أفندينا
04-25-2015, 01:24 PM
شاب ابلغ من العمر 26 سنة موظف وظيفة مرموقة بإحدى الوزارات سكن بمنطقة جده
قرب الكورنيش لدينا عمارة سكنية مكونة من ستة طوابق كل طابق شقتين وهي
عمارة حديثة والدي متزوج من امرأتين والدتي وأخواتي ساكنين في الدور الثاني
وعمتي في نفس الدور الشقة الأخرى بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في
الدور الأرضي بحيث إني كبير العائلة فلا بد له من أن يكون مميز في كل شي
وباقي الشقق مؤجرة بالكامل وبالنسبة لوظيفتي فهي في مكتب إحدى الوزراء في
أحد الأيام لم يحضر الوزير لأنه كان مسافر في مهمة عمل بإحدى الدول
الأجنبية فما كان مني إلا أن ذهبت للتوقيع والعودة إلى المنزل ودخلت شقتي
وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقايق من دخول المنزل رن جرس الهاتف وأرى في
الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو
وزوجته فقط ولم يكن يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة
جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت
كيف حالك قلت الحمد *** قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا
رجعت من العمل قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف تسمح لنفسها أن تكلمني
هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا
قالت ما رايك أن تتناول الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك
بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت وذهبت إليها طرقت باب البيت ففتحت الباب
وإذا هي مرتدية ملا بس النوم شفافة جدا حتى أني كل شي بوضوح فقالت تفضل
فخفت ورجع قالت ادخل لا تخف فزوجي لن يأتي قبل الساعة الثانية ظهراً وكانت
الساعة الثامنة صباحاً فدخلت وذهبت ووضعت عطراً في حياتي لم أشم مثل تلك
الرائحة الجميلة على ذلك الجسم الجميل وتلك النهود المرتكزة وتلك النعومة
في يديها فأخذت انظر اليها واطلت النظر فقالت مالك قلت لا ادري في حياتي لم
ارى اجمل منك فضحت ضحكة أحلى من تغريد البلبل في الصباح فقالت الا تريد
الافطار قلت لا فقربت مني ووضعت يديها فوق كتوفي وقربت شفتيها التي من
جمالها أرى الدم يجري فيها فمصصت شفتها و أطلت المصة حتى أحسست بالدم يخرج
من شفتيها وقربت جسمها كثيرا حتى أنها لصقت بي تماما قالت تعال وسحبتني على
الغرفة قالت اخلع لك ملابسك قلت نعم فأخذت تفسخ ملابسي واحدا واحدا وسدحتني
على السرير الأبيض فبدأت تمص شفايفي أمص شفا يفها ثم قامت ونزلت قليلاً إلى
أسفل وتمص صدري إلى أن وصلت إلى زبي وكان في حالة مزرية للغاية فكان منتصب
بقوة ومن قوة إنتصابة أحسست أنه سينقطع فقبلته وقبلته وقبلته ثم أخرجت
لسانها قليلاً فأخذت تلحس راس زبي على خفيف حتى برأس لسانها ثم فتحت فمها
فبدأت بالمص وأخذت تمص وتمص وتمص ثم وجهت إلي كسها وفي حياتي لم أرى في
جماله عن أي بنت اخرى فكان ممتلئاً غضاً طرياً فأخرجت راس لساني وبدأت الحس
كسها فبدأت بالهيجان والمحنة تأخذ طريقها اليها فكانت تفتح قدميها اوسع
فأوسع ثم قامت وقابلتني بوجهها الجميل ثم أخذت امص شفتها مرة أخرى ثم نزلت
أنا إلى نهودها المرتكزة وكأنها رمانتين بصغرهما فبدأت امص نهودها حتى
أحسست أنها ذابت نهائياً فقلت لها نبداء فأومت برأسها بالإيجاب فبدأت أفرش
راس زبي بكسها وهي في حالة هيجان شديدة وأدخلته قليلاً فرجعت إلى الخلف من
