جميل وادي
03-31-2016, 05:01 PM
حمودي وعمو !
كان حمودي معجبا بالقصص التي انشرها، فعقد العزم على التعرف بي من خلال الماسنجر ليحكي لي قصته مع اللواط وكيف اصبح مغرما به. اتفقنا على ان يريني جسده مقابل ان اكتب له قصته، فصار يعرض لي جسده الاسمر المكتنز... طيز عريض، مرتفع، اسمر، املس، مدور، ومشدود، مع فتحة تبدو فيها اثار القضيب وقد اقتحمها، وقضيب اسمر ممتلئ لا يزيد عن الـ16 سم، براس يلمع وخصيتين مكورتين...
بدأ حمودي قصته حينما كان ما بين الثانية عشر والرابعة عشر فيقول : كان يتردد عندنا احد اقارب والدي مع زوجته. ومن حديث الوالد والوالدة فهمت انه كان قد مر على زواجه اكثر من عامين من دون ان ينجب طفلاً. وفي كل زيارة كان يجلب لي حلوى، او هدية صغيرة، وان لم يجلب فكان يعطيني وبموافقة والدي بعض النقود، فصرت احبه وانتظر زيارته على احر من الجمر. واصبحت اهرع اليه وهو جالس في غرفة الضيوف، فيستقبلني فاتحا ذراعيه وساقيه، فارتمي في حضنه يقبلني من وجنتي واقبله انا كذلك، ثم ادير ظهري واجلس في حضنه، بينما يقول لي وبصوت مسموع للجميع:
ـ شلونك حمودي ؟!
فاجيبه: زين عمو ... شلونك انت ؟!
فأظل واقفا بين ساقيه ومتكأً عليه، انتظر هديتي... لم اكن افهم ما هذا الشيئ الصلب الدافئ الذي كان يكبر تحت مؤخرتي، كنت اظنها الحلوى او الهدية التي تعودت ان يعطيها لي، ولكن مع ذلك كنت اشعر بالاستمتاع وانا جالس او متكأ عليه، وبين الحين والآخر، ومع الحديث والدردشة كان يشدني اليه، ويحرك جسدي حتى انني كنت اشعر بهذا الشيئ الصلب وقد توسط مؤخرتي. ومع الايام اصبحت ادرك ما هو هذا، وادركت انه قضيب، وادركت انه ينتصب حالما يحضنني عمو ويقبلني. لكنني كنت قد تعودت على الجلوس في احضانه، وقضيبه منتصب، واخذت مشاعري تأخذ منحاً آخر. كان دائما يختار اللباس العربي عند زيارتنا، الدشداشة البيضاء والعقال، وفي بعض الاحيان بالجلابية فقط. ومع كل زيارة وجلوسي في احضانه صار يزيد من قيمة الهدية حتى استبدلها بالمبالغ النقدية بحجة انني صرت اكبر، وعلي ان اختار هديتي بنفسي، وفي هذا كنت اظل في حضنه اطول وقت ممكن، واخذت وبحركات بطيئة اجلس على قضيبه، بحيث يتوسط فلقتي، فكنت احرص في اكثر الاحيان على البس البيجاما او الشورت عند علمي بمجيئه، واخذ قضيبي انا ايضا ينتصب حال جلوسي على قضيبه... مرت الايام هكذا حتى صرت اشتاق لعمو، وقضيبي ينتصب كلما اتذكره، واتخيل نفسي جالساً على قضيبه، واخذت ابحث على المجلات الاباحية، واستعيرها من زملائي واصدقائي في المدرسة، اتطلع بشغف الى القضيب المنتصب وهو يدخل في الطيز، متخيلا قضيب عمو على طيزي وانا عاري ايضاً. ومع ازدياد الشهوة قررت ان ابدأ مرحلة اخرى، اكون فيها انا البادئ هذه المرة وليس عمو، فانتظرت عطلة نهاية الاسبوع بفارغ الصبر، وهو موعد زيارته مع زوجته لنا...
كنت في غرفتي عندما سمت جرس الباب، وسمعت دخولهم والضوضاء جراء السلام والضحك، وانتظرت حتى جلس الجميع في غرفة الضيوف، وكنت اسمع عمو يسأل ابي:
ـ اين حمودي ... هل هو موجود ام خارج البيت ؟
فيجيبه ابي: انه في غرفته !
ثم يناديني باعلى صوته: حمووودي ... حمووودي ... تعال عمو اجا !
فيرتعش قلبي، واخرج من الغرفة واتجه الى غرفة الضيوف:
ـ السلام عليكم !
ـ وعليكم السلام ... شلونك حبيبي حمودي ؟!
ـ زين، الحمد لله ... شلونك انت عمو ؟!
وبعد الانتهاء من السلام يفتح ذراعيه وساقيه، وهو بدشداشته البيضاء، ثم يناديني: تعال عندي ... عند عمك ؟!
