دخول

عرض كامل الموضوع : أنا و إخواتى و أصدقائنا الجزء الرابع


yara you
05-06-2014, 02:10 PM
لم أجد أحد لكنى سمعت صوت باب أوضة البنات بيتقفل و وجدت أثار شهوة عالأرض فسرحت قليلا و أنا أفكر يا ترى أنهى شرموطة اللى كانت بتبص علينا نجوى ولا نادية و أغلقت الباب و رجعت لنورا اللى كانت بدأت تفيق من غيبوبتها من النيك و قلبتها و نمت فوقها و أنا ببوس فى رقبتها و زوبرى متوجه زى الصاروخ لكسها اللى أول ما دخل شهقت و قالت لا كفاية مش قادرة يا عاصم و لم تبدى أى مقاومة و بدأت أنيك فيها تانى و هى تأن و تصرخ و تلهث بالسباب و الشتائم و تقول يخرب بيتك إنت مالك هايج كدة و لم أرد كلامها ولم أنطق بكلمة امدة ساعة لغاية ما جبتهم و طفيت نار كسها العطشان على طول للنيك و بعدها غفوت و أنا فى حضنها و زبرى لسة جوة كسها و صحيت على دقات الساعة اللى بصيت كانت 5.30 الصبح فتركتها عريانة من غير غطاء و توجهت للحمام و هناك افتكرت انى مجيبتش هدوم فخرجت و مع خروجى خبطت فى نجوى اللى كانت لسة صاحية و عاوزة تستحمى و كانت هتقع من الخبطة لكنى لفيت إيدى حول وسطها و هنا لامس زوبرى قبة كسها و نزل على شفراته فنظرت لى بعين واسعة إنت بتعمل إيه يا روح أمك فقلت لها غصب عنى مش قصدى مع ابتسامة فخر و قالتلى انت خارج من الحمام عريان ليه مش خايف حد من إخواتك تشوفك كدة يلا روح البس حاجة فقلت معلش أصلى لسة مخلص مع أمك و كنت عاوز أستحمى و خارج أجيب هدوم فقالت طب خلص بسرعة و كانت عاوزة تدخل الحمام فضربتها على طيزها و هنا اتسعت عنيها و أغلقت باب الحمام فى وشى و أنا أقول طب متتأخريش و ذهبت لغرفتى لبست بيجاما و خرجت جلست عالسفرة لغاية ما تخلص و بعد شوية خرجت نادية و كانت لابسة بيبى دول أسود يهبل مبين كسها و طيزها و لما شوفت كدة أعصابى باظت و قولتلها إيه اللى مطلعك كدة مش تلبسى حاجة فقالت هو فى حد غريب يعنى يا عاصم و كمان إنت أخويا و قالت بمياصة ولا إنت يعنى مش أخويا فإقتربت منها و أنا أبلع ريقى و قلت أخوكى بس مش كدة ولا بالمنظر ده ميصحش يا ندى يا حبيبتى فقالت هو يعنى كان يصح اللى شوفته عند ماما بالليل و كانت تتمايص فعرفت أنها من أدت شهوتها علينا بالليل فمسكت خصرها فقالت مالك هو أنا زى ماما و كانت بتدلع و تتمايص فزنقت زبرى فى فلقة طيزها فأحست به و مسكته من البيجاما فشهقت و قالت أأأأااااااه بمياصة و قالت كل ده ! هى ماما مستحملاه إزاى فقلت تحبى تجربيه فأخرجته و مسكته بيدها و مشته على كسها و هى تذوب و جلست و هى فى حجرى و كنت أمص لها صدرها الملبن اللى طراوته مشفتهاش على واحدة ست و بوسنا بعض بوسة طويلة فقنا منها على صوت باب الحمام فعدلنا نفسنا بسرعة و خرجت نجوى و كانت لفة فوطة الحمام على جسمها فوجدت نادية تجلس أمامى هكذا فنهرتها و كنت أنا توجهت للحمام و تركتهم و بعد قليل خرجت من الحمام و وجدت الفطار جاهز و كانوا البنات لابسين ما عدا نادية بحجة إنها عاوزة تاخد حمام و بعد شوية نزلت نجوى تروح كليتها و نزلت رشا علشان مدرستها و بعد شوية خرجت نادية و هى تتلفت يمين و شمال و شاورت كانها تسألنى هما فين فقلت مشيوا فخرجت من الحما...ام عارية و جريت ناحيتى و اترم فى حضنى فأخذتها على أوضة البنات و هناك بدأت أتحسس جسمها و نيمتها عالسرير و بدأت أقبل كل جسمها و كانت تتلوى و تتقلب عالسرير من النشوة و جلست أمامها و بدأت ألحس كسها و يبدوا أنها لم تتحمل لمس لسانى لكسها الملبن المحلوق و بدأت تتأوه و تتنهد و تقبض بيدها على صدرها و هى تأن من أثر عمايل لسانى فيها و بعد شوية أخدنا وضع 69 المشهور و كانت بتمصلى زوبرى بطريقة خرافية و جعلتنى أتى طهرى فى بقها فى حين جابت شهوتها معى و هنا نهضت تردى البلوزة و الجيبة و أخذت حاجتها و قالتلى بالليل نكمل و هنا إطمئنيت من ناحيتها لكنى كنت قلق فكيف تعلمت كل هذا و هى فى ذلك السن الصغير و عدت إلى أمى العارية اللى كانت مش دريانة و نايمة قتيلة و أفقتها بدخول زوبرى فى طيزها و عملنا واحد عالسريع و أخذتها عالحمام و هناك عملنا 3 كمان و إستحمينا و دخلت نمت ساعتين و بعد كدة خرجت روحت الجامعة و كان عندى فى اليوم ده محاضرة الساعة 3 العصر و الساعة 2 كنت فى الجامعة و قابلت أحمد اللى إنتوا عارفينه باقى الشلة و اللى كانت متكونة منى أنا و أحمد و ياسر و إسراء و علاء و محمد و جانا و هدى و جلال و بسة و ياسمين و أثناء جلوسنا جائتنى فكرة الذهاب لرحلة لشرم أو غردقة فإستحسنوا الفكرة و لكن العدد كان قليل فقلت لهم إن أختى ليها أصحابها و صحباتها و كمان ممكن نجيب حد من عائلاتنا ما عدا الأب و الأم طبعاً و بالفعل روحنا لأختى فى أداب و كلمناها عن الرحلة و عرفتنا على أصحابها ميدو و شاكر و مروان و نبيلة و مارى و سماح و المفاجأة كانت سالى اللى كانت معايا فى ثانوى عارفينها طبعاً و كانت المشكلة فى الحجز فأخبرنا مروان أنه يعرف واحد شغال فى البحر الأحمر فى فندق كبير و ممكن ناخد شاليهات كمان و بالفعل بعد أسبوع كنا مجهزين حالنا و رايحين عالجونة
رجعت يومها من الجامعة و كانت نجوى روحت و قالتلهم عالرحلة و عرفت من ماما إنها معندهاش مانع و عرفت إن نادية أصرت تروح معانا و هتجيب صحباتها فى الفصل و ممكن أخواتهم و طبعاً كنت بفكر فى الليلة اللى هتبدأ بعد ساعات و اتعشيت و كانت ماما تجلس بجوارى و أنا ببعبصها و كانت من الناحية التانية نادية بتفركلى زوبرى و شكلها كانت عاوزاه الليلة و بعد العشاء جلسنا شوية و فضلت أتفرج عالتليفزيون و هما راحوا يناموا لكن بعد شوية خرجت نجوى لتجلس معى و كانت تتحدث معى عن الرحلة و إتفقنا ناخد شاليه لينا إحنا بس أنا و هى و نادية و بالطبع كنت أختلس النظر ناحية صدرها اللى باين من تحت التى شيرت ولا كسها اللى باين من الاستريتش فلاحظت نظراتى و ضربتنى على صدرى و قالتلى خليك هنا فابتسمت و انا أهرش فى شعرى و بعد شوية خرجت نادية و تحدثنا قليلاً و تركتنا نجوى معاً و هنا قلتلها اوعى تتجننى أمك ممكن تخرج دلوقتى فقالت فى مياصة بغضب بس أنا مشتقالك و نفسى نعمل زى الصبح فسألتها فين و إمتى إتعلمت كل ده فقالت من صحباتها فى المدرسة و كمان بين الحصص و فى الفسحة و الحمام بيعملوا اللى ميتعملش فقلت بتتشرمطوا يعنى ٍفضربتنى و قالت إيه شرمطة دى بدلع طبعاً فقلت طب إسمعى إحنا ممكن نعمل كدة بس بشرط فردت بسرعة و مقاطعة بشوق و لهفة و إيه هو ؟ فقلت لازم تعملى اللى هقولك عليه بالحرف و إلا تنسى إنى ألمسك تانى .....
