نيكتي في العيد

[بياع كلوتات حريمى]

انا سما وعدت لكم بعد العيد وكل عام وانتم بخير وقصتي كانت في اول ايام العيد.. كعادتنا دائما في الاعياد نسافر للريف لقضاء العيد مع الاهل والاقارب هناك ووصلنا قبل العيد بيوم واحد وكان السفر متعبا ووصلنا متاخرين لذا كان السهر حتى وقت متاخر ونمت في حوالي الثالثه صباحا.. كنت في منزل جدي ودائما انام بملابس خفيفه وقصيرة و في الصباح استيقيظ الجميع وخرجو للمعايده وبقيت انا لوحدي نائمه في المنزل .. دخل المنزل شاب اسمه عمر وكان ابن جيران جدي وكان شابا وسيما وطويلا.. بحث في المنزل فلم يجد احد لكي يعايده بالعيد ودخل غرفه الضيوف التي كنت انا نائمه فيها فوجدني نائمه على ظهري وساقاي متباعدة وكسي باين لاني لا ارتدي كيلوت وقت النوم فاقترب مني ونظر لصدري الذي كان خارج القميص وحلمات صدري تلمع في وجهه جلس بجانبي وانا نائمه وضع يده على صدري وبدا يضغط عليه فاستيقظت فجاة فخاف وابعد يده وبدا يعتذر قلت له سوف اخبر اهلك بفعلك هذا فخاف اكثر.. فقلت له سوف اسامحك واحتفظ بسرك لكن بسرط ان تنيكني وتريحني فقال لي هذا ما اريده فهجم على شفايفي ووضع يده على صدري وبدا يلحس شفايفي و يمص لساني وانا امسك براسه من الخلف واضع يدي على شعر صدره وبدل بلحس رقبتي وتحت اذني وانا اتاوه ونزل يحلس من صدري ويرضع من حلماتي وانا اتلوى من اللذه والمتعه والنشوة التي انطلقت في جسمي ورفع لي قميصي ولحس بطني ونزل و لحس افخاذي وباسني في كل مكان من فخذي حتى وصل كسي ووجده مبللا واحسست بنار انفاسه تقترب من فتحه كسي ولحس مائي وشربه وادخل لسانه داخل كسه وضغط بانفه على بظري واحرقه بلهيب انفاسه و بدات اباعد بين ساقي حتى اساعده في لحس كسي للاعماق وانا امسك براسه وادفعه بقوة باتجاه كسي وعضني في شفرات كسي عدة مرات وقد اتت رعشتي مرتين وانزلت مائي داخل فمه ثم قام من فوق كسي وبدا يخلع بنطاله ثم اكملت له انزال بنطاله وانزل الشورت ... وااااااااااااو زب رائع وكان يلمع بسبب ماء الشهوة المتدفق من فتحه زبه.. بدات بلعق الماء وادخلت راسه داخل فمي وبدات امص وامص وامص حتى احسست بانه سوف يخترق صدري من حجمه وطوله وبعدها نمت على ظهري وباعد بين قدمي واقترب من كسي ووضع راس زبه على شفرات كسي وبدا يحرك زبه يمين ويسار فوق وتحت وانا اتاوه واتلذذ واصرخ آآآه امممممم امممممم نيكني نيكني وهو يستمر في التفريش حتى هاج ودخل راس زبه في كسي فاحسست بان زبه كبير وسوف يتعبني في الدخول الا اني لم اهتم بشي سوى ان يدخل كل هذا الوحش داخل كسي وضع يديه على صدري وبدا يفرك الحلمات وانا اضغط على ظهره بيدي حتى يدخل زبه دخل ثم فجاة دفع زبه كله داخلي دفعه واحدة وصرخت صرخه وفيها نعومه ودلع فهيجته هذه الصخره وبدا ينيكني واسمع صوت ارتطام بيضاته على فلقات طيزي وبدا يدخل زبه ويخرجه لاكثر من ربع ساعه فاحسست باقتراب مائه وبدا يدخل ويطلع اكثر واقوى وانا اتحرك معاه وانزل للاسفل حتى اتحصل على زبه اكثر حتى اطلق رشاش مني متفجر داخل كسي فارتمى بعدها فوقي وشفايفه على شفايفي وفي هذه اللحظات سمعت صوت جدتي قد وصلت المنزل فارتعبت جدا واخبرته ان جدتي قد وصلت وقد خاف وقال لي ماذا نفعل ؟ فكان هناك حمام داخلي يتبع لغرفه الضيوف فدخلنا الحمام سويا واغلقت الباب وبدات انظر من فتحه الباب لارى جدتي هل دخلت الغرفه ام لا وفي تلك اللحظات كان عمر خلفي و قد هيجه منظر طيزي وانا منحينه انظر من فتحته الباب فامسكني من خصري ووضع زبه على كسي من الخلف وبدا ينيكني مرة ثانيه وفي نفس اللحظه دخلت جدتي الغرفه فلم تجدني فنادتني باسمي فاجابتها بصوت فيه التعب واللذه والشهوة انني في الحمام اغتسل وابدل ملابسي وما زال عمر يدخل زبه ويدخله حتى اغرق كسي بمائه مرة ثانيه.. اغتسلنا سويا وانتظرت انا الفرصه ليخرج عمر من الحمام ويتسلل من نافذه الغرفه للخارج و ذهبت انا للقاء اهلي فرحه ومبتهجه باحلى عيديه واحلى هدية

[شاطى العطش]

/>