استاذ نسوانجى
12-14-2014, 06:11 AM
كان لي زميل في الفصل اسمه رائد و هو ولد لعائلة فقيرة و كان رائد ولدا متوسط الطول و لكنه و سيم و كان ولدا مجتهدا جدا اذ كان يتحصل دائما علي افضل الاعداد . كان رائد كثير التقرب مني و كان يود دائما الجلوس بجانبي في كافة الحصص و كنت الاحظ نظراته الشهوانية لي و في بعض الاحيان كان يتعمد لمس صدري بيديه . في حصة الرياضة كنت الاحظ عيني رائد تتابعاني في كل مكان و في احدي الحصص تفطنت الي عينين تراقبني من ثقب موجود في باب غرفة تغيير الملابس فطلبت من احدي زميلاتي ان تتاكد من الامر فاكدت لي بان رائد ينظر لي و لما ذهبنا الي الحصة كنت مرتدية قميصا خاصا بالرياضة مفتوحا من جهة الصدر و كنت كلما اقوم بحركة يظهر صدري واحس بان هذا الامر يثير زملائي حيث يظهر الشق الفاصل بين بزازي و كان رائد يحاول الاقتراب مني ليتمتع بجمال نهدي و كان بين الفينة و الاخري يحاول ان يلمس نهدي اما انا فكنت اتعمد اثارته عبر تعديل القميص بحيث تظهر بزازي بوضوح اكثر و هذا ما كان يثيره كثيرا و لما انتهت الحصة اتجهنا الي غرفة تغيير الملابس و ارتديت ميدعتي ثم خرجت فوجدت رائد واقفا امام غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفتيات و قال لي مرام الاستاذ طارق اعطانا فروض منزلية فاستغربت لامره فهو تلميذ مجتهد جدا و لا يمكن ان يخفي عليه مثل هذا الامر فاجبته اه اكيد عندنا فروض رياضيات انت عملتها فقال لي انت اليوم نسيتيني في كل شيء حلاوتك خلتني انسي امتي تولدت فقلت له ضاحكة انت اليوم ما نزلتش عينيك مني فقال لي مش ممكن اشوف بنت في حلاوتك من غير ما اشوفها فقلت له يلا تاخرنا و لما دخلنا الي حصة الرياضيات جلس الي جانبي كعادته و كان كل مرة يسقط قلما بجانبي و يطلب مني ان ارجعه له و كنت اعلم سبب هذ ا التصرف فهو يود النظر اكثر الي نهودي الكبار لذلك اتعمد اثارته عبر ابراز ها و لما انتهت الحصة قال لي مرام ممكن تنطريني لما تنتهي الدروس فقلت له اوكي و لما انتهت الدروس انتظرته امام الفصل لحين خروجه فقال لي مرام انت لاحظت اني معجب بك و انت اليوم اثرتيني كثير فقلت له ا ه انت اليوم موش مركز مع الاستاذ طارق فقال لي كنت مركز مع صدرك الحلو فقلت له متظاهرة بالغضب شو بدك هلا فقال لي كل الخير فانصرفت و لكنه لحق ورائي مرام انطريني فاجبته بدي اروح فقال لي انت تعرفي اني فقير اليوم ماما راحت للعمل و ما عندي وين اروح فقلت له انا بدي اروح للبيت بيتنا قريب وراح اجيبلك فطور ما تزعل و لما عدت الي البيت رويت لامي حكاية رائد المسكين فطلبت مني ان اذهب لاحضره معي و لما عدت الي المدرسة لم اجده امام المدرسة فدخلت الي الداخل فقال لي الحارس وين رايحة فقلت له سابحث عن زميل لي داخل المدرسة فقال لي ما في حدا فقلت له ارجوك فقال لي تفضلي و لما دخلت وجدته وحيدا في الحديقة رائد الماما قالتلك لازم تجي لعندنا فقال لي بس.... فقلت له ما فيش بس انت لازم تجي لعندنا بالبيت فوافق بعد تردد و لما وصلنا بيتنا رحبت به امي و استقبلته استقبالا حارا و لما فطرنا جلسنا نتجاذب اطراف الحديث قليلا الي ان سمعت امي تنادي مرام حبيبتي فاجبتها ايوه يا ماما فقالت لي انا حاخرج شوية بدي اروح عند خالتك خلي بالك من رائد فاجبتها اوكي ماما ما تخافي. و لما خرجت امي قال لي رائد انا تعبان بدي اروح عالتواليت و بدي انام شوي ممكن فقلت له نام فين ما بدك فقال لي ممكن انام علي الكنبة في الصالة فقلت له اوكي و لما نام اردت ان اغسل الملابس و لما شغلت الغسالة و هممت بوضع الملابس تفطنت الي فقدان سوتيانتي فاتصلت بامي فاكدت لي بانها في سلة الملابس في دورة المياه فبحثت عنها و لم اجدها و هنا تبادر الي ذهني ان اسال رائد فهو اخر من دخل الي دورة المياه فوجدته نائما عتلي الكنبة فاردت ايقاظه رائد ... رائد فافاق و قال لي خير فسالته و الخجل يعتريني لما دخلت الي دورة المياه في سلة ملابس انت لمستها فقال لي لا