The Pharaoh
12-31-2011, 11:02 AM
منصور ترك قريته الصغيرة الكائنة بمحافظة من محافظات الوجه البحرى بجمهورية مصر العربية واتجه إلى القاهرة طمعا فى الثراء السريع فالعمل فى القرية لا يدر عليه سوى جنيهات قليلة لا تكفى باحتياجاته ولا يستطيع أن يدخر منها شيئا يعينه على الزواج , عندا وصل منصور إلى القاهرة سريعا ما اصطدم بالواقع المرير فالعمل غير متوفر وإن توفر فالأجور زهيدة ومتطلبات المعيشة غالية وخاصة السكن فأقل حجرة إيجارها الشهرى يتعدى المائة جنيه 0 ظل منصور يعمل مع عمال البناء عدة أسابيع وفى ذات الوقت يبحث عن عمل يحقق من خلاله أحلامه حتى وجد عملا فى شركة من الشركات الكبرى كغفير على مخازن الشركة فى مدينة من المدن الجديدة التى تحت الإنشاء فى أحد المناطق خارج القاهرة , رحب منصور بالعمل فى تلك الشركة خاصة أن المرتب كبير والإقامة متوفرة ولن تكلفه شيئا 0
انتقل منصور لمكان عمله الجديد وهناك وجد الكثير من العمال الذين يعملون فى إنشاء المدينة والذين يضطرهم العمل للبقاء فى هذا المكان الموحش أيام طويلة متصلة , تعرف منصور على الكثير من العمال المتواجدين بالمدينة وكان يسهر معهم يدخنون الحشيش الذى كان يجلبه لهم منصور ويبيعه لهم بأسعار غالية , كانت سهرات العمال عند منصور بمخزن الشركة وكانت أحاديثهم غالبا ما تدور حول الجنس والحرمان الذى يعانون منه خاصة أنهم لا بروا جنس النساء فى هذه المنطقة على الإطلاق 0
خطط هذا المعرس ان يأتى بأنثى فى هذا المكان النائى عن المدن حتى تكون مومس وتجلب له المال فلم ترضى أى متناكة تعمل فى الكار أن تأتى لهذا المكان الموحش, فهداه تفكيره الشيطانى أن يتزوج من أى واحدة ويحضرها لهذا المكان , فتزوج رخيصا من بنت وحشه شويه وقال اهو يبقى كس وخلاص أتى بتلك المسكينة ومن أول يوم سلط عليها اثنين من زملاءه الحشاشين واتفق معهم على الطريقة ليجعلوها تتناك للعمال برضاها كان يأتى بأصحابه ليسهروا معه يشربون الشيشة المعمرة بالحشيش كل ليله ويذهب هو للنوم مبكرا ويوصيها ان تغلق الباب جيدا لما يخلصوا شرب استغربت لزوجها ان ينام ويترك أصحابه معها تضيفهم لكنها هتعمل إيه تركتهم وجلست بغرفه زوجها لما بدئوا يتكلمون معها وفى الكلام غرابه ونظراتهم مفترسة لجسمها فنادوا عليها بعد فترة لتوصد الباب خلفهم ولما كانت بجانب أحدهم خبط على طيازها
تحسرت ورجعت للخلف ولم تريد ان يعرف الأخر ما حدث ومرت أيام وهي تزداد مضايقه وحصارا
حتى اشتكت لزوجها من هذه السهرات دون جدوى فهى لا تعلم أن النية مبيته ان يجعلوا منه متناكة رسمى دون غصب وجاء يوم الخطة الموضوعة قال لها زوجها أنا رايح مأمورية ويمكن أبات يومين وذهب وفى الليل طرق الباب صاحبه قائلا لها خذى الحاجة دى بعتها لك جوزك فواربت الباب ومدت يدها فدفع الباب ودخل وقام بإغلاقه ورائه فتراجعت وهددته بالصراخ فقال لها أنا بحبك والدليل خاتم ذهب اهوه ومسك يدها بالعافية والبسها الخاتم فقامت بنزع الخاتم من إصبعها وناولته له قائلة طيب اخرج الوقت أنا مش عوزه لا ذهب ولا غيره اخرج وأخذت تدفعه ناحية الباب فقبض على كسها تراجعت فقرب منها وقد التقط الخاتم الذى ألقته على الأرض خدى الخاتم البسيه وأنا امشى مرارا وتكرارا وكل محاولة منه لاعطائها الخاتم يمسك كسها فخافت طيب الخاتم اهو لبسته تضليلا حتى يخرج وبعدها تتصرف فقال لها ماشى بس اعملي لى شويه شاى على ما اشرب حجرين بس ولا حجر واحد امشى وألا هاصوت وأ لم عليك العمال قام فجاه كتم فمها ووضع ركبته عند ظهرها وتناها للخلف وبيده الأخرى شلح قميصها ووضع يده تحت كولتها
