عنتيل 77
10-01-2014, 01:38 PM
كنت قلت لكم من قبل حكاية سزسو مع عمها
واليوم سوف اقول لكم حكاية سوسو مع ابيها
ففى ليلة امس بعد ان انتهيت من فشخ سوسو نياكة فى كسها وطيزها وبعد ان تعبت هى وقالت لى كفايه هذا الليلة لان كسها ورم من النيك وخرم طيزه اتسع وبدا ينزف من كثرة دخول زبى على الاخر وخروجه لانى كنت بانيكها بعنف ليلة امس لانى لم اراها طوال اسبوع
وبعد هذا كله سالتها متى سيعود عمك فردت بسرعة قائلة لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقلت لها الم تشتاق له فقالت لااريد ان اراه مرة اخرى فقلت لها كيف لقد كنت تحبينه كثيرا فقالت كان هذا قبل الان
فقلت لها وماذا الان......
فقالت الان ابى
فنظرت اليها مستغربا ومندهشا اباك ايضا فقالت نعم ولما لا
فقلت لها كيف فقالت لى القصة كاملة وانا سوف ارويها لكم واتمنى ان تنال رضاكم
كانت سوسو كثيرا ما ترى ابوها يقبل امها امامها ويتغزل فيها بل ويداعبها فى بعض الاحيان
وكانت سوسو تشعر بالغيرة من امها وتتمنى ان تكون مكانها وان تنتاك من زب ابيها الذى كانت تراه بين الحين والاخر منتصبا كلما كان يداعب امها وكانت تحاول ان تراه وهو يتحمم وتمنى نفسها بهذا الزب
وبعد ما حدث بينها وبين عمها وسفره الى الخارج قررت ان يكون التالى هو ابوها
وهنا جلست مع نفسها لترسم الخطة التى توقع ابوها لينيكها هوايضا وبدات بالتنفيذ
اخذت سوسو تتودد الى ابيها وطوال جلوسهم معا كان دائما الحديث معه وكانت تتفنن فى تاليف القصص بل والكذب فى احيان كثيرة لتجذب انتباه لها وتشويقه
وفى يوم اطالت الحديث معه وقامت امها لتنام وتركتهم جالسين امام التليفزيون وبدات تتقلب بين قنوات التليفزيون وهى تسرد له حكايتها حتى وقفت على قناة منوعات للرقص الشرقى وهنا قطعت حديثها قائلة لابوها انا باعرف ارقص احسن منهم
وبالفعل بدات الرقص فقال لها ابوها لا تفعلى فاقبلت عليه بدلال وابتسامة متوسله ان يراها وهى ترقص فالجميع نيام
وانصاع الاب لطلبها وبدات هى ترقص وتتمايل على انغام الموسيقى فقال لها ابوها فعلا كبرت ياسوسو وهنا عرفت ان الامر ممكن تحقيقة
وفى اليوم التالى ارتدت نفس الزى تقريبا عندما فشخها عمها ومرتدية فوقه ثوب البيت حتى لاتلاحظ امها او اى احد اخر وبدات فى الحديث وسرد القصص عن اصحابها فى المدرسة وكانت تتعمد الاطالة فى الحديث حتى نام الجميع وفتحت قناة الرقص الشرقى مرة اخرى وبدات ترقص ثم فكت شعرها ليطير فى كل مكان بسبب حركاتها وخلعت ثوب البيت بحجة انه يعيق حركتها وهنا راى ابوها نهديها الكبيرين وكادا ان يخرجا من البلوز وراى خصرها الصغير وراى مؤخرتها التى كادت ان تمزق الشورت وراى سيقانها مثل اعمدة المرمر وبدا يتصصب عرقا وهى تنظر اليه مبتسما قائلة بصوت خافت يكاد يسمعه هل انت مبسوط يابابا فاشار براسة ولم يرد ان نعم فاقلبت عليه منحية امامة وهنا خرج اكثر من صرف صدرها امامه قائلة له انا على استعداد انى ابسطك كل يوم ولو ماما قصرت فى شيئ انا سوف اعوضه له وافضل منها فنظراليها وكان قد بدا يفيق فلم تمهله وجلست على رجله وملصقة صدرها بصدره ويدها اليمنى حول رقبته واليسرى ممسكة بيده وقالت بابا انت حلو قوى وتستاهل ان كل نساء الدنيا تكون تحت رجليك مش ماما بس وهنا بدات شهوته بالازدياد وبدات هى تشعر بقيبه ينتفض فايقنت ان الوقت اصبح قريب جدا