نادية : كدة ! يعنى إنت اللى مش هتلمسنى ! لما نشوووووف....
عاصم : بطلى غباوة (و أمسكتها من كتافها ) و إسمعينى و قلتها و انا أضمها لحضنى إنتى عارفة إنى مقدرش أستغنى عنك بس أمك لو شافتنا هتقتلنى و تقتلك
نادية : يعنى مفيش فايدة !؟ قالتها بغضب و دلع و مياصة و إستعطاف للقلوب الرهيفة
عاصم : مين اللى قال بصى يا ستى إنتى كل اللى عليكى و إحنا مع بعض بالليل تدخلى علينا و تعملى نفسك متفاجأة باللى شوفتيه و .........
نادية : أاااااااااااااااااااه بس كدة من عنيا
عاصم : طب هتعملى إيه يا ناصحة
نادية : بص يا سيدى
عاصم : ها
نادية : أنا أركب دقن ....هههههههههههه
عاصم بعصبية : و بصوت منخفض شكلك مش عاوزة
نادية بسرعة : لالالالالا خلاص بهزر بص يا سيدى أنا هسيبكم لغاية ما ... هاء هاء و بعد كدة هدخل عليكم و أعمل نفسى هعملكم فضيحة فتقوم إنت بسرعة تحاول تخرسنى و أنا أهددكم و إنت و دورك فى إقناعى بئا و بكدة نعمل اللى عاوزينه بعد ما عنيها إتكسرت قدامنا
عاصم : مانتى شاطرة أهه أمال عاملة عبيطة ليه يا داهية
نادية : ههههههههههه
عاصم : بس إنتى إتعلمتى ده كله إمتى و إزاى دانتى مصيبة
نادية : البنات مبيغلبوش
عاصم :إنتى هتقوليلى هههههههههههههه بس قوليلى
نادية : نعم
عاصم : هو إنتى إتعلمتى الكلام ده إزاى
نادية مستغربة : كلام إيه !
عاصم : اللى بين الحصص
نادية : أااااااااه بص يا سيدى كل الحكاية إن صاحبتى نرمي نفى المدرسة كنت بلاحظ إنها مش طبيعية يعنى دايماً لما تشوف مدرس تبئا مش على بعضها و أحياناً كنت بشوف فى نظرات عنيها نظرات إغراء و إعجاب للمدرسين و فى مرة فى الفسحة قالتلى تعالى نروح التواليت و فعلاً روحنا و البنات عادة مش فارقة إنهم يدخلوا مع بعض و كنا بنقضى حاجة و لائيتها بتتكلم معايا و تقولى بتاعك مش زى بتاعى فقلت إزاى فقالتلى بصى أنا بتاعى شكله إزاى و كان لونه أحمر زى اللحم المتشفى و لما بصيت لبتاعى لئيته مش زيه و مش نفس الشكل و من هنا بدأت حكايتنا لأنها و أنا بشاور على بتاعها إيدى لمسته فحسيت إنها إترعشت و إتنفضت فقالتلى خلى إيدك عليه متشيلهاش و بالفعل حطيت أطراف صوابعى عليه و لئيت نفسها سرع و حسيت بيه بئى سخن فافتكرت انها عيانة و فجأة مسكت إيدى تحركها عليه و بعد شوية كانت زى ما بتكون بتصرخ و تزوم كأنها بتتألم و بعد كدة نزلت حاجة كأها عملتها على إيدى فلما حصل كدة حضنتنى و هى بتاخد نفسها فقلتلها مالك ردت عليا و قالت خلاص لكن بعد كدة حكتلى عن المتعة اللى حست بيها و إحنا بنعمل كدة فجه فى بالى إنى أجرب و شوية شوية بئت جوة الفصل كنا بنرفع الجيبة لبعض حتى أثناء الحصة و كنا بنبعص و نفرش لبعض
عاصم : وعلى كدة هى أزتك ولا حافظتوا على بعض
نادية : قصدك البكارة أه أنا لسة بنت
عاصم : طب و أختك نجوى
نادية : مالها نجوى
عاصم : يعنى مبتعملوش حاجة مع بعض
نادية : لأ بس إيه اللى خلاك تفكر فى كدة
