عصر يوم
10-03-2015, 07:08 PM
بنت عمي الأرملة
قصتي هذه أنقلها لكم من مذكراتي الشخصية ...
قصة مليئة بالأحداث المتنوعة والمتسلسلة ...
"الانترنت والرسم"
أعيش مع عائلتي مع بابا وماما وأخي الصغير وتسكن معنا بنت عمي تحت سقف واحد..
أحبهم جميعا وخاصة أخي الصغير سيف لأنه أخي الوحيد عمره 8 سنوات طالب في الصف الثاني الابتدائي..
قسمت ساعات يومي إلى أقسام كل قسم يختص بشيء بعد أن دخلت كلية الهندسة ..
في الصباح أذهب إلى الكلية وعندما ارجع من الكلية ظهرا أدخل إلى مكتبي الخاص الذي أسسته بنفسي الذي هو عبارة عن غرفة من غرف البيت وهي بعيدة عن غرف أهلي ،أجلس وأرتب صوري وأدوات الرسم وبعض الأحيان ابتدأ بالرسم وعندما يأتي العصر اخرج إلى أصدقائي أو إلى أحد الأسواق ،وعندما يأتي الليل أتفرغ إلى مذاكرتي وبعدها أتصفح الانترنت وبعدها أذهب إلى النوم وهكذا هو يومي ، أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة وافتح معرض للرسم .
"عطلة نصف السنة والنت"
وعندما حان موعد عطلة نصف السنة تفرغت إلى جهاز الكمبيوتر وتصفح مواقع النت ،ولا يخفى الأمر عليكم فأنا مسجل كعضو بأحد المنتديات الجنسية ، وأتصفح به كل أقسامه وأتفاعل معها من قراءة القصص الجنسية العادية وللمحارم والمصورة وأشاهد وأسجل العديد من مقاطع الجنس الشرجي والفموي والمهبلي والرقص السكسي وصور السكس العربية والأجنبية ...
في يوم العطلة أقوم ليلا بمشاهدة الأفلام الجنسية العربية والأجنبية التي قمت بنقلها على جهازي وأقفل باب غرفتي من الداخل خوفا من أن يدخل علي أحدا من أفراد أسرتي وأقلب في الأفلام وأهيج مع ما بها من مناظر يقف لها زوبري وبالتالي الأمر لا يسلم من ممارسة العادة السرية مع التفاعل بالآهات والوحوحة وأصبحت مدمنا لمثل هذه الأفلام خاصة الأفلام العربية منها التي هي بلغتنا وأسمع فيها من المومسات أو معتادي الجنس كثير من العبارات الجنسية الساخنة والصارخة التي تقشعر منها الأبدان وتحرك فيك الشهوات وتجعلك تفكر بضرورة الممارسة الجنسية مع أي كس لأي أنثى أختك أمك إبنة عمك إبنة خالك جارتك أي أنثي قريبة منك تكون بمأمن معها في ممارسة أي أنواع الجنس فموي شرجي مهبلي تفريش تحسيس بوس تحرش أي أنواع الجنس دون أن يكتشف أحد من أهلك هذه الممارسات.. أو تتحرش بأي أنثي تقع بين ناظريك حتى ولو كانت أمك !!
في يوم من الأيام دخلت إلى غرفتي فنسيت أن أقفل الباب من الداخل فجلست أشاهد فلم سكس عربي ، وكنت مندمجا مع الفلم فلم أستطع أن أتحمل بما أراه فقمت بإخراج زبي وممارسة العادة السرية وأثناء ذلك دخلت علي بنت عمي ، ولا أعلم لماذا أرسلها القدر لي!! ، وشأهدتني بما كنت أفعل.. يا ويلي من أين أتت لي هذه المصيبة فكلانا تفاجأنا بما حدث لنا .
"بنت عمي التي قذف بها القدر علي"
بنت عمي إمرأة عمرها 25سنة أرملة توفي عنها زوجها ووالديها في حادث وكانت الناجية الوحيدة فيه وعاشت معنا لعدم وجود أحد يحتويها سوى عمها والي الأب الحنون الذي وضعها في عينيه وإحتضنها بمنزلنا وخصص لها غرفة خاصة بجانب غرفتي ونصبها علينا أختنا الكبيرة ،تغير وجهها عندما شاهدتني في هذه الصورة المزرية وأنا أشاهد فيلم نيك وكمان زوبري خارج ثيابي منتصب ناطر لبنه قالت ماذا أرى ؟كنت لا أتوقع منك هذا يا إبن عمي فأنا أعرف فيك الخلق الحميد وكنت لا أتصورك تشاهد مثل هذه الأفلام الخارجة المثيرة للشهوة الجنسية وكمان بتماري العادة السرية وتارك باب غرفتك مفتوح يا بجاحتك يا أخي ، قلت لها من فضلك أنا فعلا غلطان بس إنت عارفة إني شاب جامعي أخالط الفتيات وأرى منهم ما يحرك في شهوتي وحتى لا اقرب الزنا أضطر لأن أفرغ شهوتي بيني وبين نفسي وفعلا كل مرة كنت باقفل باب غرفتي من الداخل ولكنني نسيت اليوم قفلها حتى تقفشيني حضرتك ..يا ريت بابا وماما ما يعرفوش بما حدث ،فوعدتني وإشترطت علي أن أكف عن مشاهدة مثل هذه الأشياء والنت ملآن بالأشياء النافعة بدلا من الأشياء التي تحرك الشهوات!!
