هايجه جدا
03-15-2018, 10:45 PM
الجزء الاول
انا اسمى شيماء 22 سنة من مصر ( المنصورة ) ... قصتى بدأت لما اتعرفت على خالد جارنا ... و بدأت معرفتى بخالد اللى كنت بشوفه ديما زى اخ او صديق و بصراحة كنت بتمنى ان الواد ابو عضلات وجسم جامد ده يكون من نصيبى و كنت ديما بحس ان فيه علاقة هتتم بينى وبينه بس طبعا كنت بخاف ابين ده ... انا هحاول اختصر ف الكلام ... عرفت خالد بطريق الصدفة و كان ساكن فى عمارة جنب عمارتنا و بدأت اخرج معاه و اققابله من ورا اهلى و فيوم من الايام قالى تعالى افرجك على شقه انا خلصت فيها شغل نقاشة قريب ... هوا اصلا نقاش و كلامه اقنعنى و بصراحه كان نفسي اكون معاه ف اي حته و فعلا حددنا الوقت اللى هنروح فيه و قولتله بلاش نطول يا خالد و قالى تمام متفقين المهم ....:g058: المهم رحنا الشقة و اول ما دخلنا لقيته قام ماسك ايدي الاتنين بأيد واحده و بالايد التانية قعد يحاول يخلعنى هدومى بالقوة و انا مكنتش موافقة و كنت خايفة حد يمسكنا المهم بعد معافرة كبيرة منى خلانى ملط ع الاخر و اول ما شوفت زبه بصراحه سيحت وبقيت نفسي يفتحنى و نعمل مع بعض احلى دلع و بقيت ملبن ف ايديه على الاخر و مسكت زبه من نفسي وقعدت امص فيه لحد ما لقيته قام مشقلبنى على حصيره موجودة و نزل مص فكسي و لحس و عض و بهدلنى اخر بهدلة لحد ما حسيت انى عايزة امسك زبره وادخله جامد لاخره فكسي الممحون ... وفعلا لقيته قام مدخله بشويش و عمرى ما انسى اللحظة دى اللى اتفتحت فيها و كنت مولعه جدا
لو لقيت متابعين هكمل القصة :g014:
الجزء الثاني
شكرا لكل الردود .....
وقفنا فى الجزء الاول ان خالد سخنى و هيجنى و الطريقة اللى عمل بيها ده انه فتح سوسته البنطلون وفك الزراير و قام حاطط ايده بين رجليا و كانت ايديه دافيه شويه و كان فنفس الوقت بيعض ف شفايفى جامد اووى لدرجه انها كانت هتتقطع بجد من كتر القوه لكن على الرغم من كده بصراحه كنت مستمتعه اوى انه بيعضهم ....
وفضل يرحك ايده عند كسي ويدخل صوابعه بين الشفرتين لحد ما حسيت انى كسي انفتح و بيقوله اتفضل ادخل !!
فجأة لقيته مرة واحدة اما زاققنى و فاشخ رجليا على الاخر و قام مدخل زبه بشويش و مش محتاجه اققولكم قد ايه كنت خايفة و مستمتعه فى نفس الوقت .... واول ما دخل راسه انا حسيت ان كسي استريح و شكل الدم اللى طول عمرى كنت خايفه من اليوم ده بسببه كان شئ طبيعى تقريبا ...