شدة الألم فقالت بشويش قلت لها حاضر فأدخلته شوي شوي حتى دخل كله فقالت في
حياتي لم أذق طعم زب مثل هذا وبدأت بإدخالة وإخراجه بقوة كبيرة وهي تصرخ من
الألم فقلت لها يكفي قالت لا هذا أحلى ألم تذوقه المرأة أو البنت فهي أحلى
وأطعم ألم يذوقونه في حياتهم فقالت لي أريد أن اطلب منك طلب فقلت لها تفضلي
قالت أريد أن أجرب من النيك من ورا فقلت لها طيب فقلبتها فقلت لها أول مرة
قالت نعم أول مرة فأذخت أفرش زبي من خلفها حتى خرج منها سائل فبدات بإدخالة
شوي شوي فصرخت صرخة كبيرة فقلت لها اخرجة قالت اكمل بسرعة قلت طيب فأدخلته
كمان وهي تصرخ من شدة الألم فخفت عليها فاخرجته فغضبت مني وقالت لماذا
اخرجتة قلت إنكي تتالمين قالت هذا احلى الم حرام عليك إدخالة مرة اخرى ولكن
بقوة أكبر قلت طيب فأدخلته فيها بقوة وهي تصرخ من شدة الألم حتى إكتمل فيها
فتنهدت تنهيدة كبيرة أحسست أنها أخرجت جميع آلامها من فمها وقالت اتركه
قليلاً قلت طيب فبدأت بتحريك جسمها قليلاً قليلاً ثم قالت إبدا فبدأت بإدخاله
وإخراجه وأطلت النيك فيها من الخلف فقلت هل تحسين بطعمة فنظرت ألي بعيون
ذبلانة وقالت احس بإحساس غريب لم اذقه في حياتي وطعم لم أجربة في حياتي ثم
أخرجته وقلبتها على جنبها ودخلت من بين رجولها وفخوذها وأدخلته في كسها
وأشتغلت فيها وعندما انتهيت وقربت من التفضية قالت لي اريدك ان تفضي المني
على صدري وبين نهودي فقلت طيب وعندما وضعت رأس زبي على صدرها وبدأت
بالتفضية فأخذت تلحسة بجنون عجيب وغريب فارتميت في حضنها وتمددت على سريرها
على ظهري فقامت ونامت على صدري وهي تئن من التعب والإرهاق وكانت الساعة
تشير على الثانية عشر والنصف ظهراً فلبست ملابسي وهممت بالخروج فقالت لي لا
تنسى مرة اخرى فقلت لن أنسى ما حييت فكانت تلك أحلى نيكة معها
قرب الكورنيش لدينا عمارة سكنية مكونة من ستة طوابق كل طابق شقتين وهي
عمارة حديثة والدي متزوج من امرأتين والدتي وأخواتي ساكنين في الدور الثاني
وعمتي في نفس الدور الشقة الأخرى بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في
الدور الأرضي بحيث إني كبير العائلة فلا بد له من أن يكون مميز في كل شي
وباقي الشقق مؤجرة بالكامل وبالنسبة لوظيفتي فهي في مكتب إحدى الوزراء في
أحد الأيام لم يحضر الوزير لأنه كان مسافر في مهمة عمل بإحدى الدول
الأجنبية فما كان مني إلا أن ذهبت للتوقيع والعودة إلى المنزل ودخلت شقتي
وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقايق من دخول المنزل رن جرس الهاتف وأرى في
الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو
وزوجته فقط ولم يكن يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة
جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت
كيف حالك قلت الحمد *** قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا
رجعت من العمل قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف تسمح لنفسها أن تكلمني
هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا
قالت ما رايك أن تتناول الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك
بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت وذهبت إليها طرقت باب البيت ففتحت الباب
وإذا هي مرتدية ملا بس النوم شفافة جدا حتى أني كل شي بوضوح فقالت تفضل
فخفت ورجع قالت ادخل لا تخف فزوجي لن يأتي قبل الساعة الثانية ظهراً وكانت
