zezo99
01-18-2014, 12:59 PM
اسمي هيثم عمري الان 21 سنة كل تفاصيلي بناتي من شكل جسمي الي تصرفاتي وقد كانت بداية تجربتي مع النيك وانا عمري 16 سنة
ولااخفي عليكم بانني كنت امارس الجنس مع نفسي وذلك باستخدام الاشياء الرطبة حيث اقوم بدهنها بكريمات وزيوت وادخلها في طيــــزي
كنت اتمتع بذلك خصوصا وانا اشاهد افلام جنس سؤا شواذ او بنات تتناك من وراء بصراحة كنت اتمتع خصوصا لما ادخل الشي للاخــــر
واغمض عيناي واتخيل انو زبر حقيقي هو الذي بداخلي وكانوا الاولاد اللي بعمري دائمي التحرش بي وكنت اهرب منهم ساعات وابلــــــغ
عنهم ادارة المدرسة واهددهم بابلاغ اهلهم ساعات .... وفي يوم من الايام كنت انا وصديقي احمد نسبح في البحر ونلعب ونجـــري
واذ برجل يبدوا انه صغير بالسن من ناحية الشكل ووسيم نوعا ما يراقبنا ويذهب اينما نذهب انا في البداية لم اهتم للامر وكذك احمد لم ينتبه
هذا الرجل زاد من تحركاته المريبة ولااخفي عنكم انا ايضاء اوليتة اهتمام من ناحية النظر وبعض حركات الاغراء خصوصا وانني البس
الكلوت فقط واعرف جسمي جيدا ومدي انوثتة واغرائه ... لقد تعبت انا واحمد من السباحة وقلت له هل تعتب يا احمد قالي ايوه قلـــت
له خلاص هيا نروح وكانت الساعة تقريبا الثالثة مساء لقد كان هدفي هو ما سيحدث بعد ذلك خصوصا ان الرجل سمع كلامي لان احمد
كان بعيدا عني وكنت انتظر ردة الفعل .. اقترب احمد مني وقال انه رايح للحمامات القريبة من البحر للتشطيف والغسل قلت اذهب انت
استحم وما ان ذهب احمد حتى اقترب ذلك الرجل مني وسلم علي وقال لي كيف حالك يا هيثم رددت كويس بالف خير ثم قال لــــــــــــــي
معاك خالد قلت له اهلا خالد كيفك قالي كويس طلب التعرف علي كنت مرتبك قليلا وقلت له اسمع رح اروح مع صديقي وارجعلك لااريد
اثارة الشبهه علي هز براسه وقالي انا اثق في كلامك وما تخاف اللي عايزو يصير وما رح اعمل شي الا برضاك قبل هذا كلة كان قد لمح
اثناء مراقبتي بان الامر رح يكون تفريش فقط بحيث قام بحركات بان الامر بين الافخاذ وهذا ما زاد هيجاني لان الامر لاتعدى كون التجربة
فقط ... ثم قلت له ابتعد قليلا حتى لايشك صديقي في الامر ولبى الامر وذهب مسرعا وماهي الا ثواني وقد خرج احمد واتى مسرعا
باتجاهي ويقول ي**** يا هيثم تاخرنا رحنا مشى علي رجلينا لغاية الطريق واوقفنا تاكسي وكان صديقي احمد يسكن بعيد عننا وقلت لصاحب
التاكسي قم بتوصيل احمد الاول وعندما وصلنا لمكان سكن احمد قالي التاكسي عايز فين انت قلتله عايز المكان الفولاني وهذا المكان لم
مكان سكني بل كان قريب من محطات الاتوبيس والتاكسيات المهم نزلت ورحت مشي حوالي كيلو لغاية ما وصلت المحطة واخذت تاكسي
وقلت له اوصلني في المكان الفولاني وفعلا اوصلني اديته ثمن الاجرة ونزلت ورح مشي لغاية شاطي البحر وانا في الطريق انتابنــــي
شعور بالخوف جلست قليلا علي كرسي في حديقة وقلت في نفسي هل اذهب او ارجع وماذا لو ذهبت وما الذي سيحدث لي هل يفــــــي
ذلك الرجل بوعده لي ويكون الامر مقتصر علي المداعبة بين الافخاذ ام ان الامر قد يتطور الي الفتح واخيرا حسمت الامر علي الذهاب
وقلت في نفسي زبر حقيقي افضل 100 مرة من الاشياء التي استخدمها ولو وجدت النيك طعمه وحش اتركة مع ان كافة احاسيســــي
