الاسد واللبوة
09-12-2017, 08:17 PM
قصه حقيقية عن مرت عمي (س) عمرها 42 سنه وابنها (ج) عمرهُ 19 سنه يعيشان في بيت صغير بعد وفاة عمي
مرت عمي جسمها خرافي سمراء ذات طيز كبيره جداً كما في الصور و كما ممثلات الافلام الاباجيه وحتى من تخرج من المنزل للسوق طيزها واضحه جدا
بدأت القصه عن شهوة ابنها الكبيره بعد ان عاد من المدرسه ودخل البيت ووجد امه بالحمام
فصاح عليها امي لقد رجعت فقالت له سوف اخرج من الحمام بعد قليل فانتابهُ الفضول
فان باب الحمام مفتوح قليلاً فتقرب من باب الحمام خلسه ونظر بدهشه على اكبر طيز شاهده في حياته فارتبك وقام قلبه يدق بسرعه مخيفه لم يكن يعلم انه امه تملك كل هذا الطيز الكبيره السمراء
فركض الى غرفته بسرعه كبيره وخلع ملابسه واخرج زبه كالمجنون وحلبه واخرج حليبه بغزاره ولم يكتفي مره واحده اعاد الكره بعد ان ظلت صوره طيز امه الكبيره في مخيلته واكبر فلقات يمكن ان يشاهدها ومن هذه اللحظه ضلت صوره طيز مرت عمي مخيلة ابنها وكيف الوصول اليها
ومن فتره واخره يتخيل طيز امه الكبيره على وجهه ويشمها ويلحسها بلسانه ووادمن على التجسس عليها من الحمام او من تنام وكذلك من تغيير ملابسها يقوم بسرقه ملابسها الداخليه (الكلوت) ويشمها من جهه الطيز وكانت ملابسها الداخليه ذات القياس الكبيره جدا نظراً لكبر طيز مرت عمي
وبعد مرور شهر ولاتزال فكره التجسس في مخيلته وفكره نيك طيز مرت عمي من ابنها في باله
وفي يوم من الايام كانت مرت عمي في الحمام فاستغل ابنها اللحظه وتقرب من باب الحمام وهو يدعك بزبه بقوه
على اكبر طيز واكبر فلقه في هذه اللحظه احست امه انه ابنها يراقبها ويسرق ملابسها الداخليه وبما انها محرومه قررت ان تعطي لابنها مايريد ومن هذه اللحظة بدات تلبس الملابس الصغيره والضيقه التي تبرس جسدها وخصوصاً طيزها الكبيره وتجعل الثوب يدخل بين فلقات طيزها الكبيره جدا متقصده وكذلك تتعمد ان تفتح باب الحمام مما جعل ابنها يصل درجه الشهوه الى اقصى درجه وفي يوم من الايام كانت تنظف المنزل وهوه جالس امام التلفاز يشاهد ووقفت امام واتجاه طيزها الكبيره امامه والفلقات واضحه وكبيره وهوه لم يستحمل هذا المنظر اتجه راكضا نحو امه وحظنها من ورا مما جعل زبه يغرق في لحم طيز امه من فوق الثوب وقال بعفويه انا بحبك ياامي وهيه ساكته وحاسه بزب ابنها يقطع طيزها الكبيره من فوق الثوب وقال بدون احساس وانا كذلك احبك وفي يوم من الايام وكان الابن بالمدرسه وكانت مرت عمي تلبس ملابس داخليه ضيقه لجسمها ومنتظره ابنها لهذا اليوم من اجل ان ينيكها
وعند دخول ابنها قامت بمناداته من غرفتها فوجودها بوضعيه السجود وطيزها الكبيره باتجاه ابنها فركض ابنها هستريا بتجاه طيزه امه وهو يبوسها ويشمها بشده وطيز امه يبتلع وجهه وهيه تتهوه بشده كبيره وخائفه والان يشم بطيز امه الكبيره وقام بادخال يده ليفرق الفلقتان الكبيره ليظهر الفتحة وقام بمصها بالسانه وكانت رائحه طيبه وقام بنزع لباس امه وادخال زبه الكبير في طيز امه الكبيره وامه تتهوه بشده وقام بهز زبه داخل طيز امه بشده وهستيريه كبيره الى ان نزل حليبه الغزير في طيز امه الكبيره ومن هذه اللحظه ابنها ينيكها من طيزها فقط