يا حلو فقلت له رائد في قطعة من ملابسي ما لقيتها فقال لي شو هي و انا اوعدك اني ادور معاك فقلت له ما دام انت مصر دي من ملابسي الداخلية فقال لي سوتيانة و قد اخرج شيءا من جيبه فصرخت رائد شو الي بيدك فقال لي ملابسك الداخلية هي سوتيانتك فاردت افتكاكها من يديه فتعمد لمس نهدي فقلت له رائد اعطيني فقال لي لا و لما اردت افتكاكها بالقوة تعمد رائد مسك ثديي و عصرهما بيديه فابعدت يديه و لكنه اعاد الكرة ثم استرق مني قبلة عنيفة و قال لي ليه تحرميني من هالبزاز الحلوين و يداه تفركان نهدي من وراء القميص ثم مرر لسانه برقبتي و يداه تعبثان بصدري و تحاولان اخراج بزازي ثم خلع قميصي و فرك نهودي من وراء السوتيانة ثم القاني فوق الكنبة و نام فوقي و انهال علي بالقبل و انا ابادله نفس الشيء و يداه تحاولان اخراج نهودي من السوتيانة ثم نزل الي رقبتي و قبلني منها وكانت هذه الحركة تثرني كثيرا و عاد الي شفتي ثم وصل الي بزازي و اشبعهم تقبيلا و مصا ولحسا و كان يضم نهدي بكلتا يديه و يقول اه شو بموت بهالبزاز الحلوين بدي اقطعهم و يقبلهم و يمرر لسانه علي حلماتي و كان بين الفينة و الاخري يعض حلماتي و يعود الي بزازي و يقبلهم و يمصهم كما يرضع ***** الصغير ثدي امه اما انا فكنت في قمة الاثارة ثم خلع بنطلونه و كل ملابسه و خلع سوتيانتي و وضع راسه بين نهدي و قبلني بينهما ثم قال لي مرام ضمي بزازك بدي استمتع بزبي بينهم ففهمت قصده وضممت نهودي بينما وضع رائد قضيبه الكبير بينهما و انطلق زبه يتحرك صعودا و نزولا بين نهدي و كان بين الفينة و الاخري يمرر قَضيبه علي حلماتي ثم يعيده بين بزازي اما انا فكنت مستمتعة جدا الي درجة انني اعيد قضيبه بين بزازي لما يخرجه منهما و بقينا هكذا لمدة 5 دقائق ثم امرني بان ارضع قضيبه و امصه فقبلت دون تردد و ادخلته في فمي و كنت امصه بكل قوة الي ان ابتل بريقي و مصصت خصيتيه و وضعت لساني علي راس قضيبه ثم قلت له نيكني من بزازي فضم نهدي بكلتا يديه و مصهما و لحسهما ثم وضعت زبه بين نهدي بينما كان رائد يضم بزازي عليه و ناكني بينهم و كان هذه المرة يسرع في حركة قضيبه بين نهودي الي ان افرغ منيه بينهما ثم سالني اجت شهوتك فقلت له اه ما ادري كم من مرة قذفت فقال لي اما انا ما شبعت لهلا ثم خلع بنطلوني و كيلوتي و سالني لسه بنت بنوت فاجبته نعم فقال لي ما تخافي رح افرك زبي بكسك فقلت له اوكي بس....فوضع قليلا من اللعاب علي قضيبه كبير الحجم لكنه ليس طويلا كثيرا و فرك كسي بزبه الي ان انساب شلالا ثم سالني في عندك كريمة او زيت فقلت له روح للمطبخ رح تلاقي الزيت فجاء وفي يده قارورة صغيرة و دهن بها قضيبه و طيزي ثم ادخل قضيبه وقال لي مرام خليكي علي راحتك لما تحسي بوجع قوليلي و ادخل قضيبه بالكامل و لا ادري كيف نجح في ذلك دون مقدمات و قال لي اتحركي علي زبي احسن فانطلقت في الحركة و كان هذا الامر ممتعا بينما كان زب رائد داخل طيزي اما انا فكنت في قمة النشوة و ما انساني الالم هو رقة رائد و هدوؤه ثم اسرع في نيك طيزي و لما اوشك علي القذف سالني فين بتحبي افرغ فقلت له بطيزي فافرغ منيه داخل طيزي ثم استلقي علي الكنبة و قال لي مرسي يا احلي بنوتة فقلت له مرسي انت كمان انا استمتعت فرن جرس الهاتف و كانت امي تعلمني بتاخرها ثم دخلنا الي الحمام و اخذنا شاور مع بعض قبلنا خلاله بعضنا البعض و كان رائد يلعب في نفس الوقت ببزازي اما انا فكنت احرك يدي علي قضيبه الي ان انتصب واقفا فقال لي مرام اذا وقف زبي لازم انيكك بس هالمرة من البزاز فوقفت واضعة ركبتي علي الارض بينما قبلني رائد بين بزازي و وضع فليلا من اللعاب ثم وضع قضيبه بين بزازي وضم بزازي مع بعض و ناكني بين بزازي بقوة الي ان افرغ منيه و اخذنا شاور ثم ذهبت الي غرفتي لتغيير ملابسي و لما خرجت وجدت رائد نائما علي الكنبة فقمت بغسل الملابس و لما افاق رائد ناداني مرام مرام انا هلا بدي اروح عالبيت و قبلني و غادر بيتنا وهو في قمة السعادة