ثابت علي
02-13-2016, 09:38 PM
اعشق أختي منذ الصغر
نحن أربعة في البيت أمي و أبي و أختي و نعيش ميسورين و سعداء
منذ الصغر لم ينقصنا شيء و أختي تصغرني بثلاث سنوات
مع المراهقة و نضجي الجنسي كنت كباقي الشباب أحب صور
الجنس و الكلمات الفاحشة كثيرا و كنت تقريبا أمارس العادة
السرية على الأقل 4 مرات في الأسبوع ،و عندما بلغت
أختى سن الرشد و بدأ جسمها يتحول كنت أراقبها و هي لا
تدري بشيء و انظر إلى أثدائها و هي تخرج من القميص و حلماتها
الظاهرة للعيان و كنت أضع صورتها في مخيلتي و أمارس
العادة السرية عليها و كبرت أختي و دخلت للثانوية و هي
امرأة كاملة و جسمها يفوق سنها ال16 ،و كنت اتجسس عليها
عندما تستحم في البيت و عندما تكون في الثانوية و أنا ارجع
من الجامعة أجد البيت فارغا فأدخل غرفتها و أفتش فيه عن
ملابسها الداخلية و أشم ملابسها الداخلية المستعملة و مرات
أمسك كيلوتها في يدي و أحلب زبي من شدة شهوتي و في
أحد المرات صدفة أكيد دخلت الحمام و لم تغلق الباب بل تركته
شبه مغلق و نزعت ملابسها و انا كنت انوي دخول غرفتي
و نظرت للحمام مفتوح فأردت أن أغلقه و نظرت الى مرآة الحمام
و شاهدت أختي عارية مثل الملاك و جسمها كعارضة الأزياء
لا أدري كان ذلك من شدة سخونتي أو لأنها كذلك ،وقفت أتفرج
عليها و هي تستحم و انا لا اراها مباشرة بل صورتها معكوسة
في المرآت فقط و هي لا تعلم .
بعد مدة أغلقت الباب ة أنا دخلت غرفتي خلسة و مارست العادة
هذه المرة على صورة جسدها العاري و بدأت أتعلق بأختي
من دون أن أصرح لها بذلك ،فقط في نفسي ،كانت أختي
تلبس في البيت ملابس عادية و مرات أسترق نظرة و هي
تضع لي الطعام فأرى جزءا من سوتيانها او من بزازها و هي
منحنية للأسفل تصب الأكل و عندما تشطف البيت كذلك
أتجسس عليها خاصة في الصيف كانت تلبس ملابس خفيفة
و تدخل طرف لباسها، الذي يسمى عندنا بدعية ،في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الشطف
.منظر مهيج جدا و أختي تكبر و تكتمل و في أحد الأيام كانت
في عمر 17 تدرس في الثانوية خطبها أحد أساتذتها من أبي و كان رجلا ملتزما و لكن يكبرها بحوالي
15 سنة كان في ال30 و هي في 17 .قبِل أبي ووافقت أختي كذلك
و أنا قتلتني الحسرة لاني أقسم لكم تعلقت بها و عشقتها من دون
ان أفصح .بعد فشلها في شهادة الباكالوريا تزوجت و سكنت
عند بيت أهل زوجها .مازلت أتذكر أني بكيت يوم عانقتني و ودعتني
أختي الوحيدة و أنا أخوها الوحيد .كنت في الجامعة وقتها .
لم يمضي وقت طويل حتى بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة
الكنة و الحماية و هلم جرا ،سبب المشاكل لا أحد يعرفه الكل يقول لست أنا بل هي السبب .تركت
أختي بيت أهل زوجها و جاءت للبيت غضبانة كما يقولون
عندنا أو حردانة في بعض الدول،و أردنا إصلاح الأمر لكن أم
زوج أختي أقسمت أنها لا تدخل بيتها ما دامت حية ترزق ،
و زوج أختي وقع بين نارين مع انه تشتوش شوي أختى حاكماته
و أمه ضابعاته .كان متيم بأختي و هي كذلك تحبه لذلك عملت
فيه العمايل . أنا لا أقول لكم أختي ملك ،كيد النساء صعب
و أنا لا أعيره انتباها كل همي أن تبقى مع زوجها و هو
كان متمسكا بها كثيرا ،حتى أني كنت عندما انظر إليه
و هو يرمقها بعينيه أنفجر ضحكا .قررنا مع أبي و زوج أختي أن
تبقى أختي في بيتنا حتى تضع مولودها الأول و بعدين لكل
حادث حديث .و زوجها تكفل بأن يستأجر لها بيتا .مضت الأيام
تجري و لكني كنت أستحي منها قليلا لم أعد الى شيطناتي
السابقة لانها محصنة و حامل و الحامل بالنسبة لي لا تشهيني
اطلاقا .بعد مدة عملت أختي عملية قيصرية و وضعت مولودا
ذكرا و فرحنا كثيرا و خاصة زوجها لانه تزوج قبلها و لم ينجب
و كان يضن نفسه عقيما .فرح كثيرا بالمولود و زاد تعلقه بأختي
.لم يستطع أن يأمن لها بيتا و لكنه كان يأتي عندنا تقريبا
كل أسبوع أو أكثر و كانت أختي تفرح كثيرا .بعد نفاسها بحوالي
4 اشهر بدأت المشاكل بين أبي و زوج أختي لانه لم يؤمن لها
السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها أبي تكفل بكل شيء
.ثم ضيق عليه أبي الخناق و بدأ يزورنا مرات قليلة و مرات
أختي أجدها تبكي في غرفتها فأواسيها .و قرر أبي أن يذهب
للحج مع أمي حوالي 50 يوم روحة رجعة .و قبل الذهاب ألقى
علي محاضرته العصماء التي لم افهم منها شيئا كلها نواهي
و منهيات و لاءات خاصة فيها يتعلق بأختي و اياك و إياك ؟؟؟؟؟؟
ذهبوا للحج و أوصلتهم بسيارة أبي و رجعت و اختي متكفلة
بشغل البيت كما اتفقنا و عندما يزورها زوجها ليرى ابنه
لابد من وجودي معهم دائما .حقا ما خلا رجل بامرأة الا
و كان الشيطان ثالثهما ،حتى مع أختي في البيت استرجعت
ذكرياتي القديمة و ايام التجسس و العادة السرية و حنيت كثيرا .
أختي بعد الزواج لم تعد كالسابق لا بالعكس طريقة لبسها
تغيرت و الحياء مني زال تقريبا ،تلبس ملابس سكسية قليلا
كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و فخاذها كذلك و انا
لا اطيق صبرا و زبي المسكين كل يوم ياكل النصيب من يدي
الخشنة .و من كثرة تجسسي عرفت شدة اشتياقها لزوجها
لانها كانت تكلمه بالموبايل و انا اتسمع خلسة فتفضي له بهمومها
الجنسية و لا اشك انه كان يستمع لها و يمارس العادة و هي كذلك
لانها تتنهد كثيرا و تتلوى و في الصباح أجدها نشيطة كالغزال .
و مرة كنت ذاهبا للعب كرة القدم في أحد الأحياء البعيدة و زوجها
موعد مجيئه و كنت مضطرا فتركتها معه و لكني نبهت عليها ان لا
تخبر أبي و لو رن الهاتف ان لا تجيب و لو كنت انا من يتصل .
