انا حصرى
02-05-2014, 09:51 PM
المدرسة المطلقة وابن اختها المراهق
خالتي تبلغ من العمر
24 سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها
من ماوى الا منزل اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما
يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر 24 اربع وعشرين
سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي
متوفي منذ زمن فلا حرج من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي
وبالفعل هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها اصبحنا
اكثر من اصدقاء .
وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت
احس بشي من الود تجاها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن البيت حيث ان لي
ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا ارادت امي شيء ليس عليها الا رفع
سماعة الهاتف وطلبي في ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف
هو وسيلة الحديث بيننا في المنزل
وبعد مجي خالتي (حبيبتي) بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما
على جهاز الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى ان
الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت احيانا تطلب مني بعض
الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال
طويلا بل لثلاثة اشهر او تزيد حتى حصل شي زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد حدث في يوم من
الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شي ما حوالي الساعة الثانيه عشر
تقريباوكنت اتفرج بغرفتي على فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد
الاصدقاء وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع الفيلم اذا
بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما بعد) ولم احس بها لاني كنت
منفعلا ومنسجما مع الفيلم اسبح في بحر خيالي
وهالها ماراته بالتلفاز وكان لدي تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من
افلام جنس اباحيه وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد
فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم وتأوهي مع كل حركة
ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به من الاثارة ومما تشاهدني عليه من
حال
كنت وبكل صراحة البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم
وسخنت معه وكنت اقبظ على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت اضغط عليه تارة
ومسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم
وعلى الحقيقة ايضا قد وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من
خلفي تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي
حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه فقلت لها خالتي مابكي قالت حبيبي نأسف يرجى الضغط هنا (/ القصه
خالتي تبلغ من العمر
24 سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها
من ماوى الا منزل اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما
يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر 24 اربع وعشرين
سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي
متوفي منذ زمن فلا حرج من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي
وبالفعل هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها اصبحنا
اكثر من اصدقاء .
وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت
احس بشي من الود تجاها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن البيت حيث ان لي
ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا ارادت امي شيء ليس عليها الا رفع
سماعة الهاتف وطلبي في ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف
هو وسيلة الحديث بيننا في المنزل
وبعد مجي خالتي (حبيبتي) بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما
على جهاز الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى ان
الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت احيانا تطلب مني بعض
الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال
طويلا بل لثلاثة اشهر او تزيد حتى حصل شي زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد حدث في يوم من
الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شي ما حوالي الساعة الثانيه عشر
تقريباوكنت اتفرج بغرفتي على فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد
الاصدقاء وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع الفيلم اذا
بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما بعد) ولم احس بها لاني كنت
منفعلا ومنسجما مع الفيلم اسبح في بحر خيالي
وهالها ماراته بالتلفاز وكان لدي تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من
افلام جنس اباحيه وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد
فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم وتأوهي مع كل حركة
ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به من الاثارة ومما تشاهدني عليه من
حال
كنت وبكل صراحة البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم
وسخنت معه وكنت اقبظ على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت اضغط عليه تارة
ومسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم
وعلى الحقيقة ايضا قد وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من
خلفي تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي
حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه فقلت لها خالتي مابكي قالت حبيبي نأسف يرجى الضغط هنا (/ القصه