تقول لاشي يعلوا علي النيك من الزبر الحقيقي وماهي الا دقائق حتي وصلت لشاطي البحر وصعقت عندما لم اجد خالد والتفتت يمينا
ويسارا فلم اجده وماهي الا ثواني وصوت ينادي هيثم تعال هنا التفت الي مكان الصوت واذا به خالد امام شاليه ذهبت اليه مسرعـــا
حتى وصلت اليه فسلم علي وقالي تفضل بالدخول حينها ارتبكت ضننا مني انه يوجد احد بالشاليه فقال لي لاتخاف مافي احد الشاليه
اجرتة من شوية فضحكت وغمزته وقلت له اجرتة علي شاني فضحك وقالي انت اشتريه علي شانك لوعايزه ودخلنا وكان خالد قـــد
جهز عصائر وحلويات ومكسرات واتى بها في سفره ووضعها علي طاوله امامنا وقال لي ايه رايك في الشاليه حلو هززت راسي
وقلت ايوه وقمت اتفرج علي الشاليه وهو عبارة عن غرفتين وحمام ومطبخ وكان جميلا جدا من ناحية الاثاث وغرفة النوم ورجعت
وجلسنا واخذنا نتبادل اطراف الحديث وقال لي كم عمرك قلت له 16 سنة رد قالي حلو وقلت له انا كم عمرك قالي 44 سنة قلت
كبير ضحك قالي كبير بالنسبة الك انت وتبادلنا الحديث وسالني انت مرتبك قلت شوية رد علي ما تخاف اللي انت عايزة انا اعمله
ووضع يدة علي فخذتي عندها ارتقت الي باقي جسمي قشعريرة غريبة لم اشعر بها من قبل قالي هيثم بكل صراحة انت جربــــت
من قبل قلت له تريد الصراحة قالي ايوه قلت له في حياتي ما جربت وكل اللي جربته هي اشياء ادخلها بكريمات في من وراء ضحك
وقالي انت فاتك نص عمرك واخذنا اطراف الحديث والدردشة وقام قالي ادخل اعمل دوش و**** عايزني اعملهولك بنفســـــــــي
ومن هنا جاء ردي فجائي وقلت ياريت عندها قام وحملني بين يدية وادخلني للحمام وعندما حاولت انا اخلغ ملابسي ضربني علي
يدي ضربة حنان وقالي ما رح تعمل شي واخذ ينزع بنطلوني ونزع الفانيلا ونزل ينزع الكلوت وقد شهق وقالي يخرب بيتـــك
طيزيك دي احلى من طيز الستات ضحكت وقلت له الان هي بين يديك وريني شطارتك واخذ يسكب الماء والشامبو علي جسمي
ويدلك بالراحة ويمرر اصبعه بين فلقاتي ويقترب شيئاء فشياء من فتحة طيزي وانا جسمي كله يرتعش فلم اعد استطيع الوقوف
واتاوه مثل المراة وهو زاد من حركاتة حتي ادخل طرف اصبعة داخل فتحتي وانا قلت اي اي اي وقالي ما تخاف هذا اصبع فقط
وكانت تاوهاتي محنة لااكثر وقلت كل شي بالراحة ومثل ما اتفقنا اوكي هز راسة وقالي انا عند كلامي واكمل غلسي واخذت المنشفه
ونشفت نفسي وهو ينظر الي ووجهي قد احمر وقالي مال وجهه محمر كده كانك بنت ضحكت وقلت له هذا من بختك الحلو ورد علي
قائلا فعلا بختي حلو وخرجنا من الحمام وجلسنا واخذ يدردش معاي ويقبلني من شفايفي مرة ومن رقبتي مرة وانا كل ما لمسني
تجيني دوخه ممتعه وقالي انت بنسموه سالب بنوتي وقلت ايش معناها قالي ولد لما يتناك يذوب مثل البنات وايضاء جسمه وحركاته
مثل البنات ومن هناء عرفت انه خبير بالنيك وقلت له انت جربت قبل كدة قالي ايوه وقالي ايضاء انو يتمتع في النيك معاهم اكثر
من البنات وقلت له عايز اخذ راحتي معاك وعايزك تعلمني ايه اللي اعملوا قالي حاضر من عيني قلت له ي**** نروخ لغرفة النوم
عشان ناخذو راحتنا فحملني بين يديه اليها ورماني علي السرير وجلسنا علي طرف سرير النوم وانا جلست علي ركبتني تحت
واخذت انزع بنطلونه وملابسة الدخلية واذا بذلك الزبر المنتصب الاحمر اللون ذو الملمس الناعم وقطرات السائل تخرج مــــن
