الحس الكس
04-08-2015, 09:47 PM
أنا شاب في الثلاثون من عمري ..أبيض البشرة أشقر الشعر متوسط القامة لي من اللباقة في الكلام مايمكن أن أحسد عليه فأنا بسيط الطبع أندمج مع أي شخص بكل سهولة وعندي من الثقافة الحياتية والعلمية ماجعل من معلوماتي محط أنظار من أتحدث معهم فأنا كثير المطالعة وبشتى المواضيع .. في بدء طفولتي وتحديدا" في دراستي الابتدائية بدأت الاحظ كبر قضيبي قياسا" بأ****ي من خلال مايظهر منه عند اللعب بساحة المدرسة وبشورتات الرياضة خلال الحصة الرياضية وقيام بعض الطلاب بالتندر والتشاور بما يرون ظاهرا" مني من خلف شورتي الرياضي رغم أنني كنت أرتدي كيلوتا داخليا أضافة لشورت الرياضة الاسود ذو الخطين الابيضين على جانبيه وهو زي رياضي رسمي موحد أنذاك وبدأت أتضايق من تندراتهم مما جعلني أكره حصة الرياضة رغم أجبار أدارة المدرسة كافة الطلاب على ممارستها وبدأت بأخذ أحتياطاتي قبل الحصة حيث أجتهدت بربط قضيبي على جانب أحد الفخذين بقطعة قماش عملتها بما يشبه عمل حزام البنطال لكي أخفف من حركة قضيبي أثناء القفز أو الركض أو ماشابه من أداء التمارين الرياضية لأتجنب مايمكن أن أسمعه من كلام يزعجني ..وما أن دخلت الدراسة الثانوية حتى تنفست الصعداء فقد كانت حصص مادة الرياضة غير ملزمة للطالب ونسيت أمر قضيبي إلا أنني وعندما كنت أشاهد أفلام السكس والمجلات الجنسية التي يتداولها الطلاب فيما بينهم كنت أتيقن بأن حجم قضيبي غير أعتيادي بالمقاسات الطبيعية فكنت أحرص على شراء وأرتداء أكثر الكلسونات ضيقا" لكي يحد من ما يمكن أن يوحي بكبر قضيبي للناظرين من خلف الملابس وكنت أحس بالخوف عند ذكر موضوع الممارسة الجنسية وأحاول التهرب من هذا الموضوع لأتجنب سماع مايزيد من خوفي فيما لو فكرت بممارسة الجنس وما قد يحصل من كارثة للفتاة التي سأمارس معها الجنس مع العلم بأنني لم أمارس الجنس حتى بلغت الخامسة والعشرين من عمري واليكم كيف تم ذلك حيث كنت حينها قد أكملت دراستي منذ فترة وبدأت العمل بورشة عمي الهندسية حتى جاء اليوم الذي راجعت فيه طبيب الاسنان وكان موعد دخولي عليه متأخرا" لكثرة المراجعين ...وكانت تعمل لديه سكرتيرة متوسطة الجمال صغيرة بالسن .. فقد كانت (لمى ) وهذا أسمها في مثل عمري تقريبا" وتقل عنه بسنة أي أنها في الرابعة والعشرون ذات جسم ممشوق وبشرة حنطية وتلبس ملابس أنيقة وتتعطر بعطور فواحة وهي بسيطة عذبة الكلام تجعل مرضى العيادة لايشعرون بمرور الوقت لشفافيتها في التحدث والمجاملة ولأنني كنت حريصا" على أدامة أسناني وسلامتها فقد كنت من زبائن العيادة الدائميين فتوطت علاقتي بها ولكن تلك العلاقة لم تتجاوز حدود الادب والاصول مطلقا" حتى جاء يوم تأخر فيه الطبيب وبدأ مرضى العيادة بالمغادرة ولم يبقى الا البعض القليل وأنا أحدهم وكنت جالسا" قريبا" منها فأصبح حديثنا أكثر خصوصية فعلمت بأنها مطلقة قبل سنتين بعد أن دام زواجها ثلاثة سنوات لعدم أنجابها ولأن زوجها يريد أطفالا رغم أنهما لم يحسما سبب عدم الانجاب منها او من زوجها وهذا ماأثر فيها وأعتبرت أن زوجها قد ظلمها لانه رفض أجراء الفحوصات وأعتبرها هي السبب لان أشقائه منجبون وهذا دليل قلة الثقافة العلمية لديه .. المهم خففت من وطأة الاحساس بالظلم بلباقتي المعهودة ومعلوماتي عن أسباب العقم وكيفية تكون الجنين الى أخر تلك المواضيع