الساعة الثامنة صباحاً فدخلت وذهبت ووضعت عطراً في حياتي لم أشم مثل تلك
الرائحة الجميلة على ذلك الجسم الجميل وتلك النهود المرتكزة وتلك النعومة
في يديها فأخذت انظر اليها واطلت النظر فقالت مالك قلت لا ادري في حياتي لم
ارى اجمل منك فضحت ضحكة أحلى من تغريد البلبل في الصباح فقالت الا تريد
الافطار قلت لا فقربت مني ووضعت يديها فوق كتوفي وقربت شفتيها التي من
جمالها أرى الدم يجري فيها فمصصت شفتها و أطلت المصة حتى أحسست بالدم يخرج
من شفتيها وقربت جسمها كثيرا حتى أنها لصقت بي تماما قالت تعال وسحبتني على
الغرفة قالت اخلع لك ملابسك قلت نعم فأخذت تفسخ ملابسي واحدا واحدا وسدحتني
على السرير الأبيض فبدأت تمص شفايفي أمص شفا يفها ثم قامت ونزلت قليلاً إلى
أسفل وتمص صدري إلى أن وصلت إلى زبي وكان في حالة مزرية للغاية فكان منتصب
بقوة ومن قوة إنتصابة أحسست أنه سينقطع فقبلته وقبلته وقبلته ثم أخرجت
لسانها قليلاً فأخذت تلحس راس زبي على خفيف حتى برأس لسانها ثم فتحت فمها
فبدأت بالمص وأخذت تمص وتمص وتمص ثم وجهت إلي كسها وفي حياتي لم أرى في
جماله عن أي بنت اخرى فكان ممتلئاً غضاً طرياً فأخرجت راس لساني وبدأت الحس
كسها فبدأت بالهيجان والمحنة تأخذ طريقها اليها فكانت تفتح قدميها اوسع
فأوسع ثم قامت وقابلتني بوجهها الجميل ثم أخذت امص شفتها مرة أخرى ثم نزلت
أنا إلى نهودها المرتكزة وكأنها رمانتين بصغرهما فبدأت امص نهودها حتى
أحسست أنها ذابت نهائياً فقلت لها نبداء فأومت برأسها بالإيجاب فبدأت أفرش
راس زبي بكسها وهي في حالة هيجان شديدة وأدخلته قليلاً فرجعت إلى الخلف من
شدة الألم فقالت بشويش قلت لها حاضر فأدخلته شوي شوي حتى دخل كله فقالت في
حياتي لم أذق طعم زب مثل هذا وبدأت بإدخالة وإخراجه بقوة كبيرة وهي تصرخ من
الألم فقلت لها يكفي قالت لا هذا أحلى ألم تذوقه المرأة أو البنت فهي أحلى
وأطعم ألم يذوقونه في حياتهم فقالت لي أريد أن اطلب منك طلب فقلت لها تفضلي
قالت أريد أن أجرب من النيك من ورا فقلت لها طيب فقلبتها فقلت لها أول مرة
قالت نعم أول مرة فأذخت أفرش زبي من خلفها حتى خرج منها سائل فبدات بإدخالة
شوي شوي فصرخت صرخة كبيرة فقلت لها اخرجة قالت اكمل بسرعة قلت طيب فأدخلته
كمان وهي تصرخ من شدة الألم فخفت عليها فاخرجته فغضبت مني وقالت لماذا
اخرجتة قلت إنكي تتالمين قالت هذا احلى الم حرام عليك إدخالة مرة اخرى ولكن
بقوة أكبر قلت طيب فأدخلته فيها بقوة وهي تصرخ من شدة الألم حتى إكتمل فيها
فتنهدت تنهيدة كبيرة أحسست أنها أخرجت جميع آلامها من فمها وقالت اتركه
قليلاً قلت طيب فبدأت بتحريك جسمها قليلاً قليلاً ثم قالت إبدا فبدأت بإدخاله
وإخراجه وأطلت النيك فيها من الخلف فقلت هل تحسين بطعمة فنظرت ألي بعيون
ذبلانة وقالت احس بإحساس غريب لم اذقه في حياتي وطعم لم أجربة في حياتي ثم
أخرجته وقلبتها على جنبها ودخلت من بين رجولها وفخوذها وأدخلته في كسها
وأشتغلت فيها وعندما انتهيت وقربت من التفضية قالت لي اريدك ان تفضي المني
على صدري وبين نهودي فقلت طيب وعندما وضعت رأس زبي على صدرها وبدأت
بالتفضية فأخذت تلحسة بجنون عجيب وغريب فارتميت في حضنها وتمددت على سريرها
على ظهري فقامت ونامت على صدري وهي تئن من التعب والإرهاق وكانت الساعة
تشير على الثانية عشر والنصف ظهراً فلبست ملابسي وهممت بالخروج فقالت لي لا
تنسى مرة اخرى فقلت لن أنسى ما حييت فكانت تلك أحلى نيكة معها