فتحتة ومن هنا ذهب كل الاستحياء والخجل مني وذهبت اليه وقبلته قبلة انثوية مثل ما يحدث في الافلام وقمت خلعت باقي ملابسه
وعندما وصلت الي صدرة قمت بلحس حلمات صدرة ووضعت احداهن بين اسناني وقمت بعضها عضة دلع وقالي يخرب بيتك
انت ولا مثل بطلات الافلام ولما تحرك قليلاء عايز ينهض قلت له خليك مكانك انا عايز اعمل اللي عايزه ولما يجي دورك اعمل
اللي عايزه فضحك وقال ماشي حينها نزلت علي زبرة وامسكتة بيدي وقمت بتقبيله واخذت قليلا من العسل الذي وجدتة موضوعا
علي طرف السرير ودهنت زبرة به لكي اتجنب القرف مع ان طعم زبرة بدون عسل ايضاء جميل عندما رضعته في المرات الاخرى
وبعدها ادخلت راسه وكاني ابلع شيئاء بحيث لاتلمسه اسناني وانا اسمهع شهقاته واهاته واخرجة واقوم ببلعه اكثر واكثر من سابقته
بحيث اجعل لساني تحت زبرة اثناء الدخول وكل مرة ادخلة اكثر لكن لم استطيع بلعه كاملا لانه كان كبير مقارنة بحجم بقـــــي
فقد كان زبرة متوسط الحجم ويبلغ طوله تقريبا 17 الي 18 سم ولم يكن سميكا مقارنة بغيره وبقيت علي هذا الوضع تقريبـــا
خمس دقايق تارة اقوم برضعه وتارة اقوم بلحسة واخرى اقوم بعضعضتة بكل اساليب السكس التي شاهدتها في الافلام حينها قال
لي تعبت قلت عايز ارتاح شوية قالي لا الان حان دوري فقلت اوكي ومن هنا وضعني امامة وقام بلفي بحيث طيزي مقابلاه
ولف بيدة يقلع ازرار البنطلون ويقبل طيزي من فوق ويقوم بسلب البنطلون قليلا قليلا مثل الافلام وكل ما انزل قليلا يقوم بلحس
وتقبيل المكان الي ان وصل الي نهاية الطيز من تحت حينها اصبح يقبلها قبلات حارة ويفتح في خرمي ويقوم بلحسه وانا اتاوه
وقام بوضعي علي السرير ونيمني علي بطني وانا بدون ملابس ووضع تحت بطني وسادة لكي يرتفع طيزي ومن هنا انا رحت
في عالم ثاني وااصعقات الكهربائية تملى جسمي بالكامل ونشوات غريبة ينتابها عدم القدرة علي الكلام وكل ما اتكلم لااستطيع
الاستمرار في الكلام وكان الاحبال الصوتية قد قطعت واحساس شديد بالعطش وعدم القدرة علي الحركة كل هذا وخالد منشغل
بترويض تلك الطيز التي لاتشبع وكانه معتادة علي النيك 24 ساعة ولم يكتفي بلحس خرم وتقبيل طيزي فقد ابتعد اكثر مــــن
ذلك بحيث ارتفع علي تقبيل ظهري وعضعضتة وتقبيل رقبتي ولحسها والهمس في اذني بكلمات مديح لجسمي وسعادتة بالحصول
علي وانا في عالم ثاني الي ان جاءات ساعة الصفر حيث همس في اذني انه يرغب في تفريش طيزي من الخارج وانه عايز
يدخل راسة فقط لكي يسكب سائلة في وسطها وعليها ومن هنا قلت له راسة فقط هز براسه راسه فقط وكنت اتنمى ان يقول انه
يريد ادخاله كاملا لان الاجواء مهيئه لذلك لكنه كان اذكي مني لعلمه انني ارغب في ذلك ولكن يريد ان تكون تدريجيا حتى لا
اكره طعم النيك وقام خالد وجلب علبة كريم مرطبة ودهن طيزي ودهن زبره ونزل علي واصبح يدخلة زبره بين فلقاتي ويخرجه
وانا اتاوه وهمس في اذني رح افتحها حبيبتي وانا هززت براسي بالموافقة وقمت برفع طيزي للاعلى واخذ قليلا من الكريم
ووضعها علي فتحت طيزي واخذ يدخل في اصبعه لكي يوسعها وهنا قلت له بدون وعي خالد فاتي براسه الي وقال نعم حبيبتي
قلت له دع شرف الفتح للزبر فهمس في اذني وقالي ممكن يتعدى الحدود والاتفاق ويدخل كله وان طيزك درجة حرارتها تفوق
درجة حرارة كافة الاطياز اللي بالارض فقلت له مش عايز اتوجع واعمل اللي عايزه ففهم المقصد وعرف بانني ارغب في الفتح