لما رجعت وجدت أختي تغسل ملابسها الداخلية و الملاحف في الغسالة
و ارتبت كثيرا ثم مسكتها من شعرها و قلت لها يا تخبريني
يا الهاتف للسعودية و أخبر أبي بكل شيء .جامعك زوجك
أم لا ؟ قالت لي جامعني ما هو زوجي اتركني فقط . سبيتها شوي
لكن فكرت و قلت هذا زوجها حلالها و لكن فكرت و قلت يا ستار
و تحمل منه لانه جامعها مرتين حسب قولها و ربها أكثر و هي
اخفت عني .قلت في نفسي لو حملت منه إما الهرب من البيت
و إما يقتلني ابي لا محالة . قلت لها شوفي أختي اذا لم تأتكي العادة
السرية في وقتها أعلميني و كان هذا كله بعد ذهاب ابي بأسبوع
أوأقل ،مر اسبوعان و قالت لي خلاص أخي العادة كما هي في موعدها
قلت ااففففففففف ااففففففففف تهنيت .المهم لم افتح الموضوع
مع زوجها و أمرتها ان لا تخبره حتى لا يظن انها تفشي اسرار
الزوجية .و بدا الامر يكبر في رأسي أختي تترك زوجها يجامعها
في بيتنا الظاهر أختي مخصوصة جنس كثيرا المسكينة .ضلينا
هيك حوالي 15 يوم و هي تهاتف زوجها و تمارس العادة أو
لا أدري . في أحد الأيام بعد مقابلة كرة قدم دخلت الحمام و نسيت
المناشف كلها في الخارج و بعد الاستحمام طلبت منها بحياء
ان تحضر لي المناشف و فتحت الباب قليلا، و اقسم لكم ان ما
حدث صدفة، لما فتحت الباب و كانت الارضية مملوءة بالشامبو
و الجيل دوش تزحلقت على الارض ،و الحقيقة كنت انتهيت من
حلب زبي على صورة اختي كالعادة و زبي ما زال منتصبا ،
لما سقطت انفتح الباب و سمعت أختي السقطة و دخلت علي تجري
مالك أخوي مابك ؟ وضعت يدي على زبي حتى استر نفسي و قلت
لها لا شيء سقطت فقط لكن لابأس و لكني كنت متالم لكن الحياء
منعني و لاحظت نظرات أختي لزبي كأنها تقول لي تفو عليك تمارس
العدة في الحمام الذي نستحم فيه جميعنا أو ربما تقارن زبي بزب
زوجها أو ربما شدة اشتياقها للجنس جعلها تتصرف عفويا .
لم تحرك ساكنا حتى أخذت المناشف من يدها و سترت نفسي
و هنا استفاقت أختى و خرجت تجري كأنها عاملة عملة .لملمت
نفسي و ذهبت للسرير و في منتصف الليل خرجت لأقضي حاجة
فسمعت تنهدات أختي لكن هذه المرة قوية و اقتربت من الباب
و بدأت اسمع تنهداتها و منازعتها و قلت في نفسي انها مع
زوجها يمارسان الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن
جرسها و عرفت انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت
بالنعاس و المرض و سمعتها تقول له أخي سقط في الحمام
و موجوع و لازم أبقى جنبه . قلت لها في نفسي يا بنت
القحبة درتي بيا سبة من بعد نوريك .أغلقت الهاتف و بعد
مدة قصيرة بدأت تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذه مأكد و أنا
من شيطنتي دقيت عليها الباب و ناديتها بإسمها أختي مالك
موجوعة ام ماذا سمعتك تصرخين ؟ قالت بصوت خافت لا أخي
مجرد كابوس ليش فيقتني من نومتي ليش أخي روح نام راك
موجوع .قلت لها تصبحي على خير و دخلت الحمام ثم عدت
لغرفتي و أغلقت الباب بقوة حتى تسمع أني في غرفتي لكني
تسلحبت بعد ذلك و بدأت استمع لتنهداتها و هي تنازع من
اللذة كان تمارس العادة و سمت ضربات يدها على كسها بقوة
لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت
عالي الظاهر ان صورة زبي المنتصب هي التي هيجتها وأنا
ادخلت يدي في سروالي و بديت أحلب بدون شعور صوت
منازعتها يهيج ثور .بعد ما انتهت هربت بسرعة لغرفتي و أكملت
عادتي و هي دخلت الحمام ثم حاولت ان تلقي علي نظرة
بحكم كنت موجوع لكني اقفلت الباب .في الصباح الباكر
ذهبت للجامعة و لكني نبهتها ان لا تعود لطيشها مع زوجها و صورتها
لا تفارق مخيلتي و صوت تنهداتها .وجدتها كأنها عروس
و قلت في نفسي العادة السرية تعمل كل هذا في البنت فماذا بزوجها
يحسن عونها لم تصبر عليه و تركته يجامعها في بيتنا ،
لكن كما يقول المثل يموت ابوه و لا يموت أبي ،هذه المرة مرت
بسلام المرة القادمة يقتلني أبي لو علم بالأمر.المهم كانت
أختى مزهوة و فرحانة كثيرا و ملابسها تثير شهوة المخصي
و الديوث لو شافها ههه.في المساء رجعت من الجامعة و ذهبت
للتدريب في الصالة و عدت بعد صلاة العشاء لاني سهرت مع
أصدقائي قليلا.و كان العرق قد جف على جسدي و كرهت نفسي
فقررت أن استحم قبل أن أتناول العشاء بسرعة و لكني غلبني الشيطان
هنا فقررت أن أريها زبي منتصبا كالأمس و تركت المناشف في
غرفتي و دخلت و استحممت و فتحت الباب لكني لم أمارس العادة
السرية هذه المرة خفت ان يرتخي زبي .غلبني الشيطان و اعمى
بصري و ناديتها باسمها أختي نسيت المناشف ليوم كذلك .أسرعت
أختي و جلبت المناشف و انا فتحت الباب قليلا فقط و أحسست
بيدها فوق يدي طرية و ناعمة و كأنها تدفع الباب لترى
و بدون مقدمات بمجرد ما احسست يدها تدفع الباب و كان الشيطان
قد سول لي كل شيء فكان يقول لي اختك تريد رأية زبك يا احمق
مابك هكذا ؟و في لحظة فتحت الباب و جذبت أختي الى داخل
الحمام و انا عريان و أغلقت الحمام و هي تقول لي مالك ما الذي
حدث لك و تتعوذ من الشيطان و لكن انقضضت عليها بالقبل
ومن كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيني
أو تجرحني بأظافرها و انا امص رقبهتا و امسكت يدييها
بقوة حتى لا تتحرك و هي تتوسل إلي أرجوك لا تتهور أخي
إلعن الشيطان ، خليك عاقل لكن الشبق أعماني و جسدها الملتهب
قضى على الباقي ثم قبلتها من فمها بقوة و بدأت تصرخ لكن ليس
بقوة تريد إخافتي فقط لانها لاتريد فضيحة أخرى .ضليت
معها على هذه الحال حوالي 5 دقائق حتى تعبت و انا ازداد قوة
و هيجانا و نارا مشتعلة في كل طرف مني ،لما استسلمت أختي
للأمر نزعت عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و مرة تقولي
ولدي يبكي خليني اشوفه و أرجع لكني كنت أعلم أو الشيطان كان
يخبرني أنها فرصة وحيدة ولا تعوض و هي الطريق للآتي .
تركتها بالكيلوت و بدأت ارضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلماتها
البنيتين الكبيرتين نوعا ما و اعض بأسناني و هي لا تقول الا
اتركني ارجوك أنا أختك شو رايح تعمل في شو ؟مسكتها من
فلقاتها و شديت بقوة و فمي في فمها حتى تسكت قليلا ثم
نزعت عنها الكيلوت بقوة فقالت لي هنا بشوي راح تمزقة .
ضحكت في نفسي و قلت نسيت كسها الذي راح يتمزق و همها كيلوتها
ادخلت زبي بين فخذيها و هو يلامس كسها و انا لا اتوقف
عن المص و اللحس و العض و أختي شبه مستسلمة و مرة
على مرة تيبن لي انها لا تريد ذلك لكنها استسلمت للأمر
ثم نيمتها على الارض و دخلت بين رجليها و صعدت فوقها
و قلت لها لا تنامي ارتكزي على يديك شوي ،فعلت مثل ما طلب
كانها سلمت نفسها ، امسكت زبي المبلل جدا و بدأت افرشي في
كسها بهدوء و هي اول مرة لمسها زبي كأن احدا ضربها ابرة
انتفضت ثم كررت الأمر حتى ارتخت قليلا و الحقيقة ما جربت
أنيك بنت من قبل اول مرة أشوف كس بنت أمامي لكن كانت عندي
فكرة من الأفلام و الفيديو و النت و طريقة ادخال الزب في الكس
كيف تكون خاصة ان أختي مفتوحة لن أجد صعوبة ،ثم وضعت
رأس زبي على فتحة كسها و فرشيت شوي حتى بان كل شيء و راس
زبي بين شفرات كسها و هي ترتعش شوي و تترجاني لا تعملها
يا أخي ارجوك لا تعملها ؟ ضغطت شوي فانزلق زبي حتى لمس
سرتها ثم اعدت الكرة و هذه المرة طعنتها بزبي حتى دخل للنصف
و هي قالت أيييييي مرة واحدة فقط حسيت انها ستلمت للأمر
و استحلته ثم ضغطت حتى وصل للخصيتين .شو اقول لكم أول مرة
أدخل زبي في كس و كس مين أختى أغلى مخلوق عندي
.و بديت أدخل و أخرج و أختي مستسلمة و جسمها مرتخي .