فارتمي بين ذراعيه ليقبلني من وجنتي، وابادله القبل، ثم ادير ظهري واعطيه مؤخرتي واجلس على قضيبه بالضبط، وبدا الجميع يدردشون مع بعض ... ابي مع عمو، ووالدتي مع زوجته، بينما انا بقيت ساكتا وتفكيري منصب فيما هو تحت طيزي... لقد كان منتصباً، فبادرت بتحريك طيزي ببطئ شديد على قضيبه، وجعلت قضيب يتوسط الفلقتين، واخذت احركها... انتبه عمو الى حركتي، واخذ هو ايضاً يحرك ويدفع مقدمته الى الاعلى، بينما الجميع يتحاور ومن دون ان يشعر احد، واخذت احرك طيزي على قضيبه والصقت ظهري بصدره حتى صرت اشعر بأنفاسه تضرب في رقبتي. بقينا على هذا الحال في حدود الخمسة دقائق، عندها مد يده الى جيبه واخرج مبلغاً واعطاني وقال : لقد اصبحت كبيرا وعليك انت ان تختار وتشتري ما تشاء !
ادرت راسي ونظرت الى عينيه بشبق وقلت: نعم عمو لم اعد صغيراً... شكراً !
اخذت المبلغ وانتظرت بعض الشيء ثم تركت حضنه واتجهت الى غرفتي التي كانت مقابل غرفة الضيوف، وفتحت الباب على مصراعيه، وصرت ما بين الحين والاخرى ارمقه بنظراتي وهو كذلك... كان هذا اليوم نقطة بداية الرحلة الجديدة، ففي اليوم التالي وبينما ابي في العمل وامي عند الجارة رن هاتفنا، فأسرعت وارفعت السماعة:
ـ الو ؟
ـ الو حمودي شلونك، اني عمو !
فطفر قلبي من مكانه، واجبت: هلو عمو شلونك ؟
ـ الحمد لله...
فكانت لحظة صمت بيننا كسرها عمو فقال:
ـ حمودي ... انت صرت كبير !
ـ نعم عمو !
ـ تحب نطلع مع بعض بالسيارة ؟
قفز قلبي من اضلعي عندما سمعت سؤاله... سكتُّ برهة، ثم اجبته: مثل ما تحب عمو !
ـ بشرط ان لا يعلم احد، ولا حتى والديك !
ـ نعم عمو !
وحتى اشجعه اكثر قلت: متى تحب عمو ؟!
اجاب: غداً ... انت تخرج بحجة الذهاب عند اصدقائك وانا سأنتظرك في الطريق !
كانت مفاجأة لي، لكن يبدو ان رسالتي كانت قد وصلت، فانتصب قضيبي على اشده، ودخلت غرفتي واخرجت مجلة اباحية كنت قد خبأتها بين كتبي، وصرت اقلبها واحلب عيري، واحلم بما يجري في الصور !
وفي اليوم الثاني، ابلغت الوالدة انني ذاهب لاحد الاصدقاء، بينما والدي كان في العمل... خرجت من البيت وتعديت شارعنا، انعطفت يمينا، واذا بسيارة عمو تتوقف بجانب الرصيف، فتحت الباب وقفزت في دخلها، بينما انطلق عمو بعيدا عن الحارة ...
ـ شلونك حبيبي حمودي ؟
نظرت اليه مبتسما واجبت : زين !
كان مرتديا دشداشته البيضاء، فقال وهو ينظر الى الامام وبين الآونة والاخرى في المرآة التي امامه يراقب السير خلفه: عجبك اللي صار بيننا اول البارحة ؟
اجبت بصوت خافت: نعم !
وفي الحال رايك يده اليمنى تترك مقود السيارة وتنزل على مقدمته، واخذ يدعك قضيبه.
ـ يعني تحب ان تجرب ؟
قال هذا ونظر الى قضيبه ... سكتُّ ولم اجيب، في السكوت علامة للرضا، فمد يده اليمنى ووضعها على يدي اليسرى واخذ يعصرها، ثم رفعها وسحبها ببطئ ووضعها على مقدمته، على قضيبه، وكان في قمة انتصابه... لم يكن مرتديا لباسا داخليا، يبدو انه كان قد تهيأ لهذه اللحظة، فشعرت بسخونة قضيبه من فوق ملابسه... تشجعت واخذت اعصر قضيبه وادعكه، بينما رفع هو يده اليمنى ووضعها على مقود السيارة، وهو يقود، وصار لسانه يلعق شفهه، ثم قال : هل تصفحت مجلة اباحية ؟!
اجبت ويدي لا تزال تدعك قضيبه: نعم، فعندي واحدة في البيت اتصفحها !
قال: هل رأيت كيف يرضعون العير ؟!
اجبت: نعم !
قال: هل تحب ان تجرب ؟!
قال هذا واتجه بسيارته الى احد الشوارع الصحراوية، وقبل ان اجيب رفع دشداشته الى الاعلى حتى ظهر قضيبه المنتصب، وبدون ان تردد وضعت يدي اليسرى عليه، وصرت ادعكه والمسه، لقد هاجني كثيرا وشهوتي صارت في اوجها فقال: هيا ارضع ؟!
ملت براسي وجسدي الى الجانب الايسر، ثم وضعت ركبتي اليسرى على المقعد ومستندنا بقدمي اليمنى على ارضية السيارة، وامسكت قضيبه بيدي اليمنى وقربت شفاهي منه ووضعت راسه بينهما... كانت اول مرة ارى قضيباً كبيرا، وبالغاً على الطبيعة، ثم وبدون اي خبرة صرت ارضع وامص، وهو يتأوه، ويسوق في نفس الوقت... انا ارضع وهو يتأوه حتى انطلقت نافورة قضيبه في فمي وصار يصرخ ويصرخ بدلا من ان يتأوه، وكلما هو يصرخ ازيده مصاً، حتى امتلأ فمي من حليبه، وهدأت صرخاته... رفعت رأسي من على عيره، وفمي مملوء بالمني، وللحال ناولني مناديل ورقية (كلينكس) وقال :
ـ ان كنت لا تحب شربها فارمها من فمك في هذه المناديل !
اخذت المناديل وصرت الفظ اللبن من فمي وارميه في المناديل، ثم سألته: هل يشرب هذا المني ؟
اجاب: البعض يشربه والبعض الاخر لا !
ثم استدار راجعاً، وفي الطريق قال: هل ترغب ان نلتقي مرة ثانية ؟
اجبته: نعم ارغب فانا احبك !
نظر الي باستغراب من اجابتي له، وابتسم، وامسكني من يدي وشدها وقال: إذن سأقوم بترتيب مكان نلتقي فيه ...
قلت : اين ؟
قال: عندنا في البيت !
قلت: وزوجتك ؟
قال: لا عليك سنكون وحدنا... سأبعثها لعند اهلها !
وصلنا الى حيث التقطني ... توقف... فتحت باب السيارة وخرجت منها باتجاه البيت ... وفي الطريق اخذت احداث هذا اليوم تدور في عقلي مرة اخرى، وقضيبي منتصب... وصلت الى البيت وذهبت مباشرة الى غرفتي... التقطت المجلة الاباحية، واخذت احلب قضيبي حتى شعرت بالرعشة، فالقيت بجسمي على السرير وغطُّ في نوم عميق ...
وفي يوم الخميس، وكالمعتاد، جاء عمو وزوجته، وكان نفس السيناريو قد جرى ما بيني وبين عمو، وقبل ان يغادرا في نهاية اللقاء قال عمو لوالدي: عندي مشكلة في جهاز الكمبيوتر لا استطيع حلها، فهل يستطيع حمودي ذلك، فقد علمت انه شاطر وذكي في امور الكمبيوتر كجميع افراد هذا الجيل ؟
قال الوالد: نعم اعتقد انه يستطيع مساعدتك !
ثم نظر الي والدي وقال: هل تستطيع مساعدة عمو في الكمبيوتر ؟!
اجبته: على ان ارى ما هي المشكلة كي اقرر هل استطيع ام لا ؟
فأجاب عمو على الفور: سآخذك غدا الى عندي في البيت لمعاينة الكمبيوتر، وارجعك بعد الانتهاء !
قلت: لا مانع ان قبل الوالد !
ضحك الوالد وضحك الجميع، وقال: لا بأس حبيبي حمودي، اذهب غدا مع عمو وساعده في الكمبيوتر !
كنت فرحا وقلقاً في نفس الوقت، فبالتأكيد هذه المرة لن تمر من دون نيك، انه سوف لا يكتفي بالرضع فقط... ذهبت الى غرفتي واخرجت المجلة وصرت انظر بتمعن الى العير وهو داخل الطيز، والى وجه الفتاة التي دخل فيها، وانظر الى شهوتها المتدفقة من عيونها، فتشجعت اكثر واكثر، وصرت احلب حتى الرعشة ...
وجاء يوم الجمعة، وعند الظهر، جاء عمو بسيارته، واخذني الى بيته، وفي الطريق امسك يدي ووضعها على قضيبه، وقال:
ـ حمودي انا احبك، وارغب ان انيكك، فهل انت مستعد ؟!
لم استطيع اجابته، لكنني ابتسمت له ابتسامة قبول ورضا... وصلنا البيت... ترجلنا ثم دخلنا البيت...
سالته: هل ان وحدك ؟!
اجاب: كما قلت لك البارحة لقد ارسلتها لعند اهلها !
