ههههه و خلصنا و رجعنا على الجامعة لقينا الدكتور بتاع اخر محاضرة اعتذر قولنا مصلحة قعدنا نتمشى و طلعنا على الكورنيش و كنت متعود امشى وراهم و قعدد تتكلم معايا عن تفصيل امبارح و انتا طلعت مياة من تحت تبن و ايه اللى انتا عاملته دة قولتاله لوكنا فى مكان فاضى كنا للعبنا احسن من كدة و جت حتة فاضية و احنا ماشين فا جيت ببوسها من خدها و انا حطت ايدى على كتفها فا لحظة انى سمر شافتنا و سكتت و لقيت سما اتخضت وراحة منزلة ايدى من على كتافها وزعلت منى انى عملت كدة و سمر شافتها تقول عليا ايه دلوقتى شكلى بقى وحش قدامها و قدام حسام فارديت عليها اهدى بس على فكرة صاحبتك هتموت و تعمل زيك ازاى قولتاله من اول يوم الجنينة و مشينا وروحنا و اتصلت بيا فى التيلفون تقولى انا مديقة بلاش نعمل حاجة تانى بدل ماحد تانى يشوفنى و يعملى مشكلة قولتالها خلاص اللى يريحك وقفلت معاها و تانى يوم روحت الجامعة ومردتش تقبالنى و تيجى معايا قبلت حسام و سلم عليا بابتسامة و لقيته بيقولى دة انتا طلعت نمس فابقوله ليه بتقول كدة قالى سمر قفشتك و انتا بتبوس سما قالتالو لالالالا دة نموسة دخلت فى عنيها قالى ماشى ياعلم و قعدنا ندردش و قالى عيش حياتك و انا نفسى اعيش حياتى زيك كدة طيب ماتعيش قالى خايف سمر تفهمنى غلط و تسيبنى قولتالو ابدأ بس قولتالو مدام هى اللى حكيتلك على شافته تيبقى عاوز تعيش معاك اما لو كانت مقلتش حاجة يبقى خلاص و عاوزك انتا تتحرك قالى بجد قولتالو اه بجد قالى تمام لقيت سمر جت وسلمة عليا ازيك يا سامح بعلقوية امال فين سما قولتالها معرفش قالتالى اه طيب فالقيت حسام بيقولى هو انتو مش جايين بكرة رحلة القناطر الخيرية قولتالو معرفش سما نظامها ايه علشان عندها مشاكل فى البيت راح مكلم سمر قالها اتصلى بيها على البيت و اساليها اتصالة بيها قالتالها بكرة الرحلة جاية و له مش جاية قالتالها لالالالا و قعدت سمر تقنع فيها للحد ما هنتقابل و نروح الرحلة و الرحلة دى بقى فتحة باب مع حسام و سمر و خلنا نتفق على اتفاق مهم جداااااااااا نكمل فى الجزء القادم