الطيار طاير
11-24-2015, 03:00 AM
تزوج ابي من جنان بعد امي ب3 اشهر وكنت ابلغ ال 14 من عمري وكانت جنان سيدة فائقة الجمال وصغيرة في السن اذ انها في ال 24 من عمرها وابي يكبرها ب 20 عاما ولكنه لا زال يبدو عليه علامات الشباب ولكنهم بداوا شجاراتهم من ثاني يوم بعد الدخلة
وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها
وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها .
حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه .
وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة
نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة .
ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي .
استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه .
رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز
نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً .
احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد .
لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء
تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي
لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية .
وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ،
زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها .
ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها
ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ،
دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما .
اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها
وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى
بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي
الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد
كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي .
وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسها وكيف أني رويت ظمأها .
وكان ابي دائم السفر وعلاقتي توطدت كثيرا مع زوجة ابي فكانت تهتم بكل شؤوني وتعاملني بحب واحيانا ما كانت تشكي لي قساوة ابي عليها وضربه المبرح وكانت تكشف عن الأماكن المضروبة فيه لتريني العلامات الحمراء على كل جسمها
وغالبا ما تكون تلك المناطق من الاماكن المثيرة وسني يهتاج لاي شئ يراه حتى لو كانت نملة بالمايوه وكنت اواسيها بالاقتراب منها وضمها على صدري وتبدا بالبكاء ولكن حتى بكائها كان من النوع المهيج لي فيشتد زبري ضاغطا لاعلى وكأنه يريد الخروج وأعتقد بأن جنان لم تكن تلاحظ انتصاب زبي ولا اخفي بانني قد انزلت حليبي داخل البنطلون او الشورت عدة مرات عند ضمها وبكائها .
حتى أن أبي بدا يسهر كثيرا خارج البيت ولا يهتم بجنان وكانه يعاملها كمربية لولده او طباخة فكنت اشفق عليها كثيرا وابقى بجانبها لاواسيها من جفاء والدي لها وغالبا ما كانت تدافع عني امام والدي وقسوته وتقول له انه لولا وجودي ما كانت بقيت معه .
وفي يوم سافر ابي كعادته وكانت تلك ايام الشتاء القارصة والبرق والرعد بشكل مخيف فجاءت جنان الى غرفتي وتقول لي هل انت خائف حبيبي فقلت لها قليلا فطلبت مني ان انام معها بغرفتها لانها لا تستطيع ان تغفو على اصوات البرق والرعد وانها خائفة جدا وذهبنا الى سريرها وكانت تلبس قميص نوم خفيف وللعلم بان بيتنا كان مجهز باحسن آلات التدفئة
نمت على ظهري وكنت أستعد للنوم ولكنني لم أستطع وذلك لوجود امرأة سكسية وهيوجة مثل زوجة أبي ، وخصوصا أننا في مكان واحد وبات الصمت يلف المكان وأظن أنها هي أيضا كانت تريد القيام ببادرة وأغلب الظن أنها كانت مستحية وقد أحسست ذلك من خلال تقلبها المتململ بالسرير وفجأة قربت حنان ومسكت يدي تجرني اليها قائلة انت اليوم زوجي ساحضنك بقوة وابتسمت لي ولكني استعجبت منها ولجراتها اذ انها كانت بنت بريئة ولكنها تغيرت كثيرا في الاونة الاخيرة .
ولكن المشكلة كانت في زبي اذ انه دائم الانتصاب فشدتني اليها وتسحب يديها تحت قميصي وتتلمس لحمي ووضعت راسي على صدرها لابدء بشم روائحها التي اشعلت نيران جسدي, وشفاهي على لحم صدرها ولكنني اخجل من المبادرة بتقبيلها وانا متاكد بانها كانت تحس بانتصاب زبي ولكني لا اعرف عن سكوتها وحتى انني بدات لا شعوريا اضغط زبي على لحمها لارتفاع حرارة زبي والروائح العطرة المنبعثة من جسد زوجة ابي ، وفجاة وبدون انذار طبعت جنان قبلة على شعري ولكنني لم اعلم معنى تلك القبلة وانتظرت قليلا لاراها تنزل الى وجهي وتمسكه بيديها وتطالعني وتقترب من شفاهي وهي تقول بكل حنية وصوت دافئ اتحب ان اقبلك فبلعت ريقي من خجل المواجهة ولا اعلم كيف استطعت ان اصدر صوتي وارد عليها بصوت مرتجف قائلا اجل فانا احبك جدا يا جنان وطبعت قبلة على شفاهي استمرت حوالي دقيقتين واناملها تحسس على جسدي وتتحرك لتنزل يدها وتدخلها من خلف الشورت الى زبي وتمسكه فتقول انت لست بسهل وانما كأبوك لديك زب كبير ورائع لم اكن افكر بشئ لانني على وشك انزال حليبي وعندها تجرأت وخلعت الشورت وهجمت على بزها امصه ورقبتها وكانت المرة الاولى لي وبعد دقائق انفجر زبي بسائله وبدا يفرغ السوائل على يد زوجة ابي .
