نهر العطش
05-05-2012, 06:47 PM
/ />
/ />
الهام فتاة قوية الشخصيه فائقة الجمال ممتلئة البنيان لها جسد صاروخي لايقاوم من اول نظره تخطف الابصار اليها فيها انوثه طاغيه لانظير لها من اول نظره تخبل عقل الرجال وتسبب الدوخان للرجال لايراها احد الا وتمناها وتمنا قضاء ولو ساعه معها بين احضانها ،، لها جسد لامثيل له في الجمال والتنثيق والروعه الانثويه ، ممتلئة الافخاد ،، لها ارداف جامده ملفوفة الوسط ،، لها صدر كبير ومرتفع ونافر للامام قد تظهر لصدرها حلمات كبيره تكاد تخترق قميصها تتعمد ارتداء القمصان الناعمه فوق بنطال الجنز وتدخل القميص داخل بنطال الجنز ،، واما بنطالها فتتعمد ارتداء البنطلونات الضيقه المحشور فيها جدا تظهر افخاذا من البنطال وكأنها تكاد تخترق البنطال لتتحرر ،، واردفها تكاد تقطع الجنز لتتحرر اذا مشت اهتزت موخرتها باعثه بذالك اثارة لاتقاوم ،، لها وجه ابيض وكبير ومدور وشفتان ممتلئتان منتفختان وعينان واسعتان شديدة سوادهما شديدة بياضهما ،، لها شعر اسود ناعم وطويل يصل الي منتصف ظهرها ،، تتدلل بغرور وتمشي بفجور تثير العقول وتلهب القلوب وتدوخ العقول وتخطف الابصار ،، بختصار جسدها يشبه لحد كبير جسد الممثلة الهام شاهين مع فارق الجمال فهي اجمل بكثير واثارتها ليس لها مثيل ،، باختصار الهام أمرأة من نار
أما عن شخصيتها فهي قوية الشخصية ،، فيها مكر وكيد كل النساء .. مغروره .. متكبره ،، متحرره الي حد كبير .. تفعل ما تريد والكل يطلب رضاها بداية من ابيها واقاربها واصدقاءها الكل يطلب رضاها
/ /> / /> / /> / />
هي الابنة الوحيده لرجل الاعمال الثري المشهور ،، لها علقات وصدقات متعدده من الجنسين ورغم ذلك لم يستطيع احد لمس جسدها حتى تزوجة فاول مره تمارس الجنس كان هو زوجها ،، رغم انها متحرره ولها علقات كثيره مع الشباب والرجال ولكنها لاتتعده السهر والسفر والسياحه والرقص في بعض الاماكن الفاخره والفنادق ذات الخمس نجوم والحفلات عندها او عند اصدقاءها ورغم من محولات معظمهم لاقامة علاقه جنسيه معها الا انهم لم يفلحوا في ايقاعها في هذا الفخ لذلك حافظة علي عذريتها حتى تزوجت ،، لها نشطات كثيرومتعدده
واما عن زوجها (منير) فهو شاب في العقد الثالث من العمر له جسد قوي البنيان ذات عضلات بارزه وشكل وسيم وشيك جدا ذات شعر ناعم وعيون خضراء هو شاب تحلم بيه اي بنت تراه يجذبها اليه سافر منير بعد تخرجه من التعليم العالي الي الخارج ووفق في عمل جمع منه ثروه معقوله يمتلك عماره ورثها عن ابيه المتوفي في منطقة الويلي تسكن معه والدته التى تعدة الستين من العمر ومجهز في العماره شقتين في الدور الثالث فتحهم علي بعض وجهزها بافخر الفرش ليتزوج فيها من صاحبة النصيب
وأما عن قصة زواجه من الهام....... فقد جمعتهم الصدفه
كانت الهام تقود سيارتها في منطقة الويلي في زيارة لاحد صديقاتها هناك ولن تستطيع ركن سيارتها في اي مكان فراها منير واقفه محتاره فنظر اليها باعجاب شديد وتقدم اليها ليسالها ان كانت تحتاج اي مساعده فقالت له لا استطيع ركن سيارتى فاخذ منها المفاتيح واخذها امام عمارته وقال لها اتركيها هنا في أمان وسوف احرسها لكي حتى تقضي مشوارك وتعودي ،، ولم يكتفي بذلك بل عزم عليه بشي مثلج حيث الجوء الحار جدا فشكرته وكانت تنظر اليه باعجاب شديد وشدها مظهره واسلوبه الرقيق وقوة شبابه فكانت مبهوره بيه .... أما هو فكان ينظر اليها بأشتهاء شديد ينظر الي جسده المغري وكانت عيناه تريد اكلها ونهم جسدها شعر منير بشي غريب يتحرك في جسده ودقات قلبه ترتفع بعد ان تناولت الهام المشروب استاذنت من منير للذهاب الي صديقتها وبيت صديقتها قريب من بيت منير لذلك تركت سيارتها امام بيت منير وترجلت الي بيت صديقتها
انتظرها منير بجوار سيارتها حتى تعود واخذ يفكر فيها من هي ما اسمها بنت من من اين هي يريد التعارف عليها باي شكل واخذته افكار كثيره في الهام وكيف اثارته اثاره شديده فلابد من التعارف عليها باي شكل ،، ولم تتاخر الهام عادت بعد ربع ساعه مع صديقتها جارت منير وكانت الهام عرفت كل شي عن منير من صديقتها وعندما عادت سلمت علي منير وعندما وضع يده في يدها يصافحها شعر وكان تيارا كهربائي صعقه في كيانه ولم يستطيع ان يسالها عن نفسها شي .. ركبت سيارتها واخذت صديقتها معها وانطلقت ،، عاد منير الي بيته وفي راسه الف سوال وسوال من هذه الفتاة ؟؟ ومن اين ؟؟ وبنت من ؟؟ هل مرتبطه ، هل متزوجه ، هل سبق لها الزواج ؟؟ واطمأن قلبه عندما تذكر جارته صديقة الهام فهي الطريق الوحيد التى توصله لالهام وبالفعل ... عندما شاهد جارته في الشارع مشي خلفها واستطاع اللحاق بها ،، سلم عليها وسالها عن صديقتها فتكلمت معه عنها وعرفته عليها بكل شي عنها ، وفي اليوم التالي قابلته جارته ايضا واعطته تلفون الهام وقالت له الهام تريدك تتصل بها وتذهب لمقابلتها ... كاد قلبه ينقلع من الفرحه وشكر جارته ورجع مسرعا واتصل بالهام وكان يتكلم معها بتلعثم وخوف واما الهام فكانت ترد عليه بثقه وحددت موعدا للقاءها به واتفقت معه بان تاتي هي اليه لتاخذه في سيارتها الي اقرب كازينو لكي يتعرفو ببعض جيدا
فقد تم كل شي وتعارفوا واعترفوا لبعض باعجابهم ببعض وتحول الاعجاب الي حب شديد واتفقا الاثنين علي الارتباط عارض والدها في البدايه ولكن تحت اسرار الهام وافق علي شرط ياخذ شقه في حي راقي مجاور للفيلا ابتاعته نفذ منير طلب حبيبته الهام واشتري شقه فاخره وكتبها باسم الهام
وقرب زفافهما اشترطت الهام بان حماتها ام منير لاتسكن معها في شقتها وان تبقي في بيتها ويكفي زيارتها فقط كل فتره .... وافق منير علي مضض فهذه امه ليس لها سواه
