lwai25
01-28-2018, 01:41 PM
هاي انا اسمي لؤي و القصة اللي هاحكيها دي حقيقية 100% بس هاحكيها علي اجزاء و هانتظر منكم الرد على الجزء الأول علشان اكمل نبتدي بشخصيات القصة
اولهم انا : حمادة اسكن باحد عمائر منطقة شعبية بوسط البلد
ثانيهم : ماريا جارتي اللي ساكنة في الدور الاخير سنها 17 سنة اوصفلكم جسمها بس ده في بداية وقت تسارع الأحداث لاني مضطر احكي مقدمة في البداية كده علشان محدش يتوه و ميعرفش يربط الأحداث هيا عودها فرنساوى بزاز مدورة اقل من المتوسط بقليل البطن منحوتة رجلين رفيعين بالكاد يحملنها طيز مدورة و كبيرة بشكل ملحوظ شعر اسود قصير للكتف وش مدور يحمل براءة الاطفال
ثالثهم : نورا ام ماريا سنها 37 سنة اوصفلكم جسمها اولا هيا مش بتلبس الا العبايات السودة المجسمة ف علشان كده سهل انك تحدد تفاصيل جسمها من فوق العباية اولا صدر متوسط يميل الي الضخامة مع لون البشرة الابيض نوعا ما وده اللي يخلي اللي يبصلها من بعيد يتوه في جمال رقبتها و الشق الفاصل بين صدرها و سوة محترمة تخلي اللي يشوفها يتمني يركبها علشان بس يمسكها من سوتها و هيا في وضع الدوجي بالإضافة إلى فخذين اقل ما يقال عنهم انهم منحوتين وشعر اصفر يصل الي نصف ظهرها عينان سود يميلان الي البني و شفاه يتمني أي رجل بالغ و متزوج من النساء اربعة أن يطلق الاربعة مقابل قبلة منهم مع طيز هيا بحق ماركة مسجلة فلا يمكن أن تجد منها اثنين فهيا طيز يصعب علي اي عقل ان يصدق انها ليست جرافيك لحجمها المتناسق بشكل جميييييل مع جسمها بالرغم من كبرها العظيم
كورولوس : ابن خالة ماريا و ابن اخت نورا
تبدأ قصتنا منذ الصغر حيث كنت ان وحيد والداي و كذلك كانت ماريا و كنا ندرس في مدرسة واحدة مشتركة و كنا نحضر الدروس الخصوصية معا بشقتنا فكان من الطبيعي أن تنشا بيني و بين ماريا علاقة عاطفية ابتدأت باعترافي لها بحبي مرورا باعترافها لي وصولا إلى القبلات الخفيفة في المرحلة الاعدادية ما قبل البلوغ حتي اتممنا المرحلة الثانوية و كانت الاسرتان تظنان ان العلاقة ما بيننا طبيعية وهي لم تكن كذلك حتي جاء اليوم الذي صارحنا فيه ابي برغبته في تأجير شقة جديدة بأحد المدن الجديدة حتي تكون قريبة لمحل عمله و قبل ان نرحل فكرت بطلب يد ماريا من والدتها نظرا لوفاة والدها وهيا لم تبلغ الثانية من عمرها في حادثة وكنت حينها 18 عام و ماريا 17 عام فوجدت الرفض التام من والدتها و اسرتي نظرا للاختلاف الذي بيننا و مر الموضوع ببساطة نظرا لأننا مقدمين علي الانتقال من البيت والمنطقة و انتقلنا إلى الشقة الجديدة و مكثنا بها قرابة العامين حتي انقطعت الأخبار بيني و ماريا نهائيا و في أحد اشهر الصيف كنا نستمتع باجازتنا ع أحد شواطئ الاسكندرية و جات لوالدي رسالة مفادها وجوب قطع الاجازة لعمل جرد مفاجئ فاضطر الوالد و الوالدة للنزول للقاهرة ع امل الرجوع بعد يومين ولكني فضلت البقاء وللاسف تعرض ابي و امي لحالة سرقة غير متوقعة فبعد يوم الجرد تم الهجوم ع الشقة لسرقتها فيبدو ان السارق كان يظن أن الشقة لا يوجد بها أحد و تفاجئ بوجود الوالد و الوالدة فقام بقتلهم و بعد موتهم بقيت وحدي بالشقة لمدة ثلاث أشهر و لكني فضلت الرجوع إلى الشقة القديمة نظرا لعدم استطاعتي المادية لتوفير نفقات الإقامة في المدينة الجديدة و عندما عدت كانت الامور تصاعدت بشكل سريع فها هي ماريا و قد تمت خطبتها لكورولوس ابن خالتها فلم أفكر في التقرب منها رغم نظراتها المليئة بالشوق و ****فة عند تقابل اعيننا على السلم و حرارة يديها عند السلام في الشارع او عند التقابل في السوبر ماركت او الاماكن العامة التي يصدف وجودنا فيها سويا حتي اتي يوم كنت جالس فيه أشاهد أحد البرامج التلفيزيونية عندما سمعت صوت احد الجيران وهيا تنادي ام ماريا قائلة لها انها جاهزة للذهاب لجارتنا ام محمود لتقديم واجب العزاء لها حيث توفي زوجها وفكرت حينها في ان ماريا قد تكون وحدها بشقتهم وهوا ما جعلني أفكر في التقرب منها مرة أخرى لا أعلم لماذا و بالفعل صعدت اول درجتين من السلم حتي شاهدت ماريا و هيا تنزل وكانت ذاهبة هيا ايضا للعزاء و لكن بعد والدتها ولكنها تفاجأت بي وحينها دار بيننا الحوار التالي
ماريا : إزيك يا حمادة ايه اللي كان مطلعك فوق
انا : كنت طالعلك عايز اشوفك
ماريا : إيه اللي بتقوله ده
انا : بقولك اللي حاسس بيه ماريا انتي وحشاني اووى
ماريا : يا حمادة مينفعش اللي انتا بتقوله ده انا دلوقتي مخطوبة لابن خالتي واي حد يشوفنا واقفين كده هتبقي مشكلة
أنا : حد مين بس مين اللي هيطلع هنا انا بصراحة بقي منستكيش ولا لحظة واحدة
ومسكت ايديها
ماريا : الكلام ده مالوش لازمه دلوقتي
انا : ايه ده اللي ملوش لازمه بقولك بحبك و منستكيش و انتي بصراحة وحشاني جدا
ولم اعطها فرضة للرد فأخذت شفتاها في قبلة طويلة و جميلة و الغريب انها لم تتمنع بل تجاوبت بصورة جيدة لم يخرجني من تلك اللحظة إلا شعورى بالهيجان و السخونة مما اضطرني إلى الإمساك ب بزها الشمال بعنف ومحاولة تقفيشه اللذي مانا ان حاولت ان اضغط عليه حتي انتفض جسمها كله و قامت بدفعي للخلف و اسرعت نحو باب العمارة بعد أن قامت بتعديل ملابسها
في صباح اليوم التالي وبعد عودتي من الكلية كنت قد نقلت معيشتي في شقتي الواسعة الي جوار باب الشقة حتي اسمع صعودها و نزولها و أحاول أن اظفر بقبلة او اى شي و بالفعل بعد ساعات قليلة سمعت صوت خطواتها فقمت و فتحت الباب و عندما راتني جرت نحوى و باتجاه باب شقتي مما يحجب الرؤية عن ان ترانا نورا من الدور الاخير ودار بيننا الحوار الاتي
ماريا : انتا إيه اللي انتا عملته إمبارح ده انا اول مرة حد يمسك صدرى
حينها انا كنت قد علمت ان كرولوس خطيبها لم يكن قد لمسها وأنه يحبها حب طاهر
انا : بصراحة كنتي وحشاني اوي و مقدرتش امسك نفسي
وحاولت ان أقرب من شفتيها لاقتناص قبلة اخرى فوجدتها تبتعد عني
ماريا : متحاولش تعمل اللي عملته ده تاني يا اما مش هتشوفني تاني
انا : ليه بس كده
ماريا : انا مش شرموطة انا سبتك تبوسني إمبارح علشان كنت انتا كمان واحشني إنما اكتر من كده ممكن نغلط
