m-s-a
09-06-2015, 09:47 PM
بعبوص في أتوبيس النقل العام ، لن أنسى هذا البعبوص ما حييت ، فأنا دائماً أنسب الفضل له في العلاقة الحميمية المتينة التي أصبحت تجمعني بصديقتى (رباب) ، كانت حركة جريئة مني ، والحق أنها لم تكن مأمونة العواقب . كنت أنا ورباب حينها في طريقنا لحفل زفاف أحد اصدقائنا في قاعة على كورنيش النيل كنت قد نويت أن أضع حداً لهياجي عليها ، فأنا أتمنى أن أنيكها من اول ما عرفتها، كان صبري قد أوشك على النفاذ ، كنت قد قررت أن أقوم بأي حركة جريئة ، وليكن ما يكون ، وبالفعل فبمجرد أن وقفنا في الحافلة المزدحمة بالركاب ، وفي حركة مفاجئة امتدت يدي لتبعبصها في طيزها ، التفتت بسرعة تبحت بعينيها عني ظناً منها أني قد ابتعدت عنها ، كادت أن تصرخ لولا أنها فوجئت أني خلفها تماماً ، وأن يدي اليمنى هي صاحبة هذا البعبوص الرائع ، ابتسمت لها ومددت يدي مرة أخرى لأقرصها في خصرها ، كان رد فعلها وعلى غير ما توقعت تماماً أن ردت لي ابتسامتي قائلة لي : هوا إنتا ؟
بعد حوار قصير بيننا اكتشفت أن الهياج متبادل ، فقد اعترفت لي بأنها أحست بشعوري نحوها منذ أكثر من عامين ، وأنها طالما تمنت أن أقوم بأي مبادرة تزيل حاجز الخوف الذي كان ينتاب كلاً منا ، أخبرتها أني كنت أتراجع دوماً خوفاً من رد فعلها ، ولكن الفستان الأحمر الذي كانت تلبسه ذاك اليوم استعداداً لحفل الزفاف كان أكثر مما أتحمل ، لقد كانت أمامي أشبه ببطلة فيلم جنسي ، أكثر من مثيرة ، أكثر من رائعة ، أكثر من فاتنة
للإنصاف أؤكد أن (رباب) أمتعت الحضور جميعاً ، عدة فواصل من الرقص الشرقي المثير ، بالفستان إياه ، جعلتني أشبه بالثور الهائج ، فكرت عدة مرات أن أقفز عليها وأقوم باغتصابها أمام الحضور ، حمداً لله أن ما كنت أفكر فيه لم يتعدى أكثر من كونه أفكاراً أو خيالات .
بينما كان بطلي حفل الزفاف قد جذبوا الأنظار إليهم بأحضانهم الخفيفة على أنغام الموسيقي الهادئة ، كنت أنا أتناول بعض الجاتوهات مع رباب ، بينا عيناي تأكلها من شعرها حتى أخمص قدميها ، بدأت بكيل عبارات المديح ودون أدنى تحفظ لجمالها الفتان ، أخبرتها وبكل صراحة أني أريد أن أنيكها من كل مكان في جسدها .
– السهرة الليلة دي شكلها هتطول قوي ، أنا هاعمل تعبانة وأروح ، واتصرف وحصلني من غير ما حد يعرف .
كانت مفاجأة أشبه بالصدمة لي ، يبدو أنها تشتاق لزبري أكثر مما أشتاق لجسدها ، غمزت لها بالموافقة ، اتجهت لاصدقائها تدعي أنها قد أصابها الإرهاق من كثرة الرقص ، بعد أخذ ورد لا يتعدى الدقيقة رأيتها تتجه لخارج القاعة ، بينما اتجهت أنا لدورة المياه ، أخرجت زبري ، قمت بفرك زبري دون استخدام أية ملينات ، بعد أقل من 20 ثانية كانت سيول من المني تنطلق من زبري لتغرق حوائط وأرضية الحمام ، من شدة هيجاني أغلقت بنطلوني على زبري دون حتى أن أغسل آي آثار لسيولي ، سواءً الآثار التي على زبري أو التي على الأرضية ، أغلقت باب الحمام الذي كنت فيه خلفي مما يوحي أن أحداً بداخله ، وخرجت من دورة المياه ، تسللت من بين المدعوين إلى خارج القاعة ، أوقفت أول سيارة أجرة وجدتها أمامي .
– على بيت رباب يا أسطى لو سمحت .
– نعم يا حبيبي ؟
– آه معلش ، متأسف جداً يا أسطى ، روكسى .
– اتفضل يا باشا .
شقة رباب في الدور الثامن من نفس العمارة التي أقطن أنا بها في الدور الرابع ، أنا أسكن وحدي مؤقتاً نظراً لظروف سفر والداي وإخوتي ، وانا متجهاً لشقتي كنت على الموبايل مع (رباب) .
– أنا داخل على الشقة دلوقتي ، إنزلي حالاً .
– ثواني وأكون على الباب يا جميل .
دخلت الشقة ولم أقفل الباب جيداً ، تركته موارباً عدة ملليمترات ، تمنيت أن تنتبه لما فعلته وتدخل دون أي ضجيج ، لانى لا أستبعد أن ينهش البعض في لحمها وسمعتها لمجرد رؤيتها تدخل شقتى ولأي سبب كان ، طالما أنه يعيش لوحده ، ماذا بإمكانك أن تفعل مع مجموعة من الهمج المتخلفين الذين لم تؤثر فيهم الحضارة ، ربما لو كانوا أميين لكانوا في حال أفضل .
فقد انتبهت (رباب) لما فعلت ، فدخلت دون همس وأغلقت الباب ورائها .
– إزيك يا احمد ؟
كانت قد غيرت الفستان إياه ، ولبست بنطلوناً من الجينز الضيق ، وفانلة ضيقة ، مما أثارني بشدة ، فصفعتها على طيزها صفعة غير مبرحة .
– احمد زي الفل طبعاً ، أهم حاجة طيزك إنتي تكون كويسة يا عسل .
– يا سافل ، طيب استنى شوية مستعجل على إيه ؟
– إنتي بتقولي فيها ، طبعاً مستعجل وستين مستعجل ، ده أنا عايز أضرب نفسي بالصرمة على السنين اللي ضيعتها وأنا متردد أبعبصك ، طب ده أنا كنت خايف تعملي لي فضيحة .
– فضيحة ليه بس يا احمد يا حبيبي ، طيب ده أنا نفسي تعملها من زمان
على أنغام قناة art الموسيقي ، وبينما كاظم الساهر يزعم أمام الفتاة إياها أن حبها هو خريطته ، وأن خريطة العالم ما عادت تعنيه ، في تلك اللحظة لم يكن كاظم ولا القناة ولا حتى خارطة العالم إياها يمثلون لي أي شيء ، فقد كان كل مايعنيني حينها هي تلك الخطوط من العروق التي أراها ترسم خارطة رائعة على جسد رباب ولحمها الأبيض شبه الشفاف ، كانت قد تعرت أمامي بالكامل واستلقت على ظهرها في سريري ، كنت أجلس بجانبها على ركبتاي عارياً أنا الآخر أتأمل جسدها بينما يدها اليمنى تلعب في زبري ويدها اليسرى تلعب في بيضتاي اللتان كانتا قد انتفختا عن آخرهما لحظة إعلان قيصر الغناء العربي لحبيبته إياها أنه من أجلها قد أعتق نسائه وترك التاريخ ورائه وشق شهادة ميلاده وقطع جميع شرايينه ، لم أعد أتحمل نفخاً أكثر من ذلك ، فأبعدت يداي عن ثديي (رباب) الرائعين لأمسك بالريموت ، وأغلق التلفاز .
كنت قد وصلت لدرجة فظيعة من الهياج ، فقلبت (رباب) على بطنها ، لم أتأمل كثيراً في طيزها الرائع قبل أن أبدأ بضربها عليه بكلتا يدي ، كنت في غاية السعادة وطيز بنت خالتي تزداد احمراراً أمامي مع تزايد صفعاتي ، بينما هي تضحك بشهوانية وتقول …
– إنتى مش ناوي تخلص في يومك ولا إيه ؟
– أخلص إيه بس ، أنا قدامي ساعة على الأقل ، طيزك بقت بتاعتي يا جميل ، وأنا ماتعودتش أرحم حاجة من حاجاتي ، لو لقيتي حاجة في أم الشقة دي مش مفشوخة من كتر النيك ، يبقى ليكي كلام تاني .
– طيب إنجز في يومك ، أنا لازم أكون فوق بسرعة
كانت طيز (رباب) قد احمرت حتى صارت أقرب إلى لون الدم بفعل ضرباتي ، ما جعلني أبدو كثور هائج وأنا أسحبها من شعرها موجهاً فمها نحو زبري قائلاً لها …
_ يبقى لازم تنجزي في المص ، اعتبري زبري مصاصة وعايزة تخلصيها بسرعة قبل ما أخوكي الصغير يشوفها ويخليكي تجيبي له واحدة تانية .
كان التردد يبدو على وجهها ، حاولت إبعاد وجهها عن قضيبي الذي انتصب بطريقة لم أعهدها منه قبل ذلك ، حتى أحسست أنه يكاد أن ينفجر ، تركت شعرها وقفزت لأصبح أمام جهاز الكمبيوتر الخاص بي في أقل من ثانية واحدة ، فتحت الشاشة وقمت بتشغيل فيلم جنسي يمتلئ عن آخره بالمص ، كانت محاولة مني في أن أساعدها على تقبل مصها لزبري ، فاجأتني قائلة …
– إنتا يعني فاكرني ما شفتش أفلام سيكس قبل كده ، ده أنا ممكن شفت أكتر منك ، بس أنا مش ممكن أمص وأعمل القرف ده .
– ليه بس يا حياتي ، طيب ده إنتي بس لو جربتي تدوقيه ، هتحبيني قوي ، ولما تدوقي طعم اللبن لما أجيب ، هتبقي تدعي لي دايماً .
– إنت مش عايز تخلص ليه في يومك بس ؟
– يا حبيبة قلبي و**** العظيم هاخلص ، بس مصي لي شوية ، شوية صغيرين بس ، عشان خاطر حبيبك (احمد) .
نمت أنا على السرير مستلقياً على ظهري ، بينما نامت هي فوقي على بطنها ، كنا نشكل وضع 69 ، بدأت هي بمحاولة تذوق رأس قضيبي ، وقليلاًَ قليلاً بدأت تتمادى في مص زبري حتى أصبح نصفه تقريباً يدخل في فمها ، قمت بفشخ فلقتي طيزها لتتبدى لي فتحة زهرية اللون ، زاد هيجاني بمجرد رؤية فتحة شرجها المثيرة ، ولكن فوجئت بأن هناك بقايا من خرائها على فتحتها مما حول من إثارتي إلى اشمئزاز ، ضربتها بكل قوتي على طيزها قائلاً لها …
– رباب ، قومي من فوقي دلوقتي .
قامت من فوقي بسرعة ، فعاجلتها بضربة أخرى على طيزها أقوى من السابقة قليلاً ، فتحت درج مكتبي وأخرجت منه حقنة شرجية …
– اتفضلي وطي قدامي على ركبتك ، وإعمل لي حسابك هتروحي الحمام كذا مرة ، أنا لازم أعمل لك عملية جراحية .
– حنبدأ نهزر مع بعض بقى ، إنت مش عايز تخلص ليه في يومك بس
اسمعي كلامي بس و(فلقسي) قدامي بسرعة .
– إنت هتعمل إيه باللي في إيدك ده ؟
كنت أمسك الحقنة في يدي ، وهي عبارة عن عبوة شفافة اللون مليئة بالماء ، يمتد منها خرطوم أسود محيط فتحته أصغر من محيط الخرطوم نفسه ، وفي الخرطوم يوجد محبس يمكن فتحه أو غلقه ، كان هناك علاقة ملابس هي عبارة عن عامود طويل تتفرع منه فروع في أعلاه لتعليق الملابس عليها ، اتجهت إليه وقمت برمي الملابس التي عليه على الأرض ، سحبت العمود ووضعته بجانب السرير ، وقمت بتعليق عبوة الماء في أحد الفروع ، وأجبت (رباب) قائلاً …
– دي إسمها (حقنة شرجية) ، السائل اللي في العبوة ده عبارة عن مياه نظيفة ، إنتي هتوطي عادي أو تنامي على بطنك ، وأنا هادخل راس الخرطوم ده في طيزك ، وأفتح المحبس ، لحد لما تحسي إن بطنك هتنفجر ، هتقولي لي ، هاقفل المحبس وأطلع الخرطوم ، وتروحي الحمام تفضي اللي في طيزك الجميلة دي ، وترجعي ، وهكذا .
– إنتا بتستهبل يا روح مامتك ، ليه وإنتا فاكرني بايتة عندك لبكرة الصبح ولا إيه ؟
– اسمعي كلامي بس ، الموضوع مش هياخد وقت كتير ، إنجزي بس وقرفصي قدامي ، ده هما مرتين تلاتة والمرة الواحدة مش هتاخد خمس دقايق .
– أما نشوف آخرتها معاك إيه .
كانت ما زالت مترددة ، ولكن عاجلتها بضربة بكف يدي على طيزها الأبيض الطري ، وقبل أن تنتهي رجرجات لحم طيزها كانت قد فلقست أمامي ، بصقت على خرم طيزها وأخذت أعبث بإصبعي حتى يسهل دخول مسبر الحقنة ، بعد حوالي دقيقة من العبث في خرم طيز (رباب) أخرجت أصبعي وقمت بدس المسبر بحركة مفاجئة في طيزها مما جعلها تنتفض وتحاول النهوض ، ولكن يداي كانا لها بالمرصاد ، فقد أمسكا بها وجذباها لتستمر على وضعها الجميل ، توقفت (رباب) عن الحركة تماماً مما أوحى لي بأن الوضع قد أعجبها ، ففتحت المحبس ، وأخذت أستمتع بمنظر المياه التي تتناقص تدريجياً من العبوة ، متجهة إلى داخل طيز حبيبة قلبي (رباب)
بعد حوار قصير بيننا اكتشفت أن الهياج متبادل ، فقد اعترفت لي بأنها أحست بشعوري نحوها منذ أكثر من عامين ، وأنها طالما تمنت أن أقوم بأي مبادرة تزيل حاجز الخوف الذي كان ينتاب كلاً منا ، أخبرتها أني كنت أتراجع دوماً خوفاً من رد فعلها ، ولكن الفستان الأحمر الذي كانت تلبسه ذاك اليوم استعداداً لحفل الزفاف كان أكثر مما أتحمل ، لقد كانت أمامي أشبه ببطلة فيلم جنسي ، أكثر من مثيرة ، أكثر من رائعة ، أكثر من فاتنة
للإنصاف أؤكد أن (رباب) أمتعت الحضور جميعاً ، عدة فواصل من الرقص الشرقي المثير ، بالفستان إياه ، جعلتني أشبه بالثور الهائج ، فكرت عدة مرات أن أقفز عليها وأقوم باغتصابها أمام الحضور ، حمداً لله أن ما كنت أفكر فيه لم يتعدى أكثر من كونه أفكاراً أو خيالات .
بينما كان بطلي حفل الزفاف قد جذبوا الأنظار إليهم بأحضانهم الخفيفة على أنغام الموسيقي الهادئة ، كنت أنا أتناول بعض الجاتوهات مع رباب ، بينا عيناي تأكلها من شعرها حتى أخمص قدميها ، بدأت بكيل عبارات المديح ودون أدنى تحفظ لجمالها الفتان ، أخبرتها وبكل صراحة أني أريد أن أنيكها من كل مكان في جسدها .
– السهرة الليلة دي شكلها هتطول قوي ، أنا هاعمل تعبانة وأروح ، واتصرف وحصلني من غير ما حد يعرف .
كانت مفاجأة أشبه بالصدمة لي ، يبدو أنها تشتاق لزبري أكثر مما أشتاق لجسدها ، غمزت لها بالموافقة ، اتجهت لاصدقائها تدعي أنها قد أصابها الإرهاق من كثرة الرقص ، بعد أخذ ورد لا يتعدى الدقيقة رأيتها تتجه لخارج القاعة ، بينما اتجهت أنا لدورة المياه ، أخرجت زبري ، قمت بفرك زبري دون استخدام أية ملينات ، بعد أقل من 20 ثانية كانت سيول من المني تنطلق من زبري لتغرق حوائط وأرضية الحمام ، من شدة هيجاني أغلقت بنطلوني على زبري دون حتى أن أغسل آي آثار لسيولي ، سواءً الآثار التي على زبري أو التي على الأرضية ، أغلقت باب الحمام الذي كنت فيه خلفي مما يوحي أن أحداً بداخله ، وخرجت من دورة المياه ، تسللت من بين المدعوين إلى خارج القاعة ، أوقفت أول سيارة أجرة وجدتها أمامي .
– على بيت رباب يا أسطى لو سمحت .
– نعم يا حبيبي ؟
– آه معلش ، متأسف جداً يا أسطى ، روكسى .
– اتفضل يا باشا .
شقة رباب في الدور الثامن من نفس العمارة التي أقطن أنا بها في الدور الرابع ، أنا أسكن وحدي مؤقتاً نظراً لظروف سفر والداي وإخوتي ، وانا متجهاً لشقتي كنت على الموبايل مع (رباب) .
– أنا داخل على الشقة دلوقتي ، إنزلي حالاً .
– ثواني وأكون على الباب يا جميل .
دخلت الشقة ولم أقفل الباب جيداً ، تركته موارباً عدة ملليمترات ، تمنيت أن تنتبه لما فعلته وتدخل دون أي ضجيج ، لانى لا أستبعد أن ينهش البعض في لحمها وسمعتها لمجرد رؤيتها تدخل شقتى ولأي سبب كان ، طالما أنه يعيش لوحده ، ماذا بإمكانك أن تفعل مع مجموعة من الهمج المتخلفين الذين لم تؤثر فيهم الحضارة ، ربما لو كانوا أميين لكانوا في حال أفضل .
فقد انتبهت (رباب) لما فعلت ، فدخلت دون همس وأغلقت الباب ورائها .
– إزيك يا احمد ؟
كانت قد غيرت الفستان إياه ، ولبست بنطلوناً من الجينز الضيق ، وفانلة ضيقة ، مما أثارني بشدة ، فصفعتها على طيزها صفعة غير مبرحة .
– احمد زي الفل طبعاً ، أهم حاجة طيزك إنتي تكون كويسة يا عسل .
– يا سافل ، طيب استنى شوية مستعجل على إيه ؟
– إنتي بتقولي فيها ، طبعاً مستعجل وستين مستعجل ، ده أنا عايز أضرب نفسي بالصرمة على السنين اللي ضيعتها وأنا متردد أبعبصك ، طب ده أنا كنت خايف تعملي لي فضيحة .
– فضيحة ليه بس يا احمد يا حبيبي ، طيب ده أنا نفسي تعملها من زمان
على أنغام قناة art الموسيقي ، وبينما كاظم الساهر يزعم أمام الفتاة إياها أن حبها هو خريطته ، وأن خريطة العالم ما عادت تعنيه ، في تلك اللحظة لم يكن كاظم ولا القناة ولا حتى خارطة العالم إياها يمثلون لي أي شيء ، فقد كان كل مايعنيني حينها هي تلك الخطوط من العروق التي أراها ترسم خارطة رائعة على جسد رباب ولحمها الأبيض شبه الشفاف ، كانت قد تعرت أمامي بالكامل واستلقت على ظهرها في سريري ، كنت أجلس بجانبها على ركبتاي عارياً أنا الآخر أتأمل جسدها بينما يدها اليمنى تلعب في زبري ويدها اليسرى تلعب في بيضتاي اللتان كانتا قد انتفختا عن آخرهما لحظة إعلان قيصر الغناء العربي لحبيبته إياها أنه من أجلها قد أعتق نسائه وترك التاريخ ورائه وشق شهادة ميلاده وقطع جميع شرايينه ، لم أعد أتحمل نفخاً أكثر من ذلك ، فأبعدت يداي عن ثديي (رباب) الرائعين لأمسك بالريموت ، وأغلق التلفاز .
كنت قد وصلت لدرجة فظيعة من الهياج ، فقلبت (رباب) على بطنها ، لم أتأمل كثيراً في طيزها الرائع قبل أن أبدأ بضربها عليه بكلتا يدي ، كنت في غاية السعادة وطيز بنت خالتي تزداد احمراراً أمامي مع تزايد صفعاتي ، بينما هي تضحك بشهوانية وتقول …
– إنتى مش ناوي تخلص في يومك ولا إيه ؟
– أخلص إيه بس ، أنا قدامي ساعة على الأقل ، طيزك بقت بتاعتي يا جميل ، وأنا ماتعودتش أرحم حاجة من حاجاتي ، لو لقيتي حاجة في أم الشقة دي مش مفشوخة من كتر النيك ، يبقى ليكي كلام تاني .
– طيب إنجز في يومك ، أنا لازم أكون فوق بسرعة
كانت طيز (رباب) قد احمرت حتى صارت أقرب إلى لون الدم بفعل ضرباتي ، ما جعلني أبدو كثور هائج وأنا أسحبها من شعرها موجهاً فمها نحو زبري قائلاً لها …
_ يبقى لازم تنجزي في المص ، اعتبري زبري مصاصة وعايزة تخلصيها بسرعة قبل ما أخوكي الصغير يشوفها ويخليكي تجيبي له واحدة تانية .
كان التردد يبدو على وجهها ، حاولت إبعاد وجهها عن قضيبي الذي انتصب بطريقة لم أعهدها منه قبل ذلك ، حتى أحسست أنه يكاد أن ينفجر ، تركت شعرها وقفزت لأصبح أمام جهاز الكمبيوتر الخاص بي في أقل من ثانية واحدة ، فتحت الشاشة وقمت بتشغيل فيلم جنسي يمتلئ عن آخره بالمص ، كانت محاولة مني في أن أساعدها على تقبل مصها لزبري ، فاجأتني قائلة …
– إنتا يعني فاكرني ما شفتش أفلام سيكس قبل كده ، ده أنا ممكن شفت أكتر منك ، بس أنا مش ممكن أمص وأعمل القرف ده .
– ليه بس يا حياتي ، طيب ده إنتي بس لو جربتي تدوقيه ، هتحبيني قوي ، ولما تدوقي طعم اللبن لما أجيب ، هتبقي تدعي لي دايماً .
– إنت مش عايز تخلص ليه في يومك بس ؟
– يا حبيبة قلبي و**** العظيم هاخلص ، بس مصي لي شوية ، شوية صغيرين بس ، عشان خاطر حبيبك (احمد) .
نمت أنا على السرير مستلقياً على ظهري ، بينما نامت هي فوقي على بطنها ، كنا نشكل وضع 69 ، بدأت هي بمحاولة تذوق رأس قضيبي ، وقليلاًَ قليلاً بدأت تتمادى في مص زبري حتى أصبح نصفه تقريباً يدخل في فمها ، قمت بفشخ فلقتي طيزها لتتبدى لي فتحة زهرية اللون ، زاد هيجاني بمجرد رؤية فتحة شرجها المثيرة ، ولكن فوجئت بأن هناك بقايا من خرائها على فتحتها مما حول من إثارتي إلى اشمئزاز ، ضربتها بكل قوتي على طيزها قائلاً لها …
– رباب ، قومي من فوقي دلوقتي .
قامت من فوقي بسرعة ، فعاجلتها بضربة أخرى على طيزها أقوى من السابقة قليلاً ، فتحت درج مكتبي وأخرجت منه حقنة شرجية …
– اتفضلي وطي قدامي على ركبتك ، وإعمل لي حسابك هتروحي الحمام كذا مرة ، أنا لازم أعمل لك عملية جراحية .
– حنبدأ نهزر مع بعض بقى ، إنت مش عايز تخلص ليه في يومك بس
اسمعي كلامي بس و(فلقسي) قدامي بسرعة .
– إنت هتعمل إيه باللي في إيدك ده ؟
كنت أمسك الحقنة في يدي ، وهي عبارة عن عبوة شفافة اللون مليئة بالماء ، يمتد منها خرطوم أسود محيط فتحته أصغر من محيط الخرطوم نفسه ، وفي الخرطوم يوجد محبس يمكن فتحه أو غلقه ، كان هناك علاقة ملابس هي عبارة عن عامود طويل تتفرع منه فروع في أعلاه لتعليق الملابس عليها ، اتجهت إليه وقمت برمي الملابس التي عليه على الأرض ، سحبت العمود ووضعته بجانب السرير ، وقمت بتعليق عبوة الماء في أحد الفروع ، وأجبت (رباب) قائلاً …
– دي إسمها (حقنة شرجية) ، السائل اللي في العبوة ده عبارة عن مياه نظيفة ، إنتي هتوطي عادي أو تنامي على بطنك ، وأنا هادخل راس الخرطوم ده في طيزك ، وأفتح المحبس ، لحد لما تحسي إن بطنك هتنفجر ، هتقولي لي ، هاقفل المحبس وأطلع الخرطوم ، وتروحي الحمام تفضي اللي في طيزك الجميلة دي ، وترجعي ، وهكذا .
– إنتا بتستهبل يا روح مامتك ، ليه وإنتا فاكرني بايتة عندك لبكرة الصبح ولا إيه ؟
– اسمعي كلامي بس ، الموضوع مش هياخد وقت كتير ، إنجزي بس وقرفصي قدامي ، ده هما مرتين تلاتة والمرة الواحدة مش هتاخد خمس دقايق .
– أما نشوف آخرتها معاك إيه .
كانت ما زالت مترددة ، ولكن عاجلتها بضربة بكف يدي على طيزها الأبيض الطري ، وقبل أن تنتهي رجرجات لحم طيزها كانت قد فلقست أمامي ، بصقت على خرم طيزها وأخذت أعبث بإصبعي حتى يسهل دخول مسبر الحقنة ، بعد حوالي دقيقة من العبث في خرم طيز (رباب) أخرجت أصبعي وقمت بدس المسبر بحركة مفاجئة في طيزها مما جعلها تنتفض وتحاول النهوض ، ولكن يداي كانا لها بالمرصاد ، فقد أمسكا بها وجذباها لتستمر على وضعها الجميل ، توقفت (رباب) عن الحركة تماماً مما أوحى لي بأن الوضع قد أعجبها ، ففتحت المحبس ، وأخذت أستمتع بمنظر المياه التي تتناقص تدريجياً من العبوة ، متجهة إلى داخل طيز حبيبة قلبي (رباب)