قصتى انا وهاله جارتنا

[ساموراى]

انا اسمى ادهم من المعادى احدى المناطق بمحافظة الشرقية وعمرى 18 عام من عائلة ارستقراطية ولى 3 اخوات بنات كلهن اكبر منى ولى اخ وحيد لايتجاوز عمره ال6 اعوام وهذة قصتى انا وهاله جارتنا وقبل ما اخش فى الموضوع اولا هذة القصة فعلا حدثت حقيقيا وليس بها اى شئ من الخيال بل كلها قصة واقعيه حدثت لى ..... هاله جارتنا بنوته جميلة جدا ورقيقه وجمالها ميتوصفش عيونها عسلية شعرها اسود وطويل بشرتها بيضاء جسمها نااار صدرها كبير نسبيا ومؤخرتها متوسطه يعنى بالمختصر المفيد هاله تمتلك جسما خرافية وكل الشباب عندنا يتمنوها ويتمنوا التراب الى بتمشى عليه هاله عندها 18 سنه وزميلة دراسيه احنا الاتنين فى الصف الثالث الثانوى وتقريبا كل الدروس الخصوصيه بناخدها مع بعض ....بصراحة هالة جمالها جذبنى ليها اوى بس وكان نفسى انيكها من زمان بس مش كنت عارف اوصلها ازاى وانا ايضا شاب وسيم شعرى طويل نسبيا وناعم وعيونى بنى وجسمى عضلى وفى بوم من الايام وفى المكان بتاع درس الفيزياء انا كنت رايح بدرى شوية كان لسه معاد الدرس فاضل عليه ساعة الا ربع لقيت هاله قاعده هناك روحت داخل وقايل سلام عليكم وردت عليا السلام وجلست فى مكان المخصص للشباب وكنت كل شوية ابص من تحت لتحت على هاله وجمال هاله وكنت مش مستحمل نفسى وقايد نار وفتحت شويه الكتاب وقعدت ارسم هاله رسم تخيلى على الجلده كده بضيع وقت يعنى وفجاءة لقيت هاله جايه فى اتجاهى بتنادى عليه بصوت رقيق وناعم وتقولى يا ادهم ممكن اسالك سؤال صعب شوية موجود فى التمارين من الى كانوا علينا واجب سعتها انا ارتبكت ومكنتش عارف اقولها ايه وقلتلها اكيد طبعا اؤمرى اى سؤال ورحت قافل الكتاب هى شافت الصورة الى انا كنت برسمها راحت قاعده جمبى وفتحت الكتاب وقالت صورة مين دى ارتبكت للمره التانيه وقلت وانا بقطع فى الكلام دى صورة واحده بحبها اوى وبمووت فيها ونفسى فيها قالتلى مين دى قلتلها واحده انتى تعرفيها قالتلى للمره التانيه هى مين رحت قلتلها وانا وشى احمر من الخجل انتى يا هالة قالتلى بجد انتا نفسك فيا يا ادهم قلتلها ده جد الجد انا بموت فيكى ورحت قايلها ممكن اطلب منك طلب قالتى اتفضل رحت حاضنها وحطيت شفتى فى شفتها وقعدت ابوسها بوس رومانسى هى كانت ببتحاول تقاوم فى الاول بس شوية وتركت نفسها ليه خالص وانا نازل مص فى شفيفها وكنت فى قمة الشهوة والاثارة وهى اخذت تبادلنى المص وتبوس فيه رحت نازل من على شفتيها وقعدت ابوس فى رقبتها وصدرها ووجهها وكل حته فيها وفجاءة سمعنا صوت حد داخل رحت سايبها وهى عملت نفسها بتسالنى فى الواجب الى كان علينا وعاملين نفسها ولا اى حاجه حصلت والى كان داخل زميلنا خالد دخل وقال ازيك يا ادهم قلتله ازيك يا خالد وقال ازيك يا هاله قالت ليه ازيك يا خالد وقعد قدامنا وفتح كتابة يراجع شويه وراحت هاله كاتبة نمرة موبايلها على جلدة الكتاب وقالتى ابقا اتصل بيه باليل وقامت راحت قاعده مكانها تانى وانا فتحت الكتاب وحفظت النمره وقلت اما اراجع شويه قبل معاد الدرس وكل الطلاب كملو ودخلو فى اماكنهم وبعدين دخل الاستاذ سمير مدرس الفيزياء واخد الواجب وابتدا فى شرح الدرس وانا بالمختصر و**** ما فهمت ولا كلمة من الى الاستاذ قالها لانى مش مركز خالص كنت عمال افكر فى هاله وكل اشويه عينى تروح عليها ولما عينى تيجى فى عنيها تبتسم ابتسامه خفيفه كده وانا ابادلها الابتسامه ولما الدرس خلص نزلنا هى مشيت مع صحباتها انا مردتش اوصلها عشان محدش يحس باى حاجه بينى وبنها اوانا ركبت العربيه بتاعتى مع خالد وعمر وفؤاد صحابى وروحت البيت واول ما اليل جه روحت متصل بيها فتحت عليه قولتها الو يا هاله عامله ايه قالتى تمام قلتلها يارب دايما تكونى بخير ودنينا ندردش شويه وفى الاخر قلتلها يا هاله بالمختصر كده انا مش مستحمل و**** ونفسى اتجوزك انهاردة قبل بكرة وانيكك واريحك واريح نفسى وهى سكتت شويه وبعدين قالت وانا كمان يا ادهم وبعدين اتفقنا انا اول ما بيتنا يكون فاضى ارن عليها عشان تيجيلى ونعمل الصح وكان الكلام ده يوم الثلاثاء ولما جه يوم الخميس وامى