مهما كلف ذلك فقد وصلت نقطة اللاعودة ومن هناء اخذ المنفشة ووضعها امام راسي وقالي لو حسيت بوجع قم بعضها فقلت
بصوت خافت حاضر وقد اخذ خالد وضعية تسمح له بالفتح وعند وضع راس زبره لم يكن الامر صعب لانه رطب وما ان
زاد حتى احسست بوخز وعندما عرف خالد انني هيئت نفسي وان الوضع ملائم للفتح حتى قام بادخال اكثر من نصه وعندها
انا صرخت وكان صاروخ دخل بطيزي وقمت بعض المنشفة وعندها اقترب راس خالد مني وقالي ايه رايك قلت وانا اتلعتم
طيزي اتفشخت قالي ما تخاف تعودك علي وضع الاشياء فيها ورغبتك ما رح توجعك وقلت له خالد دخل كلة حبيبي قالي
لا مزال شوية لانه مرحلة النص اللي خطرة دخلت قلت له حبيبي عايز انا اللي ادخلة واطلعه قالي انت تامر وهنا اصبحت
برفع طيزي وتنزيلها وقلت له لما تعوز تفرغ السائل قولي قال ليش قلتله عشان تخرجه قريب من راس الزبر وتقوم بسكب
السائل علي مراحل بحيث تدخل شوية وتسكب شوية اصبحنا علي هذا الوضع تقريبا ربع ساعة الي ان حان تفريغ السائل
وانا في تلك المرحلة في غيبوبه من المتعه واخذا خالد يتاوه وانا اتاوه والتوي تحته وهو يسكب سائلة ويقوم بادخالة حسب
رغبتي ونام فوقي ولم يخرجة الا عندما انكمش ونهض خالد وقام بوضع البطانية علي وانا في غيبوبة واقول جيبلي ميه يا
خالد من كثر العطش وقام بتشريبي الماء ورشني علي وجهي المحمر وبقيت حوالي ساعة وانا ملقى علي الفراش والسائل
يخرج من طيزي وكلما خرج وكان شي يدغدغني وعمدما استيقضت خرجت من الغرفة فلم اجده فخفت كثيرا ولكن سرعان
ما فتح الباب واذ بخالد ومعه وجبات من الاكل وقالي صبحية مباركة ضحكت ورحت عملت دوش عل السريع وجلسنا مع
بعض واكلنا ودردشنا مع بعض سالني ايه رايك بالنيك وهل اتوجعت اوي او لا قلت له بنبرة تغنيج بالبداية اتوجعت اوي لكن
بعد انفتحت وحركاتك الفنية هي من ساعدتني علي التاقلم والانسجام وسالني لو عايز اروح او لا قلت له الماما والبابا مسافرين
هم واخواتي لمدة اسبوع متبقى منها 3 ايام ضحك وقالي الليلة انتي عروستي وحا تنامي مع هززت راسي بالموافقة بشرط
ارتاح وما اتوجع اثناء الممارسة ورد علي وقالي الالم خصوصا اول ايام الفتح ضروري بس دي احلى متعه وعايزك تجربها
لانك ما رح تندم وفورا قلت له ي**** نروح لغرفتنا هو ما صدق ورفعني بين يدية ووضعني علي السرير واطفى النور وقام بخلع
ملابسي وقام بخلع ملابس وماهي الا ثواني الا وانقضضت علي زبرة وكانني عروسة باول لية دخلة وادخلتة في بقي ومافي
طريقة الا وعملتها معاه واخذني بعدها ونيمني علي جنب وعلمني ازاي ارفع رجلي وقالي عايزاه يا حبيبتي بالكريم او باللعاب
قلت له اللي يريحك ضحك وقالي خلاص من اليوم ورايح رح اندهلك بحبيبتي قلت له وانا كمان رح اندهلك حبيبي واثناء الحديث
مع بعض مسكت زبرة وقمت بدهنة باللعاب ودهنت فتحة طيزي هي كمان وبقيت افرك عليها ولما حسيتها تجاوبت وضعته قصاد
الفتحة وعلي الفور قام بادخالة دفعة واحدة وانا صرخت صرخة مزدوجه بدايتها وجع وباقيها لذه ومحنة وبقينا علي هذا الحال
من ادخال واخراج ودردشة ومديح لجسمي من قبل خالد اكثر من نص ساعة وسالني بعدها خالد عايزاه فين وانا في قمة النشوة
عايزاه في بطني عايزه احبل منك وقد سكب كامل السائل في جوفي ونمنا مع بعض حتى الصباح واستيقضت علي احلي دش