ونحن في ممر الدار باتجاه الصالون اوقفني وامسك وجهي بكفيه الاثنتين وقرب وجهه وشفتيه من شفتي واخذ يقبلها، ويمصها مصاً... كانت هذه اول مرة يقبلني احد بطريقة الافلام التي كنت اشاهدها، لقد هيجتني واشعلت النيران في داخلي، ثم احاطني بذراعيه وضمني الى جسمه وهو مطبق على شفتي بشفاهه، وراحت كفيه تعبث بمؤخرتي من خلف الملابس، وانا اكاد ان يغمى على من الشبق والشهوة، وصارت كفيه تنسل تحت ملابسي الى حيث فلقتي طيز، فراح يحسسها ويعصرها، حتى كدت اهوي على الارض من الهياج الذي اندلعت نيرانه في بدني، ثم اخذت اصابعه تزحف بين الفلقتين، وراح اصبعه الوسطي يداعب فتحة طيزي، يذكرني بقضيبه وانا جالس في احضانه... لقد استسلمت له تماما فأغمضت عيني، منتظرا ما سيكون بعد هذه الرحلة المثيرة من القبل والاحضان والعصر والبعبصة، لقد بدأت ارتعش من الشهوة وخارت قواي... لاحظ عمو مدى تفاعلي معه ومدى غرامي به فحملي للحال بين يديه فتعلقت برقبته، واخذ يسير وهو حاملني باتجاه غرفة النوم انفاسه تتسارع ... وضعني على السرير على ظهري واضطجع بجانبي وهو يحضنني ووجهه قريب من وجهي ينظر الى عيني، ثم همس : احبك ! واطبق شفتيه على شفتي وانطلقنا في عناق حار طويل التقط فيه لساني واستمر يمصه حتى ارتوى منه... كانت اول مرة اعلم فيها ان اللسان ايضا قابل للمص اثناء الممارسة الجنسية. بعدها قام بتعريتي من ملابسي تماما واخذ هو الاخر يتعرى وان انظر الى مفاتنه وجسمه وقضيبه المنتصب بزاوية 45 درجة... كنت اراه كبيرا ومتينا بالنسبة الى قضيبي، لكنه مع ذلك لم يرهبني، بقدر ما كان يشدني اليه، وكنت اتمنى ان يسرع بتقريبه من فمي، فانا لا زلت اتذكره واتذكر طعمه وهو في فمي في السيارة. وما هي الا لحظات حتى صعد هو الاخر على السرير وكنت انا جالسا ومتكأً على ظهر السرير عاريا تماما... وقف على السرير وجعلني بين ساقيه، عيره امام وجهي بالضبط، واخذ يحكه في وجهي وانا مستمتع بنعومته وحرارته، ثم وضع راسه بين شفاهي فأخذت احركهما وافتحهما اكثر ليدخل الراس ومن ثم صار يدخل ويخرج راسه في فمي وريدا رويدا صار يدخله بالكامل في فمي حتى صار يصل راسه الى بلعومي، وراح ينيك فمي جيئاً وذهابا، هو يتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآه وانا اهمهم ممممممممم ممممممممم واقول في نفسي كم هو رائع هذا العير وكم هو لذيذ، فلم اتمالك نفسي فاخرجته من فمي ونظرت الى الاعلى في عيون عمو وهو ينظر الى من الاعلى وقلت:
ـ اريد ان تنيكني في طيزي !
اجاب: لكنه سوف يؤذيك !
قلت: لا بأس اريد ان اجرب النيك في الطيز!
قال: انبطح اذن على بطنك !
وللحال انبطحت على وجهي بينما اضطجع هو على جانبه الايسر واخذ يقبلني من ظهري ويده اليمنى على طيزي تعبث بها، ثم رفع يده اليمنى ووضع اصبعه في فمه وراح يبلله بلعابه، ثم وضعه على فتحة طيزي واخذ يدعكها براس اصبعه، ويدفعه فيها، وانا اتوجع من دخول الاصبع آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآي
ـ قلت لك ان العملية مؤلمة قليلا لكنك ستتعود عليها !
قلت: استمر ... افعل ما تشاء !
فصار يدخل اصبعه رويدا رويدا بعد ان يقوم بتبليله، ثم فجأة قفز واعتلى ظهري وصار يحك قضيبه على طيزي وبين فلقتي، واتكأ على كوعيه وانا اتوسطهما وراسه قريب من راسي وفمه قريب من اذني، بينما راس قضيبه بالضبط على فتحة طيزي واخذ يهمس ويقول: حبيب حمودي سأقوم بإدخال عيري في طيزك، ستشعر بحرقة لكنك ستتعود عليها !
وانا استمع اليه يزداد هيجاني اكثر واكثر فأجبته: هيا افعل ما تشاء عمو !
واخذ عمو يدفع نحو الاسفل محاولا اختراق الفتحة، ومع كل دفعة اصبحت اصيح : آآآآآآآآي شوية شوية عمو !
فيقوم هو بسحب قضيبه الى الاعلى، ثم يعاود الكرة مع آهة مغرية آآآآه ... انا اتوجع آآآآآآآي وهو يتأوه آآآآآآآه حتى صرت اشعر ان فتحتي صارت كفوهة بركان من الحرقة التي اخذت تزداد فيها... ثم جاءت الآهة الكبرى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والقى بكل ثقله على ظهري وطيزي وانا اتضور الما واصرخ آآآآآآآآآآآآي ي آآآآآآآآآآآآآآآآي ي واخذت اشعر بان سائلا ساخنا صار يخرج من فتحة طيزي وينساب ما بين افخاذي خلف خصيتي، عندها تنحى جانبا واخذ مناديلا ورقية بيضاء وصار يمسح قضيبه، وانا لا ازال ممددا على بطني انتظر زوال الوجع، وبعد ان نظف قضيبه، اخذ مجموعة اخرى من المناديل الورقية (كلينكس) وصار يمسح طيزي، وكلما تلامس المناديل فتحة طيزي احس بحرقة واصرخ ببطء آآآآآي ... لقد تغير لون المناديل البيضاء الى حمراء... لقد فتحني عمو ... لقد صار بالإمكان ان ينيكني بعد هذه الواقعة... لقد كنت فرحا ومسرورا برغم الآلام والوجع في فتحة طيزي ... استلقى عمو على ظهره بينما تحركت انا بجسمي وانا لا ازال على وجهي ووضعت راسي على صدره بعد ان قبلته من شفتيه وغرقنا في قيلولة وردية ....
على الياهومسنجر
[email protected]
وعلى السكايب
jamil_wadi
كان حمودي معجبا بالقصص التي انشرها، فعقد العزم على التعرف بي من خلال الماسنجر ليحكي لي قصته مع اللواط وكيف اصبح مغرما به. اتفقنا على ان يريني جسده مقابل ان اكتب له قصته، فصار يعرض لي جسده الاسمر المكتنز... طيز عريض، مرتفع، اسمر، املس، مدور، ومشدود، مع فتحة تبدو فيها اثار القضيب وقد اقتحمها، وقضيب اسمر ممتلئ لا يزيد عن الـ16 سم، براس يلمع وخصيتين مكورتين...
بدأ حمودي قصته حينما كان ما بين الثانية عشر والرابعة عشر فيقول : كان يتردد عندنا احد اقارب والدي مع زوجته. ومن حديث الوالد والوالدة فهمت انه كان قد مر على زواجه اكثر من عامين من دون ان ينجب طفلاً. وفي كل زيارة كان يجلب لي حلوى، او هدية صغيرة، وان لم يجلب فكان يعطيني وبموافقة والدي بعض النقود، فصرت احبه وانتظر زيارته على احر من الجمر. واصبحت اهرع اليه وهو جالس في غرفة الضيوف، فيستقبلني فاتحا ذراعيه وساقيه، فارتمي في حضنه يقبلني من وجنتي واقبله انا كذلك، ثم ادير ظهري واجلس في حضنه، بينما يقول لي وبصوت مسموع للجميع:
ـ شلونك حمودي ؟!
فاجيبه: زين عمو ... شلونك انت ؟!
فأظل واقفا بين ساقيه ومتكأً عليه، انتظر هديتي... لم اكن افهم ما هذا الشيئ الصلب الدافئ الذي كان يكبر تحت مؤخرتي، كنت اظنها الحلوى او الهدية التي تعودت ان يعطيها لي، ولكن مع ذلك كنت اشعر بالاستمتاع وانا جالس او متكأ عليه، وبين الحين والآخر، ومع الحديث والدردشة كان يشدني اليه، ويحرك جسدي حتى انني كنت اشعر بهذا الشيئ الصلب وقد توسط مؤخرتي. ومع الايام اصبحت ادرك ما هو هذا، وادركت انه قضيب، وادركت انه ينتصب حالما يحضنني عمو ويقبلني. لكنني كنت قد تعودت على الجلوس في احضانه، وقضيبه منتصب، واخذت مشاعري تأخذ منحاً آخر. كان دائما يختار اللباس العربي عند زيارتنا، الدشداشة البيضاء والعقال، وفي بعض الاحيان بالجلابية فقط. ومع كل زيارة وجلوسي في احضانه صار يزيد من قيمة الهدية حتى استبدلها بالمبالغ النقدية بحجة انني صرت اكبر، وعلي ان اختار هديتي بنفسي، وفي هذا كنت اظل في حضنه اطول وقت ممكن، واخذت وبحركات بطيئة اجلس على قضيبه، بحيث يتوسط فلقتي، فكنت احرص في اكثر الاحيان على البس البيجاما او الشورت عند علمي بمجيئه، واخذ قضيبي انا ايضا ينتصب حال جلوسي على قضيبه... مرت الايام هكذا حتى صرت اشتاق لعمو، وقضيبي ينتصب كلما اتذكره، واتخيل نفسي جالساً على قضيبه، واخذت ابحث على المجلات الاباحية، واستعيرها من زملائي واصدقائي في المدرسة، اتطلع بشغف الى القضيب المنتصب وهو يدخل في الطيز، متخيلا قضيب عمو على طيزي وانا عاري ايضاً. ومع ازدياد الشهوة قررت ان ابدأ مرحلة اخرى، اكون فيها انا البادئ هذه المرة وليس عمو، فانتظرت عطلة نهاية الاسبوع بفارغ الصبر، وهو موعد زيارته مع زوجته لنا...
كنت في غرفتي عندما سمت جرس الباب، وسمعت دخولهم والضوضاء جراء السلام والضحك، وانتظرت حتى جلس الجميع في غرفة الضيوف، وكنت اسمع عمو يسأل ابي:
ـ اين حمودي ... هل هو موجود ام خارج البيت ؟
فيجيبه ابي: انه في غرفته !
ثم يناديني باعلى صوته: حمووودي ... حمووودي ... تعال عمو اجا !
فيرتعش قلبي، واخرج من الغرفة واتجه الى غرفة الضيوف:
ـ السلام عليكم !
ـ وعليكم السلام ... شلونك حبيبي حمودي ؟!
ـ زين، الحمد لله ... شلونك انت عمو ؟!
وبعد الانتهاء من السلام يفتح ذراعيه وساقيه، وهو بدشداشته البيضاء، ثم يناديني: تعال عندي ... عند عمك ؟!