راحت تقدى اليوم عند اهلها فى مصر الجديدة زى العادة وابى علطول مشغول فى شركاتة وشغله الساعه اربعه العصر حت متصل عليها قولتلها يا هاله قولى لاهلك انك رايحه اى مشوار وتعاليلى دلوقتى وفعلا الساعه اربعه وتلت لقيت جرس الباب بيرن رحت فاتح الباب ولقيت القمر قدام عيونى قلتلها ايه القمر ده هو القمر بيطلع الصبح ولا ايه وقلتلها اتفضلى بيتك ومترحك وبعدين انا وهيه نزلنا استراحة الفيلا وقلت لعم خيرى البواب دى واحده صاحبتى بذاكر معاها واوعى تجيب سيرة لحد ياعم خيرى قالى امرك يا سيدى ودخلت الاستراحه وقعدتها على كنبه مريحه وقعدت جنبها وحطيت ايدى على كتفها وبعدين نزلت بايدى شوية على صدرها ودنتنى العب فى بزازها وهى سايبالى نفسها خالص رحت مقلعها البلوزه الى كانت لابسها والسنتيانه ومسكت حلمة بزها ونزلت فيها مص دنتى يجى ربع ساعه امص فى صدرها وبعدين قلعتها النطلون وقلتلها عايز امص فى كسك شويه ياهاله ينفع قالتى اكيد يا دودو وكان كسها ابيض وردى وريحته حلوه هى كانت دايما تهتم بنظافتها وكان مفيهوش شعر كان جميل جده نزلت فيه مص بلسانى وقعدت ادخل لصانى لاعماق كسها الى الرحم وانا استلذ بهذه النيكه وكنت فى قمة الشهوة وبعدين هى راحة مقلعانى التيشرت والبنطلون وخادتنى من ايدى على الكنبة العريضه ونامت وقالتلى تعاله ورحت نايم عليها ونازل انا وهى بوس فى بعض وهى شكلها كانت مثيرة جدا واهاتها تهيج اى حد وانا عمال امص فى كسها وهى عماله تتاؤه اااه اااه يا حبيبى يا ادهم ريح كسى خليه يهدى شويه اه اه وانا بكلامها ده كنت بهيج اكتر واكتر واكتر وبعدين قالتلى عايزه امص فى زبك شويه رحت عادل نفسى وسلمت لها زبى وهى نزلت فيه مص ومستلذه بزبى الى اقصى مدى اممممم زبك جميل اوى يا ادهم طعمه لذيذ اوى وانا كنت فى قمة ثورتى قلتلها ممكن انيكك بزبى يالولو يا حبيبتى قالتلى بس انا عايزه احافظ على نفسى ومتفتحش قلتلها متخفيش انا هنيكك من طيزك قالتلى مستحيل ازاى زبك ده كله يخش فى خرم طيزى يا ادهم قلتلها ارجوكى يا هاله انا هساعدك ومش هخليكى تحسى باى حاجه ارجوكى متحرمنيش من طيزيك وجمالها قالتلى ااوكى بس ارجوك متوجعنيش قلتلها متخفيش ورحت داخل جايب علبه كريم من جوه ونزلت اشم فى طيزها واقبل فيها وكانت ريحة طيزها تهيج وانا نازل شم وبوس ولحس ومص وهى تتاؤوه بصوت منخفض مثل القطة اه اه ااه ااه يا دودو وبعدين رحت حاطط شوية من الكريم على زبى وشوية على خرم طيزها وبدخله شويه كده جوه خرم طيزها وقلتلها متخفيش يا لولو وبعدين بدات وحطيت راس زبى فى طيزها وهى بدت صرخه عاليه خفت ان يكون احد من الشغالين سمعها قلتلها استحملى يا لولو ارجوكى وبعدين دخلت نص زبى وهى تتااااااؤوه ااااااااه اااااااااااه ارجوك يا ادهم ارحمنى اه وانا بدات ادخل زبى باكمله ونزلت نيك فيها ادخل واطلعه وبدات نيك وهى تتاؤوه بصوت عالى نسبيا اه اها اااااااه ارحمنى يا احمد وكانت هذه اهات المتعه والوجع وبعدين شويه كده خدت على الوضع وبدات تستحمل وانا نازل نيك وجبتها فى طيزها مرتين وهى جابت سوايلها كتير وكل ما تجيب انزل على شفايف كسها واشرب كل الى بتجيبه وبعدين عدلتها فى وضعية السجود وحطيت زبى مره واحده فى طيزها وهى صرخت صرخه رهيبه وتتاؤه اه اه ريحنى يا ادهم ريح طيرزى وبعدين دنتنى انيكها تلت ساعه تانى تقريبا وبعدين جه وقت القذف للمره التالته قلتلها يا لولو انا هجيب لبنى تحبى انزله فى طيزك ولا تشربيه قالت لا نفسى اذوق طعمه وبعدين رحت مطلع زبى من طيزها وطلبت منها تفتح فمها ونزلت كل الى فى زبى فى فمها وهى مستلذه جدا بطعم لبن زبى وجماله وتقول ده اجمل يوم فى عمرى يا دودو وارجوك عمرك ما تحرمنى منك قلتلها ابدا يا حبيبتى والان هاله تزوجت من احدى اصدقائنا وانا الى طلبت منها انها توافق على الزواج منه وحتى الان لم نقطع تقابنا ونياكتنا وعلى الرغم من جوازها ولكن ما زلت انيك معشوقتى هاله وانا الان خطبت واحد من بلد امى وعلى وشك زواجنا وهذه هى نهاية القصة التى اقسم لكم انها حدثت فعلا معى وليس خيالا .......... ادهم [email protected]

[aspidernet]

/ / (/ />