إمتنعت عن مشاهدة الأفلام الجنسية لفترة ولكن إبنة عمي شغلت فكري في أنثي إمرأة جربت الجنس يعني دخل كسها زوبر!! جميلة قوامها يجعلها مزة تستطيع أن تمنحك كسها بدون خوف من غشاء بكارة كس مفتوح يستطيع أن يستقبل الزوبر في أي لحظة دون خوف شريطة وسيلة حمل آمنة!! هي أكبر مني بسنتين.. إمرأة مجربة محرومة من الزوبر منذ فترة طويلة فقد جربته وجربت الشهوة والرعشة والقبلات والتحسيس والعض والتفريش والمص معقولة تقدر تستغنى عن ده كله!! أكيد محتاجة ن وأصبحت أمارس العادة السرية على صورتها وعلى ما أراه باديا منها فهي ترتدي ملابس قصيرة ومفتوحة الصدر تظهر الكثير من مفاتنها كونها في بيتها عندما تجلس أو تنحني ويظهر جزء من ثديها أو من فخاذها أو من طيازها أو حتى كسها.. خاصة بعد ما شاهدتني وأنا أمارس العادة السرية وشاهدت زوبري المنتصب وقد لاحظت أيضا تغير نظرتها لي نظرة الأنثى الشبقة التي لا تستطيع كرجل أن تخطئها وكان هذه النظرة تثير في شهوتي!!..
"إختباري لإبنة عمي"
ولكني لم أتحمل ترك أفلام السكس فعاودت مرة ثانية لمشاهدتها ،وكنت أراقب إبنة عمي ، فأجدها عندما تقترب من غرفتي تتلكأ وإن كان الباب مفتوحا تتلصص
فغرفتها بجانب غرفتي ، هل إستطعت أن أوقظ فيها عفريت الشهوة والجنس ؟هل مشاهدتها لزوبر حقيقي حرك فيها الشوق له في الدخول لكسها؟ وكنت ألاحظها تنتظرني على باب غرفتها لا ادري ماذا تريد مني ؟
قلت أختبرها علّني أجيب رجلها لممارسة الجنس معي ، فقمت بتشغيل فلم سكس وتعمدت تعلية الصوت قليلا بسماعة الكمبيوتر عندما قام الممثلان بممارسة الجنس وإرتفعت آهاتهما حتى خرجت من باب غرفتي المغلق ،في حينها دقت بنت عمي على الباب فتركت الكمبيوتر مفتوحا وقمت بفتح الباب لها فدخلت علي وسألتها ماذا تريدين مني ؟فلم تجاوبني وإنما نظرت إلى جسمي وبالذات منطقة زوبري ثم وقفت أمامي بتحدي وقالت ألم أطلب منك مشاهدة هذه الأفلام؟ سكت..فرددت سؤالها مرة أخرى ، فإنفجرت فيها وقلت لها هل تستطيعين أن تمنعي نفسك من الأكل والشرب ؟فقالت لا ؟فقلت أنا لا أستطيع أن أترك هذا الشيء ، قالت لماذا يا إبن عمي ؟قلت ..حبيبتي نحن متقاربين في السن ..شباب مثل بعض.. قالت نعم.. قلت.. قلت عالم الجنس ده لأنه ممنوع عني ولم أجربه حتلاقيه مرغوب فيه ..إنت تزوجتي وجرَّبتي فهو عالم ليس بمجهول لك بينما هو مجهول لي ..قالت بس حبيبي لا تدمنه حتى لا تتعب وأتركه حتى تتزوج ..قلت لا أستطيع طالما بين فخذي عضو لا يهدأ ينتفض لأي حركة من أنثى ينتصب ولا أستطيع أن أسكته حتى أروي له ظمأه قالت إنت قليل الأدب ..قلت لا..أنا عبرت عما بداخلي يا إبنة عمي ..ولأني شاب عمري 23 سنة وأنا حتى لو امتنعت عن ذلك فالشهوة والرغبة تجبرني على ذلك وانتي إمرأة ناضجة وتعرفين ماذا أقصد؟
"إنفجار إبنة عمي"
قلت :هل كلامي صحيح أم خطأ أجيبني ؟؟ فقالت كلامك صحيح فرأيت وجهها تغير وخرجت علامات الحزن عليها وجلست بقربي ،فقالت أن الشعور الذي تعاني منه هو نفس الشعور الذي أعانيه فأستغربت من كلامها ،قالت لا تستغرب من كلامي..فأنت لم تجرب الجنس ولم تمارسه ..وأنت رجل حتى لو مارست الجنس ..فلن تكون حاجتك له مثل المرأة فجسدنا كله من أقدامنا حتى رأسنا آلات جنسية بينما أنتم يا رجال آلتكم الجنسية في عضوكم الذكري فقط ..فأنت زعلان وإنفجرت في طيب أعمل أنا إيه؟ حرام عليك إرحمني إنت حركت في كل جسمي ومن ساعة ما شفتك وإنت بتمارس الغادة السرية وعضو منتصب ..لم يهدأ لي بال..وقالت أنا قد حرمت من الحنان حرمت من ساعات الدفء حرمت من كل شيء بعد وفاة زوجي فلم استمتع بشي من حياتي..وأخذت تبكي وتنتحب!!فقمت ومسحت دمعتها عن خدودها وقلت أنتي ما زلت صغيرة وأكيد سيتقدم لك شخص ما يسعدك ويعوضك.. وقالت إحييني النهاردة وموتني بكرة!! قلت آه لقد طلبت مني الجنس!!
ثم إبتسمت لي وقالت أني معجبه بك وبأفكارك فسألتها كيف قالت لأنك فهمت قصدي !!!
وطلبت مني أن تشاهد معي ما أشاهده .. وقلت لها أني موافق ولكن كيف هل تبقين طول الليل معي في غرفتي؟ وكيف إذا عرف أهلنا؟فقالت لا تخف أنهم بعيدين عنا ولم يسألوا عنا في وقت الليل فقلت هذا صحيح ..فقالت أنا سوف اقفل بابا غرفتي من الخارج وآتي إليك وأنت تقفل الباب ونجلس لوحدنا فقلت موافق ..فقالت إسمح لي أجلس معك؟ قلت إنت أختي الكبيرة ومرحب بك وجلست وشاهدت الفلم حتى نهايته وهي تتعرق وتتصارع أنفاسها وتلعب في كسها بخباثة دون أي تعليق مني أو منها ولاحظت إنتصاب زوبري ودعكي فيه.. وضحكت وقالت شايف شد حيله عاوز يدخل عش بلبل وضحكنا ثم إنصرفت على أمل رؤية فلم غدا يكون أقوى من بتاع النهاردة!!
"المفاجأة"
وجلست مع نفسي أفكر في الليلة القادمة وكيف ستبقى معي إبنة عمي ؟ كيف ستشاهد معي أفلام سكس مباشر ؟ أسئلة لا أستطيع حلها ..يا ويلي قد حل المساء الساعة الآن السابعة مساءا و قد إقتربت ساعة الصفر.. إقترب اللقاء.. بالأمس جلسنا نشاهد الفلم وكل منا مشغول بحاله عن الآخر وهل سيكون اليوم مثل الأمس ؟ هل أبادرانا بالهجوم ؟ أم أترك الظروف تلعب بخيوطها ؟ هل إبنة عمي لها رغبة في ممارسة الجنس الكامل معي مثل أنا ما أرغب فيها ؟!! أم ستشاهد الأفلام فقط دون مساس !! ووجدت والدي يستدعيني أنا وإبنة عمي قلت خير يا والدي قال خير يا ولدي.. جدك سيجري عملية جراحية خطيرة وسوف أسافر أنا ووالدتك وأخيك الصغير وسأترك معك إبنة عمك لترعاك وتصرف أمورك حتى لا تنقطع عن جامعتك وأنا متأكد أنك ستسمع كلامها فهي أختك الكبيرة ولا أحب أن أسمع منها أية شكوى منك قلت يعني يا سي بابا واحدة سترعى شئوني في غيابكم ويكون جزاؤها إيه غير الشكر والعرفان .. قال وهذا عشمي فيك وقال لها وإنت لو حدث من إبن عمك شيء عندك الموبايل إتصلي عليَّ فورا وأنا سوف أتصل عليكم يوميا للإطمئنان وعند الثامنة مساءا ركب سيارته وسافر إلى جدي ووجدت إبنة عمي تقول لي حظنا حلو سنكون بمفردنا .. وعند الحادية عشر إتصل علي وأخبرني بأنه وصل بالسلامة ببيت جدي..
"الشيطان ثالثنا"
أصبحت أنا وإبنة عمي بمفردنا بالمنزل وجلسنا بغرفة المعيشة نقلب في قنوات التلفاز ..وعند الثانية عشر إستأذنتها لأذهب لغرفتي وأقلب في النت قليلا ثم أنام ..قالت غدا عطلتك!! قلت تعالي إجلسي معي وأعلمك الدخول على النت فهو مسلي جدا بغض النظر عن السكس الذي فيه ..وتركتها وقالت أنها سوف تأتي إليَّ بعد أن ترتدي ملابس النوم بغرفتها .. ودخلت غرفتي وإرتديت فانلة حمالات وبوكسر علني أسعد بلقاء حميمي معها ودخلت أحد المواقع الجنسية ودخلت قصص سكس ووجدت قصة عنوانها إبنة عمي الأرملة ودخلت عليها لأقرأها .. وسرحت بها وهيجني خيال كاتب القصة في التفاصيل الجنسية والصور الخيالية التي يجعلك ترسمها في خيالك وكأنك أنت من تمارس الجنس ويشرح لك كيف جاب رجلين إبنة عمه الأرملة ليمارس معها الجنس موضحا تفاصيل فن إعداد المرأة لما قبل الإيلاج مقسما جسدها لمناطق وكيف تتعامل مع كل منطقة بالتقبيل أو اللحس أو العض أو التحسيس أو بالتفريش وكيف تتعامل مع البظر والكس وشفايف الكس والبزاز والطيز والرقبة والفم والفخاذ لم يترك جزء في جسد المرأة إلا ووضح لك كيف تتعامل معه لكي تثيرها جنسيا وتتجاوب معك ..قلت ياه دا عالم تاني خالص يجعل أنت البطل والنيكة بتاعتك..