بين يدين حبيبي ........ تابعونا مع باقي الاجزاء وكيف اصبحت بين احضان حبيبي خالد وصديقه المحامي
====
ولااخفي عليكم بانني كنت امارس الجنس مع نفسي وذلك باستخدام الاشياء الرطبة حيث اقوم بدهنها بكريمات وزيوت وادخلها في طيــــزي
كنت اتمتع بذلك خصوصا وانا اشاهد افلام جنس سؤا شواذ او بنات تتناك من وراء بصراحة كنت اتمتع خصوصا لما ادخل الشي للاخــــر
واغمض عيناي واتخيل انو زبر حقيقي هو الذي بداخلي وكانوا الاولاد اللي بعمري دائمي التحرش بي وكنت اهرب منهم ساعات وابلــــــغ
عنهم ادارة المدرسة واهددهم بابلاغ اهلهم ساعات .... وفي يوم من الايام كنت انا وصديقي احمد نسبح في البحر ونلعب ونجـــري
واذ برجل يبدوا انه صغير بالسن من ناحية الشكل ووسيم نوعا ما يراقبنا ويذهب اينما نذهب انا في البداية لم اهتم للامر وكذك احمد لم ينتبه
هذا الرجل زاد من تحركاته المريبة ولااخفي عنكم انا ايضاء اوليتة اهتمام من ناحية النظر وبعض حركات الاغراء خصوصا وانني البس
الكلوت فقط واعرف جسمي جيدا ومدي انوثتة واغرائه ... لقد تعبت انا واحمد من السباحة وقلت له هل تعتب يا احمد قالي ايوه قلـــت
له خلاص هيا نروح وكانت الساعة تقريبا الثالثة مساء لقد كان هدفي هو ما سيحدث بعد ذلك خصوصا ان الرجل سمع كلامي لان احمد
كان بعيدا عني وكنت انتظر ردة الفعل .. اقترب احمد مني وقال انه رايح للحمامات القريبة من البحر للتشطيف والغسل قلت اذهب انت
استحم وما ان ذهب احمد حتى اقترب ذلك الرجل مني وسلم علي وقال لي كيف حالك يا هيثم رددت كويس بالف خير ثم قال لــــــــــــــي
معاك خالد قلت له اهلا خالد كيفك قالي كويس طلب التعرف علي كنت مرتبك قليلا وقلت له اسمع رح اروح مع صديقي وارجعلك لااريد
اثارة الشبهه علي هز براسه وقالي انا اثق في كلامك وما تخاف اللي عايزو يصير وما رح اعمل شي الا برضاك قبل هذا كلة كان قد لمح
اثناء مراقبتي بان الامر رح يكون تفريش فقط بحيث قام بحركات بان الامر بين الافخاذ وهذا ما زاد هيجاني لان الامر لاتعدى كون التجربة
فقط ... ثم قلت له ابتعد قليلا حتى لايشك صديقي في الامر ولبى الامر وذهب مسرعا وماهي الا ثواني وقد خرج احمد واتى مسرعا
باتجاهي ويقول ي**** يا هيثم تاخرنا رحنا مشى علي رجلينا لغاية الطريق واوقفنا تاكسي وكان صديقي احمد يسكن بعيد عننا وقلت لصاحب
التاكسي قم بتوصيل احمد الاول وعندما وصلنا لمكان سكن احمد قالي التاكسي عايز فين انت قلتله عايز المكان الفولاني وهذا المكان لم
مكان سكني بل كان قريب من محطات الاتوبيس والتاكسيات المهم نزلت ورحت مشي حوالي كيلو لغاية ما وصلت المحطة واخذت تاكسي
وقلت له اوصلني في المكان الفولاني وفعلا اوصلني اديته ثمن الاجرة ونزلت ورح مشي لغاية شاطي البحر وانا في الطريق انتابنــــي
شعور بالخوف جلست قليلا علي كرسي في حديقة وقلت في نفسي هل اذهب او ارجع وماذا لو ذهبت وما الذي سيحدث لي هل يفــــــي
ذلك الرجل بوعده لي ويكون الامر مقتصر علي المداعبة بين الافخاذ ام ان الامر قد يتطور الي الفتح واخيرا حسمت الامر علي الذهاب
وقلت في نفسي زبر حقيقي افضل 100 مرة من الاشياء التي استخدمها ولو وجدت النيك طعمه وحش اتركة مع ان كافة احاسيســــي
تقول لاشي يعلوا علي النيك من الزبر الحقيقي وماهي الا دقائق حتي وصلت لشاطي البحر وصعقت عندما لم اجد خالد والتفتت يمينا
