عصر يـوم
02-09-2014, 01:01 AM
أنا شاب اسمي خالد عمري 16 سنه من دوله عربيه أعيش في
السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل
14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا
واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .
سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن
المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا
لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي
مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .
مشاعل :
في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم
كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها
وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف
ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها)
وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى
الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها
بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت
وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه
وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها
الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها
ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست
في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .
وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري
فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم
وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه
قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها
وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ،
كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول
هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من
المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف
على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع
كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض
عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك
بزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .
في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض
الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين
رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت
افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره
أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم انتهاء--الجزء التانى أضغط هنا (/>
السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل
14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا
واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .
سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن
المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا
لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي
مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .
مشاعل :
في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم
كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها
وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف
ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها)
وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى
الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها
بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت
وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه
وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها
الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها
ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست
في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .
وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري
فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم
وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه
قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها
وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ،
كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول
هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من
المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف
على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع
كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض
عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك
بزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .
في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض
الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين
رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت
افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره
أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم انتهاء--الجزء التانى أضغط هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021