toni1
05-21-2017, 04:46 PM
https://img116.imagetwist.com/th/15674/vwley032ce10.jpg (/ />
قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها
و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها
و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين
احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية
و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان
رابط القصة مع الصور مثل الرواية
/>
قد يستغرب البعض حين يسمع ان امي الممحونة تغريني حتى انيكها لكن حين تقرؤون قصتي ستفهمون و تعذروني حين نكتها و تفهمون الامر فانا شاب عمري عشرين عاما فقط و لم اقم اي علاقة غرامية من قبل و انا بطبعي شخص منغلق على نفسي و انعزالي و اعيش مع امي المطلقة بعدما تزوجت اختي منذ سنتين . و قد وجدت نفسي مع امي لوحدنا و امي جميلة جدا و اسمها رجاء و عمرها الان اربعين عاما لكنها تبدو مثل البدر و منذ حوالي ستة اشهر لاحظت ان امي صارت ترتدي ملابس فاضحة جدا تكشف سيقانها و صدرها و عبثا حاولت تحويل نظري عن جسم امي لكن فتنتها و انوثتها كانت دائما تجذبني رغم اني احب امي و احترمها . ذات مرة دخلت عليها و هي بالستيان علما ان اصعة البياض و لم اعرف كيف انتصب زبي عليها واسرعت الى الحمام و استمنيت بكل قوة و افرغت ما في زبي بطريقة حارة جدا وكانت اول مرة اشتهي فيها امي الممحونة و اتمنى لو انيكها مع العلم اني كنت استمني و اتخيل اني ارضع بزازها
و من يومها صرت انا الذي اترقب رؤية جسمها و استمتع لما اراها بلباس مثير و تطور الامر اكثر حيث صرت ادخل غرفة نومها و اراها احيانا بالكيلوت حيث انها حين تنام يرتفع فستانها الى طيزها و لم اكن اعرف صراحة ان كانت امي الممحونة تفعل الامر عن قصد ام انها الصدفة . و ذات مرة دخلت عليها حتى اتلصص و ارى جسمها الابيض الشهي و لم اعرف كيف اخرجت زبي المنتصب حتى استمني و انا انظر اليها و كانت المفاجاة ان امي فتحت عينيها و رايتني امامها واقفا امسك زبي المنتصب و بسرعة هربت الى غرفتي و قلبي ينبض لكن لم اتوقع منها ان تلحقني و كنت اعتقد انها ستعنفني لكنها اقتربت مني و احتضنتني حتى ضعرت بحرارة جسمها و صدرها و قبلتني من رقبتي و قالت ما بك ابني هل عندك مشكل و حين لم اجبها قالت اعرف انك ممحون و اذا اردت ان تتزوج اخبرني بالفتاة التي ترغب بها و انا ازوجك اياها
و كنت اريد ان اخبرها ان سبب محنتي هو جسمها لكني لم اقدر و من حسن حظي ان امي كانت امراة متفهمة جدا فقد راحت تتحسس على رقبتي و وجهي و هي تتغزل بعبارات ساخنة جدا امامي جعلتني اذوب ثم اكملت امي الممحونة وقاحتها و وضعت يدها على زب مباشرة و احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من قوة الشهوة التي صرت عليها و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع امي لانها ايضا كانت ممحونة و تريد ان انيكها . نظرت الى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة و الرغبة في النيك و نظرت الى صدرها فوجدت بزازها البارزة تقابلني و كانها تامرني ان اخرجهما و ارضع و امص الحلمة التي لم اكن قد رايتها بعد . ثم فتحت فمي و قربته من فمها و هنا خطفتني امي الممحونة بقبلة حين
احسست انها ذوبتني و لم افق الا و انا اقبلها بكل عنف و محنة من شفتيها ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدا و احتضنتها بطريقة حارة جدا و دخلتها معها في نيكة ساخنة جدا . و بدات اعري امي الممحونة حيث رفعت عنها فستانها و تفاجات انها عارية تماما بلا ستيان او كيلوت و كان جسمها ابيض و صافي و قد حلقت كسها و رجليها و لم اصدق ان حلمتي بزازها بذلك الجمال و لونهما زهري فاتح جدا و لم اتوقف عن المص و لحس صدر امي الممحونة ثم ارتميت فوقها و قد اخرجت امي زبي من البنطلون حتى لامس زبي كسها الدافئ جدا و كان كس امي يغرق في ماء الشهوة الى درجة اني احسست و كان كسها مثل المغناطيس و زبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا ارادية
و بدفعة واحدة فقط استقر زبي في كس امي كاملا و كان حارا و ساخنا جدا و احسست لاول مرة بمتعة جنسية لا توصف و لا تعوض و صرت اهتز فوقها و انيك بكل قوة و فمي لا يفارق حلمة امي و ما زاد من هيجاني هو اهات امي الممحونة و انا انيكها و هو ما جعلني اقذف بطريقة سريعة جدا داخل كسها و تمنيت لو ان النيكة لا تنتهي لان تلك اللذة كانت جميلة جدا و حين اكملت النيك شعرت بامور غريبة ممزوجة بالنشوة و الحسرة لكنها كانت نيكة ساخنة جدا لا توصف مع امي الممحونة الجميلة التي صرت انيكها كلما ينتصب زبي و كانها زوجتي و ننام على سرير واحد في احضان
رابط القصة مع الصور مثل الرواية
/>
محب العشق
05-21-2017, 05:27 PM
جامده مهيجه شكرا
ميدو الأسطورة
05-21-2017, 11:59 PM
رااااااااااااااااااااااااااائع
دكتور حب منصوره
05-22-2017, 10:50 AM
في منتهى الروعة ... مشكوووووووووووووووووووووور
sexyman2050
08-23-2017, 11:56 PM
مشكوووووووووووووووووووووور
صبحى 1964
08-25-2017, 02:40 AM
فى غاية الجمال حبيبى
الحالم10
08-25-2017, 11:43 PM
ممتعه ومثيره
nado2014
08-27-2017, 02:25 PM
حلوة القصة
رضا عز
10-25-2017, 07:12 AM
فى غاية الروعة حبي
نفسي اتناك واشبع
نفسي اتناك واشبع
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021