فارتمي بين ذراعيه ليقبلني من وجنتي، وابادله القبل، ثم ادير ظهري واعطيه مؤخرتي واجلس على قضيبه بالضبط، وبدا الجميع يدردشون مع بعض ... ابي مع عمو، ووالدتي مع زوجته، بينما انا بقيت ساكتا وتفكيري منصب فيما هو تحت طيزي... لقد كان منتصباً، فبادرت بتحريك طيزي ببطئ شديد على قضيبه، وجعلت قضيب يتوسط الفلقتين، واخذت احركها... انتبه عمو الى حركتي، واخذ هو ايضاً يحرك ويدفع مقدمته الى الاعلى، بينما الجميع يتحاور ومن دون ان يشعر احد، واخذت احرك طيزي على قضيبه والصقت ظهري بصدره حتى صرت اشعر بأنفاسه تضرب في رقبتي. بقينا على هذا الحال في حدود الخمسة دقائق، عندها مد يده الى جيبه واخرج مبلغاً واعطاني وقال : لقد اصبحت كبيرا وعليك انت ان تختار وتشتري ما تشاء !
ادرت راسي ونظرت الى عينيه بشبق وقلت: نعم عمو لم اعد صغيراً... شكراً !
اخذت المبلغ وانتظرت بعض الشيء ثم تركت حضنه واتجهت الى غرفتي التي كانت مقابل غرفة الضيوف، وفتحت الباب على مصراعيه، وصرت ما بين الحين والاخرى ارمقه بنظراتي وهو كذلك... كان هذا اليوم نقطة بداية الرحلة الجديدة، ففي اليوم التالي وبينما ابي في العمل وامي عند الجارة رن هاتفنا، فأسرعت وارفعت السماعة:
ـ الو ؟
ـ الو حمودي شلونك، اني عمو !
فطفر قلبي من مكانه، واجبت: هلو عمو شلونك ؟
ـ الحمد لله...
فكانت لحظة صمت بيننا كسرها عمو فقال:
ـ حمودي ... انت صرت كبير !
ـ نعم عمو !
ـ تحب نطلع مع بعض بالسيارة ؟
قفز قلبي من اضلعي عندما سمعت سؤاله... سكتُّ برهة، ثم اجبته: مثل ما تحب عمو !
ـ بشرط ان لا يعلم احد، ولا حتى والديك !
ـ نعم عمو !
وحتى اشجعه اكثر قلت: متى تحب عمو ؟!
اجاب: غداً ... انت تخرج بحجة الذهاب عند اصدقائك وانا سأنتظرك في الطريق !
كانت مفاجأة لي، لكن يبدو ان رسالتي كانت قد وصلت، فانتصب قضيبي على اشده، ودخلت غرفتي واخرجت مجلة اباحية كنت قد خبأتها بين كتبي، وصرت اقلبها واحلب عيري، واحلم بما يجري في الصور !
وفي اليوم الثاني، ابلغت الوالدة انني ذاهب لاحد الاصدقاء، بينما والدي كان في العمل... خرجت من البيت وتعديت شارعنا، انعطفت يمينا، واذا بسيارة عمو تتوقف بجانب الرصيف، فتحت الباب وقفزت في دخلها، بينما انطلق عمو بعيدا عن الحارة ...
ـ شلونك حبيبي حمودي ؟
نظرت اليه مبتسما واجبت : زين !
كان مرتديا دشداشته البيضاء، فقال وهو ينظر الى الامام وبين الآونة والاخرى في المرآة التي امامه يراقب السير خلفه: عجبك اللي صار بيننا اول البارحة ؟
اجبت بصوت خافت: نعم !
وفي الحال رايك يده اليمنى تترك مقود السيارة وتنزل على مقدمته، واخذ يدعك قضيبه.
ـ يعني تحب ان تجرب ؟
قال هذا ونظر الى قضيبه ... سكتُّ ولم اجيب، في السكوت علامة للرضا، فمد يده اليمنى ووضعها على يدي اليسرى واخذ يعصرها، ثم رفعها وسحبها ببطئ ووضعها على مقدمته، على قضيبه، وكان في قمة انتصابه... لم يكن مرتديا لباسا داخليا، يبدو انه كان قد تهيأ لهذه اللحظة، فشعرت بسخونة قضيبه من فوق ملابسه... تشجعت واخذت اعصر قضيبه وادعكه، بينما رفع هو يده اليمنى ووضعها على مقود السيارة، وهو يقود، وصار لسانه يلعق شفهه، ثم قال : هل تصفحت مجلة اباحية ؟!
اجبت ويدي لا تزال تدعك قضيبه: نعم، فعندي واحدة في البيت اتصفحها !
قال: هل رأيت كيف يرضعون العير ؟!
اجبت: نعم !
قال: هل تحب ان تجرب ؟!
قال هذا واتجه بسيارته الى احد الشوارع الصحراوية، وقبل ان اجيب رفع دشداشته الى الاعلى حتى ظهر قضيبه المنتصب، وبدون ان تردد وضعت يدي اليسرى عليه، وصرت ادعكه والمسه، لقد هاجني كثيرا وشهوتي صارت في اوجها فقال: هيا ارضع ؟!
