شريفف
07-29-2017, 04:01 PM
حياتى بين الساديه والرومانسيه
مقدمة
طبعا كتير من الناس اتغيرت <br>
كنت كتبت* مجموعه قصص من فتره وبعد كده سافرت لبلاد كتير ورجعت من فتره ليست بكبيره<br>
وكنت أفتقد المنتدى فقط وامتنعت عن النشر <br>
واليوم قررت أن أعيد معكم بعض من تفاصيل حياتى الجنسيه <br>
وهى عباره عن مجموعه من الحلقات متسلسلة <br>
البطل فيها هو انا <br>
أما البطله هاتكون متغيره <br>
وبما انى أميل الساديه <br>
هايكون فيها أجزاء ساديه واجزاء رومانسيه بحسب ميول البطله وطريقه التعرف عليها وهايكون فيها كمان اجزاء جماعيه <br>
بمعنى هاتكون القصه الأولى عن امرأه تحرشت بها فى الباص وكانت ساديه <br>
وأخرى تعرفت عليها هنا وأيضا كانت ساديه <br>
واخر تعرفت عليه وكان يهوى ان يرى زوجته فى أحضان الغير <br>
وأخرى من هنا أيضا ولكنها كانت رومانسيه <br>
وغيرهم الكثير والكثير <br>
ولذا احترت فى تسميه للعنوان <br>
واستقر رأى على أن تسمى <br>
حياتى بين الساديه والرومانسيه <br>
واتمنى ان تنال اعجابكم <br>
وزياده الردود والتشجيع يجعلنى اكتب اكتر واكتر <br>
واعزرونى حيث انى استبدل الاسم ب هى <br>
حرصا على السريه<br>
-------------؛----------؛-----------؛----------<br>
********** الجزء الأول <br>
كنت عائد من حى أكتوبر فى شهر 8 والحر قارس<br>
جلست بالكرسي الخلفى بجوار الشبالك فاتت بعدى بتركب فتحركت المنتصف حتى لا تكون بين رجلين <br>
لاحظت عليها عدم الثبات وكأنها تريد الحوار <br>
<br>
فتحاورت معها <br>
فافصحت عن كل شيء<br>
انا / الجو حار جدا <br>
من فضلك افتحى الشباك<br>
هى / محاوله ان تفتحه فلم يفتح <br>
مش عايز يتفتح<br>
انا / سبينى اجرب <br>
مددت يدى لفتحه فلم يفتح<br>
انا /رايحه فين <br>
هى / رايحه مشوار مع أخى <br>
انا / بتشتغلى ايه <br>
هى / ممرضه فى مستوصف ---------<br>
طبعا عرفت العنوان والمكان تفصيليا ومواعيد العمل <br>
انا / متزوجه ؟؟؟<br>
هى / تزوجت 3 شهور وسابنى وسافر <br>
وتعبانة مش عارفه اعمل ايه <br>
لحظه زهول من الكلمه ورد الفعل <br>
انا / ولا يهمك كل حاجه وليها حل بس الصبر <br>
واكيد بيحبك وانتى بتحبيه ما هو بردو سافر علشانك<br>
هى / انا عايزاه هو مش عايزه حاجه تانيه <br>
انت فاهمى <br>
واستمر الحوار ورجلى تحك فى رجلها <br>
وكوعى فى صدرها <br>
إلى أن مددت يدى تحسس افخادها <br>
نظرت إللى وقالت <br>
انا تعبانه وانت هاتتعبنى اكتر بلاش دلوقتى <br>
انا / خلاص اجيلك الشغل قبل ميعادك بساعه<br>
هى / اوك <br>
بس اوعى تتأخر <br>
وأثناء النزول كانت هى قبلى <br>
بعد أن وقفت للنزول وانا اتخذت مكانها للنزول أيضا <br>
عادت وجلست على رجلى وكأنها وقعت <br>
فقمت بعد أن قامت متحسسا جسدها وخصرها <br>
وأيضا أدخلت يدى بين شق الطيز متحسسا للعمق<br>
تانى يوم ذهبت لها ووحدتها منتظره <br>
أولا<br>
خبط على الباب ففتحت بحرص لترى من بالخارج وهى خلف الباب وعندما راتنى ادخل انى بسرعه وأغلقت الباب خلفى <br>
فدرت حول نفسى كى اراها<br>
وسبحان ما رأيت <br>
شخصيه أخرى <br>
فسألت أين فلانه <br>
فقالت الا تعرفني <br>
وبعد لحظه زهول <br>
فقلت لا يمكن كل هذا التغير فى ليليه <br>
يوم رأيتها كانت بالعبايه و الطرحه<br>
والآن فستان كلوش أعلى الركبه والشعر الأصفر<br>
والصدر مفتوح يظهر اكتر ما يخبئ <br>
فجلست فى الاستراحة وقالت أنتظر<br>
أحضرت مشروب <br>
جلست بجوارى<br>
فاعدنا بعض من حديث الأمس<br>
فقالت / شوفت بقى ينفع يسيب كل دا ويسافر <br>
انا / مستحيل دا اهبل <br>
انتى رائعه الجمال ولكى جسم متناسق وجميل جدا <br>
ازاى يقدر يبعد وكمان لسه مش متعك ولا استمتعتى منه<br>
فخرجت تنهيده كدت ان أموت انا فيها <br>
فبدأت تحسس على وجهها وصدرها وبدأت تسخن<br>
فقالت اصبر وانتظر <br>
فعرفت أن لها طقوس خاصه وليس جنس فقط <br>
فبادردت بعده اسأله عن ماذا كان يفعل وماذا هى تحب* فعرفت أنها من النوع السادى <br>
ولاكن ساديه مختلفه<br>
ساديتها كانت <br>
التعزيب النفسى <br>
وعدم الاستجابة لطلبها إلا بعد ان تهان وتسب باوسخ الشتائم <br>
وكان زوجها لا يطيل معها ولا يصبر عليها <br>
بل كان يقذف وينام فى دقائق معدودة<br>
فعتدلت فى جلستى<br>
واضعا قدم على قدم <br>
وامرتها ان تخلع جميع ملابسها وإن ترقص عاريه <br>
فتمنعت <br>
فناديت عليها فى هدوء <br>
فاتت <br>
وبسرعه كانت أيدى علمت على وشها وتفيت عليها فبكيت <br>
وعدت كررت امرى لها مع التحزيز بعدم اجابه الأمر <br>
فرقصت ما أفضل راقصه وخلعت كل ملابسها وأصبحت عاريه تماما <br>
وأثناء الرقص كانت تحاول إيقاظ الوحش بطلبها ان ترضعه فى فمها فضربتها بقدمى <br>
محزرا لها بألا تنهى الرقص إلا عند اوامرى<br>
وكانت تزداد محن أثناء الرقص كلما بعبصتها فى طيزها او ضربت بزازها حتى انهارت ووقعت على الارض <br>
فامرتها ان تطلب ما تريد <br>
قالت عايزه أمص وأرضه من زبك<br>
فقلت <br>
بوسى اقدامى<br>
ففعلت وكأنها محترفه <br>
وكأنها تفعل هذا كل يوم<br>
بعد ان قامت بتقبيل اقدامى ومصمصه الأصابع ضربتها بقدمى فتقع على الارض نائمه على ظهرها وبدأت العب فى كسها برجلى<br>
واسبها واشتمها<br>
انا /<br>
كسمك يا متناكه يا فاجره <br>
هى /اه انا متناكه و عايزه اتناك<br>
انا / هافشخ كسمك يا بنت العرص<br>
هى / أبوس رجلك جسمى مولع<br>
انا / عايزه ايه <br>
عايزاك تفسخ كسى <br>
انا متناكه وجوزى عرض<br>
*امرتها ان تكون بوضع الكلبه <br>
وركبت على ظهرها وقلت على عرفه النسا يا بنت المتناكه<br>
وعند وصولنا للغرفه <br>
جلست على كرسى الطبيب وامرتها ان تأتى <br>
<br>
<br>
حبو على أربع كما هى <br>
وأتت وأخرجت لها زبى <br>
أخذت تمص وترضع بنهم شديد وكأنها جائعه من شهر فات <br>
وأنا اضرب واسب فيها وفى أهلها <br>
ثم امرتها ان تنام على سرير الولاده وترفع أقدامها على الحمالات<br>
وقمت بربط أقدامها فظهر أمامى كسها وطيزها<br>
فدفست زبى مره واحده واحلى صوت سمعته فى حياااااتى كلها <br>
اااااااااااه ه ه ه ه ه <br>
انت عملت ايه <br>
اخرسى يا كسمك<br>
بموت<br>
احا مفيش مره بتموت من النيك<br>
زبك كبير <br>
علشان يمتع الشرومطه<br>
اااااااااااه فينك يا ------<br>
مين دا يكسمك<br>
الخول إللى اتجوزتك يجى يتعلم <br>
كل دا وزبى داخل خارج بيفحت فيها<br>
وأبدى أما بتشرب او تافش فى بزازها <br>
او تضرب وشها <br>
وكان كسها اشتغل زى الحنفيه<br>
وكنت قربت على الانزال <br>
فسالتها أين تريد <br>
فقالت باى مكان تحب سيدى<br>
فالقيت بلبنى داخل كسها <br>
وانتظرت حتى انتهيت وسط صوتها <br>
اووووف <br>
نااار <br>
كنت فين من زمان <br>
انا بعشقك <br>
انت حبيبى <br>
فككت أقدامها وتواعدت معها على لقاء آخر غدا اكتر سخونة<br>
فقامت تبوس اقدامى وتشكرنى <br>
وتبوس أيدى <br>
وهنا انتهى اللقاء الاول معها <br>
بعد ان دار بيننا حوار آخر <br>
أثناء اللبس <br>
حيث ان موعد العياده قد قارب ولابد أن ارحل
الجزء 2
اليكم اليوم الجزء الثاني من حياتى <br>
بعتزر عن التاخير لظروف خاصه جدا <br>
------بعد ان انتهينا من هذا اللقاء <br>
دار حديث بينى وبينها <br>
انا* / ايه دا كله انتى ناااار <br>
هى /تعبانه من فتره* <br>
تزوجت وبعد اقل من 3 شهور سابنى وسافر ابن الكلب وبقالى ككا يقرب من 6 شهور وانا تعبانه وبحاول ابعد عن حاجه ممكن تتعبى اكتر <br>
وكمان انا غير مختنه وبضعف جدا مع اى احتكاك<br>
انا / هو كان بيمتعك كويس <br>
هى / عادى مش وحش بس هو بيجيب حاله مره وخلاص** وبسرعه وانا بحب افضل طول الليل فاتحه رجلى <br>
طلبت منه اكتر من مره يضربنى ويشد شعرى<br>
( وكانها تخاطبنى بطلبها فى المره القادمه )<br>
*وهو حاول يعمل كده بس مش عرف <br>
*وكان بيسنى وينام <br>
انا / هاشوفك تانى بكره <br>
هى / تيجى بدرى شويه <br>
انا /* انتى عايشه مع مين ؟؟؟<br>
هى / بعد ما جوزى سافر رجعت تانى مع ماما واخواتى بشتغل* فى العياده علشان اهرب من الوحده والملل <br>
انا / اجيلك البيت طول النهار فى شقتك <br>
برقت عنيها وبعدها غمضت وكانها تفكر* لحظات <br>
هى / طب هاقول ايه لماما <br>
انا / انتى اخر مره رحتى شقتك امتى <br>
هى / مش بروح كتير* يمكن من اكتر من شهر <br>
<br>
انا /حلو اوى <br>
شوفى*** ممكن تقولى ان احد االجيران اتصل بيكى علشان الشقه غرقانه ميه <br>
اوتقولى هاتروحى تبصى على الشقه وتنضفيها علشان اكيد التراب ملاها وكمان تتاكدى ان مفيش حشرات دخلتها <br>
غربت بعنيها وكانها تفكر وابتسمت وقالت هذا افضل علشان افضل فيها طول النهار واقدر اجهز لبس معايا واقول انى هاطلع من الشقه على العياده <br>
طبعا كما ذكرت فى هذه الفتره كان من يمتلك فون ارضى فهو عمده <br>
اتفقت معها على ان نتقابل بعدها بيومين فى مكان امن لها وقريب من شقتها عل. ان اتبع خطواتها <br>
قابلتها وبدون كلام اتبعت خطواتها حتى وصلت الى الشقه واغلقنا الباب ورفعت العبايه<br>
كانت بدون اندر وبدون حماله صدر ولابسه قميص نوم يكشف اكتر ما يدارى <br>
لونه احمر نارى بحملات حتى الصدر ومحمل الصدر عليه بشبكه يظهر منها كل تفاصيل الصدر وحتى الخلمات تخرج من احدى الاخرام به <br>
وعلى البطن رسمه قلب كبير من الشبك ايضا ويا دوب مغطى اخر البطن <br>
والضهر مفتوح للمنتصف <br>
احتضنتها وقبلتها لاكتر من 10 ونحن لسه على الباب ومع العب فى كل جسمها حتى انهارت واصبحت تقريبا احملها بيدى من بين اقدامها وايدى الاخرى تسند على ضهرها* اما هى فقد تمسكت برقبتى وفمها بفمى <br>
هدت منها لحظات وحملتها بين يدى وسالتها عن الطرييق لغرفه التوم <br>
اجابت بثقل عن الطريق <br>
واول ما دخلنا انزلتها على الارض بجوار السرير <br>
واقفه وفى لحظه كان على ركبها تبحث عن زبى وتفك الحزام وتنزل ملابسى <br>
وبعد ظهور زبى امامها رايتها تلف ايديها خلف ضهرها وتحاول الامساك بزبى بفمها فقط<br>
فبدات الاعببها وابتعد للخف خطوه ولليمين خطوه ولليسار خطوه <br>
وعندما تركه لها وامسكته وجدتها تنظر لى نظره المنتصر وكاننا كان فى حرب<br>
امسكتها من شعرها ورفعت راسها لاعلى وضربتها بالقم <br>
وكانى فتحت النار عليها <br>
اخذت تمص وترضع وتتاووى بشكل غير عادى <br>
* بشكل جنونى جدا* <br>
فعرفت انها تهوى الضرب والتعزيب والازال <br>
وانا ايضا فى هذه اللحظه لا اعرف الساديه ولا اى من تفاصيل لها* ولاكن هى شهوه* بهذا الاسلوب <br>
فتركتها وامرتها بان لا تتحرك واخزت ادور حولها افكر ما هذا وكيف اتعامل معها <br>
ففتحت دولابها ونظرت لها لعلها تعترض <br>
ولاكن وجدتها تبتسم وتسال عن ماذا ابحث <br>
سالتها اين طرحاتك <br>
فاجابت بالدرج الصغير بالضلفه الاخرى<br>
وسحبت منهم اثنان ورجعت لها ربط ايديها واقدامها وربطهم فى بعض ووجدتها تبتسم وهى ماذالت بنفس وضعها تقف على ركبها وايدها خلف ضهرها وبدات اضرب طيزها واراها تهتز امامى وادور واضرب بزازها ووجها* ووجدت شهوتها تنزل بين اردافها مع صوتها <br>
فكانت مره تقول اااااااااه.* اكتر <br>
ومره تقول مش قادره <br>
ومره اخرى تقول انت بتعمل ايه وليه هو انا عملت. حاجه غلط <br>
ومع نزول شهوتها وانا لم المسها حتى الان <br>
وجتها تقول <br>
انت عملت فيه ايه <br>
وانا ازاى جبت كده اااااااااه <br>
انا مش حاسه بجسمى <br>
انت بتعمل كده ليه <br>
جلست على السرير اشاهد واستمتع واضع قدم على الاخرى <br>
فكان ضهرها لى <br>
امرتها ان تاتى وتدور واشوف ووجهها <br>
*حاولت وحبوت حتى اتت ووجتها تنزل على اقدامى تقبلها وتمصها*** اخذت اهز اقامى امامها والعب ببزازها ووجهها باقدامى وانا اشاهد اجمل امراه رايتها تنهار من المتعه دون ان المسها <br>
فبصقت على الارض ونظرت لها ووجتها تلحث وتحاول الوصل لها ولحستها فقمت عليها ركل بالاقدام وضرب بالايدى ولا اعمل ما هذا وماذا افعل واشد من شعرها الدهبى الجميل <br>
حتى وجتها تقول* خلاص مش قادره اصبر عليه <br>
تعبت** انا كده هاموت <br>
انا بجيب كتير وكانها حنفيه واتفتحت <br>
امرتها ان تكون على السرير وسالتها عن مشابك الغسيل <br>
واتيت بيهم <br>
وبدات الف حول الحلمات وامسكت الحلمات <br>
وايضا امسكت شفرات كسها والبظر كان له نصيب* ايضا <br>
ومع كتر الاهات وكلمات كتير وتغريب عينها* <br>
وانا اسعد تماما بسماع صوت الاهات الخارجه من المتعه<br>
سكتت لحظات <br>
اعتقد انه اغمى عليها او ذهبت فى حاله من النشوه <br>
خفت عليها وبدات اضربها بشده على وجهها <br>
حتى فاقت وعادت تصوت اكتر واكتر وهى تقول <br>
هو فى ايه <br>
انت بتعمل ايه تانى <br>
بس يا كسمك<br>
سبنى بقى <br>
لما افشخك يا متناكه <br>
كل دا ولسه زبك نايم وانا عامله بحييييب <br>
انا بس هاعلمك ازاى تتناكى يا لبوه<br>
انت مش مش عايز تنكنى <br>
انا كده اموت قبل ما اتناك <br>
احاااااااااااا<br>
اووووووووف <br>
انت عايز منى ايه <br>
عايز انيكك واعلمك النيك الصح<br>
يا قحبه يا بنت المتناكه يا لبوه <br>
افشخنى اوى <br>
انا عايزه اتاك بقى <br>
مش قادره<br>
بس يا متناكه بمزاجى <br>
هو فين الكلب ابن الكلب يجى يتعلم <br>
مين دا يا متناكه <br>
الخول اللى سابنى وسافر <br>
الخول اللى بينام ويسبنى <br>
اهو فى رجاله بتعرف من غير ما تنيك <br>
كل دا وانا بضرب وبركب المشابك فيها <br>
وقمت بالقرب من بقها واعطيتها زبى فى فمها <br>
وكانها وجدت ما تبحث عنه من زمن بعيد <br>
واخذت تمص وترضع بحرفه ليس لها نظير <br>
حتى انتصب زبى <br>
ورفعت رجلها وافسحت بينهم حيث رفعت طرحه الربط عند القدم وبدات افرش كسها واضربها بزبى على كسها <br>
وهى تقول <br>
ابوس ايدك <br>
ابوس رجلك كفايه <br>
تعبت <br>
نكنيييييييي<br>
كده هاموت منك <br>
وبسرعه وبدون سابق انزار <br>
وفى اقل من لحظه <br>
كان زبى باكمله داخل كسها حتى البيضان خبطت فى طيزها من قوه الضربه <br>
ااااااااااااااااااه <br>
اااااااااااااااااه حد يعمل كده <br>
هو فى كده <br>
انا اتفشخت <br>
اوووووووف <br>
بدات انيك فيها بسرعه <br>
واضرب طيزها وكلام غير مفهووووم اسمعه <br>
حتى سكتت للمره الثانيه <br>
تكلمت معها <br>
مالك <br>
قالت بصوت ضعيف <br>
ابوس ايدك خلص بسرعه <br>
بدات معاها النيك بهدوء شدييييييي حتى تهدا قليلا<br>
وهى بنفس الوضع نايمه على ضهرها واقدامها لاعلى مربوطه الايدى تحتها والاقدام <br>
بعد ان هدات قليلا <br>
قلبتها على بطنها ورفت طيزها بوضع السجود <br>
ومازالت مربوطه الايدى والاقدام <br>
ووجها على السرير مرفوعه على ركبها <br>
وبدات معها مرحله اخرى من التعزيب الجنسى <br>
بعبصه بايدى فى كسها وطيزها <br>
ثم التفريش بزبى على طيزها وكسها <br>
الى ان بدا صوتها يعلو من جديد <br>
نيك اوى <br>
انيك فين <br>
نيك فى كسى <br>
ليه <br>
انا عايزه زبك يفشخنى <br>
انا متناكه بنت شرموطه <br>
انا خدامه زبك <br>
رحت رازع زبى فى اخر كسها <br>
اااااااااااااه <br>
اووووووووف <br>
ااااااااحححححححححححح<br>
سخن اوى <br>
وطى صوتك يا بنت المتناكه <br>
مش قادره* <br>
اشيله <br>
اه. لا <br>
فضلت انيك فيها بسرعه عاليه جدا لحد ما قربت اجيب لبنى <br>
خرجت زبى من كسها ورميت كل لبنى على ضهرها وطيزها <br>
وفردت جسمها تستمتع بنزول اللبن من ضهرها لطيزها لكسها <br>
طبعا كانت المشابك كلها راحت وتبقى الربط <br>
بدات فى فك الاربطه <br>
وانا ارتحت بجوارها نصف ساعه كامله <br>
لا كلمه ولا حركه <br>
تحرقت وارتمت فى احضانى* وابتسمت ابتسامه رضا <br>
وكانت الساعه قاربت على 12 ظهرا <br>
قمنا بعدها سويا اساندها للحمام <br>
وعدنا للحوار ومتابعه* المتعه <br>
والجزء القادم سيكون به سيسن سادى <br>
ربط وضرب وتعليق مع نفس السيده <br>
بعتزر لمن طلبو منى الاسراع بسرد القصه على التاخير <br>
ويكون فى الاجزاء القادمه <br>
تعريص ومحارم <br>
ارجو الاستمتاع بالقصه حيث انها حقيقيه <br>
<br>
الحزء التالت
توقفت فى الحزء الثانى بعد الانتهاء من النيكه الاولى وكنت فى غايه السعاده لما توصلت اليه مع هذه المراه فذهبنا للحمام للاغستال وخرجت قبها وذهبت للصالون فى انتظارها وكانت فجاه ليه ما حدث عادت بعت فتره تزيد عن نصف ساعه عادت وكانت تبكى متلحفه بالبرنس وواضح عليها انها كانت تبكى من فتره ودار بيينا حوار بين البكاء والرغبه هى/ لابد ان ننتهى فانا لست كما ترانى انا لم يمسسنى غير زوجى انا / وكيف ترين انى اراكى هى / نظرت اليه بستخفاف ودارت وجهها انا / استكملت حوارى ثقى تماما انى اعرف عنكى ما لا تعرفيه انتى عن نفسك واعلم جيدا كل ما يدور فى عقلك وربما ايضا انى اعلم ما لا يعلمه احد ولا حتى زوجك ومن كلماتك القليله وتعارفنا من من زمن ليس بعيد تعرفت عليكى اكثر وتكثر هى / ماذا تعرف؟؟؟ ( بنظره استغراب ) قلت لها وقد تملكت زمام الحوار اعلم انكى محرومه من الجنس واعلم ان زوجك قد تتركك وسافر بعد مده قصيره من الزواج اعلم جيدا ان ليس لكى اختيار فيما حدث ولاكن انجزاب شهوه واعلم انكى لم ولن تمارسى الجنس الا مع الزوج فقط وليس كان فى حسباتك اى شيء اخر واعتقد انك لم تستمتعى مع الزوج كما استمتعتى معى ولاكن ليه سوال هى / اسال انا / منذ متى وانتى تعشقى وتستمتعى بالشتائم والضرب هى / معرفش بس كان احساس جميل احسست بانها بدات تتجاوب فى الحوار فقمت وقبلتها على جبينها وتحسست يداها وطمانتها فقلت لها لاتخافى من شيء فانا لكى كل الحمايه ولا تسمحى لعلقك ان يعكر صفو متعتك فانا لم اتزوج حتى الان وليه كل الصلاحيات ومع اكبر المشاكل لها عندى عده حلول فابتسمت وقالت هذا وعد فقلت لها وعد واعدك باكثر من هذا فقالت كيف قولت فى الشكل العام اعتبرينى اخ او صديق وافتى لى قلبك واحكى وتكلمى عن كل ما تعانيه فى حياتك الخاصه او العامه ابتسمت وقلت اعتبرينى صديقه مقربه اليكى اما فى الخاص فانتى ليه شرموطه وعاهره وقحبه وكنت متخوف من كلماتى لها فنظرت الي مستفسره على معانى الكلمات فقلت لها فى اى مكان ستكونى زوجتى واختى وصديقتى اما داخل الشقه فستكون لكى المتعه المامله فابتسمت وقالت لى طلب قولت لكى ما تريدين ما هو؟؟ اريد ان اكون كلبتك وخادمتك فقولت ستكونى اوسخ خادمه واوسخ كلبه شارع فقمت وقبلتها وقولت لها اين الطعام يا خادمه فابتسمت وقالت حالا قامت الى المطبخ فلحقت بها ودخلت عليها عريتها تماما وحاولت ادخال خياره كبيره بطيزها فلم استطيع لان طيزها غير مفتوحه وهى ايضا تمنعت وادخلتها بكسها وامرتها عدم لبس اى ملابس وترك الخياره بداخل كسها وضربتها على وشها وبصقت عليها وذهبت افكر ماذا افعل فكرت فى البدايه بفكره واسلوب الاغتصاب لاكنى لن اقتنع بها فذهب تفكيرى للضرب المبرح حيث كنت اضربها بيدى اثناء النيك وفكرت ايضا ان اتى بشهوتها قبل النيكه القادمه وكيفيه وضعها فى الالم المستمر وجاءتنى فكره المشابك وبعدها الربط ولاكن اين اجدهم فقت من تفكيرى على صوتها الاكل جاهز سيدى ذهبت للسفره فرايتها تجلس بجوارى فضربتها وامرتها ان تاكل من ما القيهه لها على الارض وان تكون بوضع الكلبه ففعلت بعد الانتهاء اتت لى بفوطه بها صابون من اتجاه والاتجاه الاخر مبلول يالمياه فغسلت دون ان اقوم من مكانى وهنا فكرت ان اركب ضهرها حتى الصالون مره اخرى ففعلت بها وركبت وبعبصت طيزها اشعلت سيجارتى ورميت زهرتها على ظهرها فتاوت فقلت لها انتظرى ماذال امامنا الكثير الكثير جلست فى الصالون رافع قدم على الاخرى وامرتها ان تلحس وتبوس اقدامى فرفضت قمت وتاهبت للخروج وانهاء الامر فوجتها تحت اقدامى تبوس قدمى وتتعونى ان لا اتركها فحلست واجلستها على ركبها ووجها للارض وقلت كما تم الاتفاق بيننا هنا ونحن داخل هذا المكان لا اعتراض -لا صوت - تنفيز الامر مهما يكن وبدون اساله واين الخياره فقالت سقطت فضربتها بقدمى اوقعتها وطلبت منها حبل وافتكرت هى حبل يشبه حبل الغسيل وهو حبل السبت فى البلكونه فامرتها باحضار الحبل والمشابق والخياره وان لا اراها الا على اربع مثل الكلب دقائق قليله وكانت بين اقدامى وبفمها كيس وبه طل طلباتى اشعلت سيجاره اخرى وامرتها ان ترقص وكنت اكسب وقت كى افكر ماذا افعل بها ومن اتجاه اخر انا اعشق الرقص واكتملت الفكره فى مخيلتى اثناء رقصها فالبسها الخياره مره اخرى اثناء الرقص وبعد قليل قمت وعلقت الحبل فى السقف وربط ايدهايها به من طرف بيحيث تكون مرفوعه الايدى وباعدت بين قدميها بيد المشقه الخشبيه وربط اقدامها وها فكرت مره اخرى فى اغماء عيونها فاتيت بقماشه كبيره ( طرحه الحجاب ) واغميت عيونها وبدات فى رص المشابك حول بزازها 5 مشابك حول كل بز عند الهالات ومشبك على الحلمه فكنت اسمع صراخها مما يدفعنى للمزيد ونزلت على كسها ورصيت 4 مشابك بكل شفه من شفايف كسها ومشبك اخر على بظرها واكتشفت انها غير مختنه وانها اصبحت تهيج وتتاوه مما زادنى فى اكتشاف المزيد والمزيد من اثارتها فركبت الخياره بكسها من جديد فسمعت صوتها تقول انت بتعمل ايه
انا مش قادره رجلى مش شيلانى كسى بيحرقنى انت عملت فيه ايه اااااااااه فضربتها على طيزها وعلى ضهرها وعلى بطنها ووشها وبزازها وابعبص طيزها مره والعب بالخياره مره اخرى فانا لا ارد عليها حيث لا تعرف مكانى ولاكنها تشعر بما افعل حتى سالت شهوتها وهدات من روعتها فكتت يدها وارجلها وعاودت ربطهم بطريقه اخرى فاجلستها بوضع الكلب ولاكن سحبت ايدها الى الخلف وربط الايدى بالارجل فكانت راسها على الارض مرفوعه الطيز على ركبها مربوطه الايدى بالارجل فظهر امامى كسها وطيزها فنمت امامها وادخلت رجلى بين بينها بيحيث هى تستطيع مص زبرى وانا استطيع العب فى كسها بقدمى وكان هاذا فعلا واصبح ثقلها الامامى بالكامل على زبرى وانا ارفع راسها وارجع انزلها مره اخرى بشكل نيك فى الفم وقدمى تعبث بكسها وكادت ان تختنق فقمت من تحتها ولففت حولها وبدات انيكها بقوه واضرب طيزها واضرب ضهرها بعنف شديد لمده 5 دقايق تقريبا فكانت فى وضع لا يسمع لها الا بان تتاوه وفقط فسالتها هل تعصى لى امرا بعد الان فاجابت بلا فسالتها من انتى الان. فاجابت بالدموع فى عينها انا شرموطه وكلبه وخادمه لك ولزبك فقلت عرفينى على نفسك وعلى عائلتك ققالت انا شرموطه بنت لبوه وزوجى معرص وكلنا خدامين لزبك كلاب تحت امرك ومن انا قالت سيدى وتاج راسى فقلت هانيك طيزك فترددت فدست على وجهها وضربط على طيزها فقالت انا جسمى تحت امرك افعل بى ما تشاء قلت سانتهك شرفك وشرف عائلك تحت قدمى وسوف ااجرك لمن يدفع واعبث بكى وبكل جسدك وقت ما اشاء فقالت انا تحت امرك سيدى
وهنا بدات شهوتها تسيل مره اخرى
فسمعت صوتها تقول
انا اول مره اجيييب كده
ااااااااااه كسى مولع
نكنى اكتر
اوووووووف ناااار
وبدات تصرخ وتصرخ وانا ازيد قى ضربها
وبعبصه طيزها وكسها
وهى تقول
ااااااااووووووووف نااااااااااار مولعه
مش حاسه بنفسى ولا بجسمى
انت بتعمل ايه
وعملت فيه ايه
ابتسمت وقولت
اخرجت الشرموطه وجعلتها تتكلم
فكانت افرغت كل حملها فبتسمت
وفككت الحبل كله وانتظرت شويه حتى تهدا
هدات قليلا وامرتها بمص بزبى من جديد فبدات بالمص خوفا من العقاب ولاكن بحرص فتفيت عليها وضربها ومسكت شعرها واصبحت انيك بقها بقوه
حتى كادت ان تختنق وعشقت ازلالها
فركبت ظهرها وامررتها بالذهاب على غرفه النوم حيث اريد نيكها
فقالت
لا ان استطيع يكفى ما فعلته بى
فضربتها مره اخرى وقلت لها
اخرسى انتى هنا طوع امرى
وعقابك لحس وبوس اقداامى
وامرتها ان تحملنى الى غرفه النوم بعد ان تدور بى الشقه بالكامل غرفه غرفه
ففعلت ما امرتها به
وفى غرفه النوم كان لقاء ساخن جدا
ادخلت الخياره فى كسها ثم
وقامت بمص وتقبيل اقدامى واحده بعد واحده واصبع بعد الاخر
وطلبت منها منها ان تصف احساسها وشعورها
فقالت
اعشق ما تفعل بى ولا اعرف ماذا فعلت انت بى
ولاكنتى لا استطيع الاستغناء عنك ولا عن ما تفعل بى
فقد علمتنى شهوتى واحسست معك بكونى انثى ولها سيد تحبها وتحبه وتثق به فانت لى كل الامان وكل المتعه
وانا لست اكتر من خادمه وجاريه
فانت علمتنى الحب
فانا ملك يديك
فرفعتها على السرير
وربط اديها فى بعض ثم ربطتهم فى السرير وتركت لها الاقدام حره
فكانت على ظهرها ويديها فرفوعه ومربوطه بالسرير
فادخلت زبى فى فمها حتى اكتمل انتصابه ورفعت اقدامها على كتفى وادخلت زبى فى كسها مره واحده فنشق كسها
وكان لها صوت اعتقد اسمع كل الجيران
وبدات انيكها بعنف وبسرعه وهى اعتقد اغمى عليها
وبعد فتره قصيره سمعت صوتها تبكى
وتقول اسرع اسرع
وكانت تشخر بين لحظه واخرى
فرفعت رجليها اكثر واكثر وظهر
وكنت بكل جسدى عليها وبكل ثقلى
وتركتها وفككت الحبل وهى تشطاط غيظا
وجعلتها بالوضع الكروى
(هذا الوضع لا يعرفه الكثير ولا كل النساء تقدر عليه - فهوه عباره عن
ان تنام المراه على ضهرها فى منتصف السرير وتلف اقدامها ختى تصل الركبه الى الاكتاف وتكون طيزها وكسها مرفوعين لاعلى ما يكون
وتسند بيدها اطراف ضهرها حتى لا تسقط - وطبعا بيكون نفسها ضعيف وجسمها ملفوف
وهذا يساعد على نيك الكس باتجاهين خلفى وامامى وايضا للطيز خلفى وامامى )
وطبعا بعد ان علمتها كيف يكون وكان صعب عليها جدا ولاكن بعد الضرب والاهانه كان لى ما طلبت
ونكتها بقوه وعنف فى كسها وكنت اخرج زبى للاخر وارجع ادخله تانى وصوتها يعلو اكتر واكتر
وفى لحظه مع الضرب وبدون ان اتكلم ادخلت بل حشرت زبى فى طيزها
اااااااااااااااه انت بتموتنى
انت بتعمل ايه طيزى لا
ااااااااه طيزه انت فشختنى
مش قادره نزلنى
اخرسى يا وسخه يا شرموطه يا بتت الاحبه
كسمك يا لبوه
قولت مش عاييز اسمع غير صوت النيك وبس
وانا بضربها على اجنابها
ومزيد من القوه عليها تماسكت على طيزها ورفعت اقدامى حتى اكون فعلا راكب عليها
وهى لا تقول غير الصرااااااخ
اووووووووووف اااااااااااااااح
كسى وطيزى اتفشخو
وانا مستمر فى نيكها بقوه
الى ان شعرت انها اصبحت تتلذذ بالنيك فى الطيز
وهنا انزلت اقدامى وبدات ادور حولها وزبى بداخل طيزها
ودورت حولها مره وزبى فى طيزها واخرى زبى داخل كسها
وطبعا سمعت اصوات لم اسمعها من قبل
فكانت تحترق تحت زبى ولا مفر لها واعتقد انها اتت بشهوتها اكتر من 4 مرات على هذا الوضع
حتى انزلت حليبى داخل طيزها فى البدايه والباقى على بطنها ووجهها
فعتدلت وكانت لا تستطيع اى حركه
سواء من طيزها او كسها او اخر وضع عملته
نامت ونمت بجوارها ما يقرب من نصف ساعه لا حركه ولا كلمه
حتى افاقت قليلا
حملتها بين احضانى وذهبت بها للحمام والقيت بها داخل البانيو
وانا عليها ظنت انى اريد نيامتها مره اخرى فانفزعت فطمانتها بانى لن افعل واما ما افعله هو الاعتسال فقط
فكانت عيونها تلمع وقد اصبحت ورديه الللون وظهر عليها متعه غير عاديه
استحمينا وخرجنا عراه
اساندها للسرير وهدانا قليلا قبل ان نتفق على اليوم التالى
-------------
وهنا الراى للمتابعين
هل اكمل ما حدث معها فى الايام التاليه ام نكتفى بهذا وننتقل لامر اخر
حيث ان ما حدث بعد هذا لا يختلف كثير
سواء فى الربط او الاسلوب او حتى الجماع
فكانت تستقبلنى وعى على اربع
او اتف على الارض واجعلها تلحث الارض
استبدلت مشابق الغسيل بمشابق الورق
استخدمت الابر والدبابيس فى احدى المرات
ولاكن بعدد قليل
-----------
اما الامر الاخر كان رجل مع زوجته
منتظر ردودكم وتعليقاتكم
مقدمة
طبعا كتير من الناس اتغيرت <br>
كنت كتبت* مجموعه قصص من فتره وبعد كده سافرت لبلاد كتير ورجعت من فتره ليست بكبيره<br>
وكنت أفتقد المنتدى فقط وامتنعت عن النشر <br>
واليوم قررت أن أعيد معكم بعض من تفاصيل حياتى الجنسيه <br>
وهى عباره عن مجموعه من الحلقات متسلسلة <br>
البطل فيها هو انا <br>
أما البطله هاتكون متغيره <br>
وبما انى أميل الساديه <br>
هايكون فيها أجزاء ساديه واجزاء رومانسيه بحسب ميول البطله وطريقه التعرف عليها وهايكون فيها كمان اجزاء جماعيه <br>
بمعنى هاتكون القصه الأولى عن امرأه تحرشت بها فى الباص وكانت ساديه <br>
وأخرى تعرفت عليها هنا وأيضا كانت ساديه <br>
واخر تعرفت عليه وكان يهوى ان يرى زوجته فى أحضان الغير <br>
وأخرى من هنا أيضا ولكنها كانت رومانسيه <br>
وغيرهم الكثير والكثير <br>
ولذا احترت فى تسميه للعنوان <br>
واستقر رأى على أن تسمى <br>
حياتى بين الساديه والرومانسيه <br>
واتمنى ان تنال اعجابكم <br>
وزياده الردود والتشجيع يجعلنى اكتب اكتر واكتر <br>
واعزرونى حيث انى استبدل الاسم ب هى <br>
حرصا على السريه<br>
-------------؛----------؛-----------؛----------<br>
********** الجزء الأول <br>
كنت عائد من حى أكتوبر فى شهر 8 والحر قارس<br>
جلست بالكرسي الخلفى بجوار الشبالك فاتت بعدى بتركب فتحركت المنتصف حتى لا تكون بين رجلين <br>
لاحظت عليها عدم الثبات وكأنها تريد الحوار <br>
<br>
فتحاورت معها <br>
فافصحت عن كل شيء<br>
انا / الجو حار جدا <br>
من فضلك افتحى الشباك<br>
هى / محاوله ان تفتحه فلم يفتح <br>
مش عايز يتفتح<br>
انا / سبينى اجرب <br>
مددت يدى لفتحه فلم يفتح<br>
انا /رايحه فين <br>
هى / رايحه مشوار مع أخى <br>
انا / بتشتغلى ايه <br>
هى / ممرضه فى مستوصف ---------<br>
طبعا عرفت العنوان والمكان تفصيليا ومواعيد العمل <br>
انا / متزوجه ؟؟؟<br>
هى / تزوجت 3 شهور وسابنى وسافر <br>
وتعبانة مش عارفه اعمل ايه <br>
لحظه زهول من الكلمه ورد الفعل <br>
انا / ولا يهمك كل حاجه وليها حل بس الصبر <br>
واكيد بيحبك وانتى بتحبيه ما هو بردو سافر علشانك<br>
هى / انا عايزاه هو مش عايزه حاجه تانيه <br>
انت فاهمى <br>
واستمر الحوار ورجلى تحك فى رجلها <br>
وكوعى فى صدرها <br>
إلى أن مددت يدى تحسس افخادها <br>
نظرت إللى وقالت <br>
انا تعبانه وانت هاتتعبنى اكتر بلاش دلوقتى <br>
انا / خلاص اجيلك الشغل قبل ميعادك بساعه<br>
هى / اوك <br>
بس اوعى تتأخر <br>
وأثناء النزول كانت هى قبلى <br>
بعد أن وقفت للنزول وانا اتخذت مكانها للنزول أيضا <br>
عادت وجلست على رجلى وكأنها وقعت <br>
فقمت بعد أن قامت متحسسا جسدها وخصرها <br>
وأيضا أدخلت يدى بين شق الطيز متحسسا للعمق<br>
تانى يوم ذهبت لها ووحدتها منتظره <br>
أولا<br>
خبط على الباب ففتحت بحرص لترى من بالخارج وهى خلف الباب وعندما راتنى ادخل انى بسرعه وأغلقت الباب خلفى <br>
فدرت حول نفسى كى اراها<br>
وسبحان ما رأيت <br>
شخصيه أخرى <br>
فسألت أين فلانه <br>
فقالت الا تعرفني <br>
وبعد لحظه زهول <br>
فقلت لا يمكن كل هذا التغير فى ليليه <br>
يوم رأيتها كانت بالعبايه و الطرحه<br>
والآن فستان كلوش أعلى الركبه والشعر الأصفر<br>
والصدر مفتوح يظهر اكتر ما يخبئ <br>
فجلست فى الاستراحة وقالت أنتظر<br>
أحضرت مشروب <br>
جلست بجوارى<br>
فاعدنا بعض من حديث الأمس<br>
فقالت / شوفت بقى ينفع يسيب كل دا ويسافر <br>
انا / مستحيل دا اهبل <br>
انتى رائعه الجمال ولكى جسم متناسق وجميل جدا <br>
ازاى يقدر يبعد وكمان لسه مش متعك ولا استمتعتى منه<br>
فخرجت تنهيده كدت ان أموت انا فيها <br>
فبدأت تحسس على وجهها وصدرها وبدأت تسخن<br>
فقالت اصبر وانتظر <br>
فعرفت أن لها طقوس خاصه وليس جنس فقط <br>
فبادردت بعده اسأله عن ماذا كان يفعل وماذا هى تحب* فعرفت أنها من النوع السادى <br>
ولاكن ساديه مختلفه<br>
ساديتها كانت <br>
التعزيب النفسى <br>
وعدم الاستجابة لطلبها إلا بعد ان تهان وتسب باوسخ الشتائم <br>
وكان زوجها لا يطيل معها ولا يصبر عليها <br>
بل كان يقذف وينام فى دقائق معدودة<br>
فعتدلت فى جلستى<br>
واضعا قدم على قدم <br>
وامرتها ان تخلع جميع ملابسها وإن ترقص عاريه <br>
فتمنعت <br>
فناديت عليها فى هدوء <br>
فاتت <br>
وبسرعه كانت أيدى علمت على وشها وتفيت عليها فبكيت <br>
وعدت كررت امرى لها مع التحزيز بعدم اجابه الأمر <br>
فرقصت ما أفضل راقصه وخلعت كل ملابسها وأصبحت عاريه تماما <br>
وأثناء الرقص كانت تحاول إيقاظ الوحش بطلبها ان ترضعه فى فمها فضربتها بقدمى <br>
محزرا لها بألا تنهى الرقص إلا عند اوامرى<br>
وكانت تزداد محن أثناء الرقص كلما بعبصتها فى طيزها او ضربت بزازها حتى انهارت ووقعت على الارض <br>
فامرتها ان تطلب ما تريد <br>
قالت عايزه أمص وأرضه من زبك<br>
فقلت <br>
بوسى اقدامى<br>
ففعلت وكأنها محترفه <br>
وكأنها تفعل هذا كل يوم<br>
بعد ان قامت بتقبيل اقدامى ومصمصه الأصابع ضربتها بقدمى فتقع على الارض نائمه على ظهرها وبدأت العب فى كسها برجلى<br>
واسبها واشتمها<br>
انا /<br>
كسمك يا متناكه يا فاجره <br>
هى /اه انا متناكه و عايزه اتناك<br>
انا / هافشخ كسمك يا بنت العرص<br>
هى / أبوس رجلك جسمى مولع<br>
انا / عايزه ايه <br>
عايزاك تفسخ كسى <br>
انا متناكه وجوزى عرض<br>
*امرتها ان تكون بوضع الكلبه <br>
وركبت على ظهرها وقلت على عرفه النسا يا بنت المتناكه<br>
وعند وصولنا للغرفه <br>
جلست على كرسى الطبيب وامرتها ان تأتى <br>
<br>
<br>
حبو على أربع كما هى <br>
وأتت وأخرجت لها زبى <br>
أخذت تمص وترضع بنهم شديد وكأنها جائعه من شهر فات <br>
وأنا اضرب واسب فيها وفى أهلها <br>
ثم امرتها ان تنام على سرير الولاده وترفع أقدامها على الحمالات<br>
وقمت بربط أقدامها فظهر أمامى كسها وطيزها<br>
فدفست زبى مره واحده واحلى صوت سمعته فى حياااااتى كلها <br>
اااااااااااه ه ه ه ه ه <br>
انت عملت ايه <br>
اخرسى يا كسمك<br>
بموت<br>
احا مفيش مره بتموت من النيك<br>
زبك كبير <br>
علشان يمتع الشرومطه<br>
اااااااااااه فينك يا ------<br>
مين دا يكسمك<br>
الخول إللى اتجوزتك يجى يتعلم <br>
كل دا وزبى داخل خارج بيفحت فيها<br>
وأبدى أما بتشرب او تافش فى بزازها <br>
او تضرب وشها <br>
وكان كسها اشتغل زى الحنفيه<br>
وكنت قربت على الانزال <br>
فسالتها أين تريد <br>
فقالت باى مكان تحب سيدى<br>
فالقيت بلبنى داخل كسها <br>
وانتظرت حتى انتهيت وسط صوتها <br>
اووووف <br>
نااار <br>
كنت فين من زمان <br>
انا بعشقك <br>
انت حبيبى <br>
فككت أقدامها وتواعدت معها على لقاء آخر غدا اكتر سخونة<br>
فقامت تبوس اقدامى وتشكرنى <br>
وتبوس أيدى <br>
وهنا انتهى اللقاء الاول معها <br>
بعد ان دار بيننا حوار آخر <br>
أثناء اللبس <br>
حيث ان موعد العياده قد قارب ولابد أن ارحل
الجزء 2
اليكم اليوم الجزء الثاني من حياتى <br>
بعتزر عن التاخير لظروف خاصه جدا <br>
------بعد ان انتهينا من هذا اللقاء <br>
دار حديث بينى وبينها <br>
انا* / ايه دا كله انتى ناااار <br>
هى /تعبانه من فتره* <br>
تزوجت وبعد اقل من 3 شهور سابنى وسافر ابن الكلب وبقالى ككا يقرب من 6 شهور وانا تعبانه وبحاول ابعد عن حاجه ممكن تتعبى اكتر <br>
وكمان انا غير مختنه وبضعف جدا مع اى احتكاك<br>
انا / هو كان بيمتعك كويس <br>
هى / عادى مش وحش بس هو بيجيب حاله مره وخلاص** وبسرعه وانا بحب افضل طول الليل فاتحه رجلى <br>
طلبت منه اكتر من مره يضربنى ويشد شعرى<br>
( وكانها تخاطبنى بطلبها فى المره القادمه )<br>
*وهو حاول يعمل كده بس مش عرف <br>
*وكان بيسنى وينام <br>
انا / هاشوفك تانى بكره <br>
هى / تيجى بدرى شويه <br>
انا /* انتى عايشه مع مين ؟؟؟<br>
هى / بعد ما جوزى سافر رجعت تانى مع ماما واخواتى بشتغل* فى العياده علشان اهرب من الوحده والملل <br>
انا / اجيلك البيت طول النهار فى شقتك <br>
برقت عنيها وبعدها غمضت وكانها تفكر* لحظات <br>
هى / طب هاقول ايه لماما <br>
انا / انتى اخر مره رحتى شقتك امتى <br>
هى / مش بروح كتير* يمكن من اكتر من شهر <br>
<br>
انا /حلو اوى <br>
شوفى*** ممكن تقولى ان احد االجيران اتصل بيكى علشان الشقه غرقانه ميه <br>
اوتقولى هاتروحى تبصى على الشقه وتنضفيها علشان اكيد التراب ملاها وكمان تتاكدى ان مفيش حشرات دخلتها <br>
غربت بعنيها وكانها تفكر وابتسمت وقالت هذا افضل علشان افضل فيها طول النهار واقدر اجهز لبس معايا واقول انى هاطلع من الشقه على العياده <br>
طبعا كما ذكرت فى هذه الفتره كان من يمتلك فون ارضى فهو عمده <br>
اتفقت معها على ان نتقابل بعدها بيومين فى مكان امن لها وقريب من شقتها عل. ان اتبع خطواتها <br>
قابلتها وبدون كلام اتبعت خطواتها حتى وصلت الى الشقه واغلقنا الباب ورفعت العبايه<br>
كانت بدون اندر وبدون حماله صدر ولابسه قميص نوم يكشف اكتر ما يدارى <br>
لونه احمر نارى بحملات حتى الصدر ومحمل الصدر عليه بشبكه يظهر منها كل تفاصيل الصدر وحتى الخلمات تخرج من احدى الاخرام به <br>
وعلى البطن رسمه قلب كبير من الشبك ايضا ويا دوب مغطى اخر البطن <br>
والضهر مفتوح للمنتصف <br>
احتضنتها وقبلتها لاكتر من 10 ونحن لسه على الباب ومع العب فى كل جسمها حتى انهارت واصبحت تقريبا احملها بيدى من بين اقدامها وايدى الاخرى تسند على ضهرها* اما هى فقد تمسكت برقبتى وفمها بفمى <br>
هدت منها لحظات وحملتها بين يدى وسالتها عن الطرييق لغرفه التوم <br>
اجابت بثقل عن الطريق <br>
واول ما دخلنا انزلتها على الارض بجوار السرير <br>
واقفه وفى لحظه كان على ركبها تبحث عن زبى وتفك الحزام وتنزل ملابسى <br>
وبعد ظهور زبى امامها رايتها تلف ايديها خلف ضهرها وتحاول الامساك بزبى بفمها فقط<br>
فبدات الاعببها وابتعد للخف خطوه ولليمين خطوه ولليسار خطوه <br>
وعندما تركه لها وامسكته وجدتها تنظر لى نظره المنتصر وكاننا كان فى حرب<br>
امسكتها من شعرها ورفعت راسها لاعلى وضربتها بالقم <br>
وكانى فتحت النار عليها <br>
اخذت تمص وترضع وتتاووى بشكل غير عادى <br>
* بشكل جنونى جدا* <br>
فعرفت انها تهوى الضرب والتعزيب والازال <br>
وانا ايضا فى هذه اللحظه لا اعرف الساديه ولا اى من تفاصيل لها* ولاكن هى شهوه* بهذا الاسلوب <br>
فتركتها وامرتها بان لا تتحرك واخزت ادور حولها افكر ما هذا وكيف اتعامل معها <br>
ففتحت دولابها ونظرت لها لعلها تعترض <br>
ولاكن وجدتها تبتسم وتسال عن ماذا ابحث <br>
سالتها اين طرحاتك <br>
فاجابت بالدرج الصغير بالضلفه الاخرى<br>
وسحبت منهم اثنان ورجعت لها ربط ايديها واقدامها وربطهم فى بعض ووجدتها تبتسم وهى ماذالت بنفس وضعها تقف على ركبها وايدها خلف ضهرها وبدات اضرب طيزها واراها تهتز امامى وادور واضرب بزازها ووجها* ووجدت شهوتها تنزل بين اردافها مع صوتها <br>
فكانت مره تقول اااااااااه.* اكتر <br>
ومره تقول مش قادره <br>
ومره اخرى تقول انت بتعمل ايه وليه هو انا عملت. حاجه غلط <br>
ومع نزول شهوتها وانا لم المسها حتى الان <br>
وجتها تقول <br>
انت عملت فيه ايه <br>
وانا ازاى جبت كده اااااااااه <br>
انا مش حاسه بجسمى <br>
انت بتعمل كده ليه <br>
جلست على السرير اشاهد واستمتع واضع قدم على الاخرى <br>
فكان ضهرها لى <br>
امرتها ان تاتى وتدور واشوف ووجهها <br>
*حاولت وحبوت حتى اتت ووجتها تنزل على اقدامى تقبلها وتمصها*** اخذت اهز اقامى امامها والعب ببزازها ووجهها باقدامى وانا اشاهد اجمل امراه رايتها تنهار من المتعه دون ان المسها <br>
فبصقت على الارض ونظرت لها ووجتها تلحث وتحاول الوصل لها ولحستها فقمت عليها ركل بالاقدام وضرب بالايدى ولا اعمل ما هذا وماذا افعل واشد من شعرها الدهبى الجميل <br>
حتى وجتها تقول* خلاص مش قادره اصبر عليه <br>
تعبت** انا كده هاموت <br>
انا بجيب كتير وكانها حنفيه واتفتحت <br>
امرتها ان تكون على السرير وسالتها عن مشابك الغسيل <br>
واتيت بيهم <br>
وبدات الف حول الحلمات وامسكت الحلمات <br>
وايضا امسكت شفرات كسها والبظر كان له نصيب* ايضا <br>
ومع كتر الاهات وكلمات كتير وتغريب عينها* <br>
وانا اسعد تماما بسماع صوت الاهات الخارجه من المتعه<br>
سكتت لحظات <br>
اعتقد انه اغمى عليها او ذهبت فى حاله من النشوه <br>
خفت عليها وبدات اضربها بشده على وجهها <br>
حتى فاقت وعادت تصوت اكتر واكتر وهى تقول <br>
هو فى ايه <br>
انت بتعمل ايه تانى <br>
بس يا كسمك<br>
سبنى بقى <br>
لما افشخك يا متناكه <br>
كل دا ولسه زبك نايم وانا عامله بحييييب <br>
انا بس هاعلمك ازاى تتناكى يا لبوه<br>
انت مش مش عايز تنكنى <br>
انا كده اموت قبل ما اتناك <br>
احاااااااااااا<br>
اووووووووف <br>
انت عايز منى ايه <br>
عايز انيكك واعلمك النيك الصح<br>
يا قحبه يا بنت المتناكه يا لبوه <br>
افشخنى اوى <br>
انا عايزه اتاك بقى <br>
مش قادره<br>
بس يا متناكه بمزاجى <br>
هو فين الكلب ابن الكلب يجى يتعلم <br>
مين دا يا متناكه <br>
الخول اللى سابنى وسافر <br>
الخول اللى بينام ويسبنى <br>
اهو فى رجاله بتعرف من غير ما تنيك <br>
كل دا وانا بضرب وبركب المشابك فيها <br>
وقمت بالقرب من بقها واعطيتها زبى فى فمها <br>
وكانها وجدت ما تبحث عنه من زمن بعيد <br>
واخذت تمص وترضع بحرفه ليس لها نظير <br>
حتى انتصب زبى <br>
ورفعت رجلها وافسحت بينهم حيث رفعت طرحه الربط عند القدم وبدات افرش كسها واضربها بزبى على كسها <br>
وهى تقول <br>
ابوس ايدك <br>
ابوس رجلك كفايه <br>
تعبت <br>
نكنيييييييي<br>
كده هاموت منك <br>
وبسرعه وبدون سابق انزار <br>
وفى اقل من لحظه <br>
كان زبى باكمله داخل كسها حتى البيضان خبطت فى طيزها من قوه الضربه <br>
ااااااااااااااااااه <br>
اااااااااااااااااه حد يعمل كده <br>
هو فى كده <br>
انا اتفشخت <br>
اوووووووف <br>
بدات انيك فيها بسرعه <br>
واضرب طيزها وكلام غير مفهووووم اسمعه <br>
حتى سكتت للمره الثانيه <br>
تكلمت معها <br>
مالك <br>
قالت بصوت ضعيف <br>
ابوس ايدك خلص بسرعه <br>
بدات معاها النيك بهدوء شدييييييي حتى تهدا قليلا<br>
وهى بنفس الوضع نايمه على ضهرها واقدامها لاعلى مربوطه الايدى تحتها والاقدام <br>
بعد ان هدات قليلا <br>
قلبتها على بطنها ورفت طيزها بوضع السجود <br>
ومازالت مربوطه الايدى والاقدام <br>
ووجها على السرير مرفوعه على ركبها <br>
وبدات معها مرحله اخرى من التعزيب الجنسى <br>
بعبصه بايدى فى كسها وطيزها <br>
ثم التفريش بزبى على طيزها وكسها <br>
الى ان بدا صوتها يعلو من جديد <br>
نيك اوى <br>
انيك فين <br>
نيك فى كسى <br>
ليه <br>
انا عايزه زبك يفشخنى <br>
انا متناكه بنت شرموطه <br>
انا خدامه زبك <br>
رحت رازع زبى فى اخر كسها <br>
اااااااااااااه <br>
اووووووووف <br>
ااااااااحححححححححححح<br>
سخن اوى <br>
وطى صوتك يا بنت المتناكه <br>
مش قادره* <br>
اشيله <br>
اه. لا <br>
فضلت انيك فيها بسرعه عاليه جدا لحد ما قربت اجيب لبنى <br>
خرجت زبى من كسها ورميت كل لبنى على ضهرها وطيزها <br>
وفردت جسمها تستمتع بنزول اللبن من ضهرها لطيزها لكسها <br>
طبعا كانت المشابك كلها راحت وتبقى الربط <br>
بدات فى فك الاربطه <br>
وانا ارتحت بجوارها نصف ساعه كامله <br>
لا كلمه ولا حركه <br>
تحرقت وارتمت فى احضانى* وابتسمت ابتسامه رضا <br>
وكانت الساعه قاربت على 12 ظهرا <br>
قمنا بعدها سويا اساندها للحمام <br>
وعدنا للحوار ومتابعه* المتعه <br>
والجزء القادم سيكون به سيسن سادى <br>
ربط وضرب وتعليق مع نفس السيده <br>
بعتزر لمن طلبو منى الاسراع بسرد القصه على التاخير <br>
ويكون فى الاجزاء القادمه <br>
تعريص ومحارم <br>
ارجو الاستمتاع بالقصه حيث انها حقيقيه <br>
<br>
الحزء التالت
توقفت فى الحزء الثانى بعد الانتهاء من النيكه الاولى وكنت فى غايه السعاده لما توصلت اليه مع هذه المراه فذهبنا للحمام للاغستال وخرجت قبها وذهبت للصالون فى انتظارها وكانت فجاه ليه ما حدث عادت بعت فتره تزيد عن نصف ساعه عادت وكانت تبكى متلحفه بالبرنس وواضح عليها انها كانت تبكى من فتره ودار بيينا حوار بين البكاء والرغبه هى/ لابد ان ننتهى فانا لست كما ترانى انا لم يمسسنى غير زوجى انا / وكيف ترين انى اراكى هى / نظرت اليه بستخفاف ودارت وجهها انا / استكملت حوارى ثقى تماما انى اعرف عنكى ما لا تعرفيه انتى عن نفسك واعلم جيدا كل ما يدور فى عقلك وربما ايضا انى اعلم ما لا يعلمه احد ولا حتى زوجك ومن كلماتك القليله وتعارفنا من من زمن ليس بعيد تعرفت عليكى اكثر وتكثر هى / ماذا تعرف؟؟؟ ( بنظره استغراب ) قلت لها وقد تملكت زمام الحوار اعلم انكى محرومه من الجنس واعلم ان زوجك قد تتركك وسافر بعد مده قصيره من الزواج اعلم جيدا ان ليس لكى اختيار فيما حدث ولاكن انجزاب شهوه واعلم انكى لم ولن تمارسى الجنس الا مع الزوج فقط وليس كان فى حسباتك اى شيء اخر واعتقد انك لم تستمتعى مع الزوج كما استمتعتى معى ولاكن ليه سوال هى / اسال انا / منذ متى وانتى تعشقى وتستمتعى بالشتائم والضرب هى / معرفش بس كان احساس جميل احسست بانها بدات تتجاوب فى الحوار فقمت وقبلتها على جبينها وتحسست يداها وطمانتها فقلت لها لاتخافى من شيء فانا لكى كل الحمايه ولا تسمحى لعلقك ان يعكر صفو متعتك فانا لم اتزوج حتى الان وليه كل الصلاحيات ومع اكبر المشاكل لها عندى عده حلول فابتسمت وقالت هذا وعد فقلت لها وعد واعدك باكثر من هذا فقالت كيف قولت فى الشكل العام اعتبرينى اخ او صديق وافتى لى قلبك واحكى وتكلمى عن كل ما تعانيه فى حياتك الخاصه او العامه ابتسمت وقلت اعتبرينى صديقه مقربه اليكى اما فى الخاص فانتى ليه شرموطه وعاهره وقحبه وكنت متخوف من كلماتى لها فنظرت الي مستفسره على معانى الكلمات فقلت لها فى اى مكان ستكونى زوجتى واختى وصديقتى اما داخل الشقه فستكون لكى المتعه المامله فابتسمت وقالت لى طلب قولت لكى ما تريدين ما هو؟؟ اريد ان اكون كلبتك وخادمتك فقولت ستكونى اوسخ خادمه واوسخ كلبه شارع فقمت وقبلتها وقولت لها اين الطعام يا خادمه فابتسمت وقالت حالا قامت الى المطبخ فلحقت بها ودخلت عليها عريتها تماما وحاولت ادخال خياره كبيره بطيزها فلم استطيع لان طيزها غير مفتوحه وهى ايضا تمنعت وادخلتها بكسها وامرتها عدم لبس اى ملابس وترك الخياره بداخل كسها وضربتها على وشها وبصقت عليها وذهبت افكر ماذا افعل فكرت فى البدايه بفكره واسلوب الاغتصاب لاكنى لن اقتنع بها فذهب تفكيرى للضرب المبرح حيث كنت اضربها بيدى اثناء النيك وفكرت ايضا ان اتى بشهوتها قبل النيكه القادمه وكيفيه وضعها فى الالم المستمر وجاءتنى فكره المشابك وبعدها الربط ولاكن اين اجدهم فقت من تفكيرى على صوتها الاكل جاهز سيدى ذهبت للسفره فرايتها تجلس بجوارى فضربتها وامرتها ان تاكل من ما القيهه لها على الارض وان تكون بوضع الكلبه ففعلت بعد الانتهاء اتت لى بفوطه بها صابون من اتجاه والاتجاه الاخر مبلول يالمياه فغسلت دون ان اقوم من مكانى وهنا فكرت ان اركب ضهرها حتى الصالون مره اخرى ففعلت بها وركبت وبعبصت طيزها اشعلت سيجارتى ورميت زهرتها على ظهرها فتاوت فقلت لها انتظرى ماذال امامنا الكثير الكثير جلست فى الصالون رافع قدم على الاخرى وامرتها ان تلحس وتبوس اقدامى فرفضت قمت وتاهبت للخروج وانهاء الامر فوجتها تحت اقدامى تبوس قدمى وتتعونى ان لا اتركها فحلست واجلستها على ركبها ووجها للارض وقلت كما تم الاتفاق بيننا هنا ونحن داخل هذا المكان لا اعتراض -لا صوت - تنفيز الامر مهما يكن وبدون اساله واين الخياره فقالت سقطت فضربتها بقدمى اوقعتها وطلبت منها حبل وافتكرت هى حبل يشبه حبل الغسيل وهو حبل السبت فى البلكونه فامرتها باحضار الحبل والمشابق والخياره وان لا اراها الا على اربع مثل الكلب دقائق قليله وكانت بين اقدامى وبفمها كيس وبه طل طلباتى اشعلت سيجاره اخرى وامرتها ان ترقص وكنت اكسب وقت كى افكر ماذا افعل بها ومن اتجاه اخر انا اعشق الرقص واكتملت الفكره فى مخيلتى اثناء رقصها فالبسها الخياره مره اخرى اثناء الرقص وبعد قليل قمت وعلقت الحبل فى السقف وربط ايدهايها به من طرف بيحيث تكون مرفوعه الايدى وباعدت بين قدميها بيد المشقه الخشبيه وربط اقدامها وها فكرت مره اخرى فى اغماء عيونها فاتيت بقماشه كبيره ( طرحه الحجاب ) واغميت عيونها وبدات فى رص المشابك حول بزازها 5 مشابك حول كل بز عند الهالات ومشبك على الحلمه فكنت اسمع صراخها مما يدفعنى للمزيد ونزلت على كسها ورصيت 4 مشابك بكل شفه من شفايف كسها ومشبك اخر على بظرها واكتشفت انها غير مختنه وانها اصبحت تهيج وتتاوه مما زادنى فى اكتشاف المزيد والمزيد من اثارتها فركبت الخياره بكسها من جديد فسمعت صوتها تقول انت بتعمل ايه
انا مش قادره رجلى مش شيلانى كسى بيحرقنى انت عملت فيه ايه اااااااااه فضربتها على طيزها وعلى ضهرها وعلى بطنها ووشها وبزازها وابعبص طيزها مره والعب بالخياره مره اخرى فانا لا ارد عليها حيث لا تعرف مكانى ولاكنها تشعر بما افعل حتى سالت شهوتها وهدات من روعتها فكتت يدها وارجلها وعاودت ربطهم بطريقه اخرى فاجلستها بوضع الكلب ولاكن سحبت ايدها الى الخلف وربط الايدى بالارجل فكانت راسها على الارض مرفوعه الطيز على ركبها مربوطه الايدى بالارجل فظهر امامى كسها وطيزها فنمت امامها وادخلت رجلى بين بينها بيحيث هى تستطيع مص زبرى وانا استطيع العب فى كسها بقدمى وكان هاذا فعلا واصبح ثقلها الامامى بالكامل على زبرى وانا ارفع راسها وارجع انزلها مره اخرى بشكل نيك فى الفم وقدمى تعبث بكسها وكادت ان تختنق فقمت من تحتها ولففت حولها وبدات انيكها بقوه واضرب طيزها واضرب ضهرها بعنف شديد لمده 5 دقايق تقريبا فكانت فى وضع لا يسمع لها الا بان تتاوه وفقط فسالتها هل تعصى لى امرا بعد الان فاجابت بلا فسالتها من انتى الان. فاجابت بالدموع فى عينها انا شرموطه وكلبه وخادمه لك ولزبك فقلت عرفينى على نفسك وعلى عائلتك ققالت انا شرموطه بنت لبوه وزوجى معرص وكلنا خدامين لزبك كلاب تحت امرك ومن انا قالت سيدى وتاج راسى فقلت هانيك طيزك فترددت فدست على وجهها وضربط على طيزها فقالت انا جسمى تحت امرك افعل بى ما تشاء قلت سانتهك شرفك وشرف عائلك تحت قدمى وسوف ااجرك لمن يدفع واعبث بكى وبكل جسدك وقت ما اشاء فقالت انا تحت امرك سيدى
وهنا بدات شهوتها تسيل مره اخرى
فسمعت صوتها تقول
انا اول مره اجيييب كده
ااااااااااه كسى مولع
نكنى اكتر
اوووووووف ناااار
وبدات تصرخ وتصرخ وانا ازيد قى ضربها
وبعبصه طيزها وكسها
وهى تقول
ااااااااووووووووف نااااااااااار مولعه
مش حاسه بنفسى ولا بجسمى
انت بتعمل ايه
وعملت فيه ايه
ابتسمت وقولت
اخرجت الشرموطه وجعلتها تتكلم
فكانت افرغت كل حملها فبتسمت
وفككت الحبل كله وانتظرت شويه حتى تهدا
هدات قليلا وامرتها بمص بزبى من جديد فبدات بالمص خوفا من العقاب ولاكن بحرص فتفيت عليها وضربها ومسكت شعرها واصبحت انيك بقها بقوه
حتى كادت ان تختنق وعشقت ازلالها
فركبت ظهرها وامررتها بالذهاب على غرفه النوم حيث اريد نيكها
فقالت
لا ان استطيع يكفى ما فعلته بى
فضربتها مره اخرى وقلت لها
اخرسى انتى هنا طوع امرى
وعقابك لحس وبوس اقداامى
وامرتها ان تحملنى الى غرفه النوم بعد ان تدور بى الشقه بالكامل غرفه غرفه
ففعلت ما امرتها به
وفى غرفه النوم كان لقاء ساخن جدا
ادخلت الخياره فى كسها ثم
وقامت بمص وتقبيل اقدامى واحده بعد واحده واصبع بعد الاخر
وطلبت منها منها ان تصف احساسها وشعورها
فقالت
اعشق ما تفعل بى ولا اعرف ماذا فعلت انت بى
ولاكنتى لا استطيع الاستغناء عنك ولا عن ما تفعل بى
فقد علمتنى شهوتى واحسست معك بكونى انثى ولها سيد تحبها وتحبه وتثق به فانت لى كل الامان وكل المتعه
وانا لست اكتر من خادمه وجاريه
فانت علمتنى الحب
فانا ملك يديك
فرفعتها على السرير
وربط اديها فى بعض ثم ربطتهم فى السرير وتركت لها الاقدام حره
فكانت على ظهرها ويديها فرفوعه ومربوطه بالسرير
فادخلت زبى فى فمها حتى اكتمل انتصابه ورفعت اقدامها على كتفى وادخلت زبى فى كسها مره واحده فنشق كسها
وكان لها صوت اعتقد اسمع كل الجيران
وبدات انيكها بعنف وبسرعه وهى اعتقد اغمى عليها
وبعد فتره قصيره سمعت صوتها تبكى
وتقول اسرع اسرع
وكانت تشخر بين لحظه واخرى
فرفعت رجليها اكثر واكثر وظهر
وكنت بكل جسدى عليها وبكل ثقلى
وتركتها وفككت الحبل وهى تشطاط غيظا
وجعلتها بالوضع الكروى
(هذا الوضع لا يعرفه الكثير ولا كل النساء تقدر عليه - فهوه عباره عن
ان تنام المراه على ضهرها فى منتصف السرير وتلف اقدامها ختى تصل الركبه الى الاكتاف وتكون طيزها وكسها مرفوعين لاعلى ما يكون
وتسند بيدها اطراف ضهرها حتى لا تسقط - وطبعا بيكون نفسها ضعيف وجسمها ملفوف
وهذا يساعد على نيك الكس باتجاهين خلفى وامامى وايضا للطيز خلفى وامامى )
وطبعا بعد ان علمتها كيف يكون وكان صعب عليها جدا ولاكن بعد الضرب والاهانه كان لى ما طلبت
ونكتها بقوه وعنف فى كسها وكنت اخرج زبى للاخر وارجع ادخله تانى وصوتها يعلو اكتر واكتر
وفى لحظه مع الضرب وبدون ان اتكلم ادخلت بل حشرت زبى فى طيزها
اااااااااااااااه انت بتموتنى
انت بتعمل ايه طيزى لا
ااااااااه طيزه انت فشختنى
مش قادره نزلنى
اخرسى يا وسخه يا شرموطه يا بتت الاحبه
كسمك يا لبوه
قولت مش عاييز اسمع غير صوت النيك وبس
وانا بضربها على اجنابها
ومزيد من القوه عليها تماسكت على طيزها ورفعت اقدامى حتى اكون فعلا راكب عليها
وهى لا تقول غير الصرااااااخ
اووووووووووف اااااااااااااااح
كسى وطيزى اتفشخو
وانا مستمر فى نيكها بقوه
الى ان شعرت انها اصبحت تتلذذ بالنيك فى الطيز
وهنا انزلت اقدامى وبدات ادور حولها وزبى بداخل طيزها
ودورت حولها مره وزبى فى طيزها واخرى زبى داخل كسها
وطبعا سمعت اصوات لم اسمعها من قبل
فكانت تحترق تحت زبى ولا مفر لها واعتقد انها اتت بشهوتها اكتر من 4 مرات على هذا الوضع
حتى انزلت حليبى داخل طيزها فى البدايه والباقى على بطنها ووجهها
فعتدلت وكانت لا تستطيع اى حركه
سواء من طيزها او كسها او اخر وضع عملته
نامت ونمت بجوارها ما يقرب من نصف ساعه لا حركه ولا كلمه
حتى افاقت قليلا
حملتها بين احضانى وذهبت بها للحمام والقيت بها داخل البانيو
وانا عليها ظنت انى اريد نيامتها مره اخرى فانفزعت فطمانتها بانى لن افعل واما ما افعله هو الاعتسال فقط
فكانت عيونها تلمع وقد اصبحت ورديه الللون وظهر عليها متعه غير عاديه
استحمينا وخرجنا عراه
اساندها للسرير وهدانا قليلا قبل ان نتفق على اليوم التالى
-------------
وهنا الراى للمتابعين
هل اكمل ما حدث معها فى الايام التاليه ام نكتفى بهذا وننتقل لامر اخر
حيث ان ما حدث بعد هذا لا يختلف كثير
سواء فى الربط او الاسلوب او حتى الجماع
فكانت تستقبلنى وعى على اربع
او اتف على الارض واجعلها تلحث الارض
استبدلت مشابق الغسيل بمشابق الورق
استخدمت الابر والدبابيس فى احدى المرات
ولاكن بعدد قليل
-----------
اما الامر الاخر كان رجل مع زوجته
منتظر ردودكم وتعليقاتكم