دخول

عرض كامل الموضوع : صاحب المتجر وقضيبه الرائع !


جميل وادي
08-06-2015, 05:13 PM
صاحب المتجر وقضيبه الرائع !
كنت حينها في الثالثة عشر ولي صديق يكبرني بثلاث سنوات، كان قد علمني على النيك... كان يجذبني الى بيته وبحجة تبادل المجلات كنا ندخل الى غرفته فيستغل هذه الفرصة ويحضنني من الخلف ويحاول ان يضع قضيبه المنتصب ما بين فلقتي ... كنت امانع في البداية، حتى عودني على ذلك فصرت استسلم له وادعه يفرك ويدعك قضيبه على مؤخرتي من فوق الملابس، فطلب مني ذات يوم ان انزع ويضع قضيبه بين فردتي طيزي :
ـ حبيبي .. ارجو ان لا ترفض طلبي !
قال هذا وهو حاضنني من الخلف كالعادة، فأجبته:
ـ ما هو طلبك ؟
ـ حبيبي انزع ودعني احك قضيبي على مؤخرتك الجميلة وهي عارية فانا متأكد انك ستتمتع بحرارة ونعومة قضيبي !
قال هذا بصوت مرتجف حنون ورومانسي. صمتُّ برهة افكر في طلبه، فبادرني مرة اخرى:
ـ هيا فانا اعشق مؤخرتك الكبيرة المدورة الملساء المشدودة !
لم استطيع ان ارفض طلبه فصرت افتح حزامي وارخلي له ملابسي وهو واقف خلفي ينظر الى طيزي بينما هو ايضا ارخى ملابسه الى حد الركبتين كما فعلت انا، فسحبني اليه حتى التصق قضيبه بفلقتي طيزي... شعرت بحرارة غريبة تلامس مؤخرتي، حرارة لها طعم اخر... ممتعة ومهيجة فقلت له:
ـ عيرك حار !
فقال : هل اعجبتك حرارته ؟!
ـ نعم، انها لذيذة !
وراحت انفاسه تتسارع وصوته يرتجف وهو يسمع جوابي، فقال بصوت مرتجف وهو يبلع ريقه:
ـ سأدخله في فتحة طيزك فهناك ستشعر بلذته اكثر فاكثر !
صمتُّ ولم اجبه، فكان صمتي علامة الموافقة فاخذ يحرك مقدمته على مؤخرتي ويوسط راس قضيبه بين فلقتي طيزي حتى صرت اشعر بحرارة راس قضيبه وهي تنتقل الى فتحة طيزي ... ثم شعرت بابتلال في فتحتي، فأحاطني بذراعيه وصار يدفع قضيبه في طيزي !
ـ اي ي اي ي ... بالراحة ... شوية شوية !
شعرت باختراق الراس وشعرت بحرارته تنتقل الى جدران فتحتي... وفجأة صار يرتجف وانفاسه تتصاعد ثم بدأ بالتأوه آآآآآآآآه...آآآآآآآه...آآآآآآآآه ... بينما هو يقذف بسائله الساخن في طيزي. ابتعد عني وناولني منادل ورقية لكي امسح مؤخرتي من اثار لبنه، بينما هو ايضا ينظف قضيبه بالمناديل... لبسنا ملابسنا وقبل ان نهمُّ بالخروج سألني رأيي :
ـ حبيبي، ما هو شعورك والعير في داخلك ؟ هل استمتعت كما ذكرت لك ؟!
ـ نعم استمتعت بحرارته، بالرغم من شعوري بالوجع !
ـ لا باس سوف تتعود على ذلك !
قال هذا وهو ينظر الى عيني ويبتسم !
ـ هل تعني انك ستنيكني مرة اخرى ؟!
ـ مرات وليس مرة واحدة، وسيكون بطلبك انت لأنك سوف لا تستطيع ان تقاوم لذة العير وفراقه !
ضحكنا وغادرنا الغرفة، وكلماته لا يزال صداها في اذني، وطعم قضيبه لا يزال في مؤخرتي. وفي اليوم التالي صرت اشتاق اليه، فتذكرت كلماته وما قاله عن العير ولذته، لقد كان مصيبا فقد ذهبت اليه برجليي هذه المرة، وكل مرة فتعلمت مص القضيب وصار ينيكني بكل الاوضاع.