ملت براسي وجسدي الى الجانب الايسر، ثم وضعت ركبتي اليسرى على المقعد ومستندنا بقدمي اليمنى على ارضية السيارة، وامسكت قضيبه بيدي اليمنى وقربت شفاهي منه ووضعت راسه بينهما... كانت اول مرة ارى قضيباً كبيرا، وبالغاً على الطبيعة، ثم وبدون اي خبرة صرت ارضع وامص، وهو يتأوه، ويسوق في نفس الوقت... انا ارضع وهو يتأوه حتى انطلقت نافورة قضيبه في فمي وصار يصرخ ويصرخ بدلا من ان يتأوه، وكلما هو يصرخ ازيده مصاً، حتى امتلأ فمي من حليبه، وهدأت صرخاته... رفعت رأسي من على عيره، وفمي مملوء بالمني، وللحال ناولني مناديل ورقية (كلينكس) وقال :
ـ ان كنت لا تحب شربها فارمها من فمك في هذه المناديل !
اخذت المناديل وصرت الفظ اللبن من فمي وارميه في المناديل، ثم سألته: هل يشرب هذا المني ؟
اجاب: البعض يشربه والبعض الاخر لا !
ثم استدار راجعاً، وفي الطريق قال: هل ترغب ان نلتقي مرة ثانية ؟
اجبته: نعم ارغب فانا احبك !
نظر الي باستغراب من اجابتي له، وابتسم، وامسكني من يدي وشدها وقال: إذن سأقوم بترتيب مكان نلتقي فيه ...
قلت : اين ؟
قال: عندنا في البيت !
قلت: وزوجتك ؟
قال: لا عليك سنكون وحدنا... سأبعثها لعند اهلها !
وصلنا الى حيث التقطني ... توقف... فتحت باب السيارة وخرجت منها باتجاه البيت ... وفي الطريق اخذت احداث هذا اليوم تدور في عقلي مرة اخرى، وقضيبي منتصب... وصلت الى البيت وذهبت مباشرة الى غرفتي... التقطت المجلة الاباحية، واخذت احلب قضيبي حتى شعرت بالرعشة، فالقيت بجسمي على السرير وغطُّ في نوم عميق ...
وفي يوم الخميس، وكالمعتاد، جاء عمو وزوجته، وكان نفس السيناريو قد جرى ما بيني وبين عمو، وقبل ان يغادرا في نهاية اللقاء قال عمو لوالدي: عندي مشكلة في جهاز الكمبيوتر لا استطيع حلها، فهل يستطيع حمودي ذلك، فقد علمت انه شاطر وذكي في امور الكمبيوتر كجميع افراد هذا الجيل ؟
قال الوالد: نعم اعتقد انه يستطيع مساعدتك !
ثم نظر الي والدي وقال: هل تستطيع مساعدة عمو في الكمبيوتر ؟!
اجبته: على ان ارى ما هي المشكلة كي اقرر هل استطيع ام لا ؟
فأجاب عمو على الفور: سآخذك غدا الى عندي في البيت لمعاينة الكمبيوتر، وارجعك بعد الانتهاء !
قلت: لا مانع ان قبل الوالد !
ضحك الوالد وضحك الجميع، وقال: لا بأس حبيبي حمودي، اذهب غدا مع عمو وساعده في الكمبيوتر !
كنت فرحا وقلقاً في نفس الوقت، فبالتأكيد هذه المرة لن تمر من دون نيك، انه سوف لا يكتفي بالرضع فقط... ذهبت الى غرفتي واخرجت المجلة وصرت انظر بتمعن الى العير وهو داخل الطيز، والى وجه الفتاة التي دخل فيها، وانظر الى شهوتها المتدفقة من عيونها، فتشجعت اكثر واكثر، وصرت احلب حتى الرعشة ...
وجاء يوم الجمعة، وعند الظهر، جاء عمو بسيارته، واخذني الى بيته، وفي الطريق امسك يدي ووضعها على قضيبه، وقال:
ـ حمودي انا احبك، وارغب ان انيكك، فهل انت مستعد ؟!
لم استطيع اجابته، لكنني ابتسمت له ابتسامة قبول ورضا... وصلنا البيت... ترجلنا ثم دخلنا البيت...
سالته: هل ان وحدك ؟!
اجاب: كما قلت لك البارحة لقد ارسلتها لعند اهلها !