وجاءت ليلة العمر وتم الزفاف في اضخم فندق ضيع منير كل ما جمعه من مال علي الفرح ودخل بالهام ولان الهام لم يسبق لها ممارسة الجنس فكان منير وهو القوى جنسيا من يشبع جميع رغباتها ورغبات جسدها الهائج الفائر الطالب للجنس المثير
ونبدا حكيات الجنس المثير بين الهام ومنير العروسان ... وعندما قام بخلع فستانها نظر الي جسدها المثير بقميص نوم ابيض شفاف قصير وكلوت صغير علي طيز كبيره وكس منتفخ بشكل غير طبيعي كس هائج نافر كبير جدا كس له شفرات بحجم قبضة اليد ورغم شخصيتها القويه الا انها عاطفيه جدا وسكسيه بشكل واضح .. ورغم انها لم تمارث الجنس طول حياتها الا انها لاتشبع ولا تمل من الجنس مع زوجها منير ،، ارتعش جسد منير من منظر جسد الهام المثير وهي تنظر اليه بفخر مفتخره بجمالها الفائق احتضنها بقوه وقبلها قبلات كثيره وضع راسه علي صدرها لها صدر كبير جدا وبزاز بيضاء ذو حلمات كبيره قبل بزازها بنهم احتضنها واجلسها علي السرير وخلع هو بدلة الفرح وبقي فقط بالفنله والكلت نظرت الهام الي حجم زبه الكبير جدا الواقف المنتصب ومن كبر حجم زبره الواقف رافع الكلت .. نظرت الهام الي زبه الكبير فرتعبت من شكله وحجمه الكبير ولما الخوف وهي ايضا لها كس كبير ولكن هو شعور البنت والخوف من الجرح اي جرح العذريه شي طبيعي يخيف البنت.. اخذها بيديها واوقفها في حضنه احتضنها بقوة .. شفتيه في شفتيها يقبلها وتقبله وزبه يلامس شفرات كسها البارز من الكلوت .. اذدادت شهوتها وبدا كسها يفرز ماءه نيمها علي السرير ونام عليها والقبلات مستمره في كل مكان اخرج بزازها وفضل يقبلهم بقوه ويمص حلماتها بشهوه وهي تتاءوه وترتفع اهاتها .. خلع كلته وخلع كلتها ونزل علي كسها الممتلئ باللحم يقبله بشهوه وهي مغمضه العينين مستسلمه تماما له شوق اللقاء الاول والعلاقه الاوله في الجنس تتاوه من المتعه اه اه اه اه اي اي اي ،، طلب منها تصافح وتقبل زبه فعلت ما طلب .. مسكت زبره بيدها واقتربت بشفتيها تقبله وتدخله بين شفتيها
نيمها علي ظهرها وفتح رجليها الجامدتين ووضع زبه علي شفرات كسها .. ارجوك مش قادره لاء لاء انا خايفه .. متخفيش ياحببتى انتى حببتى ومراتى ياحلوه يارائعه ياجميله يالهام ياجمده ... بعشقك بحبك بموت فيك وهي تبادله نفس الكلمات بحبك بعشقك بموت فيك بعبدك ياحبيبي .. ارجوك بالراحه انا خايفه لاء لا ء اه اه اه اه اه اح اح اح اح اوف اوف اوف ارجوك بالراحه هموت كانت خايفه ولكنها مستسلمه لقدرها وارضاء شهوتها الجامحه ،، وضع مخده تحت طيزها وبداء بادخال زبه في كسها ويحاول بزبه اختراق لحم كسها وكلما حاول دفعه للداخل كانت هي تفزع وتبكي خوفا من الجرح وكان منير يهديها ويلاطفها واخيرا دفع زبره بقوه داخل كسها حتى افقدها عذريتها وسال الدم حولين كسها وهي تبكى بصوت مبحوح وتتالم ولكنها قويه تتحمل دفع زبره في اعماق كسها للداخل حتى ادخله بكامله يكحت في جدران كسها الكبير وهي تصرخ ويزداد صراخها تستعطفه تتوسل اليه يرحمها ولكنه يواصل ضرب زبه لكسها مرات عديده حتى قذف بركان من المنى داخل كسها واخرج زبه منها وهدائها وقبلها كثيرا
/ /> / /> / /> / /> / />
وجلسا الاثنين قليلا بعد تعب وعناء فض عذريتها
قام هو الي الحمام وقام بملئ البانيو بالماء الدافئ ورجع الي حبيبته الهام واحتضنها وحملها بين زراعيه رغم جمد جسمها وذهب بها الي الحمام ونيمها في البانيو يغسل كسها وافخاذها من الدم والمنى السائل عليها وحملها ولفها بالفوطه ينشف جسده الجميل الرائع وحملها الي السرير ونام في حضنها يقبلها في كل جسدها حاول ينيكها نيكه حلوه تانى فلم تستطيع من الالم والدم مازال ينقط من كسها واحمرت شفرات كسها فخاف هو عليها فطلب منها تمسك زبره وتدعكه بيدها وهي نائمه في حضنه حتى قذف لبنه بين فخذيها وقامت هي بعد ان شعرت بالراحه وجهزت بعض الطعام وتعشو سويا وواصلوا الجنس حتى ناكها اربع مرات متواصله .. احلا والذ متعه متعة العروسين اللذان يمارثان الجنس لاول مره الغير مجربين هو ده روعة الجنس وجماله ان يكون هو اول من ناكها وهي اول من اتناكت منه احساس رائع وجميل بجد بيكون فيه متعه حقيقيه والقلب خالي عن الغير الا من التفكير في الزوج وبس فضلت هي تبوسه بشهوة وغرام ومتعه ولذه وهو يبوسه بلذه ومتعه لايشبعان من المتع والدلع والعسل فحياتهما بداءت بالعسل والمتعه والذه والنعمه ولكن النعمه في الدنيا لاتدوم كثيرا ،، حبها موت وهي عشقته عشق هو قوي جنسيا وهي انثي مكتملة في كل شي ونام الاثنين في احضان بعض حتى تانى يوم الضهر صحي الاثنين ينظران في اعين بعض احتضنها بعشق وحب وهي فرحانه ومبسوطه من زوجها وحبيبها الغالي قبلها في خدودها وشفايفها انتصب زبره وهو يلامس جسدها ضحكت وقالت له ايه علي الريق كده ابتاعك واقف هو مشبعش من اللي عملو فيا طول الليل ضحك هو وقرب زبه من كسها بعد ما اطمن علي كسها انه بخير وصابح متفتح وبعد ما قلعها الكلت وباس كسها ومدح في كسها كتير باحلا كلام بانه اروع واحلا واطيب كس وعمره ما كان يحلم بكس مثله في روعته وجماله وحلاوته واقترب من ودانها وقال لها احلا كلام عن كسها ومتعته ولذته ومن كلماته في الاطراء علي كسها .. ياااه من حلاوت وطعامت ولذت كسك كسك حبيبي بعشق كسك بدوب في كسك بحب كسك كسك روح قلبي وهي عامل نفسها مكثوفه من كلامه وعلي خجل قالت وانت ابتاعك ممتع ولذيذ سالها بتحبيه قالتله بموت فيه مش بتاعك يا حبيبي قال لها ده ملكك وبتاعك انتى وبس ابتع كسك وحبيب كسك
