استاذ نسوانجى
09-04-2014, 11:21 PM
اسمى رهام سنى 22 سنه و ليا اخ توام اسمه رامى، ساكنين فى حى شعبى اوضتين و صاله ، ماما سهر اتجوزت صغيرة كان سنها 17 سنه و
بابا سعد كان اكبر ها بعشر سنن، تقريبا بعد 10 شهور من الجواز جيت انا و رامى ، دوب سنتن و بابا اتجوز على ماما طنط مشيرة ،اللى
تقريبا سنها سن ماما بس ها اترملت بعد ما خلفت داليا اللى ها سنى تقريبا و كان عندها عصام اكبر منا بسنتن، بابا اصر ان طنط مشيرة
وولادها يقعدوا عندنا ، ماما غضبت و اتشالت و اتهبدت و فى الاخر اضطرت توافق ، عيله عندها 18 سنه و معاها طفلين حتروح بهم فن، بابا
كان طول بعرض و قوى جدا فى كل شئ و عنيف جدا ، بابا كان حقانى ، يوم فى الاوضه دى و يوم فى الاوضه دى ، و طبعا احنا نايمين فى نفس
الاوضه اوضتنا لازم هرى ماما نيك ، كبرنا انا و رامى على صوت الاهات و التوسلات ماما انه رحمها و
رحم كسها و طيزها اللى هراهم بابا و رحم شفايفها و بزازها و جسمها اللى اتهرى عض و تقفش ، نفس الحكاية عصام و داليا اتربوا
على اللى اتربينا عليه، النوم اللى كان فى اوضتنا قبل ما نام حسس على ماما و قولها سهير انتى نمتى تقوله يا راجل اهمد شويه ادينى فرصه
اريح ، كسى و طيزى و جسمى كله اتهرى هو انت موش بتتهد ، يقولها هو انا متجوزك له موش عشان انيكك ، تقوله موش عندك واحده تانيه
يقولها ما انا بردو بعمل معاها اللى بعمله معاكى ، عرفتى بقى ان جوازى التانى مصلحه لكى ، على الاقل بريحك يوم ، كل مرة نسمع الاسطوانه
دى و بعدين نسمع اى بالراحه اخص عليك ياسعد قرصتك جامده قولها قرصتك فين تقوله هنا يقولها هنا فين تقوله تحت قولها تحت فين تقوله فى
كسى قولها كده تقوله اى بالراحه صباعك حجرى يقولها موش صباعى اللى خرمك ده زوبرى اللى حيخرمك و روح قام علها و راكب و
قعد يبوس فها و رضع بزازها تقوله حرام عليك الحلمة اتهرت ، موش كده سنانك حامه ، لا ياسعد بالراحه ، اح اه ، سعد صباعك جامد فى
طيزى موش كده ، و روح قام قاعد على صدرها و قولها مصى زوبرى ، تقعد تمص فى زوبره و تلعب فى بضانه و بعدن نزل حك زوبره فى
كسها تقوله لا كله الا هنا ، بشعوطنى اح اه ياسعد لا.. دخله موش عايزة هنا هنا بحرقنى اوى و تقعد تتلوى تحته و هو نازل فها نيك ، كل ده و انا
و رامى بنسمع و موش عارفين ننام، و لما نصحى الصبح و ماما و طنط مشيرة نزلوا السوق نقعد نحكى لبعض على اللى حصل
رامى مسكنى و باسنى و انا اقوله لا يا سعد كسى و طيزى بيحرقونى ، طبعا و عصام و داليا راحوا عاملين
زينا و تبقى كه ، كنا بنقلع قصاد بعض بس كل واحد بمسك اخته ينكها ، فى يوم رامى قال لعصام ما تجى نبدل ، بصراحه انا و داليا فرحنا ،
حنتناك اخواتنا و حد تانى ، طبعا احنا اطفال و حوالى ست سنن و عصام 8 سنين ، بقى رامى و عصام نكونى انا و داليا و نقعد انا و
