فحل اسكندرية
03-14-2017, 01:59 AM
هذه القصة حقيقية 100 %
لكن مش هكتب الأسماء الحقيقية طبعا
وسوف اقوم بنشرها على سلسلة حلقات
لكن اعذرونى لانى لسه مش متمكن قوى فى كتابة القصص والأحداث
الجزء الأول
المكان فى ميدان التحرير أيام المليونيات اللى كانت بعد ثورة يناير فى كل جمعة للضغط على المجلس العسكرى لتنفيذ بعض المطالب وتحديدا فى شهر ابريل 2011
كنت واحد من اللى واقفين بيهتفوا ويطالبوا بحل المجالس المحلية بعد ما مبارك تنحى
وفجأة ألاقى واحد كلبوظة شوية متختخ وملظلظ ومعاه واحدة كس أم الجمال والدلع والسكس والإثارة شكلها وجسمها شبه هالة صدقى الممثلة بزازها منتصبة والحلمة واضحة قوى وطيازها لها رسمة وقفت أزبار الميدان كله وكل العيون تنحت عليها
كنت انا واحد من المجموعة اللى بتهتف والناس تقول وراها ومعايا كام واحد وبنريح بعض كل واحد يهتف لحد ما يتعب ويريح شوية
ولما خلصت انا هتاف ووقفت استريح واخد نفسى لقيتهم يتوجهون تجاهى وقدم لى الرجل زجاجة مياه معدنية وقالى خد انت تعبت قوى وشكلك ثورى وهتافك كان بيحمس الناس كلها
اخدت منه زجاجة المياه وشكرته وطبعا كنت فرحان انهم فتحوا معايا كلام وحوار وبصراحة عينى كانت على المزة الجامدة قوى اللى معاه
قالى انت من اين
قولت له انا من اسكندرية
ردت مراته وقالت لى وجاى من اسكندرية لحد هنا
انت شغال ايه ؟
قولت لها انا محامى واسمى محمد
قالت لى انا هند
وده ياسر زوجى مهندس وانا خريجة تجارة لكن ست بيت مش باشتغل
ولقيتها هى اللى بتاخد وتدى معايا فى الكلام وزوجها واقف عادى جدا وكانت دمها خفيف جدا والضحكة مش بتفارق شفايفها
قولت لهم اهلا وسهلا انا سعيد جدا انى اتشرفت بسيادتكم والميدان نور بوجودكم انتم أول مرة تيجوا الميدان
قالوا لى لاء احنا جينا ثلاث مرات قبل كده بس بنقعد ساعة كده وبنمشى مش بنغيب هنا بنخاف احسن يحصل ضرب واشتباك زى ما حصل فى موقعة الجمل
قولت أخدها فرصة وأتغزل شوية فى هند بطريقة غير مباشرة
قولت له أه طبعا لك حق تخاف على مدام هند أكيد والمفروض تحطها فى عنيك ده انت معاك حتة جوهرة فعلا
شكرتنى مراته وقالت لى ده من ذوقك يا استاذ محمد
ده انت صحيح محامى ومحدش يغلبك فى الكلام وضحكنا وهزرنا شوية
زوجها طلب منى رقم تليفونى وقال لى ان عنده مشكلة ومحتاج محامى وكويس انهم قابلونى
قولت له انا تحت أمر سيادتك يا افندم وتحت أمرك أى وقت وعلى كل حال أنا كل شهر باكون فى القاهرة مرة أو اثنين على الأقل لشغل فى القاهرة
وطبعا كنت طاير من الفرحة وزوبرى بيطنطط ومزقطط انى هاشوفهم واقابلهم تانى وقولت هنيكك يعنى هنيكك يا هند وطبعا هند كانت نظراتها كلها سكس وإثارة ولغة توحى بأنها متناكة ولبوة من الطراز النادر قوى
وفضلوا معايا فى الميدان حوالى ساعة واستأذنوا وانصرفوا
عايز رأيكم يا جماعة بصراحة فى طريقة كتابتى للأحداث علشان أكمل باقى الأجزاء
