استاذ نسوانجى
03-05-2014, 03:56 PM
بعد عده أيام من لقائى بشريف .. كنت فى غرفتى أرتب بعض اغراضى بعدما خلصت شغلى مع ثريا .. سمعت بابا ينادينى .. خرجت برأسى من النافذه .. أيوه يابابا عاوز حاجه .. لا ياحبيبتى .. بس فيه واحده صاحبتك على باب السرايه بتسأل عليكى .. خليها تتفضل .. مش راضيه .. بتقول أنها مستعجله ...خرجت .. رايتها .. لم تكن صديقه لى .. أراها لآول مره .. أقتربت منها وقبل أن أنطق ... أحتضنتنى وهى تقول همسا فى أذنى .. أنا سكرتيره شريف بيه .. أحتضنتها .. سحبتى من يدى وسرنا بعيدا .. أعرفك بنفسى أنا مدام عنايات سكرتيره شريف بيه وكاتمه اسراره وحاجات تانيه .. قلت مرحبه .. أهلا وسهلا .. مدت يدها بلفافه وهى تقول .. شريف بيه بيبلغك بميعاد الاثنين وعاوزك تلبسى ده .. مشيت بعض الخطوات .. توقفت وهى تقول .. شريف بيه بيستأذنك .. ممكن أجئ معاه .. لوماتضيقيش .. نظرت اليها أتفحصها .. كانت فتاه قاربت من الثلاثين من عمرها اوتزيد قليلا .. رشيقه رغم أرتدائها عبايه فضفاضه .. لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره .. كانت ذات أنوثه مخفيه ولكنها طاغيه .. نظرت فى عينها وأنا أقول .. اللى يؤمر بيه شريف بيه .. مشيت فى دلال وهى تبتعد .. رجعت الى حجرتى متشوقه لمعرفه ما بداخل اللفافه .. مايوه بيكينى اسود مجموعه من الشرائط لا أكثر السوتيان شريط صغير قد يخفى حلماتى بالكاد .. او لا يخفيها لا أدرى .. وكيلوت به شريط أمامى أيضا بالكاد يخفى كس صغير بحجم كسى .. ابتسمت .. وجلست افكر فى هذا الرجل الذى سحرنى وخطف عقلى ودك حصونى ...
لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه .. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه .. كنت متحيره .. كيف يلبس هذا الشئ .. ولكن فككت طلاسمه بسرعه .. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه .. صاروخ .. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى .. سيشتعل هياجا وشهوه .. كان اللون الاسود مع بياضى البض .. قاتل .. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى .. مجنونه أنا ....
صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى .. فتحت عيناى .. قال .. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى .. تصنعت الغضب وانا اقول .. تانى .. هوه مافيش حد غيرك .. قال بطيبه .. فيه كثير بس الراجل كريم معايا .. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين .. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول .. سأعود قبل الليل .. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه .. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها .. والدقائق تمر بطيئه ممله .. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب .. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان .. عرفت أن عنايات معه .. تمددت على الشازلونج على وجهى .. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام .. يبتلع ريقه .. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج .. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه ..أعتدلت جالسه.. نظر الى بزازى شهق .. نظرت الى عنايات .. كانت عيناها تمسح جسمى ..من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها .. امسكنى شريف من يدى يرفعنى .. وقفت .. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه .. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى ..حتى لففت دوره كامله حول البيسين .. وعيناه معلقه بجسمى .. بدء التخلص من ملابسه ..لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه .. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه .. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها .. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها ممتلئ بأنوثه .. أطول منى وأقصر من شريف قليلا..بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه .. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين .. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه .. كانت على بعضها مثيره .. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه ..شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها .. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. . أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء .. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه .. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى .. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم ... تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه .. كانت قبضته شديده .. فشعرت ببعض الالم .. تنبه باننى تألمت .. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم .. يفتك بهم .. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم .. كانت الشهوه تقتله .. وكان سيقتلنى من الهياج .. نادت عنايات شريف .. شريف .. مش كده .. البنت حا تموت فى ايدك .. تنبه شريف . وهو يبتعد عنى .. ويحاول الخروج من الماء .. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته .. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته .. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. اشارت لى عنايات .. فخرجت من الماء وأقتربت منهما .. أمسكت نونا ( كما كان يحب يناديها شريف ) .. بزب شريف تخرجه من المايوه .. فأنتصب لآعلى يهتز .. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى .. خليه يهدأ .. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا .. كانت رائحته جميله للغايه .... لمسته بشفتاى .. تأووه شريف وتراجع للخلف .. أدخلته بقوه فى فمى .. شهق .. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر .. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا .. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول .. ممكن أنا كمان لوسمحتى .. ودون ان تسمع ردى .. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه .. وشريف يتأوه ويرتعش .. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا .. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا .. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. سبحنا .. اقتربت منى نونا وهى تقول .. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك .. حاولى تساعدينى .. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام .. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر ... لحظات ولقينا شريف يقفز خلفنا فى الماء وهو عار تماما وزبه ممدد أمامه منتصب بقوه .. نظرت لى نونا .. كأنها تحذرنى .. وسبحت لتخرج من الماء .. اقترب منى شريف وهو يأخذنى بين ذراعيه يعتصرنى وفمه يبحث عن فمى .. أستسلمت .. كان عنيفا ولكن ممتعا.. شد شرائط المايوه .. خلعه .. بقيت عريانه خالص .. رفعنى من تحت أبطاى ودفعنى نحو بطنه ففتحت ساقاى ..فلامس كسى بطنه .. تعلقت بيداى فى رقبته وتلاقينا فى قبله محمومه .. لسعتنى شفتاه الحارقه .. وحرقتنى انفاسه المشتعله رغبه وشهوه .. شعرت بماء شهوتى تندفع منى ويسيل على بطنه .. وأنا أرتعش بقوه .. تمالكت نفسى وحاولت الهرب منه للخروج من الماء دلالا .. حبيت أنه يطاردنى ويمسكنى .. فعلا قفزت بنصفى الاعلى على حافه البيسين .. وقدماى مازالت فى الماء .. أمسك بقدماى يشدنى يمنعنى من الخروج.. رفع ساقاى ووضعهم على كتفيه ودس فمه كله بين ساقاى .. شعرت بأنفه كالزب الصغير يمسح فتحه طيزى.. وفمه يأكل كسى .. أقسم بأننى كنت أشعر بأسنانه تنغرس فى لحم كسى .. كمشط يسرح شعر .. كانت أسنانه العلويه تمشط شفراتى الداخليه .. كنت أضرب الارض بيداى من المتعه والهياج أستعطفه ... أرجوووووك شيرى .. أنت بتاكل كسى مش بتمصه .. حراااااام .. مش قادره .. كفايه كفايه .. أرجوك مص بالرااااااااااااااحه مش كده .. وكسى يفيض بخيراته وساقاى تتصلب فوق كتفه وجسمى بدءيخمد ... صعد بسرعه وسحب باقى جسمى من الماء فأصبحت كلى مستلقيه على أرضيه الحمام .. الا وشعرت به يعلونى وهو يدفع بزبه بقوه فى كسى من الخلف .. تأوهت أوووووووووووه .. كده برضه .. تدخله كله مره واحده .. ده مش زب ده عامود سرير .. بأحبك وباحب عامود السرير بتاعك .. أح أح أح .. هريتنى .. مش حسه بكسى ..كان بيهيج زياده من كلامى وهو يزيدنى دفعاودلكا بجنبات كسى المشتاقه لزبه القوى الحديدى .. كنت أشعر بان زبه اليوم مختلف عن زبه فى المره السابقه .. أنه اليوم أغلظ وأصلب ... أتتنى شهوتى بقوه هذه المره .. فظللت أضرب الارض بيداى وانا أتنفض من النشوه ... كان بيضرب زبه جواى جامد جامد حسيت أنه حا يطلعه من دماغى .. كان مجنون .. حسيت بأنه فضل ينيك فيا ييجى يوم بحاله مش دقايق . شعرت بنونا تقترب وهى تدفع شريف من فوقى وهى تقول كفايه .. أنا مش قادره بقى.. نظر اليها .. كانت عاريه تماما .. فقام عنى وهو يمسك بيدها وسارا نحو الشازلونج فأستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها وهى تقول .. يلا ياحبى .. عاوزه أحس بزبك جوايا .. بأموت فى زبك .. فرشق زبه فى كسها بجنون .. عوت وفمها مضمومه ورأسها مرفوع لآعلى .. أووووووووووووووووه .. أوووووه .. رفعت راسى أشوف نونا وشيرى بيعملوا أيه .. .. كانت نونا كمروضه أسود تعرف كيف تتعامل مع زب شريف ومش غشيمه مثلى.. شوفتها تضم بزازها النافره تغرى شرى بدفن رأسه فيهم .. وهو يفعل .. وزبه يدخل ويخرج بكسها بقوه .. وهى تتمايل وترفع بطنها لتقابل زبه وهو يندفع داخلها .. العجيب أنها كانت أيضا تصرخ .. تصرخ بقوه .. وبين صراخاتها تتأوه أه أه أه أووف أح أح أح وهى تهتز تشد شيرى الى صدرها لتحضنه بقوه كلما أتتها شهوتها .. وهى تقول .. أه أه أه أستنى استنى .. خليه جوه .. ماتحركوش .. ماتخركوووووووووش ,,وترتعش وشهوتها تأتيها بقوه.. وبعدين تهمد ... كان شريف مازال منتصبا لم يقذف شهوته .. مما جعله كالثور الهايج وسط قطيع من البقر .. أدار جسمها لينيمها على بطنها وهى مستسلمه .. ركب فوق طيزها وهو يمسح زبه بين فلقتيها .. فكنت أسمع له صرير .. وغرس رأس زبه فى فتحتها .. ومال بجسمه عليها.. فأنزلق زبه كله فى جوفها .. كانت مغشيا عليها من الاستمتاع .. ولكنها رفعت رأسها وهى تنظر اليه .. ثم سقطت راسها ثانيه كما كانت .. سرت على يداى وقدماى وأقتربت منهم .. ووقفت خلف شريف حضنته وأمسح بزازى بظهره .. فزاد بدفع زبه فى طيز نونا .. ارتعش وهو يقذف لبنه فى جوفها .. سمعتها تهمهم ,,, نار نار حريقه فى طيزى .. عاوزه المطافى .. أوووووه أوووووه ....