الطيار طاير
11-16-2015, 09:33 PM
ولد ينيك امه ثم يتناك من عشيقها - قصص سكس محارم للكبار فقط
اسمى وائل عمره 18 سنه بدات قصتي عندما رايت بابا وماما يمارسان الجنس لاول مره واصبحت اجسس و احاول اشوف كس ماما الذي كان يهيجني لابعد الحدود وكل ما اشوفو كسها ا حلبت زبي وعندما مرض بابا وكان رجلا كبير السن بدات ماما تكون هصبايه تتحمال كلمه من احد والسبب هو عدم ممارسته للجنس بسبب مرض ابوي واصبحت لا تخاف منه ولا توليه الاحترام اللازم وعندما ياتي الطبيب لمعالجته تتغندر وتلبس ملابس شفافه يظهر كلسونها من تحته وتتصيد الفرص للانفراد به وبعد فتره مات البابا واصبحت وحيدا مع ماما في البيت وفي احد الايام رجعت الى المنزل مبكرا فرايت الدكتور مجدي خارج من باب عمارتنا سلمت عليه وعزمته عنندنا قالي متشكر اصلي كان عند مريض في العماره وجاي اشوفه وانا مستعجل دي الوقت وعندما دخلت الشقه كانت ماما في الحمام دخلت اوضتها لقيت كلسونها الوردي مارمي جمب السرير رجعت الصالون وماما خرجت من الحمام وكانت مبسوطه اوي بعد كام يوم رجعت تاني من المدرسه بدري لقيت سيارة الدكتور مجدي قدام العماره طلعت الشقه ودخلت البيت اتاري الدكتور مجدي بيمارس الجنس مع ماما وباب اوضتها مفتوح وعجبني المنظر رحت مطلع زبي وحلبتو على المنظر وخرجت من البيت وطلعت السطوح لما خرج مجدي نزلت الشقه تاني ودخلت على ماما اوضتتها فورا بس هيه كانت في الحمام ولمل خرجت صارحتها اني شفتها مع مجدي وهددتها اني حاقول لجدو واخوالي بدات تترجاني علشان اسكت قلتلها ما فيش غير حل واحد قالتلي ايه هوه قلتلها انا عاوز امارس الجنس معاكي رفضت الاول بس انا اصريت علي طلبي وهددتها تاني وقلتلها مره واحده بس لما وافقت ومارست الجنس معاها مرتين في نفس اليوم وهيه اتبسطت اوي وبعدين بقينا نمارس الجنس يوميا ونجيب افلام سكس ونطبقها زي ما بيعملو في الفيلم ومره جبت فلم فيه اتنين بينيكو واحد من ورا والتاني من قدام قالتلي وازاي هنطبق ده يا افلاطون زمانك قلتلها محلوله نجيب انكل مجدي اتصلت ماما عليه ووعدته تاني يوم جيه مجدي وبعد مادخل شقتنا وانا كنت على القهوه يلي علي ناصية الشارع واخد حجر معسل وحاطط جواه بانجو(مكيفات) ولما سلطنت على الاخر واتعدلت الطاسه(يعني جمجمه) دخلت الشقه وكان مجدي مدخل زبو في كس ماما دخلت عليهم الاوضه مجدي اتفزع لما شفني لكن ماما قالتو كمل شغلك يا حبيبي ده ديوث وموافق على كل حاجه ودخلت معاهم في الجو وبقينا انا ومجدي ننيك ماما واحد من ورا والتاني من قدام بالتناوب ونتبادل عليها لغاية ماخلصنا شغلنا وفضينا الحليب بتاعنا في كسها و طيزها و ابعد شويه شفت زب مجدي واقف زي الهرم اشتهيت عليه وبديت امص فيه وهوه هوه اتجاوب معايا وماما عجبها الوضع ده و قامت دهنت خرم طيزي ودخلت صباعها في طيزي لما وسعتها ودخل مجدي زبو في طيزي وناكني اكتر من نص ساعه لغاية ما جابو في طيزي ومن يومها وانا اتناك واحيانا نعمل جنس جماعي عندنا في البيت ومجدي يجيب مراتو ونمارس مع بعض وعايشين حياه جميله اوي كلها جنس ومتعه ودياثه ومصخره
اسمى وائل عمره 18 سنه بدات قصتي عندما رايت بابا وماما يمارسان الجنس لاول مره واصبحت اجسس و احاول اشوف كس ماما الذي كان يهيجني لابعد الحدود وكل ما اشوفو كسها ا حلبت زبي وعندما مرض بابا وكان رجلا كبير السن بدات ماما تكون هصبايه تتحمال كلمه من احد والسبب هو عدم ممارسته للجنس بسبب مرض ابوي واصبحت لا تخاف منه ولا توليه الاحترام اللازم وعندما ياتي الطبيب لمعالجته تتغندر وتلبس ملابس شفافه يظهر كلسونها من تحته وتتصيد الفرص للانفراد به وبعد فتره مات البابا واصبحت وحيدا مع ماما في البيت وفي احد الايام رجعت الى المنزل مبكرا فرايت الدكتور مجدي خارج من باب عمارتنا سلمت عليه وعزمته عنندنا قالي متشكر اصلي كان عند مريض في العماره وجاي اشوفه وانا مستعجل دي الوقت وعندما دخلت الشقه كانت ماما في الحمام دخلت اوضتها لقيت كلسونها الوردي مارمي جمب السرير رجعت الصالون وماما خرجت من الحمام وكانت مبسوطه اوي بعد كام يوم رجعت تاني من المدرسه بدري لقيت سيارة الدكتور مجدي قدام العماره طلعت الشقه ودخلت البيت اتاري الدكتور مجدي بيمارس الجنس مع ماما وباب اوضتها مفتوح وعجبني المنظر رحت مطلع زبي وحلبتو على المنظر وخرجت من البيت وطلعت السطوح لما خرج مجدي نزلت الشقه تاني ودخلت على ماما اوضتتها فورا بس هيه كانت في الحمام ولمل خرجت صارحتها اني شفتها مع مجدي وهددتها اني حاقول لجدو واخوالي بدات تترجاني علشان اسكت قلتلها ما فيش غير حل واحد قالتلي ايه هوه قلتلها انا عاوز امارس الجنس معاكي رفضت الاول بس انا اصريت علي طلبي وهددتها تاني وقلتلها مره واحده بس لما وافقت ومارست الجنس معاها مرتين في نفس اليوم وهيه اتبسطت اوي وبعدين بقينا نمارس الجنس يوميا ونجيب افلام سكس ونطبقها زي ما بيعملو في الفيلم ومره جبت فلم فيه اتنين بينيكو واحد من ورا والتاني من قدام قالتلي وازاي هنطبق ده يا افلاطون زمانك قلتلها محلوله نجيب انكل مجدي اتصلت ماما عليه ووعدته تاني يوم جيه مجدي وبعد مادخل شقتنا وانا كنت على القهوه يلي علي ناصية الشارع واخد حجر معسل وحاطط جواه بانجو(مكيفات) ولما سلطنت على الاخر واتعدلت الطاسه(يعني جمجمه) دخلت الشقه وكان مجدي مدخل زبو في كس ماما دخلت عليهم الاوضه مجدي اتفزع لما شفني لكن ماما قالتو كمل شغلك يا حبيبي ده ديوث وموافق على كل حاجه ودخلت معاهم في الجو وبقينا انا ومجدي ننيك ماما واحد من ورا والتاني من قدام بالتناوب ونتبادل عليها لغاية ماخلصنا شغلنا وفضينا الحليب بتاعنا في كسها و طيزها و ابعد شويه شفت زب مجدي واقف زي الهرم اشتهيت عليه وبديت امص فيه وهوه هوه اتجاوب معايا وماما عجبها الوضع ده و قامت دهنت خرم طيزي ودخلت صباعها في طيزي لما وسعتها ودخل مجدي زبو في طيزي وناكني اكتر من نص ساعه لغاية ما جابو في طيزي ومن يومها وانا اتناك واحيانا نعمل جنس جماعي عندنا في البيت ومجدي يجيب مراتو ونمارس مع بعض وعايشين حياه جميله اوي كلها جنس ومتعه ودياثه ومصخره