nahned
02-11-2014, 03:09 AM
اعزائي قد تلوموني على عملي هذا ولكنه بالفعل حصل وهذا
قدري وانا مرتاح جدا معه ولو كنت اعلم انه بهذه اللذة
والطعم والسعادة لبحثت عنه انا منذ زمن !!! قصتي مع
انسانه احبها جدا وهي كذلك فهي خالتي اخت والدتي تبلغ من
العمر 26 سته وعشرين سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض
وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها من ماوى الا منزل
اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما
يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر
اربع وعشرين سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات
وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي متوفي منذ زمن فلا حرج
من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي وبالفعل
هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها
اصبحنا اكثر من اصدقاء. وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا
جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت احس بشي من الود
تجاهها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن
البيت حيث ان لي ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا
ارادت امي شيئا ليس عليها الا رفع سماعة الهاتف وطلبي في
ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف هو
وسيلة الحديث بيننا في المنزل وبعد مجيء خالتي (حبيبتي)
بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما على جهاز
الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى
ان الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت
احيانا تطلب مني بعض الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه
الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال طويلا بل لثلاثة
اشهر او تزيد حتى حصل شيء زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد
حدث في يوم من الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شيئ ما
حوالي الساعة الثانيه عشرة تقريبا وكنت اتفرج بغرفتي على
فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد الاصدقاء
وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع
الفيلم اذا بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما
بعد) ولم احس بها لاني كنت منفعلا ومنسجما مع الفيلم
اسبح في بحر خيالي وهي هالها ماراته بالتلفاز وكان لدي
تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من افلام جنس اباحيه
وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد
فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم
وتأوهي مع كل حركة ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به
من الاثارة ومما تشاهدني عليه من حال فقد كنت وبكل صراحة
البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم
وسخنت معه وكنت اقبض على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت
اضغط عليه تارة وأمسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد
وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم وعلى الحقيقة ايضا قد
وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من خلفي
تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي
حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه وتتونون فقلت لها خالتي
مابكي قالت حبيبي لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك اندمج معي
ودع السؤال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا قد خلعت
ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب
الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها
ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم
نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم واغلى عندي من
أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف
لساني حتى تبلل كسها ثم فانا احب ان الحس الكس حتى
يتبلل تماما ثم تنزل المرأة منيها على لساني واقوم
بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها وهذا
ماعملته مع خالتي فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به
فهي تقول لي انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او
تزيد قليلا وهي لم تذق طعم الجنس . عموما بعد ان لحست
كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق
المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها
ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني
ثم اخذت بلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني
املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا تحبني دخل زبك
بكسي وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها
ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر
ذاك الكس الوردي صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى
ااااااااااااااه فبدأت احك زبي ببظر كسها وهي تنتفض تحتي
من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليلا بهدووووووووء
فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراها لحظة دخول زبي
بكسها فاتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها
حين دخوله واحس برغبه جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث
ان عيون المرأة تلك اللحظة تحس بها كانها تستعطغك
وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس
الرجل بلهفة المرأة على زبه وايضا متعة المرأة حين
يحسسها الرجل بمدى حاجة زبه لكسها . المهم ادخلت زبي
قليلا بهدووووء حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها
احسست اني قد ادخلت كل زبي بكسها فبدات اخرجه وادخله
بكسها ولمدة طويله حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل
منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي اخشى من الحمل
وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتى
دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه ثم نزلت عليها
انا ووضعت فمي بفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى
احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييلا جدا
بعدها بدات تنظر الي وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل
هذه الخبرة والمعرفة بالجنس يا.......... فقلت لها ان من
يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف كل شي ومنذ
ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذلك
ايضا واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع
ولنا الان اكثر من سنه ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها
بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ راحتنا كاااااااملة
بالجنس ولكن حقيقة على انني قد مارست الجنس مع فتيات
كثيرات الا اني احس ان ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص
ونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع المحارم او
الاقارب لذيذ جداجداجدا اكثر من الجنس مع الناس الغرباء
!!! واحس ان كلامه فعلا صحيح.