ونحن في ممر الدار باتجاه الصالون اوقفني وامسك وجهي بكفيه الاثنتين وقرب وجهه وشفتيه من شفتي واخذ يقبلها، ويمصها مصاً... كانت هذه اول مرة يقبلني احد بطريقة الافلام التي كنت اشاهدها، لقد هيجتني واشعلت النيران في داخلي، ثم احاطني بذراعيه وضمني الى جسمه وهو مطبق على شفتي بشفاهه، وراحت كفيه تعبث بمؤخرتي من خلف الملابس، وانا اكاد ان يغمى على من الشبق والشهوة، وصارت كفيه تنسل تحت ملابسي الى حيث فلقتي طيز، فراح يحسسها ويعصرها، حتى كدت اهوي على الارض من الهياج الذي اندلعت نيرانه في بدني، ثم اخذت اصابعه تزحف بين الفلقتين، وراح اصبعه الوسطي يداعب فتحة طيزي، يذكرني بقضيبه وانا جالس في احضانه... لقد استسلمت له تماما فأغمضت عيني، منتظرا ما سيكون بعد هذه الرحلة المثيرة من القبل والاحضان والعصر والبعبصة، لقد بدأت ارتعش من الشهوة وخارت قواي... لاحظ عمو مدى تفاعلي معه ومدى غرامي به فحملي للحال بين يديه فتعلقت برقبته، واخذ يسير وهو حاملني باتجاه غرفة النوم انفاسه تتسارع ... وضعني على السرير على ظهري واضطجع بجانبي وهو يحضنني ووجهه قريب من وجهي ينظر الى عيني، ثم همس : احبك ! واطبق شفتيه على شفتي وانطلقنا في عناق حار طويل التقط فيه لساني واستمر يمصه حتى ارتوى منه... كانت اول مرة اعلم فيها ان اللسان ايضا قابل للمص اثناء الممارسة الجنسية. بعدها قام بتعريتي من ملابسي تماما واخذ هو الاخر يتعرى وان انظر الى مفاتنه وجسمه وقضيبه المنتصب بزاوية 45 درجة... كنت اراه كبيرا ومتينا بالنسبة الى قضيبي، لكنه مع ذلك لم يرهبني، بقدر ما كان يشدني اليه، وكنت اتمنى ان يسرع بتقريبه من فمي، فانا لا زلت اتذكره واتذكر طعمه وهو في فمي في السيارة. وما هي الا لحظات حتى صعد هو الاخر على السرير وكنت انا جالسا ومتكأً على ظهر السرير عاريا تماما... وقف على السرير وجعلني بين ساقيه، عيره امام وجهي بالضبط، واخذ يحكه في وجهي وانا مستمتع بنعومته وحرارته، ثم وضع راسه بين شفاهي فأخذت احركهما وافتحهما اكثر ليدخل الراس ومن ثم صار يدخل ويخرج راسه في فمي وريدا رويدا صار يدخله بالكامل في فمي حتى صار يصل راسه الى بلعومي، وراح ينيك فمي جيئاً وذهابا، هو يتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآه وانا اهمهم ممممممممم ممممممممم واقول في نفسي كم هو رائع هذا العير وكم هو لذيذ، فلم اتمالك نفسي فاخرجته من فمي ونظرت الى الاعلى في عيون عمو وهو ينظر الى من الاعلى وقلت:
ـ اريد ان تنيكني في طيزي !
اجاب: لكنه سوف يؤذيك !
قلت: لا بأس اريد ان اجرب النيك في الطيز!
قال: انبطح اذن على بطنك !
وللحال انبطحت على وجهي بينما اضطجع هو على جانبه الايسر واخذ يقبلني من ظهري ويده اليمنى على طيزي تعبث بها، ثم رفع يده اليمنى ووضع اصبعه في فمه وراح يبلله بلعابه، ثم وضعه على فتحة طيزي واخذ يدعكها براس اصبعه، ويدفعه فيها، وانا اتوجع من دخول الاصبع آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآي
ـ قلت لك ان العملية مؤلمة قليلا لكنك ستتعود عليها !
قلت: استمر ... افعل ما تشاء !
فصار يدخل اصبعه رويدا رويدا بعد ان يقوم بتبليله، ثم فجأة قفز واعتلى ظهري وصار يحك قضيبه على طيزي وبين فلقتي، واتكأ على كوعيه وانا اتوسطهما وراسه قريب من راسي وفمه قريب من اذني، بينما راس قضيبه بالضبط على فتحة طيزي واخذ يهمس ويقول: حبيب حمودي سأقوم بإدخال عيري في طيزك، ستشعر بحرقة لكنك ستتعود عليها !
وانا استمع اليه يزداد هيجاني اكثر واكثر فأجبته: هيا افعل ما تشاء عمو !
واخذ عمو يدفع نحو الاسفل محاولا اختراق الفتحة، ومع كل دفعة اصبحت اصيح : آآآآآآآآي شوية شوية عمو !
فيقوم هو بسحب قضيبه الى الاعلى، ثم يعاود الكرة مع آهة مغرية آآآآه ... انا اتوجع آآآآآآآي وهو يتأوه آآآآآآآه حتى صرت اشعر ان فتحتي صارت كفوهة بركان من الحرقة التي اخذت تزداد فيها... ثم جاءت الآهة الكبرى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والقى بكل ثقله على ظهري وطيزي وانا اتضور الما واصرخ آآآآآآآآآآآآي ي آآآآآآآآآآآآآآآآي ي واخذت اشعر بان سائلا ساخنا صار يخرج من فتحة طيزي وينساب ما بين افخاذي خلف خصيتي، عندها تنحى جانبا واخذ مناديلا ورقية بيضاء وصار يمسح قضيبه، وانا لا ازال ممددا على بطني انتظر زوال الوجع، وبعد ان نظف قضيبه، اخذ مجموعة اخرى من المناديل الورقية (كلينكس) وصار يمسح طيزي، وكلما تلامس المناديل فتحة طيزي احس بحرقة واصرخ ببطء آآآآآي ... لقد تغير لون المناديل البيضاء الى حمراء... لقد فتحني عمو ... لقد صار بالإمكان ان ينيكني بعد هذه الواقعة... لقد كنت فرحا ومسرورا برغم الآلام والوجع في فتحة طيزي ... استلقى عمو على ظهره بينما تحركت انا بجسمي وانا لا ازال على وجهي ووضعت راسي على صدره بعد ان قبلته من شفتيه وغرقنا في قيلولة وردية ....
على الياهومسنجر
[email protected]
وعلى السكايب
jamil_wadi