ثم دعوتها لتناول العشاء بعد أن أتصل الطبيب وأعلمها بعدم حضوره .. فجلسنا بمطعم هادىء وتطور حديثنا الى أمور الحب وحياتنا الخاصة ثم تواعدنا على الغداء باليوم التالي قبل موعد العيادة وأستمرت علاقتنا وتطورت الى مايشبه الاعجاب وأكثر قليلا لكننا لم نصل الى درجة الحب والزواج .. وفي أحد الايام وكان يوم عطلة العيادة وعطلتي من الورشة ذهبنا الى أحد المتنزهات بعد الغداء وبلحظات رومانسية أختلطت فيها شفاهنا ببعض وذبنا بقبل العشاق وملامساتهم مما جعلنا مدمني دخول المتنزهات والانزواء بزواياها البعيدة عن الأعين لنغرف من قبلات العشاق وكنا ننتهز أية فرصة في فراغنا من أعمالنا لنخرج سوية" حتى بدأت أشعر بأن ذلك لم يعد يكفينا ولم يروي الشوق الموجود في جسدينا وقد أحسست أيضا" بحرارة جسدها عند العناق أكثر من مرة وكنت أتحاشى التصاق جسدي بجسدها لكي لايزداد وحشية الوحش الذي حشرته بكلسوني الضيق مما قد يجرني الى ماأخاف منه أنا الا وهو الممارسة الجنسية فحقيقة كنت أخاف من نتائجها رغم شوقي لممارستها فأنا مثل أي شاب يطمح بغرز قضيبه في كس حار ... وفي أحد أيام تموز الحارة حضرت الى العيادة قبل موعد العشاء على أمل أن أدعوها للعشاء بعد أنتهاء عملها ولدى دخولي العيادة لم أجد أي مريض سوى ( لمى ) وهي منشغلة بكتابة مواعيد المرضى وبعد السلام علمت بأن الطبيب في سفر خارج الدولة لحضور مؤتمر طبي مدته أسبوع وأنها تفتح العيادة لتعديل مواعيد المرضى ومن قد يحضر يوميا" من المرضى فبقيت معها على أن نخرج للعشاء بعد أنتهاء عملها وفي السابعة مساء حان موعد أقفال العيادة فنهضت (لمى)وأغلقت الباب الخارجي وبدأت تتهيأ للملمة أغراضها وصادف أن أصبحنا وجها لوجه فأحتضنا بعضنا البعض وغبنا بقبلة كان مذاقها غريبا" فقد كانت أول قبلة بيننا وهناك باب مغلق فالشعور بالامان له طعم خاص ومع ذوبان شفاهنا أنتقلنا الى الكنبة الفارهة ثم تمددنا معا" وبدأت أيدي تعبث بعصبية في نهديها فيما كانت أصابع يديها تتحرك على شعر صدري بعد أن فكت أزار قميصي وبدأت أنا بفك أزار قميصها وأنزعتها الستيان ثم أخذت أمص حلماتها وأداعبهما بلساني وكانت تتأوه بصوت متهدج يعلو تارة ويخفت تارة آآآآآه أأأأوي أأأأأيه آآآآآي آآآآآآآآآآآآه ه ه واااااه هييييه فيما كانت يداها تنزعني قميصي وبدأت تحتضنني بقوة وتلصق صدرها بصدري لتسحق نهديها بشعر صدري وتحكهما بعنف عندها مددت يدي تحت تنورتها لتزحف بين فخذيها وتتسلل من خلف كيلوتها وبدأت أصابعي تداعب شفري كسها وكان محلوقا ناعما" كأنه كس عروس تنتظر دخلتها وقمت بأنزاعها تنورتها وكيلوتها الذي تبلل وغرق بسائل شهوتها لتصبح عارية من كل شيء وأستمريت بدعك بظرها فيما بدأت يدها تعبث بقضيبي من خلف الكيلوت بعد أن فتحت أزرار بنطلوني فلم أستحمل ذلك فسحبت يدي بسرعة من على كسها ونزعت بنطالي وكلسوني مرة واحدة ورميتهما أرضا" وكان قضيبي متوترا" ومنتصبا" وما أن وقعت عيناها عليه حتى شهقت وصاحت يااااااااه ماهذا وااااااه ماهذاااا فلم أتركها تكمل شهقتها فقمت بسحق شفتيها بشفتي وبدأ ت أمص لسانها فيما كنت أفرش قضيبي بين شفري كسها المبلل وحقيقة فقد لاحظت صغر كسها قياسا" بكبر قضيبي إلا أن تهيجي لم يمنحني صبرا" فدفعت رأس قضيبي بين الشفرين فصرخت آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآى آآآي آآآي وحاولت أن تدفع بطنى بيدها في محاولة لأرجاع رأس قضيبي الى خارج كسها وهي تقول آآآه آآآآآآآي أووووي آي آي لقد عورتني فأرخيت جسدي عنها وسحبت رأس قضيبي قليلا لتهدأ مقاومتها اللامقصودة ودفعته مرة أخرى ليدخل نصفه تقريبا" فصاحت بقوة آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآي ي ي آي آي آآآآآآآه بهدوء لاتدخله بسرعة فقد مزقت كسي آآآآخ آآآآي فبدأت بمص حلمتي نهديها وسحبت قضيبي ومسحته على شفري كسها الغارق بماء شهوتها ليتبلل أكثر ثم أرجعته مرة أخرى بين شفري كسها ليدخل رأسه بين شفري كسها متوغلا" بهدوء وبطء نحو مهبلها ومددت أحدى يداي بين جسدينا لأحك بظرها فبدأت تهتاج آآآآآه آآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأيه أأي أدفعه ببطء آآآي نعم أأأيه أكثر آآآه لا لا لا آآآه أأأوي أأي أكثر آآآه وأحسست بها تعصر لتزيد من فتح كسها أمام قضيبي المتوحش وبدأ جسدها يتحرك ويتناغم مع حركة يدي على بظرها فيما كنت قد بدأت بدفع قضيبي أكثر الى داخل مهبلها وكلما أشعر به قد دخل أكثر أسحبه قليلا وببطء لاعاود دفعه مرة أخرى فقد ضغطت على أعصابي لكي لاأستعجل دسه في رحمها وأيذائها ما يفقدنا الاحساس باللذة وزدت من حك بظرها بأصابعي مع مص حلمات نهديها وتعالت صيحاتها آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآي أرجوك لا لا أأيه أأأوي بعد أأأأأكثر لا لا لا أأوي أأأأأوه وااااااااي أأأأأيه ومع كثرة السوائل التي غرقنا فيها شعرت بدخول قضيبي بأكمله في مهبلها وبدأت أنا بسحب ودفع قضيبي بوتيرة بطيئة دخولا وخروجا" من كسها حتى شعرت بخصيتاي ترتطم بشفري كسها نعم فقد دخل بأكمله عندئذ سحبت يدي التي كانت على بظرها من بين جسدينا المتلاصقين وطوقت جسدها بكلتا ذراعي وبدأت بنيكها حيث أدفع قضيبي بقوة داخل كسها وأسحب ظهرها بيدي الاثنتين نحو جسدي في نفس الوقت فيصبح قضيبي كله داخل كسها وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآوووووه أأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأأيه أأأأأوووووووه أأأأيه أسرع آآآه أسرع مزق كسي أأأوه وكانت تنفخ كمن تريد أن تتنفس أووووف ف ف أأف وكأنها تريد أن تستوعب حجم قضيبي وأستمرت آهاتها بالتعالي آآآآآآآآه آآه آآه ه ه أأأأأأأأأأأأأيه آآآآه ولما شعرت بقرب قذفي سحبت قضيبي من كسها وبدأت أقذف منيي على بطنها في حين أنها كانت ترتعش وتهتز من شدة اللذة ولمحت قطرات دم على قضيبي فيما كانت بعضها تنساب خارجة من بين شفري كسها فأسرعت بسحب علبة المناديل وناولتها البعض وأخذت أمسح قضيبي وباطن فخذيها أسفل كسها حتى لاينزل الدم على كنبة العيادة وبعد برهة قصيرة كنا فيها شبه نائمين من كثرة الانتشاء أعتدلنا بجلستينا متجاورين على الكنبة وأحتضنا بعضنا البعض فيما وضعت رأسها على صدري وهي ترتجف وقبلت رأسها معتذرا" منها فقالت أبدا" فأنا منتعشة جدا" ولفت يدها حولي وبدأت تمصمص شفتاي ثم نظرت نحوي مبتسمة وقالت ثلاث سنوات زواج وكان قضيب زوجي كبيرا قياسا" بما نراه بأفلام السكس ولكن ليس مثل هذا وأشارت الى قضيبي وأمسكت به كمن تريد خنقه فضحكت وقلت لها أن كسك هو أول كس يدخل فيه فهل يستحق الخنق فضحكت ونزلت بشفتيها على قضيبي وقبلته عدة قبلات وقالت وسيكون أخر كس يخرج منه فلن أدعة يشم رائحة كس غير كسي فهو ملكي ولن أسمح بسلبه مني