انا : طب ايه العمل دلوقتي
ماريا : مافيش حاجة حصلت بينا وانتا لازم تخرج من حياتي زى ما كنت بعيد عنها
انا : انا مكنتش بعيد بمزاجي
ماريا : انا لازم انزل دلوقتي
انا : طب عايز حاجة اخيرة عايز رقمك
ماريا : ليه
انا : ليه ؟؟؟ ؛ هيا دي اخرتها طيب خلاص كبري دماغك
ولفيت داخل شقتي مسكتني من أيدي
ماريا : انا مقصدش ازعلك مني بس انا واحدة مخطوبة مينفعش
فقررت اتقل شوية و قلتلها لا خلاص متاخديش في بالك ولفيت داخل شقتي تاني فلقتها بتمسك ايدي للمرة التانية وبتقولي بابتسامة هات موبايلك اسجلك الرقم اديتها الفون و سجلت الرقم قلتلها هاكلمك بالليل قالتلي ماشي و هيا نازلة قالتلي شكلي هاندم اني اديتك الرقم قالتها و هيا بابا و تديني طيزها اللي مقدرتش امسك نفسي بصراحة رحت رزعتها بعصوص حسيت ان صباعي وصل لخرمها لدرجة أنها شهقت بصوت عالي و كانت هتقع من ع السلم فدخلت و انا بضحك
في نفس اليوم بالليل كلمتها الساعة 12:30 مرتين مردتش كلمتها الساعة 1 مرتين برضه مردتش رحت مكلمها تاني فتحت عليا اول كلمة قالتها عايز إيه قلتلها فيه حد يقول عايز إيه اول ما يفتح كده
ماريا : وهوا فيه حد يعمل اللي عملته ده ؛ ده انا لسه كنت بقولك شكلك هتندمني واديك خلتني اندم فعلا
انا : بذمتك ندمتي ولا اتبسطي
سكتت شوية و بعدين قالت إيه اللي انتا بتقوله ده
انا : مافيش واحدة مش بتبقي مبسوطة لما تتبعبص من اللي بتحبه الا بقي لو انتي مش بتحبيني .
ماريا : انتا شايف أني مش بحبك
انا : مانتي اللي بتقولي اهو طب ردي عليا اتبسطي ولا لا
ماريا : هوا إحساس غريب و جميل انا لؤي بدي بنت للتعارف ومستعدد احولها فلوس جوالي
انا : طب ايه رايك تجربيه تاني
ماريا : إيه اللي بتقوله ده لا طبعا
انا : لا هتجربيه و دلوقتي حالا انا طالعلك
وبالفعل قفلت معاها و طلعت علي فوق وابتديت اخبط علي الباب بالراحة فتحتلي و هيا بتلطم
ماريا : حمادة ابوس ايدك انزل دلوقتي امي لو صحيت هتبقي فضيحة
انا: فضيحة فضيحة بصراحة بقي مش قادر امسك نفسي إيه ده كله يابت وروحت شاددها من ضهرها عليا زقتني لورا و هيا بتلطم و بتقول ابوس ايدك انزل دلوقتي امي علشان خاطرى قلتلها مش هنزل الا وانتي معايا قالتلي ده عمره ما هيحصل ابدا قلتلها لا هيحصل ورحت ساحبها بره الشقة و كتفتها بايديا و قفلت باب الشقة موارب بحيث انها تعرف تفتحه تاني كنت مكتفها بايدي الشمال و رحت شايلها بايديا الاتنين ونازل بيها ع الشقة لاقيتها بتحاول تهرب من ايديا و كنت نزلت بيها نص السلم بين الدورين قالتلي لو نزلت اكتر من كده هصوت هنا نزلني هنا نزلتها قالتلي بوسة واحدة بس قلتلها ماشي و انا فعقلي بقول خليها تيجي واحدة واحدة رحت مسكت شفتها و بوستها بوسة طويلة نسيت معاها الوقت اللي عدي قد ايه لحد ما سخنت تاني زى المرة اللي فاتت و ابتديت امسك صدرها متكلمتش المرة دي إنما ابتدت اهاتها تعلي نسيت اقولكم أنها كانت لبسة جلبية بيتي قطيفة كانت مخلي جسمها نار فضلت اقفش في بزازها فترة مش عارف قد ايه الصراحة لحد ما ابتديت تحت تاثير الشهوة انزل بايديا تحت شوية لحد كسها اول ما حسست بايديا الشمال ع كسها من فوق الجلبية البت كان خط إمداد مدينة القاهرة بالكهرباء ساب القاهرة كلها و مسك فيها هيا بس رعشة فظيعة و اهات عالية رغم أني كاتم بقها ببقي ف فهمت ساعتها انها جابتهم و فجاة صوتها اختفي لدرجة اني خفت عليها رحت رفعت شفايفي من بقها و سبتها لاقيتها هتقع ع الارض رحت ساندتها و وقفتها و فضلت افوق فيها لحد ما فاقت اقول كلمة قالتها طلعت منها كأنها بتتعلم الكلام من أول و جديد لدرجة انه كل حرف كان بطلع لوحده قالتلي : انتا عملت فيا إيه
انا :سيبك عملت ايه المهم إيه رأيك
ماريا: حللللللو اوووووى
انا: عارفة ايه الاحلي بقي لما تحسي بالإحساس ده مرتين ورا بعض
ومن غير كلمة تانية نزلت رفعت الجلبية لحد وسطها ونزلت البانتي اللي كانت لبساه و بصيت في عنيها و قلتلها مستعدة قالتلي أعمل اللي تعمله انا من إيدك دي لايدك دي ومن غير مانزل عنيا من عنيها حطيت لساني علي باب كسها و بدأت اشفط من شفايف كسها العسل اول ما بدأت الحسلها كسها الملبن عنيها اتقلبت 180 درجة و صوت اهاتها بقي عااااالي فشخ لدرجة اني خفت لامها تصحي ومقعدتش امص فترة طويلة لحد ما هيا اترعشت رعشة جامدة اوووووى و نزلت كمية عسل كبييييرة جدا شفطها كلها و بعدين قلعتها البانتي و قولتلها ده هدية منك ليا و قومت لاقيتها بتنهج جامد كأنها كانت بتجرى بقالها سنة خدت منها بوسة طويلة وهيا علي الوضع ده و شيلتها تاني علي ايديا طلعتها لحد شقتها و استنيت لما دخلت ونزلت شقتي وانا في قمة السعادة
ده كان الجزء الأول مستني اعرف عجبكم ولا لا و اكمل في الجزء الثاني ولا لا
اولهم انا : حمادة اسكن باحد عمائر منطقة شعبية بوسط البلد
ثانيهم : ماريا جارتي اللي ساكنة في الدور الاخير سنها 17 سنة اوصفلكم جسمها بس ده في بداية وقت تسارع الأحداث لاني مضطر احكي مقدمة في البداية كده علشان محدش يتوه و ميعرفش يربط الأحداث هيا عودها فرنساوى بزاز مدورة اقل من المتوسط بقليل البطن منحوتة رجلين رفيعين بالكاد يحملنها طيز مدورة و كبيرة بشكل ملحوظ شعر اسود قصير للكتف وش مدور يحمل براءة الاطفال
ثالثهم : نورا ام ماريا سنها 37 سنة اوصفلكم جسمها اولا هيا مش بتلبس الا العبايات السودة المجسمة ف علشان كده سهل انك تحدد تفاصيل جسمها من فوق العباية اولا صدر متوسط يميل الي الضخامة مع لون البشرة الابيض نوعا ما وده اللي يخلي اللي يبصلها من بعيد يتوه في جمال رقبتها و الشق الفاصل بين صدرها و سوة محترمة تخلي اللي يشوفها يتمني يركبها علشان بس يمسكها من سوتها و هيا في وضع الدوجي بالإضافة إلى فخذين اقل ما يقال عنهم انهم منحوتين وشعر اصفر يصل الي نصف ظهرها عينان سود يميلان الي البني و شفاه يتمني أي رجل بالغ و متزوج من النساء اربعة أن يطلق الاربعة مقابل قبلة منهم مع طيز هيا بحق ماركة مسجلة فلا يمكن أن تجد منها اثنين فهيا طيز يصعب علي اي عقل ان يصدق انها ليست جرافيك لحجمها المتناسق بشكل جميييييل مع جسمها بالرغم من كبرها العظيم
