المشتاق للاحساس
12-06-2015, 02:48 PM
حكيتى اليوم مع بنت جيرنا الى فى الدور الارضى ، زى ما حكتلكم قبل كده بعد فتره من سكنى فى البيت ده ، اتعرفت على كل الى فيه ، وكان سكان الدور الارضى عندهم بنت كان عندها حوالى 12 او 13 سنه ، وكان جسمها مش كبير كانت فى بدية تكوين الانوسه فيه ، وكان بيشدنى وكنت بحب اهزر معاها ، كل ما اشوفها وفى مره بهظر معاها وحطيبت ايدى على خدها زاي ما ايكون بضربها بالقلم وهى ما اتحركتشى وحطيت ايدى على خدها ، وبصراحه عجبنى قوى ملمس خدها كان ناعم وطرى ولا بشرة طفل صغير ، المهم بقيت كل ما تيجى فرصه واشوفها لوحدها المس خدها ، وهى مكنتشى بتعترض ، وفى يوم سئلتها عن عمرها ، وفوجئت انها عندها 18 سنه ، فوجئت من كبر عمرها على ما توقعت ، واستغربت انها رغم عمرها ده الا انها سابتنى المس خدها اكتر من مره ، وبجد عجبتنى اكتر ، وبدئت اهظر معاها بالكلام ، زى ياعروستى ، ياموزتى ، وكده وهى كانت بتعجبها التصرفات دى ، وكان اوقات اكون طالع شقتى واتصادف انها طلعه فوق السطوح بالغسيل وماشيه قدامى ، وكنت ىضحك معاها واقولها لو لحقتك اوقعلك الغسيل وهى تضحك وكده ، لحد ما جه يوم كنت مشحون جنسين ومحتاج افرغ شحنتى وزوجتىى كانت بتزور اهلها ، وعلى فكره انا عندى 35 سنه ، المهم حسيت بحد طالع على السلم ، وببص من العين السحريه خصوصا انى ساكن فى الدور الاخير ، لقيتها ( سماح ) بنت الجيران ، شويه و رحت طالع ليه السطوح وهى خدت بالها منى قولتلها ، يا خساره كنت ناو اخدك بسى معلشى الجيات كتير ومش هسيبك ، ولازم اضحك عليكى ، وفضلنا نتكلم حوالى روبع ساعه ، واسئلها اسئلها عن نفسها ، وبعد اشويه بدئت اسئلتى اكثر جوبيرئه ، زى محبتيش ، مفيش حد ، وكده وكانت تتكسف ومترضش ، المهم انا اخر النهار جايه من بره ولقيت جيرنا دول وقفين على باب الشقه بتعتهم زى ما ايكون خارجين ، والام بتقول لبنتها متنسيش الغسيل ، قبل الدنيا ما اضلم عليه ، انا اطلعت غيرت هدومى شويه وسمعت صوت رجلين على السلم ، وببص من العين السحريه لقيت ( سماح ) ومن غير ما احس لقيت نفسى طالع ليها والدنيا كانت بدئت تضلم ، وبراحه رحت جاى من وراها ومغمض عينيها ، هى طبعا انخضت وقولتلها انا مين وكان طبعا زبى واقف ولامس طيزها ، رحت شده نفسها بعيد ، رحت سيبها لتعمل اى صوت تفضحنى ، ولما شفتنى هديت شويه وقالت خضتنى ، وانا اتصنعت انى بضحك عليها ، لحد ما هديت وبدئت تكمل لم الغسيل وانا عامل انى بساعدها وباخد منها الهدوم واحطها فى الملايه الى هتشيل فيها ، والمس ايدها مره ، المس كتفها مره ، وفى لحظة شجاعه او طيش مش عارف تعمدت انى المس صدرها ، بسى كانت لمسه جامده من شدة الحاله الى كنت عليها ، لدرجة انها اتفزعت من المسكه ، معرفتش اقولها ايه فسكت وبعدت بوشى عنها ، وهى بدئت تلم الهدوم بلخبطه المهم تنزل واتسيبنى ، لدرجة انها سابت هدوم وجايه تنزل ، قولت بينى وبين نفسى لو نزلت مش هطولها تانى ، وخصوصا انى حسيت انها زى ما اتكون مبسوطه بسى خايفه ، وجت تنزل رحت ماسكها من ايديها وقولتلها انتى راحه فين مفيش حد عندكم تحت ، وعايز اطلب منك حاجه ، قلتلى ايه