استاذنت منها لاذهب للحمام ولكنني في الوقت نفسه سررت كثيرا باكتشاف جسمي وانني اصبحت من البالغين وخصوصا بعد دلك الشعور المهيج عندما يقذف لبنه .
رجعت من الحمام الى جنان بنفسية ثانية شعور رجالي وليس صبياني وخصوصا بعد ان كسرت الكثير من الحواجز
نمت بجانبها ونزلت تحت اللحاف وقربت مني جنان وتحضنني واذ بالمفاجئة الكبرى ، جنان عاريه تماماً .
احسست بنار تلعب براسي وزبي يضرب لحمها من خلف الكيلوت لتنزله وتعريني بيديها وتقترب مني وتلف لتعطيني ظهرها وتمسك يدي لتلفها على بزازها ولكنني لست مستوعبا للموقف بعد .
لم اعرف كيف اتصرف شعور جميل ويدي على صدرها ولكن مادا بعد ؟ اعترف لنفسي بانني كنت غشيما بهده الاشياء
تنمحن بطيزها رافعة فلقاتها لتضع زبي بينهما وترجع قليلا كل برهة ليصل الى مكان مسدود وتعلي طيزها وتضرب بزبي
لاحظت يديها تتحرك بسرعة ولاحظت بانها تلعب بكسها وبسرعة وتصدر اصواتا فيها اهات قوية .
وتستدير وتقول ان صدري يوجعني اريدك ان تقبله وتمصه ولا تتوقف الى ان اقول لك خلاص فمدت بزها ووضعته على شفاهي وبدأت اقبله على الخفيف وشدت راسي تضغط شفاهي على بزها قائلة مصه والحسه اقوى ،
زدت المص واللحس واحسست بان زبي يشتد علي وأريد ان اضغطه بشيء قاسي واقربه الى فخدها واكبسه على رجلها واضغط كل قليل على لحمها الطري واحس بنشوة كبيرة تسري وتساءلت هل سيقدف زبي مثلما حصل لي بالاول فكنت اتمنى ان يكون كذلك لان له احساس رائع وانزلت زوجة ابي راسي الى كسها وترجوني ان ألحس كسها بقوة وبدأت الحسه وتفاجئت بوجود مياه لزجة كثيرة على كسها ولكنني لم اكترث وبدات بتقبيل كسها واهات جنان ترتفع كلما اشد بشفاهي ولساني على شفراتها ومهبلها .
ورفعتني الى فوق وانا اتنقل باللحس والمص من بز الى بز وانا افتش لزبي عن مكان جديد اضغطه عليه لأحس بزوجة ابي انها تساعدني بتقريب كسها اليه ووضعه امام شفراتها
ليزلق داخل كسها لكثرة المياه اللزجة التي امسكت بها قبلا وصرت احب مياهها لانها تساعدني وتعطيني شعورا لذيذاً ولا بد لي في يوم ان اشكرها واقبلها ،
دخل زبي وبقي داخلا ولكني احس بحرارة كسها ولكن لم يكن هناك شيء او جدار لحمي لاضغطه عليه فاحترت مادا افعل فبدات جنان تتلوى تحتي تريدني ان ابدأ بنيكها فمسكت طيزي وخصري وبدات تعلمني كيف انيك برفعهما وانزالهما .
اعجبتني الحركة فاحببت اثبات رجولتي فانيكها واشد بزبي داخلا فرفعت وجهي اخيرا من صدرها لانني خفت ان أرفعه لوحدي فتزعل وبدات تمص شفاهي وانا افعل مثلها
وزبي يرزعها بضربات قوية وتتأوه وكنت مبسوط جدا بنفسها الحار ورائحة فمها العطرة الممزوجة برائحة المكان الجنسية لتعطي على الجو لحظات رومانسية رفيعة المستوى
بدأنا بانفاس تزداد نفخا وحرارة ونحن نمص بشفاه بعض حتى انها تعضني احيانا وترتفع اصواتها لاحس بحركاتها اسرع وتقول نيكني حبيبي نيك كسي انا مشتاقتلك من زمان وانا ازيد سرعتي
الى ان بدات تصرخ واحسست بمياه حارة تلف على زبي وتغلفه بحنان ليبدا قذفي وانا اتنهد بصعوبة لكثرة قدف البالغ الجديد
كنت ساقوم ولكنها ابقت زبي داخلا وانا ما زلت فوقها وهي محتضنة جسدي .
وهكذا علمتني زوجة أبي كيف أنيك وشكرتها على ذلك ، وهي ايضاً شكرتني على كيف امتعتها بنيك كسها وكيف أني رويت ظمأها .