وسكتت بلا حركه ...... جلس شريف على الارض بجوار قدمى نونا وجلست خلفه ملتصقه بظهره .. وظللت أتأملهم وهم فى خدر المتعه .. تركتهم واقتربت من البيسين أنتشلت مايوهى من على سطح المياه .. عصرته بيدى .. ثم أرتديته .. قامت نونا وهى تتحامل على نفسها وهى تشد ملايه التربيزه لفت بيها نفسها وهى تقول .. سأخرج للسياره أجيب ثلاجه الاكل.. حأموت من الجوع .... جلسنا نحن الثلاثه نأكل .. وشرى يأكل جسدى بعيناه أكلا .. كانت نونا تمسح بعض الطعام على رأس زب شيرى ثم تمصه .. وهو يمسح حلماتها بلقمه يضعها فى فمه ويمضغها بمتعه .. شعر شرى بهياجى مما يفعلوا .. فأمسكنى يضمنى بيديه الى صدره بحنان .. وقبلنى .. فألتصقت به بقوه ورميت رأسى على كتفه .. وجسمى كله مشتاق اليه .. فرغنا من طعامنا .. بادرنا شرى بقوله .. يلا نأخذ حمام ونطلع فوق ... أستحسنت نونا الفكره وهبت واقفه وبزازها تهتز بأثاره .. وهى تلملم ملابسها ومايوه شري .. سرنا وشرى يلف يديه حول وسط نونا بيده اليمنى ووسطى بيده اليسرى يضمنا اليه .. كنت أسير وأنا مرتميه برأسى على صدره .. ونونا تتأملنى وهى تقول بمرح .. مالك كده يابت سايحه مش على بعضك .. دلوقتى حا تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده .. قبلت شرى وهى تقول مش كده .. وقفنا نستحم كان شرى ونونا عاريان تماما .. أما أنا فقد رفض شرى أن أخلع البيكينى .. فكان يحب أن يرانى فيه ... جففنا أجسادنا حتى لا نتلف فرش الهول والسلالم .. وسرنا نتمايل حتى غرفه نوم شرى .. أغلق الباب .. وهو ينظرالينا بشهوه .. كصياد أمسك بصيده .. تضاحكت نونا وهى تجرى وتشدنى لآجرى معها فى أنحاء الغرفه الواسعه .. طاردنا شرى .. أستسلمت أنا بسرعه .. ضمنى من وسطى وظهرى اليه .. أصطنعت المقاومه وكنت أهز ساقاى كأننى أخلص نفسى .. كانت بزازى تهتز متأرجحه .. وعيناه تخرج من محجراها وهو ينظر الى بزازى من فوق كتفى .. كنت أراه بطرف عينى وهو يأكلها بعيناه.. ارتمى بى على السرير وهو يمنع حركتى بثقل جسمه ويداه تمسك بذراعيا ترفعهم لآعلى لتشل حركتى .. ونحن نتضاحك .. وضع فمه على فمى يعصر شفتاى ويدغدهم بحرفيه قاتله تذيب الصخر ..بدأت أحس بخبطات زبه المتصلب تتلمس فخذاى وبطنى.. ترك ذراعاى فأبقيتهم مرفوعين لآعلى كما هم .. وزحف بوجهه يقبلنى على رقبتى بشفاه حارقه .. ضم بزازى يعصركم الى بعضهم حتى خرج بزى اليمين من خلف شريط السوتيان ليرى من يعبث به .. ليلقف شرى حلمته الصغيره بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوه وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها .... كنت أحرك رأسى يمينا ويسارا من النشوه .. وكسى يفيض بماء غزير .. رأيت نونا وهى تقترب لتجلس بجوارنا ويدها مدسوسه بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله شرى بى .. سمعت شرى وهو يقول بانفاس متقطعه حاره يوشوشنى .. عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلوقوى قوى .. أطربتنى كلماته .. وشعرت بنشوه كلماته .. وأنا أنظر الى نونا وأغمز لها بعينى .. ضمت شفتاها وهى ترسل لى قبله فى الهواء.. أنتصب شيرى واقفا على ركبيته .. ليرينى ما أصبح عليه زبه من أنتصاب .. أووووووه كأننى أراه أول مره .. غليظا كيد *** ممسكا بحبه خوخ ...أعتدلت جالسه وأنا أدسه فى فمى .. كان هذا مايريده تماما .. تأوه وراسه تتمايل وتسقط للخلف .. كانت نونا قد وقفت على ركبيتها أيضا لاصقه صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تتلاقى الشفاه.. فيعصر كل منهم شفتى الثانى عصرا .. كنت أنظر اليهم وزب شرى يذوب فى فمى وعلامات النشوه واضحه على جسد ووجهه.. دفع نونا بيده يبعدها فأرتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر الينا .. وسحب زبه من فمى وهو يدفعنى من كتفى للخلف فأستلقيت .. رفع ساقاى يشدهم اليه ويقترب بفمه من كسى .. رفع شريط الكيلوت الذى بالكاد يغطى شفرات كسى .. والتصق بفمه .. كمن يسحب الهواء من داخل كسى .. وشفتاه الحارقه تلسعنى .. تمايلت وتأوهت ودفقت شهوتى وأنا أرتفع ببطنى وقدماى ترتعش .. أمسك زبه يهزه فى الهواء كما يفعل دائما يختبره .. وهو يقربه من شفراتى ويدلكه بلطف .. فأنزلق داخلى كقطار مترو أنفاق يدخل نفقه بسرعه ...شهقت من أحساسى بضخامته وصلابته .. أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملانى كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. لما كسى يأخد عليه .. ارجوك .. أستنى ما تخرجوش .. أستنى .. وشعرت به يسحبه للخارج .. صرخت أرجوووووووووك .. أرجووووووك .. وقبل أن أكمل كلماتى دفعه مره أخرى بقوه شعرت براسه تلمس قلبى ... تمايلت وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانى .. لمحت نونا تدعك كسها بقوه وهى ترتعش وتفيض شهوتها مما ترانا نفعل ... فضل شرى يدخل ويخرج زبه بحرفنه وخبره .. مده طويله .. كنت حاسه بجدار كسى أتهرى من دخول وخروج زبه كثير كثير ... لغايه ما حسيت بأنه خلاص حا يجيب لبنه جواى .. كان زى السكران .. فناديت نونا التى كانت نايمه على جنبها متخدره .. نونا .. نونا .. الحقينى .. الحقينى .. حايجيب فى كسى .. الحقينى ..حا يحبلنى ... فأنتفضت نونا تدفع شرى للخلف وهى تسحب زبه من كسى وتتعلق به بفمها تمصه وتفركه بكفيها .. فتنطلق منه قذائف اللبن متتاليه وشرى يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب ... قربت نونا فمها تلقف ما يقذفه .. قربت أساعدها فى لحس زب شريف فقد كان لبنه كثيرا غزيرا .. بصيت الى وجه نونا كان غرقان باللبن .. فضحكت .. وكنت لا أدرى أن وجهى مثله .. أمسكنا شرى من ذراعينا يشدنا .. وقفنا تنرنح وجسمنا يهتز .. أوقفنا امام المرآيه الكبيره .. لنرى وجهينا .. صعقنا من كتل اللبن العالقه بجميع أنحاء وجوهنا .. فضحنا ..... وشرى يضمنا بقوه الى صدره .. وزبه بدء فى الدخول فى جرابه كأيريل راديو سياره يعود الى مخبئه ..ارتمينا على السرير وانا أمسح صدره بكف يدى ممتنه .. ونونا تقول مداعبه شرى .. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياعالم .. مال شرى على بزها يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم .. فتأوهت وهى تقول .. مش بصباعك .. انا عاوزه ده .. وهى تمسك زبه تهزه وتفركه ....غفونا غفوه لذيذه.. ما كان ينقصنى الا أن أشعر بطعم لبنه الساخن داخل كسى .. أرتوى منه كما تترتوى الزهره من الماء..ولكننى كنت أخاف من ان أحمل .. فلبنه به ملايين الاطفال يبحثوا عن بيضتى ليركبوها ..