داليا نمثل ماما و طنط مشيره و هم بتناكوا و نقول اح و اوف ، لما كانوا ببعبصونا فى اطيازنا كانت بتحرقنا اوى و هم كانوا بدخلوا صوابعهم
جامد بس كنا بنبقى مبسوطين ، كانوا بدخلوا ازبارهم الصغرة فى بقنا و نقعد نرضع و طبعا هم لسه صغيرين و مفيش لبن و احنا نقعد نقول فين
اللبن اللى بيقولوا عليه ده ، احانا كتر كانت طنط مشيرة تفتح الباب و بابا و ماما شغالين و تقلع و تطلع على السرير و تقعد على بق ماما و ماما
تقعد تلحس فى كسها و ها تقفيش فى بزاز ماما ، و لما ماما تتوجع تقولها اتناكى يا لبوة و متعى الراجل ماما تروح عضاها فى كسها طنط مشيرة
تصوت تقولها وجعك ياشرموطه ، و بابا احانا نك الاتنن واحده نامه على ضهرها و التانه واخده الوضع الفرنساوى و لما كون زوبره فى
كس واحده لعب بايده فى كس التانيه و اللى واخده الوضع الفرنساوى تنزل على بزاز اللى نايمه على ضهرها تقفيش و عض ، طبعا كنا
صغيرين و مش فاهمين و رامى و عصام بقوا حطوا صوابعهم فى اكساسنا و مرة لقينا فى دم بخرج كسى انا و داليا ، طبعا اتخضنا و لكن
مقولناش لحد ، لما وصلنا انا ورامى و داليا حوالى 8 سنن او 9 موش فاكره بابا قرر انه نقل النسوان فى اوضه و العيال فى الاوضه التانيه، و
انا و داليا على سرير و عصام ورامى على سرير، عملنا نفسنا زعلانين و لكن احنا كنا فرحانين اوى، الاوضه اللى بابا و ماما و طنط مشيرة كانوا
فها مكانتش بتتقفل كويس لان التسريحه كانت اطول شويه صغيرة فكان الباب بكون مردود ، و الصاله فها لمبه سهارى ، لما كنا نسمع صوت
النسوان ابتدى على كنا نخرج نسمع الاحأحات و الافأفات و نشوف النيك و بعد كده نجرى على اوضتنا نعمل اللى سمعنا و شوفناه، فى يوم كنت
بمص لعصام و لقيته ابتدى يريتعش و يقول اه اى و راح زل حاجات بيضا كتيرة عرفنا بعد كده ان ده لبن الرجاله و بقينا نتسابق عليه انا و داليا
بعدها بسنه تقريبا رامى بقى يسقنى انا و داليا لبن زى عصام بس وقتها عرفنا ان ده ممكن يخلينا نحمل خصوصا بعد الدورة ما جاتلى انا وداليا ،
بقنا نتبعبص فى اكساسنا بالصوابع لكن نتناك فى اطازنا بالازبار ، ابتدنا نكبر و كل ده محدش حاسس بنا بنعمل اه ، لما وصلنا انا و دالا
سن 14 سنه تقربا بقينا نشترى حبوب منع الحمل لاننا كنا عايزين نتناك فى اكساسنا و ازبار رامى و عصام بقوا ناشفين اوى ، احانا كان عصام
و رامى نكونى فى كسى و طيزى و كذلك داليا و احانا كنا نعمل زى ماما و طنط مشيرة واحده نايمه وواحده واخده الوضع الفرنساوى ، و لما
وصلنا 17 سنه عرفنا مكان دكتور ممكن ركبلنا لولب و طبعا الدكتور قبل ما ركبه ناكنا انا و داليا ، شهرين بابا و ماما و طنط مشيره خرجوا
سهروا و سابونا فى البت و احنا كنا فى قمة الهيجان ، رامى ناكنى و عصام ناك داليا و بدلنا و كنا هايجن اوى كنا احنا الاربعه قالعين و فى
منتهى النشوة و انا و داليا كنا بنصوت