ولم تتوقف بل قالت له انت لازم تتمتع بكل لحظة فى حياتك ولا توقف تمتعك على ماما فقط لانك تستحق اجمل وافضل منها بكثير ولانى احبك كثيرا
فسالها وكيف فقالت يمكننى ان امتعك وتمتعنى متى اردنا هذا وقبل ان يجيب قالت له لاتخف من ورا فقط فلا تحرم نفسك وتحرمنى واطفا نار جسمى وهنا رات الرضا فى عينيه واخذت بيدها اليسرى يده اليمنى ووضعتها على صدرها وما ان لمس صدرها الا بدا بالتفعيص واخذ يقبلها من فمها وهو يقول معك حق انت حلوة قوى ونزع عنها البلوزة وانكب يقبل صدرها وفمها ثم قال لها اجلسى على ركبتك على الارض فعرفت انه يريد ان تمص له قضيبه ففعلت وبلغت شهوته مداها فقال لها قومى وانزل الشورت واخذ يقبل مؤخرتها ويضع فمه بين فلقتى طيزها وهى تان باصوات تزيده شوه ثم مسكها من خصرها بعد ان بلل خرق طيزها بلعابه الكثير ثم اجلسها على قضيبة وهى تقول متوسله بالراحة بابا وبالفعل حتى دخل كل قضيبه فى طيزها وهى تصعد وتنزل قرابة 10 دقائق حتى قذف فى جوفها وهنا هدا فبادرته قائلة ايه رايك فى وضع الكلبه ونامت على هذا الوضع فشعر ان قضيبه بدا ينتفخ مرة اخرى وقام اليه ووضع قضيبه بين فلقتى طيزها ودفعة مرة واحدة فصرخت من الالم ثم انتظر وبدا ينيك فيها على مهل وبالرحة ثم اوقفها ووججهها الى الجدار كما فعل عمها من قبل واخذ ينيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتطلب منه ان ينتهى وبالفعل قذف مرة اخر فى جوفها وارتمى على الكنبة وهى فوقه تقبل فمه وتقول له لازم نعمل كده كل يوم ومانحرمش نفسنا من المتعة دى.
ولكنى بعد ماسمعت منها هذا قمت عليها ونكتها مره اخرى.
اتمنى ان تنال اعجابكم وسنرى هل لسوسو مغامرات اخرى ام لا. :g014:
واليوم سوف اقول لكم حكاية سوسو مع ابيها
ففى ليلة امس بعد ان انتهيت من فشخ سوسو نياكة فى كسها وطيزها وبعد ان تعبت هى وقالت لى كفايه هذا الليلة لان كسها ورم من النيك وخرم طيزه اتسع وبدا ينزف من كثرة دخول زبى على الاخر وخروجه لانى كنت بانيكها بعنف ليلة امس لانى لم اراها طوال اسبوع
وبعد هذا كله سالتها متى سيعود عمك فردت بسرعة قائلة لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقلت لها الم تشتاق له فقالت لااريد ان اراه مرة اخرى فقلت لها كيف لقد كنت تحبينه كثيرا فقالت كان هذا قبل الان
فقلت لها وماذا الان......
فقالت الان ابى
فنظرت اليها مستغربا ومندهشا اباك ايضا فقالت نعم ولما لا
فقلت لها كيف فقالت لى القصة كاملة وانا سوف ارويها لكم واتمنى ان تنال رضاكم
كانت سوسو كثيرا ما ترى ابوها يقبل امها امامها ويتغزل فيها بل ويداعبها فى بعض الاحيان
وكانت سوسو تشعر بالغيرة من امها وتتمنى ان تكون مكانها وان تنتاك من زب ابيها الذى كانت تراه بين الحين والاخر منتصبا كلما كان يداعب امها وكانت تحاول ان تراه وهو يتحمم وتمنى نفسها بهذا الزب
وبعد ما حدث بينها وبين عمها وسفره الى الخارج قررت ان يكون التالى هو ابوها
وهنا جلست مع نفسها لترسم الخطة التى توقع ابوها لينيكها هوايضا وبدات بالتنفيذ
اخذت سوسو تتودد الى ابيها وطوال جلوسهم معا كان دائما الحديث معه وكانت تتفنن فى تاليف القصص بل والكذب فى احيان كثيرة لتجذب انتباه لها وتشويقه