ماسكا كسها ولعب بإصبعه بفتحه كسها ودخل إصبعه أغمى عليها من المقاومة ومن ذعرها ولم تفق إلا وقد اقلعها كولتها وعلى السرير وضعها ومازال يفرش فى كسها حتى خيل لها انه زوجها بداية الافاقه من منامها وقد ادخله كاملا فى كسها أفاقت بعدما افترسها وصور بكاميرا المهندس الفيديو جسمها وصور زبه وهوه فى كسها بينيك فيها قاعد بين رجليها وتفنن فى الفيلم لتهديدها قمت من تحته تسب فيه أنت ابن كلب أنا مرات صاحبك ليه كده بس رد عليها يامتناكه شوفى مانتى بطأ مطى عليه اهوه وعامله مغمى عليك وجرى وتركها تبكى بالحمام وبتنشف كسها واحتارت فى أمرها
تقول لزوجها صاحبه اغتصبها الخاتم لسه فى بيتها وصورها وهى بتتناك مع من اغتصبها اللوم يقع على زوجها أنا فى صحراء اعمل إيه النوم غلبها وقد تألمت من كسها
خرج صاحب زوجها بعد أن اغتصبها وراح اخبر زوجها اللى كان مستنيه فى بيت صاحبه حتى يجيب له خبرها وقد تفرج الثلاثة
على فيلمها منصور الزوج ومحروس الممهد ورجب الأخير وجوزها محشش ومبسوط انه قهرها ويومين ويشغل للعمال كسها
فى اليوم التالى ذهب إليها محروس ومعه كيسا من الفاكهة بادرته قائلة جاى تانى ليه يا ظالم أنت معندكش ضمير تتهجم عليه وجوزى غايب بس بقه اغسلى الفاكهة يا متناكه وولعى حتة فحم عادى عادى روحى أخذت تبكى وهى تغسل الفاكهة وتقول لنفسها لأ يابت ما تستسلميش ليه سايسيه واضحكى عليه وخدى الفلم منه طيب ازاى كل يا خويا بالسم الهارى يعنى انتو ماتعرفش إنى معجبة بك ومن جرأتك من يوم ما مسكت طيزى وأنت خارج استعجلت ليه وتخلى كسى يلتهب
شوف انحنت ترفع ذيل جلبابها واستقامت تشد حافة كولتها لتوريه كسها ويدها ترتعشان من كسوفها لكنها تريد فيلمها وأسقطت جلبابها شوف بقه هات الفيلم ولما تحب تنيكنى تنيك اهو المعرس بينام بدرى طيب أنا عاوز انيك الوقت لما تجيب الفيلم قام يقبلها بفمها ماسكا كسها وطرحها بسريرها ومازال يداعبها وتقاومه خفيفا حتى هيئت للنيك فقلعها الكولت ومضى يلحس بظرها حتى أنزلت ماءها وهو يؤخر نيكها حتى يأتى ا صحابه الثلاثة فيجدوها بتتناك ويعمل انه ضبطهم حسب الخطة الموضوعة منهم ومازال زوجها فى بيت أصحابه
وأثناء ما كان محروس بيلحس كسها يدخل رجب بسرعة ويهزها قائلا أنت بتتناكى ياعايده تفيق فتلطم خدها
رجب أنا هاقول لجوزك يالبوه انك بتتناكى محروس لا يا رجب متقولش لمنصور حاجة لحسن يقتلنى
رجب ما هو أنت متنيكش لوحدك عايده ياخرابى ياخرابى نزل محروس وركب رحب لأول مره
ناك وناك عايده راحت فى خبر كان واحد بينيك وواحد بيمصصها زبه اثنين وعايده أصلا جوزها ماكنش بينكها كويس علشان كده كانت تبقى متعطشة للنيك دايما هاجت عا يده بتمص بشراهة وبترفع كسها وتنزل وسطها نزلت مرتين وفى الثالثة يفاجئها زوجها وبيده سكين رجب يهرب ومحروس يعمل انه وقع علشان يمسكه منصور ويكتف محروس وعايده
منصور أنا هاجيب أخواتك البنات وأخوك يشوفوكى و لما يقتلوك هم احسن ما ادخل السجن بسبب واحده شرموطة زيك بكاء بكاء توسلات بتتناكى من ورائى يا وسخة توسل بكاء أنا هاروح أجيب رجب من قفاه الوقت حالا زمان ركبه سايبه من الخوف ومن كتر نيكك يخرج وياتى برجب بعدما شربوا حجرين حشيش علشان يروق وهو بيشوف مراته بتتناك أمامه انتم الثلاثة تخونونى ازاى ده يحصل وأنتى بامتناكه بتحبى النيك عايزه تتناكى ماشى أنا هاخليكى تتناكى وتتبسطى قوى بدل ما تتقتلى فكهم ياخاين صاحبك منك له قوم يا محروس متخفش مش هاقتلك بس أرونى أنت والخاين الثانى
كنتم بتنيكوها ازاى والسكين بيده يتقدم محروس يلحس كسها ورجب زبه بفمها وهى مستسلمة حتى غمضت عينها ليس كسوفا من زوجها فحسب بل الحشاشة ألهبوا بظرها فتغيرت هرمونات عقلها من الرعب إلى النشوة المجنونة حتى أصبحت تمص زبر رجب بكيفها وباتوا الأربعة وتركها زوجها ثلاثة أيام حتى يخف كسها اليوم الرابع قومى البسى قميصك الشفاف وتزوقى يامتناكه يمكن يجلك زبون يا منصور اسمعنى أنا مظلومة يا سلام مظلومة يامتناكه من اثنين أمامى قومى البسى حاضر بس مفش بس قومى البسى حاجه تهيج تمضى مستسلمة وقد أتت بملابس تكشف عن جسدها سنتيان قد ضخم صدرها والكس ينير فخذها وجلست تفكر محروس يبعت زبون عايز ينيك
منصور يقول لعا يده افتحى الباب لما البس حاجه تانيه لأ كده يا علقه تفتح الباب رغما تتوارى خلفه وإذا بعامل بناء يسلم ويدخل وقد رحب به منصور وقام إليها وقال لها روقى عليه وخليه ينيكك ولا نعرض الشريط وخرج منصور وقد ترك شاب ليامراه الغفير المسكينه اولا والمومس من بعد
خطط هذا المعرس ان ياتى بانثى فى هذا المكان النائى عن المدن حتى تكون مومس وتجلب له المال فلم ترضى اى متناكه شغاله بهذا المكان الموحش فتزوج رخيصا من وحده وحشه شويه وقال اهو يبقى كس وخلاص اتى بتلك المسكينه ومن اول يوم سلط عليها اثنين من زميله الحشاشه واتفق معهم على الطريقه ليجعلوها تتناك للعمال برضاها كان ياتى باصحابه ليسهرو معه يشربون الجوزه المعمره بالحشيش كل ليله ويذهب هو للنوم مبكرا ويوصيها ان تغلق الباب جيدا لما يخلصو شرب استغربت لزوجها ان ينام ويطرق اصحابه معها تضيفهم لكنها هتعمل ايه طرقتهم وجلست بغرفه زوجها لما بدئوا يتكلمون معها وفى الكلام غرابه ونظرتهم مفترسه لجسمها فنادو عليها بعد فطره لتوصد الباب خلفهم ولما كانت بجانب احدهم خبط على طيازها
اتحسرت ورجعت ورا ولم تريد ان يعرف الاخر ماحدث ومرت ايام وهي تزداد مضايقه وحصارا
حتى اشتكت لزوجها من هذه السهرات دون جدوى فالنيه مبيته ان يجعلوها متناكه رسمى دون غصب وجاء يوم الخطه الموضوعه قال لها زوجها انا رايح مئموريه ويمكن ابات يومين وذهب وفى الليل طرق الباب صاحبه قائلا لها خذى الحاجه دى بعتهالك جوزك فواربات الباب ومدت يدها فدفع الباب ودخل وقد اغلقه ورائه فتراجعت وهددته بالصراخ فقال لها انابحبك والدليل خاتم دهب اهه ومسك يدها بالعافيه والبسها ايه طيب اخرج الوقت انا مش عوزه لدهب ولا غيره اخرج تدفعه ناحيه الباب فقبض على كوسها تراجعت فقرب منها وقد التقط الخاتم الذى القته على الارض خدى الخاتم البسيه وانا امشى مرارا وتكرارا وكل محوله منه لاعطئها الخاتم يمسك كوسها فخافت طيب الخاتم اهو لبسه تضليلا حتى يخرج وبعدها تتصرف فقال لها ماشى بس اعمليلى شويه شاى معبال اشرب حجرين بس ولا حجر واحد امشى هصوت وا لم عليك العمال قام فجاه كتم فمها ووضع ركبته عند دهرها وتناها لورا وبيد الاخرى شلح قميصها ووضع يده تحت كولتها
ماسكا كوسها ولعب بصبعه بفتحه كوسها ودخل صبعه اغمى عليها من المقاومه ومن انذعرها ولم تفق الا وقد اقلعها كولتها وعلى السرير وضعها ومازال يفرش فى كوسها حتى خيل لها انه زوجها بدايه الافاقه من منامها وقد ادخله كاملا فى كوسها افاقت بعدما افترسها وصور بكاميرا المهندس الفديو جسمها وصور زبه وهوه فى كوسها بينيك فيها قاعد بين رجليها وتفنن فى فيلم لتهديدها انت ابن كلب انا مرات صحبك ليه كده بس يامتناكه شوفى مانتى بطئمطى عليه اهوة وعمله مغمى عليكى وجرى وتركها تبكى بالحمام وبتشتف كوسها واحتارت فى امرها
تقول لزوجها صحبه اغتصبها الخاتم لسه فى بيتها وصورها وهى بتتناك مع من اغتصبها اللوم يقع على زوجها انا فى صحره اعمل ايه النوم غلبها وقد تالمت من كوسها جايب الفاكهه وجيلها تانى يوم من نيكاها وقد اخبر زوجها اللى مستنى فى بيت صحبه يجبله خبرها وقد تفرج الثلاثه
على فلمها فهمى الزوج محروس الممهد رجب الاخير وجوزها محشش ومبسوط انه قهرها ويومين ويشغل للعمال كوسها جاى تانى ليه يظالم انت معندكش ضمير تتهجم عليه وجوزى غايب بس بقه اغسلى الفاكهه يا متناكه وولع حته فحم عادى عادى روحى بتعيط وهى بتغسل الفاكهه لاق يابت ما تستسلميش ليه سيسه وضحكى عليه وخدى الفلم منه طيب ازاى كل ياخويا بالسم الهارى يعنى انت متعرفش انى معجبه بيك ومن جرئتك من يوم مامسكت طيزى وانت خارج استعجلت ليه وتخلى كوسى يلتهب
شوف انحنت ترفع ذيل جلبابها واستقامت تشد حافه كولتها لتوريه كوسها ويدها ترتعشان من كسوفها لكنها تريد فلمها واسقطط جلبابها شوف بقه هات الفلم ولما تحب تنكنى تنيك اهو المعرس بينام بدرى طيب انا عاوز انيك الوقت لما تجيب الفلم قام يقبلها بفمها ماسكا كوسها وطرحها بسريرها ومازال يداعبها وتقاومه خفيفا حتى هيئت للنيك فقلعها الكولت ومضى يلحس بظرها حتى انزلت ماءها وهو يواخر نيكها حتى ياتى صاحبه الثلاث فيجدها بتتناك ويعمل انه ظبطهم حسب الخطه الموضوعه منهم ومازال زوجها فى بيت اصحابه
محروس بيلحس كوسها يدخل رجب بسرعه ويهزها قائلا انت بتتناكى ياعايده تفيق فتلطم خدها
رجب انا هاقول لجوزك يالبوه انك بتتناكى محروس لاق يارجب متقلوهوش يحسن يقتلتى
رجب مهو انت متنيكش لوحدك عايده ياخرابى ياخرابى نزل محروس وركب رحب لاول مره
ناك وناك عايده راحت فى خبر كان واحد بينيك وواحد بيمصصها ذبه اثنين وعايده جوزها ماكنش بينكها كويس علشان تبقى متعطشه للنيك ديما هاجت عا يده بتمص بشراهه وبترفع كسها وتنزل وسطها نزلت مرتين وفى الثالثه يفاجئها زوجها وبيده سكين محروس يهرب رجب يعمل انه وقع علشان يمسكه محروس ويكتف محروس وعايده
محروس ان هجيب اخوتاك البنات واخوكى يشفوكى لما يقتلوقى هم احسن ماخش السجن بسبب وحده شرموطه زيك بكاء بكاء توسلات بتتناكى من ورائى ياواسعه توسل بكاء انا هاروح اجيب محروس من قفاه الوقتى ركبه سيبه من الخوف ومن كتر نيكك يخرج وياتى بمحروس بعدما شربو حجرين حشييش علشان يروق وهو بيشوف مراته بتتناك ادامه انتو الثلاثه تخنونى ازى ده يحصل وانتى بامتناكه بتحبى النيك عايزه تتناكى ماشى انا هخليكى تتناكى وتتبسطى قوى بدل متتقتلى فكهم يخاين صحبك يامحروس متخفيش مش هاتلق ورونى
كنتو بتنكوها ازاى والسكين بيده يتقدم محروس يلحس كوسها ورجب ذبه بفمها وهى مستسلمه حتى غمضت عينها ليس كسوفا من زوجها فحسب بل الحشاشه الهبو بظرها فتغيرت هرمونات عقلها من الرعب الى النشوه المجنونه حتى اصبحت تمص ذب رجب بكيفها وباتو الاربعه وتركها زوجها ثلاثه ايام حتى يخف كوسها اليوم الرابع قومى البسى قميصك الشفاف وتزوقى يمتناكه يمكن يجلك زبون يامحروس اسمعنى انا مظلومه ياسلام مظلومه يامتناكه من اثنين امامى قومى البسى حاضر بس مفيش بس قومى البسىحاجه تهيج تمضى مستسلمه وقد اتت بملابس تشف عن جسدها سنتيان قد ضخم صدرها والكوس ينير فخذها وجلست تفكر محروس يبعت زبون عايز ينيك