عاصم : أبداً بس ملاحظ إنكم مبتلبسوش ملابس داخلية كلوت و سنتيان يعنى
نادية : يا سلام طب ما أمك طول عمرها كدة ولا رشا هى كمان كدة يعنى مفيش ملابس داخلية عندنا كلنا
عاصم بإستغراب : يا شييييييييخة مفيش و لو كلوت حريمى فى البيت خالص
نادية و هى تمسك يدى بعنف : خالص
و هنا قلت لها : طب يلا علشان الوقت إتأخر و زمان أمك على نار
و بالفعل نهض كلانا و هى تقبلنى و تقول : بس متنساش باب الأوضة خليه موارب و تركتها و توجهت لغرفتى و أنا بخلع كل هدومى و حتفت نفسى على السرير و بعد ما يقارب ربع ساعة ذهبت لغرفة زوجتى نورا أقصد أمى بعد ما أصبحت زوجها بالفعل و وجدتها متألقة و هى فعلاً إسم على مسمى نورا و هى نوارة حياتى و لم تكن تعرف ما يخبأه أبنائها لهاو توجهت نحوها و أنا أتغزل بها بأرق الجمل و العبارات الملوحة و المثنية لمدى رقتها و جمالها الفتان و لم تكن ترد إلا بإبتسامة و بالفعل تلاقينا فى قبلة ساخة و أنا أحضنها من ظهرها و لم تكن كعادتها ترتدى مما ساعد يدى فى لمس كل مفاتنها بصورة مباشرة فكنت أقبلها و يداى تقبض بكل رقة على ثدياها النقيين الطريين و بدأت أسحب لسانها و أحيط به لسانى لنتذوق لعابنا العذب و نتقاتل فى حرب رومانسية حين أمأت برأسى على رقبتها لأقبل كل ما تلمسه شفتاى من هذا الجزء المرمرى الأملس و أهيج إحساسها بهمساتى الساخنة لتدفئ كامل كيانها و تذيب الثلوج من حول قلبها فتزيد من لهيبها و بدأت أنزل بيداى لألمس كل جزء من التحفة الفنية المتربعة و الموقدة لكل إحساسى لأمسك أخيراً بمفتاح عشها الشهى الذى يقدم لى وجبات يومية بمقابل الحب فقط فما كان منى إلا التهاوى فى جحيم كسها الملتهب و المتقد فى محاولة لإطفائه فبدأت ألحسه بكل ما يخرج من لسانى فيبات الطعم لدهر دون أن أنساه حتى إهتاجت و ذابت تماماً و إستسلمت لإشباع رغبة متوحشة تنهش فى كل جزء من كيانها فما كان منى إلا إلقائها و فتح النار على الأهداف المرصودة فبدأت أدخل زوبرى فى كسها المولع و كنت أدخل بقوة أكبر من المعتاد و حشدت كل قوتى و كنت أتألم من قبضات كسها المتتالية و لم أسمع حتى صرخاتها التى سمعها الحى بأكمله فمن كان يسمع ذلك الأنين يعرف تماماً أن هناك لبوة بتتناك من عشيقها و ليس أم من إبنها و مع فتح النار و القذف الصاروخى بأحمال اللبن فى أعماق كسها كنت نسيت تماماً ما إتفقت عليه مع نادية اللى بمجرد إخراج زبرى من كس أمها وجدناها فوق رأسنا و هى ترتدى ترنج روز يهبل كان مبلول ناحية كسها فالطبيعى أن نفزع مما نراه و بالفعل صرخت نورا بمجرد رؤيتها لنادية بفزع و لطمت خدودها و ندبت حظها لكن
نادية : **** **** حلو أوى اللى شايفاه ده ... مين الست ماما و مع مين عاصم ! عاصم أخويا ! و**** عال ... و رحمة أبويا لأصحى نجوى و أعملكم فضيحة و هنا تحركت نحوها و أمسكتها من يدها قبل أن تخرج من الأوضة ..
عاصم : تعالى هنا يا مجنونة رايحة فين إنتى عاوزة تفضحينا
نادية : أه هفضحكم و هخلى اللى ما يشترى يتفرج عليك إنت و أمك الطاهرة الشريفة العفيفة
عاصم :وضعت يدى على فمها بس أسكتى إخرسى و وطى صوتك لحد يصحى
فدفعتنى و هى تحاول الهرب منى لكنى أمسكت بها و احكمت قبضى عليها و دفعتها بإتجاه نورا و قلت : مش عاوزة فضيحة أنا هخليها فضيحة و مسكناها أنا و نورا و بدأت أخلعها الترنج و هى تمثل المقاومة فتارة تدفعنى و أخرى تحاول دفع نورا لكننا أحكمنا تقييد و شل حركتها و بدأت أمثل إغتصابها أمام نورا حتى يكون رد فعل طبيعى و بدأت أقبلها و هى تمانع بضعف حتى أتمكن منها و نزلت على صدرها لألتهمه و عندما لمسته بدأت تهدأ و تقل مقاومتها و بدأت أقبل و ألحس كل حتة فى جسمها حتى هدأت تماماً و تبدلت من العنف لتتجاوب معى و بدأت ألحسلها كسها اللى كان عبارة عن سندويتش شهوة عارمة متفجرة و هنا بدأت نورا تفيق من صدمتها و هى تحاول منعى لكنى قلتلها : سيبينى أنا عارف بعمل إيه كدة عنيها تتكسر و متتكلمش و مسكت زبرى و وجهته لفم نادية و أنا أصفعها على خدها بألم حنين بصوت علشان يبان غصب و بدأت تمص بتمثيل منها كأنه غصب عنها و بدأت بعد ذلك تتفنن فى مصها لزبرى حتى إنفجر فى فمها و بلعت كل قطرة من لبنى و هنا أخرجته من فمها و وجهته لفم نورا اللى كانت هايجة عالجاهز من المنظر اللى شافته بينى و بين بنتها نادية و مصته بإحتراف لكنى لم أقذف فى فمها و مسكت نادية جامد و نيمتها على بطنها و نورا لما شافت كدة إتجننت و قالتلى كفاية يا عاصم دى أختك فدفعتها عنى و قلت و إنتى أمى فقالت و هى تبكى حرام عليك أختك لسة بنت حرام عليك هتضيع مستقبلها فقلت لها متخافيش أنا هنيكها بس من طيزها و هنا فزعت نادية من العبارة و حاولت الهرب فأمسكت بها و قلتلها على فين هو دخول الحمام زى خروجه و بالفعل دفعتها على السرير و نمت على ظهرها و بدأت أدخله لكن الفتحة كانت ضيقة جداً فبثقت على فتحة طيزها و دهنت خرمها لغاية ما رطبت و دخلته و بالفعل بعد محاولات بدأت فتحتها تستجيب و دخلت راسه بالعافية و مع دخول الراس كنت أضغط لكنها كانت تغلق ممانعة و هى تأن و تقول بصوت مبحوح كفاية مش قادرة و مع مرور ساعة و ربع كنت دخلت نصه و بدأت تهدأٍ أعصابها و أخيراً بدأت أنيكها من طيزها أمام نورا اللى من المنظر كانت هايجة و شاركتنى فى فتح طيز بنتها و وقفت أمام نادية اللى بدأت تستمتع بالنيك و تأن و لحست كس أمها اللى جابهم 3 مرات فى فمها و مع الدفع و رجوع نادية للخلف حتى لا يخرج زبرى من طيزها بدأت أسرع فى دخوله و خروجه لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة و هنا شهقت نادية و قالتلى بدلع أمام أمها نورا ليه يا عاصم خرجته فضحكنا مع نطر لبنى على ظهرها و طيزها
هنا حضنت نادية من ظهرها و نمت فوقها و همست فى أذنها بأعذب كلام فيبدو إن نورا سمعته و ضربتنا بالمخدات و إحنا بنضحك و شفت فى عنيها الغيرة من بنتها نادية اللى يا دوب دخلت مرحلة المراهقة
كملت الليلة معاهم و نكت نورا أربع مرات و كانت نادية بتهيجها و تهيجنى بالقبلات و المص و اللحس أصبحت بعد ذلك شريكتنا فى السر اللى نجوى عرفت نصه و معرفتش الباقى
تانى يوم بعد الكلية ذهبنا لمحمود صاحبنا و كانت هناك أم على و كانت معاها ناهد أم ياسر فاستقبلونى بالأحضان و البوس و أم يا أول ما شافتنى كأنها وجدت كنز فتركت زبر محمود و جائت لتجلس فى حضنى و هى تقول مفيش زبر فيكى يا بلد كيفنى زى زبر صاحبك عاصم فنهض أحمد مع هذه الكلمات و أخذها من حضنى منفعلا و قال تعالى أنا أوريكى الزبر اللى هيكيفك على حق سيبك من محمود محمود ده خول و هتشوفى الفرق بينى و بين عاصم و بالفعل أخذها إلى غرفة النوم و طوال ساعة و نصف و نحن نسمع ضحكات و أهات و صريخ مسمعتهوش من شرموطة بتتناك غير الكلام العلق و غيره............إلخ