كورولوس : ابن خالة ماريا و ابن اخت نورا
تبدأ قصتنا منذ الصغر حيث كنت ان وحيد والداي و كذلك كانت ماريا و كنا ندرس في مدرسة واحدة مشتركة و كنا نحضر الدروس الخصوصية معا بشقتنا فكان من الطبيعي أن تنشا بيني و بين ماريا علاقة عاطفية ابتدأت باعترافي لها بحبي مرورا باعترافها لي وصولا إلى القبلات الخفيفة في المرحلة الاعدادية ما قبل البلوغ حتي اتممنا المرحلة الثانوية و كانت الاسرتان تظنان ان العلاقة ما بيننا طبيعية وهي لم تكن كذلك حتي جاء اليوم الذي صارحنا فيه ابي برغبته في تأجير شقة جديدة بأحد المدن الجديدة حتي تكون قريبة لمحل عمله و قبل ان نرحل فكرت بطلب يد ماريا من والدتها نظرا لوفاة والدها وهيا لم تبلغ الثانية من عمرها في حادثة وكنت حينها 18 عام و ماريا 17 عام فوجدت الرفض التام من والدتها و اسرتي نظرا للاختلاف الذي بيننا و مر الموضوع ببساطة نظرا لأننا مقدمين علي الانتقال من البيت والمنطقة و انتقلنا إلى الشقة الجديدة و مكثنا بها قرابة العامين حتي انقطعت الأخبار بيني و ماريا نهائيا و في أحد اشهر الصيف كنا نستمتع باجازتنا ع أحد شواطئ الاسكندرية و جات لوالدي رسالة مفادها وجوب قطع الاجازة لعمل جرد مفاجئ فاضطر الوالد و الوالدة للنزول للقاهرة ع امل الرجوع بعد يومين ولكني فضلت البقاء وللاسف تعرض ابي و امي لحالة سرقة غير متوقعة فبعد يوم الجرد تم الهجوم ع الشقة لسرقتها فيبدو ان السارق كان يظن أن الشقة لا يوجد بها أحد و تفاجئ بوجود الوالد و الوالدة فقام بقتلهم و بعد موتهم بقيت وحدي بالشقة لمدة ثلاث أشهر و لكني فضلت الرجوع إلى الشقة القديمة نظرا لعدم استطاعتي المادية لتوفير نفقات الإقامة في المدينة الجديدة و عندما عدت كانت الامور تصاعدت بشكل سريع فها هي ماريا و قد تمت خطبتها لكورولوس ابن خالتها فلم أفكر في التقرب منها رغم نظراتها المليئة بالشوق و ****فة عند تقابل اعيننا على السلم و حرارة يديها عند السلام في الشارع او عند التقابل في السوبر ماركت او الاماكن العامة التي يصدف وجودنا فيها سويا حتي اتي يوم كنت جالس فيه أشاهد أحد البرامج التلفيزيونية عندما سمعت صوت احد الجيران وهيا تنادي ام ماريا قائلة لها انها جاهزة للذهاب لجارتنا ام محمود لتقديم واجب العزاء لها حيث توفي زوجها وفكرت حينها في ان ماريا قد تكون وحدها بشقتهم وهوا ما جعلني أفكر في التقرب منها مرة أخرى لا أعلم لماذا و بالفعل صعدت اول درجتين من السلم حتي شاهدت ماريا و هيا تنزل وكانت ذاهبة هيا ايضا للعزاء و لكن بعد والدتها ولكنها تفاجأت بي وحينها دار بيننا الحوار التالي
ماريا : إزيك يا حمادة ايه اللي كان مطلعك فوق
انا : كنت طالعلك عايز اشوفك
ماريا : إيه اللي بتقوله ده
انا : بقولك اللي حاسس بيه ماريا انتي وحشاني اووى
ماريا : يا حمادة مينفعش اللي انتا بتقوله ده انا دلوقتي مخطوبة لابن خالتي واي حد يشوفنا واقفين كده هتبقي مشكلة