كنت لابسه فوق بلوزه و كان مسك بزازى و هراها تقفيش لدرجه ان زرار البلوزه اتقطع و حسيت ان حلماتى خلاص هتنفجر من كتر اللبن اللى عايز يخرج منهم ... ساعتها انا قلتله بلاش تنز جوه يا خالد علشان انا خايفه احمل بعد كده رد بصوت هادى خالص و قالى متخافيش يا حبيبتى انا مش هعمل كده وقام مطلع زبه و مسحه فى خلقه قديمه كانت مرميه على الارض و قام نايم على بطنه و قالى تعالى مصى شوية علشان منخلصش علطول .... انا عمرى ما مصيت لحد لكن كنت بشوف فى السكس ازاى بيمصو وكان نفسي اعمل كده من زمان .... مسكت زبه بايدي و قولتله هوا طعمه ازاى ... قالى بس انتى جربى وصدقيني هيعجبك يا قلبى و فعلا مسكت زبه و حطيته ف بوقى و قعدت امص براحه لقيته قام مسكنى من شعرى و قعد يدخله جامد و يحركنى من شعرى لحد ما ريقى نزل على زبره و نفسي كان هيتقطع .... فضلت امص فتره كبيره لحد ما قلى نامى على ضهرك و قام فاشخ رجلى تانى و قام مدخل زبه جامد و فضل ينيك فيا اكتر من ربع ساعه فقلتله انا تعبت قالى معلش قربت انزلهم قولتله بلاش جوه يا خالد علشان خاطرى بس هوا فاجئنى لما لقيته بيقولى خلصت ساعتها انا خفت اوى من موضوع الحمل ده و قلت انا مش عارفه اتصرف ازاى مع اهلى دلوقتى قالى متخافيش بس دلوقتى اهم حاجة انى اشوفك بكره علشان نعمل واحد تانى و هجيب معايا شوية بيرة وحشيش و لازم تيجي بكره علشان هيكون يوم حلو .... ساعتها انا خفت منه بصراحه و قولتله انا مش هاجى قالى لو مجتيش انا صورتك فيديو و هنزل الفديو على النت و هوريه لاهلك و هفضحك قدام كل الناس ... قعدت اعيط وقولتله انا جيت معاك علشان بحبك مش علشان تعمل فيا كل ده ..... قالى خلاص طلاما بتحبينى لازم تيجي بكره زى ما اتفقت معاكى وانا عمرى ما هعمل حاجة تزعلك بس انتى تسمعى الكلام ...
انتظرونا فى الجزء الثالث من القصة .... مشكورين للردود :g014:
انا اسمى شيماء 22 سنة من مصر ( المنصورة ) ... قصتى بدأت لما اتعرفت على خالد جارنا ... و بدأت معرفتى بخالد اللى كنت بشوفه ديما زى اخ او صديق و بصراحة كنت بتمنى ان الواد ابو عضلات وجسم جامد ده يكون من نصيبى و كنت ديما بحس ان فيه علاقة هتتم بينى وبينه بس طبعا كنت بخاف ابين ده ... انا هحاول اختصر ف الكلام ... عرفت خالد بطريق الصدفة و كان ساكن فى عمارة جنب عمارتنا و بدأت اخرج معاه و اققابله من ورا اهلى و فيوم من الايام قالى تعالى افرجك على شقه انا خلصت فيها شغل نقاشة قريب ... هوا اصلا نقاش و كلامه اقنعنى و بصراحه كان نفسي اكون معاه ف اي حته و فعلا حددنا الوقت اللى هنروح فيه و قولتله بلاش نطول يا خالد و قالى تمام متفقين المهم ....:g058: المهم رحنا الشقة و اول ما دخلنا لقيته قام ماسك ايدي الاتنين بأيد واحده و بالايد التانية قعد يحاول يخلعنى هدومى بالقوة و انا مكنتش موافقة و كنت خايفة حد يمسكنا المهم بعد معافرة كبيرة منى خلانى ملط ع الاخر و اول ما شوفت زبه بصراحه سيحت وبقيت نفسي يفتحنى و نعمل مع بعض احلى دلع و بقيت ملبن ف ايديه على الاخر و مسكت زبه من نفسي وقعدت امص فيه لحد ما لقيته قام مشقلبنى على حصيره موجودة و نزل مص فكسي و لحس و عض و بهدلنى اخر بهدلة لحد ما حسيت انى عايزة امسك زبره وادخله جامد لاخره فكسي الممحون ... وفعلا لقيته قام مدخله بشويش و عمرى ما انسى اللحظة دى اللى اتفتحت فيها و كنت مولعه جدا
لو لقيت متابعين هكمل القصة :g014:
الجزء الثاني
شكرا لكل الردود .....