خرجت بعد ساعة و نصف و قالت بصراحة أنا محتارة أنهى واحد أشد من التانى بس أحمدة طلع كدة كدة كدة
ضحكنا كتير و أتدلعنا و فى وسط الكلام قلتلها تهانى كانت قالتلنا إن واحد صاحب أخوكى هو اللى فتحك فردت هو إنتى يا تهانى متستريش أبداً دانتى ولية شرموطة صحيح شوف ياختى الولية فضحت صاحبتها بين الجدعان فقلت عادى يا ست ناهد بس هو ولا أخوكى اللى عمل معاكى أول مرة فقالت لا ده ولا ده دول حتى كانوا خولات و لسة مشفتش خولات زيهم أنا فاكرة فى مرة كان مصطفى أخويا فى الأوضة مع سالم صاحبه و دخلت شوفت سالم بينيك أخويا مصطفى و كانوا ملط و لما شافونى إتفزعوا و قطعوا خلف و جريوا ورايا و مسكونى قلعونى و بدأوا ينيكونى فى طيزى و كنت لسة صغيرة لكن سالم بعد كدة حط زبه فى كسى اللى حسسنى ساعتها بالمتعة و مصطفى لما شاف كدة مقدرش يمنعه ما أصله خول بيتناك منه و بئينا نستغل الفرصة و لما يكون البيت فاضى نلعب عريس و عروسة و نقلع و ينيكنى مصطفى من طيزى مرة و من كسى مرة و كان سالم أحيانا بييجى نقلع بردوا و كانت الشرموطة دى ساعات بتتناك معايا و بعد كدة حسيت بالزبر الحقيقى أول مرة مع مدرس العلوم اللى كا بييجى يدينا درس فى إعدادى كانت أول و أحلى مرة قبل ما أتناك من عاصم طبعاً فى يوم جالنا البيت و كان مصطفى فى الشغل و مفيش غيرى أنا و البنات و ماما بس فى البيت و يومها كنت متفقة مع البنات و كنا كلنا شراميط المدرسة و الكل كان عارف كدة ثم أكملت حكايتها
مر يومان و إجتمعنا بالجامعة بشأن الرحلة و كان مروان زى ما وعدنا قالنا إن فى منتجع فى الجونة عارض أسعار رخيصة و بالفعل حجزت لى أنا و نجوى و نادية و كملنا الحجز و بعد يومين ذهبنا للمنتجع اللى كان خرافة عدت يومها لنجهز نفسنا للسفر و كانت نادية فرحانة جداً لأنها هتطلع الرحلة معانا و خلت صاحباتها نرمين و نادين يشتركوا معانا و لما روحنا المنتجع كانت تقسيمتنا كالأتى

أنا و نجوى و نادية فى شاليه و أحمد و ميدو و مروان و ياسر فى شاليه و علاء و محمد و جلال و شاكر فى شاليه و جانا و هدى و بسمة و ياسمين و نبيلة فى شاليه و نبيلة و مارى و سماح و نرمين و نادين فى شاليه

أول ما دخلت الشاليه كنت جرى عالحمام بسبب طول الطريق و الجو الحر 6 ساعات متواصلة أخذت دش و نمت بعدها ساعتين و صحيت كانت الساعة 3 العصر و لم أجد أحد فلبست الشورت الخاص بالبحر و نزلت كان الطريق ملغم بالمايوهات و الأجسام اللى تخلى العقل يشد فإتصلت على نجوى و قالت إنهم فى البحر من الصبح فذهبت إليهم لكن و أنا فى طريقى وجدت أحمد يجلس مع سالى و مندمجين أوى فى الكلام و كانت كل من نادية و نرمين و نادين يلهون بالمنتجع هنا و هناك و كانت معهم كاميرا يقومون بأخذ الصور التذكارية لهم لكنى هوست بأجسامهم اللى سابقة لسنهم و لاحظت نادية نظراتى لصاحباتها و يبدو إنها موطبالى كل حاجة و كان مجموعة من أصحابنا بمايوهات البحر شباب و بنات ماليين المكان و عندما ذهبت للبحر وااااااااااااااااااااااا



انتظر الجزء الخامس

ايام وبنعشها
05-06-2014, 10:36 PM
اوك ادينا قاعدين
تسلمى

/>

استاذ نسوانجى
05-06-2014, 10:44 PM
جميله يا واد جدااااا

العميــد
04-01-2016, 10:19 PM
قصة روووووعة ....مشكور

شاطى العطش
04-01-2016, 10:51 PM