و مرة قالت لي لا تنزل جوا أخي أرجوك لا تنزل جوا . شوفوا
السخرية أول مرة لا تعملها ولا تفضحني و الآن لا تنزل جوا .
تنازلات متتالية منها ليش لا أدري ربما أعجبها الأمر
لكنها مستحية ،و خاصة انها متزوجة .ظليت أنيك فيها خمس
دقاءق تقريبا حتى جاءتني شهوتي و هنا ادخلت زبي للآخر
و لصقت بها و هي تحاول الهرب و تقولي لا لا لا لا لا لا لا ليس الداخل أخييييييييي
ارجوووووووووك و انا لا اسمع الا صوت شهوتي و نزلت
كل شيء في داخل كسها و بقيت فوقها حتى ارتخى زبي لكني
لم اتركها و كنت أعلم انها أول و آخر مرة وعلي ان اغتنم
فرصتي و زبي ما صدق سمع هذا الكلام حتى قام من جديد
و هنا أختى انبهرت و قالت لي الآن فقط كملت بدك تعيد ثاني
اففففففففف خليني أروح لإبني .قلت لها آخر مرة أختي . قالت
لي طيب نيكني من الخلف لم تقل الطيز من الحياء ؟قلت لها
تضنيني مجنون اترك أحلى كس شافته عيوني و أنيكك من طيزك
و قلت لها طيزك . و دخلت زبي و هي واقفة على رجل و الرجل
الثانية في يدي وضعية متعبة كثيرا ، لما تعبت قلت لها ارتمي على
اربع ؟ أخذت وضعية الكلب كما يسميعا البعض و هي الجلوس على
الركبتين و اليدين .و طعنتها بزبي من الخلف لكن في كسها ،
هذه الوضعية تسمح للزب أن يدخل أكثر حتى سمعت أختي تنازع
من الألم او من شدة ارتطامي بها كنت هائجا جدا ،و صوت الارتطام
قوي كأني اضربها بيدي على فخذها طخ طخ طخ طاخ مثل
التصفيق .و ما مرت 5 دقاءق حتى نزلت كل شيء فيها
و هي تقول لي الذي نهيتني عنه وقعنا فيه مصيبة و خلاص
كملت نيك أختي و قضيت وطري و كنت أنتظر ردة فعل قاسية
جدا ،لكن أختي لم تفعل شيئا ذهبت مسرعة و ملابسها في يدها
و دخلت غرفتها لتطمإن على ولدها الصغير ثم دخلت الحمام لكني
سمعتها كأنها تبكي يعني مثل الشهيق .لم تقل شيئا حياءا مني
أخوها ناكها شيء لا يصدق و مخزي كثيرا لها و لي لانها لو تفوهت
بكلمة يقولون لها لو كان ما كان بدك ما تخليه ينيكك و انت ساكتة ؟
خرجت من الحمام و دخلت انا استحم و مضيت تلك الليلة كأنها
من قصص الف ليلة و ليلة ,الصراحة لم أصدق اني نكت أختي
و خاصة أول مرة اذوق طعم نيك الكس .و لكني كنت خائفا قليلا
كنت أعرف أن أختي لا يمكن أن تتكلم لكن الخوف من
نظرتها و معاملتها معي بعد ما حصل.في الصباح وجدت
الفطور جاهزا و أختي ترضع ابنها الحليب لكن هذه المرة في غرفتها
،في الماضي كانت ترضعه أمامي تتباهى به .كالعادة رجعت
في المساء من التدريب منهكا و أخذت حماما لكني ما كررت
خدعة المنشفة هههههه ،لما خرجت من الحمام سمعت صوت دخول
الحمام من جديد و دخلت غرفة أختي فلم أجد سوى ابنها الصغير
ثم سمعتها تستحم و عدت لغرفتي فإذا بصوتها الناعم يناديني باسمي
أخي جيب لي المنشفة و برنوس الحمام أرجوك من غرفتي نسيتهم
.ضننتها نسيتهم حقا لكنها كانت ترد لي الصاع صاعين .لما دققت
الباب عليها فتحته على مصراعيه و هي عارية تتقاطر ماءا
و تنظر إلي بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء و انا انتصب
زبي من دون إذن مني يخرب بيته دائما مبهدلني ، ثم قالت
لي لست وحدك من يستطيع المكر نحن النساء و جذبتني للحمام بقوة
فقلت لها أختي الحمام ضيق و نحن سوف نمارس الجنس مع
بعض و ليس بالقوة كالأمس دعينا نذهب لغرفتي أو غرفتك كما تريدين
قالت لي فاكر حالك نكتني بالقوة يا أحمق هذا اسمه كيد النساء فقط
.ضحكت و قلت لها مكتفين مسلمين شبيك لبيك .و جررتها
من يدها الناعمة لغرفتي و نزعت عنها برنوس الحمام و جسمها
مازال مبللا يشهي من لا تشتهي . ثم نزلت عليها بالتقبيل
و المص و اللحس و هي تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأت
انزل للأسفل و هي تفتح رجليها بهدوء حتى قابل وجهي كسها
الوردي المبلل الحلو فقبلته اول مرة و هي ارتعدت شوي ثم
مصيته حتى دخلت شفراتها في فمي و بدأت ألعب ببظرها يعني
الزنبوركان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما مسكته بلساني
تتلوى أختي و تنازع بقوة لو لم نكن لوحدنا كنا فضحنا من زمان
ولاحظت بظرها يكبر شيئا فشيئا.و لما سخنت كثيرا و سال من
كسها ماء كثير صعدت فوقها لكنها امسكت زبي بيدها و وضعته
بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت
بقوة حتى توجعت أختي و قالت لي بدك تموتني بزبك ؟ ثم قللت من
قوتي و بديت انيك و استمتع و انظر في عينيها و هي تنظر في
عيني لا تفارقني و أحسست بعشقها القديم ينفجر أمامي فانهلت عليها
بالقبل و مصيت لعابها حتى جففت فمها من اللعاب و زبي في
كسها رايح جاي حتى بدأت أختى تمسكني من كتفي بقوة و ترتعش
و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة عرفت ان شهوتها قد
حانت فأدخل زبي بقوة فيها و مسكتها من حلماتها و قرصتها
قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احسست زبي يعوم في بركة
من المياه داخل كسها و هي تتعصر و تتصلب كأن الكرباء ضربتها
،تعجبت لشدة شهوتها وين بانت شهوتي معها .ثم بدأت ترتخي
قليلا و انا قلت لها وين انزل أختي وين ؟لم تجبني كأنها استسلمت
فلم اخرج زبي من شدة شهوتي بل ادخلته عميقا و قذفت كل شيء
في بطنها ثم عانقتها و قبلتها و نمنا لكن للراحة فقط .في تلك
الليلة عملنا بعدها 69 مباشرة لكن شهوة أختي طولت شوي حتى
جاءت كنت انا كملت من زمان لكني أردت أن اسعدها ،و بعدها
عاودت نكتها من كسها مرة أخرى و انا غير مصدق انها أختي
.لذة المحارم جميلة لكنها صعبة الحقيقة تقال .بعد تلك الليلة
لما كان والداي في الحج كنت كل ليلة أنيكها لم اضيع ليلة واحدة
و هي كل ليلة ترتعش مرة او مرتين و كانت تمص زبي كثيرا
و تقول لي زبك حلو كأن فيه سكر و انا الحس كسها كثيرا و تعودت
عليه و على جمال شكله المغري الوردي .قضينا شهرا
كله نيك كأننا عريسين جديدين و عاد والداي من الحج و عملنا وليمة
دامت اسبوع ذبحنا فيها الماشية لكني لم استطسع نيك أختي
في ذلك الأسبوع و شعرت بفقدها و في أحد الأيام ذهب ابي و أمي
لزيارة أحد الأقارب رجع من الجح لان أبي ذهب مع الدفعة الأولى و قريبنا
مع أخر دفعة ،و بقيت مع أختي في البيت و بمجرد ان شعرت
بوصولهم لما اتصلت بهم بالهاتف ،ذهبت مسرعا الى غرفة أختي
و دخلت بدون استئذان و هي ترتدي ملابسها فارتميت عليها و بدأت
أقبلها و أقبل جبينها و يديها و هي تضحك و تقول ما بك ؟ قلت
لها فقدتك كثيرا حبيبتي . ضحكت و قالت لي انا حبيبتك ؟ قلت لها نعم
انت حبيبتي و أغلى شيء في حياتي . انا أعشقك للعظم لكني
كنت أخفي عشقي من زمان . قالت لي يخرب بيتك كنت فاكراك
تنيك في فقط طلعت عشقان كمان . نزعت عنها ملابسها كما كنا
نفعل و مارسنا الجنس حتى شبعنا و هي نزلت ميتها مررتين
حتى بللت الشراشف ،و احنا نايمين جنب بعض قالت لي و هي
شوي قلقانة راني خايفة كثير أخي . قلت لها ليه تخافي انا هنا .
