ماريا السعيدة
03-26-2019, 01:40 AM
بصراحة لا اعرف لماذا لم استطع نسيانه، إنه حبي الأول منذ الطفولة..رغم ان حبنا كان بريئاً، ولم نتلامس بشهوة في مرحلة المراهقة، إلا أنني لم انس حبه وطالما تمنيت أن اتزوجه. تزوجت شخص آخر، وأنجبت وترملت ولكني ما زلت احبه. وأعتقد انه يحبني. نعم صرح بذلك في غير مرة لكن ليس قريباً..
يبدو إن القصة كدا حتطول. نخش في المهم
قبل شهر أو شهر ونص حصلت القصة. اتصلت به وحكيت له على شعوري بالحاجة للجنس. نعم كان الكلام بالتليفون. وهو متزوج وكمان من اثنتين. فقال لي غريبة أول مرة تقولي لي. قلت له حقيقي لاني فعلا كدا .قال لي طيب لازم نسعفك. سالني متى تريدين الحضور إلى منزلي؟ قلت له في الوقت اللي تحدده. نظراً لوجود مشكلات بين زوجته وبيني بسبب الغيرة" زوجته الاولى" لاني لا اعرف الثانية. لم اكن اعرف اين يقع منزله بالضبط لكني اعرف المنطقة التي يسكن فيها. وصف لي لي المنزل، اخذت تاكسي ورحت عنده.
عندما وصلت قرعت الجرس، فتح لي واخذني بين ذراعيه، كان اطول مني لكن كان الحضن جميلا جداً وتسارعت انفاسنا.
تسارعت كذلك المشاعر، قال انه لوحده وأن زوجته لن تعود الا عندما يذهب ليحضرها ولكنا لم نزد على ان جلسنا في الصالون قليلا. تحدثنا عن شتى الامور ونحن نتلامس بالايدي على الاكتاف. واضع يدي على حجره، ثم وضعت رأسي على صدره. فطلب مني أن نذهب إلى الغرفة.
وضع فراشا على الارض واستلقينا نتناجى.
بعد قليل تسارعت انفاسه وقال لي انه لا يستطيع التحمل اكثر. لثمني فرحنا في قبلة طويلة. شهية صرت في حضنه مرة أخرى ولكن اشتد علي العناق هذه المرة.
طلبت اليه أن اقبل ذاك الجميل الصغير، فقال لي هو لك. قبلته في البداية في الراس فقط. ثم بدأت أمص الرأس بشدة وكأني أريد ابتلاعه. وصار هو يتأوه بصوت عال. وهو مستلق مغمض العينين. لم اتوقف عن الرضاعة مع لف لساني حول الرأس وتمريره احيانا فوق الخط الداخلي الطولي. ثم بدأت أدخل جزءاً اكبر في فمي واحرك فمي صعودا وهبوطاً عليه.
احببت مذاق قضيبه جداً. واهتاج هو كثيراً حتى قذف منيه في فمي. ثم احتضنته مرة أخرى وقلبي يكاد يقفز من بين ضلوعي خوفاً من أن تأتي إمرأته وتفضحنا.
طمأنني أنها بعيدة ولن تأتي الا بامره وبعد أن يحضرها بنفسه. اخذني في حضنه بشدة، وخلع ملابسي وملابسه كاملة. تلامسنا بالجسد، نام علي وانا مستلقية على ظهري وهو على بطنه. شعرت بالسعادة والاثارة البالغة. تبللت جداً وكذاك هو. صرنا نلهث ويكاد الشبق يقطع اوصالنا قطعاً قطعاً.
استأذنني في ان يكمل ما بدأ، سمحت له وأنا في غمرة الحياء والشهوة معاً. بدأ يدخل قضيبه الكبير في فتحة الجنة فلم يستطع. أخبرته ان الأمر مؤلم فأنا لم اتناك منذ وفاة زوجي قبل ثلاث سنوات. حاول إدخال الرأس فقط، فدخل بعد صعوبة كان مؤلماً لكنه شهي خاصة أني احبه. بدأت اشعر باللذة فطلبت منه أن يزيد سرعته، اعتذر مني لان زيادة السرعة تعني القذف .وصار يدخله ويخرجه فيّ ببطء شديد وانا أتأوه من الألم والاثارة واللذة معا. آخ كم اشتهيه الآن ايضا.
بدأ كسي يستقبل حبيبه بآلام أقل ولذة أكبر، فسمحت له أن يدخل المزيد منه. فاستجاب لكن عاد الألم مجدداً فحاولنا مرة ومرة ومرة أخرى فقل الالم كثيرا وبدأت الشهوة تزداد فطلبت منه السرعة، فصار يضربني بشدة لكن ببطء، وصرت استمتع جدا واصرخ من المتعة، فقال لي لا ترفعي صوتك فيسمعنا الجيران. سكت والتقطت بلوزتي لاعض طرفها حتى لا اصرخ. كان الشعور رائعاً وجميلا وفوق الوصف. استمر الامر لفترة من الوقت ربما خمس دقائق ونفسي يتصاعد بين كل دفع وسحب..يا لجمال النيك الذي كنت احرم منه نفسي بدعوى عدم وجود الرجل المناسب. صرت افكر جادة بالزواج من اي رجل فقط لاستمتع بهذه النعمة البشرية العجيبة..
كان فحلا قوياً استمر في الدفع وزادت تأوهاتنا تعالت انفاسنا، وكان يتوقف بين كل فترة والاخرى خوفاً من ان يقذف كما قال لي. قلت له ان قذفت سترتاح لكنه نفى ذلك وقال انه يريد الاطالة لانها اكثر متعة لنا الاثنان وكان على حق..
استمر الدفع والسحب واستمرت الاهات والآلام والشهوات تتزداد. آه آه نزل عني وادارني فقابل ظهري وحشره من الوراء من تحت طيزي. فصرخت من الشهوة والالم والمتعة واللذة والاثارة والحب وصار يدلك كسي بالكائن الجميل الرائع، وصرت اتأوه من المتعة.
لقد تبللت الآن وانا اتذكر ذلك، كان شعوراً فوق الوصف، ان الوضع الكلابي هو وضعي المفضل..استمتعت جدا وكدت ان أقذف انا الأخرى لكنه قذف قبلي.
جريت ناحية الحمام حتى اغتسل لأني خشيت من الحمل مع اني عقيم. اغتسلت وكانت كمية المني كبيرة جداً عدت مرة اخرى فوجدته ينتظرني لدور آخر..كان اجمل واطول ثم استلقينا قرب بعضنا نتلامس في محبة. ثم جاء وقت الفراق فطلب لي خدمة التاكسي وفارقته وافي قلبي بقية من نار..
يبدو إن القصة كدا حتطول. نخش في المهم
قبل شهر أو شهر ونص حصلت القصة. اتصلت به وحكيت له على شعوري بالحاجة للجنس. نعم كان الكلام بالتليفون. وهو متزوج وكمان من اثنتين. فقال لي غريبة أول مرة تقولي لي. قلت له حقيقي لاني فعلا كدا .قال لي طيب لازم نسعفك. سالني متى تريدين الحضور إلى منزلي؟ قلت له في الوقت اللي تحدده. نظراً لوجود مشكلات بين زوجته وبيني بسبب الغيرة" زوجته الاولى" لاني لا اعرف الثانية. لم اكن اعرف اين يقع منزله بالضبط لكني اعرف المنطقة التي يسكن فيها. وصف لي لي المنزل، اخذت تاكسي ورحت عنده.
عندما وصلت قرعت الجرس، فتح لي واخذني بين ذراعيه، كان اطول مني لكن كان الحضن جميلا جداً وتسارعت انفاسنا.
تسارعت كذلك المشاعر، قال انه لوحده وأن زوجته لن تعود الا عندما يذهب ليحضرها ولكنا لم نزد على ان جلسنا في الصالون قليلا. تحدثنا عن شتى الامور ونحن نتلامس بالايدي على الاكتاف. واضع يدي على حجره، ثم وضعت رأسي على صدره. فطلب مني أن نذهب إلى الغرفة.
وضع فراشا على الارض واستلقينا نتناجى.
بعد قليل تسارعت انفاسه وقال لي انه لا يستطيع التحمل اكثر. لثمني فرحنا في قبلة طويلة. شهية صرت في حضنه مرة أخرى ولكن اشتد علي العناق هذه المرة.
طلبت اليه أن اقبل ذاك الجميل الصغير، فقال لي هو لك. قبلته في البداية في الراس فقط. ثم بدأت أمص الرأس بشدة وكأني أريد ابتلاعه. وصار هو يتأوه بصوت عال. وهو مستلق مغمض العينين. لم اتوقف عن الرضاعة مع لف لساني حول الرأس وتمريره احيانا فوق الخط الداخلي الطولي. ثم بدأت أدخل جزءاً اكبر في فمي واحرك فمي صعودا وهبوطاً عليه.
احببت مذاق قضيبه جداً. واهتاج هو كثيراً حتى قذف منيه في فمي. ثم احتضنته مرة أخرى وقلبي يكاد يقفز من بين ضلوعي خوفاً من أن تأتي إمرأته وتفضحنا.
طمأنني أنها بعيدة ولن تأتي الا بامره وبعد أن يحضرها بنفسه. اخذني في حضنه بشدة، وخلع ملابسي وملابسه كاملة. تلامسنا بالجسد، نام علي وانا مستلقية على ظهري وهو على بطنه. شعرت بالسعادة والاثارة البالغة. تبللت جداً وكذاك هو. صرنا نلهث ويكاد الشبق يقطع اوصالنا قطعاً قطعاً.
استأذنني في ان يكمل ما بدأ، سمحت له وأنا في غمرة الحياء والشهوة معاً. بدأ يدخل قضيبه الكبير في فتحة الجنة فلم يستطع. أخبرته ان الأمر مؤلم فأنا لم اتناك منذ وفاة زوجي قبل ثلاث سنوات. حاول إدخال الرأس فقط، فدخل بعد صعوبة كان مؤلماً لكنه شهي خاصة أني احبه. بدأت اشعر باللذة فطلبت منه أن يزيد سرعته، اعتذر مني لان زيادة السرعة تعني القذف .وصار يدخله ويخرجه فيّ ببطء شديد وانا أتأوه من الألم والاثارة واللذة معا. آخ كم اشتهيه الآن ايضا.
بدأ كسي يستقبل حبيبه بآلام أقل ولذة أكبر، فسمحت له أن يدخل المزيد منه. فاستجاب لكن عاد الألم مجدداً فحاولنا مرة ومرة ومرة أخرى فقل الالم كثيرا وبدأت الشهوة تزداد فطلبت منه السرعة، فصار يضربني بشدة لكن ببطء، وصرت استمتع جدا واصرخ من المتعة، فقال لي لا ترفعي صوتك فيسمعنا الجيران. سكت والتقطت بلوزتي لاعض طرفها حتى لا اصرخ. كان الشعور رائعاً وجميلا وفوق الوصف. استمر الامر لفترة من الوقت ربما خمس دقائق ونفسي يتصاعد بين كل دفع وسحب..يا لجمال النيك الذي كنت احرم منه نفسي بدعوى عدم وجود الرجل المناسب. صرت افكر جادة بالزواج من اي رجل فقط لاستمتع بهذه النعمة البشرية العجيبة..
كان فحلا قوياً استمر في الدفع وزادت تأوهاتنا تعالت انفاسنا، وكان يتوقف بين كل فترة والاخرى خوفاً من ان يقذف كما قال لي. قلت له ان قذفت سترتاح لكنه نفى ذلك وقال انه يريد الاطالة لانها اكثر متعة لنا الاثنان وكان على حق..
استمر الدفع والسحب واستمرت الاهات والآلام والشهوات تتزداد. آه آه نزل عني وادارني فقابل ظهري وحشره من الوراء من تحت طيزي. فصرخت من الشهوة والالم والمتعة واللذة والاثارة والحب وصار يدلك كسي بالكائن الجميل الرائع، وصرت اتأوه من المتعة.
لقد تبللت الآن وانا اتذكر ذلك، كان شعوراً فوق الوصف، ان الوضع الكلابي هو وضعي المفضل..استمتعت جدا وكدت ان أقذف انا الأخرى لكنه قذف قبلي.
جريت ناحية الحمام حتى اغتسل لأني خشيت من الحمل مع اني عقيم. اغتسلت وكانت كمية المني كبيرة جداً عدت مرة اخرى فوجدته ينتظرني لدور آخر..كان اجمل واطول ثم استلقينا قرب بعضنا نتلامس في محبة. ثم جاء وقت الفراق فطلب لي خدمة التاكسي وفارقته وافي قلبي بقية من نار..