وهى بترتعش رحت حاطت ايدى على خدها ، زى ما عودتها اهظر كده معاها ، وقولتلها انتى خدك جاميل اوى وبحس بسعاده وانا بالمسه اسمحيلى المسه مره كل ده وانا ما استنتشى منها الموافقه ، وحسيت انها بدئت تغمض عينيها اشويه واتميل بخدها على ايدى ، واتقولى بس بقه كافيه ، وزى ما اتكون ادتنى الضوء الاحمر ، وبدئت املس على خدها التانى وانزلت على رقبتها بايدى ، ولقيتها سلمت رحت امقرب وبايسها من خدها ، وقايلها بحبك ، وهنا كانت سلمت على الاخر ، ورحت لاففها وخليت ضهرها على صدرى ، والعب على خدها تانى وبالراحه نزلت على رقبتها ، واشويه واحطيت ايدى على صدرها وبعد اشويه بدئت امشى ايدى على صدرها بكل حنيه ، وبدئت اقرب بانفاسى على رقبتها ، وزى ما ايكون سخونت انفاسى دوبتها ، وابتديت احط ايدى من تحت البلوزه والعب فى حلمت بزها ، وهى بدئت فى اه اه امم ، وبعد فتره لفيتها تانى ، وبدئت ابوسها من بقها ، وامص فى شفايفها ، وتجوبت معايه بسرعه ، بسى كان شكلها معندهاش خبره من طريقة بوستها ، ودى لوحدها متعه انك تكون اول واحد تلمسها واتعلمها ، وبعد فتره من بوس بدئت ابين بزها لقيتها بتحط ايدها عليه باستحياء ، رحت بايسها من خدها وقولتلها ما اتخفيش وأول ما حطيت حلمت بزها فى بقى حسيت انها جابت شهوتها ، لانى لقيتها بتتمسك بزراعى وبترتعش ، واشويه وبدئت ارضع فى بزها واحسس على ضهرها وانزلت بايدى احسس على طيزها المكوره البكر ، ورحت مدخل ايدى من البنطلون وادعك فى طيزها وهى مش مبطله اهات وانين ، ورحت لافف ايدى على بطنها كل ده وانا عمال ابدل فى بزازها جو بقى ، ومش عايز اهجم عليها علشان مش تخاف منى خصوصا انها اول مره ليها تتحط فى الموقف ده ، والغريب انى كنت فى قمة متعت وانا بشوفها فى الحاله دى ، وبالرحه نزلت بايدى على كسها من فوق الكولت ، وزى ما ايكون صعقتها الكهرباء ، وراحت مسك ايدى بقوه معرفشى جابتها منين فى الظروف الى هى فيها دى : رحت قايلها قولتلك متخفيش يا حبيتى عمرى مأزيكى ، وبعد فتره من لحسى لرقبتها وصدرها بدئت تفرج عن ايدى شويه شويه ، وبدئت امشى بكف ايدى على قبة كسها ، وهى بدئت تنهج بصوت مسموع ، وبدئت امشى على شفايف كسها بايدى ورغم انه من فوق الكولت ، الا انى كنتا حاسس بيه تحت ايدى اكنى لمسه من غير هدوم من كتر البلل الى كان فى الكولت ، وبدئت اتحرك باصباعى طالع نازل ، ورحت مركز على منطقة البزر وبدئت ادعك فيها و (سماح ) هتموت تحت ايدى ،،لغاية ما حسيت ان الهزه الكبيره جت ، وحضنتهاوهى اتشعلقت فى رقبتى وايدى بتدعكلها فى كسها ، وقزفت وقزفت وقزفت لدرجة انى حسيت بنقط مايه بتنزل على رجلى وانا حاضنها وافضلنا حوالى 10 دقايق كده لحد ما انفسها انتظمت وهديت ، وببص ليها لقيت فى عينيها دمعه خضتنى قولتلهافى لهفه وخوف انتى زعلتى ، فوجئت بيها بتتعلق برقبتى وراحت بيسانى ، بصينا لبعض من غير كلام وحسيت ان كل واحد فهم الى التانى عايز يقوله من غير ما يقوله .
وسبتها تنزل بعد ما اتفقنا هنتقابل تانى ازاى ، ونكتها فى المره دى احكيهلكم بعدين .
وسبتها تنزل بعد ما اتفقنا هنتقابل تانى ازاى ، ونكتها فى المره دى احكيهلكم بعدين .