قالت لي الصراحة هذه المرة تأخرت عادتي الشهرية 4 ايام .
كأن أحدا ضربني بمطرقة على رأسي و توقف الزمن .الذي كنت
أخاف منه وقع .قلت لها تأكدي ممكن يكون زوجك ؟ قالت لي
من يوم بديت تنيكني زوجي ما لمسني ولا مرة و حسبت الايام طلعت
أكثر من شهر و انا انيكها حتى تذكرت اننا في البداية مارسنا الجنس
من فوق 3 أيام و كانت تمصلي فقط و تقولي راها في العادة .
أسقط في يدي ،و بدأت أقلب الامر في رأسي لو حملت راح تكون
مصيبة كبيرة و بدأت أفكر و قررت أن أجد حلا قبل أن يفوت الأوان
و يقتلني ابي لانه يضن ان زوجها هو من أحبلها او تفضحني أختى
و اهرب من المدينة نهائيا لكن هذا الاحتمال الثاني بعيد جدا .
ثم في الليل قررالشيطان مكاني الوسواس الخناس يفكر جيدا
لكن ليهلكني فقط .المهم في الصباح كان يوم جمعة جلست معها
و قلت لها اسمعي أختي عندي خطة تنجيني و تنجيك لكن السر
بين إثنيني إذا تجاوزهما انتشر .لا تفضحيني و تفضحي روك أختي
يرم والديك طبقي كل شيء بالحرف و ما يكون غير الخير .قال لي
اكيد انت فقط علمني كيف و انا علي الباقي . قلت لها أولا لازم
زوجك ينيكك و لو 2 او 3 مرات .قالت لي هذه سهلة خليها علي
.و صبرنا حتى جاء زوجها لزيارة ولده فأمكنته من نفسها لاني
غطيت عليها و اشغلت والدي بأمور أخرى لان أبي عنده مزرعة
،في المساء سألتها كم ناكك من مرة قالت لي بيدها و هي تبتسم 2
ضحكت و قلت لها من شهرين ما ناكك و ما يقدر غير على 2
شفتي خوك كي فحل .المهم قلت لها الاسبوع القادم عندنا عملية
تلقيح للماشية في المزرعة لازم تواعدي زوجك يجي في ذلك اليوم
لان أمي كانت تذهب معنا للمزرعة لاننا نتغذى هناك و نغذي
العمال ،هذا فقط لمن اراد ان بعرف أمي وين كانت لما أختي
ناكها زوجها ؟عاد ناكها مرة كما خططنا و انا لم اتوقف عن
نيكها ابدا كل ما تأتي فرصة أنيك أختي و نستمتع حتى
انها اشتكت لي من قلة خبرة زوجها .بعد مضي حواي 21 يوم
قلت لها لازم تهاتفي زوجك و تقولي له ان العادة الشهرية
انقطعت عنك و عليه ان يتصرف و الا حصلت فضيحة و ربما
ابي يقتلني أو يطلقنا من بعض .فعلت مثل ما قلت لها و انا قابلت
زوجها و عاتبته كثيرا و تظاهرت أني مع أختي لكن لازم من ستر
الفضيحة . قال لي كيف يرحم بوك خبرني راح انفضح ؟قلت له
لازم أولا ان تستأجر بيتا و تسكن فيه بأفصى سرعة قبل ان
يظهر الحمل على أختي . فعلا استأجر بيتا و أخبر ابي و كنت
قد أعلمت أختي ان تتحمس للأمر و فعلت ما قلت و ابي
وافق على ذهابها الى بيتهما الجديد .و كنت كلما سنحت لي الفرصة
ازور أختي هههههه نستمتع ببعضنا و لو شوي لكني لم اكن
انيكها في السرير خفت سرنا ينفضح .ظهر على أختي الحمل و فرح
زوجها و انا كلي حسرة على ما فعلت بها .كل شيء عاد علي بالندم
ماعدا النيك الذي ما تركته ابدا .كان زوجها مرات لما أزورهم
يتركني عندها و يذهب عند أصدقائه لنرتاح مع بعض .المسكين
مأمن في .كنت أحسب لاختي من يوم انقطاع العادة الشهرية
فوجدت انا مولودها سيكون في الشهر السابع من علاقتها
مع زوجها و قلبت الأمر و سألت فعرفت أن كثيرا من النساء
يلدن في الشهر السابع ففرحت و ارتحت .لعلمكم كنا أول الامر
نريد الإجهاض لكن لم نستطع لانه صعب و انا خفت على أختي
و كذلك خفت تمسكنا الشرطة لانها عملية ممنوعة يعاقب
عليها القانون .سلمت أمري و قلت لأختي أمر و حدث المهم انه ابنك
و انا ما راح أفرط في إبني و لو كان من أختي و زوجك طاير
من الفرحة .انجبت أختي طفلة صغيرة مثل القمر و بدون
قيصرية .ههههههههههه عندما ذهبت لزيارتها همست في
اذنها و قلت لها شفتي زبي حنين مو مثل زب زوجك حتى
الولادة جاءت سهلة كثيرا انفجرت من الضحك و قالت لي
يخرب بيتك يا مصيبة و كانت لسا ما ارتاحت كامل من
الولادة .من محاسن الصدف ان البنت جاءت صغيرة
الحجم مما سهل الولادة و كذلك عزز نظرية البنت
السباعية ،حتى أن القابلة لما سألها زوج أختي ليش
البنت ضعيفة قالت له الظاهر انها سباعية يعني بنت
سبع شهور و هو قال لها نعم كيف عرفتي ؟ قالت له
ظاهر من حجمها .رايت ارتياحا في وجه زوج أختي و
حتى لو قيل له أنها بنت 9 اشهر كان ربما ظن أنها من
اول نيكة لما راح والداي للعمرة مثل ما خبرتكم .
بقيت انيك أختي كل مرة لكن مع حبوب منع الحمل
لاني لا استطيع ان اقذف خارج كسها الحقيقة كسها
لا يشبع منه فكيف اقدر ان أقذف خارجه ، لكنها بعد
ما حدث خافت ان تنجب مني مرة ثانية .
