نداء 84
05-11-2018, 04:25 PM
الحب في المشرحة !!
احداث هذه القصة خياليه ولا اصل لها في الواقع
/ (/ />
انا سمير اعمل تمرجي في مشرحة واحده من المستشفيات الكبرى .. عملي ليس باللطيف او الهين ولم اكن اصرح بطبيعة عملي للناس فبعض المهن لها رائحة مزعجه تلتصق باصحابها في ذاكرة الناس فتدمغهم بصورة نمطيه منفره .. منها مهنة عشماوي منفذ احكام الاعدام وتربية المدافن وبالتاكيد من يعمل في مشرحة !!
كانت مهمتي هي ان اعري الجثث التي تصلنا من ثيابها ثم اضعها على ذلك اللوح المنزلق المتحرك لاعلى واسفل ذاتياً والذي يسمح بدخولها الثلاجة بسهوله .. ثم اخذ ثياب ومتعلقات صاحب الجثة ان وجدت واسلمها لموظف الامانات .. اذا كان المتوفي / المتوفيه مات في حادث في الشارع كان من النادر ان اعثر معهم على نقود او ساعات او موبايلات .. بعض الناس في الشارع كان يتكفل بالتقاط ما غلى ثمنه وربما موظفي الاسعاف !!
*********************************** *************************
في ذلك اليوم الشتوي البارد وصلت المشرحة جثتان لرجل وامراة الساعه التاسعة مساءً .. شابان عروسان قتلهما تسرب غاز السخان وهما يستحمان وعثرت عليهما الاسرة بعد وقت قليل من الوفاة .. لم يكن هناك تخشب رمي بعد وهو التخشب الذي يسبق عملية التحلل فيحيل الجثة الى ما يشبه التمثال المصبوب ثم ينفك التخشب بعد ساعات ويبدء التحلل .
الحق يقال بهرتني العروس .. جميله تبدو بشعرها الذي ما زال رطباً وكأنها نائمه بعد حمام دافيء ممتع .. بشرتها رائقه صافيه وجسدها ما زال لدن ولم يخرج منه بقايا ماء الحياة بعد ..
كانت وزوجها ملفوفان في اكياس الاسعاف الكبيرة وهما عاريان تماماً فلم ابذل مجهود التخلص من الثياب .. فقط اخرجهم من الكيس واضعهم في الثلاجة واعلق في اصبع قدم كل جثة ورقه مقواه مكسوه ببلاستيك حافظ فيها الاسم والرقم والتاريخ واسجلهم في الوارد اليومي تمهيداً لكشف الطبيب الشرعي يوم الاحد القادم فاليوم نهاية الخميس وغداً وبعده اجازة ..
*********************************** *************************
كان علي ان اقضي الليل بطوله وحدي في المشرحه فزميلي استأذن لان زوجته تلد ولم يجدوا البديل .. انا وحدي الان ولن يأتي الطاقم الاخر الا في الصباح ...
قمت بمسح الممرات واسطح طاولات التشريح جيداً بسائل الكلور المخفف .. رائحته نفاذه مزعجه ولكن لا بد منه والا تحول المكان الى بؤره قاتله من الجراثيم والروائح ..
وعندما انتهيت اخرجت زجاجة مياه غازيه كنت اضعها في ثلاجة الموتى وفتحتها واشعلت سيجارة .. لا بد ان اكافئ نفسي بعد المجهود الذي بذلته ..
ثم تذكرت الجميلة النائمة ذات الشعر المبتل .. العروس قتيلة غاز السخان .. كم كنت اتمنى ان اتزوج فتاه جميله مثلها .. لكن الزواج لمن في مثل حالتي المادية الصعبه ومع تفاقم الغلاء امنيه تحقيقها اصعب من خروج هذه الجثث حيه تسعى من ادراجها في الثلاجات !!