تنبهت على أصوات وهزات بالسرير .. فتحت عينى .. كانت نونا تمص زب شرى بشهوه وقوه ... ورأيته يتمدد متصلبا فى يدها .. وهى تنظر لشرى لترى أثر ما تفعل .. كان يدق رأسه بالسرير من النشوه .. ويتأوه ويمسح بكف يده خدها.. فتزيد من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعه .. وتعضعض رأسه وتدغدها .. استسلم شرى.. اعتدلت وهى تركبه كالفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذى لا تراه .. فأعدلت جالسه أمد يدى مسكت بزب شيرى ادسه فى كس نونا .. شهقت وهى تتهاوى بثقل جسمها فيغوص فيها بقوه .. كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تقوم وتخرجه منها .. وبزازها تهتز من أرتعاش جسمها كله .. لمعت عينا شرى من هزات بزاز نونا فرفع ذراعيه يقبض عليهم يقفشهم ويحلبهم حلبا من حلماتهم المنتصبه .. فزادها هياجا على هياجها .. شعرت بهياج مما تفعل .. فدفعت بأصبعى فى خرم طيزها بقوه وغيظ .. صرخت وهى تنتفض وتتأوه .. أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين .. حركت أصبعى بعنف فى خرمها .. دفعت بجسمها للآمام لتعصر زب شرى فيها .. وهى ترمى بماء شهوتها .. رايته يسيل يبلل بيضات شرى وينساب كنقط على الفراش ... استندت بركبتيها وهى تضع يدها على صدر شرى لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيك شرى بكسها ...كانت تدق كسها بقوه على زب شيرى فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به ..عشرات المرات تتقدم وتدفع كسها بقوه يتأوه شرى من عنفها.. وفجأه رأيت شرى يرتفع بجسمه يحملها ومازال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير .. رفعت ساقاها تلفها حول ظهره .. وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه .. ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ كالمطعونه ... تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ أوووف ارحمنى .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات .. حتى خمدت وسكت صوتها .. توقف شرى عن نيكها وهو ينظر ناحيتى .. فتصنعت الهروب .. أمسكنى فأنسلت زبه من كس نونا بعنف .. شهقت ...أرتميت على وجهى كأنه غلبنى .. فركب فوقى وزبه يمسح فلقتاى .. بأصبعه سحب الخيط المدسوس بين فلقتاى .. وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجى .. كان زبه مبللا بماء نونا .. فأنزلق الرأس مخترقا باب شرجى .. تمايلت ارفع بطنى أساعد زبه فى الدخول .. وأنا أمسك فلقتاى أشدهم للجانبين لآفسح لضيفى العزيز الطريق .. أنغرس فى جوفى ك يد شمسيه بحر تغوص فى الرمال ... صرخت أىأىأى شرى بيوجع .. هدأت حركه شيرى ليعطينى وقت للتعود على زبه المغروس داخلى .. احسست به يبصق على فتحتى ويمسح بصاقه بأصبعه يرطب فتحه شرجى .. تمايلت أشعره بزوال الالم .. فسحب زبه ليحدث صوتا كأنه ظراط.. ضحكت وجسمى كله يهتز .. فدفعه برقه وبطئ .. يملئ فراغ جوفى الحار .. مرات ومرات يسحب ويدفع برقه وحنان .. كنت كمن يطير فوق السحاب .. وأتيت بشهوتى مرات كثيره لا أعرف عددها .. وفى لحظه كان لبنه يحرقنى فى جوفى نارا حارقه لذيذه .. وجسمه يهتز ويهزنى معه وارتمى فوقى يلامس صدره ظهرى ولهيب أنفاسه يحرق عنقى وكتفى ... وهو يهمهم بكلمات حب .. يتغزل فى جسمى وبزازى وكسى وطيزى .. كأنه يقول شعرا .. روحنا فى غيبوبه النشوه .. ونونا مازالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها ......... بعد فتره قمنا فتحممنا معا ونحن نلعب .. كنت أدس أصبعى فى طيز نونا فتصرخ مبتعده .. وشري يدفع بأصبعه الاوسط يرفعنى من كسى فأتمايل بهياج وأنا أقبض على زبه ادلكه واشده بقوه .. حتى انهكنا انفسنا .. كان الوقت قد مر سريعا .. نظر الى شرى وهو يرتدى ملابسه وقال .. سأحضر ونونا ومعنا شخص ثالث يحب أن يتعرف عليكى .. فقلت بأستفسار .. رجل .. أم زى نونا .. قال وهو يبتسم وينظر ناحيه نونا.. رجل قوى قوى قوى حتى أسألى نونا.. هى اللى شوقته ليكى ولجسمك ولجمالك .. على فكره حا نبيت يومها فى السرايه .. وتطلعلنا بالليل .. أوكيه .. هززت رأسى وقلت حاضر .. فقال .. الخميس يناسبك .. هززت راسى وأنا أقول اللى تشوفه .. مد يده فى جيب الجاكيت وأخرج دفتر صغير وهو يناولنى اياه وهو يقول .. فتحت لك حساب فى البنك .. كل شهر حا اضيف لك فيه مبلغ مصروف كده .. شكرته وانا أفتح الدفتر .. فتحت فمى دهشه .. كان المبلغ عده اصفار أربعه او خمسه لا أعرف ولكنه كان مبلغ كبير .. أحتضنته وقبلته وانا أشب على أطراف أصابعى.. قبلنى وهو يمسك بيد نونا ويغادروا القصر
لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه .. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه .. كنت متحيره .. كيف يلبس هذا الشئ .. ولكن فككت طلاسمه بسرعه .. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه .. صاروخ .. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى .. سيشتعل هياجا وشهوه .. كان اللون الاسود مع بياضى البض .. قاتل .. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى .. مجنونه أنا ....
صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى .. فتحت عيناى .. قال .. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى .. تصنعت الغضب وانا اقول .. تانى .. هوه مافيش حد غيرك .. قال بطيبه .. فيه كثير بس الراجل كريم معايا .. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين .. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول .. سأعود قبل الليل .. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه .. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها .. والدقائق تمر بطيئه ممله .. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب .. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان .. عرفت أن عنايات معه .. تمددت على الشازلونج على وجهى .. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام .. يبتلع ريقه .. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج .. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه ..أعتدلت جالسه.. نظر الى بزازى شهق .. نظرت الى عنايات .. كانت عيناها تمسح جسمى ..من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها .. امسكنى شريف من يدى يرفعنى .. وقفت .. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه .. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى ..حتى لففت دوره كامله حول البيسين .. وعيناه معلقه بجسمى .. بدء التخلص من ملابسه ..لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه .. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه .. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها .. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها ممتلئ بأنوثه .. أطول منى وأقصر من شريف قليلا..بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه .. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين .. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه .. كانت على بعضها مثيره .. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه ..شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها .. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. . أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء .. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه .. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى .. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم ... تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه .. كانت قبضته شديده .. فشعرت ببعض الالم .. تنبه باننى تألمت .. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم .. يفتك بهم .. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم .. كانت الشهوه تقتله .. وكان سيقتلنى من الهياج .. نادت عنايات شريف .. شريف .. مش كده .. البنت حا تموت فى ايدك .. تنبه شريف . وهو يبتعد عنى .. ويحاول الخروج من الماء .. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته .. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته .. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. اشارت لى عنايات .. فخرجت من الماء وأقتربت منهما .. أمسكت نونا ( كما كان يحب يناديها شريف ) .. بزب شريف تخرجه من المايوه .. فأنتصب لآعلى يهتز .. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى .. خليه يهدأ .. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا .. كانت رائحته جميله للغايه .... لمسته بشفتاى .. تأووه شريف وتراجع للخلف .. أدخلته بقوه فى فمى .. شهق .. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر .. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا .. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول .. ممكن أنا كمان لوسمحتى .. ودون ان تسمع ردى .. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه .. وشريف يتأوه ويرتعش .. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا .. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا .. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. سبحنا .. اقتربت منى نونا وهى تقول .. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك .. حاولى تساعدينى .. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام .. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر ... لحظات ولقينا شريف يقفز خلفنا فى الماء وهو عار تماما وزبه ممدد أمامه منتصب بقوه .. نظرت لى نونا .. كأنها تحذرنى .. وسبحت لتخرج من الماء .. اقترب منى شريف وهو يأخذنى بين ذراعيه يعتصرنى وفمه يبحث عن فمى .. أستسلمت .. كان عنيفا ولكن ممتعا.. شد شرائط المايوه .. خلعه .. بقيت عريانه خالص .. رفعنى من تحت أبطاى ودفعنى نحو بطنه ففتحت ساقاى ..فلامس كسى بطنه .. تعلقت بيداى فى رقبته وتلاقينا فى قبله محمومه .. لسعتنى شفتاه الحارقه .. وحرقتنى انفاسه المشتعله رغبه وشهوه .. شعرت بماء شهوتى تندفع منى ويسيل على بطنه .. وأنا أرتعش بقوه .. تمالكت نفسى وحاولت الهرب منه للخروج من الماء دلالا .. حبيت أنه يطاردنى ويمسكنى .. فعلا قفزت بنصفى الاعلى على حافه البيسين .. وقدماى مازالت فى الماء .. أمسك بقدماى يشدنى يمنعنى من الخروج.. رفع ساقاى ووضعهم على كتفيه ودس فمه كله بين ساقاى .. شعرت بأنفه كالزب الصغير يمسح فتحه طيزى.. وفمه يأكل كسى .. أقسم بأننى كنت أشعر بأسنانه تنغرس فى لحم كسى .. كمشط يسرح شعر .. كانت أسنانه العلويه تمشط شفراتى الداخليه .. كنت أضرب الارض بيداى من المتعه والهياج أستعطفه ... أرجوووووك شيرى .. أنت بتاكل كسى مش بتمصه .. حراااااام .. مش قادره .. كفايه كفايه .. أرجوك مص بالرااااااااااااااحه مش كده .. وكسى يفيض بخيراته وساقاى تتصلب فوق كتفه وجسمى بدءيخمد ... صعد بسرعه وسحب باقى جسمى من الماء فأصبحت كلى مستلقيه على أرضيه الحمام .. الا وشعرت به يعلونى وهو يدفع بزبه بقوه فى كسى من الخلف .. تأوهت أوووووووووووه .. كده برضه .. تدخله كله مره واحده .. ده مش زب ده عامود سرير .. بأحبك وباحب عامود السرير بتاعك .. أح أح أح .. هريتنى .. مش حسه بكسى ..كان بيهيج زياده من كلامى وهو يزيدنى دفعاودلكا بجنبات كسى المشتاقه لزبه القوى الحديدى .. كنت أشعر بان زبه اليوم مختلف عن زبه فى المره السابقه .. أنه اليوم أغلظ وأصلب ... أتتنى شهوتى بقوه هذه المره .. فظللت أضرب الارض بيداى وانا أتنفض من النشوه ... كان بيضرب زبه جواى جامد جامد حسيت أنه حا يطلعه من دماغى .. كان مجنون .. حسيت بأنه فضل ينيك فيا ييجى يوم بحاله مش دقايق . شعرت بنونا تقترب وهى تدفع شريف من فوقى وهى تقول كفايه .. أنا مش قادره بقى.. نظر اليها .. كانت عاريه تماما .. فقام عنى وهو يمسك بيدها وسارا نحو الشازلونج فأستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها وهى تقول .. يلا ياحبى .. عاوزه أحس بزبك جوايا .. بأموت فى زبك .. فرشق زبه فى كسها بجنون .. عوت وفمها مضمومه ورأسها مرفوع لآعلى .. أووووووووووووووووه .. أوووووه .. رفعت راسى أشوف نونا وشيرى بيعملوا أيه .. .. كانت نونا كمروضه أسود تعرف كيف تتعامل مع زب شريف ومش غشيمه مثلى.. شوفتها تضم بزازها النافره تغرى شرى بدفن رأسه فيهم .. وهو يفعل .. وزبه يدخل ويخرج بكسها بقوه .. وهى تتمايل وترفع بطنها لتقابل زبه وهو يندفع داخلها .. العجيب أنها كانت أيضا تصرخ .. تصرخ بقوه .. وبين صراخاتها تتأوه أه أه أه أووف أح أح أح وهى تهتز تشد شيرى الى صدرها لتحضنه بقوه كلما أتتها شهوتها .. وهى تقول .. أه أه أه أستنى استنى .. خليه جوه .. ماتحركوش .. ماتخركوووووووووش ,,وترتعش وشهوتها تأتيها بقوه.. وبعدين تهمد ... كان شريف مازال منتصبا لم يقذف شهوته .. مما جعله كالثور الهايج وسط قطيع من البقر .. أدار جسمها لينيمها على بطنها وهى مستسلمه .. ركب فوق طيزها وهو يمسح زبه بين فلقتيها .. فكنت أسمع له صرير .. وغرس رأس زبه فى فتحتها .. ومال بجسمه عليها.. فأنزلق زبه كله فى جوفها .. كانت مغشيا عليها من الاستمتاع .. ولكنها رفعت رأسها وهى تنظر اليه .. ثم سقطت راسها ثانيه كما كانت .. سرت على يداى وقدماى وأقتربت منهم .. ووقفت خلف شريف حضنته وأمسح بزازى بظهره .. فزاد بدفع زبه فى طيز نونا .. ارتعش وهو يقذف لبنه فى جوفها .. سمعتها تهمهم ,,, نار نار حريقه فى طيزى .. عاوزه المطافى .. أوووووه أوووووه ....وسكتت بلا حركه ...... جلس شريف على الارض بجوار قدمى نونا وجلست خلفه ملتصقه بظهره .. وظللت أتأملهم وهم فى خدر المتعه .. تركتهم واقتربت من البيسين أنتشلت مايوهى من على سطح المياه .. عصرته بيدى .. ثم أرتديته .. قامت نونا وهى تتحامل على نفسها وهى تشد ملايه التربيزه لفت بيها نفسها وهى تقول .. سأخرج للسياره أجيب ثلاجه الاكل.. حأموت من الجوع .... جلسنا نحن الثلاثه نأكل .. وشرى يأكل جسدى بعيناه أكلا .. كانت نونا تمسح بعض الطعام على رأس زب شيرى ثم تمصه .. وهو يمسح حلماتها بلقمه يضعها فى فمه ويمضغها بمتعه .. شعر شرى بهياجى مما يفعلوا .. فأمسكنى يضمنى بيديه الى صدره بحنان .. وقبلنى .. فألتصقت به بقوه ورميت رأسى على كتفه .. وجسمى كله مشتاق اليه .. فرغنا من طعامنا .. بادرنا شرى بقوله .. يلا نأخذ حمام ونطلع فوق ... أستحسنت نونا الفكره وهبت واقفه وبزازها تهتز بأثاره .. وهى تلملم ملابسها ومايوه شري .. سرنا وشرى يلف يديه حول وسط نونا بيده اليمنى ووسطى بيده اليسرى يضمنا اليه .. كنت أسير وأنا مرتميه برأسى على صدره .. ونونا تتأملنى وهى تقول بمرح .. مالك كده يابت سايحه مش على بعضك .. دلوقتى حا تشبعى منه .. ومش حا تقدرى تمشى على رجليكى النهارده .. قبلت شرى وهى تقول مش كده .. وقفنا نستحم كان شرى ونونا عاريان تماما .. أما أنا فقد رفض شرى أن أخلع البيكينى .. فكان يحب أن يرانى فيه ... جففنا أجسادنا حتى لا نتلف فرش الهول والسلالم .. وسرنا نتمايل حتى غرفه نوم شرى .. أغلق الباب .. وهو ينظرالينا بشهوه .. كصياد أمسك بصيده .. تضاحكت نونا وهى تجرى وتشدنى لآجرى معها فى أنحاء الغرفه الواسعه .. طاردنا شرى .. أستسلمت أنا بسرعه .. ضمنى من وسطى وظهرى اليه .. أصطنعت المقاومه وكنت أهز ساقاى كأننى أخلص نفسى .. كانت بزازى تهتز متأرجحه .. وعيناه تخرج من محجراها وهو ينظر الى بزازى من فوق كتفى .. كنت أراه بطرف عينى وهو يأكلها بعيناه.. ارتمى بى على السرير وهو يمنع حركتى بثقل جسمه ويداه تمسك بذراعيا ترفعهم لآعلى لتشل حركتى .. ونحن نتضاحك .. وضع فمه على فمى يعصر شفتاى ويدغدهم بحرفيه قاتله تذيب الصخر ..