وفي يوم من الايام كان قد نسي ان يسحب ستائر الغرفة كاملة، ومن شغفي وولعي بعيره لم اهتم بالستائر، فقد كان همي منصبا على قضيبه. بدا يمارس معي رافعا رجلي على اكتافه وانا ملقاً على ظهري على السرير، يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي بحركات سريعة، جيئا وذهابا، بينما ساقاي تتمرجح في الهواء على اكتافه، وعيناي نصف مغمضتان. لا اعلم ماذا دعاني ان اتذكر الستائر وانا في غمرة الشهوة وعزها، لأجد ان هنالك من يراقبنا من على السطح المطل على غرفة صاحبي... لم اشأ ان اقطع شهوة صاحبي ولا شهوتي، فتركته ينيكني بينما عيناي تتلاقى مع عيناي الذي على السطح يراقبنا. كان اسمر رجلا ذو شاربين، متين البنية، عرفت انه صاحب متجر صغير للملابس في سوق الحارة، التي كان علي المرور من امام متجره كل يوم اثناء ذهابي ورجوعي من المدرسة. اخذ صاحب المتجر هذا يقف كل يوم اما متجره عند مروري من امامه، يبتسم لي كلما التقت عينانا، وبحركة لا شعورية يمسك مقدمته التي تنتفخ كلما راني. لم ترق لي نظراته، وصرت اتحاشاه، وهو يزيد اصرارا في مراقبتي. وذات مرة مررت من امام متجره متجاهلا نظراته... لم انظر باتجاهه... تعديته ... وما هي الا خطوات حتى سمعت صوته يناديني:
ـ يا حلو... توقف يا حلو اريدك في كلمة !
تسمرت في مكاني، وصار قلبي يخفق وكاد يقفز من مكانه. احس بخوفي وصار يطمانني:
ـ لا تخف، لا اريد ان اؤذيك !
قلت: ماذا تريد مني ؟!
ـ اريد ان نكون اصدقاء فانا معجب بك !
قلت : كيف نكون اصدقاء وانت رجل اكبر مني بكثير ؟!
ـ اريدك صداقة مثل صداقة صديقك !
ـ اي صديق ؟!
قلت هذا وانا اعلم علم اليقين يقصد من !
ـ صديقك الذي ينيكك في غرفته !!
صمت وهلة قبل ان اجيبه:
ـ اشعر انك تهددني !
ـ على العكس فانا لست عدواني، واني احترم خصوصيات الفرد، وبالتالي احترم المثليين من امثالك واحبهم !
كان وقع كلامه مؤثراً على نظرتي اليه، لقد اعجبني رده الاخير، ولكني ومع ذلك توخيت الحذر، فتركته ولم اجب عليه، وظلت كلماته الاخيرة ترن في اذني... يقول انه يحترم المثليين، وهذا معناه ان له تجارب معهم... وبقدر ما كنت اشعر بالضيق عند مروري من امام محله صرت انتظر ان اراه واقف امام المتجر ينتظر مروري، فكانت المفاجأة في اليوم التالي عندما لم اشاهده، ولا في اليوم الذي تبعه ولا الذي بعده. اصبت بخيبة امل. فكرت انه قد يكون قد باع المتجر، وحتى أتأكد قررت وبحجة شراء بعض الملابس الذهاب الى المتجر بعد عودتي من المدرسة.
ذهبت الى المتجر وكان الوقت مع غروب الشمس... مررت امام المتجر مترددا دخوله، اقدم رجلا وأُخر اخرى... شجعت نفسي ووقفت امام واجهة المحل انظر الى الملابس المعلقة من خلال زجاج المعرض، انظر الى الملابس لكنني في حقيقة الامر انظر الى داخل المتجر بحثا عن صاحب المتجر... لم استطيع مشاهدته، فقررت الدخول الى المتجر... دخلت وقلبي يخفق، مترددا... شاهدته في احدى الزوايا يحاول تعليق احدى البدلات لكنه لم يستطيع لعلو المكان... التفت الي فبرقت عيناه، محاولا اخفاء ابتسامته... لم يتكلم بل تركني انظر الى الملابس اولا لاختار، بينما هو يحاول وضع البدلة في محلها، وعندما لم يستطيع التفت الي والبدلة في يده وقال:
ـ اريد منك خدمة بسيطة !