أنا : حد مين بس مين اللي هيطلع هنا انا بصراحة بقي منستكيش ولا لحظة واحدة
ومسكت ايديها
ماريا : الكلام ده مالوش لازمه دلوقتي
انا : ايه ده اللي ملوش لازمه بقولك بحبك و منستكيش و انتي بصراحة وحشاني جدا
ولم اعطها فرضة للرد فأخذت شفتاها في قبلة طويلة و جميلة و الغريب انها لم تتمنع بل تجاوبت بصورة جيدة لم يخرجني من تلك اللحظة إلا شعورى بالهيجان و السخونة مما اضطرني إلى الإمساك ب بزها الشمال بعنف ومحاولة تقفيشه اللذي مانا ان حاولت ان اضغط عليه حتي انتفض جسمها كله و قامت بدفعي للخلف و اسرعت نحو باب العمارة بعد أن قامت بتعديل ملابسها
في صباح اليوم التالي وبعد عودتي من الكلية كنت قد نقلت معيشتي في شقتي الواسعة الي جوار باب الشقة حتي اسمع صعودها و نزولها و أحاول أن اظفر بقبلة او اى شي و بالفعل بعد ساعات قليلة سمعت صوت خطواتها فقمت و فتحت الباب و عندما راتني جرت نحوى و باتجاه باب شقتي مما يحجب الرؤية عن ان ترانا نورا من الدور الاخير ودار بيننا الحوار الاتي
ماريا : انتا إيه اللي انتا عملته إمبارح ده انا اول مرة حد يمسك صدرى
حينها انا كنت قد علمت ان كرولوس خطيبها لم يكن قد لمسها وأنه يحبها حب طاهر
انا : بصراحة كنتي وحشاني اوي و مقدرتش امسك نفسي
وحاولت ان أقرب من شفتيها لاقتناص قبلة اخرى فوجدتها تبتعد عني
ماريا : متحاولش تعمل اللي عملته ده تاني يا اما مش هتشوفني تاني
انا : ليه بس كده
ماريا : انا مش شرموطة انا سبتك تبوسني إمبارح علشان كنت انتا كمان واحشني إنما اكتر من كده ممكن نغلط
انا : طب ايه العمل دلوقتي
ماريا : مافيش حاجة حصلت بينا وانتا لازم تخرج من حياتي زى ما كنت بعيد عنها
انا : انا مكنتش بعيد بمزاجي
ماريا : انا لازم انزل دلوقتي
انا : طب عايز حاجة اخيرة عايز رقمك
ماريا : ليه
انا : ليه ؟؟؟ ؛ هيا دي اخرتها طيب خلاص كبري دماغك
ولفيت داخل شقتي مسكتني من أيدي
ماريا : انا مقصدش ازعلك مني بس انا واحدة مخطوبة مينفعش
فقررت اتقل شوية و قلتلها لا خلاص متاخديش في بالك ولفيت داخل شقتي تاني فلقتها بتمسك ايدي للمرة التانية وبتقولي بابتسامة هات موبايلك اسجلك الرقم اديتها الفون و سجلت الرقم قلتلها هاكلمك بالليل قالتلي ماشي و هيا نازلة قالتلي شكلي هاندم اني اديتك الرقم قالتها و هيا بابا و تديني طيزها اللي مقدرتش امسك نفسي بصراحة رحت رزعتها بعصوص حسيت ان صباعي وصل لخرمها لدرجة أنها شهقت بصوت عالي و كانت هتقع من ع السلم فدخلت و انا بضحك
في نفس اليوم بالليل كلمتها الساعة 12:30 مرتين مردتش كلمتها الساعة 1 مرتين برضه مردتش رحت مكلمها تاني فتحت عليا اول كلمة قالتها عايز إيه قلتلها فيه حد يقول عايز إيه اول ما يفتح كده
ماريا : وهوا فيه حد يعمل اللي عملته ده ؛ ده انا لسه كنت بقولك شكلك هتندمني واديك خلتني اندم فعلا
انا : بذمتك ندمتي ولا اتبسطي
سكتت شوية و بعدين قالت إيه اللي انتا بتقوله ده
انا : مافيش واحدة مش بتبقي مبسوطة لما تتبعبص من اللي بتحبه الا بقي لو انتي مش بتحبيني .
ماريا : انتا شايف أني مش بحبك
انا : مانتي اللي بتقولي اهو طب ردي عليا اتبسطي ولا لا
ماريا : هوا إحساس غريب و جميل انا لؤي بدي بنت للتعارف ومستعدد احولها فلوس جوالي
انا : طب ايه رايك تجربيه تاني
ماريا : إيه اللي بتقوله ده لا طبعا
انا : لا هتجربيه و دلوقتي حالا انا طالعلك
وبالفعل قفلت معاها و طلعت علي فوق وابتديت اخبط علي الباب بالراحة فتحتلي و هيا بتلطم
ماريا : حمادة ابوس ايدك انزل دلوقتي امي لو صحيت هتبقي فضيحة
انا: فضيحة فضيحة بصراحة بقي مش قادر امسك نفسي إيه ده كله يابت وروحت شاددها من ضهرها عليا زقتني لورا و هيا بتلطم و بتقول ابوس ايدك انزل دلوقتي امي علشان خاطرى قلتلها مش هنزل الا وانتي معايا قالتلي ده عمره ما هيحصل ابدا قلتلها لا هيحصل ورحت ساحبها بره الشقة و كتفتها بايديا و قفلت باب الشقة موارب بحيث انها تعرف تفتحه تاني كنت مكتفها بايدي الشمال و رحت شايلها بايديا الاتنين ونازل بيها ع الشقة لاقيتها بتحاول تهرب من ايديا و كنت نزلت بيها نص السلم بين الدورين قالتلي لو نزلت اكتر من كده هصوت هنا نزلني هنا نزلتها قالتلي بوسة واحدة بس قلتلها ماشي و انا فعقلي بقول خليها تيجي واحدة واحدة رحت مسكت شفتها و بوستها بوسة طويلة نسيت معاها الوقت اللي عدي قد ايه لحد ما سخنت تاني زى المرة اللي فاتت و ابتديت امسك صدرها متكلمتش المرة دي إنما ابتدت اهاتها تعلي نسيت اقولكم أنها كانت لبسة جلبية بيتي قطيفة كانت مخلي جسمها نار فضلت اقفش في بزازها فترة مش عارف قد ايه الصراحة لحد ما ابتديت تحت تاثير الشهوة انزل بايديا تحت شوية لحد كسها اول ما حسست بايديا الشمال ع كسها من فوق الجلبية البت كان خط إمداد مدينة القاهرة بالكهرباء ساب القاهرة كلها و مسك فيها هيا بس رعشة فظيعة و اهات عالية رغم أني كاتم بقها ببقي ف فهمت ساعتها انها جابتهم و فجاة صوتها اختفي لدرجة اني خفت عليها رحت رفعت شفايفي من بقها و سبتها لاقيتها هتقع ع الارض رحت ساندتها و وقفتها و فضلت افوق فيها لحد ما فاقت اقول كلمة قالتها طلعت منها كأنها بتتعلم الكلام من أول و جديد لدرجة انه كل حرف كان بطلع لوحده قالتلي : انتا عملت فيا إيه
انا :سيبك عملت ايه المهم إيه رأيك
ماريا: حللللللو اوووووى
انا: عارفة ايه الاحلي بقي لما تحسي بالإحساس ده مرتين ورا بعض
ومن غير كلمة تانية نزلت رفعت الجلبية لحد وسطها ونزلت البانتي اللي كانت لبساه و بصيت في عنيها و قلتلها مستعدة قالتلي أعمل اللي تعمله انا من إيدك دي لايدك دي ومن غير مانزل عنيا من عنيها حطيت لساني علي باب كسها و بدأت اشفط من شفايف كسها العسل اول ما بدأت الحسلها كسها الملبن عنيها اتقلبت 180 درجة و صوت اهاتها بقي عااااالي فشخ لدرجة اني خفت لامها تصحي ومقعدتش امص فترة طويلة لحد ما هيا اترعشت رعشة جامدة اوووووى و نزلت كمية عسل كبييييرة جدا شفطها كلها و بعدين قلعتها البانتي و قولتلها ده هدية منك ليا و قومت لاقيتها بتنهج جامد كأنها كانت بتجرى بقالها سنة خدت منها بوسة طويلة وهيا علي الوضع ده و شيلتها تاني علي ايديا طلعتها لحد شقتها و استنيت لما دخلت ونزلت شقتي وانا في قمة السعادة
ده كان الجزء الأول مستني اعرف عجبكم ولا لا و اكمل في الجزء الثاني ولا لا