بدأت أحس بخبطات زبه المتصلب تتلمس فخذاى وبطنى.. ترك ذراعاى فأبقيتهم مرفوعين لآعلى كما هم .. وزحف بوجهه يقبلنى على رقبتى بشفاه حارقه .. ضم بزازى يعصركم الى بعضهم حتى خرج بزى اليمين من خلف شريط السوتيان ليرى من يعبث به .. ليلقف شرى حلمته الصغيره بفمه يمضغها مضغا ويمصها بقوه وهو يسحبها للخارج كأنه يريد نزعها ليأكلها .... كنت أحرك رأسى يمينا ويسارا من النشوه .. وكسى يفيض بماء غزير .. رأيت نونا وهى تقترب لتجلس بجوارنا ويدها مدسوسه بين ساقيها تداعب كسها هياجا مما يفعله شرى بى .. سمعت شرى وهو يقول بانفاس متقطعه حاره يوشوشنى .. عاوز أنيكك وأنت لابسه البيكينى ده .. شكلك يجنن .. جسمك فيه حلوقوى قوى .. أطربتنى كلماته .. وشعرت بنشوه كلماته .. وأنا أنظر الى نونا وأغمز لها بعينى .. ضمت شفتاها وهى ترسل لى قبله فى الهواء.. أنتصب شيرى واقفا على ركبيته .. ليرينى ما أصبح عليه زبه من أنتصاب .. أووووووه كأننى أراه أول مره .. غليظا كيد *** ممسكا بحبه خوخ ...أعتدلت جالسه وأنا أدسه فى فمى .. كان هذا مايريده تماما .. تأوه وراسه تتمايل وتسقط للخلف .. كانت نونا قد وقفت على ركبيتها أيضا لاصقه صدرها بصدره تقبله وهى تلف ذراعها حول رقبته متعلقه به وهى تمسح وجهها بفمه بشده حتى تتلاقى الشفاه.. فيعصر كل منهم شفتى الثانى عصرا .. كنت أنظر اليهم وزب شرى يذوب فى فمى وعلامات النشوه واضحه على جسد ووجهه.. دفع نونا بيده يبعدها فأرتمت على ظهرها على السرير وهى تنظر الينا .. وسحب زبه من فمى وهو يدفعنى من كتفى للخلف فأستلقيت .. رفع ساقاى يشدهم اليه ويقترب بفمه من كسى .. رفع شريط الكيلوت الذى بالكاد يغطى شفرات كسى .. والتصق بفمه .. كمن يسحب الهواء من داخل كسى .. وشفتاه الحارقه تلسعنى .. تمايلت وتأوهت ودفقت شهوتى وأنا أرتفع ببطنى وقدماى ترتعش .. أمسك زبه يهزه فى الهواء كما يفعل دائما يختبره .. وهو يقربه من شفراتى ويدلكه بلطف .. فأنزلق داخلى كقطار مترو أنفاق يدخل نفقه بسرعه ...شهقت من أحساسى بضخامته وصلابته .. أوووووووه أحوووووووه أففففففف.. جنان ..جنان .. بحب زبك لما يملانى كده .. أه اه أه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. لما كسى يأخد عليه .. ارجوك .. أستنى ما تخرجوش .. أستنى .. وشعرت به يسحبه للخارج .. صرخت أرجوووووووووك .. أرجووووووك .. وقبل أن أكمل كلماتى دفعه مره أخرى بقوه شعرت براسه تلمس قلبى ... تمايلت وتراقصت تحته وأسمعته من التأوهات ماهد كيانه وكيانى .. لمحت نونا تدعك كسها بقوه وهى ترتعش وتفيض شهوتها مما ترانا نفعل ... فضل شرى يدخل ويخرج زبه بحرفنه وخبره .. مده طويله .. كنت حاسه بجدار كسى أتهرى من دخول وخروج زبه كثير كثير ... لغايه ما حسيت بأنه خلاص حا يجيب لبنه جواى .. كان زى السكران .. فناديت نونا التى كانت نايمه على جنبها متخدره .. نونا .. نونا .. الحقينى .. الحقينى .. حايجيب فى كسى .. الحقينى ..حا يحبلنى ... فأنتفضت نونا تدفع شرى للخلف وهى تسحب زبه من كسى وتتعلق به بفمها تمصه وتفركه بكفيها .. فتنطلق منه قذائف اللبن متتاليه وشرى يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب ... قربت نونا فمها تلقف ما يقذفه .. قربت أساعدها فى لحس زب شريف فقد كان لبنه كثيرا غزيرا .. بصيت الى وجه نونا كان غرقان باللبن .. فضحكت .. وكنت لا أدرى أن وجهى مثله .. أمسكنا شرى من ذراعينا يشدنا .. وقفنا تنرنح وجسمنا يهتز .. أوقفنا امام المرآيه الكبيره .. لنرى وجهينا .. صعقنا من كتل اللبن العالقه بجميع أنحاء وجوهنا .. فضحنا ..... وشرى يضمنا بقوه الى صدره .. وزبه بدء فى الدخول فى جرابه كأيريل راديو سياره يعود الى مخبئه ..ارتمينا على السرير وانا أمسح صدره بكف يدى ممتنه .. ونونا تقول مداعبه شرى .. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياعالم .. مال شرى على بزها يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم .. فتأوهت وهى تقول .. مش بصباعك .. انا عاوزه ده .. وهى تمسك زبه تهزه وتفركه ....غفونا غفوه لذيذه.. ما كان ينقصنى الا أن أشعر بطعم لبنه الساخن داخل كسى .. أرتوى منه كما تترتوى الزهره من الماء..ولكننى كنت أخاف من ان أحمل .. فلبنه به ملايين الاطفال يبحثوا عن بيضتى ليركبوها ..