"قصة سكس"
ووجدتها تترك على الباب للإستئذان قلت إتفضلي يا حبيبتي غرفتك ومطرحك ودخلت ونحن نضخك ..وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاة بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها جسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته ..
وجلست على السرير في مواجهة الكمبيوتر وقالت كنت بتشاهد حاجة ؟ قلت أبدا دي قصة سكس بموقع للسكس لشاب مع إبنة عمه المطلقة قالت يا راجل قلت صدقيني وتعالي إقرئي معايا وقربت الجهاز الكمبيوتر من السرير وجلست بجانبها وأرجعت القصة من أولها لتقرأها .
"مراقبتها"
قلت لها أنا حأنزل أخطف ساندويتش جبنة أعملك معايا قالت شكرا أنا مش جوعانة ونزلت لأتركها تعيش مع القصة وجهزت ساندويتش بسرعة وأسرعت بالطلوع لأتلصص عليها وأرى مدي تفاعلها مع القصة ووجدتها تخرج ثدييها وتلعب فيهما وتقرص في حلاماتها ثم بعد فترة إتجهت بيدها لبظرها وكسها تلعب فيهما وهي نائمة على ظهرها وكسها واضح تماما ثم إرتعشت وتوحوحت وتشضض جسمها ثم إرتخى جسدها ..
قلت أدخل عليها الآن وأرى ردة فعلتها وهي نائمة على ظهرها فاتحة فخذيها ومسترخية وكسها بارز أمامي.. قالت إيه القص دي دا أنا هجت على الآخر ومارست العادة السرية ونطرت عسلي قالت دي أقوى من أفلام السكس بكثير قلت لماذا قالت سرحت مع بطل القصة وتخيلتني وهو يتعامل مع كسي وبظري ولم أجد نفسي إلا وأنا أهجم على بظري وكسي دعكا حتى سالت شهوتي مني.. قالت إنت حضرت في الوقت المناسب ..قلت خير.. قالت المرحلة اللي بعد كدة.. قالت البلبل في البلبلة..
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت أخيرا ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ..ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فاصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده ..بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..
"البلبل في البلبل واللبن والعسل"
وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت ....
"الجنس اللذيذ"
ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدأك!!قلت ،أ بأشاهد أفلام كثيرة وبأقرأ قصص كثيرة ..وكل كان نظري وعند العملي طلعت كل ما قرأته وشاهدته ونفذته جتى أمتعك وأمتع نفسي..فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو حلو حلو خالص .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس..قلت لها لماذا تركتيني أرمي لبني جوة كسك ؟إنت مش خايفة من الحمل ؟قالت هو أنا عبيطة ..طبعا عاملة حسابي..أنا في فترة الأمان..مش إنت قلت إن القدر رسم لنا الخلوة..قالت والصدفة كمان كانت معانا أنا دلوقت في فترة الأمان من الحمل .. وللأمان حأنزل بكرة آخذ حقنة منع حمل ..
ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..
وإستمرت علاقتي الجنسية بإبنة عمي الأرملة لفترة طويلة دون إنقطاع وإذا تأخرت عليها..تدخل على غرفتي طالبة مني حقها في النيك ..لأن كسها أصبح لا يستطيع أن يستغنى إطلاقا عن الزوبر ولم تعد تستغنى عن اللحس والمص والعض والبوس والتقفيش في بزازها وكسها ..وكانت دائما ظمآنة لا تشبع ..و لو طالت الممارسة اليومية والنيك لأكثر من مرة في اليوم..ما عتقتني.. وكانت تشاهد أفلام السكس وتحاول أن تطبق معي كل طرق النيك المختلفة ..
وتوفى والدي ولم يعد لها أحد غيري وعرضت على والدتي أن أتزوجها فلم تمانع والدتي وقالت هي إبنة عمك ..ولن تجد مثلها ..وتزوجتها ولي منها ولد وبنت ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
قصتي هذه أنقلها لكم من مذكراتي الشخصية ...
قصة مليئة بالأحداث المتنوعة والمتسلسلة ...
"الانترنت والرسم"
أعيش مع عائلتي مع بابا وماما وأخي الصغير وتسكن معنا بنت عمي تحت سقف واحد..
أحبهم جميعا وخاصة أخي الصغير سيف لأنه أخي الوحيد عمره 8 سنوات طالب في الصف الثاني الابتدائي..
قسمت ساعات يومي إلى أقسام كل قسم يختص بشيء بعد أن دخلت كلية الهندسة ..
في الصباح أذهب إلى الكلية وعندما ارجع من الكلية ظهرا أدخل إلى مكتبي الخاص الذي أسسته بنفسي الذي هو عبارة عن غرفة من غرف البيت وهي بعيدة عن غرف أهلي ،أجلس وأرتب صوري وأدوات الرسم وبعض الأحيان ابتدأ بالرسم وعندما يأتي العصر اخرج إلى أصدقائي أو إلى أحد الأسواق ،وعندما يأتي الليل أتفرغ إلى مذاكرتي وبعدها أتصفح الانترنت وبعدها أذهب إلى النوم وهكذا هو يومي ، أطمح أن أحصل على شهادة الهندسة وافتح معرض للرسم .
"عطلة نصف السنة والنت"
وعندما حان موعد عطلة نصف السنة تفرغت إلى جهاز الكمبيوتر وتصفح مواقع النت ،ولا يخفى الأمر عليكم فأنا مسجل كعضو بأحد المنتديات الجنسية ، وأتصفح به كل أقسامه وأتفاعل معها من قراءة القصص الجنسية العادية وللمحارم والمصورة وأشاهد وأسجل العديد من مقاطع الجنس الشرجي والفموي والمهبلي والرقص السكسي وصور السكس العربية والأجنبية ...
في يوم العطلة أقوم ليلا بمشاهدة الأفلام الجنسية العربية والأجنبية التي قمت بنقلها على جهازي وأقفل باب غرفتي من الداخل خوفا من أن يدخل علي أحدا من أفراد أسرتي وأقلب في الأفلام وأهيج مع ما بها من مناظر يقف لها زوبري وبالتالي الأمر لا يسلم من ممارسة العادة السرية مع التفاعل بالآهات والوحوحة وأصبحت مدمنا لمثل هذه الأفلام خاصة الأفلام العربية منها التي هي بلغتنا وأسمع فيها من المومسات أو معتادي الجنس كثير من العبارات الجنسية الساخنة والصارخة التي تقشعر منها الأبدان وتحرك فيك الشهوات وتجعلك تفكر بضرورة الممارسة الجنسية مع أي كس لأي أنثى أختك أمك إبنة عمك إبنة خالك جارتك أي أنثي قريبة منك تكون بمأمن معها في ممارسة أي أنواع الجنس فموي شرجي مهبلي تفريش تحسيس بوس تحرش أي أنواع الجنس دون أن يكتشف أحد من أهلك هذه الممارسات.. أو تتحرش بأي أنثي تقع بين ناظريك حتى ولو كانت أمك !!
في يوم من الأيام دخلت إلى غرفتي فنسيت أن أقفل الباب من الداخل فجلست أشاهد فلم سكس عربي ، وكنت مندمجا مع الفلم فلم أستطع أن أتحمل بما أراه فقمت بإخراج زبي وممارسة العادة السرية وأثناء ذلك دخلت علي بنت عمي ، ولا أعلم لماذا أرسلها القدر لي!! ، وشأهدتني بما كنت أفعل.. يا ويلي من أين أتت لي هذه المصيبة فكلانا تفاجأنا بما حدث لنا .
"بنت عمي التي قذف بها القدر علي"
بنت عمي إمرأة عمرها 25سنة أرملة توفي عنها زوجها ووالديها في حادث وكانت الناجية الوحيدة فيه وعاشت معنا لعدم وجود أحد يحتويها سوى عمها والي الأب الحنون الذي وضعها في عينيه وإحتضنها بمنزلنا وخصص لها غرفة خاصة بجانب غرفتي ونصبها علينا أختنا الكبيرة ،تغير وجهها عندما شاهدتني في هذه الصورة المزرية وأنا أشاهد فيلم نيك وكمان زوبري خارج ثيابي منتصب ناطر لبنه قالت ماذا أرى ؟كنت لا أتوقع منك هذا يا إبن عمي فأنا أعرف فيك الخلق الحميد وكنت لا أتصورك تشاهد مثل هذه الأفلام الخارجة المثيرة للشهوة الجنسية وكمان بتماري العادة السرية وتارك باب غرفتك مفتوح يا بجاحتك يا أخي ، قلت لها من فضلك أنا فعلا غلطان بس إنت عارفة إني شاب جامعي أخالط الفتيات وأرى منهم ما يحرك في شهوتي وحتى لا اقرب الزنا أضطر لأن أفرغ شهوتي بيني وبين نفسي وفعلا كل مرة كنت باقفل باب غرفتي من الداخل ولكنني نسيت اليوم قفلها حتى تقفشيني حضرتك ..يا ريت بابا وماما ما يعرفوش بما حدث ،فوعدتني وإشترطت علي أن أكف عن مشاهدة مثل هذه الأشياء والنت ملآن بالأشياء النافعة بدلا من الأشياء التي تحرك الشهوات!!
إمتنعت عن مشاهدة الأفلام الجنسية لفترة ولكن إبنة عمي شغلت فكري في أنثي إمرأة جربت الجنس يعني دخل كسها زوبر!! جميلة قوامها يجعلها مزة تستطيع أن تمنحك كسها بدون خوف من غشاء بكارة كس مفتوح يستطيع أن يستقبل الزوبر في أي لحظة دون خوف شريطة وسيلة حمل آمنة!! هي أكبر مني بسنتين.. إمرأة مجربة محرومة من الزوبر منذ فترة طويلة فقد جربته وجربت الشهوة والرعشة والقبلات والتحسيس والعض والتفريش والمص معقولة تقدر تستغنى عن ده كله!! أكيد محتاجة ن وأصبحت أمارس العادة السرية على صورتها وعلى ما أراه باديا منها فهي ترتدي ملابس قصيرة ومفتوحة الصدر تظهر الكثير من مفاتنها كونها في بيتها عندما تجلس أو تنحني ويظهر جزء من ثديها أو من فخاذها أو من طيازها أو حتى كسها.. خاصة بعد ما شاهدتني وأنا أمارس العادة السرية وشاهدت زوبري المنتصب وقد لاحظت أيضا تغير نظرتها لي نظرة الأنثى الشبقة التي لا تستطيع كرجل أن تخطئها وكان هذه النظرة تثير في شهوتي!!..
"إختباري لإبنة عمي"
ولكني لم أتحمل ترك أفلام السكس فعاودت مرة ثانية لمشاهدتها ،وكنت أراقب إبنة عمي ، فأجدها عندما تقترب من غرفتي تتلكأ وإن كان الباب مفتوحا تتلصص
فغرفتها بجانب غرفتي ، هل إستطعت أن أوقظ فيها عفريت الشهوة والجنس ؟هل مشاهدتها لزوبر حقيقي حرك فيها الشوق له في الدخول لكسها؟ وكنت ألاحظها تنتظرني على باب غرفتها لا ادري ماذا تريد مني ؟
قلت أختبرها علّني أجيب رجلها لممارسة الجنس معي ، فقمت بتشغيل فلم سكس وتعمدت تعلية الصوت قليلا بسماعة الكمبيوتر عندما قام الممثلان بممارسة الجنس وإرتفعت آهاتهما حتى خرجت من باب غرفتي المغلق ،في حينها دقت بنت عمي على الباب فتركت الكمبيوتر مفتوحا وقمت بفتح الباب لها فدخلت علي وسألتها ماذا تريدين مني ؟فلم تجاوبني وإنما نظرت إلى جسمي وبالذات منطقة زوبري ثم وقفت أمامي بتحدي وقالت ألم أطلب منك مشاهدة هذه الأفلام؟ سكت..فرددت سؤالها مرة أخرى ، فإنفجرت فيها وقلت لها هل تستطيعين أن تمنعي نفسك من الأكل والشرب ؟فقالت لا ؟فقلت أنا لا أستطيع أن أترك هذا الشيء ، قالت لماذا يا إبن عمي ؟قلت ..حبيبتي نحن متقاربين في السن ..شباب مثل بعض.. قالت نعم.. قلت.. قلت عالم الجنس ده لأنه ممنوع عني ولم أجربه حتلاقيه مرغوب فيه ..إنت تزوجتي وجرَّبتي فهو عالم ليس بمجهول لك بينما هو مجهول لي ..قالت بس حبيبي لا تدمنه حتى لا تتعب وأتركه حتى تتزوج ..قلت لا أستطيع طالما بين فخذي عضو لا يهدأ ينتفض لأي حركة من أنثى ينتصب ولا أستطيع أن أسكته حتى أروي له ظمأه قالت إنت قليل الأدب ..قلت لا..أنا عبرت عما بداخلي يا إبنة عمي ..ولأني شاب عمري 23 سنة وأنا حتى لو امتنعت عن ذلك فالشهوة والرغبة تجبرني على ذلك وانتي إمرأة ناضجة وتعرفين ماذا أقصد؟
"إنفجار إبنة عمي"
قلت :هل كلامي صحيح أم خطأ أجيبني ؟؟ فقالت كلامك صحيح فرأيت وجهها تغير وخرجت علامات الحزن عليها وجلست بقربي ،فقالت أن الشعور الذي تعاني منه هو نفس الشعور الذي أعانيه فأستغربت من كلامها ،قالت لا تستغرب من كلامي..فأنت لم تجرب الجنس ولم تمارسه ..وأنت رجل حتى لو مارست الجنس ..فلن تكون حاجتك له مثل المرأة فجسدنا كله من أقدامنا حتى رأسنا آلات جنسية بينما أنتم يا رجال آلتكم الجنسية في عضوكم الذكري فقط ..فأنت زعلان وإنفجرت في طيب أعمل أنا إيه؟ حرام عليك إرحمني إنت حركت في كل جسمي ومن ساعة ما شفتك وإنت بتمارس الغادة السرية وعضو منتصب ..لم يهدأ لي بال..وقالت أنا قد حرمت من الحنان حرمت من ساعات الدفء حرمت من كل شيء بعد وفاة زوجي فلم استمتع بشي من حياتي..وأخذت تبكي وتنتحب!!فقمت ومسحت دمعتها عن خدودها وقلت أنتي ما زلت صغيرة وأكيد سيتقدم لك شخص ما يسعدك ويعوضك.. وقالت إحييني النهاردة وموتني بكرة!! قلت آه لقد طلبت مني الجنس!!
ثم إبتسمت لي وقالت أني معجبه بك وبأفكارك فسألتها كيف قالت لأنك فهمت قصدي !!!
وطلبت مني أن تشاهد معي ما أشاهده .. وقلت لها أني موافق ولكن كيف هل تبقين طول الليل معي في غرفتي؟ وكيف إذا عرف أهلنا؟فقالت لا تخف أنهم بعيدين عنا ولم يسألوا عنا في وقت الليل فقلت هذا صحيح ..فقالت أنا سوف اقفل بابا غرفتي من الخارج وآتي إليك وأنت تقفل الباب ونجلس لوحدنا فقلت موافق ..فقالت إسمح لي أجلس معك؟ قلت إنت أختي الكبيرة ومرحب بك وجلست وشاهدت الفلم حتى نهايته وهي تتعرق وتتصارع أنفاسها وتلعب في كسها بخباثة دون أي تعليق مني أو منها ولاحظت إنتصاب زوبري ودعكي فيه.. وضحكت وقالت شايف شد حيله عاوز يدخل عش بلبل وضحكنا ثم إنصرفت على أمل رؤية فلم غدا يكون أقوى من بتاع النهاردة!!