ويسارا فلم اجده وماهي الا ثواني وصوت ينادي هيثم تعال هنا التفت الي مكان الصوت واذا به خالد امام شاليه ذهبت اليه مسرعـــا
حتى وصلت اليه فسلم علي وقالي تفضل بالدخول حينها ارتبكت ضننا مني انه يوجد احد بالشاليه فقال لي لاتخاف مافي احد الشاليه
اجرتة من شوية فضحكت وغمزته وقلت له اجرتة علي شاني فضحك وقالي انت اشتريه علي شانك لوعايزه ودخلنا وكان خالد قـــد
جهز عصائر وحلويات ومكسرات واتى بها في سفره ووضعها علي طاوله امامنا وقال لي ايه رايك في الشاليه حلو هززت راسي
وقلت ايوه وقمت اتفرج علي الشاليه وهو عبارة عن غرفتين وحمام ومطبخ وكان جميلا جدا من ناحية الاثاث وغرفة النوم ورجعت
وجلسنا واخذنا نتبادل اطراف الحديث وقال لي كم عمرك قلت له 16 سنة رد قالي حلو وقلت له انا كم عمرك قالي 44 سنة قلت
كبير ضحك قالي كبير بالنسبة الك انت وتبادلنا الحديث وسالني انت مرتبك قلت شوية رد علي ما تخاف اللي انت عايزة انا اعمله
ووضع يدة علي فخذتي عندها ارتقت الي باقي جسمي قشعريرة غريبة لم اشعر بها من قبل قالي هيثم بكل صراحة انت جربــــت
من قبل قلت له تريد الصراحة قالي ايوه قلت له في حياتي ما جربت وكل اللي جربته هي اشياء ادخلها بكريمات في من وراء ضحك
وقالي انت فاتك نص عمرك واخذنا اطراف الحديث والدردشة وقام قالي ادخل اعمل دوش و**** عايزني اعملهولك بنفســـــــــي
ومن هنا جاء ردي فجائي وقلت ياريت عندها قام وحملني بين يدية وادخلني للحمام وعندما حاولت انا اخلغ ملابسي ضربني علي
يدي ضربة حنان وقالي ما رح تعمل شي واخذ ينزع بنطلوني ونزع الفانيلا ونزل ينزع الكلوت وقد شهق وقالي يخرب بيتـــك
طيزيك دي احلى من طيز الستات ضحكت وقلت له الان هي بين يديك وريني شطارتك واخذ يسكب الماء والشامبو علي جسمي
ويدلك بالراحة ويمرر اصبعه بين فلقاتي ويقترب شيئاء فشياء من فتحة طيزي وانا جسمي كله يرتعش فلم اعد استطيع الوقوف
واتاوه مثل المراة وهو زاد من حركاتة حتي ادخل طرف اصبعة داخل فتحتي وانا قلت اي اي اي وقالي ما تخاف هذا اصبع فقط
وكانت تاوهاتي محنة لااكثر وقلت كل شي بالراحة ومثل ما اتفقنا اوكي هز راسة وقالي انا عند كلامي واكمل غلسي واخذت المنشفه
ونشفت نفسي وهو ينظر الي ووجهي قد احمر وقالي مال وجهه محمر كده كانك بنت ضحكت وقلت له هذا من بختك الحلو ورد علي
قائلا فعلا بختي حلو وخرجنا من الحمام وجلسنا واخذ يدردش معاي ويقبلني من شفايفي مرة ومن رقبتي مرة وانا كل ما لمسني
تجيني دوخه ممتعه وقالي انت بنسموه سالب بنوتي وقلت ايش معناها قالي ولد لما يتناك يذوب مثل البنات وايضاء جسمه وحركاته
مثل البنات ومن هناء عرفت انه خبير بالنيك وقلت له انت جربت قبل كدة قالي ايوه وقالي ايضاء انو يتمتع في النيك معاهم اكثر
من البنات وقلت له عايز اخذ راحتي معاك وعايزك تعلمني ايه اللي اعملوا قالي حاضر من عيني قلت له ي**** نروخ لغرفة النوم
عشان ناخذو راحتنا فحملني بين يديه اليها ورماني علي السرير وجلسنا علي طرف سرير النوم وانا جلست علي ركبتني تحت
واخذت انزع بنطلونه وملابسة الدخلية واذا بذلك الزبر المنتصب الاحمر اللون ذو الملمس الناعم وقطرات السائل تخرج مــــن
فتحتة ومن هنا ذهب كل الاستحياء والخجل مني وذهبت اليه وقبلته قبلة انثوية مثل ما يحدث في الافلام وقمت خلعت باقي ملابسه
