عصر يوم
04-29-2015, 12:32 PM
قصة حب عنيفة بين شاب ثلاثيني وتسعينية
للرجال أذواق في النساء، فهناك من يحب النحيفة وآخر يرغب في البدينة وثالث يفضل الشقراء أو السمراء، لكن أن يعشق الرجل امرأة في التسعين من عمرها، ويتحدث عن توافق جنسي كبير بينهما فهذا ما لا يمكن تصديقه.
القصة لشاب يدعى كييل 31 عاما م اعتاد خوض علاقات غرامية مع نساء أكبر منه بـ 30 عامًا على الأقل.
لكن التجربة الأخيرة للشاب كانت هي الأكثر تميزًا، حيث دخل في علاقة عاطفية مع مارجوري ماككول 91 عامًا، التي صارحته بولعها به منذ 5 سنوات.
الشاب أصطحب حبيبته الشمطاء للقاء والدته البالغة 50 عاما، فيما أكدت هي أن أبنائها والذي يصل عمر أكبرهم إلى 71 عامًا لم يعترضوا على علاقتها بالشاب.
المثير أنه ورغم الفارق العمري بين العاشقين والذي يصل إلى 60 عامًا أي أنهما تحدثا عن حياة جنسية رائعة، وهو ما يفسره جونس بالقول:" تعمل عقول الناس بشكل مختلف. هناك رجال يفضلون الشقراوات، وهناك آخرون يفضلون السمراوات، والبعض يفضل الرجال، أما أنا فمولع بالمسنات، أحب خطوط الرقبة والتجاعيد".
وبدأت علاقات جونس بالمسنات في سن الـ 18 عندما خاض تجربة جنسية مع امرأة عمرها 50 عامًا، بينما يستخدم الآن مواقع التعارف على الإنترنت ويحدد سن المرأة المراد التعرف عليها ما بين 60- 80 عامًا.
أما العاشقة التسعينية فلديها أحفاد بعضهم يفوق جونس سنًا، ولديها كذلك عدد من أبناء الأحفاد. وعن قصة التعارف بينهما يروي أنه قابلها في محل لبيع الكتب عام 2009 وطلب منها رقم هاتفها.
كانت مارجوري في ذلك الوقت مطلقه بعد انفصالها عن زوجها قبل 37 عامًا، ومن ثم فقد وافقت على الخروج مع جونس دون تردد.
تقول العجوز الشمطاء: "في البداية كنت أغير من نسائه الأخريات. لكنه كان يعود لي في كل مرة ويقول إنني المفضلة لديه "متطرقة إلى حياتهما الجنسية بالقول:" أنا أذهل نفسي، وهو يذهلني. ارتدي الملابس المثيرة في الفراش".
ويتهم الكثيرون جونس بالدخول في مثل هذه العلاقات رغبة منه في الحصول على المال أو أن يرث عشيقاته المسنات، وهو ما ينفيه بالقول: "يعتقد البعض أنهن تقمن بشراء الأشياء لي، لكن هذا غير صحيح. أقوم بذلك لأني أحب القيام به، عرفت الكثير من الثريات، لكن هذا بالنسبة لي لا يشكل فارقًا".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
للرجال أذواق في النساء، فهناك من يحب النحيفة وآخر يرغب في البدينة وثالث يفضل الشقراء أو السمراء، لكن أن يعشق الرجل امرأة في التسعين من عمرها، ويتحدث عن توافق جنسي كبير بينهما فهذا ما لا يمكن تصديقه.
القصة لشاب يدعى كييل 31 عاما م اعتاد خوض علاقات غرامية مع نساء أكبر منه بـ 30 عامًا على الأقل.
لكن التجربة الأخيرة للشاب كانت هي الأكثر تميزًا، حيث دخل في علاقة عاطفية مع مارجوري ماككول 91 عامًا، التي صارحته بولعها به منذ 5 سنوات.
الشاب أصطحب حبيبته الشمطاء للقاء والدته البالغة 50 عاما، فيما أكدت هي أن أبنائها والذي يصل عمر أكبرهم إلى 71 عامًا لم يعترضوا على علاقتها بالشاب.
المثير أنه ورغم الفارق العمري بين العاشقين والذي يصل إلى 60 عامًا أي أنهما تحدثا عن حياة جنسية رائعة، وهو ما يفسره جونس بالقول:" تعمل عقول الناس بشكل مختلف. هناك رجال يفضلون الشقراوات، وهناك آخرون يفضلون السمراوات، والبعض يفضل الرجال، أما أنا فمولع بالمسنات، أحب خطوط الرقبة والتجاعيد".
وبدأت علاقات جونس بالمسنات في سن الـ 18 عندما خاض تجربة جنسية مع امرأة عمرها 50 عامًا، بينما يستخدم الآن مواقع التعارف على الإنترنت ويحدد سن المرأة المراد التعرف عليها ما بين 60- 80 عامًا.
أما العاشقة التسعينية فلديها أحفاد بعضهم يفوق جونس سنًا، ولديها كذلك عدد من أبناء الأحفاد. وعن قصة التعارف بينهما يروي أنه قابلها في محل لبيع الكتب عام 2009 وطلب منها رقم هاتفها.
كانت مارجوري في ذلك الوقت مطلقه بعد انفصالها عن زوجها قبل 37 عامًا، ومن ثم فقد وافقت على الخروج مع جونس دون تردد.
تقول العجوز الشمطاء: "في البداية كنت أغير من نسائه الأخريات. لكنه كان يعود لي في كل مرة ويقول إنني المفضلة لديه "متطرقة إلى حياتهما الجنسية بالقول:" أنا أذهل نفسي، وهو يذهلني. ارتدي الملابس المثيرة في الفراش".
ويتهم الكثيرون جونس بالدخول في مثل هذه العلاقات رغبة منه في الحصول على المال أو أن يرث عشيقاته المسنات، وهو ما ينفيه بالقول: "يعتقد البعض أنهن تقمن بشراء الأشياء لي، لكن هذا غير صحيح. أقوم بذلك لأني أحب القيام به، عرفت الكثير من الثريات، لكن هذا بالنسبة لي لا يشكل فارقًا".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