وعلي الكلام الحلو ده هيجها وهو هايج عليه دخل زبره في كسها شعرت ببعض الالم واحتضنته وشهقت شهقت المتعه وانفاسه متلاحقه علي خدها وزبره يضرب في كسها بكل متعه وشهوه وبعده وصله من العشق والجنس وحلاوت النيك الممتع ارتعشت هي من شهوتها لانها كانت شهونيه جدا وهو قذف كمية لبن في عمق كسها من جوه ورغم الالم الخفيف حست بمتعه لامثيل لها فهذه النيكه احلا من الاربعه ابتوع الليل وبعد متعه ولذه وهي مازالت فاتحه بقها ومغمضه عنيها وهو فوقها مستمتع بطعم ولذت كسها وجمال جسمها الممتع والانوثه الطاغيه .. نظر في عنيها برغبه شديده وهي فتحت عنيها بعد ما فاقت من النشوه معجبه بيه وفرحانه فرحه شديده وهو فرحان ومبسوط بيها جدا حاول يقوم من فوقها احتضنته بقوة وقالت خليك شويه ضحك وقال لها امرك وفضل يبوس فيها وتبوس فيه حتى احمرت خدودها وعاوده كلمات العشق والمتعه بحبك بعشقك بموت فيكى بعشق كسك ياحلاوت وجمال كسك وهي تبادل نفس الكلمات بحبك بعشقك بعشق زبرك زبرك حبيبي ينكنى ويمتعنى خلاص ذهب الخجل والحياة وباءت المتع واللذه والعسل الحقيقي بداء ينيك فيه وهو زبره فيه مطلعهوش منها وهي تتاوه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح دوبتوه من سكسها وعشقها للنيك المتواصل وفضل يطلع وينزل عليها حتى قذف فيها مرتين دون ان يخرج زبره من كسها شعروا بالمتعه والتعب قام الاثنين الي الحمام حماها وهي حمتوه وخرجو جهزوا الفطار وفطروا مع بعض ياكلها وتاكله وبعد العصر حضر الاقارب والمهنئون واحتفلو جميعا باول يوم زواج وبالليل واصلو الحب والعشق والجنس
استمرت علاقتهما الزوجيه لمدة سنه كامله كل يوم ثلاث واربع مرات نيك باثتثناء ايام الدوره حتى ايام الدوره يمارثوا الجنس الخارجي وبعد سبع سنوات من الزواج انجبت ولدين وبنت ،، فترت العلاقه الزوجيه بينهما وبسبب انشغالها طول اليوم والليل خارج البيت بسبب انشغالها في الشركه التجاريه التى اسسها لها والدها وكان هو يعمل في شركه اخره فنشاءت علاقه بين منير واحدي الموظفات معه في الشركه وفي يوم اتي بصديقته الي شقته لممارثة الجنس وكانت زوجته الهام تشك في تصرفاته فحضرت الي الشقه لتجد منير في احضان عشيقته علي سريرها
انفجرت الهام في زوجها وعشيقته وضربتهما بكل ما اوتيت من قوه ولكنها ذهبت الي غرفه اخره وجلست تفكر في الانتقام من منير وتوصلت الي فكره شيطانيه لترد لها كرامتها
الهام رغم الغناء الفاحش التى تعيشه وحيات المرفهات ورغم جسدها الطاغي وجمالها الباغي رغم انها متحرره منذ طفولتها وفي شبابها وبعد زوجها الا انها لم تمارث الجنس الا مع زوجها ولم يلمس احد جسدها
اشتعلت نار الخيانه في صدر وقلب الهام وعجز عقلها ولسانها عن الكلام فقررت الانتقام بالمثل الخيانه بالخيانه والبادي اظلم .. استأجرت الهام شقه في مكان اخر دون علم زوجها وكان اول سقوط لالهام في الرزيله مع سائقها الخاص وهو راجع بها الي البيت طلبت منه يذهب بها الي شقتها الجديده وعندما اوصلها للشقه طلبت منه يقفل العربيه ويصعد معها الشقه ، نفذ الامر وصعد معها الشقه ، ادخلته الشقه وطلبت منه يجلس علي الاريكه ودخلت هي غرفة النوم وخلعت كل ملابسها وخرجت عليه بقميص نوم وروب شفاف يظهر كل لحمها وجسدها الممتلئ ارتعش المسكين ممن راء وبحلق عينيه فيها وعلم ماذا تريد ولكنه كان خايف يرتعد جسده ،، كيف له ان ينيك ولية نعمته وسيدته ،، وقفت امامه وهي تتدلل قالت له مالك انت خايف تلعثم ولم يستطيع ان تخرج الكلمات منه .. جلست بجواره ووضعت يديها عليه وقالت له متخافش عاوزاك تورينى رجولتك عاوزاك تكون معي راجل بجد عاوزه اشبع منك جنس ووضعت يدها علي زبه من خارج البنطلون قالت له مالك مرتبك تخلص من الخوف وحصلنى علي السرير بعد ما تقلع هدومك في الصاله ... قلع هدومه ودخل وراها اوضة النوم وجدها بالقميص فقط نايمه علي ظهرها وفاتحه رجليها جلس علي حافة السرير مسكته من ايده وجزبته فوقها فضل يبوسها في كل حتى كالمصعور وكانه لم يجد ولم يتذوق لحم قبل ذلك وقالت له عاوزاك تنكنى بقوه عاوزه زبرك يهري ويفرتق كسي يلا دخله نكنى نكنى نكنى بقوه نكنى عاوزه اكون متناكه واكبر متناكه من كل الرجاله عاوزه اتناك من الف راجل ،، قال لها انا اشبعك واكفيكي قالت له انت اتنيك وانت ساكت ملكش دعوه تنكني قد ما تقدر وفضل يدخل زبره في كسها الكبير ولكنه لم يكيفها او هي لم تشعر بالمتعه معه لانها تمارس الجنس للانتقام ولم يكن جنس حب اكتر من اربع سعات ينيك فيها وبعد ذلك اعطته الف جنيه اتعاب نيك وطلبت منه يغادر ويتركها باتت ليلتها في هذه الشقه ولم تعلم زوجها بشي بانها سوف تبيت بره واتصل زوجها بابيها فيعرف بانها لم تذهب عنده قلق عليها جدا ولم ينام ليلته من الخوف بان يكون حدث لها مكروه المهم انتظر حتى الصباح هو ووالدها وحوالي الساعه العاشره حضرت اللي شركتها اخذها ابوها بين احضانه وقبلها وسالها عن تغيبها فعتذرت لابيها وقالت انها كانت تبيت عند احدي صديقاتها
بعد ذلك اتصلت باحد اصدقائها القدام والذي كثيرا كان يضايقها ويحاول فك دفائرها فلم يستطع ان ينال منها شي ايام صباها قبل زواجها ،، اتصلت يحضر عندها الشركه لامر هام فجاءها علي الفور ولانه كان يحبها ويتمناها من زمان وكان متغاظ منها جدا لانها فضلت غيره وتزوجت من غيره المهم حضر اليها وسالها ماذا تريد طلبت منه يروح معاها مكان ما واخذته علي شقتها الجديده وعندما دخلو الشقه جلست بجواره علي الاريكه وقالت له انت مش طول عمرك نفسك تجوزنى ونفسك تنام معي قال لها فعلا بس انتى ياخاينه سبتينى واجوزتى واحد منعرفهوش من اي داهيه قالتله انا بحقق حلمك الان قال لها بس ازاى انتى مجوزه
قالت له وايه المشكله مش المهم اكون بين احضانك قال لها دي امنيت حياتى قالت خلاص تعالي واخذته علي غرفة النوم خلعت ملابسها وكشفت عن جسدها المثير نظر اليها بنهم اراد ان يفترسها احتضنها بقوه واخذ يقبل كل حته في جسدها من راسها حتى قدميها وهو واقف نزلت هي علي ركبتيها وفكت سوستت البنطلون واخرجة زبره المنتصب ومصته وشدت بنطلونه وكلته لتحت وفضلت تمص زبره بنهم وهو يتاوه نامت علي السرير وهي تمد يدها له لينام عليها جردها عن ما تبقي من ملابس حتى اصبحت عاريه تماما وهو عاري تماما وبداء ينهش في جسدها كالمصعور ياكلها اكل وهي تتاوءه وتصرخ من العنف هو يريد ان يخرج عطش السنين ويرتوى من جسدها الذي لكم حلم بيه طيلة حياته .. فهي اليوم بين يديه يفعل بها مايريد بارادتها ،، هي التى حرمته قبل ذلك منها او يلمس جسده اليوم هو ياخذ حقه منها