وقفنا فى الجزء الاول ان خالد سخنى و هيجنى و الطريقة اللى عمل بيها ده انه فتح سوسته البنطلون وفك الزراير و قام حاطط ايده بين رجليا و كانت ايديه دافيه شويه و كان فنفس الوقت بيعض ف شفايفى جامد اووى لدرجه انها كانت هتتقطع بجد من كتر القوه لكن على الرغم من كده بصراحه كنت مستمتعه اوى انه بيعضهم ....
وفضل يرحك ايده عند كسي ويدخل صوابعه بين الشفرتين لحد ما حسيت انى كسي انفتح و بيقوله اتفضل ادخل !!
فجأة لقيته مرة واحدة اما زاققنى و فاشخ رجليا على الاخر و قام مدخل زبه بشويش و مش محتاجه اققولكم قد ايه كنت خايفة و مستمتعه فى نفس الوقت .... واول ما دخل راسه انا حسيت ان كسي استريح و شكل الدم اللى طول عمرى كنت خايفه من اليوم ده بسببه كان شئ طبيعى تقريبا ...
كنت لابسه فوق بلوزه و كان مسك بزازى و هراها تقفيش لدرجه ان زرار البلوزه اتقطع و حسيت ان حلماتى خلاص هتنفجر من كتر اللبن اللى عايز يخرج منهم ... ساعتها انا قلتله بلاش تنز جوه يا خالد علشان انا خايفه احمل بعد كده رد بصوت هادى خالص و قالى متخافيش يا حبيبتى انا مش هعمل كده وقام مطلع زبه و مسحه فى خلقه قديمه كانت مرميه على الارض و قام نايم على بطنه و قالى تعالى مصى شوية علشان منخلصش علطول .... انا عمرى ما مصيت لحد لكن كنت بشوف فى السكس ازاى بيمصو وكان نفسي اعمل كده من زمان .... مسكت زبه بايدي و قولتله هوا طعمه ازاى ... قالى بس انتى جربى وصدقيني هيعجبك يا قلبى و فعلا مسكت زبه و حطيته ف بوقى و قعدت امص براحه لقيته قام مسكنى من شعرى و قعد يدخله جامد و يحركنى من شعرى لحد ما ريقى نزل على زبره و نفسي كان هيتقطع .... فضلت امص فتره كبيره لحد ما قلى نامى على ضهرك و قام فاشخ رجلى تانى و قام مدخل زبه جامد و فضل ينيك فيا اكتر من ربع ساعه فقلتله انا تعبت قالى معلش قربت انزلهم قولتله بلاش جوه يا خالد علشان خاطرى بس هوا فاجئنى لما لقيته بيقولى خلصت ساعتها انا خفت اوى من موضوع الحمل ده و قلت انا مش عارفه اتصرف ازاى مع اهلى دلوقتى قالى متخافيش بس دلوقتى اهم حاجة انى اشوفك بكره علشان نعمل واحد تانى و هجيب معايا شوية بيرة وحشيش و لازم تيجي بكره علشان هيكون يوم حلو .... ساعتها انا خفت منه بصراحه و قولتله انا مش هاجى قالى لو مجتيش انا صورتك فيديو و هنزل الفديو على النت و هوريه لاهلك و هفضحك قدام كل الناس ... قعدت اعيط وقولتله انا جيت معاك علشان بحبك مش علشان تعمل فيا كل ده ..... قالى خلاص طلاما بتحبينى لازم تيجي بكره زى ما اتفقت معاكى وانا عمرى ما هعمل حاجة تزعلك بس انتى تسمعى الكلام ...
انتظرونا فى الجزء الثالث من القصة .... مشكورين للردود :g014: