hamdy50
08-14-2013, 05:03 PM
يخطىء كثيرون وكثيرات ممن يصفون النيك فى الطيز ويكتبون عنه فى الروايات والقصص العديدة ، سواء العربية منها والأجنبية ، عندما يفسرون لذته ومتعته بأنه اللذة الناتجة عن احتكاك جسم القضيب بجدران الطيز من الداخل وعضلاتها وفتحتها من الخارج ، سواء لذة الطيز المتناكة أو الزبر النايك ، ثم استكمال هذه المتعة بإحساس الطرفين الطيز والزبر باللبن المتدفق المقذوف بسخونته ولزوجته وهو يندفع متدفقا فى أنبوبة الزبر الداخلية محققة متعة للزبر ، ثم بملامسة هذا اللبن الساخن لجدران وجوف الطيز من الداخل بدفئه فيسبب نوعا من الكى الخفيف بالداخل ، ثم عند انسحاب القضيب ومغادرته للطيز تاركا وراءه عملية تفريغ هواء مفاجىء ، فيندفع الهواء الخارجى الأقل حرارة ليملأ تجويف الطيز قبل أن تنغلق عضلات فتحتها مباشرة ، هذا الفرق فى درجة الحرارة بين الهواء البارد والجدران الداخلية الساخنة يسبب نوعا من اللذة أيضا للطيز المتناكة سواء هذه الطيز طيز أنثى أو طيز شاب جميل مدلل.
كل هذا هو مجرد السطح الخارجى للحقيقة وليس الحقيقة كلها .
فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى الطيزالمستهدفة للنيك ، فالشاب الذكر الموجب النايك ، ينظر إلى الطيز ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويعجب بها ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، طراوتها بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا ، الأحساس بالحنان الكامن فيها ، فإذا اهتزت وترجرجت ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فإذا تأمل الشق والأخدود العميق بين خدود الطيز ، تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها والأحساس بطراوة الطيز على الفخذين والعانة وأسفل البطن ، فيسعى وراءها يراود هذه الطيز ويحننها بخبث وصبر وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة فإذا أمسكها وتملك منها عمل على غزوها ، والغزاة للطيز جميعا إناس يحبون الغزو ويملكون قوة الشخصية وحب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم للطيزبعد رضاها وخضوعها للأغراءات والمراودة الملحة المستمرة المتتالية الضاغطة بلا انقطاع لنيلها حتى تتعرى وترقد لهم. فالبعض يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز حتى ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع من الطيز وشبعت من قضيبه ، حرص على معاملتها بحب ولطف وملاينة ورعاية حتى تكون فى شوق وحنان دائم إلى قضيبه تذكره بالخير وتحن إليه وتفتقده على الدوام وتأتى له دائما تطلب وده وعشقة ووصاله. أما البعض الآخر فهو كالصياد الغازى الجزار ، فيهجم بقسوة على الطيز يذبحها ويغزوها بقضيبه غير عابىء بما قد يصيب الطيز من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى منها وطره ويشبع غريزته مرارا وتكرارا حتى ينفق كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوارها كالقتيل ، وهذا النوع لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه الطيز إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها بعدها فبالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولأصحابها ، فسرعان ما تتحين الطيز الفرصة للهروب منه للأبد والإيقاع به فى مشاكل ومصائب حتى قد تقتله للتخلص منه ، ولو أنها أحبت خبرة دخول القضيب فيها فإنها سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع قضيب ممتاز أفضل ولكنه أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الجزار الأول
ويستمتع القضيب الصياد وصاحبه من خلال النيك فى الطيز بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على الطيز وصاحبها ، وبالرئاسة والقوة ، وبالتحكم وإعطاء الأوامر للطيز وبطاعة الطيز لهم ، كما يملؤهم الخيلاء والفخر بأنهم يعطون ويقتحمون ، ويعطون وقتما وكيفما شاءوا من قضيب وبقدر يحددونه هم ، بينما يلاحظون أثر عطاءهم وهم الأعلى فى الطيز تحتهم وهم ينظرون إليها تتلوى وتهتز وتقمط وتمص قضبانهم وتطالب بالرحمة والشفقة ، أو تطالب بالمزيد من القضيب ، وهم وحدهم يملكون منح المزيد من القضيب أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتعون بتحقيق الألم للطيز ، وتأوهات وشهقات وخوف أصحاب الطيز مما قد يصبهم من القضيب الذى يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر النايك ذى القضيب أنه انتهك شرف الطيز المتناكة وأخذها لنفسه وأصبحت من عبيده وإمة عنده يبيع فيها وتاجر بمشاعرها كيفما شاء ووقتما شاء ، وقد يمنحها لغيره فى مقابل أو بدون مقابل ، ولا تستطيع الطيز أن تمتنع عن الطاعة والنفيذ مادام القضيب قد دخلها مرة واحدة وكانت راضية له فى البداية ، ففقدان الشرف للأبد جعلها تفقد كرامتها وسمعتها شيئا فشيئا حتى صارت لا تساوى شيئا إلا بقدر حرص الزبر وصاحبه على عدم الفضيحة والخصوصية المطلقة فى العلاقة بين القضيب والطيز. ولذلك نجد أن أصحاب القضيب النايك يطلبون من أصحاب الطيز المتناكة أن يقوموا بكثير من الأعمال المهينة الحقيرة لهم والقيام على خدمتهم فى بيوتهم كتنظيف المراحيض والشقق وإعداد وغسيل الملابس والكى والطبيخ والسهر فى الخدمات ، كما يغتصبون من أصحاب الطيز كل ما يملكون من مال وثراء وممتلكات وسيارات وكل شىء مباشرة بعد أن يقذف الزبر داخل الطيز ، وارتماء الطيز متعبة هالكة ، أو توسلها من أجل مزيد من النيك من الزبر وصاحبه وبذلك تصبح الطيز وصاحبها أو صاحبتها عبيدا بالكامل للأبد لصاحب الزبر النايك.
أما أسرار متعة الطيز وأصحابها ذكورا كانوا أو إناث ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن هذه الطيز موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة ، وأن الآخرين يسعون وراءها ، بل ويلحون فى ملامستها والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وتملأ المتعة السارة أصحاب الطيز من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة ، ولا يغيب عنهم المحاولات المستميته من الأزبار للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها أصحاب الأزبار لتمرير كفهم وأصابعهم على خدود الطيز والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب الطيز بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد ، هنا فإن الطيز الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة ، تبحث عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حولها ، فتتحسس صاحبة الطيز طيزها أمام المرآة ؛ تضم شقيها وتباعدهما عن بعضهما ، تتأمل الطراوة والحجم والأستدارة والثقل وتتحرك فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة ، وتهتز لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود ، فما هى مرة إلا ومرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع صاحبة أو صاحب الطيز فى حب طيزه والأعجاب بها هو أو هى أيضا. وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لصاحبة الطيز .
فإذا حدث ورأت أن من يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ، فإنها تدق وتسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن ، فإذا انفرد القضيب والطيز فى مكان منعزل والتصق القضيب بالطيز من الخلف مع ارتداء الملابس فزعت الطيز وتهربت وأظهرت عدم الرضا مع لمحة من الدلال والخوف ، فإذا انفردت الطيز بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت القضيب المنتصب الذى طاردها ، وتستعيد حجمة واستدارته وغلظته ، وطوله وعرضه ، وهنا تشعر الطيز بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة على طلب القضيب وقربه ، فتفكر الطيز وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا يريدنى ؟ ، وتتحسس اليد الأخدود بين فلقتى الطيظ فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم ، تتباعد وتنقبض الطيظ بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الطيظ ، إحساس لذيذ جديد وغريب ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس ، لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الطيز القابضة المغلقة لفتحة الطيز مع الضغط ، أوووه لذيذ .. وهكذا قام صاحب الطيز نفسه أو نفسها بمراودة طيزه عن نفسها ومخاطبتها وأخذ رأيها فى القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها ، وفى هذا وحده لذة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو شهور أو لأيام .
فإذا كان القضيب صاحبه خفيف الظل لطيفا جميلا حلو المعاشرة شابا قويا صحيح الجسم ومعافى ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر متدينا ، فإن الطيز تعجب به وتحن اليه فى نفسها وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها تحن الى قربه ومصاحبته ومداعبته وتستمتع بمطارداته لها وتغزله فيها وتأمن له ولا تخافه وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها ومشاركته فى العمل والدراسة والسفر والتجارة والنزهة والتزاور والأنفراد به فى أماكن منعزلة خالية من الرقباء والمتطفلين ، وتضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبير جدا للطيظ ، فالقلب يدق اضطرابا وتتسارع الأنفاس وتتقطع وتتهدج الأصوات ويصيب العرق الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل القضيب للطيز بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف الطيز وقلقها وهروبها ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح القضيب والطيز بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين ، ولهذا نجد أن العلاقات بين الأزبار والطياز الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة .
فإذا حميت المطاردة بين الزبر والطيز ، استمتعت الطيز بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص القضيب لها وأنه لا يريدها فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت الطيز وتلذذت جدا ، وبالتدريج تحن وتوافق على الطلب فى تردد . وهنا وقفة هامة جدا . فإذا كانت الطيز المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعور الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهتز وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية لا تخفى على إنسان حولها وحتى الغريب عنها يدرك أن هذه الفتاة أو المرأة مقبلة على النيك فى الطيز أو هى فعلا تتناك عشرات المرات فى الطيظ يوميا بسبب دلالها ومياصتها وانكسار جفنيها وانعواج رقبتها وتقصيع خصرها ودفع أردافها للخلف ولأعلى وأسفل ويمينا ويسارا وهى تسير ومع كل حركة ، وتعمدها لكشف ثدييها وبطنها وفخذيها وأردافها طوال النهار والليل للقريب والغريب بمناسبة وبغير مناسبة ، وتكثر من الضحكة الخافتة التى تنهيها بآهة طويلة مسحوبة وشهقة أو شهقتين ثم التفاف وانحناء لتلتقط شيئا من الأرض تقوم بعدها ببطء لتتيح أطول فرصة للآخرين ليتأملوا طيزها ويستمتعون بها فتثيرهم وينضمون إلى باقة المعجبين المطاردين . فمن المعروف المؤكد أن من مارست النيك فى طيزها لا يكفيها عشيق واحد وكلما انضم عشيق سعت للمزيد من العشاق ، فالنيك فى الطيظ كالنار فى الهشيم تسرى لذته بسرعة نار تقول هل من مزيد. أما إذا كان صاحب الطيز ولد أو شاب ، ففى هذه المرحلة يكون قد تخلى وبدأ تخليه يزداد كل ساعة باضطراد عن الصفات النفسية للذكر !!!!،
كل هذا هو مجرد السطح الخارجى للحقيقة وليس الحقيقة كلها .
فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى الطيزالمستهدفة للنيك ، فالشاب الذكر الموجب النايك ، ينظر إلى الطيز ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويعجب بها ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، طراوتها بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا ، الأحساس بالحنان الكامن فيها ، فإذا اهتزت وترجرجت ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فإذا تأمل الشق والأخدود العميق بين خدود الطيز ، تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها والأحساس بطراوة الطيز على الفخذين والعانة وأسفل البطن ، فيسعى وراءها يراود هذه الطيز ويحننها بخبث وصبر وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة فإذا أمسكها وتملك منها عمل على غزوها ، والغزاة للطيز جميعا إناس يحبون الغزو ويملكون قوة الشخصية وحب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم للطيزبعد رضاها وخضوعها للأغراءات والمراودة الملحة المستمرة المتتالية الضاغطة بلا انقطاع لنيلها حتى تتعرى وترقد لهم. فالبعض يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز حتى ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع من الطيز وشبعت من قضيبه ، حرص على معاملتها بحب ولطف وملاينة ورعاية حتى تكون فى شوق وحنان دائم إلى قضيبه تذكره بالخير وتحن إليه وتفتقده على الدوام وتأتى له دائما تطلب وده وعشقة ووصاله. أما البعض الآخر فهو كالصياد الغازى الجزار ، فيهجم بقسوة على الطيز يذبحها ويغزوها بقضيبه غير عابىء بما قد يصيب الطيز من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى منها وطره ويشبع غريزته مرارا وتكرارا حتى ينفق كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوارها كالقتيل ، وهذا النوع لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه الطيز إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها بعدها فبالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولأصحابها ، فسرعان ما تتحين الطيز الفرصة للهروب منه للأبد والإيقاع به فى مشاكل ومصائب حتى قد تقتله للتخلص منه ، ولو أنها أحبت خبرة دخول القضيب فيها فإنها سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع قضيب ممتاز أفضل ولكنه أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الجزار الأول
ويستمتع القضيب الصياد وصاحبه من خلال النيك فى الطيز بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على الطيز وصاحبها ، وبالرئاسة والقوة ، وبالتحكم وإعطاء الأوامر للطيز وبطاعة الطيز لهم ، كما يملؤهم الخيلاء والفخر بأنهم يعطون ويقتحمون ، ويعطون وقتما وكيفما شاءوا من قضيب وبقدر يحددونه هم ، بينما يلاحظون أثر عطاءهم وهم الأعلى فى الطيز تحتهم وهم ينظرون إليها تتلوى وتهتز وتقمط وتمص قضبانهم وتطالب بالرحمة والشفقة ، أو تطالب بالمزيد من القضيب ، وهم وحدهم يملكون منح المزيد من القضيب أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتعون بتحقيق الألم للطيز ، وتأوهات وشهقات وخوف أصحاب الطيز مما قد يصبهم من القضيب الذى يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر النايك ذى القضيب أنه انتهك شرف الطيز المتناكة وأخذها لنفسه وأصبحت من عبيده وإمة عنده يبيع فيها وتاجر بمشاعرها كيفما شاء ووقتما شاء ، وقد يمنحها لغيره فى مقابل أو بدون مقابل ، ولا تستطيع الطيز أن تمتنع عن الطاعة والنفيذ مادام القضيب قد دخلها مرة واحدة وكانت راضية له فى البداية ، ففقدان الشرف للأبد جعلها تفقد كرامتها وسمعتها شيئا فشيئا حتى صارت لا تساوى شيئا إلا بقدر حرص الزبر وصاحبه على عدم الفضيحة والخصوصية المطلقة فى العلاقة بين القضيب والطيز. ولذلك نجد أن أصحاب القضيب النايك يطلبون من أصحاب الطيز المتناكة أن يقوموا بكثير من الأعمال المهينة الحقيرة لهم والقيام على خدمتهم فى بيوتهم كتنظيف المراحيض والشقق وإعداد وغسيل الملابس والكى والطبيخ والسهر فى الخدمات ، كما يغتصبون من أصحاب الطيز كل ما يملكون من مال وثراء وممتلكات وسيارات وكل شىء مباشرة بعد أن يقذف الزبر داخل الطيز ، وارتماء الطيز متعبة هالكة ، أو توسلها من أجل مزيد من النيك من الزبر وصاحبه وبذلك تصبح الطيز وصاحبها أو صاحبتها عبيدا بالكامل للأبد لصاحب الزبر النايك.
أما أسرار متعة الطيز وأصحابها ذكورا كانوا أو إناث ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن هذه الطيز موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة ، وأن الآخرين يسعون وراءها ، بل ويلحون فى ملامستها والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وتملأ المتعة السارة أصحاب الطيز من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة ، ولا يغيب عنهم المحاولات المستميته من الأزبار للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها أصحاب الأزبار لتمرير كفهم وأصابعهم على خدود الطيز والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب الطيز بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد ، هنا فإن الطيز الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة ، تبحث عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حولها ، فتتحسس صاحبة الطيز طيزها أمام المرآة ؛ تضم شقيها وتباعدهما عن بعضهما ، تتأمل الطراوة والحجم والأستدارة والثقل وتتحرك فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة ، وتهتز لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود ، فما هى مرة إلا ومرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع صاحبة أو صاحب الطيز فى حب طيزه والأعجاب بها هو أو هى أيضا. وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لصاحبة الطيز .
فإذا حدث ورأت أن من يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ، فإنها تدق وتسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن ، فإذا انفرد القضيب والطيز فى مكان منعزل والتصق القضيب بالطيز من الخلف مع ارتداء الملابس فزعت الطيز وتهربت وأظهرت عدم الرضا مع لمحة من الدلال والخوف ، فإذا انفردت الطيز بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت القضيب المنتصب الذى طاردها ، وتستعيد حجمة واستدارته وغلظته ، وطوله وعرضه ، وهنا تشعر الطيز بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة على طلب القضيب وقربه ، فتفكر الطيز وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا يريدنى ؟ ، وتتحسس اليد الأخدود بين فلقتى الطيظ فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم ، تتباعد وتنقبض الطيظ بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الطيظ ، إحساس لذيذ جديد وغريب ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس ، لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الطيز القابضة المغلقة لفتحة الطيز مع الضغط ، أوووه لذيذ .. وهكذا قام صاحب الطيز نفسه أو نفسها بمراودة طيزه عن نفسها ومخاطبتها وأخذ رأيها فى القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها ، وفى هذا وحده لذة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو شهور أو لأيام .
فإذا كان القضيب صاحبه خفيف الظل لطيفا جميلا حلو المعاشرة شابا قويا صحيح الجسم ومعافى ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر متدينا ، فإن الطيز تعجب به وتحن اليه فى نفسها وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها تحن الى قربه ومصاحبته ومداعبته وتستمتع بمطارداته لها وتغزله فيها وتأمن له ولا تخافه وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها ومشاركته فى العمل والدراسة والسفر والتجارة والنزهة والتزاور والأنفراد به فى أماكن منعزلة خالية من الرقباء والمتطفلين ، وتضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبير جدا للطيظ ، فالقلب يدق اضطرابا وتتسارع الأنفاس وتتقطع وتتهدج الأصوات ويصيب العرق الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل القضيب للطيز بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف الطيز وقلقها وهروبها ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح القضيب والطيز بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين ، ولهذا نجد أن العلاقات بين الأزبار والطياز الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة .
فإذا حميت المطاردة بين الزبر والطيز ، استمتعت الطيز بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص القضيب لها وأنه لا يريدها فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت الطيز وتلذذت جدا ، وبالتدريج تحن وتوافق على الطلب فى تردد . وهنا وقفة هامة جدا . فإذا كانت الطيز المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعور الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهتز وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية لا تخفى على إنسان حولها وحتى الغريب عنها يدرك أن هذه الفتاة أو المرأة مقبلة على النيك فى الطيز أو هى فعلا تتناك عشرات المرات فى الطيظ يوميا بسبب دلالها ومياصتها وانكسار جفنيها وانعواج رقبتها وتقصيع خصرها ودفع أردافها للخلف ولأعلى وأسفل ويمينا ويسارا وهى تسير ومع كل حركة ، وتعمدها لكشف ثدييها وبطنها وفخذيها وأردافها طوال النهار والليل للقريب والغريب بمناسبة وبغير مناسبة ، وتكثر من الضحكة الخافتة التى تنهيها بآهة طويلة مسحوبة وشهقة أو شهقتين ثم التفاف وانحناء لتلتقط شيئا من الأرض تقوم بعدها ببطء لتتيح أطول فرصة للآخرين ليتأملوا طيزها ويستمتعون بها فتثيرهم وينضمون إلى باقة المعجبين المطاردين . فمن المعروف المؤكد أن من مارست النيك فى طيزها لا يكفيها عشيق واحد وكلما انضم عشيق سعت للمزيد من العشاق ، فالنيك فى الطيظ كالنار فى الهشيم تسرى لذته بسرعة نار تقول هل من مزيد. أما إذا كان صاحب الطيز ولد أو شاب ، ففى هذه المرحلة يكون قد تخلى وبدأ تخليه يزداد كل ساعة باضطراد عن الصفات النفسية للذكر !!!!،