wolfou
10-08-2015, 03:37 PM
اسمي الحركي هو رافع وعمري 30 سنة كل ما ساذكره هنا حقيقي عدا اسمي
بدات قصتي مع الشاب يونس 20 عاما في محل ابوه الذي يقع فرب المنزل يونس شاب ليس بالوسيم لكن لديه تصرفات نسائية و طيز جميل جدا كان يخفيها تحت ملابسه الفضفاضة حيث كان الاب يمتلك جهاز كميوتر مزود بالانترنيت ولاني خبير في الصيانة والتصليح كان ابوه يدعوني من حين لاخر لصيانة جهازه ابنه يونس لمن يكن يتردد على المحل الا مؤخرا فمند ان بدا يونس بمساعدة والده في المحل بدات الاحظ وجود كلمات تم البحث عنها في غوغل مثل الزب الكبير-الطيز-النيك....الخ من الكلمات ولاني متاكد من ان العم رابح ليس ضلع في هذا بدا الشك يساورني حول ابنه بانه عاشق للزب فقررت ان اجرب حظي .وبالفعل عند اول احتكاك معه اخبرته بما وجدت في الجهاز حاول التملص مني الى اني امسكته من الخلف بكلتا يداي وشددته الي و همست في اذنه باني ساعلمه كيفية البحث .انتصب زبي لاقصى حد واخدت اضعه بين فلقتي طيزه من فوق الملابس لاحظت اضطراب عليه فهو يريد الزب لكنه خائف من الفضيحة هذا كان اول لقاء بيننا في ثاني بعد اسبوع في اول لقاء بيننا بدات اداعب جسده وهو يخبرني بانه ليس شاذ وانه يحب النساء وانا مصر على مداعبة جسمه الا ان انزلت يدي الى طيزه ياهههههههههه شعور لا يوصف كان كيزة ناعما و طريا فداعبت فتحة الطيز فاستسلم لي كليا فممدت يدي الى قضيبه فكان منتصبا عنا تاكدت بانه يستمتع معي فاخدت يده ووضعتها الى زبي وقلت له هدا هو حبيبك وحبيب طيزك ستكون زوجتي من اليوم قلت له هذا وتركته .
في لقائنا الثالث تعمدت تجنبه وعدم فعل اي شيئ لاري ردة فعله وفعلا لم اخطئ فقد بدا بحركات تدل على رغبته ببمارسة الجنس بدا يتحسسني بطيزه و انا استهبل عليه وكان شيئ لم يكن ثم يتعمد مامسة زبي ...وهكدا عندها قلت له هل سبق وان مارس الجنس فنفى ذلك فقلت له دعني ارى فتحة طيزك لاتكد وفعلا كانت ضيقة جدا بدات مداعبتها بلساني وابصبعي وهة يتاوه من اللذه اه اه اه اه نعم هكذا فطلب مني ان اعامله كالبنت و امص شفافه وصدره ثم اخرجت زبي الخشين فاخذ يرضعه ثم طلب مني ان استلقي على ظهري ويدخله بنفسه في طيزه بعد عدة محاولات لم يستطع كان الامر مؤلما بالنسبة له فطلبت منه ان يستقيم على الحائط احظرت زيتا دهنت به زبي و طيزه ثم قلت له ان اراده حلوا ام مرا (ادخال بهدوء او بعنف) فقال لي انه لايريد الما متواصل كان يريد ان يتالم دفعة واحدة فماكان مني الا ان امسكه ادخل زبي دفعة واحدة فصرخ صرخة خشيت ان يسمعنا من بالجوار كان احساس رائع و زبي داخل الطيز احسست بدفئها فاخذت ادخا واخرج الا ان خرج لني داخل طيزه ومنذ دلك اليوم لم امارس الجنس معه .
بدات قصتي مع الشاب يونس 20 عاما في محل ابوه الذي يقع فرب المنزل يونس شاب ليس بالوسيم لكن لديه تصرفات نسائية و طيز جميل جدا كان يخفيها تحت ملابسه الفضفاضة حيث كان الاب يمتلك جهاز كميوتر مزود بالانترنيت ولاني خبير في الصيانة والتصليح كان ابوه يدعوني من حين لاخر لصيانة جهازه ابنه يونس لمن يكن يتردد على المحل الا مؤخرا فمند ان بدا يونس بمساعدة والده في المحل بدات الاحظ وجود كلمات تم البحث عنها في غوغل مثل الزب الكبير-الطيز-النيك....الخ من الكلمات ولاني متاكد من ان العم رابح ليس ضلع في هذا بدا الشك يساورني حول ابنه بانه عاشق للزب فقررت ان اجرب حظي .وبالفعل عند اول احتكاك معه اخبرته بما وجدت في الجهاز حاول التملص مني الى اني امسكته من الخلف بكلتا يداي وشددته الي و همست في اذنه باني ساعلمه كيفية البحث .انتصب زبي لاقصى حد واخدت اضعه بين فلقتي طيزه من فوق الملابس لاحظت اضطراب عليه فهو يريد الزب لكنه خائف من الفضيحة هذا كان اول لقاء بيننا في ثاني بعد اسبوع في اول لقاء بيننا بدات اداعب جسده وهو يخبرني بانه ليس شاذ وانه يحب النساء وانا مصر على مداعبة جسمه الا ان انزلت يدي الى طيزه ياهههههههههه شعور لا يوصف كان كيزة ناعما و طريا فداعبت فتحة الطيز فاستسلم لي كليا فممدت يدي الى قضيبه فكان منتصبا عنا تاكدت بانه يستمتع معي فاخدت يده ووضعتها الى زبي وقلت له هدا هو حبيبك وحبيب طيزك ستكون زوجتي من اليوم قلت له هذا وتركته .
في لقائنا الثالث تعمدت تجنبه وعدم فعل اي شيئ لاري ردة فعله وفعلا لم اخطئ فقد بدا بحركات تدل على رغبته ببمارسة الجنس بدا يتحسسني بطيزه و انا استهبل عليه وكان شيئ لم يكن ثم يتعمد مامسة زبي ...وهكدا عندها قلت له هل سبق وان مارس الجنس فنفى ذلك فقلت له دعني ارى فتحة طيزك لاتكد وفعلا كانت ضيقة جدا بدات مداعبتها بلساني وابصبعي وهة يتاوه من اللذه اه اه اه اه نعم هكذا فطلب مني ان اعامله كالبنت و امص شفافه وصدره ثم اخرجت زبي الخشين فاخذ يرضعه ثم طلب مني ان استلقي على ظهري ويدخله بنفسه في طيزه بعد عدة محاولات لم يستطع كان الامر مؤلما بالنسبة له فطلبت منه ان يستقيم على الحائط احظرت زيتا دهنت به زبي و طيزه ثم قلت له ان اراده حلوا ام مرا (ادخال بهدوء او بعنف) فقال لي انه لايريد الما متواصل كان يريد ان يتالم دفعة واحدة فماكان مني الا ان امسكه ادخل زبي دفعة واحدة فصرخ صرخة خشيت ان يسمعنا من بالجوار كان احساس رائع و زبي داخل الطيز احسست بدفئها فاخذت ادخا واخرج الا ان خرج لني داخل طيزه ومنذ دلك اليوم لم امارس الجنس معه .