احببت مثل اي رجل فتيات كثيرات .. ولكن المراة رغم نعومتها ورقتها وبهائها كائن ملعون يختار دائماً الرجل المناسب بقياسات تحددها مسطرة صارمة .. المال ثم المال ثم المال .. انا ايتها الحقيرات فحل حقيقي استطيع تدمير اعضائكن الملتهبه المشتاقه لذكر يرويها من مره واحده لن تسلوني بعدها ... ولكن ااااااااااااااه متى تسنح لي تلك المرة وكيف واين !!
*********************************** *************************
قررت ان القي نظرة على الجميلة النائمة لكي استعيد ملامحها مرة اخرى ... اقفلت باب القاعه الخارجي حتى لا يفاجئني احدهم فأقع في موقف محرج بدون داعي .. مددت يدي للرف الذي يحتوي افروديت صريعة الغاز .. سحبت الرف حتى اخرة فانزلقت تلك القوائم التي تحول الرف الى ما يشبه طاولة تشريح مصغره ..
هي الجميلة وملامحها لم تهرب من ذاكرتي كما كنت اظن .. هي ذاتها نائمه بسلام .. شعرها ما زال ندي .. يداها الاثنتان موضوعتان على فرجها تغطيهما بحياء كما نفعل مع كل الجثث اذا استطعنا .. صدرها ناهد متكور ما زال محافظاً على جماله .. حلمتاها ورديتان منتصبتان ثبتهما الموت على هذه الحاله .. ربما كان العريس يداعبهما قبل الدخول في غيبوبة الموت البطيئة بالاختناق التي لا يشعر فيها الضحايا انهم يفارقون الحياة !!
درت حول الطاولة وانا اتامل معبودتي النائمة .. لا هذه ليست جثه ميته .. انها نائمه فقط منتظرة الامير الذي يقبلها فتعود لها الحياة مرة اخرى .. انا اميرك يا فتاتي ..
ملت على وجهها وقبلتها في شفتيها قبله طويله .. حاولت ما استطعت ان ادفء شفتاها الباردتين .. فلانتا في النهاية وشع فيهما دفء الحياة .. طعم فمها كان عذب وغزا انفي رائحة الصابون الذي كانت تستحم به .. ايها الغاز الغادر لماذا تسللت وانمتها !!
عندما رفعت رأسي ونظرت لوجهها الجميل اتخذت شفتاها شكل شفاه تبتسم برقه .. نديتان تلمعان من اثر القبله .. ولكن عيناها لم ينفتحا بعد كما كنت اتمنى..
مررت بعيني على صدرها الناهد .. ثم بطنها فصرتها الصغيرة .. ثم يداها اللتان تغطيان بحياء قدس اقداسها .. لمحته وانا اخرجها من كيس الاسعاف .. ولكن وجود الزملاء وبعض افراد اسرتها جعلني لا ادقق النظر وتعاملت باحتراف مع الجثه !!
اما الان وانا واميرتي وحدنا فماذا يضير لو القيت نظرة .. اميرتي لن تمانع .. اعرف هذا .. اليس كذلك يا صغيرتي النائمة !!
مددت يدي برهبه وانا اشعر بها ترتجف .. رفعت يدها اليسرى برفق ووضعتها على جانبها .. ثم رفعت اليد الاخرى وقبلتها قبل ان اضعها جانباً ..
على ان احرك فخذاها قليلاً الى اليمين والى اليسار لكي اصل الى قدس الاقداس .. عندما فعلت وجدته هناك ينتظرني .. لا شعر هناك فالحفافه قامت بواجبها كما ينبغي وهي تهيء اميرتي ليوم لقاءنا الموعود .. فرج ناعم شفتاه مرسومتان بأنامل فنان اجاد صنعته .. ورده بريه زكية الرائحه ..
لمست فرجها برقه وانا اتحسس نعومته بحب .. ثم ملت عليه وقبلته .. لا اعتقد انها تمانع ان افعل المزيد .. فشفتاها ابتسمت بعد القبله .. ومن يدري لعل الحياة تعود لها ولكن من هذا الطريق ..
*********************************** *************************
فتحت فرجها باصابعي ونظرت .. فتحه صغيرة ورديه اللون والشكل في حجم زهرة قرنفل تفتحت اعطافها للحياة .. يعلوها ذلك البظر الساحر .. ملت عليه وامتصصته برقه .. سأهب بظرك يا اميرتي قليل من دفء الحياة ..