قرر ان عصام يتجوزنى و رامى تجوز داليا و اتجوزنا و قعدنا فى نفس الاوضه ، و لكن اللى هم معرفوهوش اننا بردو كنا نبندل مع بعض
بابا سعد كان اكبر ها بعشر سنن، تقريبا بعد 10 شهور من الجواز جيت انا و رامى ، دوب سنتن و بابا اتجوز على ماما طنط مشيرة ،اللى
تقريبا سنها سن ماما بس ها اترملت بعد ما خلفت داليا اللى ها سنى تقريبا و كان عندها عصام اكبر منا بسنتن، بابا اصر ان طنط مشيرة
وولادها يقعدوا عندنا ، ماما غضبت و اتشالت و اتهبدت و فى الاخر اضطرت توافق ، عيله عندها 18 سنه و معاها طفلين حتروح بهم فن، بابا
كان طول بعرض و قوى جدا فى كل شئ و عنيف جدا ، بابا كان حقانى ، يوم فى الاوضه دى و يوم فى الاوضه دى ، و طبعا احنا نايمين فى نفس
الاوضه اوضتنا لازم هرى ماما نيك ، كبرنا انا و رامى على صوت الاهات و التوسلات ماما انه رحمها و
رحم كسها و طيزها اللى هراهم بابا و رحم شفايفها و بزازها و جسمها اللى اتهرى عض و تقفش ، نفس الحكاية عصام و داليا اتربوا
على اللى اتربينا عليه، النوم اللى كان فى اوضتنا قبل ما نام حسس على ماما و قولها سهير انتى نمتى تقوله يا راجل اهمد شويه ادينى فرصه
اريح ، كسى و طيزى و جسمى كله اتهرى هو انت موش بتتهد ، يقولها هو انا متجوزك له موش عشان انيكك ، تقوله موش عندك واحده تانيه
يقولها ما انا بردو بعمل معاها اللى بعمله معاكى ، عرفتى بقى ان جوازى التانى مصلحه لكى ، على الاقل بريحك يوم ، كل مرة نسمع الاسطوانه
دى و بعدين نسمع اى بالراحه اخص عليك ياسعد قرصتك جامده قولها قرصتك فين تقوله هنا يقولها هنا فين تقوله تحت قولها تحت فين تقوله فى
كسى قولها كده تقوله اى بالراحه صباعك حجرى يقولها موش صباعى اللى خرمك ده زوبرى اللى حيخرمك و روح قام علها و راكب و
قعد يبوس فها و رضع بزازها تقوله حرام عليك الحلمة اتهرت ، موش كده سنانك حامه ، لا ياسعد بالراحه ، اح اه ، سعد صباعك جامد فى
طيزى موش كده ، و روح قام قاعد على صدرها و قولها مصى زوبرى ، تقعد تمص فى زوبره و تلعب فى بضانه و بعدن نزل حك زوبره فى
كسها تقوله لا كله الا هنا ، بشعوطنى اح اه ياسعد لا.. دخله موش عايزة هنا هنا بحرقنى اوى و تقعد تتلوى تحته و هو نازل فها نيك ، كل ده و انا
و رامى بنسمع و موش عارفين ننام، و لما نصحى الصبح و ماما و طنط مشيرة نزلوا السوق نقعد نحكى لبعض على اللى حصل
رامى مسكنى و باسنى و انا اقوله لا يا سعد كسى و طيزى بيحرقونى ، طبعا و عصام و داليا راحوا عاملين
زينا و تبقى كه ، كنا بنقلع قصاد بعض بس كل واحد بمسك اخته ينكها ، فى يوم رامى قال لعصام ما تجى نبدل ، بصراحه انا و داليا فرحنا ،
حنتناك اخواتنا و حد تانى ، طبعا احنا اطفال و حوالى ست سنن و عصام 8 سنين ، بقى رامى و عصام نكونى انا و داليا و نقعد انا و
داليا نمثل ماما و طنط مشيره و هم بتناكوا و نقول اح و اوف ، لما كانوا ببعبصونا فى اطيازنا كانت بتحرقنا اوى و هم كانوا بدخلوا صوابعهم