تفاجأت وتسمرت في مكاني، ونظرت اليه بتساؤل، وقبل ان اجيب قال:
ـ اريدك ان تساعدني لتعليق البدلة هذه !
ـ كيف اساعد وانت اطول مني ؟
ـ امسك البدلة وانا احملك وارفعك وانت علقها في مكانها.
اعطاني البدلة واتجه الى باب المتجر، وبينما انا منشغل بمسك البدلة سمعت الباب يغلق... لم ابالي واستمرت انظر واقلب البدلة انظر الى قماشها وأتلمس نوعه.
ـ هيا سأرفعك وانت علق البدلة
جلس القرفصاء خلفي واحاط يده اليمنى بساقي واليسرى بفخذي ورفعني الى الاعلى حتى التصق وجهه بمؤخرتي... علقت البدلة، ونبهته بانني قد انتهيت من تعليقها، فاخذ ينزلني ببطئ ومؤخرتي تحتك بصدره وبطنه وعانته ومن ثم مقدمته، فشعرت بانتصاب قضيبه الذي احتك بمؤخرتي، وشعرت بانه قد شدني اليه. وحتى اكون منصفا فقد حرك مشاعري تجاهه.
ـ شكرا على مساعدتك
قالها بصوت مرتجف، مملوء بالرغبة والهياج.
ـ عفوا ... انه شيء بسيط
نظر الي وعيونه كلها شهوة وامسك يدي ووضعها على مقدمته وكان منتفخا جدا وقال:
ـ لاحظ كم انا اشتهيك !!
لم اسحب يدي بل ظلت على مقدمته المنتفخة، كان قضيبه يبدو ضخما من فوق الملابس، وشعرت بحرارته، وكاد يمزق البنطلون من شدة الانتفاخ... بلعت ريقي، وصرت احرك كفي ببطء شديد على مقدمته، فوضع كفه على كفي وصار يعصرها على قضيبه... استسلمت له، وصرت اعصر قضيبه، فراح يفتح حزامه وانزل سحاب البنطلون فاندفع القضيب الى الخارج مرحبا، كان اكبر من قضيب صديقي الذي يكبرني بثلاث سنوات، اسمر طوله في حدود 17 سم متين... وقفت مذهولا امامه، انظر اليه، وارتجف من لوعتي !
ـ هيا لا تخجل.. اطفئ ناره وتمتع به !
لم يكن لي خيار سوى الركوع امامه ... امسكته بيدي، تحسسته ووضعته على خدي... آآآآآه كم لذيذة هي نعومته وحرارته... صرت اقبله صعودا ونزولا، ثم وضعته في فمي امص راسه، وهو يريد ان يدفعه كله في فمي... تركت له العنان، يفعل ما يشاء، فامسكني من جانبي راسي وصار ينيكني من فمي، اسمعه يتأفأف ويتأوه اففففف اففففف اووه اووووه آآآآه آآآه ، ينيك وانا مغمض العينين... توقف ثم قال:
ـ هيا لندخل غرفة الملابس !
ـ هل تريد ان تنيكني من طيزي ؟
ـ نعم...
ـ لكن قضيبك كبير وسيؤذيني !
ـ لا تخاف سادهن طيزك كي لا اؤلمك !
ثم ساقني الى غرفة تجربة الملابس، وكانت صغيرة في حدود 1 متر مربع على احد جدرانها مرآة طويلة. دخلت الغرفة وبدأت بنزع ملابسي، بينما هو وقف امام باب الغرفة وترك ملابسه على الارض...تعرينا تماما، فدخل الغرفة، واحاطني بذراعيه واخذ يقبلني من رقبتي ويلثم حلمتاي، ثم يقبلني من شفتي ويمصهما، بينما يداه تعبثان في طيزي وعلى ظهري، ثم توقف وقال:
ـ لحظة واحدة سأذهب واجلب الزيت !
خرج وما هي الا ثواني عاد ومعه علبة الزيت بينما قضيبه لا يزال يتأرجح منتصبا امامه، ثم قال:
ـ ادر ظهرك لي واعطني طيزك !
