المشتاق للاحساس
03-02-2017, 10:22 PM
بعد ما حكيت لكم على قصتي مع رشا زميلتي وليه انا سميت القصة بالإسم ده بالذات هحكي ليكم فصل جديد من الي حصل معايا في المصنع ده.
المرة دي كانت مع ست متجوزه بس بجد انا مش فاكر اسمها فاسمحوا لي اسميها ساميه هي كانت مش كبيرة قوي يعني أكبر مني بحوالي 4 أو 5سنين وكان بشرتها بيضه وخدوده فيهم نسبة احمرار طبيعي وجسمها يادواب يعني طرية بسي مش تخينه من الاخر الي يشوفها يحس انه عايز يدقق في تفاصيل جسمها .
من أغرب ما شفته معاها طريقة تعارفنا على بعض أنا زي ما عرفتكم شغلي في المصنع صيانة و مش أي حد نائب رئيس القسم يعني كنت بتحرك في أي مكان بحرية المهم في الفترة دي كان في موديل جديد في صالة من صالات الإنتاج وأنا كنت مكلف بمتابعة وساميه كانت لسه متعينه جديد في المصنع و جه تعيينها في نفسى الصاله و بعد يوم أو يومين كنت قاعد على المكنه الخاصة بيها بظبط فيها شوية حاجات لقيتها بتقولي وبالحرف هو انته بق ( ) قولتلها نعم يعني ايه راحت قيله ليه انت تعرف إن أن جاية هنا مخصوص علشان اشوفك تخيله رد فعل واحد يسمع الكلام ده من واحده بوصفها المهم سكت شوية وبعدين قولتلها مش فاهم لقيتها بتقولي انا أسمعت عنك كتير و حجات كتير لدرجة بقيت عايزة اعرفك قولتلها زي ايه ومن مين قالت من واحدة صحبتها كانت شغاله معنا. قولتلها عن ايه قالت عن بنات وحاجات كده يعني بصراحة بقيت مش عارف ارد وكنت خلصت الصيانة قومت وسبتها وأنا محتار وبسبب توجدي الشبه دائما في المكان بدء يكون بينا صداقة وفرصة أكبر للكلام وعرفت إنها متزوجة و عندها 3 أولاد وإن جوزها مريض بالقلب فتجرئت و قولتلها انه مريض القلب لازم يحافظ على نفسه من حجات كتيره وزي ما اكون جيت على الجرح ردت عليه عارفه ومتخفشي هو مخلي باله من الموضوع ده و حسيت انها تعبانه على الاخر زي ما يكون بقاله فترة مش قرب منها وبدء الكلام بينا يكون فيه بعد الايحائات وكان الموضوع ده في الشتاء و بسبب مواعيد الشحن بقينا نسهر كل يوم ساعة يعني نخرج والجو ضلمه و في مره وأنا بصلح المكنه رحت زانق رجلي في رجلها وبصراحة كنت مرعوب لقيتها بتقول حوش رجلك قولتلها مش حايشه رغم إنها لو رجعت لورا شوية هتبعد عني ودي كانت بداية اللمس بينا ووصلنا لدرجة انى كنت استغل الخمار الي لبساه و كنت أوقات أصلح المكنه وهي قعده عليها واروح مدخل أيدى تحت الخمار والعب في بزازها وقد ايه كنت بستمتع بالثواني دي لاكن المتعة الحقيقية كنت احسها من نظرات عينيها أنا ماسك بزازها وبدئت انتهز فرصة وجود واحد صاحبي قاعد قدمها على طول وقعد جمبه بينه وبينها وكنت ارص شغل خلصان جنبها بحيث يبق ساتر وكان ببداري إلى بنعمله من تحت لتحت وفي مرة وانا طالع المخازن و هي نازله من الإدارة اتقابلنا و ختها في مدخل الإدارة وعلشان انا متأكد ان مافيش حد هيجي رحت ماسك خدودها وبيسها من شفايفها وياه على اللحظة دي ولا على السخنيه إلى حسيتها في شفايفها وهي مشيت وانا مشيت من طريق تاني وتاني يوم اتفقت معاها اننا هنتقابل قبل الخروج بنص ساعة في مكان