ثم نزلت بفمي على فتحة فرجها .. ما زالت رطبه .. طعمها جميل مثل طعم ريقها .. لان فرجها مع قبلاتي ومداعبة ريقي فانفتح بهدوء .. نظرت لوجهها ولكن للاسف لم تنفتح عيانها بعد ..
كان قضيبي قد انتصب كما يجب ان ينتصب قضيب رجل وهو امام فتاة احلامه في ليلة العمر .. فقط لو فتحت عيناه ورأته ستدرك كم هي محظوظه بالفحل الذي ساقته الاقدار لها في هذه الليلة ..
لا لن ادمر اعضائك واسحقها بقوتي وفحولتي كما تمنيت ان افعل مع عشرات العاهرات اللاتي رفضنني .. فانا احبك يا اميرتي .. سأشبعك وارويكي .. سأسعدك حتى تشعري بالندم انك لم تجديني قبل تلك الليله .. ستفرحي بي حتى انك ستقولين يا ليتك من فتحت بابي واسلت قطرات دمي الحيية .. ستقومي من غيبوبتك ويعود لكي ماء الحياة وسنهرب من الزمان والمكان الى فردوسنا الابدي ..
*********************************** *************************
اعتيلت اميرتي بتهيب فوق طاولة التشريح المؤقته .. فخذاها مفتوحان ويداها على الجانبين وعلى وجهها تلك الابتسامة الغامضة تناديني .. انا عاري تماماً مثلاها وبين فخذيها .. قضيبي منتصب بحنان وليس بنية الانتقام والتشفي والاعتلاء .. احبك يا اميرتي .. اريد ان ارضيكي واعيدك الى .. مره واحده وستفتحين عيناكي .. مرة واحده بعد اذنك ..
ادخلت قصيبي بحنان في فرجها فانزلق بهدوء .. ااااااااااااااااااااااااااااه .. نظرت لعيناها .. ما زالت نائمه وان كنت اعتقدت ان ابتسامتها ازدادت اتساعاً .. اخرجت قضيبي وانا اشعر بنداوه لطيفه قد بللته من داخلها .. ادخلته مره اخرى وانا اشعر بالراحه واللذه حتى اخره هذه المرة .. ثم امسكت بثديها اداعبه .. ما زال على حاله منتصباً كما كان لحظة الوداع .. نمت عليها وقضيبي بداخلها .. جسدي فوق جسدها وجهي عند وجهها الجميل .. صدر يسحق صدرها الثري بلطف ..
غزاني شعور لطيف بالراحه والطمئنينة .. انا مغمور في طيفها الذي لا يقاوم .. جسدي مندمج مع جسدها في كتله واحده .. اميرتي خذي قليلاً من نور حياتي وافتحي عيناكي .. انا اهبك الحياه التي لا تستحق امراة في الكون ان تحياها فعليكي ان تستيقظي .. ثم سبحت في عوالم غير مرئية .. انزلقت مع اميرتي فيها والى الابد ..
*********************************** *************************
بعد المعاينة الظاهرية وتصوير مسرح الجريمة امرنا نحن رئيس نيابة وسط القاهرة بما يلي :
اولاً : تشريح جثمان السيدة فلانه الفلانية (اكتب اسمها الثلاثي) لبيان حجم الاعتداء الجنسي الذي تعرضت له بعد موتها
ثانياً : تشريح جثمان السيد سمير العامل بالمشرحه لبيان سبب الوفاة وما اذا كان قد تجرد من ثيابه بنفسه من عدمه وما اذا كان قد وضع فوق جثمان الضحيه ام انه واقعها بارادته الحره ثم توفي وهو في هذه الوضعيه (اكتب بين قوسين فوقها) كما عثرنا عليهما
ونستعجل الطبيب الشرعي ونحثه في اصدار تقريره المبدئي لاصدار شهادات الوفاة تمهيداً لتسليم الجثث لذويهم
اكتب تاريخ اليوم والساعة والمكان
توقيع
................................... ...........
