مولع بالجنس
10-16-2015, 06:54 PM
حدثت معي اول قصة نيك في حياتي عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري و بالضبط مع ابنة جيراننا اللتي تكبرني بثلاثة سنوات لكن قصة النيك هذه لم تاتي مجرد صدفة بل تعود تفاصيلها الى اكثر من اربعة سنوات من المعاناة و العذاب مع طيز بنت جيراننا الكبيرة و المشدودة مع العلم اني ميال الى الطيز اكثر من الكس و بنت جيراننا هته قوامها رائع جدا فهي متوسطة القامة و سمراء البشرة بعض الشيئ و اكثر ما يغري فيها كانت طيزها الكبيرة و المشدودة و اكثر ما يثير هو لباسها حيث غالبا ما تلبس سراويل من الثوب تفضح كل تفاصيل جسدها خاصة المؤخرة و قد كانت تغويني كثيرا حتى انني اصبحت امارس العادة السرية مباشرة بعدما اراها و بحكم اننا جيران فقد كنت غالبا ما اراها على الاقل اربعة مرات في اليوم الواحد و في بعض الاحيان كانت تدخل الى منزلنا لتجلس مع اختي الكبرى و قد كانت تدخل في بعض الاحيان بفستان قصير فوق ركبتها و لكم ان تتخيلوا حجم المعاناة اللتي كنت امر بها و في احد الايام فقدت السيطرة على نفسي تماما عندما كانت تصعد في الدرج امامي و كانت تلبس سروالا من الثوب الخفيف يبين طيزها بالكامل و لم تكن تلبس كالسون تحت السروال و لكم ان تتخيلوا طيزا كبيرة تصعد امامك مباشرة تلعب يمينا و يسارا بدون كالسون فما حدث هو انني اسرعت في خطواتي حتى اصبح وجهي مقابلا تماما لطيزها و لم اعر بنفسي و انا ادخل اصبعي في طيزها حتى قفزت من مكانها و التفتت الي و ارادت صفعي عندها قبضتها من يدها و قلت لها ارجوكي سامحيني انا لم اقصد لقد اغريتني كثيرا و لم استطع التحكم في نفسي و عندها بدات بالصراخ فوضعت يدي على فمها لكي لا يسمعنا الجيران فترجيتها ان تصمت و الا سينفضح امري و بصعوبة شديدة سكتت و همت بدخول منزلها لكني شددتها من يدها و قلت لها اني متيم بها منذ زمن بعيد و اريد ان انيكها بكل بساطة بل و ترجيتها و بصعوبة بالغة وافقت و قد احسست اني عندما كنت اتكلم معها و اترجاها بكلمات جنسية انها بدات شهيتها تفتح للجنس و قد وافقت و دخلنا المنزل اللذي كان فراغا بحكم ان والدي و اخواني كانوا في سفر و عندما دخلنا اول ما فعلته هو لمس طيزها الجبارة فاحسست باحساس رعيب و قشعريرة ست مع كامل جسمي فبدانا بتبادل القبل و قد انتصب زبي انتصابا كاملا مع العلم ان طوله حوالي اربعة عشر سنتيمترا ثم لمسته بيدها و ارخت حزامي و قبضت زبي بيدها تعتصره و تلعب به اما انا فقد ادخلت يدي في طيزها و بقيت العب في طيزها كما اشاء حتى لاحظت ان حركاتها اصبحت بطيئة فعلمت انها بدات تهيج و ما لي الا ان قمت بجردها من ملابسها و هي جردتني من ملابسي و بدات تمص زبي و يا له من احساس و انا ادخل اصبعي في ثقبة طيزها الصغيرة و الظاهر هو انها لم يسبق لها ان مارست الجنس من طيزها فقد كانت ضيقة جدا و لحظات فقط و هي تمتص زبي لم اشعر حتى اطلقت منيي على وجهها من كثرة هيجاني فمسحت وجهها و امرتها ان تخذ وضعية الكلبة لكي استطيع ادخال زبي بسهولة و يا له من منظر و الطيز اللتي لاطالما حلمت بها ها هي امامي استكيع ان افعل فيها ما اشاء و من كثرة شهوتي لم اتريث و قمت بادخال مقدمة زبي في ثقبتها حتى قفظت من مكانها و هي تصرخ اييييييييييي لم اشفق عليها و انما ازداد هيجاني و قمت بارجاعها الى وضعية الكلبة بالقوة و قمت بدهن زبي بالقليل من الصابون و الماء لكي استطيع ادخال حتى ادخلت اكثر من ثلثه فقالت لي تريث لا تدخل الان ما تبقى منه اصبر حتى تتعود طيزي على حجمه فلم استطع كبح نفسي و قمت بادخال زبي عن اخره فصرخت صرخة مدوية و ارادت الافلات لكني كنت امسك بها باحكام فتحول صراخها فجاة الى ما يشبه البكاء و بدات صرخاتها تتعالى و انا ادخل فيها كل ميليمتر من زبي الكبير و هي تصرخ و من كثرة ادخالي و اخراجي لزبي من طيزها بطريقة وحشية فقدت قواها و تراخت و نامت على بكنها مستسلمة لي فصعدت فوقها و انا ادخل و اخرج زبي كما اريد و انا اطبق عليها باحكام و هي لا حول لها و لا قوة فهي بين يدي افعل فيها ما اشاء و فجاة احسست بانقباض في زبي و لم اشعر حتى بدات اقذف منيي في طيزها حتى اخر قطرة فتراخى زبي في طيزها و اخرجته و نمت الى جانبها و انا متعب فقامت و اخدت زبي في فمها و بدات تمتصه وقالت لي ارجوك زدني فلم اتردد و نهضت و نامت على جانبها و انا على جانبي و بدات في ادخال زبي برفق الى ن دخل كاملا و بقيت انيكها حوالي النصف ساعة الى ان قذفت بطيزها فاصبحت مثل المجنونة عندها قذفت في احشائها فقد قالت لي حليبك ساخن جدا اريد المزيد ارجوك فقلت لها لقد تعبت كثيرا لكني سانام على ظهري و انت اجلسي على قضيبي ففعلت ذلك و بقيت انيكها حتى قذفت مرة اخرى بداخل احشائها و مع كثرة التعب نمنا الى جانب بعضنا حوالي الثلاث ساعات و عندما استفقت وجدتها في المطبخ تعد الطعام لكي ناكل فقبلتها و ذهبنا لناكل و عندما انتهينا طلبت منها ان ننام سوية الليلة فوافقت و اتصلت بوالدها و اخبرته انها سوف تنام مع صديقتها و يا لها من ليلة و انا انيك تلك الطيز اللتي لطالما حلمت بها فقد نكتها حوالي الخمس مرات و نمنا متعبين و في الصباح استفقنا و دخلنا الحمام لكس نغتسل سوية و هناك هجت على طيزها الرائعة و نكتها مرة اخرى و ذهبنا لنتناول الفطور و ذهبت الى منزلها و منذ ذلك الوقت و انا انيكها كما يحلو لي و في بعض الاحيان تتصل بي و تقول لي انها بحاجة الى زبي زبي ليروي عطش طيزها فاستجيب لها و انيكها على الفور