قدري وانا مرتاح جدا معه ولو كنت اعلم انه بهذه اللذة
والطعم والسعادة لبحثت عنه انا منذ زمن !!! قصتي مع
انسانه احبها جدا وهي كذلك فهي خالتي اخت والدتي تبلغ من
العمر 26 سته وعشرين سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض
وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها من ماوى الا منزل
اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما
يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر
اربع وعشرين سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات
وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي متوفي منذ زمن فلا حرج
من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي وبالفعل
هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها
اصبحنا اكثر من اصدقاء. وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا
جدا من الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت احس بشي من الود
تجاهها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن
البيت حيث ان لي ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا
ارادت امي شيئا ليس عليها الا رفع سماعة الهاتف وطلبي في
ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف هو
وسيلة الحديث بيننا في المنزل وبعد مجيء خالتي (حبيبتي)
بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما على جهاز
الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى
ان الفت منها دخولها وخروجها علي حتى بدون اذن وكانت
احيانا تطلب مني بعض الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه
الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال طويلا بل لثلاثة
اشهر او تزيد حتى حصل شيء زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد
حدث في يوم من الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شيئ ما
حوالي الساعة الثانيه عشرة تقريبا وكنت اتفرج بغرفتي على
فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد الاصدقاء
وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع
الفيلم اذا بخالتي تدخل الغرفة علي (حسب قولها لي فيما
بعد) ولم احس بها لاني كنت منفعلا ومنسجما مع الفيلم
اسبح في بحر خيالي وهي هالها ماراته بالتلفاز وكان لدي
تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من افلام جنس اباحيه
وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد
فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم
وتأوهي مع كل حركة ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به
من الاثارة ومما تشاهدني عليه من حال فقد كنت وبكل صراحة
البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم
وسخنت معه وكنت اقبض على زبي بيدي وكان كبيرا جدا فكنت
اضغط عليه تارة وأمسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد
وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم وعلى الحقيقة ايضا قد
وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من خلفي
تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي
حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه وتتونون فقلت لها خالتي
مابكي قالت حبيبي لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك اندمج معي
ودع السؤال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا قد خلعت
ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب
الغرفة وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها
ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم
نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم واغلى عندي من
أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف
لساني حتى تبلل كسها ثم فانا احب ان الحس الكس حتى
يتبلل تماما ثم تنزل المرأة منيها على لساني واقوم
بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها وهذا
ماعملته مع خالتي فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به
فهي تقول لي انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او
تزيد قليلا وهي لم تذق طعم الجنس . عموما بعد ان لحست
كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق
المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها
ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني
ثم اخذت بلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني
املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا تحبني دخل زبك
بكسي وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها
ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر
ذاك الكس الوردي صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى
ااااااااااااااه فبدأت احك زبي ببظر كسها وهي تنتفض تحتي
من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليلا بهدووووووووء
فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراها لحظة دخول زبي
بكسها فاتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها
حين دخوله واحس برغبه جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث
ان عيون المرأة تلك اللحظة تحس بها كانها تستعطغك
وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس
الرجل بلهفة المرأة على زبه وايضا متعة المرأة حين
يحسسها الرجل بمدى حاجة زبه لكسها . المهم ادخلت زبي
قليلا بهدووووء حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها
احسست اني قد ادخلت كل زبي بكسها فبدات اخرجه وادخله
بكسها ولمدة طويله حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل
منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي اخشى من الحمل
وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتى
دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه ثم نزلت عليها
انا ووضعت فمي بفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى
احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييلا جدا
بعدها بدات تنظر الي وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل
هذه الخبرة والمعرفة بالجنس يا.......... فقلت لها ان من
يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف كل شي ومنذ
ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذلك
ايضا واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع
ولنا الان اكثر من سنه ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها
بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ راحتنا كاااااااملة
بالجنس ولكن حقيقة على انني قد مارست الجنس مع فتيات
كثيرات الا اني احس ان ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص
ونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع المحارم او
الاقارب لذيذ جداجداجدا اكثر من الجنس مع الناس الغرباء
!!! واحس ان كلامه فعلا صحيح.