نهر العطش
10-03-2011, 02:23 PM
يقول الزوج الديوث زوجتي تعشق المضاجعة الى حد الشبق اكتشفت هوسها بالجنس عندما انيكها كانت تطلب مني وبتوسل عدم قذف شهوتي بفرجها بسرعة وتحضني علي التريث لكي نقذف السائل المنوي معا وعندما تقترب من إنزال شهوتها تصرخ بصوت هستيري ويرتعش كل جسدها اثناء قذفها ثم تخلد الى الراحة وتصمت وكأنها دخلت في غيبوبة. أجمل امرأة في العمارة التي نسكنها كانت زوجتي بيضاء طويلة ممتلئة ذات نهدين كبيرين ومؤخرة كبيرة مدورة وعينان واسعتان سوداويتان وشعر كستنائي متموج وتلبس تحت العباءة بنطلون احمر ضيق يبرز حجم مكوتها الكبيرة وكسها المنتفخ الضخم .
كان بعض الشباب الذين يقتعدون ناصية الشارع المقابل للعمارة ينظرون الى زوجتي بإشتهاء وهي تركب في السيارة اثناء خروجها معي للتسوق او للنزهة وبعضهم لاإراديا يضع يده على ذكره . كنت كثير الكلام مع زوجتي عن الملل الذي يهيمن على الحياة الزوجية مع مرور الزمن وكانت تتابع كلامي بإهتمام منقطع النظير وتناقشني بجراة ولكني في بداية الأمر لم استطع مصارحتها بأنني أرغب ان يضاجعها رجل آخر غيري. لكن زوجتي لمست هذه الرغبة لدي عندما لمحتها ذات يوم وهي تخرج من شقة شاب أعزب يسكن في الدورالأرضي من العمارة شعرت انني كشفت أمرها وفتحت زوجتي باب شقتنا وحضنتها في الصالة وهي مرتبكه وقلت لها لاترتبكين هذا أسعد يوم أضبطك فيه وأنت تشرمطين صارحتني وهي تتأوه بأن هذا الشاب وإبن عمه الأسمر ذو العضلات المفتولة يتناوبان علي نيكها كلما سنحت الفرصة. سحبتها الى غرفة النوم وكان زبي في غاية الإنتصاب وطلبت مني ان تستحم بعد مضاجعة الشابين الجارين ولكني قلت لها متعتي ان أضاجعك قبل الإستحمام قالت أحلى. مصصت شفتيها الكبيرتين الملطختين بأحمر الشفاه ثم تحولت الى صدرها ووجدته لزجا وأخبرتني زوجتي انها طلبت من الشاب الأسمر ان يقذف ماتبقى من منيه على نهديها.
كانت رائحة المني تفوح من بين نهديها وأنا ارضعهما وأدخلت اصبعي بفرجها كان مليئا بلبن الشابين واستعر هياجي وأدخلت زبي المنتصب بكس زوجتي وصار يسبح بلبن الشابين وأخذنا نصرخ معا من شدة الهياج وأخرجت قضيبي وهو مبلل بالمني وأدخلته بفم زوجتي ولعقت بقايا المني ومصته بشهوة ثم لحست فرجها الذي اخذت تنبعث منه رائحة لبن الشابين وكأنها رائحة عطر فاخر تصعد الى أنفي.
إستلقت زوجتي على بطنها واتكأت على ركبتيها وطلبت مني ان انيكها من مكوتها وأخبرتني ان طيزها مليئة بحليب الشابين وأنهما أحيانا يمارسان الجنس معها سوية هي تركب فوق الشاب الأسمر وتولج قضيبه الضخم في كسها بينما يأتي الشاب الآخر وينكحها من مكوتها.
أدخلت ذكري بطيز زوجتي وهي تتأوه وتقول :نيكني ياديوث أحبك أموت بدياثتك وأنا ارد عليها وزبي بأعماق طيزها :وأنا أحبك ياقحبة وأموت بقحبك.
طلبت من زوجتي ان تذهب غدا لهاذين الشابين وتمارس معهما الجنس ولا تشعرهما ابدا ان لدي علم بكل القصة.
إبتهجت لدهاء فكرتي ووعدتني بأن اكون خارج الصورة وقبل نزولها الى شقة الشابين الأعزبين بأربع ساعات قمت بتحميم زوجتي وحلاقة شعر كسها وذهبت بها الى (الكوافيرة) وانتظرتها حتى خرجت من الصالون وبستها داخل السيارة وقلت لها صرت عروسة فاتنة أعدتيني الى ذكرى أول ليلة من زواجنا وردت زوجتي قائلة : لكن هذه المغامرات الجريئة التي نقوم بها تجدد حياتنا الزوجية وتطرد كابوس الملل انت ياحبي ديوث وأنا قحبة ممحونة لا أشبع من النيك.
وصلنا الى شقتنا واتصلت زوجتي بنييكها الشاب وقالت له من باب التمويه زوجي سيخرج الى عمله بعد ربع ساعة دع باب الشقه مفتوحا ومن باب التمويه ايضا طلبت زوجتي من الشاب او من ابن عمه ان يخرج الى الشارع ويراقبني اثناء خروجي ويتأكد انني ركبت سيارتي ومشيت ولكي يكون هذا الدور محبوكا وبدقة خرجت الى الشارع وشاهدت شابا اسمر مفتول العضلات يراقبني الى أن ركبت سيارتي وعرفت ان هذا الشاب القوي هو الذي سيضاجع زوجتي بعد قليل. قمت بإخفاء سيارتي بأحد الأزقة البعيدة قليلا عن الحي وجئت راجلا ودخلت الى شقتي في الدور الثاني وبعد قليل اتصلت زوجتي من الموبايل وبدأت تكلمني على اساس انني صديقتها فاتن وفاتن هذه فعلا صديقه زوجتي وهي شرموطة بدون علم زوجها الثري وتمارس القحب لإشباع نهمها الجنسي .
كانت زوجتي تتأوه وتشهق عبر الموبايل وأخبرتني ان الشاب الأسمر هو الآن يجامعها وقضيبه الأسود الضخم يلعب بأحشاء فرجها ويدق بجدار رحمها.
صرخت زوجتي بهستيريا وعرفت انها تقذف شهوتها وتركت زوجتي الموبايل مفتوحا دون إغلاق لكي تدعني استمتع ران بعض الصمت وإذا بزوجتي الحبيبة تخبرني انها ستصعد الى شقتنا بعد ان قضت اربع ساعات مع الشابين كلها نياكه متواصلة استقبلتها بالأحضان في الصالة وقالت وهي تضحك كيفك يافاتن ثم سحبتني الى غرفة النوم وهي تقول دعنا نمارس متعتنا الحقيقية ياعمري وسألتني هل سمعت صراخي عبر الموبايل عندما كان ينيكني الشاب الأسمرقلت لها بس كنت اتمنى رؤية هذا الشاب وهو يجامعك في غرفة نومنا وعلى هذا السرير قالت وهي مبتهجة سأحقق أمنيتك يازوجي الحبيب قلت لها كيف؟
أجابتني قائلة:انا مغرمة لحد الهوس بزب هذا الشاب الأسمر أكثر من ابن عمه له قضيب بحجم قضيب الحصان تقريبا وقد قذف منيه ست مرات في كسي وزبره في حالة انتصاب مارأيك اتصل به وأنت تسمع وأحدد معه موعدا في الغد بحجة انك بالعمل وغير موجود قلت لها الفكرة رائعة ياحبيبتي قالت زوجتي هيا اسمع واتصلت بالشاب الأسمر وكان اسمه رشيد ودار بينهما الحوار التالي:
رشيد انا نوال
اهلا حبيبتي نوال
اريدك غدا تأتيني في شقتي
وزوجك يانوال
سيكون في العمل
متأكدة
متأكدة يارشيد
ماهو الوقت المناسب نوال
الساعة السابعة مساء
حاضر عمري نوال.
وضعت زوجتي خرما صغيرا في باب غرفة النوم وقالت ستري من هذا الخرم رجلا غريبا يجامع زوجتك على سريرك وفي غرفة نومك وهذا العمل الجريء يازوجي الحبيب بالتاكيد هو منتهى متعتي ومتعتك قلت لها نعم ياحبيبتي بالتأكيد.
حضنتها بقوة الى صدري وسحبت يدي نحو فرجها كان كسها ساخنا ومليئا بحليب رشيد وابن عمه قالت بنشوة هيا أولج ذكرك يازوجي الحبيب بكسي دعه يعوم بحليب غيرك نكني ياديوث نيك القحبة الزانية زوجتك بدأنا نصرخ انا وزوجتي من شدة الهياج والمتعة.
إقترب موعد رشيد وطلبت مني زوجتي ان أختبيء في غرفة الجلوس لأنها ستستقبله عارية وتدخله رأسا الى غرفة النوم بعد لحظات دق رشيد الجرس واختبئت انا في غرفة الجلوس وفتحت زوجتي الباب وقادت رشيد بسرعة الى غرفة النوم وقفلت زوجتي باب الغرفة من الداخل وسحبت المفتاح معها تحسبا من ان يفتح رشيد الباب فجأة ويراني امامه.
عندما تأكدت ان زوجتي قفلت باب غرفة النوم واستفردت برشيد صرت اتفرج عليهما من خرم الباب تعرى رشيد من جميع ملابسه اما زوجتي فكانت عارية قبل مجيء رشيدلأنها تشعر بمتعة عندما تقابل رجلا غريبا وهي عارية. قضيب رشيد كان منتصبا ضخم أسود اللون طوله قد يتجاوز ال25 سم.
حضن رشيد زوجتي بنهم وأخذ يلحس جسمها الأبيض الفاتن من الرأس الى أخمص القدمين ثم عاد الى فرجها الأحمر المنتفخ وصار يلحسه بشهوانية مفرطة ثم أدخل زبه الضخم بكس زوجتي لبرهة وأخرجه وبدأت تمص ذكره ولم يتمالك رشيد شهوته وقذف لبنه بفم زوجتي وبلعت لبنه بالكامل ولم تفرط بنقطة واحدة تتسرب خارج فمها.
قلب رشيد زوجتي على طيزها الكبيرة البيضاء المدورة وصار يلعق خاتم مكوتها النافر ثم أولج ذكره الضخم الأسود بأعماق طيزها وصرخت زوجتي بهيستريا وعرفت انها تقذف الحمولة الأولى من شهوتها.
إستلقت زوجتي وركب فوقها رشيد وأخذ يمصمص شفتيها وهي تدخل لسانها بفمه ثم نزل الى صدرها الرحيب وصار يرضع نهديها النافرين بشغف وفشخت زوجتي فخذيها ووضع رشيد رجليها على كتفيه وأولج قضيبه الأسود الهائل بكسها وصاريجامعها بقسوة وجنون وهي تصرخ وتقول:نيكني ياحبي بجنون اكثر بقسوة اكثر إقذف لبنك الساخن الغزير بقاع فرجي.
كان زبي منتصبا وكنت هائجا ومستمتعا وأنا أرى زوجتي من خرم الباب ورجل غريب بهذه القوة الجنسية يضاجعها على فراشي أعطتني زوجتي الإشارة المتفق عليها وأسرعت الى غرفة الجلوس واختبئت لكي لايراني رشيد.
أخرجت زوجتي رشيد من غرفة النوم وقادته الى الصالة وطبعت على شفتيه قبلة حارة وطلبت منه الخروج قائلة :لقد حان موعد مجيء زوجي من عمله.
إنصرف رشيد وأغلقت زوجتي باب الشقة ودخلت عندي في غرفة الجلوس وهنئا بعضنا انا وزوجتي على نجاح هذه المغامرة الجريئة الممتعة ثم ذهبت معها الى غرفة النوم وحضنتها بشوق وشعرنا معا وكأننا في اليلة الأولى من زواجنا الذي مضى عليه أكثرمن سبع سنوات!!!!!!!!!!!!!!
كان بعض الشباب الذين يقتعدون ناصية الشارع المقابل للعمارة ينظرون الى زوجتي بإشتهاء وهي تركب في السيارة اثناء خروجها معي للتسوق او للنزهة وبعضهم لاإراديا يضع يده على ذكره . كنت كثير الكلام مع زوجتي عن الملل الذي يهيمن على الحياة الزوجية مع مرور الزمن وكانت تتابع كلامي بإهتمام منقطع النظير وتناقشني بجراة ولكني في بداية الأمر لم استطع مصارحتها بأنني أرغب ان يضاجعها رجل آخر غيري. لكن زوجتي لمست هذه الرغبة لدي عندما لمحتها ذات يوم وهي تخرج من شقة شاب أعزب يسكن في الدورالأرضي من العمارة شعرت انني كشفت أمرها وفتحت زوجتي باب شقتنا وحضنتها في الصالة وهي مرتبكه وقلت لها لاترتبكين هذا أسعد يوم أضبطك فيه وأنت تشرمطين صارحتني وهي تتأوه بأن هذا الشاب وإبن عمه الأسمر ذو العضلات المفتولة يتناوبان علي نيكها كلما سنحت الفرصة. سحبتها الى غرفة النوم وكان زبي في غاية الإنتصاب وطلبت مني ان تستحم بعد مضاجعة الشابين الجارين ولكني قلت لها متعتي ان أضاجعك قبل الإستحمام قالت أحلى. مصصت شفتيها الكبيرتين الملطختين بأحمر الشفاه ثم تحولت الى صدرها ووجدته لزجا وأخبرتني زوجتي انها طلبت من الشاب الأسمر ان يقذف ماتبقى من منيه على نهديها.
كانت رائحة المني تفوح من بين نهديها وأنا ارضعهما وأدخلت اصبعي بفرجها كان مليئا بلبن الشابين واستعر هياجي وأدخلت زبي المنتصب بكس زوجتي وصار يسبح بلبن الشابين وأخذنا نصرخ معا من شدة الهياج وأخرجت قضيبي وهو مبلل بالمني وأدخلته بفم زوجتي ولعقت بقايا المني ومصته بشهوة ثم لحست فرجها الذي اخذت تنبعث منه رائحة لبن الشابين وكأنها رائحة عطر فاخر تصعد الى أنفي.
إستلقت زوجتي على بطنها واتكأت على ركبتيها وطلبت مني ان انيكها من مكوتها وأخبرتني ان طيزها مليئة بحليب الشابين وأنهما أحيانا يمارسان الجنس معها سوية هي تركب فوق الشاب الأسمر وتولج قضيبه الضخم في كسها بينما يأتي الشاب الآخر وينكحها من مكوتها.
أدخلت ذكري بطيز زوجتي وهي تتأوه وتقول :نيكني ياديوث أحبك أموت بدياثتك وأنا ارد عليها وزبي بأعماق طيزها :وأنا أحبك ياقحبة وأموت بقحبك.
طلبت من زوجتي ان تذهب غدا لهاذين الشابين وتمارس معهما الجنس ولا تشعرهما ابدا ان لدي علم بكل القصة.
إبتهجت لدهاء فكرتي ووعدتني بأن اكون خارج الصورة وقبل نزولها الى شقة الشابين الأعزبين بأربع ساعات قمت بتحميم زوجتي وحلاقة شعر كسها وذهبت بها الى (الكوافيرة) وانتظرتها حتى خرجت من الصالون وبستها داخل السيارة وقلت لها صرت عروسة فاتنة أعدتيني الى ذكرى أول ليلة من زواجنا وردت زوجتي قائلة : لكن هذه المغامرات الجريئة التي نقوم بها تجدد حياتنا الزوجية وتطرد كابوس الملل انت ياحبي ديوث وأنا قحبة ممحونة لا أشبع من النيك.
وصلنا الى شقتنا واتصلت زوجتي بنييكها الشاب وقالت له من باب التمويه زوجي سيخرج الى عمله بعد ربع ساعة دع باب الشقه مفتوحا ومن باب التمويه ايضا طلبت زوجتي من الشاب او من ابن عمه ان يخرج الى الشارع ويراقبني اثناء خروجي ويتأكد انني ركبت سيارتي ومشيت ولكي يكون هذا الدور محبوكا وبدقة خرجت الى الشارع وشاهدت شابا اسمر مفتول العضلات يراقبني الى أن ركبت سيارتي وعرفت ان هذا الشاب القوي هو الذي سيضاجع زوجتي بعد قليل. قمت بإخفاء سيارتي بأحد الأزقة البعيدة قليلا عن الحي وجئت راجلا ودخلت الى شقتي في الدور الثاني وبعد قليل اتصلت زوجتي من الموبايل وبدأت تكلمني على اساس انني صديقتها فاتن وفاتن هذه فعلا صديقه زوجتي وهي شرموطة بدون علم زوجها الثري وتمارس القحب لإشباع نهمها الجنسي .
كانت زوجتي تتأوه وتشهق عبر الموبايل وأخبرتني ان الشاب الأسمر هو الآن يجامعها وقضيبه الأسود الضخم يلعب بأحشاء فرجها ويدق بجدار رحمها.
صرخت زوجتي بهستيريا وعرفت انها تقذف شهوتها وتركت زوجتي الموبايل مفتوحا دون إغلاق لكي تدعني استمتع ران بعض الصمت وإذا بزوجتي الحبيبة تخبرني انها ستصعد الى شقتنا بعد ان قضت اربع ساعات مع الشابين كلها نياكه متواصلة استقبلتها بالأحضان في الصالة وقالت وهي تضحك كيفك يافاتن ثم سحبتني الى غرفة النوم وهي تقول دعنا نمارس متعتنا الحقيقية ياعمري وسألتني هل سمعت صراخي عبر الموبايل عندما كان ينيكني الشاب الأسمرقلت لها بس كنت اتمنى رؤية هذا الشاب وهو يجامعك في غرفة نومنا وعلى هذا السرير قالت وهي مبتهجة سأحقق أمنيتك يازوجي الحبيب قلت لها كيف؟
أجابتني قائلة:انا مغرمة لحد الهوس بزب هذا الشاب الأسمر أكثر من ابن عمه له قضيب بحجم قضيب الحصان تقريبا وقد قذف منيه ست مرات في كسي وزبره في حالة انتصاب مارأيك اتصل به وأنت تسمع وأحدد معه موعدا في الغد بحجة انك بالعمل وغير موجود قلت لها الفكرة رائعة ياحبيبتي قالت زوجتي هيا اسمع واتصلت بالشاب الأسمر وكان اسمه رشيد ودار بينهما الحوار التالي:
رشيد انا نوال
اهلا حبيبتي نوال
اريدك غدا تأتيني في شقتي
وزوجك يانوال
سيكون في العمل
متأكدة
متأكدة يارشيد
ماهو الوقت المناسب نوال
الساعة السابعة مساء
حاضر عمري نوال.
وضعت زوجتي خرما صغيرا في باب غرفة النوم وقالت ستري من هذا الخرم رجلا غريبا يجامع زوجتك على سريرك وفي غرفة نومك وهذا العمل الجريء يازوجي الحبيب بالتاكيد هو منتهى متعتي ومتعتك قلت لها نعم ياحبيبتي بالتأكيد.
حضنتها بقوة الى صدري وسحبت يدي نحو فرجها كان كسها ساخنا ومليئا بحليب رشيد وابن عمه قالت بنشوة هيا أولج ذكرك يازوجي الحبيب بكسي دعه يعوم بحليب غيرك نكني ياديوث نيك القحبة الزانية زوجتك بدأنا نصرخ انا وزوجتي من شدة الهياج والمتعة.
إقترب موعد رشيد وطلبت مني زوجتي ان أختبيء في غرفة الجلوس لأنها ستستقبله عارية وتدخله رأسا الى غرفة النوم بعد لحظات دق رشيد الجرس واختبئت انا في غرفة الجلوس وفتحت زوجتي الباب وقادت رشيد بسرعة الى غرفة النوم وقفلت زوجتي باب الغرفة من الداخل وسحبت المفتاح معها تحسبا من ان يفتح رشيد الباب فجأة ويراني امامه.
عندما تأكدت ان زوجتي قفلت باب غرفة النوم واستفردت برشيد صرت اتفرج عليهما من خرم الباب تعرى رشيد من جميع ملابسه اما زوجتي فكانت عارية قبل مجيء رشيدلأنها تشعر بمتعة عندما تقابل رجلا غريبا وهي عارية. قضيب رشيد كان منتصبا ضخم أسود اللون طوله قد يتجاوز ال25 سم.
حضن رشيد زوجتي بنهم وأخذ يلحس جسمها الأبيض الفاتن من الرأس الى أخمص القدمين ثم عاد الى فرجها الأحمر المنتفخ وصار يلحسه بشهوانية مفرطة ثم أدخل زبه الضخم بكس زوجتي لبرهة وأخرجه وبدأت تمص ذكره ولم يتمالك رشيد شهوته وقذف لبنه بفم زوجتي وبلعت لبنه بالكامل ولم تفرط بنقطة واحدة تتسرب خارج فمها.
قلب رشيد زوجتي على طيزها الكبيرة البيضاء المدورة وصار يلعق خاتم مكوتها النافر ثم أولج ذكره الضخم الأسود بأعماق طيزها وصرخت زوجتي بهيستريا وعرفت انها تقذف الحمولة الأولى من شهوتها.
إستلقت زوجتي وركب فوقها رشيد وأخذ يمصمص شفتيها وهي تدخل لسانها بفمه ثم نزل الى صدرها الرحيب وصار يرضع نهديها النافرين بشغف وفشخت زوجتي فخذيها ووضع رشيد رجليها على كتفيه وأولج قضيبه الأسود الهائل بكسها وصاريجامعها بقسوة وجنون وهي تصرخ وتقول:نيكني ياحبي بجنون اكثر بقسوة اكثر إقذف لبنك الساخن الغزير بقاع فرجي.
كان زبي منتصبا وكنت هائجا ومستمتعا وأنا أرى زوجتي من خرم الباب ورجل غريب بهذه القوة الجنسية يضاجعها على فراشي أعطتني زوجتي الإشارة المتفق عليها وأسرعت الى غرفة الجلوس واختبئت لكي لايراني رشيد.
أخرجت زوجتي رشيد من غرفة النوم وقادته الى الصالة وطبعت على شفتيه قبلة حارة وطلبت منه الخروج قائلة :لقد حان موعد مجيء زوجي من عمله.
إنصرف رشيد وأغلقت زوجتي باب الشقة ودخلت عندي في غرفة الجلوس وهنئا بعضنا انا وزوجتي على نجاح هذه المغامرة الجريئة الممتعة ثم ذهبت معها الى غرفة النوم وحضنتها بشوق وشعرنا معا وكأننا في اليلة الأولى من زواجنا الذي مضى عليه أكثرمن سبع سنوات!!!!!!!!!!!!!!