مرت عمي جسمها خرافي سمراء ذات طيز كبيره جداً كما في الصور و كما ممثلات الافلام الاباجيه وحتى من تخرج من المنزل للسوق طيزها واضحه جدا
بدأت القصه عن شهوة ابنها الكبيره بعد ان عاد من المدرسه ودخل البيت ووجد امه بالحمام
فصاح عليها امي لقد رجعت فقالت له سوف اخرج من الحمام بعد قليل فانتابهُ الفضول
فان باب الحمام مفتوح قليلاً فتقرب من باب الحمام خلسه ونظر بدهشه على اكبر طيز شاهده في حياته فارتبك وقام قلبه يدق بسرعه مخيفه لم يكن يعلم انه امه تملك كل هذا الطيز الكبيره السمراء
فركض الى غرفته بسرعه كبيره وخلع ملابسه واخرج زبه كالمجنون وحلبه واخرج حليبه بغزاره ولم يكتفي مره واحده اعاد الكره بعد ان ظلت صوره طيز امه الكبيره في مخيلته واكبر فلقات يمكن ان يشاهدها ومن هذه اللحظه ضلت صوره طيز مرت عمي مخيلة ابنها وكيف الوصول اليها
ومن فتره واخره يتخيل طيز امه الكبيره على وجهه ويشمها ويلحسها بلسانه ووادمن على التجسس عليها من الحمام او من تنام وكذلك من تغيير ملابسها يقوم بسرقه ملابسها الداخليه (الكلوت) ويشمها من جهه الطيز وكانت ملابسها الداخليه ذات القياس الكبيره جدا نظراً لكبر طيز مرت عمي
وبعد مرور شهر ولاتزال فكره التجسس في مخيلته وفكره نيك طيز مرت عمي من ابنها في باله
وفي يوم من الايام كانت مرت عمي في الحمام فاستغل ابنها اللحظه وتقرب من باب الحمام وهو يدعك بزبه بقوه
على اكبر طيز واكبر فلقه في هذه اللحظه احست امه انه ابنها يراقبها ويسرق ملابسها الداخليه وبما انها محرومه قررت ان تعطي لابنها مايريد ومن هذه اللحظة بدات تلبس الملابس الصغيره والضيقه التي تبرس جسدها وخصوصاً طيزها الكبيره وتجعل الثوب يدخل بين فلقات طيزها الكبيره جدا متقصده وكذلك تتعمد ان تفتح باب الحمام مما جعل ابنها يصل درجه الشهوه الى اقصى درجه وفي يوم من الايام كانت تنظف المنزل وهوه جالس امام التلفاز يشاهد ووقفت امام واتجاه طيزها الكبيره امامه والفلقات واضحه وكبيره وهوه لم يستحمل هذا المنظر اتجه راكضا نحو امه وحظنها من ورا مما جعل زبه يغرق في لحم طيز امه من فوق الثوب وقال بعفويه انا بحبك ياامي وهيه ساكته وحاسه بزب ابنها يقطع طيزها الكبيره من فوق الثوب وقال بدون احساس وانا كذلك احبك وفي يوم من الايام وكان الابن بالمدرسه وكانت مرت عمي تلبس ملابس داخليه ضيقه لجسمها ومنتظره ابنها لهذا اليوم من اجل ان ينيكها
وعند دخول ابنها قامت بمناداته من غرفتها فوجودها بوضعيه السجود وطيزها الكبيره باتجاه ابنها فركض ابنها هستريا بتجاه طيزه امه وهو يبوسها ويشمها بشده وطيز امه يبتلع وجهه وهيه تتهوه بشده كبيره وخائفه والان يشم بطيز امه الكبيره وقام بادخال يده ليفرق الفلقتان الكبيره ليظهر الفتحة وقام بمصها بالسانه وكانت رائحه طيبه وقام بنزع لباس امه وادخال زبه الكبير في طيز امه الكبيره وامه تتهوه بشده وقام بهز زبه داخل طيز امه بشده وهستيريه كبيره الى ان نزل حليبه الغزير في طيز امه الكبيره ومن هذه اللحظه ابنها ينيكها من طيزها فقط