فهمى يقول لعا يده افتحى الباب لما البس حاجه تانيه لاق كده ياعلقه تفتح الباب رغما تتوارى خلفه واذا بعامل بناء يسلم ويدخل وقد رحب به فهمى وقام اليها وقال لها روقى عليه وخليه ينيكك ولاه نعرض الشريط وخرج فهمى وقد ترك شاب لينيك زوجته وقد كان أن أدمنت الحشيش والنيك
عزيزى القارئ بعد أن قرأت قصة هذه المرأة أرجو منك ترك ردك هل هى مسكينة فعلا أم لا ؟
انتقل منصور لمكان عمله الجديد وهناك وجد الكثير من العمال الذين يعملون فى إنشاء المدينة والذين يضطرهم العمل للبقاء فى هذا المكان الموحش أيام طويلة متصلة , تعرف منصور على الكثير من العمال المتواجدين بالمدينة وكان يسهر معهم يدخنون الحشيش الذى كان يجلبه لهم منصور ويبيعه لهم بأسعار غالية , كانت سهرات العمال عند منصور بمخزن الشركة وكانت أحاديثهم غالبا ما تدور حول الجنس والحرمان الذى يعانون منه خاصة أنهم لا بروا جنس النساء فى هذه المنطقة على الإطلاق 0
خطط هذا المعرس ان يأتى بأنثى فى هذا المكان النائى عن المدن حتى تكون مومس وتجلب له المال فلم ترضى أى متناكة تعمل فى الكار أن تأتى لهذا المكان الموحش, فهداه تفكيره الشيطانى أن يتزوج من أى واحدة ويحضرها لهذا المكان , فتزوج رخيصا من بنت وحشه شويه وقال اهو يبقى كس وخلاص أتى بتلك المسكينة ومن أول يوم سلط عليها اثنين من زملاءه الحشاشين واتفق معهم على الطريقة ليجعلوها تتناك للعمال برضاها كان يأتى بأصحابه ليسهروا معه يشربون الشيشة المعمرة بالحشيش كل ليله ويذهب هو للنوم مبكرا ويوصيها ان تغلق الباب جيدا لما يخلصوا شرب استغربت لزوجها ان ينام ويترك أصحابه معها تضيفهم لكنها هتعمل إيه تركتهم وجلست بغرفه زوجها لما بدئوا يتكلمون معها وفى الكلام غرابه ونظراتهم مفترسة لجسمها فنادوا عليها بعد فترة لتوصد الباب خلفهم ولما كانت بجانب أحدهم خبط على طيازها
تحسرت ورجعت للخلف ولم تريد ان يعرف الأخر ما حدث ومرت أيام وهي تزداد مضايقه وحصارا
حتى اشتكت لزوجها من هذه السهرات دون جدوى فهى لا تعلم أن النية مبيته ان يجعلوا منه متناكة رسمى دون غصب وجاء يوم الخطة الموضوعة قال لها زوجها أنا رايح مأمورية ويمكن أبات يومين وذهب وفى الليل طرق الباب صاحبه قائلا لها خذى الحاجة دى بعتها لك جوزك فواربت الباب ومدت يدها فدفع الباب ودخل وقام بإغلاقه ورائه فتراجعت وهددته بالصراخ فقال لها أنا بحبك والدليل خاتم ذهب اهوه ومسك يدها بالعافية والبسها الخاتم فقامت بنزع الخاتم من إصبعها وناولته له قائلة طيب اخرج الوقت أنا مش عوزه لا ذهب ولا غيره اخرج وأخذت تدفعه ناحية الباب فقبض على كسها تراجعت فقرب منها وقد التقط الخاتم الذى ألقته على الأرض خدى الخاتم البسيه وأنا امشى مرارا وتكرارا وكل محاولة منه لاعطائها الخاتم يمسك كسها فخافت طيب الخاتم اهو لبسته تضليلا حتى يخرج وبعدها تتصرف فقال لها ماشى بس اعملي لى شويه شاى على ما اشرب حجرين بس ولا حجر واحد امشى وألا هاصوت وأ لم عليك العمال قام فجاه كتم فمها ووضع ركبته عند ظهرها وتناها للخلف وبيده الأخرى شلح قميصها ووضع يده تحت كولتها
ماسكا كسها ولعب بإصبعه بفتحه كسها ودخل إصبعه أغمى عليها من المقاومة ومن ذعرها ولم تفق إلا وقد اقلعها كولتها وعلى السرير وضعها ومازال يفرش فى كسها حتى خيل لها انه زوجها بداية الافاقه من منامها وقد ادخله كاملا فى كسها أفاقت بعدما افترسها وصور بكاميرا المهندس الفيديو جسمها وصور زبه وهوه فى كسها بينيك فيها قاعد بين رجليها وتفنن فى الفيلم لتهديدها قمت من تحته تسب فيه أنت ابن كلب أنا مرات صاحبك ليه كده بس رد عليها يامتناكه شوفى مانتى بطأ مطى عليه اهوه وعامله مغمى عليك وجرى وتركها تبكى بالحمام وبتنشف كسها واحتارت فى أمرها
تقول لزوجها صاحبه اغتصبها الخاتم لسه فى بيتها وصورها وهى بتتناك مع من اغتصبها اللوم يقع على زوجها أنا فى صحراء اعمل إيه النوم غلبها وقد تألمت من كسها
خرج صاحب زوجها بعد أن اغتصبها وراح اخبر زوجها اللى كان مستنيه فى بيت صاحبه حتى يجيب له خبرها وقد تفرج الثلاثة
على فيلمها منصور الزوج ومحروس الممهد ورجب الأخير وجوزها محشش ومبسوط انه قهرها ويومين ويشغل للعمال كسها
فى اليوم التالى ذهب إليها محروس ومعه كيسا من الفاكهة بادرته قائلة جاى تانى ليه يا ظالم أنت معندكش ضمير تتهجم عليه وجوزى غايب بس بقه اغسلى الفاكهة يا متناكه وولعى حتة فحم عادى عادى روحى أخذت تبكى وهى تغسل الفاكهة وتقول لنفسها لأ يابت ما تستسلميش ليه سايسيه واضحكى عليه وخدى الفلم منه طيب ازاى كل يا خويا بالسم الهارى يعنى انتو ماتعرفش إنى معجبة بك ومن جرأتك من يوم ما مسكت طيزى وأنت خارج استعجلت ليه وتخلى كسى يلتهب
شوف انحنت ترفع ذيل جلبابها واستقامت تشد حافة كولتها لتوريه كسها ويدها ترتعشان من كسوفها لكنها تريد فيلمها وأسقطت جلبابها شوف بقه هات الفيلم ولما تحب تنيكنى تنيك اهو المعرس بينام بدرى طيب أنا عاوز انيك الوقت لما تجيب الفيلم قام يقبلها بفمها ماسكا كسها وطرحها بسريرها ومازال يداعبها وتقاومه خفيفا حتى هيئت للنيك فقلعها الكولت ومضى يلحس بظرها حتى أنزلت ماءها وهو يؤخر نيكها حتى يأتى ا صحابه الثلاثة فيجدوها بتتناك ويعمل انه ضبطهم حسب الخطة الموضوعة منهم ومازال زوجها فى بيت أصحابه
وأثناء ما كان محروس بيلحس كسها يدخل رجب بسرعة ويهزها قائلا أنت بتتناكى ياعايده تفيق فتلطم خدها
رجب أنا هاقول لجوزك يالبوه انك بتتناكى محروس لا يا رجب متقولش لمنصور حاجة لحسن يقتلنى
رجب ما هو أنت متنيكش لوحدك عايده ياخرابى ياخرابى نزل محروس وركب رحب لأول مره
ناك وناك عايده راحت فى خبر كان واحد بينيك وواحد بيمصصها زبه اثنين وعايده أصلا جوزها ماكنش بينكها كويس علشان كده كانت تبقى متعطشة للنيك دايما هاجت عا يده بتمص بشراهة وبترفع كسها وتنزل وسطها نزلت مرتين وفى الثالثة يفاجئها زوجها وبيده سكين رجب يهرب ومحروس يعمل انه وقع علشان يمسكه منصور ويكتف محروس وعايده
منصور أنا هاجيب أخواتك البنات وأخوك يشوفوكى و لما يقتلوك هم احسن ما ادخل السجن بسبب واحده شرموطة زيك بكاء بكاء توسلات بتتناكى من ورائى يا وسخة توسل بكاء أنا هاروح أجيب رجب من قفاه الوقت حالا زمان ركبه سايبه من الخوف ومن كتر نيكك يخرج وياتى برجب بعدما شربوا حجرين حشيش علشان يروق وهو بيشوف مراته بتتناك أمامه انتم الثلاثة تخونونى ازاى ده يحصل وأنتى بامتناكه بتحبى النيك عايزه تتناكى ماشى أنا هاخليكى تتناكى وتتبسطى قوى بدل ما تتقتلى فكهم ياخاين صاحبك منك له قوم يا محروس متخفش مش هاقتلك بس أرونى أنت والخاين الثانى