تنبهت على أصوات وهزات بالسرير .. فتحت عينى .. كانت نونا تمص زب شرى بشهوه وقوه ... ورأيته يتمدد متصلبا فى يدها .. وهى تنظر لشرى لترى أثر ما تفعل .. كان يدق رأسه بالسرير من النشوه .. ويتأوه ويمسح بكف يده خدها.. فتزيد من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعه .. وتعضعض رأسه وتدغدها .. استسلم شرى.. اعتدلت وهى تركبه كالفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذى لا تراه .. فأعدلت جالسه أمد يدى مسكت بزب شيرى ادسه فى كس نونا .. شهقت وهى تتهاوى بثقل جسمها فيغوص فيها بقوه .. كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تقوم وتخرجه منها .. وبزازها تهتز من أرتعاش جسمها كله .. لمعت عينا شرى من هزات بزاز نونا فرفع ذراعيه يقبض عليهم يقفشهم ويحلبهم حلبا من حلماتهم المنتصبه .. فزادها هياجا على هياجها .. شعرت بهياج مما تفعل .. فدفعت بأصبعى فى خرم طيزها بقوه وغيظ .. صرخت وهى تنتفض وتتأوه .. أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين .. حركت أصبعى بعنف فى خرمها .. دفعت بجسمها للآمام لتعصر زب شرى فيها .. وهى ترمى بماء شهوتها .. رايته يسيل يبلل بيضات شرى وينساب كنقط على الفراش ... استندت بركبتيها وهى تضع يدها على صدر شرى لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيك شرى بكسها ...كانت تدق كسها بقوه على زب شيرى فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به ..عشرات المرات تتقدم وتدفع كسها بقوه يتأوه شرى من عنفها.. وفجأه رأيت شرى يرتفع بجسمه يحملها ومازال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير .. رفعت ساقاها تلفها حول ظهره .. وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه .. ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ كالمطعونه ... تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ أوووف ارحمنى .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات .. حتى خمدت وسكت صوتها .. توقف شرى عن نيكها وهو ينظر ناحيتى .. فتصنعت الهروب .. أمسكنى فأنسلت زبه من كس نونا بعنف .. شهقت ...أرتميت على وجهى كأنه غلبنى .. فركب فوقى وزبه يمسح فلقتاى .. بأصبعه سحب الخيط المدسوس بين فلقتاى .. وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجى .. كان زبه مبللا بماء نونا .. فأنزلق الرأس مخترقا باب شرجى .. تمايلت ارفع بطنى أساعد زبه فى الدخول .. وأنا أمسك فلقتاى أشدهم للجانبين لآفسح لضيفى العزيز الطريق .. أنغرس فى جوفى ك يد شمسيه بحر تغوص فى الرمال ... صرخت أىأىأى شرى بيوجع .. هدأت حركه شيرى ليعطينى وقت للتعود على زبه المغروس داخلى .. احسست به يبصق على فتحتى ويمسح بصاقه بأصبعه يرطب فتحه شرجى .. تمايلت أشعره بزوال الالم .. فسحب زبه ليحدث صوتا كأنه ظراط.. ضحكت وجسمى كله يهتز .. فدفعه برقه وبطئ .. يملئ فراغ جوفى الحار .. مرات ومرات يسحب ويدفع برقه وحنان .. كنت كمن يطير فوق السحاب .. وأتيت بشهوتى مرات كثيره لا أعرف عددها .. وفى لحظه كان لبنه يحرقنى فى جوفى نارا حارقه لذيذه .. وجسمه يهتز ويهزنى معه وارتمى فوقى يلامس صدره ظهرى ولهيب أنفاسه يحرق عنقى وكتفى ... وهو يهمهم بكلمات حب .. يتغزل فى جسمى وبزازى وكسى وطيزى .. كأنه يقول شعرا .. روحنا فى غيبوبه النشوه .. ونونا مازالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها ......... بعد فتره قمنا فتحممنا معا ونحن نلعب .. كنت أدس أصبعى فى طيز نونا فتصرخ مبتعده .. وشري يدفع بأصبعه الاوسط يرفعنى من كسى فأتمايل بهياج وأنا أقبض على زبه ادلكه واشده بقوه .. حتى انهكنا انفسنا .. كان الوقت قد مر سريعا .. نظر الى شرى وهو يرتدى ملابسه وقال .. سأحضر ونونا ومعنا شخص ثالث يحب أن يتعرف عليكى .. فقلت بأستفسار .. رجل .. أم زى نونا .. قال وهو يبتسم وينظر ناحيه نونا.. رجل قوى قوى قوى حتى أسألى نونا.. هى اللى شوقته ليكى ولجسمك ولجمالك .. على فكره حا نبيت يومها فى السرايه .. وتطلعلنا بالليل .. أوكيه .. هززت رأسى وقلت حاضر .. فقال .. الخميس يناسبك .. هززت راسى وأنا أقول اللى تشوفه .. مد يده فى جيب الجاكيت وأخرج دفتر صغير وهو يناولنى اياه وهو يقول .. فتحت لك حساب فى البنك .. كل شهر حا اضيف لك فيه مبلغ مصروف كده .. شكرته وانا أفتح الدفتر .. فتحت فمى دهشه .. كان المبلغ عده اصفار أربعه او خمسه لا أعرف ولكنه كان مبلغ كبير .. أحتضنته وقبلته وانا أشب على أطراف أصابعى.. قبلنى وهو يمسك بيد نونا ويغادروا القصر