عصر يوم
10-04-2015, 10:38 PM
الجنس الشرجي
(1)فتحة الشرج قبل الإستخدام
/ />
(2)فتحة الشرج بعد الإستخدام
/ />
لا شيء متواجد ولا يتحدث عنه الناس مثل الجنس الشرجي، هو أحد التابوهات المحرمة التي لا يستطيع الناس الحديث عنها ومن ثم كانت هناك حالة من الغموض تحيط به، ونحن هنا نريد تبديد السحب التي تمنعنا من رؤية حقيقته، سنقدم لكم في هذا التقرير حقيقة الجنس الشرجي، وأهم المعلومات التي يمكن معرفتها في هذا الصدد وهي:
1ـ الجنس الشرجي لا يعني اللواط أو الإتيان في الدبر فحسب؛ ولكنه يعني استخدام فتحة الشرج جنسيا سواء للمرأة أو الرجل وذلك عن طريق إدخال القضيب فيها أو مداعبة فتحة الشرج بالفم أو اللسان وأحيانا باستخدام الأصابع وأدوات أخرى وإدخالها في فتحة الشرج مثل القضيب الصناعي أو بعض الأشياء التي لها شكل القضيب كفاكهة الموز مثلا.
2ـ سر استمتاع الرجل والمرأة بالجنس الشرجي هو وجود العديد من النهايات العصبية في القناة الشرجية تؤدي ملامستها إلى الشعور بالمتعة، كما أنه في حالة إيلاج القضيب في شرج الرجل تحدث عملية تدليك للبروستاتا تسبب الشعور باللذة للرجل الذي يمارس الجنس عن طريق الشرج، كما أنه يعتقد (وهي معلومة فسيولوجية صحيحة) أن البظر توجد له نهايات مرتبطة به في قناة الشرج مما يؤدي إلى شعور المرأة باللذة عند ممارستها للجنس الشرجي.
3ـ سر رغبة الرجال في ممارسة الجنس الشرجي يعود إلى ضيق فتحة الشرج مقارنة بفتحة المهبل، خاصة لدى النساء اللاتي قمن بعملية الولادة أكثر من مرة فيشعر الرجل بضغط أكبر من فتحة الشرج فيشعر بمتعة جنسية أكبر.
4ـ في مجتمع الرجال الذين يمارسون الجنس الشرجي يطلق على الرجل الذي يدخل أعضاءه التناسلية في شرج الآخر اسم المثلي الموجب، والطرف الذي تتم فيه عملية الإدخال اسم الجنس السالب، ومن يجمع بين الدورين يسمى المثلي المتبادل، ويرى عالم النفس (والت أودتس) أن الجنس الشرجي لدى المثليين يعطي نفس المتعة الجنسية التي يسببها الجنس المهبلي.
5ـ يعد الجنس الشرجي الذي يتم فيه إيلاج القضيب في فتحة الشرج هو أخطر أنواع الجنس على الإطلاق، وأكثرها تسببا في الإصابة بالأمراض؛ وذلك بسبب ضعف أنسجة المستقيم والعضلات القابضة ووجود احتمالات أكبر لانتقال الأمراض التناسلية.
6ـ يرى المعالج الجنسي (جاك مورين) أن سر إقبال الناس على ممارسة الجنس الشرجي هو أنه يعد نوع من الممارسات المحرمة التي تدفع الناس لمحاولة تجربتها، ويعزى انتشاره بشكل واسع في السنوات الأخيرة لانتشار أفلام البورنو التي تعرض لهذا النوع من الممارسات.
7ـ يسبب جفاف ممر الشرج ووجود الكثير من الأنسجة الحساسة ألماً شديداً للشخص الذي تتم فيه عملية الإيلاج وذلك لعدم وجود مرطبات طبيعية كما هو الحال في العملية الجنسية التي يتم فيها اللقاء الجنسي بين الرجل والمرأة وربما أدى الأمر إلى إصابة الشخص بتهتك أنسجة القضيب.