كنتم بتنيكوها ازاى والسكين بيده يتقدم محروس يلحس كسها ورجب زبه بفمها وهى مستسلمة حتى غمضت عينها ليس كسوفا من زوجها فحسب بل الحشاشة ألهبوا بظرها فتغيرت هرمونات عقلها من الرعب إلى النشوة المجنونة حتى أصبحت تمص زبر رجب بكيفها وباتوا الأربعة وتركها زوجها ثلاثة أيام حتى يخف كسها اليوم الرابع قومى البسى قميصك الشفاف وتزوقى يامتناكه يمكن يجلك زبون يا منصور اسمعنى أنا مظلومة يا سلام مظلومة يامتناكه من اثنين أمامى قومى البسى حاضر بس مفش بس قومى البسى حاجه تهيج تمضى مستسلمة وقد أتت بملابس تكشف عن جسدها سنتيان قد ضخم صدرها والكس ينير فخذها وجلست تفكر محروس يبعت زبون عايز ينيك
منصور يقول لعا يده افتحى الباب لما البس حاجه تانيه لأ كده يا علقه تفتح الباب رغما تتوارى خلفه وإذا بعامل بناء يسلم ويدخل وقد رحب به منصور وقام إليها وقال لها روقى عليه وخليه ينيكك ولا نعرض الشريط وخرج منصور وقد ترك شاب ليامراه الغفير المسكينه اولا والمومس من بعد
خطط هذا المعرس ان ياتى بانثى فى هذا المكان النائى عن المدن حتى تكون مومس وتجلب له المال فلم ترضى اى متناكه شغاله بهذا المكان الموحش فتزوج رخيصا من وحده وحشه شويه وقال اهو يبقى كس وخلاص اتى بتلك المسكينه ومن اول يوم سلط عليها اثنين من زميله الحشاشه واتفق معهم على الطريقه ليجعلوها تتناك للعمال برضاها كان ياتى باصحابه ليسهرو معه يشربون الجوزه المعمره بالحشيش كل ليله ويذهب هو للنوم مبكرا ويوصيها ان تغلق الباب جيدا لما يخلصو شرب استغربت لزوجها ان ينام ويطرق اصحابه معها تضيفهم لكنها هتعمل ايه طرقتهم وجلست بغرفه زوجها لما بدئوا يتكلمون معها وفى الكلام غرابه ونظرتهم مفترسه لجسمها فنادو عليها بعد فطره لتوصد الباب خلفهم ولما كانت بجانب احدهم خبط على طيازها
اتحسرت ورجعت ورا ولم تريد ان يعرف الاخر ماحدث ومرت ايام وهي تزداد مضايقه وحصارا
حتى اشتكت لزوجها من هذه السهرات دون جدوى فالنيه مبيته ان يجعلوها متناكه رسمى دون غصب وجاء يوم الخطه الموضوعه قال لها زوجها انا رايح مئموريه ويمكن ابات يومين وذهب وفى الليل طرق الباب صاحبه قائلا لها خذى الحاجه دى بعتهالك جوزك فواربات الباب ومدت يدها فدفع الباب ودخل وقد اغلقه ورائه فتراجعت وهددته بالصراخ فقال لها انابحبك والدليل خاتم دهب اهه ومسك يدها بالعافيه والبسها ايه طيب اخرج الوقت انا مش عوزه لدهب ولا غيره اخرج تدفعه ناحيه الباب فقبض على كوسها تراجعت فقرب منها وقد التقط الخاتم الذى القته على الارض خدى الخاتم البسيه وانا امشى مرارا وتكرارا وكل محوله منه لاعطئها الخاتم يمسك كوسها فخافت طيب الخاتم اهو لبسه تضليلا حتى يخرج وبعدها تتصرف فقال لها ماشى بس اعمليلى شويه شاى معبال اشرب حجرين بس ولا حجر واحد امشى هصوت وا لم عليك العمال قام فجاه كتم فمها ووضع ركبته عند دهرها وتناها لورا وبيد الاخرى شلح قميصها ووضع يده تحت كولتها
ماسكا كوسها ولعب بصبعه بفتحه كوسها ودخل صبعه اغمى عليها من المقاومه ومن انذعرها ولم تفق الا وقد اقلعها كولتها وعلى السرير وضعها ومازال يفرش فى كوسها حتى خيل لها انه زوجها بدايه الافاقه من منامها وقد ادخله كاملا فى كوسها افاقت بعدما افترسها وصور بكاميرا المهندس الفديو جسمها وصور زبه وهوه فى كوسها بينيك فيها قاعد بين رجليها وتفنن فى فيلم لتهديدها انت ابن كلب انا مرات صحبك ليه كده بس يامتناكه شوفى مانتى بطئمطى عليه اهوة وعمله مغمى عليكى وجرى وتركها تبكى بالحمام وبتشتف كوسها واحتارت فى امرها
تقول لزوجها صحبه اغتصبها الخاتم لسه فى بيتها وصورها وهى بتتناك مع من اغتصبها اللوم يقع على زوجها انا فى صحره اعمل ايه النوم غلبها وقد تالمت من كوسها جايب الفاكهه وجيلها تانى يوم من نيكاها وقد اخبر زوجها اللى مستنى فى بيت صحبه يجبله خبرها وقد تفرج الثلاثه