"المفاجأة"
وجلست مع نفسي أفكر في الليلة القادمة وكيف ستبقى معي إبنة عمي ؟ كيف ستشاهد معي أفلام سكس مباشر ؟ أسئلة لا أستطيع حلها ..يا ويلي قد حل المساء الساعة الآن السابعة مساءا و قد إقتربت ساعة الصفر.. إقترب اللقاء.. بالأمس جلسنا نشاهد الفلم وكل منا مشغول بحاله عن الآخر وهل سيكون اليوم مثل الأمس ؟ هل أبادرانا بالهجوم ؟ أم أترك الظروف تلعب بخيوطها ؟ هل إبنة عمي لها رغبة في ممارسة الجنس الكامل معي مثل أنا ما أرغب فيها ؟!! أم ستشاهد الأفلام فقط دون مساس !! ووجدت والدي يستدعيني أنا وإبنة عمي قلت خير يا والدي قال خير يا ولدي.. جدك سيجري عملية جراحية خطيرة وسوف أسافر أنا ووالدتك وأخيك الصغير وسأترك معك إبنة عمك لترعاك وتصرف أمورك حتى لا تنقطع عن جامعتك وأنا متأكد أنك ستسمع كلامها فهي أختك الكبيرة ولا أحب أن أسمع منها أية شكوى منك قلت يعني يا سي بابا واحدة سترعى شئوني في غيابكم ويكون جزاؤها إيه غير الشكر والعرفان .. قال وهذا عشمي فيك وقال لها وإنت لو حدث من إبن عمك شيء عندك الموبايل إتصلي عليَّ فورا وأنا سوف أتصل عليكم يوميا للإطمئنان وعند الثامنة مساءا ركب سيارته وسافر إلى جدي ووجدت إبنة عمي تقول لي حظنا حلو سنكون بمفردنا .. وعند الحادية عشر إتصل علي وأخبرني بأنه وصل بالسلامة ببيت جدي..
"الشيطان ثالثنا"
أصبحت أنا وإبنة عمي بمفردنا بالمنزل وجلسنا بغرفة المعيشة نقلب في قنوات التلفاز ..وعند الثانية عشر إستأذنتها لأذهب لغرفتي وأقلب في النت قليلا ثم أنام ..قالت غدا عطلتك!! قلت تعالي إجلسي معي وأعلمك الدخول على النت فهو مسلي جدا بغض النظر عن السكس الذي فيه ..وتركتها وقالت أنها سوف تأتي إليَّ بعد أن ترتدي ملابس النوم بغرفتها .. ودخلت غرفتي وإرتديت فانلة حمالات وبوكسر علني أسعد بلقاء حميمي معها ودخلت أحد المواقع الجنسية ودخلت قصص سكس ووجدت قصة عنوانها إبنة عمي الأرملة ودخلت عليها لأقرأها .. وسرحت بها وهيجني خيال كاتب القصة في التفاصيل الجنسية والصور الخيالية التي يجعلك ترسمها في خيالك وكأنك أنت من تمارس الجنس ويشرح لك كيف جاب رجلين إبنة عمه الأرملة ليمارس معها الجنس موضحا تفاصيل فن إعداد المرأة لما قبل الإيلاج مقسما جسدها لمناطق وكيف تتعامل مع كل منطقة بالتقبيل أو اللحس أو العض أو التحسيس أو بالتفريش وكيف تتعامل مع البظر والكس وشفايف الكس والبزاز والطيز والرقبة والفم والفخاذ لم يترك جزء في جسد المرأة إلا ووضح لك كيف تتعامل معه لكي تثيرها جنسيا وتتجاوب معك ..قلت ياه دا عالم تاني خالص يجعل أنت البطل والنيكة بتاعتك..
"قصة سكس"
ووجدتها تترك على الباب للإستئذان قلت إتفضلي يا حبيبتي غرفتك ومطرحك ودخلت ونحن نضخك ..وتفاجأت بها ترتدي قميص نوم شفاف ليس تحته أي ملابس داخلية مفتوح الصدر طوله ينتهي عند منتصف فلقتاها ..قلت إيه الحلاوة والجمال ده ..وواضعة قليل من المكياچ وعلى شفتيها أحمر شفاة بلون الدم كاشفة عن شعرها المتدلي حتى مقدمة مؤخرتها جسمها أبيض بض فخاذها وسيقانها لا يكونا إلا على أنثى ذات مفاتن أخاذة ثدياها منتصبان منتفخان وحلماتاها بارزتان للعيان فلقتي طيزها كرتان مرفوعاتان ممتلئتان ساقيها وسيقانها ملساء كالمرمر ..قالت عينك.. قلت إنت دوختيني بجمالك وجمالك جسمك وشفايفك وعيونك دا جسمك كله أنوثة طاغية مرسوم كمانيكان بتفاصيل لا تكون إلا على آلهة الجمال ..قالك كلامك حلو دوخني دا إنت شاطر في الغزل قلت لا أي راجل سيراك سيقول ما قلته ..
وجلست على السرير في مواجهة الكمبيوتر وقالت كنت بتشاهد حاجة ؟ قلت أبدا دي قصة سكس بموقع للسكس لشاب مع إبنة عمه المطلقة قالت يا راجل قلت صدقيني وتعالي إقرئي معايا وقربت الجهاز الكمبيوتر من السرير وجلست بجانبها وأرجعت القصة من أولها لتقرأها .
"مراقبتها"
قلت لها أنا حأنزل أخطف ساندويتش جبنة أعملك معايا قالت شكرا أنا مش جوعانة ونزلت لأتركها تعيش مع القصة وجهزت ساندويتش بسرعة وأسرعت بالطلوع لأتلصص عليها وأرى مدي تفاعلها مع القصة ووجدتها تخرج ثدييها وتلعب فيهما وتقرص في حلاماتها ثم بعد فترة إتجهت بيدها لبظرها وكسها تلعب فيهما وهي نائمة على ظهرها وكسها واضح تماما ثم إرتعشت وتوحوحت وتشضض جسمها ثم إرتخى جسدها ..
قلت أدخل عليها الآن وأرى ردة فعلتها وهي نائمة على ظهرها فاتحة فخذيها ومسترخية وكسها بارز أمامي.. قالت إيه القص دي دا أنا هجت على الآخر ومارست العادة السرية ونطرت عسلي قالت دي أقوى من أفلام السكس بكثير قلت لماذا قالت سرحت مع بطل القصة وتخيلتني وهو يتعامل مع كسي وبظري ولم أجد نفسي إلا وأنا أهجم على بظري وكسي دعكا حتى سالت شهوتي مني.. قالت إنت حضرت في الوقت المناسب ..قلت خير.. قالت المرحلة اللي بعد كدة.. قالت البلبل في البلبلة..
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت لدخول الزوبر وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها .. ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي .. فالقدر قد حلها لنا ..ورتب لنا هذا اللقاء الحميمي فلماذا تبكين؟ قالت بكائي فرحة لأن وجدت أخيرا من سيشعر بي وبمعاناتي.. ويطفيء ناري..قلت أخيرا ستكون يوم دخلتي على حبيبتي التي أعشقها ومتيَّم بها ..ثم رفعتها بين ذراعي ووضعتها على السرير..ثم نزعت عنها قميصها ونزعت عني بوكسري فاصبحنا عرايا تماما ..حلماتها وزوبري منتصبين وهجمت علي زوبري وقالت يا لهوي إيه كل ده ..بجد عمري ما شفت في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار ..وراحت ضاحكة بفجور..وتركت زوبري وإقتربت من شفتاها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم على لرقبتها لحسا وتقبيلا ..ثم بالتحسيس الخفيف جدا على كتفيها وظهرها , وأنا أقول لها بأحبك بأعبدك أنت مليكتي, فزادت سرعة تنفسها فزودت في التقبيل والتحسيس والاحتضان فإنتفخت بزازها و تصلبت حلمتاها وأخذت أحسس بأطراف أناملي و بعمل دوائر على بزازها من أسفل إلى الأعلى و قرب هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات, ثم بفمي الحس و أمص واشفط في بزازها وفي أخذت حلمتها في فمي أمصها فيها كطفل رضيع..
"البلبل في البلبل واللبن والعسل"
وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت التحسيس الخفيف والبوس بالراحة للبطن والسوَّة وجوة الفخذين من عند الركبة لغاية كسها ولم ألمسه .. ثم حسست بأطراف أصابعي لعانتها من أعلى و قريبا من البظر دون لمسه ثم بفمي عض وبوس فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و تقول يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت ....
"الجنس اللذيذ"
ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..قلت صدقيني دي أول مرة..قالت مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدأك!!قلت ،أ بأشاهد أفلام كثيرة وبأقرأ قصص كثيرة ..وكل كان نظري وعند العملي طلعت كل ما قرأته وشاهدته ونفذته جتى أمتعك وأمتع نفسي..فقالت ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو حلو حلو خالص .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك إنتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس..قلت لها لماذا تركتيني أرمي لبني جوة كسك ؟إنت مش خايفة من الحمل ؟قالت هو أنا عبيطة ..طبعا عاملة حسابي..أنا في فترة الأمان..مش إنت قلت إن القدر رسم لنا الخلوة..قالت والصدفة كمان كانت معانا أنا دلوقت في فترة الأمان من الحمل .. وللأمان حأنزل بكرة آخذ حقنة منع حمل ..
ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..
وإستمرت علاقتي الجنسية بإبنة عمي الأرملة لفترة طويلة دون إنقطاع وإذا تأخرت عليها..تدخل على غرفتي طالبة مني حقها في النيك ..لأن كسها أصبح لا يستطيع أن يستغنى إطلاقا عن الزوبر ولم تعد تستغنى عن اللحس والمص والعض والبوس والتقفيش في بزازها وكسها ..وكانت دائما ظمآنة لا تشبع ..و لو طالت الممارسة اليومية والنيك لأكثر من مرة في اليوم..ما عتقتني.. وكانت تشاهد أفلام السكس وتحاول أن تطبق معي كل طرق النيك المختلفة ..
وتوفى والدي ولم يعد لها أحد غيري وعرضت على والدتي أن أتزوجها فلم تمانع والدتي وقالت هي إبنة عمك ..ولن تجد مثلها ..وتزوجتها ولي منها ولد وبنت ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