أنا وصديق صحبتي

[ماريا السعيدة]

حصلت القصة تقريبا قبل ما اجوز بسنتين تلاتة، كان لي صديقة اضطرت تسيب شقتها عشان ظرف طاريء يتهيأ لي فقدت وظيفتها، وماعدتش قادرة تدفع الايجار. فعرضت عليها تنزل عندي شويتين واهو ارتاح من الوحدة شوية.
كنت انا علاقاتي قليلة جدا ومن الشغل للبيت والعكس. لما جات لي البنت دي، اتعرفت غصبا عني على رجالة كتير من طرفها. كلهم كانوا محترمين جداً وليهم مركزهم وكدا. المهم كان واحد منهم جالي مرة عايزها ولقاها مش موجودة. فضيفته وقلت له انت لما جيت انا كنت عايزة انام. فعندك خيارين إما تستنى صحبتك في الصالة برة أو تنام جنبي لغاية اما هي ترجع. انا استغربت جدا من اللي عملته، بس هو ما استغربش، ربما لانه مفتكر اني عايشة لوحدي هاكون حرة تماما. وهو على حق طبعا بس إلى حد ما لاني مش دايما بكون مع حد. واغلب الوقت بقضيه لوحدي في الدراسة او الشغل وبرجع آخر النهار، وبرضك لان صاحبة البيت ساكنة فوق مني وموجودة دايما هي او جوزها وبنتها الصغيرة بتطل علي دايما بشكل يومي وعلاقتنا حلوة جداً. بالتالي فعلا مافيش علاقات بالحجم دا، اصل كنت انتقائية برضك في علاقاتي.
المهم الراجل كان عمره يجي اربعين سنة، لونه اسمر جداً، طويل، متين البنية، رقيق في الكلام وهاديء جداً ونظيف جداً.
نام جنبي ولقيته بيحضني ولقيت نفسي بيتسارع. مثلت اني نايمة بس نفسي بيفضحني مش عارفة اتحكم فيه. وهو خبير جداً عرف اني مش قادرة. لكن ما عملتش اي تجاوب معاه لاني كنت خايفة. خايفة من نظرته لي بعد كدا، خايفة من إلعلاقات العابرة، خايفة من صديقتي، من صاحبة البيت، من أهلي. بس برضك استمتعت بيه وهو بيمرر ايده براحة على بزازي اللي كانت جامدة وصلبة وطالعة لفوق مشدودة جداً لدرجة اني مرات كتيرة بطلع من غير سوتيان ولو شافني حد بيفتكرني لابسة. كان وزني مش كتير يجي 50 كيلو، وطولي 165، ومؤخرتي صغيرة لان جسمي شكل التفاحة.
المهم صاحب صديقتي نزل البنطلون شوية وقعد يلمس بصوابعه ف كسي ويحاول ينيكني بصباعه. وانا ما عرفتش اعمل ايه. انا مختونة بس الحركة دي اثارتني جداً وبقيت بجد ف عالم تاني من الاثارة وكان بودي اهرب واجري مكان بعيد بس مش قادرة ابين اي تعبير مني من الكسوف، وكمان من جمال الشعور اللي كان مالي جسمي وقلبي ساعتها. اتلزقت عليه جامد، اتخبيت ف حضنه، اتقلبت الناحية التانية وبقيت وشي ف وشه. حاول يبوسني ما عارضتش. كانت البوسة حاجة مختلفة، وزاد النهجان، وبدأت الشفاه تعض بعض وتمص وتتقابل وتفترق. كإنها بترقص. كان العالم واقف يبص لنا، وكان كل الخوف وكل الشهوة وكل الشبق وكل الاثارة وكل الحب وكل الفرح وكل السعادة اللي ف الدنيا موجودين حوالينا زي الملايكة.
فتح سوستة بنطلونه وطلع زبه، كان طويل يجي تلاتاشر او اربعتاشر سنتي، وعرضه يجي بتلات صوابع من ايدي، خفت منه جامد. رغم اني كنت مفتوحة اصلا، ودي قصة تانية هاحكيهالكم المرة الجاية. خدت زبه ف بقي وبديت امصه واحرك لساني عليه من فوق لتحت. كان اكبر من بقي بكتير، ما عرفتش اخد ولا ربعه جوة بقي بس كنت بمرر لساني عليه من فوق لتحت. وانا ماسكاه وبلعب بخصيتيه. وهو بيقفش في بزازي المشدودة ويقولي ما كنتش عارف ان فيك جسم جميل كدا. وانا نفسي اجرب النيك ف كسك. كانت كلماته بتدوبني وكنت قربت يغمى علي من الجو الا انا فيه خاصة اني ما لمستش راجل يجي سنة. بدأ يحك راس زبه ف كسي ويحركه فوق وتحت ويلمس الفتحة وانا بقوله لسة ما تدخلش. نسيت اقولكم اني بحب الهزار والدلع جداً وحبيت اني اعذبه شوية قبل ما اسمح له. وفعلا هو قال لي بعد كام دقيقة كدا انه مش قادر. وانه هيدخله. استغربت لما طلع واقي ذكري من جيبه وبدا يلبسه لزبه، وبسرعة بدا يدخله في كسي. في البداية شوية شوية لانه كان ضيق جداً. لكن كان كل ما يدخل شوية بيطلع تاني ويدخل كانه بينيك في جزء بس من الكس. وانا كنت سايحة ومش فاهمة حاجة. ولا عارفة اقول ايه ولا اقوم ولا اي حاجة. كنت نايمة على السرير على جنبي وهو من ورايا وكان الواقي من النوع اللي ممسوح بمادة مثيرة. وبصراحة رحت عالم تاني وما عرفتش اصرخ ولا اسكت ولا اعمل ايه بس قعدت ارتعش جامد وسوايلي ملت الدنيا من تحتنا. شوية وكان قادر يدخله لآخر حتة وبسرعة بقى ينهج وينكيني بقوة وانا صرخت بس بصوت واطي وكتمت على بقي وعضيت جزء من البلوزة عشان اللي فوق ما يسمعونيش. مع اني مرات كنت بعتقد انهم سمعوني. بس لسبب أو آخر فضلوا انهم ما يتدخلوش.
كانت نيكة جامدة وبفتكر انه قالي ساعتها انه ما شعرش بالمتعة دي مع اي حد مع انه له تجارب كتير. وانه في حاجة زي حبة الحمص في آخر كسي بتحك ف راس زبه لما يدخل لآخر حاجة في ولما بيخرجه ما كانش قادر يحدد هي عصبة واقفة ولا حباية بس كان بيقول انه النيك في ممتع جدا وانه دي كانت تجربة مختلفة. وانا بقيت لكذا يوم عايشة على ذكريات النيكة دي ودلوقتي بعد سبع سنين صحيت بسببكم واديني بشاركم الأحداث الحقيقية. أتمنى تكون عجبتكم. ورأيكم يهمني بالطبع.
محبتي للجميع