ينيكها بقوة وعنف حتى انها لم تستطيع ان تتمالك نفسها فكانت مثل الزبيحه بين يدي جزار ماهر بالجزاره يشفي لحمها وجلدها جزء جزء وهي مستسلمه تماما ومستمتعه بانسان كان يحبها قبل ذلك ويتمناها فهي من حققت له ما تمنا ناكها من بعد الضهر الي التاسعه مساء ناكها سبع مرات رجعت بالليل بيتها بعد العاشره مساء نظر اليها زوجها ونظر الي جسدها المنتهك وعلامات احمرار علي وجهها فشك في امرها وسالها ماذا بكى؟؟ ... كنتى فين؟؟ ... مالك ... مش بتردي ليه ؟؟ لم ترد عليه ودخلت غرفتها ونامت دخل خلفها حاول يكلمها يستسمحها .. قبل اديها قبل رجليها .. قبل رأسها لم تستجيب لتوسلاته تركها وخرج ومن يومها لم يعاشرها ولم يعاشر غيرها
شهوت الانتقام جعلتها لاتفكر بالعواقب وبدون ان تفكر اعطت مفتاح الشقه لصديقها الذي كان يمارس معها الجنس كل يومين تقريبا فاستطاع ان يدبر لها مالم ياتى علي بالها زرع لها كميرات تصوير في كل الشقه وجلس ينتظر وصولها واول ماعلم بوصولها في الاصنصير شغل كل الكميرات واستقبلها علي باب الشقه احتضنها وخلع ملابسها حته حته وكميرة الصاله تصور كل شي واخذها غرفة النوم واخذها علي السرير وكميره ايضا تصور كل ما يدور علي السرير ومارث معها الجنس لمدة ساعتين وبعد انصرافهم من الشقه عاد واخذ الكميرات واخرج الاشرطه من الكميرات وقام بعمل مونتاج وعمل شريط فديو مدته ساعتان جنس متواصل بينهم علي الشريط وبعد فتره اعطها نسخه من الشريط واختفا ولما عادت بيتها اخذت الفديو في غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح وادارت الفديو فصعقت مما راءت ساعتين من الجنس المتواصل واخذت تلطم علي خديها وتنعي حظها الاسود اتصلت بعشيقها عدت مرات فلم تجده وبعد يومين اتصل هو بها وسالها هل الشريط عجبها ،، قالت له وهي تبكى الشريط ده ممكن يوديها في داهيه وترجته يعيد لها الشريط ولا يفضحها فمستقبل شركتها وسمعتها وسمعت بيتها وسمعت ابوها في يده الان
طلب منها مليون جنيه تمن سكوته ولكن المليون في ذلك الوقت في الثمنينات كان مبلغ كبير قد يعرضها للافلاس فرفضت في بداية الامر ولكنها وفرت فقط نصف المبلغ واعطته له مقابل يحفظ سرها وبالفعل طمنها واخذ المبلغ وبعد فتره طلب منها تطلق من جوزها وتجوزه هو فرفضت ذالك المطلب منه واما هو لم يتركها لشانها وفضل يلاحقها ويهددها باستمرار بانه مازال يحتفظ ببعض النسخ وان لم توافق علي طلبه سوف يفضحها وبدهاء ومكر المرأة تواعدت معه يقابلها في شقتها
حضر بالفعل في الموعد ظنا منه او كما افهمته بانها مشتاقه لممارثة الجنس معه ولان عماه طمعه واجرامه ذهب اليها بدون اخذ اي خذر من مكرها وكيدها فاستقبلته في شقتها بابتسامه صفراء واخذته غرفة النوم وهي تسير خلفه عالجته بعدة طعنات بسكين كبيره فسقط علي الارض يسبح في دماءه وواصلت بالسكين الطعنات في قلبه وكل اجزاء جسده حتى فارق الحياة غسلت ملابسها من الدماء واخذت السكين وخرجت عادت بيتها وقد انعقد لسانها فلم تستطيع ان تتكلم مع زوجها عن شي وبعد عدت ايام اكتشف البواب والجيران رائحه كريها في الشقه فكسرو الباب ووجده جثته ملاءت الشقه رائحه كريها ابلغوا الشرطه وبعد عمل تحريات وضبط شريط الفديو في شقته هو واقوال البواب وصاحب العقار تم ضبط الهام ووجهت لها تهمت القتل العمد وحرك زوجها قضية الزنا فحكم عليه سبع سنوات سجن مراعاتا لان المقتول استدرجها وخدعها واستبذها وكان هو خائن مثلها واما زوجها فقد تنازل عن قضية الزنا بعد انا تنازلت هي له عن الشقه والاولاد
وبعد انقضاء فترت العقوبه خرجة الهام لتجد نفسها تجلس علي الاطلال فقد مات ابوها وتم الحجز علي كل ممتلكاته لسداد ديون البنوك باستثناء الفيلا خرجة لتجد نفسها لاتملك شي غير فيلا والدها وكان زوجها في هذه الفتره باع الشقه شقة حبهما وزواجهما واخذ اولاده وعاد الي بيته القديم عن امه وتولت امه تربية اولاده وكانت الهام تشتاق الي اولادها ولكنها تبكي وحدها ولاتستطيع الذهاب لزوجها لمقابلة اولادها خوفا من رويئة اولادها فلاتعلم ماذا يفعلو بها هل يحتقروها وهل نبذوها ولكن زوجها رجل بمعنى الكلمه لم تهون عليه في يوم من الايام فكان قد اسس شركه بثمن الشقه وبعد خروجها من السجن بشهرين اخذ اولاده الثلاثه وذهب الي طليقته الهام وعندما راءتهم جرت الي اولادها تحتضنهم وهي تبكى بكاء مرير فرحت باولادها لانهم كانوا مشتاقين اليها جدا واخذتهم بين احضانها ممتزجه دموعها بالحزن والفرح نظرت الي زوجها وسلمت عليه وسلم عليها وبعد فتره طلب من الاولاد بان يدخولو احد الغرف لانه يريد الحديث مع امهم
وجلس ينظر اليها وهي تنظر اليه دون ان ينطق احدهما بكلمه واعينهما تزرفان الدمع وفجاة احتضنها بقوه وقبلها بقوه وهي تبكى وهو يبكى بين احضانها وطلب منها الصفح والمغفره علي كل الذي سبق فقد اخطاء هو اخذ عقابه حرمانه من زوجته الحبيبه وخانة هي واخذت عقابها الكافي وطلب منها تنسي ما مضي ويعودوا لبعض ولكن كان بداخلها شي انكسر فرفضت في البدايه وبعد اسراره لعودتهما لبعض وافقت وطلبت تعيش في شقته القديمه مع والدته وعاش الجميع في هناء وسرورالاب والام والاولاد والجده في بيت واحد في سعاده وهناء وعادت متعتهما ولياليهما الحلوه والعلاقتهما الممتعه
والي هنا انتهت مأسات أمرأة جميله أمرأة من نار أمرأة ضيعها غرورها وكبرئيها عادت أمرأة جميله لزوجها واولادها وبيتها الدافئ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
/ />
الهام فتاة قوية الشخصيه فائقة الجمال ممتلئة البنيان لها جسد صاروخي لايقاوم من اول نظره تخطف الابصار اليها فيها انوثه طاغيه لانظير لها من اول نظره تخبل عقل الرجال وتسبب الدوخان للرجال لايراها احد الا وتمناها وتمنا قضاء ولو ساعه معها بين احضانها ،، لها جسد لامثيل له في الجمال والتنثيق والروعه الانثويه ، ممتلئة الافخاد ،، لها ارداف جامده ملفوفة الوسط ،، لها صدر كبير ومرتفع ونافر للامام قد تظهر لصدرها حلمات كبيره تكاد تخترق قميصها تتعمد ارتداء القمصان الناعمه فوق بنطال الجنز وتدخل القميص داخل بنطال الجنز ،، واما بنطالها فتتعمد ارتداء البنطلونات الضيقه المحشور فيها جدا تظهر افخاذا من البنطال وكأنها تكاد تخترق البنطال لتتحرر ،، واردفها تكاد تقطع الجنز لتتحرر اذا مشت اهتزت موخرتها باعثه بذالك اثارة لاتقاوم ،، لها وجه ابيض وكبير ومدور وشفتان ممتلئتان منتفختان وعينان واسعتان شديدة سوادهما شديدة بياضهما ،، لها شعر اسود ناعم وطويل يصل الي منتصف ظهرها ،، تتدلل بغرور وتمشي بفجور تثير العقول وتلهب القلوب وتدوخ العقول وتخطف الابصار ،، بختصار جسدها يشبه لحد كبير جسد الممثلة الهام شاهين مع فارق الجمال فهي اجمل بكثير واثارتها ليس لها مثيل ،، باختصار الهام أمرأة من نار
أما عن شخصيتها فهي قوية الشخصية ،، فيها مكر وكيد كل النساء .. مغروره .. متكبره ،، متحرره الي حد كبير .. تفعل ما تريد والكل يطلب رضاها بداية من ابيها واقاربها واصدقاءها الكل يطلب رضاها
/ /> / /> / /> / />
هي الابنة الوحيده لرجل الاعمال الثري المشهور ،، لها علقات وصدقات متعدده من الجنسين ورغم ذلك لم يستطيع احد لمس جسدها حتى تزوجة فاول مره تمارس الجنس كان هو زوجها ،، رغم انها متحرره ولها علقات كثيره مع الشباب والرجال ولكنها لاتتعده السهر والسفر والسياحه والرقص في بعض الاماكن الفاخره والفنادق ذات الخمس نجوم والحفلات عندها او عند اصدقاءها ورغم من محولات معظمهم لاقامة علاقه جنسيه معها الا انهم لم يفلحوا في ايقاعها في هذا الفخ لذلك حافظة علي عذريتها حتى تزوجت ،، لها نشطات كثيرومتعدده
واما عن زوجها (منير) فهو شاب في العقد الثالث من العمر له جسد قوي البنيان ذات عضلات بارزه وشكل وسيم وشيك جدا ذات شعر ناعم وعيون خضراء هو شاب تحلم بيه اي بنت تراه يجذبها اليه سافر منير بعد تخرجه من التعليم العالي الي الخارج ووفق في عمل جمع منه ثروه معقوله يمتلك عماره ورثها عن ابيه المتوفي في منطقة الويلي تسكن معه والدته التى تعدة الستين من العمر ومجهز في العماره شقتين في الدور الثالث فتحهم علي بعض وجهزها بافخر الفرش ليتزوج فيها من صاحبة النصيب
وأما عن قصة زواجه من الهام....... فقد جمعتهم الصدفه
كانت الهام تقود سيارتها في منطقة الويلي في زيارة لاحد صديقاتها هناك ولن تستطيع ركن سيارتها في اي مكان فراها منير واقفه محتاره فنظر اليها باعجاب شديد وتقدم اليها ليسالها ان كانت تحتاج اي مساعده فقالت له لا استطيع ركن سيارتى فاخذ منها المفاتيح واخذها امام عمارته وقال لها اتركيها هنا في أمان وسوف احرسها لكي حتى تقضي مشوارك وتعودي ،، ولم يكتفي بذلك بل عزم عليه بشي مثلج حيث الجوء الحار جدا فشكرته وكانت تنظر اليه باعجاب شديد وشدها مظهره واسلوبه الرقيق وقوة شبابه فكانت مبهوره بيه .... أما هو فكان ينظر اليها بأشتهاء شديد ينظر الي جسده المغري وكانت عيناه تريد اكلها ونهم جسدها شعر منير بشي غريب يتحرك في جسده ودقات قلبه ترتفع بعد ان تناولت الهام المشروب استاذنت من منير للذهاب الي صديقتها وبيت صديقتها قريب من بيت منير لذلك تركت سيارتها امام بيت منير وترجلت الي بيت صديقتها
انتظرها منير بجوار سيارتها حتى تعود واخذ يفكر فيها من هي ما اسمها بنت من من اين هي يريد التعارف عليها باي شكل واخذته افكار كثيره في الهام وكيف اثارته اثاره شديده فلابد من التعارف عليها باي شكل ،، ولم تتاخر الهام عادت بعد ربع ساعه مع صديقتها جارت منير وكانت الهام عرفت كل شي عن منير من صديقتها وعندما عادت سلمت علي منير وعندما وضع يده في يدها يصافحها شعر وكان تيارا كهربائي صعقه في كيانه ولم يستطيع ان يسالها عن نفسها شي .. ركبت سيارتها واخذت صديقتها معها وانطلقت ،، عاد منير الي بيته وفي راسه الف سوال وسوال من هذه الفتاة ؟؟ ومن اين ؟؟ وبنت من ؟؟ هل مرتبطه ، هل متزوجه ، هل سبق لها الزواج ؟؟ واطمأن قلبه عندما تذكر جارته صديقة الهام فهي الطريق الوحيد التى توصله لالهام وبالفعل ... عندما شاهد جارته في الشارع مشي خلفها واستطاع اللحاق بها ،، سلم عليها وسالها عن صديقتها فتكلمت معه عنها وعرفته عليها بكل شي عنها ، وفي اليوم التالي قابلته جارته ايضا واعطته تلفون الهام وقالت له الهام تريدك تتصل بها وتذهب لمقابلتها ... كاد قلبه ينقلع من الفرحه وشكر جارته ورجع مسرعا واتصل بالهام وكان يتكلم معها بتلعثم وخوف واما الهام فكانت ترد عليه بثقه وحددت موعدا للقاءها به واتفقت معه بان تاتي هي اليه لتاخذه في سيارتها الي اقرب كازينو لكي يتعرفو ببعض جيدا
فقد تم كل شي وتعارفوا واعترفوا لبعض باعجابهم ببعض وتحول الاعجاب الي حب شديد واتفقا الاثنين علي الارتباط عارض والدها في البدايه ولكن تحت اسرار الهام وافق علي شرط ياخذ شقه في حي راقي مجاور للفيلا ابتاعته نفذ منير طلب حبيبته الهام واشتري شقه فاخره وكتبها باسم الهام
وقرب زفافهما اشترطت الهام بان حماتها ام منير لاتسكن معها في شقتها وان تبقي في بيتها ويكفي زيارتها فقط كل فتره .... وافق منير علي مضض فهذه امه ليس لها سواه
وجاءت ليلة العمر وتم الزفاف في اضخم فندق ضيع منير كل ما جمعه من مال علي الفرح ودخل بالهام ولان الهام لم يسبق لها ممارسة الجنس فكان منير وهو القوى جنسيا من يشبع جميع رغباتها ورغبات جسدها الهائج الفائر الطالب للجنس المثير
ونبدا حكيات الجنس المثير بين الهام ومنير العروسان ... وعندما قام بخلع فستانها نظر الي جسدها المثير بقميص نوم ابيض شفاف قصير وكلوت صغير علي طيز كبيره وكس منتفخ بشكل غير طبيعي كس هائج نافر كبير جدا كس له شفرات بحجم قبضة اليد ورغم شخصيتها القويه الا انها عاطفيه جدا وسكسيه بشكل واضح .. ورغم انها لم تمارث الجنس طول حياتها الا انها لاتشبع ولا تمل من الجنس مع زوجها منير ،، ارتعش جسد منير من منظر جسد الهام المثير وهي تنظر اليه بفخر مفتخره بجمالها الفائق احتضنها بقوه وقبلها قبلات كثيره وضع راسه علي صدرها لها صدر كبير جدا وبزاز بيضاء ذو حلمات كبيره قبل بزازها بنهم احتضنها واجلسها علي السرير وخلع هو بدلة الفرح وبقي فقط بالفنله والكلت نظرت الهام الي حجم زبه الكبير جدا الواقف المنتصب ومن كبر حجم زبره الواقف رافع الكلت .. نظرت الهام الي زبه الكبير فرتعبت من شكله وحجمه الكبير ولما الخوف وهي ايضا لها كس كبير ولكن هو شعور البنت والخوف من الجرح اي جرح العذريه شي طبيعي يخيف البنت.. اخذها بيديها واوقفها في حضنه احتضنها بقوة .. شفتيه في شفتيها يقبلها وتقبله وزبه يلامس شفرات كسها البارز من الكلوت .. اذدادت شهوتها وبدا كسها يفرز ماءه نيمها علي السرير ونام عليها والقبلات مستمره في كل مكان اخرج بزازها وفضل يقبلهم بقوه ويمص حلماتها بشهوه وهي تتاءوه وترتفع اهاتها .. خلع كلته وخلع كلتها ونزل علي كسها الممتلئ باللحم يقبله بشهوه وهي مغمضه العينين مستسلمه تماما له شوق اللقاء الاول والعلاقه الاوله في الجنس تتاوه من المتعه اه اه اه اه اي اي اي ،، طلب منها تصافح وتقبل زبه فعلت ما طلب .. مسكت زبره بيدها واقتربت بشفتيها تقبله وتدخله بين شفتيها
نيمها علي ظهرها وفتح رجليها الجامدتين ووضع زبه علي شفرات كسها .. ارجوك مش قادره لاء لاء انا خايفه .. متخفيش ياحببتى انتى حببتى ومراتى ياحلوه يارائعه ياجميله يالهام ياجمده ... بعشقك بحبك بموت فيك وهي تبادله نفس الكلمات بحبك بعشقك بموت فيك بعبدك ياحبيبي .. ارجوك بالراحه انا خايفه لاء لا ء اه اه اه اه اه اح اح اح اح اوف اوف اوف ارجوك بالراحه هموت كانت خايفه ولكنها مستسلمه لقدرها وارضاء شهوتها الجامحه ،، وضع مخده تحت طيزها وبداء بادخال زبه في كسها ويحاول بزبه اختراق لحم كسها وكلما حاول دفعه للداخل كانت هي تفزع وتبكي خوفا من الجرح وكان منير يهديها ويلاطفها واخيرا دفع زبره بقوه داخل كسها حتى افقدها عذريتها وسال الدم حولين كسها وهي تبكى بصوت مبحوح وتتالم ولكنها قويه تتحمل دفع زبره في اعماق كسها للداخل حتى ادخله بكامله يكحت في جدران كسها الكبير وهي تصرخ ويزداد صراخها تستعطفه تتوسل اليه يرحمها ولكنه يواصل ضرب زبه لكسها مرات عديده حتى قذف بركان من المنى داخل كسها واخرج زبه منها وهدائها وقبلها كثيرا
/ /> / /> / /> / /> / />
وجلسا الاثنين قليلا بعد تعب وعناء فض عذريتها
قام هو الي الحمام وقام بملئ البانيو بالماء الدافئ ورجع الي حبيبته الهام واحتضنها وحملها بين زراعيه رغم جمد جسمها وذهب بها الي الحمام ونيمها في البانيو يغسل كسها وافخاذها من الدم والمنى السائل عليها وحملها ولفها بالفوطه ينشف جسده الجميل الرائع وحملها الي السرير ونام في حضنها يقبلها في كل جسدها حاول ينيكها نيكه حلوه تانى فلم تستطيع من الالم والدم مازال ينقط من كسها واحمرت شفرات كسها فخاف هو عليها فطلب منها تمسك زبره وتدعكه بيدها وهي نائمه في حضنه حتى قذف لبنه بين فخذيها وقامت هي بعد ان شعرت بالراحه وجهزت بعض الطعام وتعشو سويا وواصلوا الجنس حتى ناكها اربع مرات متواصله .. احلا والذ متعه متعة العروسين اللذان يمارثان الجنس لاول مره الغير مجربين هو ده روعة الجنس وجماله ان يكون هو اول من ناكها وهي اول من اتناكت منه احساس رائع وجميل بجد بيكون فيه متعه حقيقيه والقلب خالي عن الغير الا من التفكير في الزوج وبس فضلت هي تبوسه بشهوة وغرام ومتعه ولذه وهو يبوسه بلذه ومتعه لايشبعان من المتع والدلع والعسل فحياتهما بداءت بالعسل والمتعه والذه والنعمه ولكن النعمه في الدنيا لاتدوم كثيرا ،، حبها موت وهي عشقته عشق هو قوي جنسيا وهي انثي مكتملة في كل شي ونام الاثنين في احضان بعض حتى تانى يوم الضهر صحي الاثنين ينظران في اعين بعض احتضنها بعشق وحب وهي فرحانه ومبسوطه من زوجها وحبيبها الغالي قبلها في خدودها وشفايفها انتصب زبره وهو يلامس جسدها ضحكت وقالت له ايه علي الريق كده ابتاعك واقف هو مشبعش من اللي عملو فيا طول الليل ضحك هو وقرب زبه من كسها بعد ما اطمن علي كسها انه بخير وصابح متفتح وبعد ما قلعها الكلت وباس كسها ومدح في كسها كتير باحلا كلام بانه اروع واحلا واطيب كس وعمره ما كان يحلم بكس مثله في روعته وجماله وحلاوته واقترب من ودانها وقال لها احلا كلام عن كسها ومتعته ولذته ومن كلماته في الاطراء علي كسها .. ياااه من حلاوت وطعامت ولذت كسك كسك حبيبي بعشق كسك بدوب في كسك بحب كسك كسك روح قلبي وهي عامل نفسها مكثوفه من كلامه وعلي خجل قالت وانت ابتاعك ممتع ولذيذ سالها بتحبيه قالتله بموت فيه مش بتاعك يا حبيبي قال لها ده ملكك وبتاعك انتى وبس ابتع كسك وحبيب كسك