8ـ تتباين ردود فعل المرأة تجاه ممارسة الجنس الشرجي فبعض النساء لا ترحب به ويرون أنه مؤلم وغير مريح، وهناك أخريات يجدنه ممتعا وتكون له الأفضلية عن أنواع الجنس الأخرى.
9ـ تشير دراسة أجريت في أغسطس الماضي إلى أن المرأة تشعر بالإثارة الجنسية من جراء ممارسة الجنس الشرجي بشكل أكثر عمقا من شعورها باللذة عن طريق مداعبة البظر، كما أن ممارسة الجنس الشرجي عن طريق إيلاج عضو الرجل يكون أقل ألماً من ممارستها الذاتية للجنس الشرجي.
10ـ خطر إصابة المرأة بجروح من جراء الجنس الشرجي يفوق بكثير خطر إصابتها عن طريق الممارسة الجنسية الطبيعية، كما أن احتمالات انتقال فيروس الإيدز في الجنس الشرجي أكثر بكثير من احتمالات انتقاله عن طريق الجنس الطبيعي.
11ـ يميل المراهقون والمراهقات لممارسة الجنس الشرجي لما يمنحه لهم من لذة دون أن يؤثر ذلك على العذرية وذلك لأنه يترك غشاء البكارة سليما لا يمس.
12ـ يتنتشر الجنس الشرجي بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تشير دراسة أجريت مؤخراً إلى أن 40 % من الرجال و35% من النساء الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 سنة إلى 44 سنة قد سبقت لهم ممارسة الجنس الشرجي.
13ـ يطلق على قيام المرأة بإيلاج قضيب صناعي في شرج الرجل اسم (الربط)، وفيها تقوم المرأة بربط حزام ينتهي بقضيب صناعي حول وسطها وتدخله في شرج الرجل، ويقول (دان سافاج) أن الكثير من الرجال قد جربوا الجنس الشرجي من النساء مرة واحدة على الأقل.
14- ليس كل مثلي الجنس من الرجال يمارسون الجنس الشرجي، فتوجد منهم طوائف عديدة تكتفي بالممارسة الظاهرية والقيام بالجنس الفموي أو تبادل القيام بالعادة السرية.
15ـ تقول الدراسات أن ممارسة الجنس الشرجي بين الرجال تكون مؤلمة للغاية وأن هناك 12% من الرجال لا يمكنهم متابعة الفعل الجنسي بسبب الألم الذي يشعرون به، ويرجح أن يكون الألم نفسياً وعاطفياً مثلما هو جسدياً، وتكون نسبة الألم لدى مستقبلي الجنس الشرجي أكبر من الألم لدى من يقوم بعملية الإيلاج بنسبة تصل إلى خمسة أضعاف.
16ـ تميل المثليات من النساء إلى التقبيل ومداعبة الأثداء والبظر أكثر من ميلهن لممارسة الجنس الشرجي، وإن كانت الدراسات تشير إلى أن النساء الثلاثينيات يملن لممارسة الجنس الشرجي عن طريق الأصابع أو القضيب أكثر مرتين من النساء في الأعمار الأخرى.
17ـ تنقسم أضرار الجنس الشرجي إلى احتمالات حدوث عدوى نتيجة وجود كمية من الميكروبات في الشرج أكثر من أي مكان آخر في الجسم، كما أنها تسبب ضعف لعضلة الشرج ومن الممكن أن يصاب الشخص الممارس للجنس الشرجي بالتقرحات والبواسير وهبوط الشرج، كما أنه يسبب زيادة احتمالات الإصابة بسرطان المستقيم.
18ـ انتشر الجنس الشرجي في الثقافة الإغريقية وكان من المعروف عن بعض فلاسفة اليونان ممارسته، كما أنه انتشر بشكل كبير في العصر العباسي، وجاء ذكره في الكثير من أشعار أبو نواس، وفي العصر الحديث لا توجد إحصائيات موثقة عن عدد ممارسي الجنس الشرجي في العالم العربي وذلك لأنه يعدّ واحداً من أكثر المحرمات التي يخجل العربي من الاعتراف بارتكابها
(1)فتحة الشرج قبل الإستخدام
/ />
(2)فتحة الشرج بعد الإستخدام
/ />
لا شيء متواجد ولا يتحدث عنه الناس مثل الجنس الشرجي، هو أحد التابوهات المحرمة التي لا يستطيع الناس الحديث عنها ومن ثم كانت هناك حالة من الغموض تحيط به، ونحن هنا نريد تبديد السحب التي تمنعنا من رؤية حقيقته، سنقدم لكم في هذا التقرير حقيقة الجنس الشرجي، وأهم المعلومات التي يمكن معرفتها في هذا الصدد وهي:
1ـ الجنس الشرجي لا يعني اللواط أو الإتيان في الدبر فحسب؛ ولكنه يعني استخدام فتحة الشرج جنسيا سواء للمرأة أو الرجل وذلك عن طريق إدخال القضيب فيها أو مداعبة فتحة الشرج بالفم أو اللسان وأحيانا باستخدام الأصابع وأدوات أخرى وإدخالها في فتحة الشرج مثل القضيب الصناعي أو بعض الأشياء التي لها شكل القضيب كفاكهة الموز مثلا.
2ـ سر استمتاع الرجل والمرأة بالجنس الشرجي هو وجود العديد من النهايات العصبية في القناة الشرجية تؤدي ملامستها إلى الشعور بالمتعة، كما أنه في حالة إيلاج القضيب في شرج الرجل تحدث عملية تدليك للبروستاتا تسبب الشعور باللذة للرجل الذي يمارس الجنس عن طريق الشرج، كما أنه يعتقد (وهي معلومة فسيولوجية صحيحة) أن البظر توجد له نهايات مرتبطة به في قناة الشرج مما يؤدي إلى شعور المرأة باللذة عند ممارستها للجنس الشرجي.
3ـ سر رغبة الرجال في ممارسة الجنس الشرجي يعود إلى ضيق فتحة الشرج مقارنة بفتحة المهبل، خاصة لدى النساء اللاتي قمن بعملية الولادة أكثر من مرة فيشعر الرجل بضغط أكبر من فتحة الشرج فيشعر بمتعة جنسية أكبر.
4ـ في مجتمع الرجال الذين يمارسون الجنس الشرجي يطلق على الرجل الذي يدخل أعضاءه التناسلية في شرج الآخر اسم المثلي الموجب، والطرف الذي تتم فيه عملية الإدخال اسم الجنس السالب، ومن يجمع بين الدورين يسمى المثلي المتبادل، ويرى عالم النفس (والت أودتس) أن الجنس الشرجي لدى المثليين يعطي نفس المتعة الجنسية التي يسببها الجنس المهبلي.
5ـ يعد الجنس الشرجي الذي يتم فيه إيلاج القضيب في فتحة الشرج هو أخطر أنواع الجنس على الإطلاق، وأكثرها تسببا في الإصابة بالأمراض؛ وذلك بسبب ضعف أنسجة المستقيم والعضلات القابضة ووجود احتمالات أكبر لانتقال الأمراض التناسلية.
6ـ يرى المعالج الجنسي (جاك مورين) أن سر إقبال الناس على ممارسة الجنس الشرجي هو أنه يعد نوع من الممارسات المحرمة التي تدفع الناس لمحاولة تجربتها، ويعزى انتشاره بشكل واسع في السنوات الأخيرة لانتشار أفلام البورنو التي تعرض لهذا النوع من الممارسات.
7ـ يسبب جفاف ممر الشرج ووجود الكثير من الأنسجة الحساسة ألماً شديداً للشخص الذي تتم فيه عملية الإيلاج وذلك لعدم وجود مرطبات طبيعية كما هو الحال في العملية الجنسية التي يتم فيها اللقاء الجنسي بين الرجل والمرأة وربما أدى الأمر إلى إصابة الشخص بتهتك أنسجة القضيب.
8ـ تتباين ردود فعل المرأة تجاه ممارسة الجنس الشرجي فبعض النساء لا ترحب به ويرون أنه مؤلم وغير مريح، وهناك أخريات يجدنه ممتعا وتكون له الأفضلية عن أنواع الجنس الأخرى.
9ـ تشير دراسة أجريت في أغسطس الماضي إلى أن المرأة تشعر بالإثارة الجنسية من جراء ممارسة الجنس الشرجي بشكل أكثر عمقا من شعورها باللذة عن طريق مداعبة البظر، كما أن ممارسة الجنس الشرجي عن طريق إيلاج عضو الرجل يكون أقل ألماً من ممارستها الذاتية للجنس الشرجي.
10ـ خطر إصابة المرأة بجروح من جراء الجنس الشرجي يفوق بكثير خطر إصابتها عن طريق الممارسة الجنسية الطبيعية، كما أن احتمالات انتقال فيروس الإيدز في الجنس الشرجي أكثر بكثير من احتمالات انتقاله عن طريق الجنس الطبيعي.
11ـ يميل المراهقون والمراهقات لممارسة الجنس الشرجي لما يمنحه لهم من لذة دون أن يؤثر ذلك على العذرية وذلك لأنه يترك غشاء البكارة سليما لا يمس.
12ـ يتنتشر الجنس الشرجي بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تشير دراسة أجريت مؤخراً إلى أن 40 % من الرجال و35% من النساء الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 سنة إلى 44 سنة قد سبقت لهم ممارسة الجنس الشرجي.
13ـ يطلق على قيام المرأة بإيلاج قضيب صناعي في شرج الرجل اسم (الربط)، وفيها تقوم المرأة بربط حزام ينتهي بقضيب صناعي حول وسطها وتدخله في شرج الرجل، ويقول (دان سافاج) أن الكثير من الرجال قد جربوا الجنس الشرجي من النساء مرة واحدة على الأقل.
14- ليس كل مثلي الجنس من الرجال يمارسون الجنس الشرجي، فتوجد منهم طوائف عديدة تكتفي بالممارسة الظاهرية والقيام بالجنس الفموي أو تبادل القيام بالعادة السرية.
15ـ تقول الدراسات أن ممارسة الجنس الشرجي بين الرجال تكون مؤلمة للغاية وأن هناك 12% من الرجال لا يمكنهم متابعة الفعل الجنسي بسبب الألم الذي يشعرون به، ويرجح أن يكون الألم نفسياً وعاطفياً مثلما هو جسدياً، وتكون نسبة الألم لدى مستقبلي الجنس الشرجي أكبر من الألم لدى من يقوم بعملية الإيلاج بنسبة تصل إلى خمسة أضعاف.
16ـ تميل المثليات من النساء إلى التقبيل ومداعبة الأثداء والبظر أكثر من ميلهن لممارسة الجنس الشرجي، وإن كانت الدراسات تشير إلى أن النساء الثلاثينيات يملن لممارسة الجنس الشرجي عن طريق الأصابع أو القضيب أكثر مرتين من النساء في الأعمار الأخرى.
17ـ تنقسم أضرار الجنس الشرجي إلى احتمالات حدوث عدوى نتيجة وجود كمية من الميكروبات في الشرج أكثر من أي مكان آخر في الجسم، كما أنها تسبب ضعف لعضلة الشرج ومن الممكن أن يصاب الشخص الممارس للجنس الشرجي بالتقرحات والبواسير وهبوط الشرج، كما أنه يسبب زيادة احتمالات الإصابة بسرطان المستقيم.
18ـ انتشر الجنس الشرجي في الثقافة الإغريقية وكان من المعروف عن بعض فلاسفة اليونان ممارسته، كما أنه انتشر بشكل كبير في العصر العباسي، وجاء ذكره في الكثير من أشعار أبو نواس، وفي العصر الحديث لا توجد إحصائيات موثقة عن عدد ممارسي الجنس الشرجي في العالم العربي وذلك لأنه يعدّ واحداً من أكثر المحرمات التي يخجل العربي من الاعتراف بارتكابها