وعندما وصلت الي صدرة قمت بلحس حلمات صدرة ووضعت احداهن بين اسناني وقمت بعضها عضة دلع وقالي يخرب بيتك
انت ولا مثل بطلات الافلام ولما تحرك قليلاء عايز ينهض قلت له خليك مكانك انا عايز اعمل اللي عايزه ولما يجي دورك اعمل
اللي عايزه فضحك وقال ماشي حينها نزلت علي زبرة وامسكتة بيدي وقمت بتقبيله واخذت قليلا من العسل الذي وجدتة موضوعا
علي طرف السرير ودهنت زبرة به لكي اتجنب القرف مع ان طعم زبرة بدون عسل ايضاء جميل عندما رضعته في المرات الاخرى
وبعدها ادخلت راسه وكاني ابلع شيئاء بحيث لاتلمسه اسناني وانا اسمهع شهقاته واهاته واخرجة واقوم ببلعه اكثر واكثر من سابقته
بحيث اجعل لساني تحت زبرة اثناء الدخول وكل مرة ادخلة اكثر لكن لم استطيع بلعه كاملا لانه كان كبير مقارنة بحجم بقـــــي
فقد كان زبرة متوسط الحجم ويبلغ طوله تقريبا 17 الي 18 سم ولم يكن سميكا مقارنة بغيره وبقيت علي هذا الوضع تقريبـــا
خمس دقايق تارة اقوم برضعه وتارة اقوم بلحسة واخرى اقوم بعضعضتة بكل اساليب السكس التي شاهدتها في الافلام حينها قال
لي تعبت قلت عايز ارتاح شوية قالي لا الان حان دوري فقلت اوكي ومن هنا وضعني امامة وقام بلفي بحيث طيزي مقابلاه
ولف بيدة يقلع ازرار البنطلون ويقبل طيزي من فوق ويقوم بسلب البنطلون قليلا قليلا مثل الافلام وكل ما انزل قليلا يقوم بلحس
وتقبيل المكان الي ان وصل الي نهاية الطيز من تحت حينها اصبح يقبلها قبلات حارة ويفتح في خرمي ويقوم بلحسه وانا اتاوه
وقام بوضعي علي السرير ونيمني علي بطني وانا بدون ملابس ووضع تحت بطني وسادة لكي يرتفع طيزي ومن هنا انا رحت
في عالم ثاني وااصعقات الكهربائية تملى جسمي بالكامل ونشوات غريبة ينتابها عدم القدرة علي الكلام وكل ما اتكلم لااستطيع
الاستمرار في الكلام وكان الاحبال الصوتية قد قطعت واحساس شديد بالعطش وعدم القدرة علي الحركة كل هذا وخالد منشغل
بترويض تلك الطيز التي لاتشبع وكانه معتادة علي النيك 24 ساعة ولم يكتفي بلحس خرم وتقبيل طيزي فقد ابتعد اكثر مــــن
ذلك بحيث ارتفع علي تقبيل ظهري وعضعضتة وتقبيل رقبتي ولحسها والهمس في اذني بكلمات مديح لجسمي وسعادتة بالحصول
علي وانا في عالم ثاني الي ان جاءات ساعة الصفر حيث همس في اذني انه يرغب في تفريش طيزي من الخارج وانه عايز
يدخل راسة فقط لكي يسكب سائلة في وسطها وعليها ومن هنا قلت له راسة فقط هز براسه راسه فقط وكنت اتنمى ان يقول انه
يريد ادخاله كاملا لان الاجواء مهيئه لذلك لكنه كان اذكي مني لعلمه انني ارغب في ذلك ولكن يريد ان تكون تدريجيا حتى لا
اكره طعم النيك وقام خالد وجلب علبة كريم مرطبة ودهن طيزي ودهن زبره ونزل علي واصبح يدخلة زبره بين فلقاتي ويخرجه
وانا اتاوه وهمس في اذني رح افتحها حبيبتي وانا هززت براسي بالموافقة وقمت برفع طيزي للاعلى واخذ قليلا من الكريم
ووضعها علي فتحت طيزي واخذ يدخل في اصبعه لكي يوسعها وهنا قلت له بدون وعي خالد فاتي براسه الي وقال نعم حبيبتي
قلت له دع شرف الفتح للزبر فهمس في اذني وقالي ممكن يتعدى الحدود والاتفاق ويدخل كله وان طيزك درجة حرارتها تفوق
درجة حرارة كافة الاطياز اللي بالارض فقلت له مش عايز اتوجع واعمل اللي عايزه ففهم المقصد وعرف بانني ارغب في الفتح
مهما كلف ذلك فقد وصلت نقطة اللاعودة ومن هناء اخذ المنفشة ووضعها امام راسي وقالي لو حسيت بوجع قم بعضها فقلت