احداث هذه القصة خياليه ولا اصل لها في الواقع
/ (/ />
انا سمير اعمل تمرجي في مشرحة واحده من المستشفيات الكبرى .. عملي ليس باللطيف او الهين ولم اكن اصرح بطبيعة عملي للناس فبعض المهن لها رائحة مزعجه تلتصق باصحابها في ذاكرة الناس فتدمغهم بصورة نمطيه منفره .. منها مهنة عشماوي منفذ احكام الاعدام وتربية المدافن وبالتاكيد من يعمل في مشرحة !!
كانت مهمتي هي ان اعري الجثث التي تصلنا من ثيابها ثم اضعها على ذلك اللوح المنزلق المتحرك لاعلى واسفل ذاتياً والذي يسمح بدخولها الثلاجة بسهوله .. ثم اخذ ثياب ومتعلقات صاحب الجثة ان وجدت واسلمها لموظف الامانات .. اذا كان المتوفي / المتوفيه مات في حادث في الشارع كان من النادر ان اعثر معهم على نقود او ساعات او موبايلات .. بعض الناس في الشارع كان يتكفل بالتقاط ما غلى ثمنه وربما موظفي الاسعاف !!
*********************************** *************************
في ذلك اليوم الشتوي البارد وصلت المشرحة جثتان لرجل وامراة الساعه التاسعة مساءً .. شابان عروسان قتلهما تسرب غاز السخان وهما يستحمان وعثرت عليهما الاسرة بعد وقت قليل من الوفاة .. لم يكن هناك تخشب رمي بعد وهو التخشب الذي يسبق عملية التحلل فيحيل الجثة الى ما يشبه التمثال المصبوب ثم ينفك التخشب بعد ساعات ويبدء التحلل .
الحق يقال بهرتني العروس .. جميله تبدو بشعرها الذي ما زال رطباً وكأنها نائمه بعد حمام دافيء ممتع .. بشرتها رائقه صافيه وجسدها ما زال لدن ولم يخرج منه بقايا ماء الحياة بعد ..
كانت وزوجها ملفوفان في اكياس الاسعاف الكبيرة وهما عاريان تماماً فلم ابذل مجهود التخلص من الثياب .. فقط اخرجهم من الكيس واضعهم في الثلاجة واعلق في اصبع قدم كل جثة ورقه مقواه مكسوه ببلاستيك حافظ فيها الاسم والرقم والتاريخ واسجلهم في الوارد اليومي تمهيداً لكشف الطبيب الشرعي يوم الاحد القادم فاليوم نهاية الخميس وغداً وبعده اجازة ..
*********************************** *************************
كان علي ان اقضي الليل بطوله وحدي في المشرحه فزميلي استأذن لان زوجته تلد ولم يجدوا البديل .. انا وحدي الان ولن يأتي الطاقم الاخر الا في الصباح ...
قمت بمسح الممرات واسطح طاولات التشريح جيداً بسائل الكلور المخفف .. رائحته نفاذه مزعجه ولكن لا بد منه والا تحول المكان الى بؤره قاتله من الجراثيم والروائح ..
وعندما انتهيت اخرجت زجاجة مياه غازيه كنت اضعها في ثلاجة الموتى وفتحتها واشعلت سيجارة .. لا بد ان اكافئ نفسي بعد المجهود الذي بذلته ..
ثم تذكرت الجميلة النائمة ذات الشعر المبتل .. العروس قتيلة غاز السخان .. كم كنت اتمنى ان اتزوج فتاه جميله مثلها .. لكن الزواج لمن في مثل حالتي المادية الصعبه ومع تفاقم الغلاء امنيه تحقيقها اصعب من خروج هذه الجثث حيه تسعى من ادراجها في الثلاجات !!
احببت مثل اي رجل فتيات كثيرات .. ولكن المراة رغم نعومتها ورقتها وبهائها كائن ملعون يختار دائماً الرجل المناسب بقياسات تحددها مسطرة صارمة .. المال ثم المال ثم المال .. انا ايتها الحقيرات فحل حقيقي استطيع تدمير اعضائكن الملتهبه المشتاقه لذكر يرويها من مره واحده لن تسلوني بعدها ... ولكن ااااااااااااااه متى تسنح لي تلك المرة وكيف واين !!
*********************************** *************************
قررت ان القي نظرة على الجميلة النائمة لكي استعيد ملامحها مرة اخرى ... اقفلت باب القاعه الخارجي حتى لا يفاجئني احدهم فأقع في موقف محرج بدون داعي .. مددت يدي للرف الذي يحتوي افروديت صريعة الغاز .. سحبت الرف حتى اخرة فانزلقت تلك القوائم التي تحول الرف الى ما يشبه طاولة تشريح مصغره ..
هي الجميلة وملامحها لم تهرب من ذاكرتي كما كنت اظن .. هي ذاتها نائمه بسلام .. شعرها ما زال ندي .. يداها الاثنتان موضوعتان على فرجها تغطيهما بحياء كما نفعل مع كل الجثث اذا استطعنا .. صدرها ناهد متكور ما زال محافظاً على جماله .. حلمتاها ورديتان منتصبتان ثبتهما الموت على هذه الحاله .. ربما كان العريس يداعبهما قبل الدخول في غيبوبة الموت البطيئة بالاختناق التي لا يشعر فيها الضحايا انهم يفارقون الحياة !!
درت حول الطاولة وانا اتامل معبودتي النائمة .. لا هذه ليست جثه ميته .. انها نائمه فقط منتظرة الامير الذي يقبلها فتعود لها الحياة مرة اخرى .. انا اميرك يا فتاتي ..
ملت على وجهها وقبلتها في شفتيها قبله طويله .. حاولت ما استطعت ان ادفء شفتاها الباردتين .. فلانتا في النهاية وشع فيهما دفء الحياة .. طعم فمها كان عذب وغزا انفي رائحة الصابون الذي كانت تستحم به .. ايها الغاز الغادر لماذا تسللت وانمتها !!
عندما رفعت رأسي ونظرت لوجهها الجميل اتخذت شفتاها شكل شفاه تبتسم برقه .. نديتان تلمعان من اثر القبله .. ولكن عيناها لم ينفتحا بعد كما كنت اتمنى..
مررت بعيني على صدرها الناهد .. ثم بطنها فصرتها الصغيرة .. ثم يداها اللتان تغطيان بحياء قدس اقداسها .. لمحته وانا اخرجها من كيس الاسعاف .. ولكن وجود الزملاء وبعض افراد اسرتها جعلني لا ادقق النظر وتعاملت باحتراف مع الجثه !!
اما الان وانا واميرتي وحدنا فماذا يضير لو القيت نظرة .. اميرتي لن تمانع .. اعرف هذا .. اليس كذلك يا صغيرتي النائمة !!
مددت يدي برهبه وانا اشعر بها ترتجف .. رفعت يدها اليسرى برفق ووضعتها على جانبها .. ثم رفعت اليد الاخرى وقبلتها قبل ان اضعها جانباً ..
على ان احرك فخذاها قليلاً الى اليمين والى اليسار لكي اصل الى قدس الاقداس .. عندما فعلت وجدته هناك ينتظرني .. لا شعر هناك فالحفافه قامت بواجبها كما ينبغي وهي تهيء اميرتي ليوم لقاءنا الموعود .. فرج ناعم شفتاه مرسومتان بأنامل فنان اجاد صنعته .. ورده بريه زكية الرائحه ..
لمست فرجها برقه وانا اتحسس نعومته بحب .. ثم ملت عليه وقبلته .. لا اعتقد انها تمانع ان افعل المزيد .. فشفتاها ابتسمت بعد القبله .. ومن يدري لعل الحياة تعود لها ولكن من هذا الطريق ..
*********************************** *************************
فتحت فرجها باصابعي ونظرت .. فتحه صغيرة ورديه اللون والشكل في حجم زهرة قرنفل تفتحت اعطافها للحياة .. يعلوها ذلك البظر الساحر .. ملت عليه وامتصصته برقه .. سأهب بظرك يا اميرتي قليل من دفء الحياة ..
ثم نزلت بفمي على فتحة فرجها .. ما زالت رطبه .. طعمها جميل مثل طعم ريقها .. لان فرجها مع قبلاتي ومداعبة ريقي فانفتح بهدوء .. نظرت لوجهها ولكن للاسف لم تنفتح عيانها بعد ..
كان قضيبي قد انتصب كما يجب ان ينتصب قضيب رجل وهو امام فتاة احلامه في ليلة العمر .. فقط لو فتحت عيناه ورأته ستدرك كم هي محظوظه بالفحل الذي ساقته الاقدار لها في هذه الليلة ..
لا لن ادمر اعضائك واسحقها بقوتي وفحولتي كما تمنيت ان افعل مع عشرات العاهرات اللاتي رفضنني .. فانا احبك يا اميرتي .. سأشبعك وارويكي .. سأسعدك حتى تشعري بالندم انك لم تجديني قبل تلك الليله .. ستفرحي بي حتى انك ستقولين يا ليتك من فتحت بابي واسلت قطرات دمي الحيية .. ستقومي من غيبوبتك ويعود لكي ماء الحياة وسنهرب من الزمان والمكان الى فردوسنا الابدي ..
*********************************** *************************
اعتيلت اميرتي بتهيب فوق طاولة التشريح المؤقته .. فخذاها مفتوحان ويداها على الجانبين وعلى وجهها تلك الابتسامة الغامضة تناديني .. انا عاري تماماً مثلاها وبين فخذيها .. قضيبي منتصب بحنان وليس بنية الانتقام والتشفي والاعتلاء .. احبك يا اميرتي .. اريد ان ارضيكي واعيدك الى .. مره واحده وستفتحين عيناكي .. مرة واحده بعد اذنك ..
ادخلت قصيبي بحنان في فرجها فانزلق بهدوء .. ااااااااااااااااااااااااااااه .. نظرت لعيناها .. ما زالت نائمه وان كنت اعتقدت ان ابتسامتها ازدادت اتساعاً .. اخرجت قضيبي وانا اشعر بنداوه لطيفه قد بللته من داخلها .. ادخلته مره اخرى وانا اشعر بالراحه واللذه حتى اخره هذه المرة .. ثم امسكت بثديها اداعبه .. ما زال على حاله منتصباً كما كان لحظة الوداع .. نمت عليها وقضيبي بداخلها .. جسدي فوق جسدها وجهي عند وجهها الجميل .. صدر يسحق صدرها الثري بلطف ..
غزاني شعور لطيف بالراحه والطمئنينة .. انا مغمور في طيفها الذي لا يقاوم .. جسدي مندمج مع جسدها في كتله واحده .. اميرتي خذي قليلاً من نور حياتي وافتحي عيناكي .. انا اهبك الحياه التي لا تستحق امراة في الكون ان تحياها فعليكي ان تستيقظي .. ثم سبحت في عوالم غير مرئية .. انزلقت مع اميرتي فيها والى الابد ..
*********************************** *************************
بعد المعاينة الظاهرية وتصوير مسرح الجريمة امرنا نحن رئيس نيابة وسط القاهرة بما يلي :
اولاً : تشريح جثمان السيدة فلانه الفلانية (اكتب اسمها الثلاثي) لبيان حجم الاعتداء الجنسي الذي تعرضت له بعد موتها
ثانياً : تشريح جثمان السيد سمير العامل بالمشرحه لبيان سبب الوفاة وما اذا كان قد تجرد من ثيابه بنفسه من عدمه وما اذا كان قد وضع فوق جثمان الضحيه ام انه واقعها بارادته الحره ثم توفي وهو في هذه الوضعيه (اكتب بين قوسين فوقها) كما عثرنا عليهما
ونستعجل الطبيب الشرعي ونحثه في اصدار تقريره المبدئي لاصدار شهادات الوفاة تمهيداً لتسليم الجثث لذويهم
اكتب تاريخ اليوم والساعة والمكان
توقيع
................................... ...........