معين لأن في الوقت ده بيكون الكل بيغسل وبيستعد للمرواح وفعلا لقيتها جت وبتقول ان جيت علشان اعرف انته عايز ايه من غير كلام رحت حاضنها لأني مخبيش عليكم انا من ساعة ما قولتلها هستناكي و أنا بحضر نفسي للحظه دي وهى ما سدقت لقيتها متجاوبه على الاخر و حسيت قد ايه هي تعبانه من شدة الشهوه الي وصلنا ليها بقينا مش عارفين نبدء منين كل الي عارفه انها كانت بتساعدني على خلع بنطالوني و هي عماله تقول خلص قبل ما حد ييجي و مش نلحق نعمل حاجة وكلمها لوحده كان كافي إني اقطعها ومن غير مقدمات دخلت زبي في كسها بعنف واسمعت حتته احححح كنت حاسس بسببها ممكن الاقي حد فوق دماغي في أي لحظة وكانت مدياني ضهرها وأنا شغال في كسها شوية بحنيه واشويه رزع وراحت سحبه ايدي وحطاها على بزازها وماسك لحم طيزها بالايد التانية وبصراحة انا بحب الطيز الطريه جدا وافضلنا على الحال ده فترة وهي عماله تتاوه وصدقوني لو قولت ليكم إنها نزلت ييجي 3 أو 4 مرات في أقل من ربع ساعة وخلاص انا هنزل وقولت ليها هطلعه اترجتني انزل في كسها عايزه اتحس بحرارتهم جوه كسها وقالت لي مش تخاف انا عامله حسابي. وبعد ما خلصنا و روحت بصراحة انا حسيت بالندم مش عارف ليه وفي نفس الوقت هي بدئت تتعلق بيه أكتر وكل اشويه تنادي عليه بحجج علشان عايزاني وانا بدئت اتهرب منها وابعت ليها اي حد لو طلبت صيانة وهي حاست بكده و حسيت انها بقت تتعامل مع زميلها بعصبيه و فجأة سابت المصنع من غير حته ما تسلم على حد.
ودي كانت حكايتي التانيه مع المصنع ده الي مش غيرت فيها غير اسم بطلة الحكاية لو عجبتكم وحابين تعرفه الي بعد كده عرفوني.
المرة دي كانت مع ست متجوزه بس بجد انا مش فاكر اسمها فاسمحوا لي اسميها ساميه هي كانت مش كبيرة قوي يعني أكبر مني بحوالي 4 أو 5سنين وكان بشرتها بيضه وخدوده فيهم نسبة احمرار طبيعي وجسمها يادواب يعني طرية بسي مش تخينه من الاخر الي يشوفها يحس انه عايز يدقق في تفاصيل جسمها .
من أغرب ما شفته معاها طريقة تعارفنا على بعض أنا زي ما عرفتكم شغلي في المصنع صيانة و مش أي حد نائب رئيس القسم يعني كنت بتحرك في أي مكان بحرية المهم في الفترة دي كان في موديل جديد في صالة من صالات الإنتاج وأنا كنت مكلف بمتابعة وساميه كانت لسه متعينه جديد في المصنع و جه تعيينها في نفسى الصاله و بعد يوم أو يومين كنت قاعد على المكنه الخاصة بيها بظبط فيها شوية حاجات لقيتها بتقولي وبالحرف هو انته بق ( ) قولتلها نعم يعني ايه راحت قيله ليه انت تعرف إن أن جاية هنا مخصوص علشان اشوفك تخيله رد فعل واحد يسمع الكلام ده من واحده بوصفها المهم سكت شوية وبعدين قولتلها مش فاهم لقيتها بتقولي انا أسمعت عنك كتير و حجات كتير لدرجة بقيت عايزة اعرفك قولتلها زي ايه ومن مين قالت من واحدة صحبتها كانت شغاله معنا. قولتلها عن ايه قالت عن بنات وحاجات كده يعني بصراحة بقيت مش عارف ارد وكنت خلصت الصيانة قومت وسبتها وأنا محتار وبسبب توجدي الشبه دائما في المكان بدء يكون بينا صداقة وفرصة أكبر للكلام وعرفت إنها متزوجة و عندها 3 أولاد وإن جوزها