بصوت خافت حاضر وقد اخذ خالد وضعية تسمح له بالفتح وعند وضع راس زبره لم يكن الامر صعب لانه رطب وما ان
زاد حتى احسست بوخز وعندما عرف خالد انني هيئت نفسي وان الوضع ملائم للفتح حتى قام بادخال اكثر من نصه وعندها
انا صرخت وكان صاروخ دخل بطيزي وقمت بعض المنشفة وعندها اقترب راس خالد مني وقالي ايه رايك قلت وانا اتلعتم
طيزي اتفشخت قالي ما تخاف تعودك علي وضع الاشياء فيها ورغبتك ما رح توجعك وقلت له خالد دخل كلة حبيبي قالي
لا مزال شوية لانه مرحلة النص اللي خطرة دخلت قلت له حبيبي عايز انا اللي ادخلة واطلعه قالي انت تامر وهنا اصبحت
برفع طيزي وتنزيلها وقلت له لما تعوز تفرغ السائل قولي قال ليش قلتله عشان تخرجه قريب من راس الزبر وتقوم بسكب
السائل علي مراحل بحيث تدخل شوية وتسكب شوية اصبحنا علي هذا الوضع تقريبا ربع ساعة الي ان حان تفريغ السائل
وانا في تلك المرحلة في غيبوبه من المتعه واخذا خالد يتاوه وانا اتاوه والتوي تحته وهو يسكب سائلة ويقوم بادخالة حسب
رغبتي ونام فوقي ولم يخرجة الا عندما انكمش ونهض خالد وقام بوضع البطانية علي وانا في غيبوبة واقول جيبلي ميه يا
خالد من كثر العطش وقام بتشريبي الماء ورشني علي وجهي المحمر وبقيت حوالي ساعة وانا ملقى علي الفراش والسائل
يخرج من طيزي وكلما خرج وكان شي يدغدغني وعمدما استيقضت خرجت من الغرفة فلم اجده فخفت كثيرا ولكن سرعان
ما فتح الباب واذ بخالد ومعه وجبات من الاكل وقالي صبحية مباركة ضحكت ورحت عملت دوش عل السريع وجلسنا مع
بعض واكلنا ودردشنا مع بعض سالني ايه رايك بالنيك وهل اتوجعت اوي او لا قلت له بنبرة تغنيج بالبداية اتوجعت اوي لكن
بعد انفتحت وحركاتك الفنية هي من ساعدتني علي التاقلم والانسجام وسالني لو عايز اروح او لا قلت له الماما والبابا مسافرين
هم واخواتي لمدة اسبوع متبقى منها 3 ايام ضحك وقالي الليلة انتي عروستي وحا تنامي مع هززت راسي بالموافقة بشرط
ارتاح وما اتوجع اثناء الممارسة ورد علي وقالي الالم خصوصا اول ايام الفتح ضروري بس دي احلى متعه وعايزك تجربها
لانك ما رح تندم وفورا قلت له ي**** نروح لغرفتنا هو ما صدق ورفعني بين يدية ووضعني علي السرير واطفى النور وقام بخلع
ملابسي وقام بخلع ملابس وماهي الا ثواني الا وانقضضت علي زبرة وكانني عروسة باول لية دخلة وادخلتة في بقي ومافي
طريقة الا وعملتها معاه واخذني بعدها ونيمني علي جنب وعلمني ازاي ارفع رجلي وقالي عايزاه يا حبيبتي بالكريم او باللعاب
قلت له اللي يريحك ضحك وقالي خلاص من اليوم ورايح رح اندهلك بحبيبتي قلت له وانا كمان رح اندهلك حبيبي واثناء الحديث
مع بعض مسكت زبرة وقمت بدهنة باللعاب ودهنت فتحة طيزي هي كمان وبقيت افرك عليها ولما حسيتها تجاوبت وضعته قصاد
الفتحة وعلي الفور قام بادخالة دفعة واحدة وانا صرخت صرخة مزدوجه بدايتها وجع وباقيها لذه ومحنة وبقينا علي هذا الحال
من ادخال واخراج ودردشة ومديح لجسمي من قبل خالد اكثر من نص ساعة وسالني بعدها خالد عايزاه فين وانا في قمة النشوة
عايزاه في بطني عايزه احبل منك وقد سكب كامل السائل في جوفي ونمنا مع بعض حتى الصباح واستيقضت علي احلي دش
بين يدين حبيبي ........ تابعونا مع باقي الاجزاء وكيف اصبحت بين احضان حبيبي خالد وصديقه المحامي
====