على فلمها فهمى الزوج محروس الممهد رجب الاخير وجوزها محشش ومبسوط انه قهرها ويومين ويشغل للعمال كوسها جاى تانى ليه يظالم انت معندكش ضمير تتهجم عليه وجوزى غايب بس بقه اغسلى الفاكهه يا متناكه وولع حته فحم عادى عادى روحى بتعيط وهى بتغسل الفاكهه لاق يابت ما تستسلميش ليه سيسه وضحكى عليه وخدى الفلم منه طيب ازاى كل ياخويا بالسم الهارى يعنى انت متعرفش انى معجبه بيك ومن جرئتك من يوم مامسكت طيزى وانت خارج استعجلت ليه وتخلى كوسى يلتهب
شوف انحنت ترفع ذيل جلبابها واستقامت تشد حافه كولتها لتوريه كوسها ويدها ترتعشان من كسوفها لكنها تريد فلمها واسقطط جلبابها شوف بقه هات الفلم ولما تحب تنكنى تنيك اهو المعرس بينام بدرى طيب انا عاوز انيك الوقت لما تجيب الفلم قام يقبلها بفمها ماسكا كوسها وطرحها بسريرها ومازال يداعبها وتقاومه خفيفا حتى هيئت للنيك فقلعها الكولت ومضى يلحس بظرها حتى انزلت ماءها وهو يواخر نيكها حتى ياتى صاحبه الثلاث فيجدها بتتناك ويعمل انه ظبطهم حسب الخطه الموضوعه منهم ومازال زوجها فى بيت اصحابه
محروس بيلحس كوسها يدخل رجب بسرعه ويهزها قائلا انت بتتناكى ياعايده تفيق فتلطم خدها
رجب انا هاقول لجوزك يالبوه انك بتتناكى محروس لاق يارجب متقلوهوش يحسن يقتلتى
رجب مهو انت متنيكش لوحدك عايده ياخرابى ياخرابى نزل محروس وركب رحب لاول مره
ناك وناك عايده راحت فى خبر كان واحد بينيك وواحد بيمصصها ذبه اثنين وعايده جوزها ماكنش بينكها كويس علشان تبقى متعطشه للنيك ديما هاجت عا يده بتمص بشراهه وبترفع كسها وتنزل وسطها نزلت مرتين وفى الثالثه يفاجئها زوجها وبيده سكين محروس يهرب رجب يعمل انه وقع علشان يمسكه محروس ويكتف محروس وعايده
محروس ان هجيب اخوتاك البنات واخوكى يشفوكى لما يقتلوقى هم احسن ماخش السجن بسبب وحده شرموطه زيك بكاء بكاء توسلات بتتناكى من ورائى ياواسعه توسل بكاء انا هاروح اجيب محروس من قفاه الوقتى ركبه سيبه من الخوف ومن كتر نيكك يخرج وياتى بمحروس بعدما شربو حجرين حشييش علشان يروق وهو بيشوف مراته بتتناك ادامه انتو الثلاثه تخنونى ازى ده يحصل وانتى بامتناكه بتحبى النيك عايزه تتناكى ماشى انا هخليكى تتناكى وتتبسطى قوى بدل متتقتلى فكهم يخاين صحبك يامحروس متخفيش مش هاتلق ورونى
كنتو بتنكوها ازاى والسكين بيده يتقدم محروس يلحس كوسها ورجب ذبه بفمها وهى مستسلمه حتى غمضت عينها ليس كسوفا من زوجها فحسب بل الحشاشه الهبو بظرها فتغيرت هرمونات عقلها من الرعب الى النشوه المجنونه حتى اصبحت تمص ذب رجب بكيفها وباتو الاربعه وتركها زوجها ثلاثه ايام حتى يخف كوسها اليوم الرابع قومى البسى قميصك الشفاف وتزوقى يمتناكه يمكن يجلك زبون يامحروس اسمعنى انا مظلومه ياسلام مظلومه يامتناكه من اثنين امامى قومى البسى حاضر بس مفيش بس قومى البسىحاجه تهيج تمضى مستسلمه وقد اتت بملابس تشف عن جسدها سنتيان قد ضخم صدرها والكوس ينير فخذها وجلست تفكر محروس يبعت زبون عايز ينيك
فهمى يقول لعا يده افتحى الباب لما البس حاجه تانيه لاق كده ياعلقه تفتح الباب رغما تتوارى خلفه واذا بعامل بناء يسلم ويدخل وقد رحب به فهمى وقام اليها وقال لها روقى عليه وخليه ينيكك ولاه نعرض الشريط وخرج فهمى وقد ترك شاب لينيك زوجته وقد كان أن أدمنت الحشيش والنيك
عزيزى القارئ بعد أن قرأت قصة هذه المرأة أرجو منك ترك ردك هل هى مسكينة فعلا أم لا ؟