مريض بالقلب فتجرئت و قولتلها انه مريض القلب لازم يحافظ على نفسه من حجات كتيره وزي ما اكون جيت على الجرح ردت عليه عارفه ومتخفشي هو مخلي باله من الموضوع ده و حسيت انها تعبانه على الاخر زي ما يكون بقاله فترة مش قرب منها وبدء الكلام بينا يكون فيه بعد الايحائات وكان الموضوع ده في الشتاء و بسبب مواعيد الشحن بقينا نسهر كل يوم ساعة يعني نخرج والجو ضلمه و في مره وأنا بصلح المكنه رحت زانق رجلي في رجلها وبصراحة كنت مرعوب لقيتها بتقول حوش رجلك قولتلها مش حايشه رغم إنها لو رجعت لورا شوية هتبعد عني ودي كانت بداية اللمس بينا ووصلنا لدرجة انى كنت استغل الخمار الي لبساه و كنت أوقات أصلح المكنه وهي قعده عليها واروح مدخل أيدى تحت الخمار والعب في بزازها وقد ايه كنت بستمتع بالثواني دي لاكن المتعة الحقيقية كنت احسها من نظرات عينيها أنا ماسك بزازها وبدئت انتهز فرصة وجود واحد صاحبي قاعد قدمها على طول وقعد جمبه بينه وبينها وكنت ارص شغل خلصان جنبها بحيث يبق ساتر وكان ببداري إلى بنعمله من تحت لتحت وفي مرة وانا طالع المخازن و هي نازله من الإدارة اتقابلنا و ختها في مدخل الإدارة وعلشان انا متأكد ان مافيش حد هيجي رحت ماسك خدودها وبيسها من شفايفها وياه على اللحظة دي ولا على السخنيه إلى حسيتها في شفايفها وهي مشيت وانا مشيت من طريق تاني وتاني يوم اتفقت معاها اننا هنتقابل قبل الخروج بنص ساعة في مكان معين لأن في الوقت ده بيكون الكل بيغسل وبيستعد للمرواح وفعلا لقيتها جت وبتقول ان جيت علشان اعرف انته عايز ايه من غير كلام رحت حاضنها لأني مخبيش عليكم انا من ساعة ما قولتلها هستناكي و أنا بحضر نفسي للحظه دي وهى ما سدقت لقيتها متجاوبه على الاخر و حسيت قد ايه هي تعبانه من شدة الشهوه الي وصلنا ليها بقينا مش عارفين نبدء منين كل الي عارفه انها كانت بتساعدني على خلع بنطالوني و هي عماله تقول خلص قبل ما حد ييجي و مش نلحق نعمل حاجة وكلمها لوحده كان كافي إني اقطعها ومن غير مقدمات دخلت زبي في كسها بعنف واسمعت حتته احححح كنت حاسس بسببها ممكن الاقي حد فوق دماغي في أي لحظة وكانت مدياني ضهرها وأنا شغال في كسها شوية بحنيه واشويه رزع وراحت سحبه ايدي وحطاها على بزازها وماسك لحم طيزها بالايد التانية وبصراحة انا بحب الطيز الطريه جدا وافضلنا على الحال ده فترة وهي عماله تتاوه وصدقوني لو قولت ليكم إنها نزلت ييجي 3 أو 4 مرات في أقل من ربع ساعة وخلاص انا هنزل وقولت ليها هطلعه اترجتني انزل في كسها عايزه اتحس بحرارتهم جوه كسها وقالت لي مش تخاف انا عامله حسابي. وبعد ما خلصنا و روحت بصراحة انا حسيت بالندم مش عارف ليه وفي نفس الوقت هي بدئت تتعلق بيه أكتر وكل اشويه تنادي عليه بحجج علشان عايزاني وانا بدئت اتهرب منها وابعت ليها اي حد لو طلبت صيانة وهي حاست بكده و حسيت انها بقت تتعامل مع زميلها بعصبيه و فجأة سابت المصنع من غير حته ما تسلم على حد.
ودي كانت حكايتي التانيه مع المصنع ده الي مش غيرت فيها غير اسم بطلة الحكاية لو عجبتكم وحابين تعرفه الي بعد كده عرفوني.