الحقيقة بنت أختي يعني بنتي كبرت و هي الآن عمرها
سنة ،و مرات كنت أمزح مع أختي لأخفف عنها و اسليها
لنها معشوقتي فاقول لها جيد أن بنتك ليس لها لا
عم ولا خال لكانت مصيبة عمها هو خالها
و ننفجر بالضحك معا
نحن أربعة في البيت أمي و أبي و أختي و نعيش ميسورين و سعداء
منذ الصغر لم ينقصنا شيء و أختي تصغرني بثلاث سنوات
مع المراهقة و نضجي الجنسي كنت كباقي الشباب أحب صور
الجنس و الكلمات الفاحشة كثيرا و كنت تقريبا أمارس العادة
السرية على الأقل 4 مرات في الأسبوع ،و عندما بلغت
أختى سن الرشد و بدأ جسمها يتحول كنت أراقبها و هي لا
تدري بشيء و انظر إلى أثدائها و هي تخرج من القميص و حلماتها
الظاهرة للعيان و كنت أضع صورتها في مخيلتي و أمارس
العادة السرية عليها و كبرت أختي و دخلت للثانوية و هي
امرأة كاملة و جسمها يفوق سنها ال16 ،و كنت اتجسس عليها
عندما تستحم في البيت و عندما تكون في الثانوية و أنا ارجع
من الجامعة أجد البيت فارغا فأدخل غرفتها و أفتش فيه عن
ملابسها الداخلية و أشم ملابسها الداخلية المستعملة و مرات
أمسك كيلوتها في يدي و أحلب زبي من شدة شهوتي و في
أحد المرات صدفة أكيد دخلت الحمام و لم تغلق الباب بل تركته
شبه مغلق و نزعت ملابسها و انا كنت انوي دخول غرفتي
و نظرت للحمام مفتوح فأردت أن أغلقه و نظرت الى مرآة الحمام
و شاهدت أختي عارية مثل الملاك و جسمها كعارضة الأزياء
لا أدري كان ذلك من شدة سخونتي أو لأنها كذلك ،وقفت أتفرج
عليها و هي تستحم و انا لا اراها مباشرة بل صورتها معكوسة
في المرآت فقط و هي لا تعلم .
بعد مدة أغلقت الباب ة أنا دخلت غرفتي خلسة و مارست العادة
هذه المرة على صورة جسدها العاري و بدأت أتعلق بأختي
من دون أن أصرح لها بذلك ،فقط في نفسي ،كانت أختي
تلبس في البيت ملابس عادية و مرات أسترق نظرة و هي
تضع لي الطعام فأرى جزءا من سوتيانها او من بزازها و هي
منحنية للأسفل تصب الأكل و عندما تشطف البيت كذلك
أتجسس عليها خاصة في الصيف كانت تلبس ملابس خفيفة
و تدخل طرف لباسها، الذي يسمى عندنا بدعية ،في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الشطف
.منظر مهيج جدا و أختي تكبر و تكتمل و في أحد الأيام كانت
في عمر 17 تدرس في الثانوية خطبها أحد أساتذتها من أبي و كان رجلا ملتزما و لكن يكبرها بحوالي
15 سنة كان في ال30 و هي في 17 .قبِل أبي ووافقت أختي كذلك
و أنا قتلتني الحسرة لاني أقسم لكم تعلقت بها و عشقتها من دون
ان أفصح .بعد فشلها في شهادة الباكالوريا تزوجت و سكنت
عند بيت أهل زوجها .مازلت أتذكر أني بكيت يوم عانقتني و ودعتني
أختي الوحيدة و أنا أخوها الوحيد .كنت في الجامعة وقتها .
لم يمضي وقت طويل حتى بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة
الكنة و الحماية و هلم جرا ،سبب المشاكل لا أحد يعرفه الكل يقول لست أنا بل هي السبب .تركت
أختي بيت أهل زوجها و جاءت للبيت غضبانة كما يقولون
عندنا أو حردانة في بعض الدول،و أردنا إصلاح الأمر لكن أم
زوج أختي أقسمت أنها لا تدخل بيتها ما دامت حية ترزق ،
و زوج أختي وقع بين نارين مع انه تشتوش شوي أختى حاكماته
و أمه ضابعاته .كان متيم بأختي و هي كذلك تحبه لذلك عملت
فيه العمايل . أنا لا أقول لكم أختي ملك ،كيد النساء صعب
و أنا لا أعيره انتباها كل همي أن تبقى مع زوجها و هو
كان متمسكا بها كثيرا ،حتى أني كنت عندما انظر إليه
و هو يرمقها بعينيه أنفجر ضحكا .قررنا مع أبي و زوج أختي أن
تبقى أختي في بيتنا حتى تضع مولودها الأول و بعدين لكل
حادث حديث .و زوجها تكفل بأن يستأجر لها بيتا .مضت الأيام
تجري و لكني كنت أستحي منها قليلا لم أعد الى شيطناتي
السابقة لانها محصنة و حامل و الحامل بالنسبة لي لا تشهيني
اطلاقا .بعد مدة عملت أختي عملية قيصرية و وضعت مولودا
ذكرا و فرحنا كثيرا و خاصة زوجها لانه تزوج قبلها و لم ينجب
و كان يضن نفسه عقيما .فرح كثيرا بالمولود و زاد تعلقه بأختي
.لم يستطع أن يأمن لها بيتا و لكنه كان يأتي عندنا تقريبا
كل أسبوع أو أكثر و كانت أختي تفرح كثيرا .بعد نفاسها بحوالي
4 اشهر بدأت المشاكل بين أبي و زوج أختي لانه لم يؤمن لها
السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها أبي تكفل بكل شيء
.ثم ضيق عليه أبي الخناق و بدأ يزورنا مرات قليلة و مرات
أختي أجدها تبكي في غرفتها فأواسيها .و قرر أبي أن يذهب
للحج مع أمي حوالي 50 يوم روحة رجعة .و قبل الذهاب ألقى
علي محاضرته العصماء التي لم افهم منها شيئا كلها نواهي
و منهيات و لاءات خاصة فيها يتعلق بأختي و اياك و إياك ؟؟؟؟؟؟
ذهبوا للحج و أوصلتهم بسيارة أبي و رجعت و اختي متكفلة
بشغل البيت كما اتفقنا و عندما يزورها زوجها ليرى ابنه
لابد من وجودي معهم دائما .حقا ما خلا رجل بامرأة الا
و كان الشيطان ثالثهما ،حتى مع أختي في البيت استرجعت
ذكرياتي القديمة و ايام التجسس و العادة السرية و حنيت كثيرا .
أختي بعد الزواج لم تعد كالسابق لا بالعكس طريقة لبسها
تغيرت و الحياء مني زال تقريبا ،تلبس ملابس سكسية قليلا
كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و فخاذها كذلك و انا
لا اطيق صبرا و زبي المسكين كل يوم ياكل النصيب من يدي
الخشنة .و من كثرة تجسسي عرفت شدة اشتياقها لزوجها
لانها كانت تكلمه بالموبايل و انا اتسمع خلسة فتفضي له بهمومها
الجنسية و لا اشك انه كان يستمع لها و يمارس العادة و هي كذلك
لانها تتنهد كثيرا و تتلوى و في الصباح أجدها نشيطة كالغزال .
و مرة كنت ذاهبا للعب كرة القدم في أحد الأحياء البعيدة و زوجها
موعد مجيئه و كنت مضطرا فتركتها معه و لكني نبهت عليها ان لا
تخبر أبي و لو رن الهاتف ان لا تجيب و لو كنت انا من يتصل .
لما رجعت وجدت أختي تغسل ملابسها الداخلية و الملاحف في الغسالة
و ارتبت كثيرا ثم مسكتها من شعرها و قلت لها يا تخبريني
يا الهاتف للسعودية و أخبر أبي بكل شيء .جامعك زوجك
أم لا ؟ قالت لي جامعني ما هو زوجي اتركني فقط . سبيتها شوي
لكن فكرت و قلت هذا زوجها حلالها و لكن فكرت و قلت يا ستار
و تحمل منه لانه جامعها مرتين حسب قولها و ربها أكثر و هي
اخفت عني .قلت في نفسي لو حملت منه إما الهرب من البيت
و إما يقتلني ابي لا محالة . قلت لها شوفي أختي اذا لم تأتكي العادة
السرية في وقتها أعلميني و كان هذا كله بعد ذهاب ابي بأسبوع
أوأقل ،مر اسبوعان و قالت لي خلاص أخي العادة كما هي في موعدها
قلت ااففففففففف ااففففففففف تهنيت .المهم لم افتح الموضوع
مع زوجها و أمرتها ان لا تخبره حتى لا يظن انها تفشي اسرار
الزوجية .و بدا الامر يكبر في رأسي أختي تترك زوجها يجامعها
في بيتنا الظاهر أختي مخصوصة جنس كثيرا المسكينة .ضلينا
هيك حوالي 15 يوم و هي تهاتف زوجها و تمارس العادة أو
لا أدري . في أحد الأيام بعد مقابلة كرة قدم دخلت الحمام و نسيت
المناشف كلها في الخارج و بعد الاستحمام طلبت منها بحياء
ان تحضر لي المناشف و فتحت الباب قليلا، و اقسم لكم ان ما
حدث صدفة، لما فتحت الباب و كانت الارضية مملوءة بالشامبو
و الجيل دوش تزحلقت على الارض ،و الحقيقة كنت انتهيت من
حلب زبي على صورة اختي كالعادة و زبي ما زال منتصبا ،
لما سقطت انفتح الباب و سمعت أختي السقطة و دخلت علي تجري
مالك أخوي مابك ؟ وضعت يدي على زبي حتى استر نفسي و قلت
لها لا شيء سقطت فقط لكن لابأس و لكني كنت متالم لكن الحياء
منعني و لاحظت نظرات أختي لزبي كأنها تقول لي تفو عليك تمارس
العدة في الحمام الذي نستحم فيه جميعنا أو ربما تقارن زبي بزب
زوجها أو ربما شدة اشتياقها للجنس جعلها تتصرف عفويا .
لم تحرك ساكنا حتى أخذت المناشف من يدها و سترت نفسي
و هنا استفاقت أختى و خرجت تجري كأنها عاملة عملة .لملمت
نفسي و ذهبت للسرير و في منتصف الليل خرجت لأقضي حاجة
فسمعت تنهدات أختي لكن هذه المرة قوية و اقتربت من الباب
و بدأت اسمع تنهداتها و منازعتها و قلت في نفسي انها مع
زوجها يمارسان الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن
جرسها و عرفت انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت
بالنعاس و المرض و سمعتها تقول له أخي سقط في الحمام
و موجوع و لازم أبقى جنبه . قلت لها في نفسي يا بنت
القحبة درتي بيا سبة من بعد نوريك .أغلقت الهاتف و بعد
مدة قصيرة بدأت تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذه مأكد و أنا
من شيطنتي دقيت عليها الباب و ناديتها بإسمها أختي مالك
موجوعة ام ماذا سمعتك تصرخين ؟ قالت بصوت خافت لا أخي
مجرد كابوس ليش فيقتني من نومتي ليش أخي روح نام راك
موجوع .قلت لها تصبحي على خير و دخلت الحمام ثم عدت
لغرفتي و أغلقت الباب بقوة حتى تسمع أني في غرفتي لكني
تسلحبت بعد ذلك و بدأت استمع لتنهداتها و هي تنازع من
اللذة كان تمارس العادة و سمت ضربات يدها على كسها بقوة
لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت
عالي الظاهر ان صورة زبي المنتصب هي التي هيجتها وأنا
ادخلت يدي في سروالي و بديت أحلب بدون شعور صوت
منازعتها يهيج ثور .بعد ما انتهت هربت بسرعة لغرفتي و أكملت
عادتي و هي دخلت الحمام ثم حاولت ان تلقي علي نظرة
بحكم كنت موجوع لكني اقفلت الباب .في الصباح الباكر
ذهبت للجامعة و لكني نبهتها ان لا تعود لطيشها مع زوجها و صورتها
لا تفارق مخيلتي و صوت تنهداتها .وجدتها كأنها عروس
و قلت في نفسي العادة السرية تعمل كل هذا في البنت فماذا بزوجها
يحسن عونها لم تصبر عليه و تركته يجامعها في بيتنا ،
لكن كما يقول المثل يموت ابوه و لا يموت أبي ،هذه المرة مرت
بسلام المرة القادمة يقتلني أبي لو علم بالأمر.المهم كانت
أختى مزهوة و فرحانة كثيرا و ملابسها تثير شهوة المخصي
و الديوث لو شافها ههه.في المساء رجعت من الجامعة و ذهبت
للتدريب في الصالة و عدت بعد صلاة العشاء لاني سهرت مع
أصدقائي قليلا.و كان العرق قد جف على جسدي و كرهت نفسي
فقررت أن استحم قبل أن أتناول العشاء بسرعة و لكني غلبني الشيطان
هنا فقررت أن أريها زبي منتصبا كالأمس و تركت المناشف في
غرفتي و دخلت و استحممت و فتحت الباب لكني لم أمارس العادة
السرية هذه المرة خفت ان يرتخي زبي .غلبني الشيطان و اعمى
بصري و ناديتها باسمها أختي نسيت المناشف ليوم كذلك .أسرعت
أختي و جلبت المناشف و انا فتحت الباب قليلا فقط و أحسست
بيدها فوق يدي طرية و ناعمة و كأنها تدفع الباب لترى
و بدون مقدمات بمجرد ما احسست يدها تدفع الباب و كان الشيطان
قد سول لي كل شيء فكان يقول لي اختك تريد رأية زبك يا احمق
مابك هكذا ؟و في لحظة فتحت الباب و جذبت أختي الى داخل
الحمام و انا عريان و أغلقت الحمام و هي تقول لي مالك ما الذي
حدث لك و تتعوذ من الشيطان و لكن انقضضت عليها بالقبل
ومن كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيني
أو تجرحني بأظافرها و انا امص رقبهتا و امسكت يدييها
بقوة حتى لا تتحرك و هي تتوسل إلي أرجوك لا تتهور أخي
إلعن الشيطان ، خليك عاقل لكن الشبق أعماني و جسدها الملتهب
قضى على الباقي ثم قبلتها من فمها بقوة و بدأت تصرخ لكن ليس
بقوة تريد إخافتي فقط لانها لاتريد فضيحة أخرى .ضليت
معها على هذه الحال حوالي 5 دقائق حتى تعبت و انا ازداد قوة
و هيجانا و نارا مشتعلة في كل طرف مني ،لما استسلمت أختي
للأمر نزعت عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و مرة تقولي
ولدي يبكي خليني اشوفه و أرجع لكني كنت أعلم أو الشيطان كان
يخبرني أنها فرصة وحيدة ولا تعوض و هي الطريق للآتي .
تركتها بالكيلوت و بدأت ارضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلماتها
البنيتين الكبيرتين نوعا ما و اعض بأسناني و هي لا تقول الا
اتركني ارجوك أنا أختك شو رايح تعمل في شو ؟مسكتها من
فلقاتها و شديت بقوة و فمي في فمها حتى تسكت قليلا ثم
نزعت عنها الكيلوت بقوة فقالت لي هنا بشوي راح تمزقة .
ضحكت في نفسي و قلت نسيت كسها الذي راح يتمزق و همها كيلوتها
ادخلت زبي بين فخذيها و هو يلامس كسها و انا لا اتوقف
عن المص و اللحس و العض و أختي شبه مستسلمة و مرة
على مرة تيبن لي انها لا تريد ذلك لكنها استسلمت للأمر
ثم نيمتها على الارض و دخلت بين رجليها و صعدت فوقها
و قلت لها لا تنامي ارتكزي على يديك شوي ،فعلت مثل ما طلب
كانها سلمت نفسها ، امسكت زبي المبلل جدا و بدأت افرشي في
كسها بهدوء و هي اول مرة لمسها زبي كأن احدا ضربها ابرة
انتفضت ثم كررت الأمر حتى ارتخت قليلا و الحقيقة ما جربت
أنيك بنت من قبل اول مرة أشوف كس بنت أمامي لكن كانت عندي
فكرة من الأفلام و الفيديو و النت و طريقة ادخال الزب في الكس
كيف تكون خاصة ان أختي مفتوحة لن أجد صعوبة ،ثم وضعت
رأس زبي على فتحة كسها و فرشيت شوي حتى بان كل شيء و راس
زبي بين شفرات كسها و هي ترتعش شوي و تترجاني لا تعملها
يا أخي ارجوك لا تعملها ؟ ضغطت شوي فانزلق زبي حتى لمس
سرتها ثم اعدت الكرة و هذه المرة طعنتها بزبي حتى دخل للنصف
و هي قالت أيييييي مرة واحدة فقط حسيت انها ستلمت للأمر
و استحلته ثم ضغطت حتى وصل للخصيتين .شو اقول لكم أول مرة
أدخل زبي في كس و كس مين أختى أغلى مخلوق عندي
.و بديت أدخل و أخرج و أختي مستسلمة و جسمها مرتخي .
و مرة قالت لي لا تنزل جوا أخي أرجوك لا تنزل جوا . شوفوا
السخرية أول مرة لا تعملها ولا تفضحني و الآن لا تنزل جوا .
تنازلات متتالية منها ليش لا أدري ربما أعجبها الأمر
لكنها مستحية ،و خاصة انها متزوجة .ظليت أنيك فيها خمس
دقاءق تقريبا حتى جاءتني شهوتي و هنا ادخلت زبي للآخر
و لصقت بها و هي تحاول الهرب و تقولي لا لا لا لا لا لا لا ليس الداخل أخييييييييي
ارجوووووووووك و انا لا اسمع الا صوت شهوتي و نزلت
كل شيء في داخل كسها و بقيت فوقها حتى ارتخى زبي لكني
لم اتركها و كنت أعلم انها أول و آخر مرة وعلي ان اغتنم
فرصتي و زبي ما صدق سمع هذا الكلام حتى قام من جديد
و هنا أختى انبهرت و قالت لي الآن فقط كملت بدك تعيد ثاني
اففففففففف خليني أروح لإبني .قلت لها آخر مرة أختي . قالت
لي طيب نيكني من الخلف لم تقل الطيز من الحياء ؟قلت لها
تضنيني مجنون اترك أحلى كس شافته عيوني و أنيكك من طيزك
و قلت لها طيزك . و دخلت زبي و هي واقفة على رجل و الرجل
الثانية في يدي وضعية متعبة كثيرا ، لما تعبت قلت لها ارتمي على
اربع ؟ أخذت وضعية الكلب كما يسميعا البعض و هي الجلوس على
الركبتين و اليدين .و طعنتها بزبي من الخلف لكن في كسها ،
هذه الوضعية تسمح للزب أن يدخل أكثر حتى سمعت أختي تنازع
من الألم او من شدة ارتطامي بها كنت هائجا جدا ،و صوت الارتطام
قوي كأني اضربها بيدي على فخذها طخ طخ طخ طاخ مثل
التصفيق .و ما مرت 5 دقاءق حتى نزلت كل شيء فيها
و هي تقول لي الذي نهيتني عنه وقعنا فيه مصيبة و خلاص
كملت نيك أختي و قضيت وطري و كنت أنتظر ردة فعل قاسية
جدا ،لكن أختي لم تفعل شيئا ذهبت مسرعة و ملابسها في يدها
و دخلت غرفتها لتطمإن على ولدها الصغير ثم دخلت الحمام لكني
سمعتها كأنها تبكي يعني مثل الشهيق .لم تقل شيئا حياءا مني
أخوها ناكها شيء لا يصدق و مخزي كثيرا لها و لي لانها لو تفوهت
بكلمة يقولون لها لو كان ما كان بدك ما تخليه ينيكك و انت ساكتة ؟
خرجت من الحمام و دخلت انا استحم و مضيت تلك الليلة كأنها
من قصص الف ليلة و ليلة ,الصراحة لم أصدق اني نكت أختي
و خاصة أول مرة اذوق طعم نيك الكس .و لكني كنت خائفا قليلا
كنت أعرف أن أختي لا يمكن أن تتكلم لكن الخوف من
نظرتها و معاملتها معي بعد ما حصل.في الصباح وجدت
الفطور جاهزا و أختي ترضع ابنها الحليب لكن هذه المرة في غرفتها
،في الماضي كانت ترضعه أمامي تتباهى به .كالعادة رجعت
في المساء من التدريب منهكا و أخذت حماما لكني ما كررت
خدعة المنشفة هههههه ،لما خرجت من الحمام سمعت صوت دخول
الحمام من جديد و دخلت غرفة أختي فلم أجد سوى ابنها الصغير
ثم سمعتها تستحم و عدت لغرفتي فإذا بصوتها الناعم يناديني باسمي
أخي جيب لي المنشفة و برنوس الحمام أرجوك من غرفتي نسيتهم
.ضننتها نسيتهم حقا لكنها كانت ترد لي الصاع صاعين .لما دققت
الباب عليها فتحته على مصراعيه و هي عارية تتقاطر ماءا
و تنظر إلي بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء و انا انتصب
زبي من دون إذن مني يخرب بيته دائما مبهدلني ، ثم قالت
لي لست وحدك من يستطيع المكر نحن النساء و جذبتني للحمام بقوة
فقلت لها أختي الحمام ضيق و نحن سوف نمارس الجنس مع
بعض و ليس بالقوة كالأمس دعينا نذهب لغرفتي أو غرفتك كما تريدين
قالت لي فاكر حالك نكتني بالقوة يا أحمق هذا اسمه كيد النساء فقط
.ضحكت و قلت لها مكتفين مسلمين شبيك لبيك .و جررتها
من يدها الناعمة لغرفتي و نزعت عنها برنوس الحمام و جسمها
مازال مبللا يشهي من لا تشتهي . ثم نزلت عليها بالتقبيل
و المص و اللحس و هي تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأت
انزل للأسفل و هي تفتح رجليها بهدوء حتى قابل وجهي كسها
الوردي المبلل الحلو فقبلته اول مرة و هي ارتعدت شوي ثم
مصيته حتى دخلت شفراتها في فمي و بدأت ألعب ببظرها يعني
الزنبوركان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما مسكته بلساني
تتلوى أختي و تنازع بقوة لو لم نكن لوحدنا كنا فضحنا من زمان
ولاحظت بظرها يكبر شيئا فشيئا.و لما سخنت كثيرا و سال من
كسها ماء كثير صعدت فوقها لكنها امسكت زبي بيدها و وضعته
بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت
بقوة حتى توجعت أختي و قالت لي بدك تموتني بزبك ؟ ثم قللت من
قوتي و بديت انيك و استمتع و انظر في عينيها و هي تنظر في
عيني لا تفارقني و أحسست بعشقها القديم ينفجر أمامي فانهلت عليها
بالقبل و مصيت لعابها حتى جففت فمها من اللعاب و زبي في
كسها رايح جاي حتى بدأت أختى تمسكني من كتفي بقوة و ترتعش
و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة عرفت ان شهوتها قد
حانت فأدخل زبي بقوة فيها و مسكتها من حلماتها و قرصتها
قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احسست زبي يعوم في بركة
من المياه داخل كسها و هي تتعصر و تتصلب كأن الكرباء ضربتها
،تعجبت لشدة شهوتها وين بانت شهوتي معها .ثم بدأت ترتخي
قليلا و انا قلت لها وين انزل أختي وين ؟لم تجبني كأنها استسلمت
فلم اخرج زبي من شدة شهوتي بل ادخلته عميقا و قذفت كل شيء
في بطنها ثم عانقتها و قبلتها و نمنا لكن للراحة فقط .في تلك
الليلة عملنا بعدها 69 مباشرة لكن شهوة أختي طولت شوي حتى
جاءت كنت انا كملت من زمان لكني أردت أن اسعدها ،و بعدها
عاودت نكتها من كسها مرة أخرى و انا غير مصدق انها أختي
.لذة المحارم جميلة لكنها صعبة الحقيقة تقال .بعد تلك الليلة
لما كان والداي في الحج كنت كل ليلة أنيكها لم اضيع ليلة واحدة
و هي كل ليلة ترتعش مرة او مرتين و كانت تمص زبي كثيرا
و تقول لي زبك حلو كأن فيه سكر و انا الحس كسها كثيرا و تعودت
عليه و على جمال شكله المغري الوردي .قضينا شهرا
كله نيك كأننا عريسين جديدين و عاد والداي من الحج و عملنا وليمة
دامت اسبوع ذبحنا فيها الماشية لكني لم استطسع نيك أختي
في ذلك الأسبوع و شعرت بفقدها و في أحد الأيام ذهب ابي و أمي
لزيارة أحد الأقارب رجع من الجح لان أبي ذهب مع الدفعة الأولى و قريبنا
مع أخر دفعة ،و بقيت مع أختي في البيت و بمجرد ان شعرت
بوصولهم لما اتصلت بهم بالهاتف ،ذهبت مسرعا الى غرفة أختي
و دخلت بدون استئذان و هي ترتدي ملابسها فارتميت عليها و بدأت
أقبلها و أقبل جبينها و يديها و هي تضحك و تقول ما بك ؟ قلت
لها فقدتك كثيرا حبيبتي . ضحكت و قالت لي انا حبيبتك ؟ قلت لها نعم
انت حبيبتي و أغلى شيء في حياتي . انا أعشقك للعظم لكني
كنت أخفي عشقي من زمان . قالت لي يخرب بيتك كنت فاكراك
تنيك في فقط طلعت عشقان كمان . نزعت عنها ملابسها كما كنا
نفعل و مارسنا الجنس حتى شبعنا و هي نزلت ميتها مررتين
حتى بللت الشراشف ،و احنا نايمين جنب بعض قالت لي و هي
شوي قلقانة راني خايفة كثير أخي . قلت لها ليه تخافي انا هنا .
قالت لي الصراحة هذه المرة تأخرت عادتي الشهرية 4 ايام .
كأن أحدا ضربني بمطرقة على رأسي و توقف الزمن .الذي كنت
أخاف منه وقع .قلت لها تأكدي ممكن يكون زوجك ؟ قالت لي
من يوم بديت تنيكني زوجي ما لمسني ولا مرة و حسبت الايام طلعت
أكثر من شهر و انا انيكها حتى تذكرت اننا في البداية مارسنا الجنس
من فوق 3 أيام و كانت تمصلي فقط و تقولي راها في العادة .
أسقط في يدي ،و بدأت أقلب الامر في رأسي لو حملت راح تكون
مصيبة كبيرة و بدأت أفكر و قررت أن أجد حلا قبل أن يفوت الأوان
و يقتلني ابي لانه يضن ان زوجها هو من أحبلها او تفضحني أختى
و اهرب من المدينة نهائيا لكن هذا الاحتمال الثاني بعيد جدا .
ثم في الليل قررالشيطان مكاني الوسواس الخناس يفكر جيدا
لكن ليهلكني فقط .المهم في الصباح كان يوم جمعة جلست معها
و قلت لها اسمعي أختي عندي خطة تنجيني و تنجيك لكن السر
بين إثنيني إذا تجاوزهما انتشر .لا تفضحيني و تفضحي روك أختي
يرم والديك طبقي كل شيء بالحرف و ما يكون غير الخير .قال لي
اكيد انت فقط علمني كيف و انا علي الباقي . قلت لها أولا لازم
زوجك ينيكك و لو 2 او 3 مرات .قالت لي هذه سهلة خليها علي
.و صبرنا حتى جاء زوجها لزيارة ولده فأمكنته من نفسها لاني
غطيت عليها و اشغلت والدي بأمور أخرى لان أبي عنده مزرعة
،في المساء سألتها كم ناكك من مرة قالت لي بيدها و هي تبتسم 2
ضحكت و قلت لها من شهرين ما ناكك و ما يقدر غير على 2
شفتي خوك كي فحل .المهم قلت لها الاسبوع القادم عندنا عملية
تلقيح للماشية في المزرعة لازم تواعدي زوجك يجي في ذلك اليوم
لان أمي كانت تذهب معنا للمزرعة لاننا نتغذى هناك و نغذي
العمال ،هذا فقط لمن اراد ان بعرف أمي وين كانت لما أختي
ناكها زوجها ؟عاد ناكها مرة كما خططنا و انا لم اتوقف عن
نيكها ابدا كل ما تأتي فرصة أنيك أختي و نستمتع حتى
انها اشتكت لي من قلة خبرة زوجها .بعد مضي حواي 21 يوم
قلت لها لازم تهاتفي زوجك و تقولي له ان العادة الشهرية
انقطعت عنك و عليه ان يتصرف و الا حصلت فضيحة و ربما
ابي يقتلني أو يطلقنا من بعض .فعلت مثل ما قلت لها و انا قابلت
زوجها و عاتبته كثيرا و تظاهرت أني مع أختي لكن لازم من ستر
الفضيحة . قال لي كيف يرحم بوك خبرني راح انفضح ؟قلت له
لازم أولا ان تستأجر بيتا و تسكن فيه بأفصى سرعة قبل ان
يظهر الحمل على أختي . فعلا استأجر بيتا و أخبر ابي و كنت
قد أعلمت أختي ان تتحمس للأمر و فعلت ما قلت و ابي
وافق على ذهابها الى بيتهما الجديد .و كنت كلما سنحت لي الفرصة
ازور أختي هههههه نستمتع ببعضنا و لو شوي لكني لم اكن
انيكها في السرير خفت سرنا ينفضح .ظهر على أختي الحمل و فرح
زوجها و انا كلي حسرة على ما فعلت بها .كل شيء عاد علي بالندم
ماعدا النيك الذي ما تركته ابدا .كان زوجها مرات لما أزورهم
يتركني عندها و يذهب عند أصدقائه لنرتاح مع بعض .المسكين
مأمن في .كنت أحسب لاختي من يوم انقطاع العادة الشهرية
فوجدت انا مولودها سيكون في الشهر السابع من علاقتها
مع زوجها و قلبت الأمر و سألت فعرفت أن كثيرا من النساء
يلدن في الشهر السابع ففرحت و ارتحت .لعلمكم كنا أول الامر
نريد الإجهاض لكن لم نستطع لانه صعب و انا خفت على أختي
و كذلك خفت تمسكنا الشرطة لانها عملية ممنوعة يعاقب
عليها القانون .سلمت أمري و قلت لأختي أمر و حدث المهم انه ابنك
و انا ما راح أفرط في إبني و لو كان من أختي و زوجك طاير
من الفرحة .انجبت أختي طفلة صغيرة مثل القمر و بدون
قيصرية .ههههههههههه عندما ذهبت لزيارتها همست في
اذنها و قلت لها شفتي زبي حنين مو مثل زب زوجك حتى
الولادة جاءت سهلة كثيرا انفجرت من الضحك و قالت لي
يخرب بيتك يا مصيبة و كانت لسا ما ارتاحت كامل من
الولادة .من محاسن الصدف ان البنت جاءت صغيرة
الحجم مما سهل الولادة و كذلك عزز نظرية البنت
السباعية ،حتى أن القابلة لما سألها زوج أختي ليش
البنت ضعيفة قالت له الظاهر انها سباعية يعني بنت
سبع شهور و هو قال لها نعم كيف عرفتي ؟ قالت له
ظاهر من حجمها .رايت ارتياحا في وجه زوج أختي و
حتى لو قيل له أنها بنت 9 اشهر كان ربما ظن أنها من
اول نيكة لما راح والداي للعمرة مثل ما خبرتكم .
بقيت انيك أختي كل مرة لكن مع حبوب منع الحمل
لاني لا استطيع ان اقذف خارج كسها الحقيقة كسها
لا يشبع منه فكيف اقدر ان أقذف خارجه ، لكنها بعد
ما حدث خافت ان تنجب مني مرة ثانية .
الحقيقة بنت أختي يعني بنتي كبرت و هي الآن عمرها
سنة ،و مرات كنت أمزح مع أختي لأخفف عنها و اسليها
لنها معشوقتي فاقول لها جيد أن بنتك ليس لها لا
عم ولا خال لكانت مصيبة عمها هو خالها
و ننفجر بالضحك معا