رافت
03-07-2014, 04:52 PM
جدت أحمد و سالى فى وضع رهيب جداً حيث كانا عاريان و يقفان بجوار السرير فى غرفة أحمد و لم ينتبها لوجودى كانا يقبلان بعضهما و كان أحمد يعتصر ثدى سالى المكتنز و يشد بإصبعه على كسها المرمرى الجميل المغطاه ببعض الشعيرات القصيرة و كانا يتأوهان من المتعة و الشهوة معاً و زاد الوضع سخونة حين تعلقت به و دخل زبره بكسها و هى تلف قدميها حول وسطه ليذهب و يأتى فى حركات متناغمة تسفر عن نيكة تشعل الأزبار لهيباً و الأكساس ناراً مما جعلنى أنزع كل قطعة من ملابسى تغطينى و أقف خلفها و ألف يدى حولها لتعتصر بضربات أحمد فإعتدلت لألتقط شفتيها و كان أحمد مع نيكه لها يرضع ثديها فصعدنا بها السرير و نمت على ظهرى لتنام هى أيضاً على ظهرها و أنا أداعب ثدياها بكلتا يدي و كان أحمد ينيك بلا هوادة ولا رحمة و كانت تصرخ فى فمى و تضرب بيديها السرير من المتعة و الألم الممتع فكنت أحاول تثبيت شفتيا على شفتيها حتى لا يسمع أحد بصراخها و بعد فترة جاء أحمد ظهره و نطر لبنه على بطنها و بعض القطرات نزلت على زوبرى فدفعتها و شتمته فلوى ذراعى و قال هنيكك يابن المتناكة بئى عامل راجل و بتنيك أختك أنا هنيكك إنت و إخواتك فنهضت منه و قلت عادى مانت كمان بتنيك أختك من سنين تحب أضمها لينا فإستغرب معرفتى بالموضوع و تشاجرنا و تركته يكمل معها و ذهبت لأجهز الشنط و تانى يوم كنا فى طريقنا للقاهرة و وصلنا بالليل و عند دخولنا فوجئت أمى بنا و فرحت كثيراً لأنها أخيراً ستطفئ نار كسها الممتلئ بالخيرات و دخلت نمت و تانى يوم كانت هناك يد ناعمة تداعب زوبرى فأدركت أنها إما أمى أو نادية لكنى وجدتها نجوى من تقوم بذلك فقمت و قبلتها قبلة ساخنة و حملتها عن الأرض و خرجت بها إلى الصالة لأجد أمى حضرت الفطار و بعد الفطار دخلت نمت شوية و لما قمت من النوم لم أجد سوى أمى تنام بغرفتها عارية تماماً فنمت بكل جسمى فوقها و أنا أدلك ظهرها بجسمى فسمعتها تقول عاصم حبيبى أنا مشتاقة ليك أوى دخله يا حبيبى و طفى نارى ففتحت طيزها و بدأت أدخله و هى تتأوه ببعض الألم حتى دخل بالكامل و عند دخوله أغلقت فتحتها على زوبرى و قالت حبيبى خليه شوية مشتاقة ليه أوى و بدأت أقبلها من شفايفها و رقبتها و مع شهوتها و تأوهاتها خف ضغطها على زوبرى مما أعطانى المساحة لأنيكها نيكة جامدة فى طيزها بعدما جبتهم فى طيزها إتعدلت و أخدتنى فى حضنها بإشتياق و قالتلى وحشتنى يا عصومتى و كان زبرى مازال واقف فمسكته و بدأت تدلكه و هى تقبلنى و بعد كدة مصته كتير و فجأة نيمتنى على ظهرى و و جلست بكل حملها على زوبرى ليدخل ببيضانه فى كسها فتألمت و هى بدأت الجرى بالخيل لتصعد و تهبط عليه و كل همها أكبر قدر من المتعة لكن فجأة صرخت صرخة رعب و خوف و هى تتناك منى فنظرت وجدت نجوى تقف خخلفها و هى ترتدى الزوبر الصناعى و تنيك أمها به و كانت نورا تصرخ بشدة لكن ما منعها عن النهوض هو متعتها التى حصلت عليها من زوبرين فى نفس الوقت و بعد أن جئت ظهرى و نهضت لأجد نورا تغرقنى بشهدا بكثافة و كانت تنام على بطنها و هى تلهث من كتر المتعة و هنا هجمت نجوى على بطنى لتلحسها فخلعت عنها الحزام و أعطيته لنورا لترتديه فنظرت نورا لتجد الزوبر البلاستيك فى يدها و نجوى إبنتها الكبرى تلحس شهوة أمها فنظرت لى و كأنها تلوم نفسها فأخبرناها كل شئ و بدأت نجوى تمص لى زوبرى فهاجت نجوى أكثر و بدأت تغيب عن الوعى مما يحدث لها من متعة و بدأت أنيك نجوى من طيزها أمام ناظر نورا أمها فقالت لى إنت وصلت طيب و نهضت عننا و تركتنا و دخلت الحمام
تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن ربنا ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا
تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن ربنا ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا