المشتاق للاحساس
11-12-2015, 03:51 PM
اولا احب ااكد ليكم ان كل الحكايات الى حكتهلكم كلها حصلت معايه وان كان بعضها فيه اشويه مبالغه من عندى لاكن حصل المضمون بجد .
والنهارده هحكيلكم حكيتى معى ( ايمان ) زميلتى فى الشغل جت عليه فتره كنت بشتغل بشركة غزل ونسيج وكنت بشتغل فى الاداره الهندسيه فى قسم الصيانه الكهربيه للماكينات ، كنا 5 افراد تحت التدريب وتم اختيارى انا وواحد كمان للاستمرار فى الشغل ، واخترنى المدير اكون فى القتره الصباحيه على طول ، وزميلى التانى نزل ورادى ، المهم كان فى المصنع اقسام كتير من ضمنها قسم للملابس وكان اغلبية العمال بنات ، وبعض فتره بسيطه من شغلى وكل ليه رئيس القسم ، مسئوليه اعطال قسم الملابس ، وده كان سبب لتواجدى هناك شبه يومى وبدئت التعرف على معظم الشباب والبنات الموجوده بالمكان ، وانا من طبعى بحب الهزار والضحك لاكن بحدود ، وكنت بدئت اتعرف على بنت واتشد ليها ، وهى كمان بدئت تبادلنى الاعجاب ، وفى نفس الوقت كانت صحبتها ( ايمان ) حاسس ان نظرتها ليه مش طبيعيه لدرجة ان فى ناس كتير اخدوا بالهم وبدء يتكلموا ويتريئه عليه ، وخصوصا ان ( ايمان ) مكنتشى حلوه وكانت مليانه حبتين ، وانا بكل الطرق بتهرب منها بدون مااجرح مشاعرها ، لدرجة ان فى يوم لقيت واحد صحبى جايبلى لفه فيها هديه وشوكلاته وبيقولى دى من ايمان ، بدئت ازعك ليه واشتمه لان عارف انى بتهرب منها ، وهو عمال يضحك واتنرفزت واجبرته يرجع ليها الهديه ، وبعد كام يوم واحنا قعدين الصبح منتظرين اتوبيس الشغل ، كانت ايمان جايه علينا بدؤ الشباب يتكلمه عليها وعلى كبر اعضئها الحساسه ولاول مره اخد بالى من الموضوع ده ، وفعلا لقيتها تمتلك صدر كبير وعمال يهتز مع كل خطوه رغم انها لابسه سونتيان ، وسرحت معاها ومع طيزه الكبيره الى تجنن ، وبدئت ابص ليها بطريقه تانيه ، واحس اد ايها هى مغريه ، وحسيت انى بدئت انشد ليها وخصوصا انى كنت سيبت صحبتها ، ولقيتنى بقف جنبها فى التوبيس ومن شدة الزحمه غصب عنى بسند حتيت ايدى على ايدها ، ولقيتها بتبصلى باستغراب قولتلها غصب عنى ، ابتسمت ومردتش ، وبعد اشويه حتت ايدى تان بسى بقصدى ، متكلمتشى ولا بصت يمتى ، وانا مقدرتش اشيل ايدى وسيبتها على ايدها ، ووصلنا الشركه وكل واحد راح على مكان شغله ، وبعد اشويه القسم الى بتشتغل فيه( ايمان ) بلغ عن عطل بسى انا مكنتش عايز اروح وطلبت من واحد زميلى يروح بدالى ، مش عارف كنت خايف اشوفها ولا رافض الى حصل ، المهم اخراليوم رحين نركب الاتوبيس والكل بيسئلنى عن عدم حضورى ليهم واصلاح الاعطال ن جاوبتهم انى حاسس انى تعبان شويه ، وانزلنا من الاتوبيس وانا رايح اركب العربيه الى هتوصلنى بلدنا فوجئت بيها ، بتنادى عليه ولقيتها بتقولى انا كنت عايزه اطمن عليك مالك ؟
قولتلها لا تمام بسى انتى بتعملى ايه هنا خصوصا ان مكان الموقف بتعنا بعيد عن خط سير اتوبيس الشغل ، فوجئت انها من بلد جنبنا وانها بتعدى على بلدنا بلعربيه ، وانها اوقات كانت بتشوفنى وانا رايح اركب ، وسلمت عليها ومشيت ،وروحت وبجد لقيتنى باليل بفكر فيها ، وفى جسمها الى اول مره اخد بالى منه ، قدايه بزازها حلوين ، وقدايه طيازها كبار ويغروا ، وتانى يوم الصبح رايح اركب من عندنا ، وافاجئ بيها بتنزل من عربيتهم وبتيجى تركب معايه العربيه ، بقيت مشعارف ،فرحان ولا مزهول من المجئه ، المهم جت قعدت جنبى وسلمن عليه ، وبصراحه انا مقدرتش اسئلها هى ليه ركبت من هنا ؟ المهم انا كنت قاعد فى اخر كرسى فى العربيه وهى جنبى ، وكنت لزقه فيه لدرجة انى حاسس ان كل الى فى العربيه واخد باله ، وانا فى الاول كنت خايف من الفضايح خصوصا ان معظم الركاب يعرفونى ويعرفوا قد ايه انا ماليش فى التزنيق والحجات دى، شويه واتلكدت ان محدش واخد باله خصوصا اننا بنركب بدرى ومعظم الركاب بيكونوا زى مايكون لسه مصحيوش من النوم ، وكنت حاسس بكتفى وهو غاتص فى بزازها وقد ايه كنت تريه ، وبدئت احرك دراعى لفوق وتح وهى عماله تضغط عليه ببزها ، وشويه ورحت عامل انى مربع ايديه وبق ايد مداريه بلحركه دى ، وبكل شجاعه او تهور ، مادد ايدى وماسك بزها ، وياه انحسيت ان جسمى كله بيرتعش من الشهوه ، وهى كمان حسيت ان انفسها بدئت تعلا لدرجة انى حسيت ان الكل سامع دقات قلبها ، وبدئت تميل بجسمها لقدام زى ماتكون هتنام ولا يغمى عليها ، واول ماقربنا من الموقف رحت سايبها علشان نهدى اشويه وغصوصا ان عضوى وقف بطريقه الاعما ياخد باله منه ، وشويه وانزلنا وانا انزلت قبلها وامشيت مش استنيتها ، وهى لحقت بيه وقالتلى كلمها واحده وهى بتعدى من جنبى ، بصراحه رغم الوقت الطويل الى عدا على الموضوع ده لاكن مش قادر انس الكلمه دى ( قالتلى انته قادر تمشى ازاى ؟ انا رجلى مش شيلانى ) وافضلنا على الحال ده مده نستنا بعض ونركب سوا عربيت بلدنا وفى الكرسى الاخير ، ونفسى امارس معاها بدون حواجز ، ومش قادر اطلب منها ، لغايه ملقيتها فى يوم بتقولى انت هتروح بكره فين وكان يوم شم النسيم واجازه قولتلها انا هقديه فى البيت خصوصا ان الكل رايحين زياره واستمتع بالهدوء شويه ، لقيتها بتقولى عايزه اقديه معاك ، بجد انا معرفتش ارد وسكت اشويه ولقيتها بتقولى ايه ؟ قولتلها مينفعش ، وسيبتها وامشيت ومن بعدها قررت انى لازم انيكها ، وقعدت افكر فين انسب مكان ، لغاية مجتلى فكره ، القسم بتعنا ماسك محطات توزيع الكهربه بالشركه وهى عباره عن اوض واسعه وبيها محولات كهربه بتغزى الشركه بالكهربه ، ومفاتيح المحطات عندى فى الدولاب غير ان الكل بيخاف يقرب من الاوض دى ، كهربه بقى ، وكان فى محطه قريبه من باب الخروج الخلفى لقسم الملابس الى هى شغاله فيه ، واتفقت معاها هتتحجج وتجيلى هناك من غير ماحد يشوفها عشان عايزها فى موضوع ، وقعد تسئلنى موضوع ايه ؟ معرفشى مش عارفغ ، وبتستهبل ، ولا عايزه تسمعها منى المهم قولتلها لما تيجى هتعرفى ، وفعلن لقيتها جت بعد اشويه وانا من الانتظار والخوف كنت همشى لقيتها بتعتزر لتاخير اصلها مكنتشى عارفه تخرج من غير ما حد يشوفها ، وختها ودخلت جو الاوضه وقفلت لقيتها خايفه معرفشى من الموقف ولا من المكان ، المهم طمنتها ان المكان امان وانا عمال املس على خدها وهى فى لحظه لقيتها غمضت ، وبدئت تحرك خدها على ايديه ورحت مقرب وحاطت شفيفها بين شفيفى فى بوسها كلها شوق وحرمان ومتعه ، خللها كنت فاتح ليها البلوزه وفاكك السونتيان ، واتوهمت من منظر بززها وكبرهم ولقيت حلمة بزها قد حبية الفول من الشهوه الى كانت فيها ، وبقيت محتار ابوس البزده ولا ده وبدئت ارضع فى بززها وهى عمال تكتم اهتها بايديها وضربات قلبها قنت سمعها لدرجة انى خفت يجرلها حاجه ، وبد فتره معرفشى قد ايه نبدئت احسس على بطنها وانزل ورحت منزل ليها الجيبه وشفت قبه تحت الكولت مش كس عادى وكانت شفيفه منفوخه ووضحه ، منكتر البلل الى كان فى كولتها ، واول ماحتيط ايدى عليه طلعت منها اه غصب عنها وراحت حطه ايدها على بقها تكتمها ، وحسيت انها خايفه وممكن تتراجع رحت قايل ليها متخفيش من مش ممكن اازيكى ، اطمنت شويه ورحتت لاففها وحاضنها من ضهرها وبايديه عمال افعص فى بززها ، وكان زبى مدفون بين طيزها الطريه وقد ايه كانت طيزها سخنه ، وحسيت انها عمال توطى علشان توسع مجال لزبى ، رحت منزل ليها الكولت ومخليها تسند على الحيطه وبدئت العب فى فتحة طيزها كانت بطلع صهد على صباعى وبدئت هى تتمحن اول مادخلت صوباعى فيها وكان عندى زيت نسبة لزوجته عاليه رحت واخد منه اشويه على ايدى وبدئت ادلك بيهم فتحتها لقيت صوباع واتنين دخلوا بسهوله روحت ماسك زبى وبدئت امشى راسه على فتحت طيزها لحد ما اتبل بالزيت ، ورحت ضاغط مره واحده راح داخل لحد نصه ، وانا كنت حاطت ايدى على بقها علشان صوتها وافضلت كده فتره من غير حركه بسى ضغط طيزها على زبى مع النار الى كان فيها زبى كانت كفيه انى انزل جواها ولسه زبى منتصب وحسيت ان طيزها بدئت تخفف من ضغطها ، وحبيت اسحبه اشويه لبره لقيت طيزها بترجع لوره علشان مخرجشى ، رحت حضنها ومدخله كله مره واحده ، واشويه وبدئت ادخل واطلع وهى تئن مع كل حركه ، وانا عمال افعص فى بززها وبعد حوالى 10 دقايق لقيتها بتقولى احضنى جامد عرفت انها وصلت نشوتها الكبره وضغط زبى فيها بكل قوتى ونزلنا احنا الاتنين سوا ، وافضلنا دقايق كده وبدئت اطلعه ولسه فيه بعض انتصاب ولقيتها بتبص لزبى باستغراب عرفت انها اول مره تشوفه على الطبيعه ، ووعدتها المره الجايه هخليها تتعرف على كل حته فيه لاكن مش دلوقتى علشان اتاخرنا ومش عيزين حد يحس بغيبنا .
وده ايميلى للتحب تتواصل معايه او حابة تعرفى باقى حكياتى
والنهارده هحكيلكم حكيتى معى ( ايمان ) زميلتى فى الشغل جت عليه فتره كنت بشتغل بشركة غزل ونسيج وكنت بشتغل فى الاداره الهندسيه فى قسم الصيانه الكهربيه للماكينات ، كنا 5 افراد تحت التدريب وتم اختيارى انا وواحد كمان للاستمرار فى الشغل ، واخترنى المدير اكون فى القتره الصباحيه على طول ، وزميلى التانى نزل ورادى ، المهم كان فى المصنع اقسام كتير من ضمنها قسم للملابس وكان اغلبية العمال بنات ، وبعض فتره بسيطه من شغلى وكل ليه رئيس القسم ، مسئوليه اعطال قسم الملابس ، وده كان سبب لتواجدى هناك شبه يومى وبدئت التعرف على معظم الشباب والبنات الموجوده بالمكان ، وانا من طبعى بحب الهزار والضحك لاكن بحدود ، وكنت بدئت اتعرف على بنت واتشد ليها ، وهى كمان بدئت تبادلنى الاعجاب ، وفى نفس الوقت كانت صحبتها ( ايمان ) حاسس ان نظرتها ليه مش طبيعيه لدرجة ان فى ناس كتير اخدوا بالهم وبدء يتكلموا ويتريئه عليه ، وخصوصا ان ( ايمان ) مكنتشى حلوه وكانت مليانه حبتين ، وانا بكل الطرق بتهرب منها بدون مااجرح مشاعرها ، لدرجة ان فى يوم لقيت واحد صحبى جايبلى لفه فيها هديه وشوكلاته وبيقولى دى من ايمان ، بدئت ازعك ليه واشتمه لان عارف انى بتهرب منها ، وهو عمال يضحك واتنرفزت واجبرته يرجع ليها الهديه ، وبعد كام يوم واحنا قعدين الصبح منتظرين اتوبيس الشغل ، كانت ايمان جايه علينا بدؤ الشباب يتكلمه عليها وعلى كبر اعضئها الحساسه ولاول مره اخد بالى من الموضوع ده ، وفعلا لقيتها تمتلك صدر كبير وعمال يهتز مع كل خطوه رغم انها لابسه سونتيان ، وسرحت معاها ومع طيزه الكبيره الى تجنن ، وبدئت ابص ليها بطريقه تانيه ، واحس اد ايها هى مغريه ، وحسيت انى بدئت انشد ليها وخصوصا انى كنت سيبت صحبتها ، ولقيتنى بقف جنبها فى التوبيس ومن شدة الزحمه غصب عنى بسند حتيت ايدى على ايدها ، ولقيتها بتبصلى باستغراب قولتلها غصب عنى ، ابتسمت ومردتش ، وبعد اشويه حتت ايدى تان بسى بقصدى ، متكلمتشى ولا بصت يمتى ، وانا مقدرتش اشيل ايدى وسيبتها على ايدها ، ووصلنا الشركه وكل واحد راح على مكان شغله ، وبعد اشويه القسم الى بتشتغل فيه( ايمان ) بلغ عن عطل بسى انا مكنتش عايز اروح وطلبت من واحد زميلى يروح بدالى ، مش عارف كنت خايف اشوفها ولا رافض الى حصل ، المهم اخراليوم رحين نركب الاتوبيس والكل بيسئلنى عن عدم حضورى ليهم واصلاح الاعطال ن جاوبتهم انى حاسس انى تعبان شويه ، وانزلنا من الاتوبيس وانا رايح اركب العربيه الى هتوصلنى بلدنا فوجئت بيها ، بتنادى عليه ولقيتها بتقولى انا كنت عايزه اطمن عليك مالك ؟
قولتلها لا تمام بسى انتى بتعملى ايه هنا خصوصا ان مكان الموقف بتعنا بعيد عن خط سير اتوبيس الشغل ، فوجئت انها من بلد جنبنا وانها بتعدى على بلدنا بلعربيه ، وانها اوقات كانت بتشوفنى وانا رايح اركب ، وسلمت عليها ومشيت ،وروحت وبجد لقيتنى باليل بفكر فيها ، وفى جسمها الى اول مره اخد بالى منه ، قدايه بزازها حلوين ، وقدايه طيازها كبار ويغروا ، وتانى يوم الصبح رايح اركب من عندنا ، وافاجئ بيها بتنزل من عربيتهم وبتيجى تركب معايه العربيه ، بقيت مشعارف ،فرحان ولا مزهول من المجئه ، المهم جت قعدت جنبى وسلمن عليه ، وبصراحه انا مقدرتش اسئلها هى ليه ركبت من هنا ؟ المهم انا كنت قاعد فى اخر كرسى فى العربيه وهى جنبى ، وكنت لزقه فيه لدرجة انى حاسس ان كل الى فى العربيه واخد باله ، وانا فى الاول كنت خايف من الفضايح خصوصا ان معظم الركاب يعرفونى ويعرفوا قد ايه انا ماليش فى التزنيق والحجات دى، شويه واتلكدت ان محدش واخد باله خصوصا اننا بنركب بدرى ومعظم الركاب بيكونوا زى مايكون لسه مصحيوش من النوم ، وكنت حاسس بكتفى وهو غاتص فى بزازها وقد ايه كنت تريه ، وبدئت احرك دراعى لفوق وتح وهى عماله تضغط عليه ببزها ، وشويه ورحت عامل انى مربع ايديه وبق ايد مداريه بلحركه دى ، وبكل شجاعه او تهور ، مادد ايدى وماسك بزها ، وياه انحسيت ان جسمى كله بيرتعش من الشهوه ، وهى كمان حسيت ان انفسها بدئت تعلا لدرجة انى حسيت ان الكل سامع دقات قلبها ، وبدئت تميل بجسمها لقدام زى ماتكون هتنام ولا يغمى عليها ، واول ماقربنا من الموقف رحت سايبها علشان نهدى اشويه وغصوصا ان عضوى وقف بطريقه الاعما ياخد باله منه ، وشويه وانزلنا وانا انزلت قبلها وامشيت مش استنيتها ، وهى لحقت بيه وقالتلى كلمها واحده وهى بتعدى من جنبى ، بصراحه رغم الوقت الطويل الى عدا على الموضوع ده لاكن مش قادر انس الكلمه دى ( قالتلى انته قادر تمشى ازاى ؟ انا رجلى مش شيلانى ) وافضلنا على الحال ده مده نستنا بعض ونركب سوا عربيت بلدنا وفى الكرسى الاخير ، ونفسى امارس معاها بدون حواجز ، ومش قادر اطلب منها ، لغايه ملقيتها فى يوم بتقولى انت هتروح بكره فين وكان يوم شم النسيم واجازه قولتلها انا هقديه فى البيت خصوصا ان الكل رايحين زياره واستمتع بالهدوء شويه ، لقيتها بتقولى عايزه اقديه معاك ، بجد انا معرفتش ارد وسكت اشويه ولقيتها بتقولى ايه ؟ قولتلها مينفعش ، وسيبتها وامشيت ومن بعدها قررت انى لازم انيكها ، وقعدت افكر فين انسب مكان ، لغاية مجتلى فكره ، القسم بتعنا ماسك محطات توزيع الكهربه بالشركه وهى عباره عن اوض واسعه وبيها محولات كهربه بتغزى الشركه بالكهربه ، ومفاتيح المحطات عندى فى الدولاب غير ان الكل بيخاف يقرب من الاوض دى ، كهربه بقى ، وكان فى محطه قريبه من باب الخروج الخلفى لقسم الملابس الى هى شغاله فيه ، واتفقت معاها هتتحجج وتجيلى هناك من غير ماحد يشوفها عشان عايزها فى موضوع ، وقعد تسئلنى موضوع ايه ؟ معرفشى مش عارفغ ، وبتستهبل ، ولا عايزه تسمعها منى المهم قولتلها لما تيجى هتعرفى ، وفعلن لقيتها جت بعد اشويه وانا من الانتظار والخوف كنت همشى لقيتها بتعتزر لتاخير اصلها مكنتشى عارفه تخرج من غير ما حد يشوفها ، وختها ودخلت جو الاوضه وقفلت لقيتها خايفه معرفشى من الموقف ولا من المكان ، المهم طمنتها ان المكان امان وانا عمال املس على خدها وهى فى لحظه لقيتها غمضت ، وبدئت تحرك خدها على ايديه ورحت مقرب وحاطت شفيفها بين شفيفى فى بوسها كلها شوق وحرمان ومتعه ، خللها كنت فاتح ليها البلوزه وفاكك السونتيان ، واتوهمت من منظر بززها وكبرهم ولقيت حلمة بزها قد حبية الفول من الشهوه الى كانت فيها ، وبقيت محتار ابوس البزده ولا ده وبدئت ارضع فى بززها وهى عمال تكتم اهتها بايديها وضربات قلبها قنت سمعها لدرجة انى خفت يجرلها حاجه ، وبد فتره معرفشى قد ايه نبدئت احسس على بطنها وانزل ورحت منزل ليها الجيبه وشفت قبه تحت الكولت مش كس عادى وكانت شفيفه منفوخه ووضحه ، منكتر البلل الى كان فى كولتها ، واول ماحتيط ايدى عليه طلعت منها اه غصب عنها وراحت حطه ايدها على بقها تكتمها ، وحسيت انها خايفه وممكن تتراجع رحت قايل ليها متخفيش من مش ممكن اازيكى ، اطمنت شويه ورحتت لاففها وحاضنها من ضهرها وبايديه عمال افعص فى بززها ، وكان زبى مدفون بين طيزها الطريه وقد ايه كانت طيزها سخنه ، وحسيت انها عمال توطى علشان توسع مجال لزبى ، رحت منزل ليها الكولت ومخليها تسند على الحيطه وبدئت العب فى فتحة طيزها كانت بطلع صهد على صباعى وبدئت هى تتمحن اول مادخلت صوباعى فيها وكان عندى زيت نسبة لزوجته عاليه رحت واخد منه اشويه على ايدى وبدئت ادلك بيهم فتحتها لقيت صوباع واتنين دخلوا بسهوله روحت ماسك زبى وبدئت امشى راسه على فتحت طيزها لحد ما اتبل بالزيت ، ورحت ضاغط مره واحده راح داخل لحد نصه ، وانا كنت حاطت ايدى على بقها علشان صوتها وافضلت كده فتره من غير حركه بسى ضغط طيزها على زبى مع النار الى كان فيها زبى كانت كفيه انى انزل جواها ولسه زبى منتصب وحسيت ان طيزها بدئت تخفف من ضغطها ، وحبيت اسحبه اشويه لبره لقيت طيزها بترجع لوره علشان مخرجشى ، رحت حضنها ومدخله كله مره واحده ، واشويه وبدئت ادخل واطلع وهى تئن مع كل حركه ، وانا عمال افعص فى بززها وبعد حوالى 10 دقايق لقيتها بتقولى احضنى جامد عرفت انها وصلت نشوتها الكبره وضغط زبى فيها بكل قوتى ونزلنا احنا الاتنين سوا ، وافضلنا دقايق كده وبدئت اطلعه ولسه فيه بعض انتصاب ولقيتها بتبص لزبى باستغراب عرفت انها اول مره تشوفه على الطبيعه ، ووعدتها المره الجايه هخليها تتعرف على كل حته فيه لاكن مش دلوقتى علشان اتاخرنا ومش عيزين حد يحس بغيبنا .
وده ايميلى للتحب تتواصل معايه او حابة تعرفى باقى حكياتى