لكن مش هكتب الأسماء الحقيقية طبعا
وسوف اقوم بنشرها على سلسلة حلقات
لكن اعذرونى لانى لسه مش متمكن قوى فى كتابة القصص والأحداث
الجزء الأول
المكان فى ميدان التحرير أيام المليونيات اللى كانت بعد ثورة يناير فى كل جمعة للضغط على المجلس العسكرى لتنفيذ بعض المطالب وتحديدا فى شهر ابريل 2011
كنت واحد من اللى واقفين بيهتفوا ويطالبوا بحل المجالس المحلية بعد ما مبارك تنحى
وفجأة ألاقى واحد كلبوظة شوية متختخ وملظلظ ومعاه واحدة كس أم الجمال والدلع والسكس والإثارة شكلها وجسمها شبه هالة صدقى الممثلة بزازها منتصبة والحلمة واضحة قوى وطيازها لها رسمة وقفت أزبار الميدان كله وكل العيون تنحت عليها
كنت انا واحد من المجموعة اللى بتهتف والناس تقول وراها ومعايا كام واحد وبنريح بعض كل واحد يهتف لحد ما يتعب ويريح شوية
ولما خلصت انا هتاف ووقفت استريح واخد نفسى لقيتهم يتوجهون تجاهى وقدم لى الرجل زجاجة مياه معدنية وقالى خد انت تعبت قوى وشكلك ثورى وهتافك كان بيحمس الناس كلها
اخدت منه زجاجة المياه وشكرته وطبعا كنت فرحان انهم فتحوا معايا كلام وحوار وبصراحة عينى كانت على المزة الجامدة قوى اللى معاه
قالى انت من اين
قولت له انا من اسكندرية
ردت مراته وقالت لى وجاى من اسكندرية لحد هنا
انت شغال ايه ؟
قولت لها انا محامى واسمى محمد
قالت لى انا هند
وده ياسر زوجى مهندس وانا خريجة تجارة لكن ست بيت مش باشتغل
ولقيتها هى اللى بتاخد وتدى معايا فى الكلام وزوجها واقف عادى جدا وكانت دمها خفيف جدا والضحكة مش بتفارق شفايفها
قولت لهم اهلا وسهلا انا سعيد جدا انى اتشرفت بسيادتكم والميدان نور بوجودكم انتم أول مرة تيجوا الميدان
قالوا لى لاء احنا جينا ثلاث مرات قبل كده بس بنقعد ساعة كده وبنمشى مش بنغيب هنا بنخاف احسن يحصل ضرب واشتباك زى ما حصل فى موقعة الجمل
قولت أخدها فرصة وأتغزل شوية فى هند بطريقة غير مباشرة
قولت له أه طبعا لك حق تخاف على مدام هند أكيد والمفروض تحطها فى عنيك ده انت معاك حتة جوهرة فعلا
شكرتنى مراته وقالت لى ده من ذوقك يا استاذ محمد
ده انت صحيح محامى ومحدش يغلبك فى الكلام وضحكنا وهزرنا شوية
زوجها طلب منى رقم تليفونى وقال لى ان عنده مشكلة ومحتاج محامى وكويس انهم قابلونى
قولت له انا تحت أمر سيادتك يا افندم وتحت أمرك أى وقت وعلى كل حال أنا كل شهر باكون فى القاهرة مرة أو اثنين على الأقل لشغل فى القاهرة
وطبعا كنت طاير من الفرحة وزوبرى بيطنطط ومزقطط انى هاشوفهم واقابلهم تانى وقولت هنيكك يعنى هنيكك يا هند وطبعا هند كانت نظراتها كلها سكس وإثارة ولغة توحى بأنها متناكة ولبوة من الطراز النادر قوى
وفضلوا معايا فى الميدان حوالى ساعة واستأذنوا وانصرفوا
عايز رأيكم يا جماعة بصراحة فى طريقة كتابتى للأحداث علشان أكمل باقى الأجزاء