وعلي الكلام الحلو ده هيجها وهو هايج عليه دخل زبره في كسها شعرت ببعض الالم واحتضنته وشهقت شهقت المتعه وانفاسه متلاحقه علي خدها وزبره يضرب في كسها بكل متعه وشهوه وبعده وصله من العشق والجنس وحلاوت النيك الممتع ارتعشت هي من شهوتها لانها كانت شهونيه جدا وهو قذف كمية لبن في عمق كسها من جوه ورغم الالم الخفيف حست بمتعه لامثيل لها فهذه النيكه احلا من الاربعه ابتوع الليل وبعد متعه ولذه وهي مازالت فاتحه بقها ومغمضه عنيها وهو فوقها مستمتع بطعم ولذت كسها وجمال جسمها الممتع والانوثه الطاغيه .. نظر في عنيها برغبه شديده وهي فتحت عنيها بعد ما فاقت من النشوه معجبه بيه وفرحانه فرحه شديده وهو فرحان ومبسوط بيها جدا حاول يقوم من فوقها احتضنته بقوة وقالت خليك شويه ضحك وقال لها امرك وفضل يبوس فيها وتبوس فيه حتى احمرت خدودها وعاوده كلمات العشق والمتعه بحبك بعشقك بموت فيكى بعشق كسك ياحلاوت وجمال كسك وهي تبادل نفس الكلمات بحبك بعشقك بعشق زبرك زبرك حبيبي ينكنى ويمتعنى خلاص ذهب الخجل والحياة وباءت المتع واللذه والعسل الحقيقي بداء ينيك فيه وهو زبره فيه مطلعهوش منها وهي تتاوه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح دوبتوه من سكسها وعشقها للنيك المتواصل وفضل يطلع وينزل عليها حتى قذف فيها مرتين دون ان يخرج زبره من كسها شعروا بالمتعه والتعب قام الاثنين الي الحمام حماها وهي حمتوه وخرجو جهزوا الفطار وفطروا مع بعض ياكلها وتاكله وبعد العصر حضر الاقارب والمهنئون واحتفلو جميعا باول يوم زواج وبالليل واصلو الحب والعشق والجنس
استمرت علاقتهما الزوجيه لمدة سنه كامله كل يوم ثلاث واربع مرات نيك باثتثناء ايام الدوره حتى ايام الدوره يمارثوا الجنس الخارجي وبعد سبع سنوات من الزواج انجبت ولدين وبنت ،، فترت العلاقه الزوجيه بينهما وبسبب انشغالها طول اليوم والليل خارج البيت بسبب انشغالها في الشركه التجاريه التى اسسها لها والدها وكان هو يعمل في شركه اخره فنشاءت علاقه بين منير واحدي الموظفات معه في الشركه وفي يوم اتي بصديقته الي شقته لممارثة الجنس وكانت زوجته الهام تشك في تصرفاته فحضرت الي الشقه لتجد منير في احضان عشيقته علي سريرها
انفجرت الهام في زوجها وعشيقته وضربتهما بكل ما اوتيت من قوه ولكنها ذهبت الي غرفه اخره وجلست تفكر في الانتقام من منير وتوصلت الي فكره شيطانيه لترد لها كرامتها
الهام رغم الغناء الفاحش التى تعيشه وحيات المرفهات ورغم جسدها الطاغي وجمالها الباغي رغم انها متحرره منذ طفولتها وفي شبابها وبعد زوجها الا انها لم تمارث الجنس الا مع زوجها ولم يلمس احد جسدها
اشتعلت نار الخيانه في صدر وقلب الهام وعجز عقلها ولسانها عن الكلام فقررت الانتقام بالمثل الخيانه بالخيانه والبادي اظلم .. استأجرت الهام شقه في مكان اخر دون علم زوجها وكان اول سقوط لالهام في الرزيله مع سائقها الخاص وهو راجع بها الي البيت طلبت منه يذهب بها الي شقتها الجديده وعندما اوصلها للشقه طلبت منه يقفل العربيه ويصعد معها الشقه ، نفذ الامر وصعد معها الشقه ، ادخلته الشقه وطلبت منه يجلس علي الاريكه ودخلت هي غرفة النوم وخلعت كل ملابسها وخرجت عليه بقميص نوم وروب شفاف يظهر كل لحمها وجسدها الممتلئ ارتعش المسكين ممن راء وبحلق عينيه فيها وعلم ماذا تريد ولكنه كان خايف يرتعد جسده ،، كيف له ان ينيك ولية نعمته وسيدته ،، وقفت امامه وهي تتدلل قالت له مالك انت خايف تلعثم ولم يستطيع ان تخرج الكلمات منه .. جلست بجواره ووضعت يديها عليه وقالت له متخافش عاوزاك تورينى رجولتك عاوزاك تكون معي راجل بجد عاوزه اشبع منك جنس ووضعت يدها علي زبه من خارج البنطلون قالت له مالك مرتبك تخلص من الخوف وحصلنى علي السرير بعد ما تقلع هدومك في الصاله ... قلع هدومه ودخل وراها اوضة النوم وجدها بالقميص فقط نايمه علي ظهرها وفاتحه رجليها جلس علي حافة السرير مسكته من ايده وجزبته فوقها فضل يبوسها في كل حتى كالمصعور وكانه لم يجد ولم يتذوق لحم قبل ذلك وقالت له عاوزاك تنكنى بقوه عاوزه زبرك يهري ويفرتق كسي يلا دخله نكنى نكنى نكنى بقوه نكنى عاوزه اكون متناكه واكبر متناكه من كل الرجاله عاوزه اتناك من الف راجل ،، قال لها انا اشبعك واكفيكي قالت له انت اتنيك وانت ساكت ملكش دعوه تنكني قد ما تقدر وفضل يدخل زبره في كسها الكبير ولكنه لم يكيفها او هي لم تشعر بالمتعه معه لانها تمارس الجنس للانتقام ولم يكن جنس حب اكتر من اربع سعات ينيك فيها وبعد ذلك اعطته الف جنيه اتعاب نيك وطلبت منه يغادر ويتركها باتت ليلتها في هذه الشقه ولم تعلم زوجها بشي بانها سوف تبيت بره واتصل زوجها بابيها فيعرف بانها لم تذهب عنده قلق عليها جدا ولم ينام ليلته من الخوف بان يكون حدث لها مكروه المهم انتظر حتى الصباح هو ووالدها وحوالي الساعه العاشره حضرت اللي شركتها اخذها ابوها بين احضانه وقبلها وسالها عن تغيبها فعتذرت لابيها وقالت انها كانت تبيت عند احدي صديقاتها
بعد ذلك اتصلت باحد اصدقائها القدام والذي كثيرا كان يضايقها ويحاول فك دفائرها فلم يستطع ان ينال منها شي ايام صباها قبل زواجها ،، اتصلت يحضر عندها الشركه لامر هام فجاءها علي الفور ولانه كان يحبها ويتمناها من زمان وكان متغاظ منها جدا لانها فضلت غيره وتزوجت من غيره المهم حضر اليها وسالها ماذا تريد طلبت منه يروح معاها مكان ما واخذته علي شقتها الجديده وعندما دخلو الشقه جلست بجواره علي الاريكه وقالت له انت مش طول عمرك نفسك تجوزنى ونفسك تنام معي قال لها فعلا بس انتى ياخاينه سبتينى واجوزتى واحد منعرفهوش من اي داهيه قالتله انا بحقق حلمك الان قال لها بس ازاى انتى مجوزه
قالت له وايه المشكله مش المهم اكون بين احضانك قال لها دي امنيت حياتى قالت خلاص تعالي واخذته علي غرفة النوم خلعت ملابسها وكشفت عن جسدها المثير نظر اليها بنهم اراد ان يفترسها احتضنها بقوه واخذ يقبل كل حته في جسدها من راسها حتى قدميها وهو واقف نزلت هي علي ركبتيها وفكت سوستت البنطلون واخرجة زبره المنتصب ومصته وشدت بنطلونه وكلته لتحت وفضلت تمص زبره بنهم وهو يتاوه نامت علي السرير وهي تمد يدها له لينام عليها جردها عن ما تبقي من ملابس حتى اصبحت عاريه تماما وهو عاري تماما وبداء ينهش في جسدها كالمصعور ياكلها اكل وهي تتاوءه وتصرخ من العنف هو يريد ان يخرج عطش السنين ويرتوى من جسدها الذي لكم حلم بيه طيلة حياته .. فهي اليوم بين يديه يفعل بها مايريد بارادتها ،، هي التى حرمته قبل ذلك منها او يلمس جسده اليوم هو ياخذ حقه منها
ينيكها بقوة وعنف حتى انها لم تستطيع ان تتمالك نفسها فكانت مثل الزبيحه بين يدي جزار ماهر بالجزاره يشفي لحمها وجلدها جزء جزء وهي مستسلمه تماما ومستمتعه بانسان كان يحبها قبل ذلك ويتمناها فهي من حققت له ما تمنا ناكها من بعد الضهر الي التاسعه مساء ناكها سبع مرات رجعت بالليل بيتها بعد العاشره مساء نظر اليها زوجها ونظر الي جسدها المنتهك وعلامات احمرار علي وجهها فشك في امرها وسالها ماذا بكى؟؟ ... كنتى فين؟؟ ... مالك ... مش بتردي ليه ؟؟ لم ترد عليه ودخلت غرفتها ونامت دخل خلفها حاول يكلمها يستسمحها .. قبل اديها قبل رجليها .. قبل رأسها لم تستجيب لتوسلاته تركها وخرج ومن يومها لم يعاشرها ولم يعاشر غيرها
شهوت الانتقام جعلتها لاتفكر بالعواقب وبدون ان تفكر اعطت مفتاح الشقه لصديقها الذي كان يمارس معها الجنس كل يومين تقريبا فاستطاع ان يدبر لها مالم ياتى علي بالها زرع لها كميرات تصوير في كل الشقه وجلس ينتظر وصولها واول ماعلم بوصولها في الاصنصير شغل كل الكميرات واستقبلها علي باب الشقه احتضنها وخلع ملابسها حته حته وكميرة الصاله تصور كل شي واخذها غرفة النوم واخذها علي السرير وكميره ايضا تصور كل ما يدور علي السرير ومارث معها الجنس لمدة ساعتين وبعد انصرافهم من الشقه عاد واخذ الكميرات واخرج الاشرطه من الكميرات وقام بعمل مونتاج وعمل شريط فديو مدته ساعتان جنس متواصل بينهم علي الشريط وبعد فتره اعطها نسخه من الشريط واختفا ولما عادت بيتها اخذت الفديو في غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح وادارت الفديو فصعقت مما راءت ساعتين من الجنس المتواصل واخذت تلطم علي خديها وتنعي حظها الاسود اتصلت بعشيقها عدت مرات فلم تجده وبعد يومين اتصل هو بها وسالها هل الشريط عجبها ،، قالت له وهي تبكى الشريط ده ممكن يوديها في داهيه وترجته يعيد لها الشريط ولا يفضحها فمستقبل شركتها وسمعتها وسمعت بيتها وسمعت ابوها في يده الان
طلب منها مليون جنيه تمن سكوته ولكن المليون في ذلك الوقت في الثمنينات كان مبلغ كبير قد يعرضها للافلاس فرفضت في بداية الامر ولكنها وفرت فقط نصف المبلغ واعطته له مقابل يحفظ سرها وبالفعل طمنها واخذ المبلغ وبعد فتره طلب منها تطلق من جوزها وتجوزه هو فرفضت ذالك المطلب منه واما هو لم يتركها لشانها وفضل يلاحقها ويهددها باستمرار بانه مازال يحتفظ ببعض النسخ وان لم توافق علي طلبه سوف يفضحها وبدهاء ومكر المرأة تواعدت معه يقابلها في شقتها
حضر بالفعل في الموعد ظنا منه او كما افهمته بانها مشتاقه لممارثة الجنس معه ولان عماه طمعه واجرامه ذهب اليها بدون اخذ اي خذر من مكرها وكيدها فاستقبلته في شقتها بابتسامه صفراء واخذته غرفة النوم وهي تسير خلفه عالجته بعدة طعنات بسكين كبيره فسقط علي الارض يسبح في دماءه وواصلت بالسكين الطعنات في قلبه وكل اجزاء جسده حتى فارق الحياة غسلت ملابسها من الدماء واخذت السكين وخرجت عادت بيتها وقد انعقد لسانها فلم تستطيع ان تتكلم مع زوجها عن شي وبعد عدت ايام اكتشف البواب والجيران رائحه كريها في الشقه فكسرو الباب ووجده جثته ملاءت الشقه رائحه كريها ابلغوا الشرطه وبعد عمل تحريات وضبط شريط الفديو في شقته هو واقوال البواب وصاحب العقار تم ضبط الهام ووجهت لها تهمت القتل العمد وحرك زوجها قضية الزنا فحكم عليه سبع سنوات سجن مراعاتا لان المقتول استدرجها وخدعها واستبذها وكان هو خائن مثلها واما زوجها فقد تنازل عن قضية الزنا بعد انا تنازلت هي له عن الشقه والاولاد
وبعد انقضاء فترت العقوبه خرجة الهام لتجد نفسها تجلس علي الاطلال فقد مات ابوها وتم الحجز علي كل ممتلكاته لسداد ديون البنوك باستثناء الفيلا خرجة لتجد نفسها لاتملك شي غير فيلا والدها وكان زوجها في هذه الفتره باع الشقه شقة حبهما وزواجهما واخذ اولاده وعاد الي بيته القديم عن امه وتولت امه تربية اولاده وكانت الهام تشتاق الي اولادها ولكنها تبكي وحدها ولاتستطيع الذهاب لزوجها لمقابلة اولادها خوفا من رويئة اولادها فلاتعلم ماذا يفعلو بها هل يحتقروها وهل نبذوها ولكن زوجها رجل بمعنى الكلمه لم تهون عليه في يوم من الايام فكان قد اسس شركه بثمن الشقه وبعد خروجها من السجن بشهرين اخذ اولاده الثلاثه وذهب الي طليقته الهام وعندما راءتهم جرت الي اولادها تحتضنهم وهي تبكى بكاء مرير فرحت باولادها لانهم كانوا مشتاقين اليها جدا واخذتهم بين احضانها ممتزجه دموعها بالحزن والفرح نظرت الي زوجها وسلمت عليه وسلم عليها وبعد فتره طلب من الاولاد بان يدخولو احد الغرف لانه يريد الحديث مع امهم
وجلس ينظر اليها وهي تنظر اليه دون ان ينطق احدهما بكلمه واعينهما تزرفان الدمع وفجاة احتضنها بقوه وقبلها بقوه وهي تبكى وهو يبكى بين احضانها وطلب منها الصفح والمغفره علي كل الذي سبق فقد اخطاء هو اخذ عقابه حرمانه من زوجته الحبيبه وخانة هي واخذت عقابها الكافي وطلب منها تنسي ما مضي ويعودوا لبعض ولكن كان بداخلها شي انكسر فرفضت في البدايه وبعد اسراره لعودتهما لبعض وافقت وطلبت تعيش في شقته القديمه مع والدته وعاش الجميع في هناء وسرورالاب والام والاولاد والجده في بيت واحد في سعاده وهناء وعادت متعتهما ولياليهما الحلوه والعلاقتهما الممتعه
والي هنا انتهت مأسات أمرأة جميله أمرأة من نار أمرأة ضيعها غرورها وكبرئيها عادت أمرأة جميله لزوجها واولادها وبيتها الدافئ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!