[خ ن ث ي]

قصه جميله.
من انسانه. اجمل

بدايه. موفقه. ونتمني المزيد

تقبلي تحياتي. وقبلاتي

[ماريا السعيدة]

قصه جميله.
من انسانه. اجمل

بدايه. موفقه. ونتمني المزيد

تقبلي تحياتي. وقبلاتي

حبيب قلبي شكرا على المجاملة الرقيقة والتشجيع، انا اكون ايه من غير صحابي ؟
قبلاتي

[Sami Tounsi]

شمرا لمشاركتنا القصه ..

تحياتي ..

[Hesham Farag]

اجمل قصة دائما بتكون القصة الواقعية.
وتجربتك جميلة ومشاعرك صادقة واسلوبك بسيط ومثير
احساسك جميل واكيد انتى انسانة رائعة.
تحياتى وقبلاتى.

[شوفوني]

قصة جميلة

لكن فيها فيها حاجة غريبة

يعني ايه بنت تقول لراجل يا تنتظر بالصالة يا تنام حدي ؟؟
الموقف ده غريب جدا


شكرا لمشاركتنا القصة

[محب العشق]

حلوه اوى هيجتينى

[man in bad worl]

جميله فعلا. وجمالها فى بساطتها

[ماريا السعيدة]

شمرا لمشاركتنا القصه ..

تحياتي ..

شكراً ليك يا سكر..

[ماريا السعيدة]

اجمل قصة دائما بتكون القصة الواقعية.
وتجربتك جميلة ومشاعرك صادقة واسلوبك بسيط ومثير
احساسك جميل واكيد انتى انسانة رائعة.
تحياتى وقبلاتى.

اشكرك على الذوق والمجاملة الرقيقة يا هشام
مش عارفة اقول لك ايه، بس كلماتك حلوة وجميلة زيك..
أجمل التحيات وأحر القبلات
:g058:

[hossamlovely]

قصة رائعه ومميزة بجد
عجبتني جدا وعجبتني صراحتك
اتمنى نبقى اصدقاء وتضيفيني عندك
انا من الجيزة

[ماريا السعيدة]

قصة رائعه ومميزة بجد
عجبتني جدا وعجبتني صراحتك
اتمنى نبقى اصدقاء وتضيفيني عندك
انا من الجيزة

اشكرك جداً وبرحب بصداقتك اوي.
انا من السودان

[تايه في الحياة]

قصة جميلة
تسلم ايدك

[لاحس البزاز]

روعه القصه لا تقل عن روعه الكاتب..

ابدعتي ونتمني منك المزيد 🌹

[ضيف]

رائعه تسلمي وفي انتظار المزيد

[ماريا السعيدة]

قصة جميلة
تسلم ايدك

ذوقك اجمل تسلم لي :g058:

[ماريا السعيدة]

روعه القصه لا تقل عن روعه الكاتب..

ابدعتي ونتمني منك المزيد 🌹
أشكرك كثيرا على اللطف والتشجيع
أكيد طالما عندي اصحاب زيكم راح اواصل واكتب اكتر

[maloda001]

قصة جميلة
وبداية رائعة
وتزداد جمالا ببعض الاجزاء المثيرة
في انتظار قصة الفتح اللي وقعت معك
من الوصف انتي الاجمل

[ماريا السعيدة]

قصة جميلة
وبداية رائعة
وتزداد جمالا ببعض الاجزاء المثيرة
في انتظار قصة الفتح اللي وقعت معك
من الوصف انتي الاجمل
ما الروعة الا وجودك مثلك في حضرة مثلي
اشكرك حقيقي
مودتي واحترامي
ماريا

[cherifsalem]

مشاعرك صادقه وجياشة بالتوفيق ولاتحرمينا من روائعك

[يوسف الجعلي]

روعه يا روعه قصه جميله

[Casperphantom]

قصة جميلة جدا
واجمل ما فيها احساسها
مشكور لمشاركتنا القصة
وفي انتظار باقي الاجزاء

[Moheb sex]

حصلت القصة تقريبا قبل ما اجوز بسنتين تلاتة، كان لي صديقة اضطرت تسيب شقتها عشان ظرف طاريء يتهيأ لي فقدت وظيفتها، وماعدتش قادرة تدفع الايجار. فعرضت عليها تنزل عندي شويتين واهو ارتاح من الوحدة شوية.
كنت انا علاقاتي قليلة جدا ومن الشغل للبيت والعكس. لما جات لي البنت دي، اتعرفت غصبا عني على رجالة كتير من طرفها. كلهم كانوا محترمين جداً وليهم مركزهم وكدا. المهم كان واحد منهم جالي مرة عايزها ولقاها مش موجودة. فضيفته وقلت له انت لما جيت انا كنت عايزة انام. فعندك خيارين إما تستنى صحبتك في الصالة برة أو تنام جنبي لغاية اما هي ترجع. انا استغربت جدا من اللي عملته، بس هو ما استغربش، ربما لانه مفتكر اني عايشة لوحدي هاكون حرة تماما. وهو على حق طبعا بس إلى حد ما لاني مش دايما بكون مع حد. واغلب الوقت بقضيه لوحدي في الدراسة او الشغل وبرجع آخر النهار، وبرضك لان صاحبة البيت ساكنة فوق مني وموجودة دايما هي او جوزها وبنتها الصغيرة بتطل علي دايما بشكل يومي وعلاقتنا حلوة جداً. بالتالي فعلا مافيش علاقات بالحجم دا، اصل كنت انتقائية برضك في علاقاتي.
المهم الراجل كان عمره يجي اربعين سنة، لونه اسمر جداً، طويل، متين البنية، رقيق في الكلام وهاديء جداً ونظيف جداً.
نام جنبي ولقيته بيحضني ولقيت نفسي بيتسارع. مثلت اني نايمة بس نفسي بيفضحني مش عارفة اتحكم فيه. وهو خبير جداً عرف اني مش قادرة. لكن ما عملتش اي تجاوب معاه لاني كنت خايفة. خايفة من نظرته لي بعد كدا، خايفة من إلعلاقات العابرة، خايفة من صديقتي، من صاحبة البيت، من أهلي. بس برضك استمتعت بيه وهو بيمرر ايده براحة على بزازي اللي كانت جامدة وصلبة وطالعة لفوق مشدودة جداً لدرجة اني مرات كتيرة بطلع من غير سوتيان ولو شافني حد بيفتكرني لابسة. كان وزني مش كتير يجي 50 كيلو، وطولي 165، ومؤخرتي صغيرة لان جسمي شكل التفاحة.
المهم صاحب صديقتي نزل البنطلون شوية وقعد يلمس بصوابعه ف كسي ويحاول ينيكني بصباعه. وانا ما عرفتش اعمل ايه. انا مختونة بس الحركة دي اثارتني جداً وبقيت بجد ف عالم تاني من الاثارة وكان بودي اهرب واجري مكان بعيد بس مش قادرة ابين اي تعبير مني من الكسوف، وكمان من جمال الشعور اللي كان مالي جسمي وقلبي ساعتها. اتلزقت عليه جامد، اتخبيت ف حضنه، اتقلبت الناحية التانية وبقيت وشي ف وشه. حاول يبوسني ما عارضتش. كانت البوسة حاجة مختلفة، وزاد النهجان، وبدأت الشفاه تعض بعض وتمص وتتقابل وتفترق. كإنها بترقص. كان العالم واقف يبص لنا، وكان كل الخوف وكل الشهوة وكل الشبق وكل الاثارة وكل الحب وكل الفرح وكل السعادة اللي ف الدنيا موجودين حوالينا زي الملايكة.
فتح سوستة بنطلونه وطلع زبه، كان طويل يجي تلاتاشر او اربعتاشر سنتي، وعرضه يجي بتلات صوابع من ايدي، خفت منه جامد. رغم اني كنت مفتوحة اصلا، ودي قصة تانية هاحكيهالكم المرة الجاية. خدت زبه ف بقي وبديت امصه واحرك لساني عليه من فوق لتحت. كان اكبر من بقي بكتير، ما عرفتش اخد ولا ربعه جوة بقي بس كنت بمرر لساني عليه من فوق لتحت. وانا ماسكاه وبلعب بخصيتيه. وهو بيقفش في بزازي المشدودة ويقولي ما كنتش عارف ان فيك جسم جميل كدا. وانا نفسي اجرب النيك ف كسك. كانت كلماته بتدوبني وكنت قربت يغمى علي من الجو الا انا فيه خاصة اني ما لمستش راجل يجي سنة. بدأ يحك راس زبه ف كسي ويحركه فوق وتحت ويلمس الفتحة وانا بقوله لسة ما تدخلش. نسيت اقولكم اني بحب الهزار والدلع جداً وحبيت اني اعذبه شوية قبل ما اسمح له. وفعلا هو قال لي بعد كام دقيقة كدا انه مش قادر. وانه هيدخله. استغربت لما طلع واقي ذكري من جيبه وبدا يلبسه لزبه، وبسرعة بدا يدخله في كسي. في البداية شوية شوية لانه كان ضيق جداً. لكن كان كل ما يدخل شوية بيطلع تاني ويدخل كانه بينيك في جزء بس من الكس. وانا كنت سايحة ومش فاهمة حاجة. ولا عارفة اقول ايه ولا اقوم ولا اي حاجة. كنت نايمة على السرير على جنبي وهو من ورايا وكان الواقي من النوع اللي ممسوح بمادة مثيرة. وبصراحة رحت عالم تاني وما عرفتش اصرخ ولا اسكت ولا اعمل ايه بس قعدت ارتعش جامد وسوايلي ملت الدنيا من تحتنا. شوية وكان قادر يدخله لآخر حتة وبسرعة بقى ينهج وينكيني بقوة وانا صرخت بس بصوت واطي وكتمت على بقي وعضيت جزء من البلوزة عشان اللي فوق ما يسمعونيش. مع اني مرات كنت بعتقد انهم سمعوني. بس لسبب أو آخر فضلوا انهم ما يتدخلوش.
كانت نيكة جامدة وبفتكر انه قالي ساعتها انه ما شعرش بالمتعة دي مع اي حد مع انه له تجارب كتير. وانه في حاجة زي حبة الحمص في آخر كسي بتحك ف راس زبه لما يدخل لآخر حاجة في ولما بيخرجه ما كانش قادر يحدد هي عصبة واقفة ولا حباية بس كان بيقول انه النيك في ممتع جدا وانه دي كانت تجربة مختلفة. وانا بقيت لكذا يوم عايشة على ذكريات النيكة دي ودلوقتي بعد سبع سنين صحيت بسببكم واديني بشاركم الأحداث الحقيقية. أتمنى تكون عجبتكم. ورأيكم يهمني بالطبع.
محبتي للجميع
هي القصة دي حقيقية وجرت معك يا ماريا السعيدة؟

[cyco]

إما تستنى صحبتك في الصالة برة أو تنام جنبي لغاية اما هي ترجع...
خياليه اوي مافيش واحده لسه متعرفه علي واحد وتقوله تيجي تنام جنبي

[ماريا السعيدة]

روعه يا روعه قصه جميله

تسلم على المرور والمجاملة.

[ماريا السعيدة]

إما تستنى صحبتك في الصالة برة أو تنام جنبي لغاية اما هي ترجع...
خياليه اوي مافيش واحده لسه متعرفه علي واحد وتقوله تيجي تنام جنبي

هي حقيقية وانا ما كنتش اعرف ليه تصرفت بالطريقة دي. اهي حصلت كدا بس وفعلا قلت له كدا لان في مكانين بس كنبة الصالة وسرير كنج سايز ف اوضة النوم الوحيدة.

[ماريا السعيدة]

هي القصة دي حقيقية وجرت معك يا ماريا السعيدة؟

ايوة بجد وزي ما حكيت كدا

[رسام المشاعر]

ايوة بجد وزي ما حكيت كدا

ملحوظة : الحته اللى بتقولى عليها زي حباية الحمصة دي او العصبة الواقفة

دي إسمها G spot و دي لما بتستثار بشكل كويس بتنتفخ وتسبب احلى لذة سواء للراجل أو للست

ده غير إحساس الراجل بإحساسك إنتى بلذتك منها و انتى معاه

قصتك جميلة و أجمل ما فيها سردك ليها بمشاعر وإحساس حقيقى

وصلنى إحساسك منها جداً

تقبلى تحياتى

[الـــبــطــــل]

استمتعت ....
واضح انك عندك الحاجه وعكسها ....
متحرره بس بأدب ...... هاديه بس بشراسة .... مثقفة بس بطبيعتك .... مش اجتماعية لكن ليكى تجارب كتير
شخصيتك من الشخصيات الى بيعشقها اغلب الرجالة متنوعة وديما بجديد
وشكل ليكى حكايات كتير وما خفى كان اعظم
بانتظار جديك ومشكورة للمتعة

[د/رامي]

قصة جميلة و مثيرة شكرا
👌👌👌👌

[الفهد الصعيدي]

احساسك عالي ونظمك للكلمات رائع
تقبلي قبلات التهنئه مني
مشكـــــــــــــــ حبيبتي ـــــــــــــــــــــوره

[ياسر محمد ياسر]

رائع قصه جميله وعلي فكره انا من السودان الخرطوم وبحب الخالات لو موافقه نتلاقه ونعمل سكس دا ايميلي [email protected]

[ياسر محمد ياسر]

قصه جميله ورائعه وعليغىة فكره انا من السودان وبحب النساء والخالات لوموافقه نتلاقه داا ايميلي [email protected]

[Kombatcook]

حلوة
لها طابع مميز

[شقية بس تعبانة]

يخربييييييت كدا

[بوظه ع الفحم]

بدي نيكك اكيد كسك ساخن

[المبرمج]

قصة جميلة من انسانة رقيقة

[ابو زبر كبير 10]

يخربييييييت كدا
طيب ومش يخربيت كده

/>