جامد بس كنا بنبقى مبسوطين ، كانوا بدخلوا ازبارهم الصغرة فى بقنا و نقعد نرضع و طبعا هم لسه صغيرين و مفيش لبن و احنا نقعد نقول فين
اللبن اللى بيقولوا عليه ده ، احانا كتر كانت طنط مشيرة تفتح الباب و بابا و ماما شغالين و تقلع و تطلع على السرير و تقعد على بق ماما و ماما
تقعد تلحس فى كسها و ها تقفيش فى بزاز ماما ، و لما ماما تتوجع تقولها اتناكى يا لبوة و متعى الراجل ماما تروح عضاها فى كسها طنط مشيرة
تصوت تقولها وجعك ياشرموطه ، و بابا احانا نك الاتنن واحده نامه على ضهرها و التانه واخده الوضع الفرنساوى و لما كون زوبره فى
كس واحده لعب بايده فى كس التانيه و اللى واخده الوضع الفرنساوى تنزل على بزاز اللى نايمه على ضهرها تقفيش و عض ، طبعا كنا
صغيرين و مش فاهمين و رامى و عصام بقوا حطوا صوابعهم فى اكساسنا و مرة لقينا فى دم بخرج كسى انا و داليا ، طبعا اتخضنا و لكن
مقولناش لحد ، لما وصلنا انا ورامى و داليا حوالى 8 سنن او 9 موش فاكره بابا قرر انه نقل النسوان فى اوضه و العيال فى الاوضه التانيه، و
انا و داليا على سرير و عصام ورامى على سرير، عملنا نفسنا زعلانين و لكن احنا كنا فرحانين اوى، الاوضه اللى بابا و ماما و طنط مشيرة كانوا
فها مكانتش بتتقفل كويس لان التسريحه كانت اطول شويه صغيرة فكان الباب بكون مردود ، و الصاله فها لمبه سهارى ، لما كنا نسمع صوت
النسوان ابتدى على كنا نخرج نسمع الاحأحات و الافأفات و نشوف النيك و بعد كده نجرى على اوضتنا نعمل اللى سمعنا و شوفناه، فى يوم كنت
بمص لعصام و لقيته ابتدى يريتعش و يقول اه اى و راح زل حاجات بيضا كتيرة عرفنا بعد كده ان ده لبن الرجاله و بقينا نتسابق عليه انا و داليا
بعدها بسنه تقريبا رامى بقى يسقنى انا و داليا لبن زى عصام بس وقتها عرفنا ان ده ممكن يخلينا نحمل خصوصا بعد الدورة ما جاتلى انا وداليا ،
بقنا نتبعبص فى اكساسنا بالصوابع لكن نتناك فى اطازنا بالازبار ، ابتدنا نكبر و كل ده محدش حاسس بنا بنعمل اه ، لما وصلنا انا و دالا
سن 14 سنه تقربا بقينا نشترى حبوب منع الحمل لاننا كنا عايزين نتناك فى اكساسنا و ازبار رامى و عصام بقوا ناشفين اوى ، احانا كان عصام
و رامى نكونى فى كسى و طيزى و كذلك داليا و احانا كنا نعمل زى ماما و طنط مشيرة واحده نايمه وواحده واخده الوضع الفرنساوى ، و لما
وصلنا 17 سنه عرفنا مكان دكتور ممكن ركبلنا لولب و طبعا الدكتور قبل ما ركبه ناكنا انا و داليا ، شهرين بابا و ماما و طنط مشيره خرجوا
سهروا و سابونا فى البت و احنا كنا فى قمة الهيجان ، رامى ناكنى و عصام ناك داليا و بدلنا و كنا هايجن اوى كنا احنا الاربعه قالعين و فى
منتهى النشوة و انا و داليا كنا بنصوت
قرر ان عصام يتجوزنى و رامى تجوز داليا و اتجوزنا و قعدنا فى نفس الاوضه ، و لكن اللى هم معرفوهوش اننا بردو كنا نبندل مع بعض