ادرت له ظهري ووضعت يدي على الحائط ثم دفعت مؤخرتي الى الوراء وصرت انظر اليه من خلال المرآة وهو يضع الزيت على اصبعه الوسطي ويدهن فتحته طيزي، ومع كل لمسة من اصبعه كنت اذوب شهوة، واتمنى ان يسرع بوضع راس قضيبه على فتحتي... وضع العلبة جانبا بعد ان دهن قضيبه بالزيت جيدا، ووقف خلفي وامسك قضيبه ووضعه ما بين فلقتي طيزي وبالضبط على الفتحة، ثم امسكني من جانبي طيزي وصار يدفع راس قضيب ببطء شديد جداً !
ـ آي ي ي ... بالراحة ... عيرك كبير على طيزي !
اقول هذا وكلي رغبة ان اتذوق طعم هذا العير الجديد الضخم بالنسبة لي.
ـ حبيبي لا تخاف، سأدخله بدون ان تشعر بألم ... سأجعلك تتمتع به !
يقول هذا بينما يدفع راس قضيبه تارة ثم يسحبه تارة، يدفع ويسحب، وانا اشعر بحرارة الراس تنتقل الى جدران فتحتي، ثم شعرت بازدياد قوة الدفع بعض الشيئ وشعرت بوجع خفيف دعاني ان اصرخ بهدوء آي ي ي !
ـ حبيبي ... لقد دخل الراس !
نظرت الى المرآة التي كانت على جانبي الايسر، فأثارني منظر قضيبه الضخم وهو يتوسط فلقتي طيزي، راس القضيب مختفي والباقي ظاهر يتوسط الفلقتين، لقد انساني هذا المنظر المذهل وجع دخول الراس، مما جعل قضيبي يزداد انتصابا، فصرت اطلب منه ان يدفع ويدخله الى النصف :
ـ اووووف ... هيا ادخل نصفه ... ادخله بهدوء !
ـ حبيبي ... لا اريد ان اؤلمك ... اصبر قليلا حتى تتعود فتحتك على حجم قضيبي !
اخذ يخرج الراس ويدخله مرو اخرى وانا اتطلع الى دخول الراس وخروجه من طيزي خلال المرآة، حتى زال الالم، وتعودت فتحة الطيز على حجم راس قضيبه.
ـ آآآآآآآآه.. آآآآآآه ..اووي اووي ... مممم مممم !
وبينما انا اتأوه ظل هو ممسك بطرفي طيزي وينظر الى قضيبه وانا انظر الى قضيبه من خلال المرآة وبين حين واخر تتلاقى عينانا في المرآة فيبتسم لي... ظل يُدخل ويسحب قضيبه في طيزي حتى صار يدخل نصفه... اشتعلت النار في خرمي وصرت ارغب بدخول القضيب كله، فناديته وقلت له:
ـ هيا اطبق على طيزي ... ادخله بالكامل !
فلما سمعني ثارت ثائرته ومد ذراعاه تحت ابطي من الخلف وسحبني باتجاه صدره ثم صار يدفع قضيبه داخلي حتى ادخله بالكامل واطبقت عانته على فلقتي طيزي، صرخت من لوعتي وصرخ هو ايضا وامتزجت صرخاتنا:
ـ آآآآآآآآآآآآآآه...آآآآآآآآآآآه ... آآآآآآآآي آآآآآآآآي ... نيكني .... نيكني ... آآآآآآآآآآآآه ...آآآآآآآي... آآآآآآآآآآآي !
اغمضت عيناي والقيت راسي الى الوراء بينما شفاهه تلثم رقبتي وتحت اذني تزيدني هياجا ولوعة حتى انطلقت نافورة قضيبه تملئ طيزي بسائله وتدفئه بسخونته، ومع كل قذفة يدفع قضيبه بقوة في مؤخرتي ويقول:
ـ خذ ... خذ .. خذ !
وانا ارد بعفوية وشبق :
ـ آآي .. آآخ .. آآي !
خمدت ثائرته وبركان طيزي يزداد، وحبي يزداد لهذا القضيب الجبار... اصبحت بعدها مغرما بقضيب صاحب المتجر وصرت اذهب اليه متى ما اراد ومتى شاء... كنت اخال نفسي ذاهبا الى الجنة كلما اشتهاني !
[email protected] على الماسنجر
jamil_wadi على السكايب

امجداحمد
10-14-2015, 11:22 AM
هذة المرة العشرة الي إقراء قصتك هاي وأشعر واهيج كأني اول مرة اقراءها

darklove
10-21-2015, 11:29 AM
قصة رووووعة.....

أفندينا
10-22-2015, 05:00 AM
تسلم الايادى على العمل الرائع

awas
10-02-2020, 04:00 AM
😘😘😘😘😘😘👍👍👍👍👍😘😘👍😘👍



قصص سكس محارم حقيقيهقصص نيك وقلعتها الليجن site:rusmillion.ruقصص محارم  امي تساعدنيصور سكس طيز خالته/archive/index.php/t-567908.html/archive/index.php/t-144248.htmlقصص سكس لوط مع ابن عمي /archive/index.php/t-369951.html/archive/index.php/t-493783.html/archive/index.php/t-196026.htmlقصة سكس زوجته جماعي  site:rusmillion.ruقصص نيك تونسية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-79628.htmlقصص سكس مثيره ب خط كبير/archive/index.php/t-236279.html/archive/index.php/t-163764.htmlقصص سكس حقيقية أختي السكرانة تغريني بطيزها الكبيرة.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-8633.htmlسكس مراتي تجيب ابوها ينيكها قدامي ديوثقصص لواط محارم مع بابا و اعمامي قصص نيك سمينات متزوحات/archive/index.php/t-509285.htmlقصص نيك صعايدةقصص سكس افريقي/archive/index.php/t-547370.html/archive/index.php/t-558580.htmlقصص سكس  برازيل/archive/index.php/t-41114.html/archive/index.php/t-201392.htmlصور كسي انامن صعده جاده مندياتقصص سكس زوجين متحررين/archive/index.php/t-471533.html/archive/index.php/t-272174.htmlقصتي مع ألزوجه ألميلف ألممحونه واختهأ/archive/index.php/t-5938.htmlقصص سكس شواذ في دوله قطر /archive/index.php/t-336948.html/archive/index.php/t-161721.html/archive/index.php/t-16403.htmlقصص سكس ديوث site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-553662.html/archive/index.php/t-93895.htmlقصة اغتصبني زنجي بالخطأ /archive/index.php/t-473048.html/archive/index.php/t-202671.html/archive/index.php/t-141283.htmlقصص نيك في الكس/archive/index.php/t-98834.html/archive/index.php/t-395478.htmlكيف ابني يتحرش يفسح زبه في طيزي كل. يوم وناكني/archive/index.php/t-272987.htmlقصص سكس انا واختي في غرفة السواق.com site:rusmillion.ruقصص سكس مع زوجة اخو زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-442825.htmlقصص سكس مراتى شرموطه/archive/index.php/t-204030.htmlقصص جنس نيك شهوانياتسكس منقبات نيك وقصصقصص عن رضاعة الزوج سكس/archive/index.php/t-530440.html/archive/index.php/t-215152.htmlقصة إسراء الشرموطةكلم عربي انا واختي سكس/archive/index.php/t-555241.html/archive/index.php/t-6622.htmlقصص سكس شواذ لواط ادخلت راس زبي/archive/index.php/t-200270.htmlقصص نيك محارم أخته طيزي بلعت.com/archive/index.php/t-376761.htmlام زوجتي حماتي قصص نيج site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-434875.htmlقصص نيك شواذ بقيت عروسه/archive/index.php/t-291653.htmlروايات سكس نيك بنات الملاهي الليلية/archive/index.php/t-513803.html/archive/index.php/t-495546.html/archive/index.php/t-265219.html/archive/index.php/t-362553.html/archive/index.php/t-342870.htmlقصص سكس اخي عبد كلسوني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-35930.html/archive/index.php/t-270454.html/archive/index.php/t-358646.html/archive/index.php/t-264322.htmlسجارتين قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-145691.htmlامي ومراتي فشخت طيزي قصص نيك/archive/index.php/t-295059.htmlلابسة كيلوت قصص سكس المحارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-6103.html/archive/index.php/t-36109.html