/ (/>



/archive/index.php/t-262692.html/archive/index.php/t-34983.html/archive/index.php/t-288450.html/archive/index.php/t-291653.html/archive/index.php/t-533196.htmlقصص سكس انا وحماتي في الاتوبيس.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-452942.html/archive/index.php/t-499347.htmlقصص جنسيه وكيف ناكني اخي في موخرتيقصت رجل ينيك فرساقصص جنسية محارم و لحس اباط site:rusmillion.ruجوزها قفشها بتتناك من الجارقصص جنس من ثلاثةاجزاءزوجتي وابن خالها قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-147702.htmlبابا زبك كبير قصصقصص سكس بنات إيرانقصص بورن 3 بنات site:rusmillion.ruقصص سكس ريم واخواتهاقصة سكس في الخرابه قصص جنسيه ساخنه يمنيه شاب ريفي ينيك جرته وبنتها/archive/index.php/t-58216.html/archive/index.php/t-479155.htmlقصص سكس مع ابني في غرفة الفندق.com site:rusmillion.ruقصص سكس محارم فلسطينيه/archive/index.php/t-219080.html/archive/index.php/t-589829.htmlقصص سكس نيك طيز أمي/archive/index.php/f-9-p-260.html/archive/index.php/t-369332.htmlحكايات سكس شم كيلوت/archive/index.php/t-431872.htmlسكس مترجم قصص واقعية ولد بينك ولد/archive/index.php/t-518009.html/archive/index.php/t-115822.html/archive/index.php/t-6538.htmlقصص محارم الجيرانالجنس قصصفي مزراعة/archive/index.php/t-150624.htmlأرشيف قصص سكس خضوع ودياثة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-110361.html/archive/index.php/t-244961.html/archive/index.php/t-174224.htmlقصص لواط كبار السن site:rusmillion.ruصور تمتع وتلذذ وتحرر بين الأم والابن/archive/index.php/t-263963.htmlروايات نيك كس ام صديقي ونتبادل/archive/index.php/t-194702.html/archive/index.php/t-6992.htmlرواية رضاعة حلمات اختي ومص حليبهم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-548575.html/archive/index.php/t-406488.htmlقصص سكس محارم ام site:rusmillion.ruطيزي ممحون نسوانجيقصص سكس امي وصاحبينيك بنت الجيران قصص نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-183585.html/archive/index.php/t-24931.html/archive/index.php/t-477227.html/archive/index.php/t-547647.html/archive/index.php/t-232819.htmlمدام رانيا مع زوج اختهاقصص سكس امجدقصص سكس جدي ناكني وتصنعت النوم.com site:rusmillion.ruقصص سكس اغتصاب site:rusmillion.ruسكس قصص فشخقصص سكس دياثه سعوديهصور تبادل زوجات سكس/archive/index.php/t-424708.html/archive/index.php/t-528313.htmlقصص سكس مجنون وزبة كبير/archive/index.php/t-193434.htmlقصص سكس مزقني بقضيبه الضخم/archive/index.php/t-333817.htmlقصص نيك زوجة كفيلي متسلسلة site:rusmillion.ruقصص مصوره ام عريانه تجنن ابنهاروايه صديقتي لها قضيب وكس/archive/index.php/t-330608.htmlمتعه واحساس نيك الطيز /archive/index.php/t-247766.htmlقصتي مع نيك ام صاحبي المربربهقصص سحاق بنات نيك جامدصور كس فتاة تونسية إباحي/archive/index.php/t-333889.html/archive/index.php/t-420565.htmlقصص نيك تبادل اخوانقصص سكس عربي اختي والسباحة.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-521891.html/archive/index.php/t-257398.htmlقصص محارم أخوان ألهندقصة عن سكس صوماليافلام نيك سوداني رقصقصه جنس يمني بطلهااب وبنتهقصص سكس عمو اخو بابا.com/archive/index.php/t-219088.html