وفى يوم اطالت الحديث معه وقامت امها لتنام وتركتهم جالسين امام التليفزيون وبدات تتقلب بين قنوات التليفزيون وهى تسرد له حكايتها حتى وقفت على قناة منوعات للرقص الشرقى وهنا قطعت حديثها قائلة لابوها انا باعرف ارقص احسن منهم
وبالفعل بدات الرقص فقال لها ابوها لا تفعلى فاقبلت عليه بدلال وابتسامة متوسله ان يراها وهى ترقص فالجميع نيام
وانصاع الاب لطلبها وبدات هى ترقص وتتمايل على انغام الموسيقى فقال لها ابوها فعلا كبرت ياسوسو وهنا عرفت ان الامر ممكن تحقيقة
وفى اليوم التالى ارتدت نفس الزى تقريبا عندما فشخها عمها ومرتدية فوقه ثوب البيت حتى لاتلاحظ امها او اى احد اخر وبدات فى الحديث وسرد القصص عن اصحابها فى المدرسة وكانت تتعمد الاطالة فى الحديث حتى نام الجميع وفتحت قناة الرقص الشرقى مرة اخرى وبدات ترقص ثم فكت شعرها ليطير فى كل مكان بسبب حركاتها وخلعت ثوب البيت بحجة انه يعيق حركتها وهنا راى ابوها نهديها الكبيرين وكادا ان يخرجا من البلوز وراى خصرها الصغير وراى مؤخرتها التى كادت ان تمزق الشورت وراى سيقانها مثل اعمدة المرمر وبدا يتصصب عرقا وهى تنظر اليه مبتسما قائلة بصوت خافت يكاد يسمعه هل انت مبسوط يابابا فاشار براسة ولم يرد ان نعم فاقلبت عليه منحية امامة وهنا خرج اكثر من صرف صدرها امامه قائلة له انا على استعداد انى ابسطك كل يوم ولو ماما قصرت فى شيئ انا سوف اعوضه له وافضل منها فنظراليها وكان قد بدا يفيق فلم تمهله وجلست على رجله وملصقة صدرها بصدره ويدها اليمنى حول رقبته واليسرى ممسكة بيده وقالت بابا انت حلو قوى وتستاهل ان كل نساء الدنيا تكون تحت رجليك مش ماما بس وهنا بدات شهوته بالازدياد وبدات هى تشعر بقيبه ينتفض فايقنت ان الوقت اصبح قريب جدا
ولم تتوقف بل قالت له انت لازم تتمتع بكل لحظة فى حياتك ولا توقف تمتعك على ماما فقط لانك تستحق اجمل وافضل منها بكثير ولانى احبك كثيرا
فسالها وكيف فقالت يمكننى ان امتعك وتمتعنى متى اردنا هذا وقبل ان يجيب قالت له لاتخف من ورا فقط فلا تحرم نفسك وتحرمنى واطفا نار جسمى وهنا رات الرضا فى عينيه واخذت بيدها اليسرى يده اليمنى ووضعتها على صدرها وما ان لمس صدرها الا بدا بالتفعيص واخذ يقبلها من فمها وهو يقول معك حق انت حلوة قوى ونزع عنها البلوزة وانكب يقبل صدرها وفمها ثم قال لها اجلسى على ركبتك على الارض فعرفت انه يريد ان تمص له قضيبه ففعلت وبلغت شهوته مداها فقال لها قومى وانزل الشورت واخذ يقبل مؤخرتها ويضع فمه بين فلقتى طيزها وهى تان باصوات تزيده شوه ثم مسكها من خصرها بعد ان بلل خرق طيزها بلعابه الكثير ثم اجلسها على قضيبة وهى تقول متوسله بالراحة بابا وبالفعل حتى دخل كل قضيبه فى طيزها وهى تصعد وتنزل قرابة 10 دقائق حتى قذف فى جوفها وهنا هدا فبادرته قائلة ايه رايك فى وضع الكلبه ونامت على هذا الوضع فشعر ان قضيبه بدا ينتفخ مرة اخرى وقام اليه ووضع قضيبه بين فلقتى طيزها ودفعة مرة واحدة فصرخت من الالم ثم انتظر وبدا ينيك فيها على مهل وبالرحة ثم اوقفها ووججهها الى الجدار كما فعل عمها من قبل واخذ ينيك فيها بكل قوة وهى تصرخ وتطلب منه ان ينتهى وبالفعل قذف مرة اخر فى جوفها وارتمى على الكنبة وهى فوقه تقبل فمه وتقول له لازم نعمل كده كل يوم ومانحرمش نفسنا من المتعة دى.
ولكنى بعد ماسمعت منها هذا قمت عليها ونكتها مره اخرى.
اتمنى ان تنال اعجابكم وسنرى هل لسوسو مغامرات اخرى ام لا. :g014: